مهيب بتاريخ: 25 أبريل 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 25 أبريل 2011 هو اليه اللي بيحصل فى مصر .. سؤال بديهي و منطقي لكنه يبدو غريبا فى هذا العصر حيث أن نقل الخبر و المعلومة لم يعد أزمة .. لكن الغريب - و المريب بشكل كبير أيضا - كم الأخبار الزائفة المكذوبة التى تملأ وسائل الاعلام .. هذا الكم يجعلني أتساءل حقا عن ما يحدث فى مصر .. كنا قد اعتدنا مسألة الاشاعات التى تخرج فى صورة (غير احترافية) .. ثم تنتشر من شخص الى شخص حتى تغدو ذائعة و تحقق انتشارية .. و بعض الاشاعات كان ينشر فى صحف أو مواقع غير موثوق بها من الأساس .. الآن نرى كما رهيبا من الأخبار الزائفة التى تستدعي التكذيب الرسمي من فترة للأخرى .. ربما آخرها مسألة الحكم بالاعدام على بعض المدانين فى قضية العائدين من ألبانيا ( و منهم شقيق الظواهري بالمناسبة) .. و بعد أن انتشر الخبر و ظهر فى أكثر من موقع و جريدة و برنامج اخباري .. ثم جاء بيان من المجلس العسكري للتكذيب .. هل السبب فى هذا عدم حرفية الاعلام الاخباري فى مصر .. و أن خوف الكثرين من المساءلة سابقا كان يقف حائلا أما هذا الظهور الفج لانعدام الاحترافية؟ هل السبب أن هناك أياد ما تتلاعب بمقدرات بلد يمر بمرحلة من أكثر مراحله حرجا من الناحية الأمنية مما يقدونا بشكل مباشر لنظرية المؤامرة؟ أم هل أن السبب فى تواجد الكثير من أصحاب النفوذ السابق و بعض رؤوس الأموال التى تسعى - موجهة - الى جس النبض أو تكوين رأي عام صغير كبالونات اختبار و هؤلاء يعلمون كيف يحولوا الاشاعات الى أخبار دون أن يظهروا فى الصورة ... لأنه بالطبع فى ظروف كهذه لا يميل معظم الصحافيين الى البوح بمصادر أخبارهم ؟ مما يضعنا فى خليط بين احتمالي ضعف الآلة الاعلامية فى مصر و نظرية المؤامرة . المسألة مريبة حقا .. لأننا فى ظروف يصبح فيها الخبر او الاشاعة لاعبا رئيسيا .. قادر على أن يقوم مظاهرة أو يحدث اعتصاما أو يسقط حتى رئيس وزراء مهيب <span style='font-size:14pt;line-height:100%'>حين يصبح التنفس ترفـاً .. و الحزن رفاهية .. والسعادة قصة خيالية كقصص الأطفال</span> رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
aimen بتاريخ: 25 أبريل 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 25 أبريل 2011 اهم سبب عدم وجود جهة مركزية للأخبار الرسمية وحالة التخبط الواضحة فى الإعلام حتى المجلس العسكرى ...اتذكر ان ام احد المعتقلين فى احداث 9 مارس عرفت انه سيتم اعادة محاكمة ابنها من الإنترنت ولم يتصل بها احد او يبلغها بل ان المجلس العسكرى نفسه لما نشر الخبر نشره على الفيس بوك ولم يذاع على التليفزيون الرسمى ..عن نفسى انا لا اتابع الفيس بوك اطلاقا ...مرة كل شهرين مثلا موضوع الأخبار والإشاعات ...هناك مواقع بقت مشهورة بالحكاية دى اليوم الساقع والفجر و الإهرام والوفد الكل بينشر اخبار ويخترع من عنده وليس اقل من حوار المشير مع مجلة ديرشبيجل ولا موضوع اقالة عماد ميخائيل من محافظة قنا اللى طلعت كلها اشاعات واقاويل ولا زكريا عزمى وكونه مازال فى الرئاسة قصص كثيرة واخبار مش طبيعية وكانها ماسورة اخبار وانفتحت وطبعا برامج التكتك شو شغالة الله ينور مهيب رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
jasmin hamed بتاريخ: 25 أبريل 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 25 أبريل 2011 موضوع الاشاعات عموما فى راى دليل عدم احترافيه او بمعنى اصح عدم القدره على ممارسة الاحترافيه لفترات طويله الصحفيون بعد ماكانو بيلقنو الاخبار من امن الدوله او من حاشيه من اهل الثقه دلوقت بقو مش عارفين يعنى ايه مصدر و يعنى ايه تحقق من الخبر اذ ربما ان المصدر له غرض لكن اتصور ان الصحفين فريسه لانهم عارفين ان تكذيب الاخبار هيئثر على مصدقيتهم I shall be telling this with a sigh Somewhere ages and ages hence: Two roads diverged in a wood, and I— I took the one less traveled by, And that has made all the difference رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
