أسد بتاريخ: 16 أغسطس 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 16 أغسطس 2011 أنا من الشخصيات التي في الغالب ألجأ إلى حل وسطي .. يرضي غالبية الأطراف ... ويكون على البعض القبول به وتقديم بعض التنازلات .. هذه السياسة التي تنجح في أغلب الأحوال ... وهي الأنجع من وجهة نظري في تسيير أغلب الأمور .. والنهوض التدريجي والتقدم الممنهج ... الخ أما وقد هب المصريون .. وقرروا الثورة .. وقرروا الثورة الشعبية .. وقرروا أن يغيروا مستخدمين ثورة شعبية حقيقية .. وبما أن المصريون قد هبوا جميعاً ليسقطوا النظام ... فلا ينبغي عليهم القبول بأي حلول وسط لتسيير الأوضاع فيما يلي ذلك .. فقد ظهر الجيش المصري مشكوراً مسانداً لإرادة الشعب المصري .. والحق يقال .. أن الجيش المصري لم يخذلنا في بدايات الثورة ... بل كان داعماً لرغبات المصريين وإرادتهم .. وكان الشعب المصري جميعه مؤداً ومناصراً .. واخترع هتافاً لوذعياً عبقرياً .. "الجيش ولاشعب إيد واحده" وقد يكون الشعب بهذا الهتاف قد ورط الجيش وجعله ملزماً بتنفيذه .. وبأن يكون إيد واحدة مع الشعب ومع مرور لاأيام .. وبطء الليالي .. والأحداث .. وعدم التقدم .. والتحول من ثورة إلى محاولة لإيجاد الحلول المرضية لأكبر عدد من الأطراف .. وصراع القوى السياسية فيما بينهم .. وعدم شفافية ووضوح رؤية المجلس العسكري تجاه المستقبل وإصراره على التعتيم .. والعمل بنفس أسلوب الأنظمة السابقة .. وأنه هو الوصي على الناس أرى أن الثورة تسرق من المصريين .. من الناس .. من الشعب .. ليس لصالح تيار معين بقدر ما هي تسرق بواسطة نظام بيروقراطي أسس على مدار عقود .. مستخدماً نفس العقلية البائدة التي ثار عليها المصريون .. يجب أن نكون في ثورة .. ويجب أن يتم التغيير بمنهج الثورة .. وليس بمنج إيجاد الحلول الوسط يجب أن يقوم على إدارة البلاد .. ناس تانية خالص غير اللي إحنا شايفينهم دول .. ناس لم يأتوا من هذا النظام البائد .. ولم يتربوا على تلك البيروقراطية والجمود والبلادة .. الثورة تعني التغيير .. وليس الحلول الوسط لا أتصور أننا في مصر .. وبعد مرور سبعة أشهر على ثورة عظيمة يندر تكرارها في تاريخ الشعوب .. ألا نتمكن من إعادة بناء جهاز الأمن بالشكل الذي يرضي المواطن .. ويحقق الأمان للناس .. لا أتصور أنه بعد تلك الشهور لم نقرأ أو نسمع من أي أحد من القائمين على إدارة البلاد .. يطرح مشروعاً قومياً طويل الأمد .. أو قصير الأمد أو حتى متوسط .. يشعل الأمل في قلوب وعقول المصريين .. لا أتصور هذا الكم الهائل من الإحباط لدى الناس بعد شهور من سقوط نظام قمعي ظالم جاهل متخلف .. أعتقد أننا بحاجة إلى ... توحد القوى السياسية مرة أخرة جميعهم .. على هدف واحد .. وهو التغيير .. والتغيير الثوري .. أن يتأهب المصريون جميعهم .. لأن يثوروا مرة أخرى لتصحيح الأوضاع يجب أن يحكم مصر مجلس رئاسي يمثل قوى مصر الوطنية المختلفة ... يجب أن يظهر العقلاء .. ويجب أن ننبذ الخلاف مؤقتاً حتى يمكننا تحديد هوية ثورة مصر .. هل هب المصريون وثاروا لصالح الجيش ؟؟؟؟ أم أن الجيش قد إضطر لمساندة إرادة الشعب ؟؟؟ من هنا .. أنادي مرة أخرى .. أن نعمل بمنطق ثوري .. وليس إيجاد الحلول الوسط .. وألا تعمل إدارة البلاد بمنطق واسلوب الموظفين في القصص الرومانسية القديمة .. يكتب المحب رسالة حب .. ويضعها في زجاجة .. ويرمي الزجاجة في البحر .. لا يهم من سيقرأها .. لا يهم هل ستصل إلي حبيبته أم لا .. بل كل المهم .. أنه يحبها ..وتاني .. تاني .. تاني .. بنحبك يامصر .. ... "إعلم أنك إذا أنزلت نفسك دون المنزلة التي تستحقها ، لن يرفعك الناس إليها ، بل أغلب الظن أنهم يدفعونك عما هو دونها أيضا ويزحزحونك إلى ماهو وراءها لأن التزاحم على طيبات الحياة شديد" (من أقوال المازني في كتب حصاد الهشيم) رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
ابراهيم عبد العزيز بتاريخ: 16 أغسطس 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 16 أغسطس 2011 أعتقد ان المشكلة تتمثل فى تعريف ما حدث فى مصر يوم 25 يناير فالقائمون على مصر الان ينظرون الى الحدث انه حركة اصلاحية , وبالتالي يسيرون الامور بنفس اسلوب ما قبل 25 يناير والذي يعتمد على استهلاك الوقت والرهان أن الشعب سينسي وتخور قواه , والعمل على الاصلاح المتدرج خطوة خطوة , ووحدة وحدة ( وعلى مهلنا ) اما الشعب فينظر لما حدث على أنه ثورة حقيقية بمعنى الكلمة لا تتحمل البطىء فى القرار ولا تتحمل الحلول الوسطية , وإنما تحتاج الى القرارت السريعة القوية والناجزة والاصلاح المركز والفعال والقرارات الغير كلاسيكية كما حدث فى أى ثورة قامت عبر التاريخ وسبعة أشهر مرت الان منذ اسقاط النظام ومن الظلم ان ننكر حدوث أي تقدم هناك تقدم اكيد حدث وهناك خطوات على الارض تمت ولكن يعيبها انها تاتي بطيئة وتكون نابعة عن الضغط الشعبي وهو ما يشعر الناس ان القائمون على مصر لم يصلهم أن ما حدث فى مصر هو ثورة وبعد مرور 7 أشهر منذ اسقاط النظام وعندما نلقي نظرة سريعة على المسؤلين فى قطاعات الدولة نجد ان غالبهم عمره يفوق الستين , أى أن الثورة لم تضخ دماء جديدة فى شرايين لادارة المصرية , ومازال هناك اصرار على التمسك باصحاب العقول البيروقراطية الذين اوصلوا البلد الى ما هى فيه الان . رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
م تيمور المراغي بتاريخ: 16 أغسطس 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 16 أغسطس 2011 من اروع ما قرات لك استاذ اسد ومعلش حنقشها وش التيار الاسلامي اكثر استعدادا الان للتوحد مع باقي التيارات خصوصا بعد انكشاف ملاعيب شيحه اللي بيعملها المجلس العسكري معاه لو الليبراليين والنخبويين اعطوهم التطينات اللازمه واصبح لهم ممثلين في المجلس الرئاسي مثل ابو الفتوح او الشيخ حازم او هشام البسطويسي مع ميثاق وطني ما يحدد بكل دقة الآليه التي ستسير عليها البلاد كما رسمتها خارطة طريق الاستفتاء اظن سترجح كفة المجلس المدني كثيرا الدور الان على الليبرالين في اكتساب ثقة الاسلاميين وتوحيد جهودهم سوا تحيتي المجد لولادك المخلصين ... رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
ابراهيم عبد العزيز بتاريخ: 16 أغسطس 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 16 أغسطس 2011 من اروع ما قرات لك استاذ اسد ومعلش حنقشها وش التيار الاسلامي اكثر استعدادا الان للتوحد مع باقي التيارات خصوصا بعد انكشاف ملاعيب شيحه اللي بيعملها المجلس العسكري معاه لو الليبراليين والنخبويين اعطوهم التطينات اللازمه واصبح لهم ممثلين في المجلس الرئاسي مثل ابو الفتوح او الشيخ حازم او هشام البسطويسي مع ميثاق وطني ما يحدد بكل دقة الآليه التي ستسير عليها البلاد كما رسمتها خارطة طريق الاستفتاء اظن سترجح كفة المجلس المدني كثيرا الدور الان على الليبرالين في اكتساب ثقة الاسلاميين وتوحيد جهودهم سوا تحيتي المهم الان يعلم الجميع ان الهدف واحد وهو إنجاح الثورة والوصول بها الى بر الامان هذا هو الهدف الذي يجب أن يتكاتف خلفه الجميع فى مصر وبعد تحقيقه لا يهم من سيصل للسلطة لأن الشعب فى حالة نجاح الثورة هو من سيختار رئيسه وعلينا جميعا احترام ارادته واحلى ما فى الديموقراطية انها تصحح وتصلح نفسها بنفسها فلو رسخنا أسس الديموقراطية فى مصر وأساء الشعب الاختيار فى الانتخابات القادمة فلا مشكلة , لان هناك انتخابات ستاتي بعد أربع سنوات سيتم فيها معاقبة من أساء والاطاحة به وكل ذلك مرهون بالتكاتف لانجاح الثورة وبعدها لا مشكلة ابدا ان يصل التيار الفلاني أو غيره للحكم رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
se_ Elsyed بتاريخ: 16 أغسطس 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 16 أغسطس 2011 ومن الظلم ان ننكر حدوث أي تقدم هناك تقدم اكيد حدث وهناك خطوات على الارض تمت سايق عليك النبي تقول لي شويه من التقدم ده والخطوات اللي حصلت على الارض على الاقل أخدع نفسي بأني متفائل الأحـــرار يؤمنون بمن معه الحق .. و العبيــد يؤمنون بمن معه القوة .. فلا تعجب من دفاع الأحرار عن الضحية دائماً .. و دفاع العبيد عن الجلاد دائماً رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Ahmed Anwer بتاريخ: 17 أغسطس 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 17 أغسطس 2011 ومن الظلم ان ننكر حدوث أي تقدم هناك تقدم اكيد حدث وهناك خطوات على الارض تمت سايق عليك النبي تقول لي شويه من التقدم ده والخطوات اللي حصلت على الارض على الاقل أخدع نفسي بأني متفائل * إنهاء حكم مبارك * إنهاء حلم التوريث * حل مجلسي الشعب و الشوري المزورين * محاكمات رموز النظام السابق * حرية إنشاء الأحزاب السياسية * تعويضات شهداء الثورة و مصابيها أول إنجازين فقط ، حجمها لا يقدر للأجيال القادمة بثمن ، و فيه إنجازات تانية لا وقت لحرها اللي بيقول كل ثورة و أنتم طيبين ، و الثورة اتسرقت ،،، آلخ مساوي تماما للي يقول الله يخرب بيتكم خربتم البلد ،،، آلخ أما بخصوص طرح أ / أسد ، أتفق معه تماما و لكن أختلف في اسلوب الحل ، الحل السليم ، الضغط من أجل سلطة مدنية منتخبة بأسرع وقت ممكن رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أسد بتاريخ: 17 أغسطس 2011 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 17 أغسطس 2011 لم أسافر مصر هذا الصيف .. ولم أرى كيف حال مصر بعد الثورة .. أصدقائي الذين عادو من مصر بعد قضاء عطلة الصيف ... أجمعوا جميعهم .. أن الثورة .. تقريباً في التليفزيون فقط .. وكل الأمور في مصر تسير كما كانت قبل يناير .. من أطرف التعليقات .. قال لي أحدهم .. يعني أنا لو كنت نايم وما أعرفش إن فيه ثورة .. مكنتش أخذت بالي واحد تاني .. قالي الدنيا ماشية عادي .. اللي في المصيف في المصيف .. واللي في شغله