اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

إنشاء جسر يربط مصر بالسعودية


Recommended Posts

إنشاء جسر يربط مصر بالسعودية

ذكرت صحيفة "يديعوت أحرونوت" الإسرائيلية، أن حالة من الغضب تسود الأوساط السياسية والأمنية الإسرائيلية بعد أن نشرت مجلة "دير شبيجيل" الألمانية تقريرا يفيد بأن الحكومة المصرية الجديدة توصلت إلى اتفاق مع المملكة العربية السعودية يتضمن بناء جسر يربط بين البلدين، كان الرئيس السابق "حسنى مبارك" قد أعاق إتمامه استجابة لمخاوف أمنية إسرائيلية.

وأوضحت يديعوت، أن المشروع كان موجودا قيد التخطيط منذ عام 1988، حيث يقضى بإنشاء جسر بطول 32 كيلومترا فوق خليج العقبة إلى الشمال من مضائق تيران.

وأضافت الصحيفة العبرية، أن تكاليف المشروع ستصل إلى نحو 5 مليارات دولار، وسيتم تأمينها من أموال الضرائب المفروضة على ملايين الحجاج الذين يأتون سنويا إلى السعودية.

وكانت قد نقلت المجلة الألمانية عن المتحدث باسم الحكومة السعودية قوله: "إنه لن يُسمح لأحد بالتدخل فى خطة بناء الجسر، لأن مضائق تيران هى منطقة مياه دولية".

--------------

إنه لن يُسمح لأحد بالتدخل فى خطة بناء الجسر، لأن مضائق تيران هى منطقة مياه دولية". هل في هذه الجمله خطأ ما في الطباعه ..؟

هل الحلم دا هيتحقق .. او ستمارس اسرائيل ضغوط ما لمنع اقامته.

تم تعديل بواسطة وطني حر
رابط هذا التعليق
شارك

اضطرتنى الظروف انى ارجع بر فى احد الايام الى السعودية

و كان هذا اليوم يوافق وضع حجر الاساس لهذا المشروع من الجانب السعودى

و لذا كان الملك عبدالله فى تبوك وكانت معظم الطرق مقفولة لتامينه

و فجأة و بدون اسباب الغى المشروع و اضطروا لوضع اشياء اخرى فى جدول زيارة الملك

و اصبنا نحن المصريين مع السعوديين بالاحباط لقرار الالغاء من جانب اللى مش حسامحه على اللى تسبب فيه لى و لكل من عانى ظلمه

الجسر ده حيربط العرب ببعض و نصبح نحن الشعوب اخوة بحق بعيدا عن نيران الحكام

و لو انى استبعد اتخاذ القرار الان من الجانب السعودى لانه يخشى من انتقال عدوى الثورة اليه

تحياتى

" ربي أوزعني أن أشكر نعمتك التي أنعمت علي وعلى والدي وأن أعمل صالحا ترضاه وأصلح لي في ذريتي إني تبت اليك وإني من المسلمين "

رابط هذا التعليق
شارك

والله نرجو ان يكون الموضوع جد المرة دي

ونروح مصر بسهولة وبدون تكاليف او بهدله

قال الله تعالى في حديث قدسي

( أنا عند ظن عبدي بي فليظن بي ما شاء........... )

نستطيع تغيير حياتنا بهذا الحديث من الان

مع الأخذ بالأسباب............

رابط هذا التعليق
شارك

هذا المشروع من المشاريع العملاقه القوميه لا يقل اهميه عن السد العالي سيجسد مكانه مصر في قلب العالم العربي

فاهميته لمصر تعتبر شريان حيوي اقل حاجه موسم الحج والعمره يكفي المصريين بهدله عباره او تكليف الطيران

والله العمره هتبقي في متناول يد المصري البسيط

رابط هذا التعليق
شارك

والله العظيم مدام المخلوع ده غار ان شاء الله بلدنا هينصلح حلها

بعيد عن الحرامي واعوانه

ربنا يطول في عمره حتي يتم القصاص منه ومن اعوانه .... بحق كل قتيل ومريض وسجين ومن ظلم طوال الـ 30 سنة اللي فاتت

وده مش شماته ..... ده غل

يا قدس يا سيدتي معذرة فليس لي يدان ،

وليس لي أسلحة وليس لي ميدان ،

كل الذي أملكه لسان ،

والنطق يا سيدتي أسعاره باهظة ، والموت بالمجان ،

سيدتي أحرجتني، فالعمر سعر كلمة واحدة وليس لي عمران ،

أقول نصف كلمة ، ولعنة الله على وسوسة الشيطان ،

جاءت إليك لجنة، تبيض لجنتين ،

تفقسان بعد جولتين عن ثمان ،

وبالرفاء و ا لبنين تكثر اللجان ،

ويسحق الصبر على أعصابه ،

ويرتدي قميصه عثمان ،

سيدتي ، حي على اللجان ،

حي على اللجان !

