تقديم بلاغ

اليوم السابع ممكن اعرف على اى اساس الأخ دا يتخبط 10 سنوات والأخ ممدوح اسماعيل بيصيف فى اوربا وباقى الحرامية طبعا براءة انا مش قانونى ولا افهم فى القانون بس عاوز اعرف ليه وليه ؟ هى دى مصر يا سوسو

لى عاده و انا ماشى بسيارتى اشاهد و اتأمل شكل و رقم السياره التى قبلى كنوع من قتل الوقت و ايضا كنوع من التعرف على هذا الشخص و ازنه بقدر عدد ارقام لوحته فتاره اجدها سياره فارهه و عدد ارقام لوحتها كثيره العدد فأعرف ان هذا الشخص لا يبالى بالمظاهر و انما انسان عملى و تاره اجدها ايضا سياره قارهه و ارقام اللوحه يقترب لعدد اصابع البد الواحده فأهتم بالنظر اليه و اشاهد كيف يرانا و ينظر للعالم الذى حوله بأى نظره و كل شخص و عدد ارقام لوحته فى اعتقادى ان المستشار و القاضى و رئيس النيابه و مديرها و وكيل اول

قاض في لجنة بمدينة الفيوم يختم بطاقات الاقتراع قبل التصويت قام القاضي المشرف علي لجنة مدرسة دار الرماد بمدينة الفيوم باجراء جديد من نوعه وذلك بختم بطاقة التصويت لكل ناخب بخاتم خاص به لضمان عدم قيام الناخب بتبديل الورقة في صندوق الاقتراع‏.‏ وقام المشرف علي اللجنة بهذا الاجراء بعد ما تردد من عمليات غير قانونية عن منح الناخب ورقة جاهزة التصويت مقابل البطاقة التصويتية الخاصة به‏. ليت كل القضاة قاموا بهذا التصرف والذى إن دل ، فإنما يدل على شجاعة هذا القاضى !! تحية تقدير لهذا القاضى

منذ أيام .. كنت أتسلى بقراءة أخبار الحوادث فى مصر .. فقد كانت هذه نصيحة أحد الأصدقاء .. مؤكدا إن وراء قصص هذه الحوادث تختفى الصورة العامة للمحروسة .. كما أنها تخفف من الهم التقيل عندما نتابع أخبار خكومتنا الخايبة .. وتصرفات غراب الخراب اللى ترفع ضغط الدم !! ولكن يبدو أنى كالمستجير بالرمضاء من النار .. فبعد أن قرأت اول حادثة .. ركبنى الهم .. وتخيلت نفسى قاضيا أستمع .. واصدرت بعد يومين حكمى .. سأحتفظ به لبضعة أيام بعد أن نستمتع وبمعنى أدق بعد أن نقرأ أحكام البعض منا .. والقصة كما نشرتها أخبار الحو

صدر الحكم فى قضية نواب القروض بادانة جميع المتهمين ووصلت الأحكام الى 15 سنة اشغال شاقة .. قال القاضى أحمد عزت العشماوى فى حيثيات الحكم أنه كان يتمنى اعدام المتهمين لولا أن القانون لا يسمح له بذلك .. وأنه لم يلتفت الى دفاع المتهمين وأقوال شهود النفى  من أنهم سددوا القروض التى حصلوا عليها من البنوك اعتقادا منه أن الغرض من هذا الدفاع هو الحصول على البراءة !! وكان القاضى قد حجز الدعوى للحكم قبل سماع مرافعات الدفاع قائلا أن الغرض منها هو اضاعة وقت المحكمة ؟! وفيما يلى المنشور فى مجلة آخر ساعة التى