في شغله .. واللي في الثورة في الثورة .. قلتله يعني إيه اللي في الثورة في الثورة .. قاللي يعني تمشي في الشارع عادي .. كل حاجة ماشية عادي .. وفي ميدان التحرير بتلاقي شوية قاعدين هناك .. وعند ماسبيرو شوية تانيين .. وخلاص .. المصايف ممتلئة عن آخرها .. أجمع الجميع .. أنه لا يوجد أي تواجد أمني إطلاقاً ... اللهم بعض المظاهر المسرحية لرجال المرور .. أو بعض رجال الشرطة .. يعني ديكور .. بس الجيش موجود على محاور بعض الطرق الرئيسية .. البلطجية مسيطرون على الشوارع .. يعني تركن السيارة .. لازم تدفع لأحدهم .. بناء المحلات على جدران أسوار السكة الحديد في مناطق متعددة .. البناء بدون ترخيص .. وزيادة الارتفاعات .. أنشطة التنقيب عن الآثار في مجدها اآن .. الكل يفعل مايريد .. الأزمات التموينية المعتادة .. لم يحلها موظفوا شرف الجدد .. لأنهم لم يغيروا المنهج السابق .. البائد .. بمعنى آخر ... الدنيا سايبة .. على الآخر .. هذا الوضع .. لا أعتقد أنه وجد بمحض الصدفة .. ولا بفعل الثورة .. ولكنه حدث بفعل فاعل الفاعل الأول .. هو التخلف المستشري في المجتمع والذي تم ترسيخ كل قيم التخلف في المجتمع على مدار العقود الماضية .. فبالتالي .. أصبح المجتمع يحكمه قيم التخلف .. والتي لا يمكنه من أداء جيد للتنمية .. الفاعل الثاني ... المجلس العسكري .. والذي أقر تجميد الوضع على ماهو .. ومحاولة تسيير الامور في اتجاه لا أحد يعرف ما هو .. الفاعل الثالث .. مجلس الوزراء .. موظفي دولة من الطراز العتيق .. يحملون نفس قيم التخلف التي تعجزهم وتمنعهم من العمل .. الفاعل الرابع .. القوى الوطنية المصرية .. كلهم .. والذين ساقتهم القيم المتخلفة التي للأسف تشبعوا بها كجزء من المجتمع .. وبالتالي نشأت الخلافات حتى قبل أن تنجح الثورة وتحقق أهدافها .. الفاعل الخامس ... سلبية الشعب عامة ... وهو مجبر على ذلك .. لأنه لا حول له ولا قوة .. ونحن أيضاً .... لم نساهم في أي شئ .. بالرغم من أننا نحول إلى مصر الأموال .. ونحاول في أن نساهم في أي شئ نقدر عليه .. إلا أن أيدينا في الماء .. وهذه حقيقة .. لا يجب أن ننكرها الوضع في مصر صعب جداً .. وأعتقد أننا في حاجة إلى ثورة حقيقية .. أو لنقل أفعال ثورية حقيقية .. أفكار ثورية حقيقية .. إعلام على قدر المسئولية ... يطرح الأفكار للتغيير .. ويناقشها .. ويفتح المجال أكثر ... في النهاية .. أذكركم .. مسلسلات رمضان هذا العام .. كثيفة جداً ... جداً .. جداً ... زادت عدد قنوات الدراما والكوميديا .. حتى القنوات التي فتحت حديثاً بعد الثورة ... مثل التحرير و25 يناير والميدان .. وال سي بي سي .. خصصت معظم وقتها لمسلسلات رمضان وتقوللي ثورة .. ثورة إيه بقى ... أكيد هم سموها حاجة تانية غير الثورة .. وأكيد تعريفهم لما حدث حاجة تانية غير الثورة ... أقصد طبعاً .. المجلس العسكري .. والقائمين على إدارة شئون مصر حالياً ... في القصص الرومانسية القديمة .. يكتب المحب رسالة حب .. ويضعها في زجاجة .. ويرمي الزجاجة في البحر .. لا يهم من سيقرأها .. لا يهم هل ستصل إلي حبيبته أم لا .. بل كل المهم .. أنه يحبها ..وتاني .. تاني .. تاني .. بنحبك يامصر .. ... "إعلم أنك إذا أنزلت نفسك دون المنزلة التي تستحقها ، لن يرفعك الناس إليها ، بل أغلب الظن أنهم يدفعونك عما هو دونها أيضا ويزحزحونك إلى ماهو وراءها لأن التزاحم على طيبات الحياة شديد" (من أقوال المازني في كتب حصاد الهشيم) رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