رابط هذا التعليق
شارك

والله العمره هتبقي في متناول يد المصري البسيط

استاذ وطني

الموضوع مش كوبري ...فالحج في اي مكان في العالم ارخص بكثير من الحج من مصر

الموضوع لغز ..... لا الموضوع فساد

يا قدس يا سيدتي معذرة فليس لي يدان ،

وليس لي أسلحة وليس لي ميدان ،

كل الذي أملكه لسان ،

والنطق يا سيدتي أسعاره باهظة ، والموت بالمجان ،

سيدتي أحرجتني، فالعمر سعر كلمة واحدة وليس لي عمران ،

أقول نصف كلمة ، ولعنة الله على وسوسة الشيطان ،

جاءت إليك لجنة، تبيض لجنتين ،

تفقسان بعد جولتين عن ثمان ،

وبالرفاء و ا لبنين تكثر اللجان ،

ويسحق الصبر على أعصابه ،

ويرتدي قميصه عثمان ،

سيدتي ، حي على اللجان ،

حي على اللجان !

رابط هذا التعليق
شارك

نقلت لكم ما كتب عن الجسر خلال الفتره الماضيه

وحسب المصادر فإن عوائق كثيرة تعترض المشروع وتحتاج جلسات عمل مستفيضة بين الطرفين للبت في جوانب فنية وقضايا سيادية على رأسها ترسيم الحدود البحرية بين البلدين في البحر الأحمر.

هذا وقد ذكرت مجلة دير شبيغل يوم أمس أن مصر أعطت الضوء الأخضر لوضع خطط للجسر الضخم، ونقلت عن مسؤولين في وزارة النقل تأكيدهم أن المشروع -الذي ترجع فكرته للعام 1988- نال الموافقة، حيث عيّن رئيس الوزراء المصري عصام شرف رئيس جمعية الطرق العربية اللوء عبد العزيز للإشراف على تنفيذ المشروع.

وحسب المجلة فإن الخطط تتحدث عن جسر بطول 32 كلم يربط بين مضيق تيران قرب منتجع شرم الشيخ بشبه جزيرة سيناء، ورأس حميد في شمال غرب السعودية، وسيكون جزء من الجسر معلقاً ويتطلب إنشاؤه 5 مليارات دولار.

الجدير بالذكر أنه قبل خمس سنوات خلت جمد الرئيس المخلوع حسني مبارك المشروع بصورة مفاجئة قبل مدة قصيرة من بدء الأشغال في الجسر، وذلك استجابة لمخاوف أمنية عبرت عنها إسرائيل.

كشف وزير المالية المصري سمير رضوان أن الحكومة المصرية أعادت طرح مشروع بناء الجسر مع السعودية أثناء الزيارة الأخيرة التي قام بها رئيس الوزراء المصري عصام شرف رفقة وفد حكومي للمملكة العربية السعودية.

وأضاف رضوان، في تصريحات صحفية نشرت الأحد، أن المسؤولين السعوديين وعدوا بدراسة المشروع. ويعود طرح فكرة الجسر أول مرة لملك السعودية الراحل فهد بن عبد العزيز، غير أنه لم يكتب لها النجاح.

ثم تجدد الحديث عن المشروع في العامين 2006 و2007 بعد كارثة غرق العبارة "السلام" في البحر الأحمر في فبراير/شباط 2006 وكان على متنها 1415 فردا، وقد لاقت فكرة الجسر اعتراضا من لدن الرئيس المصري السابق حسني مبارك.

الكثيرون يرون في المشروع أهمية إستراتيجية، بحيث سيحل مشكلات عديدة يلاقيها المسافرون بين مصر والسعودية

"دراسة سابقة

ولم يشر سمير رضوان إلى تفاصيل الطرح المصري للمشروع على الجانب السعودي، غير أن الدراسة التي أنجزت سابقا حول الجسر توقعت أن تبلغ كلفته ثلاثة مليارات دولار.

ويمتد الجسر على طول 50 كلم من رأس حميد من منطقة تبوك شمالي السعودية، مرورا عبر جزيرة تيران في البحر الأحمر، ثم إلى منتجع شرم الشيخ، ومن شأنه تقليص المسافة بحرا بين السعودية ومصر إلى 20 دقيقة فقط.

وحسب الدراسة فإن إنشاء الجسر سيتطلب ثلاث سنوات، ويرى فيه الكثيرون أهمية استراتيجية، بحيث سيحل مشكلات عديدة يلاقيها المسافرون بين مصر والسعودية، فضلا عن زيادة الحركة التجارية بين البلدين.

وكان الحديث قبل بضع سنوات على أن المشروع سيتم تمويله عبر تحالف من مستثمرين تقوده كل من شركة الخرافي الكويتية وسعودي أوجيه وبن لادن،

تم تعديل بواسطة وطني حر
رابط هذا التعليق
شارك

معلومات عن الجسر:المفترض سيربط بين رأس حميد في منطقة تبوك شمال السعودية ومنتجع شرم الشيخ

المصري، عبر جزيرة تيران بخليج العقبة بطول يصل إلى 23 كيلومترا.وأن الجسر سيختصر المسافة بين البلدين إلى 23 كلم ويستغرق عبورها حوالي 20 دقيقة فقط، وسيخدم ملايين المصريين أو العرب أو الأفارقة الذين يتوجهون للسعودية بغرض الحج أو العمرة أو العاملين بمنطقة الخليج.

