اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

بـــ آى باطلٍ يحتجــون ؟


Recommended Posts

لا أدرى لماذا تغضبهم -- الدستور أولاً--

و كأنها تحولت إلى ( كلمة قبيحه ) أو طلسم مقتطف من أحد كتب السحر الأسود والتى حتماً يراد بها شر محدق !

دعنى أُنظر أولاً لوجه نظرى حتى تقترب منى ولو قليلا- إن كنت محايداً - بالطبع .

الأمر هنا بسيط جدا , فــ (ثورة ) تعنى خلق واقع سياسى واجتماعى جديد و مخالف لما كان سائداً قبله , هكذا هى الثورات عبر التاريخ !

لكى نخلق هذا الواقع الجديد علينا أن نضع تصوراً لهذا الواقع و نتفق على هذا التصور , الأمر هنا أشبه بوضع تصميم هندسى لقطعة أرض نريد أن نبنى عليها بيتاً أو برجاً سكنيا .

لابد أن نتفق على هذا الرسم المبدئى ولذلك لابد أن نشارك فى وضعه بدرجة أو بأخرى !

لا يمكن هنا أن نقترع أو نتسابق من منا سيضع الرسم الهندسى و يبقى على الآخرين أن يقروا بهذا التصور و يقبلوه فرضاً !

لذلك نقول الدستور أولاً ,, لدينا مبادىء الثورة المصرية والتى أرسيناها و سطرناها بدمائنا فى ذلك الشعار العبقرى الذى خرج به و خلفه الشعب المصرى

تغير ..حرية ..عدالة اجتماعيه .,

وما علينا سوى صياغة هذه المبادىء فى دستور يمثلنا جميعا و يضع هذه الأسس كحجر أساس لا خلاف عليه ولا اختلاف حوله .

لا اقصاء هنا لأحد و لا مفاضلة لأحد على أحد !

ثم نتنافس ما بيننا أن نحوز ثقة الشعب المصرى و أن نجتهد فى سرعة النهوض و تشكيل واقع أفضل لكل المصريين , والحكم بيننا لصندوق انتخابات شفاف ونزيه .

هذا ماحدث بعد ثورة 19 العظيمة و هكذا صيغ دستور 1923 , وهكذا صيغت الدساتير بعد الثورات فى العالم أجمع .

فبماذا يحتج ولماذا يرفض فريق هذا الطرح ؟

دعنا نبحر فى باطلهم قليلاً فنضحده بالعقل وبالمنطق و بالحجة

1- هذا انقلاب على الديمقراطية فالشعب قال كلمته و هى الأنتخابات أولا !

وهنا العجب العجاب , عندما يتحدث أسرى ثقافة القطيع عن الديمقراطية وهم لا يؤمنون بها ولا يمارسونها ولا يطبقونها بالأساس !

فهم متبعون إما لمرشد أو لشيخ , إن قال يميناً ذهبوا يميناً و عليهم السمع و الطاعة !

لكن و ماله . حاضر !

أولاً الإعلان الدستورى الذى أعلنه المجلس العسكرى كان مغايراً لما تم الأستفتاء عليه !

مثلاً المادة 189 فى الأستفتاء تقول

ولكل من رئيس الجمهورية وبعد موافقة مجلس الوزراء و نصف اعضاء مجلسى الشعب والشورى طلب إصدار دستور جديد وتتولى جمعية تأسيسية من مئة عضو ينتخبهم أعضاء المجلسين غير المعينين فى اجتماع مشترك اعداد مشروع الدستور فى موعد غايته 6 أشهر من تاريخ تشكيلها و يعرض رئيس الجمهورية المشروع خلال 15 يوماً من إعداده على الشعب لاستفتائه فى شانه ويعمل بالدستور من تاريخ إعلان موافقة الشعب عليه فى الاستفتاء .

هذا ما وافق عليه الشعب المصرى و هذه إرادة الشعب المصرى .. ولابد من الخضوع لهذا !

بينما فى الإعلان الدستورى , تحولت المادةفى الإعلان الدستورى فى المادة 60 إلى

يجتمع الأعضاء غير المعينين لأول مجلسى شعبٍ وشورى فى اجتماع مشترك بدعوى من المجلس الأعلى للقوات المسلحة خلال 6 شهور من انتخابهم لانتخاب جمعية تأسيسة من مئة عضو تتولى اعداد مشروع دستور جديد للبلاد فى موعد غايته 6 شهور من تاريخ تشكيلها و يعرض المشروع خلال 15 يومياً من اعداده على الشعب لاستفتائه فى شأنه و يعمل بالدستور من تاريخ اعلان موافقة الشعب عليه فى الاستفتاء !!