لماضة مصرية جدا بتاريخ: 25 أبريل 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 25 أبريل 2011 السلام عليكم و رحمة الله و بركاته متفقة مع حضرتك كل الاتفاق و امبارح و احنا بنتكلم عن مصدر خبر يتعلق بالجالية المصرية انا ركزت علي مصدر الخبر اكتر من الخبر نفسه اي مواطن مصري بسيط معندوش اي جهة محددة يستقي منها الاخبار و الف باء اعلام ان مش بس ينقل الخبر لكن ان ناقل الخبر يكون لديه مصداقية لدي المتلقين و ده يحصل من توثيق و اعتماد المصدر اداء حكومة دكتور شرف فيما يتعلق بالناحية الاعلامية يدعو للتخبط لانهم ببساطة بياخدوا موقف الدفاع او التكذيب لاي خبر بيطلع مافيش اي خطوات استباقية...ما فيش خطوط واضحة من خلالها يوفروا وقتنا و حرقة الدم لما بنسمع خبر و بعدين نستني بيان التكذيب و من ناحية تانية لقيت ان دكتور شرف بيعمل لقاءات ع التلفزيون المصري...(مع اني بطلت اتفرج عليه)..زعشان يتواصل مع الجمهور طب ليه مافيش قناة اعلامية واحدة تكون هي المتحدث الاعلامي باسم الحكومة...و يمسكها مثلا استاذ حمدي قنديل الحاجة الاهم الصحف اللي عمالة تتحفنا من وقت للتاني بعبارة مستفزة...."و قد علمت الجريدة من مصادر رفيعة المستوي"...و هموت و اعرف ايه هي المصادر لاني بتخيل مثلا ان المراسل الصحفي بقي عامل زي المخبرين لابس بالطو طويل و جرنان مخروم...و دي مش كده خالص ليه ميتمش تفعيل قانون الصحافة اذا كان المجلس العسكري سارع بتطبيق قانون البلطجة هو اللي بيحصل دلوقتي مش ده نوع من "الفوضي و البلطجة" لا يقل خطورة عن الايذاء الجسدي اي صحيفة المفروض هتروج اي خبر مش من مصادر ذات مصداقية المفروض تحاسب اذا كنا بنقول ثورة يبقي لازم يحصل تغيير في افكار الصحافة و الاعلام بشكل عام و مش مجرد ان القناةو لا الجريدة ابتدت تحط اخبار عن الثورة تبقي كده ثورجية؟؟؟؟ مع ان فكرة الاعلام المحايد مهنيا خطا...لكن ع الاقل اعلام يخاطب العقل و يعرض الصورة كاملة من كافة الزوايا و الاهم يستند علي توثيق المصدر بس الاحتياج ليها دلوقتي غاية في الاهمية و لغاية ما يحصل ده ادينا بنتساءل و بنستحمل حرقة الدم كل يوم و التاني و ربنا كريم رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
se_ Elsyed بتاريخ: 25 أبريل 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 25 أبريل 2011 بشكل عام .. دي مشكلة إجتماعية منتشرة في جميع المجتمعات يمكن منذ أن خلق الله الأرض وما عليها .. وهي إن سوق الشائعات بيبقى رائج جداً في حالتين : 1- الحروب 2- المرض في الحروب أو الثورات أو القلاقل ... الحابل بيختلط بالنابل ... والناس بيبقى عندها إستعداد لتصديق أي شيء وكل شيء ... حتى لو كان في مصدر واحد للأخبار .... فبرضوا الناس بتصدق من غير تُفكير .. فاكرين نكسة 67 حيث كان أحمد سعيد وإذاعة صوت العرب أو الإذاعات المصرية بشكل عام هي مصدر الإخبار ؟ وفي المرض ... الناس أو الإنسان بيبقى وصل من الضعف لحالة إن لو قولت له إن التراب اللي في الأرض ده ممكن يشفيك هايصدقك على طول ... وفي حالتنا هذه على وجه الخصوص .. ما تنسوش إن إحنا عشنا أيام سواد في عهد الشفيق أحمد فريق اللي كان هارينا تسريب أخبار من تحت لتحت .. وبلالين إختبار عشان يشوف رد فعل الناس .... وبالتالي شكلنا هاناخد فترة عشان نخلص من الآفة دي وأتفق معكم فوق ده كله .. وجود فئة معدومة الضمير من الصحفيين اللي بيبقوا قاعدين في الحمام ويقعدوا يألفوا إخبار من عينة " وعندما دخلت البدوية ام ماجد على مبارك وشاهدتة أخذت تبكي بنحيب ... ثم قامت سوزان لا مؤخذه مبارك بحضنها وقعدت تقول لها " خلاص يا وليه ما تعمليش في نفسك كده " ... وغيره وغيره من الأفتكاسات اللي لا يمكن أن يصدقها عقل لإن أخينا اللي كتب الخبر ما كانش مستخبي تحت سرير المرض اللي نايم عليه مبارك .. ولكن هؤلاء فئة ضالة ليس لديها ضمير ولا تراعي الله في نقل خبر أو كتابته ... لإن ده خبر مش قصة قصيرة الأحـــرار يؤمنون بمن معه الحق .. و العبيــد يؤمنون بمن معه القوة .. فلا تعجب من دفاع الأحرار عن الضحية دائماً .. و دفاع العبيد عن الجلاد دائماً رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