وفقا لمحللين اقتصاديين، فسينعش الجسر الحركة التجارية بين البلدين، ويصبح

ممرًا دوليا لكل دول الخليج العابرة إلى دول شمال إفريقيا.. وهو ما يسهم في

تحقيق تنمية شاملة لكل المنطقة الشمالية السعودية وخاصة تبوك، كما سيعمل

على إنعاش الحركة التجارية في ميناء ضباء، بجانب تعظيمه من المكانة

السياحية لمنتجع شرم الشيخ الذي يقبل عليه سياح الخليج.

وتأتي تجربة الجسر السعودي المصري كتجربة جسر الملك فهد والذي بدأ العمل فيه سنة 1982م بتكلفة بلغت نحو 3 مليار ريال سعودي رابطاً السعودية بالبحرين.إلا أن الجسر السعودي المصري سيبدو مختلفاً بعض الشئ وهو يربط قارتين ببعضهما البعض،ويتوقع أن يختصر الجسر المسافات والزمن ويفسح المجال لكثير من الاتفاقيات والتعاونات التجارية بين البلدين.

الى جانب وقفه نزيف الدم على طريق الحج البري بين مصر والسعودية، إضافة

إلى تأمينه راحة أكبر لعشرات الآلاف من الحجاج والمعتمرين، خاصة في اختصار

الوقت الذي تستغرقه الرحلة حاليا. كما يتوقع أن يسهم في الحد من استخدام

العبارات.. وهو ما سيقلل من المخاطر التي تتعرض لها العمالة المصرية

المتنقلة بين البلدين.

الرئيس السابق و الجسر:

من المعلوم ان قصة الجسر قديمة و قد اقتراحها الجانب السعودي لكن الرئيس السابق كان له رأي اخر في هذا المشروع قال مبارك لصحيفة "المساء" القاهرية :إن ما أثير مؤخرا عن قرب

وضع حجر الأساس لمشروع جسر بري لربط مصر بالسعودية "مجرد إشاعة"، وأنه لن

يسمح به لكونه "يهدد أمن مصر"...!!!!

وفي معرض تبريره للرفض، أوضح الرئيس المصري: من شأن الجسر الإضرار

بالسياحة والهدوء والأمن في مدينة شرم الشيخ.. أرفض تماما إقامة الجسر، أو

أن يخترق مدينة شرم الشيخ، وهذا مبدأ".ونوه إلى أن اختراق الجسر لمدينة شرم الشيخ معناه إلحاق الضرر بالعديد من

الفنادق والمنشآت السياحية وإفساد الحياة الهادئة والآمنة هناك.. وهو ما

يدفع السياح إلى الهروب منها(!!).. وهذا لن أسمح به أبدا"

لكن الجانب الاسرائيلي كان له وجهة نظر توضح موقف مبارك من المشروع موقع دبكا الاستخباراتي الاسرائيلي قال :

هناك نتائج مخيفة لهذا المشروع على أمن إسرائيل، منها التقليل من الأهمية

الاقتصادية لميناء إيلات الإسرائيلي على خليج العقبة في نقل النفط، مشيرا

إلى أن شبكة أنابيب نفطية -ستقام تحت الجسر الجديد- ستكون بديلا متميزا

للعديد من الدول.

ورأى الموقع أيضا أن المشروع سيحول شرم الشيخ إلى نقطة اتصال بين أفريقيا

وشبه الجزيرة العربية؛ "فتصبح بذلك "ماربيلا" أخرى أو "أبو ظبي الشرق

الأوسط"، في الوقت الذي سيخفت فيه دور ميناء إيلات، والذي يفصل جغرافيا بين

المشرق والمغرب العربي، منذ إنشاء إسرائيل عام 1948.

ولفت موقع "ديبكا" أيضا إلى ما سيترتب على المشروع من تسهيل الانتقال

لرجال الأعمال والمواطنين والحجاج العرب بين ضفتي العالم العربي بأقل

التكاليف، فيما سيتضاءل حجم إيلات على خارطة السياحة العالمية.

كما أعرب التقرير عن مخاوف الاستخبارات من أن يؤدي المشروع إلى نقل سريع

لوحدات عسكرية سعودية إلى شبه جزيرة سيناء في مصر، وتمركزها على امتداد

الحدود الجنوبية الإسرائيلية، وإغلاق مضيق تيران أمام حركة السفن الحربية

الإسرائيلية وشاحنات النفط القادمة إلى ميناء إيلات...!!!