إذن حدث تغير واضح وصريح و جلى ولم نسمع صوتاً للأبواق التى تنادى باحترام إرادة الشعب !!!

هذا طبيعى فــ -- إرادة الشعب -- ماهى إلا قميص عثمان يرفعونه حقٌ يراد به باطل ليس إلا .

http://www.youtube.com/watch?v=dHDrqj1Ee0w&feature=related

أزيدك من الشعر بيتاً , فى حديث شهير للشيخ ياسر البرهامى عن جمعة تطبيق الشريعة ورأى الدعوة السلفية عنها , نجد الشيخ يقر صراحةً وعلانيةً يقيناً واعتقاداً بل و يسمى استفتاء التعديلات الدستورية بــــ استفتاء المادة التانية !

فهو -كالكثيرين - لا زال معتقداً أن الاستفتاء كان استفتاء المادة التانيه !!!

http://www.youtube.com/watch?v=Pn36klcJAtI&playnext=1&list=PL8DD4F4F229F31DB1

إذن نحن هنا أمام حالة نصب سياسى , فهناك من أقنع الناس أن الاستفتاء لبقاء المادة الثانية و لهذا صوتوا بنعم !

والأن نفس هذا المدلس , يحتج بنتيجة نصبه و تدليسه و تزويره !

ويريد منا أن نقبل بهذا الزيف و التدليس والتزوير !

دعنا إذن من احترام إرادة الشعب فهى حجة واهية ,فلقد كان الإعلان الدستورى مخالفاً لما تم الاستفتاء عليه , زد أن علامات استفهام و تعجب كثيرة يمكن أن تطعن فى شرعية الاستفتاء من أصله !

شخـــابيــط منــ جوهـ القلبـــ

www.7ilba7assa.blogspot.com

رابط هذا التعليق
شارك

بماذا يحتجون آيضا ؟؟

2- تشكيل لجنة لصياغة الدستور صعب فى الوضع الحالى !!

هراءٌ آخر لا يقوله سوى جاهل بتاريخ مصر - وهم كذلك - فهم دارسين وقارئين لتاريخ دولٍ مجاورة أكثر بحكم الهوى و الإنتماء والمشروع !

يا سادة , منذ مئة عام تقريباً تم تشكيل لجنة من ثلاثين عضواً برئاسة عبد الخالق ثروت عبرت عن أطياف المجتمع المصرى واحزابه و نقاباته وقواه السياسيه و هذه اللجنة صاغت دستور 23 .

أسنعجز اليوم عما لم نعجز عنه من مئه عام !!!!!!!!!

ألم يقل هذا الدكتور العوّا نصاً فى ميدان التحرير قبل أن يتحول !

قالها واضحة صريحة وجلية , إعداد الدسور الجديد يستغرق عشرة أيام على الأكثر !

تشارك فيه كل القوى الوطنية المصرية وتصيغ دستور يجسد الإرادة الشرعية الثورية

قال هذا يوم 29 يناير فى ميدان التحرير .

ما الذى حولك يا دكتور سليم ؟؟

ما الذى غيرك ؟

لماذ تتبدل و تتحول و تحيد ؟؟

لماذا السعى وراء غنائم أحد ؟

http://www.youtube.com/watch?v=-bPInIQgbtM

سقطت هذه آيضاً ,, ماذا بقى من باطل فى جعبتكم ؟؟

3- لماذا لا تريدون الأنتخابات أولا ؟؟ لأنه لا وجود لكم فى الشارع !

وهذه حجة يعتقدون أنها قوية !

يعتقدون أنها عصا موسى الذى ستأكل حبالنا و عصيّنا !

فكل ما هو دونهم لا وجود له فى الشارع و بالتالى لا يستحق أن يكون مشاركاً فى وضع الدستور الجديد على قدم المساواة مع من يملك التأثير والحضور !

وهنا نرد فنقول , يا سادة , الدستور للجميع ! الدستور لحماية الأقليات قبل الأغلبية ! لا تقام الدساتير أبداً على أساس الغالب والمغلوب و الحاضر و الأقل حضوراً !

أنت هنا تدفع الأقلية التى لم تحميها إلى الإنفصال عن النسيج الوطنى , والعزف خارج المعزوفة و لها الحق هنا أن تطالب بحمايتها بمواد فوق دستورية أو تطالب بدستور طائفى وهذا يفضى بنا إلى حرب أهليه !

يا سادة أنتم لا تدركون معنى الديمقراطية !

تتخيلونها كغزوة الصناديق أو كواقعة رفض المحافظ القبطى لقنا !

نحن المسلمين أغلبية و نحن لا نريد محافظا قبطياً و لابد من إمرار إرادة الأغلبية و هذه هى الديمقراطية !!!

هنا لايجد الأقباط بداً سوى المطالبة ب( كوته ) ينص عليها دستورياً لتمثيلهم و هذا هو الدستور الطائفى .

حسناً الديمقراطية ليست بهذا الطرح الكهفى , ليست بهذا الاختزال و البساطة ,

فالديمقراطية تعنى تنفيذ قرار الأغلبية مع حماية الأقلية .

فلا يستطيع أحد فى بلد ديمقراطى أن يقف على باب لجنة و يقول لا تنتخبوا فلاناً لأنه مسيحى أو لأنه ملون و لأنه من طائفة أخرى !

ثم من قال أن غيركم لا وجود له فى الشارع ؟؟

ببساطة كنتم تبحثون عن مصالحكم لذلك كنتم تخوضون انتخابات تعلمون جيداً أنها مزورة و أنها تعطى شرعية وهمية للنظام البائد ومع ذلك كنتم تبحثون عن الفتات فتخوضون هذه الانتخابات ,, كان غيركم يبحث عن مصلحة الوطن , فيقاطع هذه الانتخابات المزورة و يتظاهر و يعتصم يوم اجرائها ليعلن رفضه لها !

لهذا أنتم متمرسون على الانتخابات ودروبها , تماماً كفلول الحزب الوطنى !

لأنكم كنتم جزء أصيل من نظام مبارك , يترك لكم هامش حرية ليخيف بكم الغرب و قت اللزوم فى المقابل يرمى لكم الفتات إن زاد الضغط عليه خارجياً لاجراء اصلاحات ديمقراطية .

يستفيد هو من وجودكم و تستفيدون أنتم و لك الله يا وطن !

بينما كان الفيلق الآخر فى ائتلافكم يحرم كل شىء خوفاً , فالانتخابات حرام و المظاهرات حرام و الاعتصام حرام و الخروج حرام و كل ما لايرضى أسيادنا فى أمن الدولة حرام ٌحرامٌ حرام !

زد على هذا أنكم تستغلون كل شىء و أى شىء للفوز ! ولا أسهل ولا أربح من بيزنس المادة التانية للفوز على طريقة غزوة الصناديق .

ولهذا آيضا فأنتم ترفضون فترة إنتقاليه يستطيع فيها شباب هذه الثورة تنظيم أنفسهم فيخوضون ضدكم انتخابات عادله ونزيهه !

كأنكم تحملون قتيلاً و تريدون دفنه فى أسرع وقت ! ربما كان هذا لأنكم تعلمون أن الوقت ليس فى صالحكم و مناخ الحرية ليس فى صالحكم , ببساطة ستنكشفون سريعاً و يسقط ورق التوت تباعاً ولا تجدون حولكم احدا!

أعاد لديكم المزيد؟؟

أخيراً , ليست الدعوة لاقصاء أحد و لهذا ولأننا لا ننشد إلا الحق , فلماذا لا تقبلون بإعلان دستورى قبل الأنتخابات يتكون من أربع أو خمس مواد على الأكثر تنص على مطالب الثورة المصرية تغيير و حرية و عدالة اجتماعية , بشرط أن تكون هذه المواد إلزامية على اللجنة المنتخبة لصياغة الدستور ؟

مواد لمدنية الدولة و حقوق الإنسان و المواطنة و سيادة القانون و المرجعية الإسلامية , أعتقد أن هذا متفقٌ عليه من جميع المصريين .

إن كنتم حسنى النية ولا تريدون السطو على الثورة والسيطرة على مصر فأقبلوا هذه المواد الأساسية ثم خوضوا الأنتخابات كيفما تريدون و اجمعوا من الكراسى ما تريدون و لتبقى هذه المواد أساس للدستور الجديد .

إن كنتم حسنى النية , لماذا ترفضون وضع مبادىء لاختيار اللجنة التى ستصيغ دستور مصر الجديد بعد ثورة يناير ؟ -وهو ما ذهب إليه أخيراً المجلس العسكرى - ليتفادى خطر محدق كنا سنذهب إليه .

