تقديم بلاغ

ارتقت الانتخابات الرئاسية لعام 2024 سريعا إلى مكانة كونها الأهم فى الاستحقاقات الانتخابية على الكرسى الرئاعرض المقال كاملاً

من داخل دائرة عبدالحليم حافظ الصغيرة كان الكاتب الكبير مفيد فوزى الذى يعد من أكثر المقربين الذين تحدثوا عرض المقال كاملاً

بسم الله الرحمن الرحيم بعد ان تولى السلطان فؤاد خلفا لعمه السلطان حسين كامل سلطنة مصر عام 1917 ميلادية وتحديدا في عام 1920 ارسل السلطان طلبا لمصلحة دار سك العملة الانجليزية ببرمنجهام بسك ريال سلطاني وفق مواصفات ريال عمه الذي انتقل الى رحمة الله وكان هذا الريال يصنع من الفضة النقية عيار 816 بوزن 28 جرام وكانت القيمة النقدية لهذه العملة في ذلك الوقت كبيرة حيث كان يتم التعامل بالمليم ونصف المليم والمليمين ونصف والقرش والقرشين والخمسة قروش والعشرة قروش ، فكان الريال اعلي واغلي عملة معدنية وقتها

قبل ان استرسل في تساؤلاتي حول تلك الواقعة الغريبة علي العلاقات الديبلوماسية .. و بما ان مصر بدون مبالغة من اعرق الدول التي تحرص علي البروتوكولات و الأعراف الدولية .. مما يجعل مما حدث بعيدآ عن ان يكون خطا غير مقصود .. هل تفتيش الديبلومسيين وارد في الأعراف الدولية .. فما اعرفه مثلآ ان الحقائب الديبلوماسية لا تخضع للتفتيش فما بالك بالديبلوماسي نفسه .. و ليس اي ديبلوماسي عادي نحن بصدد ديبلوماسي من الوزن الثقيل ... و في لحظة بالغة التوتر ... http://youtu.be/tR1CeMk1d-Y

أظن كلنا يعرف نادر بكار الشاب السلفي الوحيد الذي يعرف كيف يبتسم ولذلك إختاره السلفيين متحدثا بإسمهم وبإسم حزب النور السلفي. الشاب نادر بكار لايعرف الإبتسام فقط، بل يعرف أيضا -كعادة السلفيين- تبرير كل مايصدر عن أحد مشايخهم وبالطبع نوابهم في البرلمان، ولم لا؟ فكيف لشيخ أو عضو بحزب النور أن يصدر عنه خطئا حتى ولو كان رفض الوقوف دقيقة حدادا على روح البابا شنودة على الرغم من الوقوف دقيقة حدادا على شهداء الثورة، ولكنه التلاعب بالكلمات والتبريرات. قرأت هذا المقال ووجدته يعبر بدقة عما يدور برأسي