مشروع الجسر المصري السعودي مشروع يستحق الانتباه له و التوقف عنده كثيراً لانه سيغير من خارطة سيناء شكلاً و موضوعاً و سيغير وجهة شرم الشيخ لتكون من المناطق الاقتصادية ذات الاهميه الكبري في رأي كما ان وهناك اقتراحات بتفادي المرور علي شرم الشيخ عبر الالتفاف حول المدينة من الجنوب مما ينبيء بأنشاء مدينة اخري تكون بديلا لشرم الشيخ و ستكون"ماربيلا " أخري او " ابو ظبي الشرق الاوسط"في جانبها الاقتصادي كما انه سيعيني تحويل جزيرة تيران الي ميناء عالمي بالاضافة الي كسر العزلة الجغرافية المصرية و ربط مصر بمحيطها العربي في الشرق مما يترتب عليه اشياء كثيرة منها امكانية ربط الجيش المصري بدرع الجزيرة خاصة بعد الاحداث الاخيرة التي تشهدها منطقة الخليج بالاضافة الي أمكانية استفادة مصر و السعودية للامكانيات الجيوجستيه للبلدين علي مستوي جيش البلدين بالاضافة ان المشروع سيعقبه أنشاء خط أنابيب مصري سعودي يحول مسار البرتول العربي من الاردن و سوريا اسرائيل الي مصر ثم البحر المتوسط مباشرة مما يعني ان المشروع سيكون حرباً بارده بين مصر والشعودية في جانب و أسرائيل في جانب آخر .

وحسب الدراسة فإن إنشاء الجسر سيتطلب ثلاث سنوات، ويرى فيه الكثيرون أهمية

استراتيجية، بحيث سيحل مشكلات عديدة يلاقيها المسافرون بين مصر والسعودية،

فضلا عن زيادة الحركة التجارية بين البلدين.

وكان الحديث قبل بضع سنوات على أن المشروع سيتم تمويله عبر تحالف من

مستثمرين تقوده كل من شركة الخرافي الكويتية وسعودي أوجيه وبن لادن،

وبمشاركة شركات مصرية أيضا أبرزها المقاولون العرب.و سيكون الجسر من الجسور القابله للقفل و الفتح مزود بمواتير لرفع جزء من الجسر و إيقاف حركة المرور فيه لفتح الخليج للملاحة لدقائق.

الجسر المصرى السعودى سيكون

الأضخم والأكبر والأكثر تكلفة والاكثر تحدى ايضا

طول الجسر 50كم عرض الجسر 100 متر وتشمل

جانبين كل جانب 44 متر وفى المنتصف 3 خطوط سكك حديدية

بعرض 12 متر

معلومات عن جزيرة تيران و مضيق تيران:

تيران هي جزيرة تابعة لجمهورية مصر تقع في مدخل مضيق تيران الذي يفصل خليج العقبة عن البحر الأحمر، وتبلغ مساحة الجزيرة 80كم² وتسمى أيضا جزر ثيران وهو الاسم الأصح لها كما توجد جزيرة أخرى قرب جزر فرسان تسمى بهذا الاسم.وقعت جزيرة صنافير وتيران تحت سيطرة إسرائيل في حرب عام 1967

التي قامت بها إسرائيل ضد الدول العربية، وبعد خسارة هذه الدول العربية تم

احتلال الكثير من المناطق ومن بينها هاتين الجزيرتين ولكن الأمر نوعا ما

معتم عليه إعلاميا.

المفترض أن تكون تحت عهدة مصر لتنفيذ بنود اتفاقية السلام المصرية - الإسرائيلية والتي تنص على وجوب وضع قوة للمراقبة تسيطر عليه قوات المراقبة المتعددة الجنسيات؛ للتأكد من امتثال مصر وإسرائيل للأحكام الأمنية الواردة في اتفاقية السلام بينهم والمتعلقة بفتح خليج تيرانمضيق تيران هو ممر مائي عرضه 4,50 كم بين شبه جزيرة سيناء وشبه جزيرة العرب، ويفصل خليج العقبة عن البحر الأحمر. وتوجد جزيرتان في الممر المائي وهما جزيرة تيران وجزيرة صنافيروعن

اهلي قرية صنافير واصلها من العائلات الذي تملكوا السلطة والاراضي

الزراعية عائلة ال عمارة وكان من قبلهم ال جعفر ثم اخذ احمد عمارة العمودية

لقرية صنافير واستحوز فيها لمدة 18 سنة ونصف وكان من املاكهم يكثر عن 395

فدان ومن قبلهم ال جعفر ولمدة 4سنوات وكانوا يملكون فوق 410 فدان ثم اخذ

العمودية من ال عمارة ال شادي عن طريق الهبة أو القرابة وتركت أموال واراضي

ال عمارة علي اهل القرية والاقرباء من النسب ولم يثبت من الامول الا ما

ترك للأبناء.

التسمية الصحيحة لمضيق تيران هي مضائق تيران، إذ أن هناك مضيقان أوسعهما بين مدينة شرم الشيخ بسيناء وجزيرة تيران وفيه ممران أعمقهما وأوسعهم هو ممر إنتربرايز إلى الغرب (عمقه 950 قدم) وممر جرافتون المحفوف بالشعاب المرجانية (عمقه 240 قدم)، والمضيق الآخر بين جزيرة صنافير وجزيرة العرب ضحل (عمقه 54 قدم) وممره ضيق.