rewsha بتاريخ: 25 أبريل 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 25 أبريل 2011 (معدل) .هناك مواقع بقت مشهورة بالحكاية دى اليوم الساقع والفجر و الإهرام والوفد دي حقيقه فعلا .ولذالك انا من فتره كنت كتبت في احد المواضيع هنا .اني مابقيتش اخد اي خبر غير لما يطلع في التلفزيون . لاني بصراحه كنت باخد الاخبار من جريده الفجر (باعتبار انها جريده محترمه) لكن لقيتها بتذيع اخبار مكذوبه برضو لكن عندي ملحوظه: ان مثلا 5 اخبار بتطلع وتنتشر بسرعه بعد ساعتين نلاقيها اتكذبت كلها ويمكن في نفس المكان اللي اذاعها وممكن بعدها بيومين نرجع نلاقي خبرين منها طلعوا صح مثلا :زي خبر استقاله عبد اللطيف المناوي اللي سمعنا عنه ورجع اتكذب ورجع بقى حقيقه تفتكروا بقى ده يبقى ليه؟ تم تعديل 25 أبريل 2011 بواسطة rewsha رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
fatfouta بتاريخ: 25 أبريل 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 25 أبريل 2011 فعلا البلد مليانة اشاعات وكله بسبب انه مافيش سيطرة على وسائل الاعلام المختلفة...وشوفوا آخر بيانين للقوات المسلحة رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
مهيب بتاريخ: 25 أبريل 2011 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 25 أبريل 2011 التكذيبان اللذان أوردتهما الفاضلة فتفوتة هما أكبر مثال على ما أود قوله .. أرى أنه ثمة خطورة فى الأمر لأن مصر الآن و أعصاب الناس و مقدراتهم على المحك .. و الآن أتذكر مقطع من كتاب حرب الكلمة و المعتقد لمدير المخابرات العامة الأشهر و منشئها صلاح نصر حين تحدث أنه من مواطن قوة أي جهاز المقدرة على اطلاق اشاعات و ترسيخها فى أرض العدو اذا ما أراد ذلك. التليفزيون المصري و على الرغم من التعييرات التى حدثت الا أنه مفتقد تماما لمصداقيته عند الناس .. و فكرة وجود قناة تتحدث باسم الحكومة تعود بنا لفكرة وزارة الاعلام و وزير الاعلام مرة أخرى <span style='font-size:14pt;line-height:100%'>حين يصبح التنفس ترفـاً .. و الحزن رفاهية .. والسعادة قصة خيالية كقصص الأطفال</span> رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
se_ Elsyed بتاريخ: 25 أبريل 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 25 أبريل 2011 .هناك مواقع بقت مشهورة بالحكاية دى اليوم الساقع والفجر و الإهرام والوفد دي حقيقه فعلا .ولذالك انا من فتره كنت كتبت في احد المواضيع هنا .اني مابقيتش اخد اي خبر غير لما يطلع في التلفزيون . لاني بصراحه كنت باخد الاخبار من جريده الفجر (باعتبار انها جريده محترمه) لكن لقيتها بتذيع اخبار مكذوبه برضو لكن عندي ملحوظه: ان مثلا 5 اخبار بتطلع وتنتشر بسرعه بعد ساعتين نلاقيها اتكذبت كلها ويمكن في نفس المكان اللي اذاعها وممكن بعدها بيومين نرجع نلاقي خبرين منها طلعوا صح مثلا :زي خبر استقاله عبد اللطيف المناوي اللي سمعنا عنه ورجع اتكذب ورجع بقى حقيقه تفتكروا بقى ده يبقى ليه؟ بالمناسبة المناوي خلع على لندن .... بعد تسرب أخبار عن إتهامة بالضلوع في قتل سعاد حُسني .... ومراته " رولا خرسا " طلعت قالت ده بريء وما هربش وراجع قريب ... الأحـــرار يؤمنون بمن معه الحق .. و العبيــد يؤمنون بمن معه القوة .. فلا تعجب من دفاع الأحرار عن الضحية دائماً .. و دفاع العبيد عن الجلاد دائماً رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان