اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

باحثة مصرية تفوز بلقب سيدة العالم فى الكيمياء لعام 2011


مغتربة

Recommended Posts

اغسطس 2011

21

باحثة مصرية تفوز بلقب سيدة العالم فى الكيمياء لعام 2011

المصدر: الأهرام اليومى بقلم: عطية عبد الحميد

الباحثة الدكتورة زينب شعبان ابوالنجا

المنصورة:

حققت جامعة المنصورة نصرا وإنجازا علميا غير مسبوق فى مجال الحفاظ على صحة الإنسان وسلامة البيئة حيث تمكنت الباحثة الدكتورة زينب شعبان أبوالنجا المدرس بقسم علم الحيوان بكلية العلوم من اكتشاف مركبات كيميائية مستخلصة من نبات عرق الذهب والطحالب المائية لمكافحة البعوض وذلك بدعم من جامعة جاكوب الألمانية. وجاء فوز الدكتورة زينب بلقب سيدة الكيمياء لعام 2011 ضمن عشرة باحثات على مستوى العالم وذلك بعد أن نجحت فى اكتشاف هذه المركبات. قالت الدكتورة زينب انها العربية الوحيدة التى فازت بهذا اللقب بترشيح من دار النشر العلمية العالمية (وايلي) للأمم المتحدة وذلك بمناسبة مرور مائة عام على منح جائزة نوبل فى الكيمياء لمدام مارى كورى واضافت ان الدراسة اشتملت على تجميع بعض النباتات ذات الأهمية الطبية والآمنة على الإنسان والبيئة من أجل استخلاص واكتشاف مركبات كيميائية طبيعية لها تأثير إبادى وطارد لحشرة البعوض بغرض مكافحتها بأكثر الطرق الآمنة على البيئة. وأنه لأول مرة يتم فصل مركبين بصورة نقية من نبات عرق الذهب ولهما تأثير فعال جدا فى ابادة حشرة البعوض ويعد هذا إنجازا علميا غير مسبوق لم يذكر أو يسجل فى المراجع العلمية من قبل. وأضافت الباحثة انها قامت بعمل أحدث التحاليل من أجل الاستنتاج والتعرف على التركيب الكيميائى للمواد الفعالة من خلال معمل الدكتور نيكولاى كونرت لكيمياء المنتجات الطبيعية بالجامعة الألمانية.

large2_20_8_2011_46_3.jpg

احنا عايزين من الافكار المفرحه دى عشرة او عشرين كل يوم

بجد عايزين مصر ترجع تانى لمكانتها الى بتستحقها

EjGPv-c584_381280136.jpg

ما اجمل الانوثه عندما تمتطى صهوه الحياه

رابط هذا التعليق
شارك

طب وبعدين ؟

هل هاتبقى أبحاثها حبيسة الأدراج هي كمان زيها زي مئات العلماء المصريين الذين يملئون العالم كله علماً ونوراً .. وتيجي لحد عندنا ويصطدموا باحجار الروتين والدرجة الوظيفية وفوت علينا بكره يا سيد ؟

ليه ما يكونش عندنا مجلس علماء .. زي مجلس الوزراء كده ونجيب الناس دي ونغرقهم فلوس وتسهيلات ونحدد لهم أهداف معينة يجب تحقيقها ونقفل عليهم مكان كده 3 أو 4 سنين عشان يقدموا لنا حلول مبتكرة لحل مشاكل مصر

يا جماعة ده في شهور قليلة أستطاع رجل واحد فقط في الهند في تحقيق الاكتفاء الذاتي من الأرز للهيصة اللي هناك دي واللي قاربت على مليار ونصف بني أدم بياكلوا الرز ده زي المياه والهواء ... بل بالعكس الراجل حول البلد من بلد مستهلك مش لاقي طبق أرز إلى دولة من أكبر مصدري الأرز في العالم

الأحـــرار يؤمنون بمن معه الحق ..

و العبيــد يؤمنون بمن معه القوة ..

فلا تعجب من دفاع الأحرار عن الضحية دائماً ..

و دفاع العبيد عن الجلاد دائماً

رابط هذا التعليق
شارك

المشكلة عمرها ما كانت فى الافكار و لا الباحثين..

فيه مليون فكرة و مليون بحث عالانترنت.. ممكن نختار منهم اللى يناسب التنمية فى مصر, و سهولة و سرعة انتقال المعلومة دلوقتى عامل فرق كبير عن زمان.. و مفيش كيان يقدر يمنع اى دولة من ان تتقدم علميا, علشان كده انا ضد نظرية المؤامرة فيما يخص النهضة العلمية لاى بلد.

المشكلة هى عدم وجود رؤية و هدف حقيقى لتحقيق اى طموح علمى.

رابط هذا التعليق
شارك

وكأن مصر رجعت تاني

وكأنها راجعة

وكأنها بتحبى على طريق النور

بتخطي

بتقوم على رجليها

بتنهض من غفوتها

ماشية في طريقها بقوة ودقة وإصرار

الدكتورة فاطمة موسى عالمة الذرة المصرية الشهيرة

ومن قبلها أستاذها د.مصطفى مشرفة

د.أحمد زويل

د.مراد وهبة

د.يحيى المشد

د.محمد نشأت (عبقري علوم النانو)

د.مجدي يعقوب

د.فاروق البارز

إلخ

إلخ

إلخ

تتداعى كل هذه الأسماء/النجوم فورا بمجرد قراءة خبر مثل هذا

بمجرد تحقق نجاح زي ده..خطوة زي دي

تتداعى الأسماء/النجوم كأنما بفعل حمى

حمى جسد يستفيق أخيرا من أمراضه

يا رب

رابط هذا التعليق
شارك

وهذا جزء مترجم من حوار اجري معها على صفحات مجلة ChemViews Magazine يوم 7 يونيو 2011

2011 هي السنة الدولية للكيمياء (IYC 2011) والذكرى المئوية لجائزة نوبل ماري كوري في الكيمياء. ولذلك ، سوف يعرض المرأة للاهتمام ChemViews على مدار السنة.

زينب شعبان عبد العاطي أبو النجا محاضر في قسم علم الحيوان في جامعة المنصورة ، قامت بابتكار مبيدات صديقة للبيئة من خلال مجموعة غير عادية من المنتجات الطبيعية والكائنات .

لقاء مع امرأة في الكيمياء -- مقابلة مع زينب شعبان عبد العاطي أبو النجا

الرجاء أن تخبرنا قليلا عن مهنتك كيف تطورت؟

ولدت في يناير عام 1980 في مصر ، وتخرج فى مايو 2000 بكالوريوس الكيمياء / علم الحيوان من كلية العلوم في جامعة المنصورة ، مصر. وكانت الدراسة باللغة الإنجليزية. حصلت على الماجستير والدكتوراه في مجال إدارة الآفات الحشرية الكيميائية.

انتهيت من رسالة الدكتوراه بحلول نهاية عام 2007. منذ ذلك الحين ، كان لدي شعورا رائعا من التحرر العلمي.

في بداية عام 2008 ، سافرت الى المانيا للحصول على درجة الزمالة بعد الدكتوراه في جامعة جاكوب ، بريمن في مختبر البروفسور نيكولاي كونرت للعمل في كيمياء المنتجات الطبيعية. حضرت بعض الاجتماعات الدولية العلمية في الجامعات الألمانية المختلفة ، فضلا عن العديد من المؤتمرات الدولية والوطنية.

أعمل محاضرا في جامعة المنصورة منذ عام 2008 ، وقريبا آمل أن تكون ترقيتي من محاضر إلى أستاذ مساعد - وهذا هو هدفي المقبل في حياتي المهنية.

ماالذي تستمتعين به أكثر في حياتك المهنية؟

في الواقع ، أنا أحب كل من البحث والتدريس الذي يشعرني بالمساهمة في مجتمعي.

في مجال البحوث ، وأنا أستمتع بالعمل في فريق عمل لتحقيق هدف معين. العمل في كيمياء المنتجات الطبيعية لهو شيئ مثير للغاية بالنسبة لي. علاوة على ذلك ، مجال عملي يعطيني الفرصة للسفر إلى الخارج لحضور الاجتماعات العلمية والمؤتمرات الدولية. أنا أستمتع بالاتصال مع علماء من مختلف أنحاء العالم ، وتبادل الأفكار والخبرات من ثقافات مختلفة. كل هذه الأشياء الممتعة في حياتي كعالمة تجعلني راضية وسعيدة جدا في مجالي.

متى بدأ اهتمامك بالعلوم العلوم؟

عموما ، عندما كنت طفلة كنت منجذبة إلى بعض البرامج التلفزيونية العلمية : كنت مجنونة بها. لاحظ والدي ذلك وشجعني وأحضر لي الكتب العلمية حول دور العلماء العرب في مجال العلوم أثناء العصور الوسطى. كان دائما يقول لي الكلمات التي لم أنساها : "كتابك هو صديقك الأمين ، والذي سيعطيك دون أن يسألك عليه أجرا".

عندما كنت في المدرسة الثانوية ، ألمحت لوالدي أنني أريد أن أدرس في كلية العلوم في الجامعة. قال لي : "الامر متروك لك ، ولكن يجب أن أعرفك بأن ذلك سيكون صعبا بالنسبة لك كامرأة" ، ولكنني قررت أن أستمر فى تحقيق ما اعتبرته هدفي في ذلك الوقت.

في كلية العلوم ، وجدت أنني استمتعت بدراسة الكيمياء والأحياء معا. أعتقد أن الكيمياء هي سر حياتنا. لا أستطيع التعامل مع الكيمياء بشكل منفصل عن حياة الكائنات الحية. هذا هو السبب في أنني متخصصة في مجال الكيمياء وعلم الحيوان.

--

{وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ لَا تُفْسِدُوا فِي الْأَرْضِ قَالُوا إِنَّمَا نَحْنُ مُصْلِحُونَ}(11){اَلَا إِنَّهُمْ هُمُ الْمُفْسِدُونَ وَلَكِنْ لَا يَشْعُرُونَ}(12)وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ آمِنُوا كَمَا آمَنَ النَّاسُ قَالُوا أَنُؤْمِنُ كَمَا آمَنَ السُّفَهَاءُ أَلَا إِنَّهُمْ هُمُ السُّفَهَاءُ وَلَكِنْ لَا يَعْلَمُونَ}(11)

new-egypt.gif

ذو العقل يشقى في النعيم بعقله *** وأخو الجهالة في الشقاوة ينعم
***************
مشكلة العالم هي أن الحمقى والمتعصبين هم الأشد ثقة بأنفسهم ، والأكثر حكمة تملؤهم الشكوك (برتراند راسل)
***************
A nation that keeps one eye on the past is wise!A
A nation that keeps two eyes on the past is blind!A

***************

رابط القرآن كاملا بتلاوة الشيخ مصطفى إسماعيل برابط ثابت مع رابط للقراءة
***************
رابط
القرآن كاملا ترتيل وتجويد برابط ثابت مع رابط للقراءة
***************
رابط سلسلة كتب عالم المعرفة

رابط هذا التعليق
شارك

طب وبعدين ؟

هل هاتبقى أبحاثها حبيسة الأدراج هي كمان زيها زي مئات العلماء المصريين الذين يملئون العالم كله علماً ونوراً .. وتيجي لحد عندنا ويصطدموا باحجار الروتين والدرجة الوظيفية وفوت علينا بكره يا سيد ؟

ليه ما يكونش عندنا مجلس علماء .. زي مجلس الوزراء كده ونجيب الناس دي ونغرقهم فلوس وتسهيلات ونحدد لهم أهداف معينة يجب تحقيقها ونقفل عليهم مكان كده 3 أو 4 سنين عشان يقدموا لنا حلول مبتكرة لحل مشاكل مصر

يا جماعة ده في شهور قليلة أستطاع رجل واحد فقط في الهند في تحقيق الاكتفاء الذاتي من الأرز للهيصة اللي هناك دي واللي قاربت على مليار ونصف بني أدم بياكلوا الرز ده زي المياه والهواء ... بل بالعكس الراجل حول البلد من بلد مستهلك مش لاقي طبق أرز إلى دولة من أكبر مصدري الأرز في العالم

كلامك صحيح

و بالطبع متحاجين اليه للاستفاده من العقول الجباره دى

لكن للاسف الموضوع دا اكبر منها و من كل العلماء الى زيها فى مصر

الموضوع لازم يكون نابع من القياده السياسيه

هى الى لازم تقتنع بالاستثمار فى عقول ابناء الشعب المصرى

لكن الاجابه المتاحه حاليا انها حكومه تسير اعمال

و بالتالى لا تتوقع منها اى تبنى لمشروع قومى او اى تغير كبير فى النهج

كل الى يهمها انها تسلم السلطه بسلام

علشان كدا لا مفر من الانتظار حتى تولى الرئيس الجديد

و تشكيل الحكومه الحقيقه

EjGPv-c584_381280136.jpg

ما اجمل الانوثه عندما تمتطى صهوه الحياه

رابط هذا التعليق
شارك

عظيمة يا مصر .. يا أرض اللوا

إيه فايدة إن يكون عندي جوهرة وأنا حاططها في بالوعة المجاري ؟

لأول مرة انجلترا تمنح جائزة البيئة لطفلين مصريين

كتبت - رانيا علي فهمي منذ 17 ساعة 27 دقيقة

منحت منظمة "جرين آبل" البريطانية جائزة البيئة لأول مرة للأخوين المصريين بدران محمد بدران (12 سنة طالب بالصف الثاني الإعدادي ) وأخيه الأصغر محمود بدران( 10 سنوات بالصف السادس الابتدائي)، وذلك عن مشروعهما (تطوير الخلايا الشمسية من النبات ) .

أوضح الدكتور محمد بدران والد المخترعين الصغيرين، أن الطفلين تقدما بمشروعهما الابتكاري إلي منظمة جرين آبل البريطانية ضمن منافسات دول العالم ولم يكن يحدوهما الأمل في الفوز بالجائزة لعظم قدرها وصغر سنهما، وأنهما اشتركا فيها حتى يتم إدراج اسم مصر، التي لم تفز بها من قبل، ليكونا بذلك أول الفائزين بها من مصر وأصغر الفائزين بها في العالم علي مدي تاريخ الجائزة.

ولفت لإصرارهما على المشاركة في المسابقات العالمية للبيئة لاقتناعهما بأهمية علاج مشكلة الاحتباس الحراري، وذلك عن طريق الحد من مشكلة التلوث التي تنتج عن استخدام البترول والوقود مما يؤدي إلي زيادة نسبة ثاني أكسيد الكربون في الجو، وأن مشروعهما يقوم على صنع خلايا شمسية من النبات يتم فيها استخدام الكلوروفيل بعد معالجته بطريقة مبتكرة، وقد حصل الطالبان به علي براءة اختراع من أكاديمية البحث العلمي برقم(1988/2010)، بعدها تم تدريبهما علي صنع الخلايا الشمسية في معمل نانوتك الخاص بالأبحاث العلمية في مجال النانوتكنولوجي وأبحاث الطاقة المتجددة بمدينة دريم لاند بمدينة 6 أكتوبر.

وأعلن أن الطالبين سيبدآن في تنفيذ اختراعهما للحصول علي النموذج الأولي القابل للتنفيذ الصناعي حيث يحلم الأخوان بالتوصل إلي خلايا صغيرة الحجم وعالية الكفاءة ورخيصة الثمن يتم تصنيعها في مصر.

مشاركات دولية

وفي إشارة لمساهمات ولديه في المجال العلمي ذكر الدكتور محمد أن بدران ومحمود أعضاء في اتحاد المخترعين المصريين التابع لاتحاد المخترعين IFIA، مجال الاختراعات السلمية، والتي تخص الطاقة المتجددة والبيئة. وأنهما شاركا في عدة معارض ومؤتمرات دولية، منها معرض الابتكار الدولي 2010 للمخترعين، الذي أقيم تحت رعاية مؤسسة "موهبة" برعاية خاصة من خادم الحرمين الشريفين بالمملكة العربية السعودية، والمؤتمر الإفريقي الثالث للأبحاث العلمية والتكنولوجية للشباب تحت رعاية منظمة دول المجلس الإفريقي في نوفمبر 2010، ومؤتمر علماء الغد تحت رعاية اتحاد وجمعية المخترعين المصريين وبنك الأفكار بالقاهرة.

وعن أهم الجوائز العلمية التي حصل عليها المخترعان الصغيران، أشار الأب إلى جائزة الشيخ زايد للإبداع العلمي للأطفال بمدينة 6 أكتوبر والتي حصل عليها طفلاه عام 2008عن بحثي (ماهية التلوث)-(الطاقة الشمسية واستخداماتها)، وجائزة مسابقة إنتل للعلوم والهندسة- بمكتبة الاسكندرية في 2010، والتي فازا من خلالها بميكروسكوب ديجيتال من لجنة التحكيم لمن هم تحت السن القانوني للمسابقة عن مشروع (شحن الموبايل بالطاقة الشمسية). بالإضافة لجائزة المركز الأول والأول مكرر للمخترع الصغير في المعرض الثاني للاختراعات( أنفوتك)- بالمركز القومي للبحوث، سنة 2010 أيضا تحت رعاية أكاديمية البحث العلمي بالتعاون مع المركز القومي للبحوث.

وأضاف أنهما استطاعا الحصول على دبلومة عالمية في الاختراعات من اتحاد المخترعين الدولي في بلجراد في 2011، بالمعرض 31 للمخترعين في صربيا، بخلاف تكريمها عن مشروع تطوير الخلايا الشمسية من النبات الذي اشتركا فيه ممثلين لمصر من قبل مؤسسة أكشن فور تاتشر الامريكية سنة 2011، والتي تعد من أكبر الهيئات المعنية بشئون البيئة علي مستوي العالم.

اقرأ المقال الأصلي علي بوابة الوفد الاليكترونية الوفد - لأول مرة انجلترا تمنح جائزة البيئة لطفلين مصريين

الأحـــرار يؤمنون بمن معه الحق ..

و العبيــد يؤمنون بمن معه القوة ..

فلا تعجب من دفاع الأحرار عن الضحية دائماً ..

و دفاع العبيد عن الجلاد دائماً

رابط هذا التعليق
شارك

المخترع الصغير محمد وتوليد الكهرباء من الشمع

كتبت- مروة عمار السبت , 02 أبريل 2011 14:16

الحاجة أم الاختراع حقيقة ترسخها بداخلنا التجربة، فكلما تعثرت أقدامنا في أشياء لا نجد بدا من البحث عن وسيلة تحررها مما علقت به .. ويجب للكبار أن يتركوا مساحة للصغار للتجربة.. فالفشل والنجاح أمر نسبي ومامن خسارة كاملة أو فشل ذريع، فأبسط مكاسب التجربة الفاشلة الخبرة في ألا نقع فريسة لنفس الأخطاء مرة أخرى ..

جرت هذه الكلمات على لسان محمد عمر ،طالب بالصف الثاني الثانوي، في حديثه عن قصته مع ديناميكا الاختراعات فيقول: أنا الابن الأكبر في أسرة من أربعة أفراد، والدي يعمل مهندسا كهربائيا ووالدتي مديرة حسابات بإحدى الشركات ولي شقيق يصغرني بسنوات.

تطفيء نفسها بنفسها

بداياتي كانت عندما كنت بالصف الأول الإعدادي عندما اشتعل حريق بالحي الذي أسكنه واستغرق إطفاؤه وقتاً طويلاً لم يتمكن خلاله رجال الإطفاء من تحجيم الخسائر، فهداني عقلي للبحث عن حل أسرع من عربات المطافئ الكبيرة والخراطيم الطويلة، وفكرت.. لماذا لانستخدم جهاز إطفاء صغير الحجم خفيف الوزن عظيم الإمكانيات، يعتمد على درجة الحرارة في إطفاء النيران بإضافة بعض المواد الكيميائية وتركيزها في وحدة إطفاء صغيرة تطبيقا لمنطق" النار تطفئ نفسها بنفسها"

ويتابع: كانت مشكلتي وقتها إذا صرحت برغبتي تلك هل سأجد من يعاونني؟! ففي بلدنا لاينصت أحد لرأي الآخر.. فمابالك بالأطفال، ولكنني بحت برغبتي لأستاذة العلوم في مدرستي فتحمست للفكرة وقررت أن تعاونني على تنفيذها .

يضيف محمد أن أي مشروع أو إختراع جديد بحاجة إلى دعم مادي ومعنوي، وهذا ماوجده من والده ووالدته وفقا لإمكانياتهما لأنه مع الأسف لايوجد راع أو رجل أعمال يدعم أي إبتكار في مصر.

لذا ،والكلام على لسان الصغير، كان أبي وأمي يقومان بشراء الخامات اللازمة لي، فضلا عن تنظيم أمي لوقتي بين المذاكرة وممارسة هوايتي في البحث دون أن يؤثر أحدهما على الآخر، وكانت دائما تردد " ماحدش يعرف الخير فين ده علمه عند ربنا، علشان كده لازم نجرب ومادام بنجتهد يبقى أكيد ربنا هايوفقنا" .

من الحريق للكهرباء

لاينسى محمد أن تشجيع والديه ومعلمته جعله يتقدم إلى مسابقة المخترع الصغير التي نظمتها وزارة التربية والتعليم ، ويحصل على المركز الأول على مستوى الجمهورية في عام 2009 -2010عن اختراعين الأول فلتر مياه حصل عنه على براءة إختراع، والثاني جهاز توليد الكهرباء من الشمع حيث تمكن من تهيئة الشمع مع بعض المواد الكيميائية ليكون مصدرا لتوليد الطاقة بكميات كبيرة تساعد على إمداد شبكات مصر كلها بكميات أعلى من الحالية وبتكلفة أقل .

يشتهر محمد بين زملائه ومدرسيه بالعبقري الصغير لمشاركته في كل نشاط علمي داخل المدرسة وخارجها، ويتخذ من غرفته الصغيرة بالمنزل مكانا لتنفيذ وتجربة أفكاره.

الأحـــرار يؤمنون بمن معه الحق ..

و العبيــد يؤمنون بمن معه القوة ..

فلا تعجب من دفاع الأحرار عن الضحية دائماً ..

و دفاع العبيد عن الجلاد دائماً

رابط هذا التعليق
شارك

عظيمة يا مصر .. يا أرض اللوا

إيه فايدة إن يكون عندي جوهرة وأنا حاططها في بالوعة المجاري ؟

منحت منظمة "جرين آبل" البريطانية جائزة البيئة لأول مرة للأخوين المصريين بدران محمد بدران (12 سنة طالب بالصف الثاني الإعدادي ) وأخيه الأصغر محمود بدران( 10 سنوات بالصف السادس الابتدائي)، وذلك عن مشروعهما (تطوير الخلايا الشمسية من النبات ) .

يااااه...10 سنين.. و 12 سنة..ربنا يبارك فيهم و يقدروا يفيدوا بلدهم بأي حاجة

السن ده 10 سنين يعني تقريبا خامسة ابتدائي..و 12 سنة يعني تانية اعدادي تقريبا..يعني الولا الكبير ده لو كان في مصر دلوقتي كان زمانه فلح و بقي حاجة تانية..هيكون لسه بيحط رجله في أولي درجات الانحراف..يعني..يبدأ يشرب سجاير..يبدأ يعرف ان فيه مخلوقات تانية اسمها بنات و لازم تتعاكس..

وينظر للحياة نظرة تانية خالص..