رابط هذا التعليق
شارك

عبر خبير مصري في الشئون الإسرائيلية عن اعتقاده بوجود شيء مفقود في الخبر الذي نشرته (الأهرام) عن البدء في إنشاء جسر يربط السعودية بمنطقة شرم الشيخ المصرية .. قبل أن ينفيه الرئيس / حسني مبارك في تصريحات مؤخرا .

وقال د . عماد جاد - رئيس (مجلة مختارات إسرائيلية) في (مركز الأهرام للدراسات السياسية والاستراتيجية) - : " إن إنشاء الجسر شأن مصري - سعودي لا يحتاج لموافقة دولة ثالثة (في إشارة إلى إسرائيل) ، لكنه ربما لا يكون ملائما للبيئة الدولية الحالية " .

وأضاف : " إن المشروع لا يحتاج لتعديل في بنود اتفاقية السلام المصرية الإسرائيلية ، لكن الطريقة التي نشر بها خبر الجسر دون أي إشارة إلى وضع حجر الأساس من الجهة المصرية أيضا يثير علامة استفهام حول مدى صحته ، ويؤكد ما أعلنه الرئيس مبارك بأنه لا يعلم عنه شيئا " .

وتابع د. جاد : " إن مسألة مد جسر بين شرق السعودية - مرورا بمضايق تيران إلى أن يصل إلى شرم الشيخ مشروع إقليمي عملاق .. يؤدي إلى اتصال بري مباشر بين مصر والسعودية ، وليس مجرد مشروع لتسهيل الانتقال أو لتشجيع التجارة ، وإنما له أبعاد استراتيجية " .

وأوضح : " إن المشروع مبدئيا يخضع للعلاقات المباشرة بين مصر والسعودية ، وبالتالي فإنه من الناحية القانونية ليس من حق أحد الاعتراض ، لكن هناك بالتأكيد تأثير للبيئة الإقليمية ؛ فعندما طرحت إسرائيل مشروع قناة تصل بين البحر الأحمر والبحر الميت مع الأردن حدث استياء مصري ، وبالتالي فإن إسرائيل قد ترى أن هذا الجسر ربما يمثل تهديدا لها " .

وأشار د. جاد إلى أن : " (الأهرام) عندما نشرت خبرا صغيرا عن ذلك في طرف الصفحة الأولى ذكرت أن العاهل السعودي الملك / عبد الله بن عبد العزيز سيضع حجر الأساس ، دون أن يضم معه الرئيس مبارك ، ولم يتم الاحتفاء بالخبر بشكل رئيسي " .

من جهته ، قال الدكتور / حزين أحمد حزين - أستاذ هندسة الطرق والمرور بـ (كلية الهندسة - جامعة القاهرة) - : " إن فائدة كبيرة ستعود علي مصر من تنفيذ الجسر البري الذي يربطها بالسعودية " ، حسبما ورد في صحيفة (المصري اليوم) .

وأوضح الدكتور حزين : " إن إقامة الجسر ستسهم في :

- زيادة فرص الاستثمار الخليجي بشكل عام في مصر .

- وتسهيل سفر العمالة المصرية إلي دول الخليج .

- وزيادة حركة التبادل التجاري .

- فضلا عن تسهيل عملية نقل الحجاج المصريين من وإلي السعودية " .

وأوضح د. حزين : " إن الجسر سيشجع السعوديين علي إقامة صناعات مختلفة في مصر ونقل إنتاجها إلي بلادهم مثلما يفعلون مع البحرين " .

وأوضح حزين : " إن الرفض المصري لإقامة الجسر يرجع إلي الخوف على شرم الشيخ لكونها منطقة سياحية ، وربما يرجع السبب أيضا لمرور الجسر بمنطقة تعد المنفذ الوحيد لإسرائيل علي البحر الأحمر ، أو ربما يكون هناك دور في الرفض لبعض شركات الملاحة الدولية التي يضر الجسر بمصالحها " .

وقال الدكتور / رضا حجاج - خبير البنية التحتية بـ (كلية التخطيط العمراني - جامعة القاهرة) : " إن وجود هذا الجسر مهم لتحقيق الاتصال البري بين القطاعين الشرقي والغربي للعالم العربي " .

مشيرا إلي : " إن أحد أهم أسباب فشل الوحدة بين مصر وسوريا كان عدم وجود اتصال بري بينهما " .

وأوضح د. حجاج : " إن وجود الجسر البري من شأنه إيجاد رابط اقتصادي إقليمي قوي ، وهو ما يفسر استعداد السعودية لتوفير التمويل ؛ لأنها في طريقها لتغيير قوامها الاقتصادي من اقتصاد قائم علي النفط إلي اقتصاد منتج للسلع والخدمات .

ولكن المشكلة بالنسبة لمصر أن الاتفاق علي إنشاء الجسر يلزمها بإجراءات أمنية معينة في سيناء .. التي لا تحتمل إجراءات إضافية في ظل الظروف الحالية ، وهي أولي العقبات في طريق المشروع "

رابط هذا التعليق
شارك

قُوبل رفض الرئيس حسني مبارك إنشاء جسر بري يربط مصر بالمملكة العربية السعودية بدهشة واستغراب من قبل الخبراء والمراقبين والرأي العام أيضا ، ورأى الخبراء أن إقامة مثل هذا الجسر كان مطلبا ملحا خاصة بعد حوادث غرق العبارات بين البلدين ، والتى كان آخرها غرق العبارة المصرية "السلام 98" في فبراير 2006 وعلى متنها نحو 1400 راكبا.وأكد خبراء أن للمشروع جدوى اقتصادية كبيرة، سواء لمصر أو السعودية، خاصة وأن الجسر سيختصر المسافة بين البلدين إلى 23 كلم يستغرق عبورها حوالي 20 دقيقة فقط، وسيخدم ملايين المصريين أو العرب أو الأفارقة الذين يتوجهون للسعودية بغرض الحج أو العمرة أو العاملين بمنطقة الخليج.

كما سيحقق الجسر ميزة حُرم منها العرب منذ 59 عاما ، أي منذ قيام إسرائيل فهذه الدولة شطرت الوطن العربي إلي نصفين ، واقامة الجسر سينهي وظيفة إسرائيل بفصل الجسد العربي إلي شطرين وسيعيد للجسد العربي وحدته.

كما أن ملايين المصريين والسعوديين ينتقلون سنويا بين البلدين كل عام للحج والعمرة والعمل والسياحة بالطائرات والعبارات التي تبحر بين الموانئ السعودية والمصرية على البحر الاحمر وميناء العقبة الأردني.

وكانت تصريحات الرئيس مبارك بشأن الجسر المصري-السعودي ، قد أثارت علامات استفهام ، خاصة أن المعلومات بشأن الجسر والذي وصفها مبارك بالإشاعة ، تناولتها صحيفة "الأهرام" القومية على صدر صفحتها الأولى ، و5 صحف سعودية هي (المدينة وعرب نيوز والجزيرة واليوم والشرق الأوسط) على مدار أسبوعين كاملين ، ذكرت بالتفصيل موقع الجسر وتكلفته والشركات التي ستتولى عملية الإنشاء أيضا.

وأوضحت تلك الصحف أن الجسر سيربط بين رأس حميد بمنطقة تبوك في شمال السعودية ومنتجع شرم الشيخ عبر جزيرة تيران ، وأن الجسر سيتكلف 3 مليارات دولار، وأن تنفيذه سيستغرق ثلاث سنوات ، وسيتم تمويله عبر تكتل من المستثمرين تقوده كل من شركة "الخرافي" الكويتية و"سعودي أوجيه" و"بن لادن"، وبتحالف من قبل الشركات المصرية بقيادة "المقاولون العرب".

وعلى مدار تلك الفترة لم ينف أي مسئول مصري أو سعودي تلك الأنباء أو يؤكدها ، إلى أن أعلن الرئيس مبارك في تصريحات لصحيفة "المساء" أن ما أثير مؤخرًا عن قرب وضع حجر الأساس لمشروع جسر بري لربط مصر بالسعودية "مجرد إشاعة".وقال : إنه لم يسمع به ولن يسمح به ؛ لكونه "يهدد أمن مصر"، مشيرا إلى "أن من شأن الجسر الإضرار بالسياحة والهدوء والأمن في مدينة شرم الشيخ".

وأشار البعض إلى أن مبارك رفض إقامة الجسر حرصا على أمنه الشخصي ، وخاصة أن معظم إقامة الرئيس في شرم الشيخ ، ويقال إنه يقضي قرابة 8 أشهر في السنة هناك ، فيما يرى البعض أنه ربما يكون هناك تخوف فعلي من أن يتمكن تنظيم القاعدة من عبور الجسر لتنفيذ هجمات إرهابية في شرم الشيخ.

فيما يرى المراقبون أن الغموض يكتنف الموضوع ، وخاصة بعد التجاهل الإعلامي السعودي والصمت الرسمي على تصريحات الرئيس ، سواء كان الأمر إشاعة أم حقيقة ، خاصة أن الصحف لم تنشر حتى الخبر.

ويقولون أن الهدف من التصريح لم يكن نفي شائعة ، وإنما كان الغرض بالدرجة الأولى توجيه رسالة للسعودية بأن فكرة الجسر مرفوضة ، في رد غير مباشر أعرب فيه مبارك عن سخطه على مبادرات العاهل السعودي ، ولا سيما بعد امتداد مبادراته لمنطقة النفوذ المصري عبر رعاية اتفاق مصالحة سودانية-تشادية ، وسبقه اتفاق مكة بين حركتي فتح وحماس، وهو ما أدى إلى تهميش الدور المصري على الصعيد العربي والإقليمي والإفريقي أيضا.

