اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

الفساد الشعبى - من الاسكندرية الى أسوان


ragab2

Recommended Posts

[
تسمم 30 طفلاً بدار حضانة تناولوا وجبة مطهوة تبرع بها مواطن  

المنوفية ـ عبدالمنعم حجازى وعبدالحميد النحاس: أصيب 30 طفلاً بحالة تسمم شديد باحدى دور الحضانة بشبين الكوم تناولوا وجبة لحوم مطهوة منتهية الصلاحية.. تم نقل الأطفال إلي المستشفى، وباشرت النيابة التحقيق.  

وكان اللواء محمد العباسى مساعد الوزير لأمن المنوفية قد تلقى بلاغاً من المستشفى الجامعى بشبين الكون بوصول 30 طفلاً من دار الحضانة بشبين الكوم »مجهولى النسب« يتراوح أعمارهم بين 2 ـ 4 سنوات مصابين بحالة تسمم غذائى شديد وجارى اسعافهم.. وبالمعاينة واجراء التحريات باشراف العميد عطية مزروع مدير المباحث الجنائية قرت هناء سعيد عبدالرحمن 52 سنة مديرة الدار أنه تم تقديم وجبة مطهوة للأطفال عبارة عن لحوم وخبز مقدمة تبرعاً من أحد المواطنين لا تعرف اسماءهم تلاحظ وجود حالة اعياء شديد لبعض الأطفال وتم نقلهم الى المستشفى للعلاج. يذكر انه قد صدر قرار من مجلس ادارة الجمعية بعدم قبول أى وجبات مطهوة فى صورة تبرع.

أخطرت النيابة وتولت التحقيق.  

ده على طريقة "وجع البطن ولا دلق الطبيخ"..!!!!!!!!!!!!!!!!!!

_16643_mubarak-olmert-5-6-06.jpg

وَمَنْ يَتَوَلَّهُمْ مِنْكُمْ فَإِنَّهُ مِنْهُمْ إِنَّ اللَّهَ لا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ

المائدة - 51

nasrallah1.jpg

مِنَ الْمُؤْمِنِينَ رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدُوا اللَّهَ عَلَيْهِ

الأحزاب - 23

رابط هذا التعليق
شارك

  • الردود 43
  • البداية
  • اخر رد

أكثر المشاركين في هذا الموضوع

أكثر المشاركين في هذا الموضوع

فى ظنى ان اهمية هذا الموضوع ترجع الى اهمية و تاثير ما اطلقت عليه الغساد الشعبى .. ذلك الفساد الذى نواجهه كل يوم من من ؟ مننا نحن جميعا نشارك فى هذا الفساد اما كجناة او مجنى علينا.

الفساد الكبير الذى تتكلم عليه الصحف الذى يبدأ بقرض غير مبرر بمليون جنيه و هذا تتعقبة الجهات الرقابية فى الدولة.

اما الفساد الشعبى فكلنا ننغمس فيه طواعية !!!! هل تصدقوا ذلك اكررها طواعية !!! و الف علامة تعجب من عندى

ربما ان رفض الخضوع او الإنغماس فى هذا النوع من الفساد لا يتناسب - من ناحية الجهد و المال - مع العائد منه " ايه يعنى عشرة جنيه و تريح نفسك" بل لقد دخلت فى حياتنا بعض التعبيرات المتحذلقة مثل "شراء الوقت " و فى النهاية قبول عام بهذا الفساد الشعبى رغم اننا لو حسبنا تكلفة نوعى الفساد لوجدنا ان ذلك الفساد الصغير اكثر كلفة على الوطن من فساد الملايين.

كيف يتم علاج المجتمع من الإستسلام لهذا الفساد الشعبى ؟ هذه هى القضية و لا ادعى انى املك و لوحلا نظريا لهذا الوضع

هل نجرب اسلوب الصين و العراق اى عن طريق تطبيق الإعدام على ممارسة الفساد الشعبى ؟

كيف نجحت دول الخليج مثلا فى القضاء على بعض مظاهر الفساد الشعبى ؟ مثل انضباط المرور مثلا

أدعو الجميع لمناقشة الموضوع من منطلق ما هو الحل ؟

مواطنين لا متفرجين


رابط هذا التعليق
شارك

أسمحو لى ان اقول وجهة نظرى

لازال الفساد متمثل فى المسؤل اى كان وظيفتة فهو الذى يقبل الرشوة وهو الذى يقوم بتعطيل المصالح ...الخ

