اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

هل تحولت المشاريع الصغيرة إلى تابو؟


Recommended Posts

هكذا تحولت الفكرة الدراعية - من الدراع يعني - لتوسيع قاعدة الاستثمار الصغير و تغيير أنشطة قطاعات كبيرة غير مدربة لنشاط يحتمل الخسارة و المكسب دون اتعاظ من تجربة بورسعيد التي لم تحسن تحويل قطاعات كبيرة من الناس العاديين بدون تخطيط لتجار يصرفون بضائع الخارج..هكذا تحولت إلى تابو لا يكتب عنه ومحظور على أي صاحب رأي مجرد الكتابة عن كمية الفهلوة الكبيرة في التجربة تخطيطا و ممارسة , من قبل الحكومة أو من قبل الفهلويين ، و الذي يزعم بعضهم أنه يصدر للصين بضائع يدخل البلاد أضعافها من الصين!!

ليه؟

خلص الكلام

Sherief El Ghandour<br /><br />a furious Egyptian

رابط هذا التعليق
شارك

و الله يا استاذ هشام انت دائماً بتنقي مواضيع في الجون !

انا دائماً اسأل نفسي ما الهدف من موضوع المشروعات الصغيره الذي يهيمن علي وسائل الأعلام و لم نرى منه اي شئ غير ذيادة عدد الشباب في السجون العاجزون عن سداد اقساط القروض .. نحن في عصر الاندماجات و الشركات متعددة الجنسيات و التي يفوق دخلها دخل جمهورية مصر العربيه و انا لا ابالغ : دخل شركة GMC يساوي اكثر من 3 اضعاف دخل مصر ، و بالذكاء المعهود لحكومتنا الميمونه قرروا يواجهوا ذلك بالمشروعات الصغيره و ذلك بأعطاء الشباب ملاليم مقابل مشروع وهمي ليس للشاب اي خبره فيه و النتيجه معروفه : فشل -> تعثر في دفع الاقساط -> قضيه -> dct::

اما الفهلويه (المستفدين) فأنقسموا شقين في هذه (السبوبه ) الحكوميه :

1- موظفين : و يقوم هؤلاء بأعطاء القرض بناءً علي نسبتهم فيه

2- دافعي الرشوه : و طبعاً هؤلاء لا يفعلوا اي مشاريع و انا اعرف نموزجين لذلك :

الاول : اخذ القرض ليتزوج !! و لازال يدفع الاقساط حتى الان !!!

الثاني : اشتري تاكسي و يدفع الاقساط بأنتظام !!

هي دي المشاريع ولا بلاش !

الماتش متباع

رابط هذا التعليق
شارك

فقط للتنويه ......

الاستاذ / شريف عبد الوهاب هو صاحب الموضوع ......

وليس الاستاذ / هشام عبد الوهاب ...

شكرا .....

(وَمَنْ يَقْتُلْ مُؤْمِناً مُتَعَمِّداً فَجَزَاؤُهُ جَهَنَّمُ خَالِداً فِيهَا وَغَضِبَ اللَّهُ عَلَيْهِ وَلَعَنَهُ وَأَعَدَّ لَهُ عَذَاباً عَظِيماً)

[النساء : 93]

رابط هذا التعليق
شارك

أعتقد ان فكرة المشاريع الصغيره لا باس بها على الاطلاق !!

واظن والله اعلم انها توجد فى جميع المجتمعات حتى تلك المستريحه ماليا !!

لانه لا يعقل ان يكون كل النشاط الاقتصادى او التجارى فى بلد ما متصل بالشركات العملاقه فقط !!

بل ان هناك انشطه -وانا لست متخصصه فى الاقتصاد- اظن انها قد تنتج ربحا لو اديرت كمشروع صغير بينما لا تحتاج ان تديرها شركات ضخمه

الخطا ليس فى فكرة المشروعات الصغيره فى حد ذاتها .. بل فيما يحيطها من ظروف تحبطها و تسبب فشلها .. بدليل ان كثير من المشروعات الاكبر حجما تفشل هى الاخرى بسبب تلك الظروف الطارده للاستثمار عموما .. من كثرة اجراءات الى بيروقراطيه و تحكم من صغار الموظفين فى رقاب العباد !!

ينبغى كذلك ان يكون جزء من القرض مقدم فى صورة دراسة جدوى تشمل النقاط الاساسيه التى ينبغى ان يلم بها اى صاحب مشروع .. وعلى راسها احتياجات السوق ..

مشكلتنا كذلك ان كل تصورنا للمشروعات الصغيره ان يكون تسويق منتجاتها فى الاسواق الداخليه .. بينما ينبغى ان يكون التصدير هدفنا .. وهنا ينبغى علينا ان نفكر فى معوقات التصدير .. و جودة منتجاتنا وقدراتها التنافسيه وغير ذلك من الموضوعات التى يعرفها المتخصصون ..

"أَمْ مَنْ يُجِيبُ الْمُضْطَرَّ إِذَا دَعَاهُ وَيَكْشِفُ السُّوءَ وَيَجْعَلُكُمْ خُلَفَاءَ الْأَرْضِ أَإِلَهٌ مَعَ اللَّهِ قَلِيلًا مَا تَذَكَّرُونٌَ"

صدق الله العظيم

-----------------------------------

قال الصمت:

الحقائق الأكيده لا تحتاج إلى البلاغه

الحصان العائد بعد مصرع فارسه

يقول لنا كل شئ

دون أن يقول أى شئ

tiptoe.gif

مريد البرغوثى

رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة
×
×
  • أضف...