فيما حاول البعض التأكيد على أن مبارك أخذ التهديد الإسرائيلي في الحسبان ، وخاصة بعد أن ألمح موقع "ديبكا" ، التابع للاستخبارات الإسرائيلية ، إلى إمكانية تفجر صراع مسلح على خلفية هذا المشروع الضخم ، مشيرًا إلى أن إسرائيل أعلنت الحرب عام 1967 حينما أغلق الرئيس الراحل جمال عبد الناصر مضيق تيران أمام حركة السفن الإسرائيلية.

وأشار الموقع الاستخباراتي إلى عدد من "النتائج المخيفة" لهذا المشروع على أمن إسرائيل ، منها التقليل من الأهمية الاقتصادية لميناء "إيلات" على خليج العقبة في نقل النفط ، مشيرا إلى أن شبكة أنابيب نفطية -ستقام تحت الجسر الجديد- ستكون بديلا متميزًا للعديد من الدول.

ورأى الموقع أيضا أن المشروع سيحول شرم الشيخ إلى نقطة اتصال بين إفريقيا وشبه الجزيرة العربية ، "فتصبح بذلك "ماربيلا" أخرى ، أو " أبو ظبي الشرق الأوسط " ، في الوقت الذي سيخفت فيه دور ميناء إيلات ، والذي يفصل جغرافيا بين المشرق والمغرب العربي منذ إنشاء إسرائيل له عام 1948.

كذلك أشارت المخابرات الإسرائيلية"الموساد" - وفق موقع ديبكا - إلى تخوفها من المشروع الذي سيتيح نقلا سريعا لوحدات عسكرية سعودية لشبه جزيرة سيناء ، وتمركزها على امتداد الحدود الجنوبية الإسرائيلية ، وإغلاق مضيق تيران أمام حركة السفن الحربية الإسرائيلية وشاحنات النفط التي تتبع ميناء إيلات .

كما ألمح الموقع الإسرائيلي إلى إمكانية تفجر صراع مسلح على خلفية هذا المشروع الضخم ، قائلا في صيغة تهديدية : " عام 1967 أعلنت إسرائيل حرب الأيام الستة حينما أغلق عبد الناصر مضيق تيران أمام حركة السفن الإسرائيلية بوضع متاريس مدفعية في منطقة شرم الشيخ ".

وينظر العديد من المراقبون إلى التهديدات إسرائيل بانها حقيقية لأن إسرائيل ترى بالفعل أن إنشاء هذا الجسر خطرا على أمنها الإستراتيجي ، لأنه سيغير من الطبيعة الجغرافية والسكانية لسيناء ، وهذا خط أحمر لدى إسرائيل لن تسمح لأحد بتجاوزه.

فيما أستبعد آخرون أن تكون هناك ضغوط أمريكية وإسرائيلية لإيقاف المشروع ، معتبرين الترويج لذلك "شماعة تعلق عليها معظم المشاريع العربية الفاشلة"، موضحين أن إنشاء الجسر شأن مصري-سعودي لا يحتاج لموافقة دولة ثالثة ، لكنه ربما لا يكون ملائما للبيئة الدولية الحالية.

ولكن بالرغم من ذلك يرون أنه بالامكان إنشاء جسر بري بين البلدين دون المرور بمدينة شرم الشيخ وذلك عبر الالتفاف حول المدينة من جهة الجنوب وبالتالي نتفادى إمكانية تعكير صفو الهدوء الذي يتمتع به هذا المنتجع السياحي الهام.

والطريقة التي نُشر بها خبر إنشاء الجسر دون أي اشارة إلى وضع حجر الأساس من الجهة المصرية أيضا ، يثير علامة استفهام حول مدى صحته ، ويؤكد ما أعلنه الرئيس مبارك بأنه لا يعلم عنه شيئا.

وتعود فكرة إقامة جسر بين السعودية ومصر عبر مضايق تيران إلى سنوات بعيدة، لكن الدولتين لم تضعا الفكرة في حيز التنفيذ في أي وقت ، وطرحت الفكرة في نفس الوقت الذي طرحت فيه فكرة إقامة جسر بين السعودية والبحرين ، ولكن الأخير تحقق أما الجسر المصري فلم يخرج للنور بدون سبب واضح

مبارك: لم أسمع عن جسر مصري سعودي.. وأرفضه

مبارك يخشى هروب السياح من شرم الشيخ القاهرة- قال الرئيس المصري حسني مبارك: إن ما أثير مؤخرا عن قرب وضع حجر الأساس لمشروع جسر بري لربط مصر بالسعودية "مجرد إشاعة"، وأنه لن يسمح به لكونه "يهدد أمن مصر". وأوضح مبارك في تصريحات لرئيس تحرير يومية "المساء" خالد إمام -نشرتها اليوم الأحد- أن "هذا الموضوع لم يفتحه معنا أحد على الإطلاق، وهو مجرد إشاعة، ولا أساس لها من الصحة".

وأضاف: إن "فكرة الجسر جاءت من العاهل السعودي الراحل الملك فهد بن عبد العزيز، وبعد ذلك رفضها الجانب السعودي، ثم طفت على السطح مرة ثانية بعد غرق العبارة (المصرية السلام 98 العام الماضي في عرض البحر الأحمر).

وفي معرض تبريره للرفض، أوضح الرئيس المصري: "من شأن الجسر الإضرار بالسياحة والهدوء والأمن في مدينة شرم الشيخ.. أرفض تماما إقامة الجسر، أو أن يخترق مدينة شرم الشيخ، وهذا مبدأ".

ونوه إلى أن "اختراق الجسر لمدينة شرم الشيخ معناه إلحاق الضرر بالعديد من الفنادق والمنشآت السياحية وإفساد الحياة الهادئة والآمنة هناك؛ وهو ما يدفع السياح إلى الهروب منها، وهذا لن أسمح به أبدا".

حديث متزايد

وسبق لصحيفة "الأهرام" المصرية أن ذكرت في السادس من مايو الحالي نقلا عن مصدر سعودي أن "الملك عبد الله بن عبد العزيز خادم الحرمين الشريفين سيضع الأسبوع المقبل حجر أساس المشروع".

كما تحدثت باستفاضة في الأيام القليلة الماضية عدة صحف سعودية عن تفاصيل المشروع، وعن قرب قيام العاهل السعودي بوضع حجر الأساس له، غير أنه لم يصدر تأكيد رسمي سعودي بشأنه.

وأضافت الأهرام: "إن الجسر سيربط بين رأس حميد بمنطقة تبوك في شمال السعودية ومنتجع شرم الشيخ عبر جزيرة تيران"، وأن الجسر الذي يبلغ طوله في حالة إنشائه 50 كم سيتكلف ثلاثة مليارات دولار، وأن تنفيذه سيستغرق ثلاث سنوات.

"عواقب وخيمة"

الموقع المتداول للجسر

وأعربت المخابرات الإسرائيلية عن مخاوفها إزاء هذا المشروع؛ إذ أفرد موقع "ديبكا" الاستخباري الإسرائيلي تقريرا مفصلا أوضح فيه أنه رغم "العواقب الوخيمة" للمشروع فإن المسئولين العسكريين والسياسيين الإسرائيليين ليس لديهم أي معلومات بشأنه، وأن الحكومة الإسرائيلية لم يردها إخطار بشأنه من قِبل مصر أو السعودية. وأشار الموقع الاستخباري إلى عدد من "النتائج المخيفة" لهذا المشروع على أمن إسرائيل، منها التقليل من الأهمية الاقتصادية لميناء إيلات الإسرائيلي على خليج العقبة في نقل النفط، مشيرًا إلى أن شبكة أنابيب نفطية -ستقام تحت الجسر الجديد- ستكون بديلا متميزًا للعديد من الدول.

ورأى الموقع أيضا أن المشروع سيحول شرم الشيخ إلى نقطة اتصال بين إفريقيا وشبه الجزيرة العربية؛ "فتصبح بذلك "ماربيلا" أخرى، أو "أبو ظبي الشرق الأوسط"، في الوقت الذي سيخفت فيه دور ميناء إيلات، والذي يفصل جغرافيا بين المشرق والمغرب العربي منذ إنشاء إسرائيل له عام 1948.

كذلك أشارت المخابرات الإسرائيلية -وفق موقع ديبكا- إلى تخوفها من المشروع الذي سيتيح نقلا سريعا لوحدات عسكرية سعودية لشبه جزيرة سيناء، وتمركزها على امتداد الحدود الجنوبية الإسرائيلية، وإغلاق مضيق تيران أمام حركة السفن الحربية الإسرائيلية وشاحنات النفط التي تتبع ميناء إيلات.

كما ألمح الموقع الإسرائيلي إلى إمكانية تفجر صراع مسلح على خلفية هذا المشروع الضخم، قائلا في صيغة تهديدية: إنه "في عام 1967 أعلنت إسرائيل حرب الأيام الستة حينما أغلق عبد الناصر مضيق تيران أمام حركة السفن الإسرائيلية بوضع متاريس مدفعية في منطقة شرم الشيخ".

وتردد أن أعمال الإنشاءات أوكلت لكونسورتيوم يضم شركات سعودية ومصرية ودولية، وقارن الموقع الإسرائيلي بين رجال الأعمال والسياسيين الإسرائيليين الذين يستثمرون أموالهم في مانهاتن وموسكو وبوخارست فيما لا يفيد صالح الدولة الإسرائيلية، والبلاد العربية التي تقوم ببناء مشاريع إستراتيجية تعزز من قدراتها الاقتصادية والعسكرية.

وضرب المثل على ذلك باستثمارات السعودية في هذا المشروع والتي قدرت بثلاثة مليارات دولار؛ وهو ما اعتبره تناميا للإمكانيات الإستراتيجية العسكرية والاقتصادية للمملكة مقابل الجمود الإستراتيجي العسكري والاقتصادي المطلق داخل إسرائيل، والتي رغم قدرتها المالية لم تستثمر دولارًا واحدًا في مشروع يفيد إسرائيل خلال الـ17 عاما الأخيرة، بحسب التقرير.

رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة
×
×
  • أضف...