ولو قمنا بعمل مقارنة بعدد الجهات الحكومية بما فيها الوزارات وفروعها و الوحدات المحلية ....الخ من ناحية والجهات الرقابية من ناحية اخرى

ستجد ان الرقابة الادارية هى الوحيدة المسؤلة عن محاسبة كل تلك الجهات

ولو عقدت مقارنة بعدد المسؤلين والموظفين فى الجهات الحكومية من جهة وعدد المسؤلين فى الجهات الرقابية فلا يوجد مجالا للمقارنة

وبالتالى

الرقابة الادارية لها اولويات فى العمل ومن الصعب ان تتولى التحقيق فى شكوى قد تكون صغيرة فى نظرهم مثل قضية رشوة بائع سمك مثلا قدمها الى احد المسؤولين فى ادارة الاشغالات حتى لا يقوم بمطاردتة او ليخبرة بموعد الحملات

او من الصعب ان يتوجة مواطن الى هيئة الرقابة الادارية ويشكو احد المحافظين بانة اهمل شكواة لابد لة وان يذهب الى عضو مجلس الشعب عن دائرتة ويشكو لة وبالطبع العلاقة بينة وبين المحافظ ستكون اكبر من هذا المواطن

اما اذا لجأ للقضاء فقد تستغرق سنوات يكون فيها عدة حركات للمحافظين وليست حركة واحدة

وايضا اذا نظرت الى الصحافة والتى من واجبها ان تقف مع الشعب وتكون صوت الشعب تجدها تقول ما تريد هى فقط واذا كانت رغبة الشعب تتعارض مع رغبة الصحافة فبالطبع سيختفى راى الشعب

واضرب لكم مثلا لقد قدمنا عدة شكاوى لبعض الكتاب ممن لهم اعمدة يومية فى جريدة كبرى بخصوص موضوع سوق السمك والباعة الجائلين

http://www.egyptiantalks.org/phpBB2Plus/vi...=1228&start=105

ولم يكتب اى منهم عن هذا الموضوع بالرغم من ان بعضهم يستعرض احيانا شكاوى الناس

وضع الفساد من الممكن ان يعالج اذا اتيحت الفرصة لاى فرد من الشعب تقديم شكواة ضد اى مسؤل اى كانت وظيفتة وفى نفس الوقت لابد وان يكون لها سرعة فى الحسم والتحقيق والعقاب السريع وتوافر الجهات الرقابية المختلفة والمتعددة وان لايكون هناك احد معصوم من المسائلة

وهنالك موقف قد حدثنى بة احد اصحابى قال لى منذ عدة سنوات كنن فى منطقة وسط البلد وفى اشارة المرور مررت من مكان غير المخصص لعبور المشاة فجاء لى الضابط وحرر لى مخالفة وذلك للعبور من المكان الخاطئ ومنذ عدة ايام تصادف وجودى فى نفس المكان فتذكرت المخالفة السابقة وخفت من المخالفة وكنت ساذهب للمكان الاصلى ولكنى شاهدت عسكرى المرور "مدهول على عينة" والناس تسير ولا هناك اى شئ فمررت مثلهم من المكان المخالف

"ياأيها الذين آمنوا لا تغرنكم الحياة الدنيا ولا يغرنكم بالله الغرور"

http://sadzaglol.freeservers.com

رابط هذا التعليق
شارك

البواسير فى ألمانيا .... عن جريدة الوفد

  كثير من الاطباء في مستشفي مصر للطيران يعيشون الآن حالة من الاستغراب الشديد والسبب قيام احد رؤساء احدي الشركات التابعة للشركة القابضة مصر للطيران بالسفر الي ألمانيا لاجراء عملية البواسير تلك الجراحة التي تعد من ابسط العمليات والجراحات التي تتم يوميا حتي في عيادات القري بمصر. 

الاطباء يتساءلون: كيف لا يتم الثقة في المستشفي الذي يعالج به جميع طياري ومهندسي وموظفي مصر للطيران وفي شتي قطاعات وشركات الطيران المدني، والسؤال علي حساب من تكلفة تلك الجراحة اذا كانت علي حساب المسئول فالذي أعطاه يعطي باقي العاملين بالمطار اما اذا كان من حساب مصر للطيران فاين ترشيد الانفاق.؟! 

الدين لله, المحبة سلام والتعصب خراب

الحياة فيلم لا يعاد عرضه

رابط هذا التعليق
شارك

بـريــد الأهــرام

42331 ‏السنة 126-العدد 2002 اكتوبر 30 ‏24 من شعبان 1423 هـ الأربعاء

الحق نطاح‏!‏

بمناسبة تفشي الرشوة بين بعض العاملين ـ والمعصوم من عصم الله ـ والتي تأخذ أحيانا اسم الإكرامية وأحيانا اسم تفتيح المخ أتوجه إلي كل من هؤلاء بقول الرسول الكريم عليه الصلاة والسلام‏:‏ لعن الله الراشي والمرتشي والرائش والرائش هو المتوسط بين الاثنين‏,‏ ويبدو أن هذه الرشوة داء قديم ربما قدم الانسان‏,‏ إذ يحكي أن قاضيا ـ فيما مضي من سالف العصر والأوان ـ أهدي إليه أحد المتقاضين كبشا فحكم لمصلحته‏,‏ ولما احتج الخصم المحكوم ضده ـ ولم يكن يعلم بأمر الهدية ـ قال له القاضي ليسكته‏:‏ إن الحق نطاح‏!‏ وهكذا أطلت الرشوة برأسها من خلال عبارة القاضي‏,‏ والرشوة هي التي جعلت الذئب المفترس حملا وديعا تمسك الشاة بأذنه وتجرجره وهو صاغر منقاد من أجل نصف دينار كما جاء في كلمة القارئ الفاضل مدحت محمد لطفي أرناءوط ـ في بريد الأهرام بعنوان الشاة والذئب وقد تطوع شاعر من العصر الوسيط ببذل النصح للآخرين للأخذ به في قضاء مصالح مشروعة كانت تلك المصالح أو غير مشروعة في بيتين نظمهما قال فيهما‏:‏

وإذا وجدت صعوبة في مطلب

فاحمل صعوبته علي الدينار

وابعـثه فيما تشـــــــتهيه فإنه

حجــــــر يلين قــــــوة الأحجــــار

وهي بالطبع نصيحة مرفوضة ولكن الواقع الذي كان الشاعر يعيشه أملاها عليه‏,‏ فما أشبه الليلة بالبارحة‏..!‏

أحمد قاسم أحمد

قنا ـ شارع علي بن أبي طالب

الدين لله, المحبة سلام والتعصب خراب

الحياة فيلم لا يعاد عرضه

رابط هذا التعليق
شارك

اصل الداء هو هذا الفساد الشعبي

و طبعا هذا النوع من الفساد، كأي فساد، راجع الى انعدام القيم و الاخلاق في التعامل اليومي بين الناس

حتى اغلب المتدينين يركزون على الجانب الطقسي، يعني العبادات و يهملون جانب المعاملات

و عندما تختفي الاخلاق من امة، يكون هذا هو حالها، حتى ترجع الى ربها، و لا يغير الله ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم

فالموضوع ليس مؤامرات خارجية و لا ديكتاتورية و لا حكومة فاسدة

الموضوع هو انا و انت و اخويا و ابن عمي و جاري و الناس في الشارع و العمل

انما الامم الاخلاق ما بقيت، فان ذهبت همو ذهبوا

الشعب اراد الحياة و القيد انكسر

رابط هذا التعليق
شارك

يذكرنى الفساد الشعبى بهذه النكتة:

التفت التاجر الى نجله الذى يساعده فى محل البقالة, و قال له:

يا فتحى, إنت حطيت النشارة فى الشاى؟

فرد الإبن قائلا: أيوه ياباه

فقال الأب: و زودت الزيت بالمية؟

فرد الأبن قائلا: أيوه ياباه

فسأل الأب مرة أخرى: و خلطت الدقيق بالجبس؟

فرد الإبن قائلا: أيوه ياباه.

هنا قال الأب لإبنه:

طيب روح إتوضى بقه علشان ناخد ركعتين لله.

أعز الولد ولد الولد

إهداء إلى حفيدى آدم:

IMG.jpg

رابط هذا التعليق
شارك

  • بعد 1 شهر...

الطفشان كتب

فالموضوع ليس مؤامرات خارجية و لا ديكتاتورية و لا حكومة فاسدة 

الموضوع هو انا و انت و اخويا و ابن عمي و جاري و الناس في الشارع و العمل 

انما الامم الاخلاق ما بقيت، فان ذهبت همو ذهبوا

 

نحن جزء من مثقفو هذا الوطن و ما نتكلم عنه كان موجودا طوال الوقد و كان يمثل معضلة دائما و يذكر ان نجيب الهلالى قبل رئاسة الوزارة عام 52 بشرط ان تطلق يده فى القضاء على الفساد و اقيل برشوة مقدارها مليون جنيه

و عندما قامت الثورة كان اول شئء اشارت اليه فى بيانها الأول هو استشراء الفساد و يعلم الله هل تمكنت بحركة التطهير التى قامت بها من تقضى الفساد الذى كان سببا فى قيامها

كنت اظن ان التطوير الإدارى و استخدام الحاسبات الآلية قد يقضى على قدر كبير من الفساد و لكن لدهشتى علمت ان الفساد تطور و زادت تكلفته لأن الأمر يقتضى التعامل مع الكومبيوتر - وهذه ليست تشنيعة -

ما الحل هل نهجر كلنا ؟

هل هناك جدوى من الكلام عن تداول السلطة او مزيد من الديموقراطية او تفعيل آليات العمل السياسى اقول هل هناك جدوى من كل ذلك و الفساد على المسوى الشعبى ينخر فى انحاء الوطن حتى القلب ؟؟؟؟؟؟؟؟؟

ما هى بداية الإصلاح ؟ من أين نبدأ و كيف نبدأ ؟

مليون جنيه لم يتقدم بحل

مواطنين لا متفرجين


رابط هذا التعليق
شارك

أخى العزيز أستاذ عادل...

الجملة بالإنجليزية فى توقيعى هى مقولة للحكيم غاندى... فلما قرأتها شعرت فيها بروح الإسلام الذى يحض على القدوة الحسنة... أعتقد إذا بدأ 10% من الناس بإصلاح أنفسهم قد يقتدى بهم الغير فترتفع النسبة إلى 50% و ساعتها يسهل التعامل مع ال 50% الأخرين...

One Must Be The Change One Wishes To See In The World

_16643_mubarak-olmert-5-6-06.jpg

وَمَنْ يَتَوَلَّهُمْ مِنْكُمْ فَإِنَّهُ مِنْهُمْ إِنَّ اللَّهَ لا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ

المائدة - 51

nasrallah1.jpg

مِنَ الْمُؤْمِنِينَ رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدُوا اللَّهَ عَلَيْهِ

الأحزاب - 23

رابط هذا التعليق
شارك

نعود لبداية مشاركاتي في محاورات المصريين منذ ما يقرب من عامين.

السلوك الحضاري...السلوك الحضاري ...السلوك الحضاري

هل تذكرونه؟؟

انني اراه هو المشروع القومي الذي نحن في امس الحاجة اليه

انه مشكلة دينية اخلاقية سلوكية ناتجة عن جميع الاجهزة الحكومية مجتمعة بما فيها الشرطة, و هم انفسهم القادرون علي حلها ( اذا ارادوا )

هذا اذا خلصت النية لذلك :(

و اتمني من الله ان يعطيني من العمر ما اشاهد فيه فقط بداية هذا المشروع.

و حسبي الله و نعم الوكيل

ربنا كبير

رابط هذا التعليق
شارك

نعم نبدأ بأنفسنا ، وننشر السلوك الحضاري ولكن ذلك يستلزم القضاء علي الأمية ، وان نمتنع عن السلبية فكل من يستطيع الشكوي الي أولي الأمر فليشكو ولا ييأس وقد مارست هذه التجربة ونجحت أني شكوت من حاول غشي وخداعي كذا مرة (ثلاث مرات او اربع اذهب الي قسم الشرطة للشكوي وفعلا اهتموا ونصفوني مع انها حاجات بسيطة ومرة ذهبت الي مباحث التموين ونصفوا الحق ايضا فهل تعلموا أن من يصر علي الشكوي يستمعوا اليه، وايضا في جهة عملي نهتم الشكاوي كلها وتحول الي أولي الأمر للرد واتخاذ الاجراءات اللازمة حتي من يرسل الي رئيس الجمهورية تقرأ الشكوي وتحول للحل والرد ، صدقوني عن تجربة0

رابط هذا التعليق
شارك

وفي مرة قال لي المسئول ياريت الناس كلها تهتم وتيجي تعرفنا المخالفات اللي بتحصل (برضه يا جماعة المسئولين معذورين ميت حاجة شغلاهم منين هيعرفوا إن هناك مخالفات بعدد شعر الرأس دون أن نذهب اليهم ونعلمهم بها يعني نشارك في المسئولية)

رابط هذا التعليق
شارك

نعم نبدأ بأنفسنا ، وننشر السلوك الحضاري ولكن ذلك يستلزم القضاء علي الأمية ، وان نمتنع عن السلبية فكل من يستطيع الشكوي الي أولي الأمر فليشكو ولا ييأس وقد مارست هذه التجربة ونجحت أني شكوت من حاول غشي وخداعي كذا مرة (ثلاث مرات او اربع اذهب الي قسم الشرطة للشكوي وفعلا اهتموا ونصفوني مع انها حاجات بسيطة ومرة ذهبت الي مباحث التموين ونصفوا الحق ايضا فهل تعلموا أن من يصر علي الشكوي يستمعوا اليه، وايضا في جهة عملي نهتم الشكاوي كلها وتحول الي أولي الأمر للرد واتخاذ الاجراءات اللازمة حتي من يرسل الي رئيس الجمهورية تقرأ الشكوي وتحول للحل والرد ، صدقوني عن تجربة0

الفاضلة وطنية

سعدت بمداخلتك ... لعل هناك بصيص من الضوء فى نهاية النفق ليتك تتفضلين بذكر بعض التفصيلات عن محاولاتك الناجحة هذه - يكفى خمسة أسطر عن كل حالة -

المنظمة الدولية للشفافية تطلب من المواطنين - على مستوى العالم - ان يقوموا بالتنبيه على وجود فساد و يسمون ذلك " النفخ فى الصفارة تنبيها " و سابحث عن موقع تلك المنظمة و اورد بعض ما ذكر كوسيلة عملية لمحاربة الفساد.

فى انتظار مداخلتك و بها بعض التفاصيل ( بدون اسماء )

مواطنين لا متفرجين


رابط هذا التعليق
شارك

وقعت فريسة مروجي التايم شير والدش وخلافه ووقعت عقدا معهم وكتبت شيكات، ولم يتم تنفيذ العقد فذهبت اليهم لإلغاؤه وتم ذلك بعد معاناة ووقت طويل ثم طلبت الشيكات التي وقعتها بمبلغ وقدره فبدأت المراوغة المريرة والتي صبرت عليها اسابيعا حتي بدأوا في المطالبة بدفعات الشيكات فحاولت تاني منبهة أن المحصلين بدأو في مطاردتي ومفيش فايدة فمن ثم توجهت لعمل محضر في الشرطة وتمت مساءلتهم واخذت رقم المحضر ثم انتهي الموضوع تماما،

رابط هذا التعليق
شارك

أرسلت من يشتري لي مواد غذائية من سوبر ماركت شهير (رحمة الله عليه بعد هذه الواقعة) فإذا بالطعام فاسد فأرسلت لاستبداله او استرجاع المبلغ فقام البائع بنهر من ارسلته فنزلتله وعينك ما تشوف إلا النور فبجح معايا برضه في نفس الوقت اخذت تاكسي وطلعت علي مباحث التموين وعملت محضر وحرزوا الطعام ، وبعدها المحل اتفتش وطلع فيه بلاوي تانية كتير وقفل بعدها علطول0 وضروري أني انوه أن كل هذه التحركات كنت أقوم بتلقائية وبدون ترتيب ومن قلة حيلتي وليس لي واسطة في أي منها غير حسبي الله ونعم الوكيل ! والحمد لله رب العالمين إن فيه أمل0

رابط هذا التعليق
شارك

  • بعد 2 أسابيع...

و انا فى مصر من سنتين الموبايل عطل(الميكروفون عطل) و رحت التوكيل و بالمناسبة توكيل مشهور جداجدا واخدوا الموبايل و قالو لى الكشف ب 15 جنية و لو ح تصلحة بيتم خصم قيمة الكشف ووافقت و قال لى الفنى تعال بكرة!!! و ارسلت نجلى تانى يوم و قال لى لازم نغير العلبة و الازرار و التكلفة 175 جنية فاتصل بى ابنى فطلبت منة عدم الاصلاح و يدفع الكشف و لا ينسى ان يحضر فاتورة المبلغ.

وعاد بعد دفع المبلغ بالموبايل وورقة مبهمة بالمبلغ و لما اتصلت بهم رفضوا اعطائى فاتورة فذهبت اليهم و عينك ما تشوف الا النور واللهى لقيت كوماندة صفيق اللسان (ضابط متقاعد)ووراءة طابور من 9 عمال و تهديدات فطلبت الشرطة ولم تحضر طبعا و المستشار القانونى للشركة توارى عنى و كذلك صاحب التوكيل فقمت بالاتصال بضابط كبيرو ارسلوا لى امين شرطة و لما اثبت الفاتورة و التعدى الحادث و ان المحامى سيحضر تغيرت اللهجة و بدأ الرجاء و التوسلات و نصلحة ببلاش والا تحب تاخد واحد جديد؟!!!!!!

ادى اللى حاصل يعنى اذا كنت صاحب حق لازم حد يسند حقك. شىء مقزز و يبعث على الغثيان الا يخافو من يوم يقابلو وجة الكريم.

رابط هذا التعليق
شارك

جلست

مع صديق فى بوفيه محطة مصر ننتظر القطار للاسكندرية ونشرب قهوة

وفوجئنا بالجرسون أحضر جاتوهات وزجاجة مياه معدنية بدون طلب مع القهوة

فلفتنا نظره أننا طلبنا فنجالين قهوة تركى فقط ولا مجال لأكل الجاتوه مع القهوة فأبلغنا أن قطع الجاتوه والمياه اجبارى مع القهوة والحساب هو ثمانية عشر جنيها ويجب الدفع فورا لتغيير نبطشيته

ولما رفضنا دفع هذا المبلغ كمبدأ ودفع ثمن القهوة فقط وهى لا تزيد عن خمسة جنيهات على الأكثر تمسك برأيه

فاستأذن صديقى وخرج ثم حضر ومعه أمين شرطة من نقطة المحطة

لاقتياد الجرسون للنقطة لمقابلة رئيس النقطة

فأخذ الجرسون يعتذر لنا ويتأسف وطلب منا الصفح والسماح فسامحناه وانصرف أمين الشرطة بناءا على طلبنا

ثم انصرفنا للقطار بعد أن دفعنا ثمن المشاريب الحقيقى

مع ابتسامة منه صفراء

مصر أكبر من نظام الحكم الفردى الديكتاتورى الإستبدادى

الذى فرضه علينا عسكر حركة يوليو فى الخمسينات

وصار نظاما لحكم مصر

برنامج الرئيس الإنتخابى لإسكان فقراء الشباب ..

سرقه مسؤولون وزارة الإسكان مع المقاولين ..!

رابط هذا التعليق
شارك

 

وفوجئنا بالجرسون أحضر جاتوهات وزجاجة مياه معدنية بدون طلب مع القهوة

فلفتنا نظره أننا طلبنا فنجالين قهوة تركى فقط ولا مجال لأكل الجاتوه مع القهوة فأبلغنا أن قطع الجاتوه والمياه اجبارى مع القهوة والحساب هو ثمانية عشر جنيها ويجب الدفع فورا لتغيير نبطشيته

فاستأذن صديقى وخرج ثم حضر ومعه أمين شرطة من نقطة المحطة

لاقتياد الجرسون للنقطة لمقابلة رئيس النقطة 

فأخذ الجرسون يعتذر لنا ويتأسف وطلب منا الصفح والسماح فسامحناه وانصرف أمين الشرطة بناءا على طلبنا

ثم انصرفنا للقطار بعد أن دفعنا ثمن المشاريب الحقيقى 

مع ابتسامة منه صفراء

لهذه الحكايه اكثر من دلاله

اولا هناك بلطجه و استهبال من افراد الشعب ايضا (هناك مشكله فى الشعب والحكومه )

ثانيا موقف الشرطه كان ايجابى و هو ما نريده و يجب ان يكون

و عسى ان يصلح الشرفاء (من الشعب والحكومه ) امر هذا البلد

رابط هذا التعليق
شارك

أستاذ طاهر

لو كل فرد تمسك بحقه كمبدأ

ستتعدل البلد ونقضى على كل أشكال البلطجة والابتزاز والفساد

تحياتى

مصر أكبر من نظام الحكم الفردى الديكتاتورى الإستبدادى

الذى فرضه علينا عسكر حركة يوليو فى الخمسينات

وصار نظاما لحكم مصر

برنامج الرئيس الإنتخابى لإسكان فقراء الشباب ..

سرقه مسؤولون وزارة الإسكان مع المقاولين ..!

رابط هذا التعليق
شارك

انتوا عارفين المثل إللى بيقول

اربط المربوط يخاف السايب

أهو اهنا عاوزين واحد يكون ابن....... يحكم البلد بالحديد والنار لمده بس عل شرط يكون عادل و بيحب البلد وما عندوش خيلر ولا فقوس

رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة

×
×
  • أضف...