se_ Elsyed بتاريخ: 17 أغسطس 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 17 أغسطس 2011 ومن الظلم ان ننكر حدوث أي تقدم هناك تقدم اكيد حدث وهناك خطوات على الارض تمت سايق عليك النبي تقول لي شويه من التقدم ده والخطوات اللي حصلت على الارض على الاقل أخدع نفسي بأني متفائل * إنهاء حكم مبارك * إنهاء حلم التوريث * حل مجلسي الشعب و الشوري المزورين * محاكمات رموز النظام السابق * حرية إنشاء الأحزاب السياسية * تعويضات شهداء الثورة و مصابيها أول إنجازين فقط ، حجمها لا يقدر للأجيال القادمة بثمن ، و فيه إنجازات تانية لا وقت لحرها اللي بيقول كل ثورة و أنتم طيبين ، و الثورة اتسرقت ،،، آلخ مساوي تماما للي يقول الله يخرب بيتكم خربتم البلد ،،، آلخ أما بخصوص طرح أ / أسد ، أتفق معه تماما و لكن أختلف في اسلوب الحل ، الحل السليم ، الضغط من أجل سلطة مدنية منتخبة بأسرع وقت ممكن على فكرة يا أحمد مبارك لو ربنا كان مد في عمره شويه كان عمل كده تفتكر ده كفاية عشان أنام قرير العين وأقول للفقراء اللي لسه مدعوكين وبيزداد فقرهم : إخرس ياض منك له .. عاوزين إيه تاني جاتكو خابط ؟ الأحـــرار يؤمنون بمن معه الحق .. و العبيــد يؤمنون بمن معه القوة .. فلا تعجب من دفاع الأحرار عن الضحية دائماً .. و دفاع العبيد عن الجلاد دائماً رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
se_ Elsyed بتاريخ: 17 أغسطس 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 17 أغسطس 2011 إوعى حد يفتكر إني كفرت بالثورة أو هاندم وأقول ياريتنا ما قومنا بها بالعكس أنا كل غرضي إن الثورة ما تخرجش عن أهدافها .. أو إن نهر الثورة يتحول مجراه ويصب في مصلحة العسكر .. ونبقى أحنا المُحلل اللي وصل لهم الحكم على الجاهز ومن غير تعب الثورة لابد أن تعود للشعب . وبالقوة .. القوة السلمية ... ولازم نوري أي حد شايف نفسه أو فاكر نفسه إنه يقدر يضحك علينا .. لازم نفرجه مين الشعب المصري ... ولازم نقاوم فكرة عسكرة مصر مرة أخرى بأي ثمن لإن كفاية بقى أكتر من 60 سنة في ذل وهوان تخلف .. الأحـــرار يؤمنون بمن معه الحق .. و العبيــد يؤمنون بمن معه القوة .. فلا تعجب من دفاع الأحرار عن الضحية دائماً .. و دفاع العبيد عن الجلاد دائماً رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
ابراهيم عبد العزيز بتاريخ: 17 أغسطس 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 17 أغسطس 2011 ومن الظلم ان ننكر حدوث أي تقدم هناك تقدم اكيد حدث وهناك خطوات على الارض تمت سايق عليك النبي تقول لي شويه من التقدم ده والخطوات اللي حصلت على الارض على الاقل أخدع نفسي بأني متفائل الأخ أحمد أنور تفضل مشكورا بالاجابة عني يكفي ان الثورة أسقطت مبارك وأفشلت التوريث والذي كان سيجعل مصر مثل سوريا ولكن هل معنى ذلك أن الثورة حققت اهدافها ؟؟ بالطبع لا ولكن اقول ذلك حتى لا نجلد الذات فخير الامور اوسطها رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان