اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

سليمان خاطر رحمه الله .......... الغائب الحاضر فى الاحداث الحالية


ابراهيم عبد العزيز

Recommended Posts

فى خضم الاحداث الحالية التي حدثت على الحدود المصرية الاسرائيلية

جاء على أذهان كثير من المصرين سيرة البطل سليمان خاطر إبن مصر البار

ذلك البطل الذي ظلمه النظام السابق ولكن التاريخ ينصفه يوما بعد يوم

فما هى قصة سليمان خاطر ؟؟

تعالوا لنقرأ القصة الرائعة للبطل المصري سليمان خاطر , نقلا عن موقع مصراوي :

سليمان محمد عبد الحميد خاطر أحد عناصر قوات الأمن المركزي المصري .. شاب مصري بسيط كان يؤدي مدة تجنيده على الحدود المصرية مع إسرائيل عندما قتل سبعة إسرائيليين في الخامس من أكتوبر عام 1985.

سليمان محمد عبد الحميد خاطر من مواليد عام 1961 قرية أكياد في محافظة الشرقية

والقصة كما نشرت في جريدة الوفد المصرية أنه وفي يوم 5 أكتوبر عام 1985 وأثناء قيام سليمان خاطر بنوبة حراسته المعتادة بمنطقة رأس برقة بجنوب سيناء فوجئ بمجموعة من السياح الإسرائيليين يحاولون تسلق الهضبة التي تقع عليها نقطة حراسته فحاول منعهم وأخبرهم بالانجليزية أن هذه المنطقة ممنوع العبور فيها قائلا: "stop no passing" إلا انهم لم يلتزموا بالتعليمات وواصلوا سيرهم بجوار نقطة الحراسة التي توجد بها أجهزة وأسلحة خاصة غير مسموح لأحد الاطلاع عليها فما كان منه إلا أن أطلق عليهم الرصاص خاصة أن الشمس كانت قد غربت وأصبح من الصعب عليه تحديد لماذا صعد هؤلاء الأجانب وعددهم 12 شخصاً إلى الهضبة.

وقد نفذ سليمان الأوامر التى كانت أعطيت له بأن يطلق النار في الهواء أولاً للعمل على منع أي شخص من دخول المنطقة المحظورة ولو بإطلاق النار عليهم إلا أنه تمت محاكمته عسكرياً لأن القتلى كانوا إسرائيليين بالطبع.

وخلال التحقيقات معه أكد سليمان بأن أولئك الإسرائيليين تسللوا إلى داخل الحدود المصرية، و أنهم رفضوا الإستجابة للتحذيرات بإطلاق النار.

سلم سليمان خاطر نفسه بعد الحادث، وبدلاً من أن يصدر قرار بمكافئته على قيامه بعمله، صدر قرار جمهوري بموجب قانون الطوارئ بتحويل الشاب إلى محاكمة عسكرية، بدلاًَ من أن يخضع على أكثر تقدير لمحاكمة مدنية كما هو الحال مع رجال الشرطة بنص الدستور وطعن محامي سليمان في القرار الجمهوري وطلب محاكمته أمام قاضيه الطبيعي، وتم رفض الطعن.

وصفته الصحف "القومية" بالمجنون، وقادت صحف المعارضة حملة من أجل تحويله إلى محكمة الجنايات بدلاً من المحكمة العسكرية، وأقيمت مؤتمرات وندوات وقدمت بيانات والتماسات إلى رئيس الجمهورية ولكن لم يتم الاستجابة لها.

وجاء في التقرير النفسي الذي صدر بعد فحص سليمان بعد الحادث أن سليمان مختل نوعاً ما

وبعد أن تمت محاكمة سليمان خاطر عسكريا، صدر الحكم عليه في 28 ديسمبر عام 1985 بالأشغال الشاقة المؤبدة لمدة 25 عاماً، وتم ترحيله إلى السجن الحربي بمدينة نصر بالقاهرة.

وبعد أن صدر الحكم على خاطر نقل إلى السجن ومنه إلى مستشفي السجن بدعوى معالجته من البلهارسيا، وهناك وفي اليوم التاسع لحبسه، وتحديداً في 7 يناير 1986 أعلنت الإذاعة ونشرت الصحف خبر انتحار الجندي سليمان خاطر في ظروف غامضة!!

رحمه الله رحمة واسعة واسكنه فسيح جناته

01tslny25.jpg

22a6e3c5-9edb-4f2a-8ffd-d5374f952097.jpg

رابط هذا التعليق
شارك

اللهم ارحمه

اللهم تقبله شهيدا عندك

راجل بن راجل

إذا مــات الـسـيـد فـأقـتــل حـتـى كـلبــه لأنــه لــن يــكـون وفيـا لـغير سـيـده الأول

اذا جالست الجهال فانصت لهم

واذا جالست العلماء فانصت لهم

فان فى انصاتك للجهال زيادة فى الحلم

وفى انصاتك للعلماء زيادة فى العلم

129042712.jpg

رابط هذا التعليق
شارك

لا أصدق انه انتحر

فلا ينتحر سوى الجبناء

أعتقد أنه تم قتله كالكثيرين من أبناء مصر الشرفاء

في كل المجالات ارضاء لدلوعة الباب العالي

تغمده الله برحمته الواسعة

أعد شحن طاقتك

حدد وجهتك

و اطلق قواك

رابط هذا التعليق
شارك

من اقوال سليمان خاطر المؤثرة

فى أثناء محاكمته قال وهو باكيا :

(( "أنا لا اخشي الموت... ولا أرهبه... إنه قضاء الله وقدره، لكنني أخشي أن يكون للحكم الذي سوف يصدر ضدي آثار سيئة على زملائي ، تصيبهم بالخوف وتقتل فيهم وطنيتهم))

وقال ردا على المحقق عندما سأله عن استخدامه السلاح ضد من خرقوا الحدود المصرية :

(( طب السلاح ده أنا واخده ليه؟...... عشان ارقص بيه عشرة بلدي.... ولا عشان ادافع بيه عن تراب بلدي؟))

وقال للجنود الذين يحرسونه فى سجنه :

(( سليمان مش محتاج حراسة , روحوا احرسوا سيناء ))

تم تعديل بواسطة ابراهيم عبد العزيز

22a6e3c5-9edb-4f2a-8ffd-d5374f952097.jpg

رابط هذا التعليق
شارك

و ماذا كنا ننتظر من نظام كان لا يخشى الله فينا

فقد كان يسعى بكل ما اوتى من قوة للقضاء علينا

اللهم ارحم من ظلمهم هذا النظام

لا اله الا الله

" ربي أوزعني أن أشكر نعمتك التي أنعمت علي وعلى والدي وأن أعمل صالحا ترضاه وأصلح لي في ذريتي إني تبت اليك وإني من المسلمين "

رابط هذا التعليق
شارك

العملية اللي تمت في اسرائيل بتفكرني بالعملية اللي نفذها البطل ايمن حسن

الذي قتل 21 ضابطاً وجنديا اسرائيليا وجرح 20 اخرين

هي شبيهه بالعملية الاخيرة بس عملية البطل ايمن حسن نفذها وخطط لها بمفرده واستطاع الفرار من اليهود الملاعين

البطل مازال علي قيد الحياة ويعمل سباك (ده تكريم النظام السابق له )

فهل نستطيع نحن ان نعيد له مجده هو والقائمة الطويلة من المصريين الشرفاء هذا اختبار لمصر الجديدة في تكريم مثل هؤلاء الشرفاء

اذا كان سليمان خاطر في دار الحق فان عائلته مازلت موجوده ونستطيع ان نكرم عائلته

d639099a-2b3b-495f-8195-7da67f96ecbc_main.jpg

http://www.youtube.com/watch?v=7DbcIwt3kEE&feature=player_embedded

يا قدس يا سيدتي معذرة فليس لي يدان ،

وليس لي أسلحة وليس لي ميدان ،

كل الذي أملكه لسان ،

والنطق يا سيدتي أسعاره باهظة ، والموت بالمجان ،

سيدتي أحرجتني، فالعمر سعر كلمة واحدة وليس لي عمران ،

أقول نصف كلمة ، ولعنة الله على وسوسة الشيطان ،

جاءت إليك لجنة، تبيض لجنتين ،

تفقسان بعد جولتين عن ثمان ،

وبالرفاء و ا لبنين تكثر اللجان ،

ويسحق الصبر على أعصابه ،

ويرتدي قميصه عثمان ،

سيدتي ، حي على اللجان ،

حي على اللجان !

رابط هذا التعليق
شارك

من تاريخنا الذي لم نتعلمة في المدرسة

--------------

سعد حلاوة

أول من قتل رفضاً للتطبيع مع إسرائيل

هو سعد إدريس حلاوة المزارع ابن محافظة القليوبية أول من مات رفضا للتطبيع بين مصر وإسرائيل في فبراير عام 1980؛ حيث شغلت قصة حلاوة العالم في تلك الفترة التي مضى فيها الرئيس السادات في تنفيذ مخطط التطبيع مع إسرائيل بالرغم من الرفض الشامل لهذه الخطوة من كافة التيارات السياسية بمختلف توجهاتها.

[عدل]حياته

وترجع قصة حلاوة المولود في الثاني من مارس 1947 في أسرة ريفية متوسطة اقتصاديا، تمتلك عدة أفدنة زراعية بقرية "أجهور الكبرى" التي تبعد نحو 30 كم عن العاصمة القاهرة. وهو أخ لخمسة أشقاء وشقيقة واحدة جميعهم تلقوا تعليمًا عاليًا وتولوا وظائف حكومية باستثناء سعد الذي اكتفى بالمرحلة الثانوية واتجه إلى مساعدة والده في زراعة الأرض.

[عدل]سعد حلاوة والسفير الإسرائيلي

في يوم الثلاثاء 26 فبراير 1980 وهو اليوم المحدد لاستقبال السادات للسفير الإسرائيلي الياهو بن اليسار لتقديم اوراق اعتماده كاول سفير إسرائيلي قي مصر بعد معاهده كامب ديفيد

فقرر سعد حلاوة التعبير عن رفضه لخطوة السادات باستقبال السفير الصهيوني وقام باحتجاز اثنين من موظفي الوحدة المحلية للمطالبة بطرد السفير الإسرائيلي

وقد قام أحد القناصة بقتله

[عدل]رثاء نزار قباني

قام الشاعر الكبير نزار قباني برثاء الشهيد سعد حلاوة بقصيده تحمل عنوان صديقي المجنون سعد حلاوة

يقول نزار قباني :

مجنون واحد فقط خرج من هذه الأمة العربية الكبيرة العقل المتنحسة الجلد الباردة الدم، العاطلة عن العمل.. فأستحق العلامة الكاملة.. قي حين أخذنا كلنا صفرا.. مجنون واحد تفوق علينا جميعا وأستحق مرتبة الشرف قي ممارسة الثورة التطبيقية قي حين بقينا نحن قي نطاق التجريد والتنظير.. هذا المجنون العظيم اسمه سعد إدريس حلاوة.. وعلاماته الفارقة مجنون.. حسب آخر تخطيط دماغ أجرى له قي مستشفى أنور السادات للأمراض العصبية أما بالنسبة لنا ؟ نحن أهل الجنون فإن سعد إدريس حلاوة. كان مصريا مثقفا، ومتوازناً، وهادئ الطباع، نال شهادة البكالوريوس قي الهندسة الزراعية وربط قدره بتراب مصر، وبالنسبة لتاريخ المقاومة المصرية فإن سعد إدريس حلاوة هو أول مجنون عربى لم يحتمل رأسه رؤية السفير الإسرائيلى يركب عربة تجرها الخيول إلى قصر عابدين قي القاهرة ويقدم أوراق أعتماده إلى رئيس جمهورية مصر. فأخد مدفعا رشاشاً وأتجه إلى قاعة المجلس البلدى قي قرية أجهور قي محافظة القليوبية وأحتجز سبعة رهائن مطالباً من خلال مكبر الصوت الذي حمله معه بطرد السفير الإسرائيلى لقاء الإفراج عن رهائنه، هذا هو مجنون مصر أو مجنون الورد.. التي تناقلت وكالات الأنباء قصته بأهتمام كبير قي حين قرأ العرب قصته كما يقرأون قبل النوم قصة مجنون ليلى.. وأنا شخصيا ـ وأنا أيضا ـ أحب المجانين وأعتبر نفسى عضوا طبيعيا ً قي حركتهم وأعتبرهم أشجع وأصدق حزب سياسى يمكن أن ينضم إليه الأنسان العربى.. سعد حلاوة كان الأصدق والأصفى والأنقى فهو لم يقتنع بأسلوب المقاومة العربية وبيانات جبهة الصمود والتحدى.. فقرر أن يتصدى على طريقته الخاصة ويخترع مقاومته، إذا كان سعد حلاوة مجنونا فيجب أن نستحى من عقولنا وإذا كان متخلفا عقليا فيجب أن نشك قي ذكائنا.. هو قاوم أفتتاح السفارة الإسرائيلية قي القاهرة على طريقته الخاصة فقاتل وقتل.. قي حين نحن لم نقاتل ولم نقتل.. كل ما فعلناه أننا حملنا ميكروفناتنا.. وبدأنا البث المباشر.. أذعنا أسطوانة أخى جاوز الظالمون المدى وبكينا.. وأستبكينا وفرطنا كل دواوين شعراء الأرض المحتلة.. ورقة ورقة.. هددنا برفع مليون علم فلسطينى لقاء رفع علم إسرائيلى واحد.. أخرجنا من المخازن لافتات نحتفظ بها من أيام وعد بلفور.. ومشينا قي مسيرات أشترك فيها كل الأموات الذين عاصروا الحاج أمين الحسينى وفوزى القاوقجى وأخرجنا من أرشيف الإذاعة كل المونولوجات والطقاطيق والاستكشات السياسية التي نخزنها قي مؤنة البيت وكل الخطابات الحماسية أبتداء من خطابات ميرايور وروبسير والحجاج بن يوسف الثقافى.. إلى خطابات أدولف هتلر من إذاعة برلين.. وعندما دخل السفير الإسرائيلى ألياهو بن اليسار إلى قاعة العرش وقدم أوراق أعتماده سفيرا فوق العادة ومطلق الصلاحية إلى الملك محمد أنور بن فاروق بن فؤاد بن السادات توقفنا عن إذاعة القرآن الكريم ونصبنا الصلوات وبدأنا نستقبل المعزين.. سعد إدريس حلاوة هو مجنون مصر الجميل الذي كان أجمل منا جميعا وأجمل ما به أنه أطلق الرصاص على العقل العربى الذي يقف قي بلكونة اللامبالاة قي يوم 26 فبراير 1980 ويتفرج على موكب السفير.. ولكن العقل العربى لا يصاب.. فهو عقل مصفح ضد الرصاص وضد المعارضة وضد الأحتجاج وضد النابالم وضد القنابل المسيلة للدموع.. العقل العربى عقل متفرج وأستعراضى وكرنفالى لذلك كان لابد من ولادة مجنون يطلق الرصاص على اللاعبين والمتفرجين جميعا قي مسرح السياسة العربية.. ومن هنا أهمية سعد حلاوة فقد أرسله القدر ليقول جملة واحدة فقط ويموت بعدها : هذه ليست مصر.. هذه ليست مصر.. والقصة أنتهت كما تنتهى قصص كل المجانين الذين يفكرون أكثر من اللازم ويعزبهم ضميرهم أكثر من اللازم.. أطلقوا النار على مجنون الورد حتى لا ينتقل جنونه إلى الآخرين.. فالجنون يتكلم لغة غير لغة النظام لذلك يقتله النظام..

من هو سعد حلاوة ؟

جمجمة مصرية كانت بحجم الكبرياء وحجم الكرة الأرضية.. أنه خنجر سليمان الحلبى المسافر قي رئتى الجنرال كليبر..

هو كلام مصر الممنوعة من الكلام..

و صحافة مصر التي لا تصدر

و كتاب مصر الذين لا يكتبون

وطلاب مصر الذين لا يتظاهرون

ودموع مصر الممنوعة من الانحدار

و أحزانها الممنوعة من الأنفجار

سعد حلاوة.. حسب النشرة الطبية الصادرة عن مستشفى القصر العينى قي القاهرة رجل متخلف عقليا.. أى متخلف عن اللحاق بحركة التطبيع ومفاوضات الحكم الذاتى وأتفاقيات كامب ديفيد وما يعتبره قي علم الطب تخلفا قد يعتبر قي علم السياسة تقدما وما يعتبره أنور السادات غباء أو رذالة أو قرفا يعتبره الفكر العربى ذكاءً وفكراً لقاحاً.. وهذه هي مشكلة سعد حلاوة فهو عندما حاصر المجلس البلدى قي أجهور لم يحاصر مبنى بقدر ما حاصر أتجاها ومخططاً وعندما أطلق النار على قوى الأمن التي هاجمته لم يكن قي نيته أن يقتل شخصاً بعينه.. إنما كانت نيته أن يقتل فكرة أو على وجه التحديد فكرة مصر الإسرائيلية.. إن سعد حلاوة لا يمثل بحركته انطفاء الذاكرة المصرية بقدر ما يمثل توهجها وأشتعالها لا يمثل غياب ضمير مصر بقدر حضوره على أكمل ما يكون الحضور وسعد حلاوة يمثل بحركته العضوية انتصار مستشفى العباسية للأمراض العقلية على مستشفى قصر عابدين.. أبتداء من الباش دكتور إلى التمرجى الصغير.. إن حلاوة سعد حلاوة أنستنا مرارة ألياهو بن اليسار ورشاش بورسعيد الذي أستعمله قي معركته.. فكرنا بأشرف المعارك وأشرف الرجال.. ربما كانت القاهرة تبدو للناظرين سماء الصفيح الأزرق وربما كان نيلها يرقد تحت شمس الشتاء كتمساح نيلى يتعاطى المخدرات وربما كانت الوطنية المصرية تسافر قي أجازات طويلة بحثا عن لقمة العيش وربما ظن أنور السادات أن زرع سفارة إسرائيلية قي القاهرة مثل ذرع قلب قرد قي جسد إنسان.. ولكن الصورة الخارجية لمصر تختلف كثيرا عن تخطيط قلبها.. فلا تماسيح مصر ستبقى مطيعة منسلطة ولا جسد مصر سيقبل قلب قرد إسرائيلىفيه

المصدر

http://ar.wikipedia.org/wiki/%D8%B3%D8%B9%D8%AF_%D8%AD%D9%84%D8%A7%D9%88%D8%A9

تم تعديل بواسطة Radws

لك الله يا مصر

مدونتى : حكايات عابر سبيل

radws.blogspot.com

رابط هذا التعليق
شارك

  • بعد 1 سنة...

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة
×
×
  • أضف...