3 رجال متحدون أشجع من 15 أسد ، أدخل وشوف

[Alshiekh]

ثلاثة رجال ، قلوبهم أشد من قلوب الأسود !!

كيف؟

لأنهم ببساطة هاجموا 15 أسدا جائعا ، بل وأستولوا على ماأرادوا من فريسة الأسود

ببساطة لآنهم تصرفوا كرجل واحد

http://www.youtube.com/watch?v=pNeNTMmltyc&feature=relmfu

[capitshino]

مقطع مُعبر .

للاسف نقاطى الخضرا انتهت

[طارق مصرى]

مش مصدق المقطع ده , حاسس إنه متفبرك

ينفع إعلان من نوع أكيد بيشرب بيريل أو جمد قلبك ماونتن ديو..

[Alshiekh]

مقطع مُعبر .

للاسف نقاطى الخضرا انتهت

مش مصدق المقطع ده , حاسس إنه متفبرك

ينفع إعلان من نوع أكيد بيشرب بيريل أو جمد قلبك ماونتن ديو..

بلا شك هو مقطع معبر عن فائدة الإتحاد وإستخدام العقل ، وعلى فكرة المقطع من البي بي سي الوثائقية.

أعيد مشاهدته وأتذكر فيديو آخر كنت أنزلته هنا عن قطيع الجاموس الذي عاد لينقذ صغيره من براثن مجموعة من الأسود أيضا.

ليت الناس في هذه الإيام تتعلم الحكمة من توحد القلب وأن يكون هدفنا واحد.

عندما توحد قلوب الشباب مع قلوب الشعب أيام الثورة ولم يكن هناك سوى ثورة الشعب ضد النظام وفلوله وبلطجيته ؛ نجح الشعب لانهم كانوا على قلب رجل واحد ، والآن بعد أن إنصرف كل فصيل يبحث عن الغنائم، يكاد كل شيئ أن يعود لسابق عهده حسث بدأنا نسمع من الفلول أنهم موجودون وأنهم ضد الشعب وكأنما العربة تنحدر للخلف ولاتستطيع إكمال مسيرة الصعود للهدف الذي من أجله قامت ثورة شعب مصر.

عندما أشاهد مايدور هذه الإيام وأجد أن هناك 70 حزبا و60 إتلافا ، يصيبني الإحباط وأتسائل من من تلك الشراذم ستكون له أغلبية حتى يتمكن من إدارة دفة البلاد؟ وكيف لهم وهم متشرذمون سيتمكنون من تنحية العسكر جانبا وتحمل مسئولية الإدارة عوضا عنهم؟

أتمنى من الجميع أن يستيقظوا قبل فوات الأوان.

[Alattar]

بلا شك هو مقطع معبر عن فائدة الإتحاد وإستخدام العقل ، وعلى فكرة المقطع من البي بي سي الوثائقية.

أعيد مشاهدته وأتذكر فيديو آخر كنت أنزلته هنا عن قطيع الجاموس الذي عاد لينقذ صغيره من براثن مجموعة من الأسود أيضا.

ليت الناس في هذه الإيام تتعلم الحكمة من توحد القلب وأن يكون هدفنا واحد.

عندما توحد قلوب الشباب مع قلوب الشعب أيام الثورة ولم يكن هناك سوى ثورة الشعب ضد النظام وفلوله وبلطجيته ؛ نجح الشعب لانهم كانوا على قلب رجل واحد ، والآن بعد أن إنصرف كل فصيل يبحث عن الغنائم، يكاد كل شيئ أن يعود لسابق عهده حسث بدأنا نسمع من الفلول أنهم موجودون وأنهم ضد الشعب وكأنما العربة تنحدر للخلف ولاتستطيع إكمال مسيرة الصعود للهدف الذي من أجله قامت ثورة شعب مصر.

عندما أشاهد مايدور هذه الإيام وأجد أن هناك 70 حزبا و60 إتلافا ، يصيبني الإحباط وأتسائل من من تلك الشراذم ستكون له أغلبية حتى يتمكن من إدارة دفة البلاد؟ وكيف لهم وهم متشرذمون سيتمكنون من تنحية العسكر جانبا وتحمل مسئولية الإدارة عوضا عنهم؟

أتمنى من الجميع أن يستيقظوا قبل فوات الأوان.

عشان كده حطيت الموضوع في باب سياسة داخلية

جزاك الله خيرا ياأستاذ محمد..وياليتهم يفهمون