هذه المبادىء ببساطة تفضى بنا إلى دستور تضعه مصر كلها , أن تكون اللجنة معبرة بحق عن كافة أطياف النسيج الوطنى المصرى فيرضى الجميع و نضع أسس الثورة المصرية و أسس دولة سيادة القانون التى نسعى جميعاً لإقامتها .

ما مشكلتكم مع قيم العدل و المساواة و سيادة القانون و الديمقراطية و تداول السلطة و حق الاعتقاد و التعبد و حقوق الإنسان و حق التعبير والإعلام ؟؟

هذه قيم لا يختلف عليها و حولها إنسان سوى أبداً !

لماذا الرفض إذن ؟

هل اعتقدتم أنكم ستأكلون -- كعكة الدستور -- وحدكم ثم تنفذون مشروعكم إلى النور و اللى مش عاجبه يخبط دماغه فى الحيط أو يروح كندا و أمريكا ؟؟

حسناً كلوا و أملوا بطونكم من الكراسى و النقابات كيف شئتم , أما كعكة الدستور فعصية على الهضم و القفز عليها يكلف هذا الوطن و يكلفكم الكثير و الكثير !

فلن يذهب أحد إلى أمريكا و كندا ! بل سيدافع عن وجوده و كيانه و هويته و بلده و أرضه مهما تطلب الأمر , ومن رأى الموت على أيدى ميليشيات العادلى لن يفرق معه شىء .!

غلبوا مصلحة الوطن فوق مصالحكم الضيقة , لم تقم فى مصر ثورة لتقفزوا عليها على طريقة الثورة الإيرانية و نعلنها فاشية باسم الإسلام بعد أن كانت فاشية عسكرية .

لا تلعبوا بالنار فالأمور لا تحتمل يا حفظكم الله !

http://saa7yabada7.blogspot.com/2011/07/blog-post_15.html

شخـــابيــط منــ جوهـ القلبـــ

www.7ilba7assa.blogspot.com

رابط هذا التعليق
شارك

بارك الله فيك أخ / savaryxxx

كلامك صحيح وموجه

دعني اشاركك في بعض النقاط التى تفضلت بطرحها :

لا أدرى لماذا تغضبهم -- الدستور أولاً--

و كأنها تحولت إلى ( كلمة قبيحه ) أو طلسم مقتطف من أحد كتب السحر الأسود والتى حتماً يراد بها شر محدق !

دعنى أُنظر أولاً لوجه نظرى حتى تقترب منى ولو قليلا- إن كنت محايداً - بالطبع .

الأمر هنا بسيط جدا , فــ (ثورة ) تعنى خلق واقع سياسى واجتماعى جديد و مخالف لما كان سائداً قبله , هكذا هى الثورات عبر التاريخ !

لكى نخلق هذا الواقع الجديد علينا أن نضع تصوراً لهذا الواقع و نتفق على هذا التصور

هذا ما يقوله المنطق ويقوله العقل ويقوله تاريخ كل الثورات التي قامت عبر التاريخ

فأنا عندما أقوم ببناء مبني , أقوم اولا بوضع الاساسات الخاصة بهذا المبني ثم أقوم بالبناء وليس العكس !!

فبماذا يحتج ولماذا يرفض فريق هذا الطرح ؟

بمنتهى البساطة لانهم فريق غلبوا المصلحة الشخصية الضيقة على المصلحة العامة

ففى تقديرهم أن اقامة الانتخابات الان ستجعلهم يكتسحون البرلمان , وبالتالي يجب اقامة الانتخابات أولا ( لكى يكتسحون البرلمان ) بصرف النظر عن مخالفة ذلك للطريقة السليمة المعمول بها فى كل العالم للانتقال الديموقراطي

- هذا انقلاب على الديمقراطية فالشعب قال كلمته و هى الأنتخابات أولا !

هذه الجملة هى إلباس الحق بالباطل

فالشعب المصري لم يتم عرض الخيارين( الانتخابات أو الدستور أولا ) عليه ومن ثم اختار الشعب المصري من بينهم خيار الانتخابات اولا لكي نقول انها ارادة الشعب , فالاستفتاء كان يحتوي على خيار واحد فقط وهو اجراء الانتخابات أولا لكي يصوت المواطن عليه بنعم او لا , وكان المواطن المصري لا يعلم نتيجة الأمور اذا قال ( لا ) لأنها تركت مبهمة وتم الاكتفاء فقط بالقول أن هناك خطة بديلة فى حالة خروج نتيجة الاستفتاء ( بلا ) , وفي ظل ذلك كان من الطبيعي أن يختار المواطن المصري ( نعم ) لأنها بالنسبة له ستحميه من المجهول .

إذن حدث تغير واضح وصريح و جلى ولم نسمع صوتاً للأبواق التى تنادى باحترام إرادة الشعب !!!

هذا هو الهوى , فعندما تصادف المبادىء والأسسس ما أهوى أنادي بها , ولكن عندما تخالف هواي أغض الطرف عنها .

تم تعديل بواسطة ابراهيم عبد العزيز

22a6e3c5-9edb-4f2a-8ffd-d5374f952097.jpg

رابط هذا التعليق
شارك

كل هذه الشبهات وغيرها تم الرد عليه في موضوع الدستور أولا ... لماذا؟

أدعو الأخ سفاري والأخ إبراهيم (ولعله شارك هناك) لإستكمال طرحهم هناك، إن كان هذا الطرح به جديد لم يتم التطرق بالحديث عنه هناك ..

تحياتي..

تم تعديل بواسطة الغريب

ehm448.gif

رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة
  • الموضوعات المشابهه

    • 0
      فى فترة مبكرة من عام 2014 أيقنت جماعة الإخوان الإرهابية أن عودتها المباشرة إلى الحكم أو حتى إلى الساحةعرض الصفحة
    • 0
      قال تعالى في سورة الأنعام عن الكفار {فَلَمَّا نَسُوا۟ مَا ذُكِّرُوا۟ بِهِۦ فَتَحۡنَا عَلَیۡهِمۡ أَبۡوَ ٰ⁠بَ كُلِّ شَیۡءٍ حَتَّىٰۤ إِذَا فَرِحُوا۟ بِمَاۤ أُوتُوۤا۟ أَخَذۡنَـٰهُم بَغۡتَةࣰ فَإِذَا هُم مُّبۡلِسُونَ}. فهذا نسيان من الكفار وهو نسيان باطل. وقال عنهم في سورة السجدة {فَذُوقُوا۟ بِمَا نَسِیتُمۡ لِقَاۤءَ یَوۡمِكُمۡ هَـٰذَاۤ إِنَّا نَسِینَـٰكُمۡۖ وَذُوقُوا۟ عَذَابَ ٱلۡخُلۡدِ بِمَا كُنتُمۡ تَعۡمَلُونَ} فهذا تناسٍ من الله وهو تناسي حق.
    • 1
      على الجميع ألا يتوقع حقا يستند على باطل .. لأني ما بني على باطل فهو باطل .. والانتخابات الحالية المترتبة على ما جرى قبلها من أحداث .. كان يجب أولا أن نعرف فيها الحق من الباطل .. حتى نستبين الطريق .. أما البناء على الباطل .. فهو كالبناء على الأنقاض .. سيتهاوى في أقرب فرصة .. بالمستندات.. الوقائع الكاملة فى تزوير الانتخابات الرئاسية السابقة الثلاثاء 20-05-2014 21:57 | تصوير : المصري اليوم احتراماً للقارئ تنشر «المصرى اليوم» الوقائع والملابسات التى تفجرت فى الأيام القليلة الماضية بخصوص قض
    • 0
      مقال هادف قام فيه الكاتب بوصف الحالة التي تمر بها مصر الأن فهل يا تري ... سنقوم بتسليم مصر لمغتصبيها .. وننتظر حتي تنتحر كما فعلت أمينة الفيلالي أم سيكون لنا نحن أبناء مصر رأيا ً أخر رابط المقال
    • 7
      بقلم: د. أحمد غانم- "ما هو النيش"؟ كانت السيدة (أندريا) الأستاذة الجامعية في كلية الهندسة بأحد أكبر جامعات أمريكا تتساءل بلكنتها الإيطالية التي تميز من وُلد وتربي في ولاية نيوجيرسي الأمريكية.. كنت ابتسم وكأنني أتابع ما تقول ولكن حديثها وضع ذهني على متن مركبة زمان عادت بي إلى عام 1994 وأنا طالب جديد في كلية الطب.. كنت أتذكر صديقي الدكتور عبد الله عباس الذي كان يقود حربا ضد طواحين الهواء لتغيير عادات الزواج الاجتماعية في مصر وهو يتحدث لمجموعة من الطلاب عن ضرورة التغيير الاجتماعي. كان عبد الله هو
×
×
  • أضف...