(( مَا يَلْفِظُ مِنْ قَوْلٍ إِلَّا لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ))

رابط هذا التعليق
شارك

عظيمة يا مصر .. يا أرض اللوا

إيه فايدة إن يكون عندي جوهرة وأنا حاططها في بالوعة المجاري ؟

منحت منظمة "جرين آبل" البريطانية جائزة البيئة لأول مرة للأخوين المصريين بدران محمد بدران (12 سنة طالب بالصف الثاني الإعدادي ) وأخيه الأصغر محمود بدران( 10 سنوات بالصف السادس الابتدائي)، وذلك عن مشروعهما (تطوير الخلايا الشمسية من النبات ) .

يااااه...10 سنين.. و 12 سنة..ربنا يبارك فيهم و يقدروا يفيدوا بلدهم بأي حاجة

السن ده 10 سنين يعني تقريبا خامسة ابتدائي..و 12 سنة يعني تانية اعدادي تقريبا..يعني الولا الكبير ده لو كان في مصر دلوقتي كان زمانه فلح و بقي حاجة تانية..هيكون لسه بيحط رجله في أولي درجات الانحراف..يعني..يبدأ يشرب سجاير..يبدأ يعرف ان فيه مخلوقات تانية اسمها بنات و لازم تتعاكس..

وينظر للحياة نظرة تانية خالص..

ميزتك إنك طيب قوي يا عطار .. وبقيت طيب أكتر من ساعة ما إتعلمت الشقاوة .. قصدي السواقة

ما هما في مصر يا حبيبي .. وشوفتهم في ييجي 100 برنامج وعيال مخها يوزن بلد

لكن ديتها بس يوصل للثانوية العامية وساعتها هاتظهر عليه أعراض العبط المنغولي والتبول اللارادي

الأحـــرار يؤمنون بمن معه الحق ..

و العبيــد يؤمنون بمن معه القوة ..

فلا تعجب من دفاع الأحرار عن الضحية دائماً ..

و دفاع العبيد عن الجلاد دائماً

رابط هذا التعليق
شارك

عظيمة يا مصر .. يا أرض اللوا

إيه فايدة إن يكون عندي جوهرة وأنا حاططها في بالوعة المجاري ؟

منحت منظمة "جرين آبل" البريطانية جائزة البيئة لأول مرة للأخوين المصريين بدران محمد بدران (12 سنة طالب بالصف الثاني الإعدادي ) وأخيه الأصغر محمود بدران( 10 سنوات بالصف السادس الابتدائي)، وذلك عن مشروعهما (تطوير الخلايا الشمسية من النبات ) .

يااااه...10 سنين.. و 12 سنة..ربنا يبارك فيهم و يقدروا يفيدوا بلدهم بأي حاجة

السن ده 10 سنين يعني تقريبا خامسة ابتدائي..و 12 سنة يعني تانية اعدادي تقريبا..يعني الولا الكبير ده لو كان في مصر دلوقتي كان زمانه فلح و بقي حاجة تانية..هيكون لسه بيحط رجله في أولي درجات الانحراف..يعني..يبدأ يشرب سجاير..يبدأ يعرف ان فيه مخلوقات تانية اسمها بنات و لازم تتعاكس..

وينظر للحياة نظرة تانية خالص..

ميزتك إنك طيب قوي يا عطار .. وبقيت طيب أكتر من ساعة ما إتعلمت الشقاوة .. قصدي السواقة

ما هما في مصر يا حبيبي .. وشوفتهم في ييجي 100 برنامج وعيال مخها يوزن بلد

لكن ديتها بس يوصل للثانوية العامية وساعتها هاتظهر عليه أعراض العبط المنغولي والتبول اللارادي

ههههههههههه..والله افتكرتهم هناك في بريطانيا..أنا قلت مش معقول يكونوا في مصر و يتكلموا الكلام الكبير ده..

وبعدين ثانوية ايه يا عمو..ده كده هيكونوا ضربوا خالص..الواد عمر مش ناوي بأه يعمللنا اختراع كده تطوير الخلايا الشمسية من الفراخ المشوية؟

عشان ياخد جايزة محترمة كده و تفتخر بيه في كل حتة

(( مَا يَلْفِظُ مِنْ قَوْلٍ إِلَّا لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ))

رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة
×
×
  • أضف...