اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

اقتراحات لعمل جهاز الشرطة وتقريبه من الناس


رضا البطاوى

Recommended Posts

اقتراحات لعمل جهاز الشرطة وتقريبه من الناس

دأبت الأنظمة المتعاقبة على السير على الأتى فى عمل وزارة الداخلية :

- تعيين الأميين فى وظائف خفر وعسكر

- اختيار جنود الأمن المركزى من الأميين وراسبى الابتدائية والاعدادية.

- فى العشرين سنة الأخيرة أصبح دخول كلية الشرطة مقصور على الطبقة الغنية وأبناء ضباط الشرطة ومن يدفع الرشاوى من رجال الأعمال لادخال أولادهم حتى يصبحوا فيما بعد دروع لحمايتهم من القانون

- نقل الضباط والعساكر من مناطق لا يقيمون فيها إلى مناطق لا يقيمون فيها أيضا والسبب فى عدم ابقاء الضباط والعساكر فى بلادهم الأصلية التى يقيمون فيها هو ألا تؤثر علاقات القرابة والصداقة والجوار والزمالة فى الاصطدام بالناس.

- أن يكون ضابط أمن الدولة كافر بالمعنى الدينى حتى يعذب أو يقتل أو يفعل أى جريمة وقد قيل هذا الكلام على لسان بعض الضباط الذين دخلوا الجهاز وفوجئوا أن الرؤساء يطلبون منهم أن يكونوا كفرة ليس عندهم قلب كما نقول بالبلدى فخرجوا من الجهاز على الفور

ولكى يستعيد جهاز الشرطة قوته ويعمل حسب القانون لابد من تنفيذ الاقتراحات:

- تجنيد أو تعيين عدد ربع مليون أو نصف مليون من حملة الدبلومات والكليات كجنود وضباط فى الأمن المركزى خاصة ممن شاركوا فى الثورة

- فتح كليات شرطة فى المحافظات كلها بحيث يتم ادخال عدد واحد أو اثنين من كل قرية أو حى فى الكلية لكى يعينوا فيما بعد فى قراهم وأحيائهم وأن تراعى مبادىء العدالة فى الاختيار

- التخلى عن الخرافات التى تمنع من دخول كليات الشرطة ومعاهد الأمناء وغيرها مثل عدم ادخال من له قريب مجرم أو له قريب له نشاط اسلامى أو نشاط ضد الحكومة

- نقل كل عسكرى وضابط ليعمل فى بلدته الأصلية وعند ذلك سيسود الأمن والأمان لأن معظمنا يعرف بعضنا البعض فى القرى وبدرجة أقل فى الأحياء ويعرف أهل كل بلدة مجرميها ومن ثم يسهل القبض عليهم من خلال الأهالى ومنهم الضباط والعساكر

- حل جهاز أمن الدولة وإعادة توزيع الضباط والعساكر الذين لم تثبت ادانتهم فى قضايا التعذيب والقتل على الأقسام الأخرى

- عمل لا مركزية فى عمل الشرطة فبدلا من اعتماد أهالى القرى والكفور والشياخات على المراكز التابعة لها يقام قسم أو نقطة بها جميع فروع الشرطة حتى لا يذهب الناس للمراكز ويتراكم العمل على المراكز مما يولد ضغط فى العمل يؤدى لأخطاء كالتعذيب والضرب والشتم هذه الأقسام ومعها وكيل نيابة مقيم فى البلدة ستوفر العناء فى السفر والترحيل وتجنب الناس غضب الضباط والعساكر من كثرة الضغط عليهم

- ألا يطلب الوزير أو مدير الأمن من الضباط سرعة حل القضايا حتى لا يحدث ما كان يحدث من تلفيق القضايا لبعض المجانين أو المرضى النفسيين أو من ليس لهم ظهر

- عمل قانون جديد للقبض والتفتيش يراعى فيها الحفاظ على كرامة الإنسان وعرضه وماله

رابط هذا التعليق
شارك

اقتراحات لعمل جهاز الشرطة وتقريبه من الناس

دأبت الأنظمة المتعاقبة على السير على الأتى فى عمل وزارة الداخلية :

- تعيين الأميين فى وظائف خفر وعسكر

- اختيار جنود الأمن المركزى من الأميين وراسبى الابتدائية والاعدادية.

- فى العشرين سنة الأخيرة أصبح دخول كلية الشرطة مقصور على الطبقة الغنية وأبناء ضباط الشرطة ومن يدفع الرشاوى من رجال الأعمال لادخال أولادهم حتى يصبحوا فيما بعد دروع لحمايتهم من القانون

- نقل الضباط والعساكر من مناطق لا يقيمون فيها إلى مناطق لا يقيمون فيها أيضا والسبب فى عدم ابقاء الضباط والعساكر فى بلادهم الأصلية التى يقيمون فيها هو ألا تؤثر علاقات القرابة والصداقة والجوار والزمالة فى الاصطدام بالناس.

- أن يكون ضابط أمن الدولة كافر بالمعنى الدينى حتى يعذب أو يقتل أو يفعل أى جريمة وقد قيل هذا الكلام على لسان بعض الضباط الذين دخلوا الجهاز وفوجئوا أن الرؤساء يطلبون منهم أن يكونوا كفرة ليس عندهم قلب كما نقول بالبلدى فخرجوا من الجهاز على الفور

ولكى يستعيد جهاز الشرطة قوته ويعمل حسب القانون لابد من تنفيذ الاقتراحات:

- تجنيد أو تعيين عدد ربع مليون أو نصف مليون من حملة الدبلومات والكليات كجنود وضباط فى الأمن المركزى خاصة ممن شاركوا فى الثورة

- فتح كليات شرطة فى المحافظات كلها بحيث يتم ادخال عدد واحد أو اثنين من كل قرية أو حى فى الكلية لكى يعينوا فيما بعد فى قراهم وأحيائهم وأن تراعى مبادىء العدالة فى الاختيار

- التخلى عن الخرافات التى تمنع من دخول كليات الشرطة ومعاهد الأمناء وغيرها مثل عدم ادخال من له قريب مجرم أو له قريب له نشاط اسلامى أو نشاط ضد الحكومة

- نقل كل عسكرى وضابط ليعمل فى بلدته الأصلية وعند ذلك سيسود الأمن والأمان لأن معظمنا يعرف بعضنا البعض فى القرى وبدرجة أقل فى الأحياء ويعرف أهل كل بلدة مجرميها ومن ثم يسهل القبض عليهم من خلال الأهالى ومنهم الضباط والعساكر

- حل جهاز أمن الدولة وإعادة توزيع الضباط والعساكر الذين لم تثبت ادانتهم فى قضايا التعذيب والقتل على الأقسام الأخرى

- عمل لا مركزية فى عمل الشرطة فبدلا من اعتماد أهالى القرى والكفور والشياخات على المراكز التابعة لها يقام قسم أو نقطة بها جميع فروع الشرطة حتى لا يذهب الناس للمراكز ويتراكم العمل على المراكز مما يولد ضغط فى العمل يؤدى لأخطاء كالتعذيب والضرب والشتم هذه الأقسام ومعها وكيل نيابة مقيم فى البلدة ستوفر العناء فى السفر والترحيل وتجنب الناس غضب الضباط والعساكر من كثرة الضغط عليهم

- ألا يطلب الوزير أو مدير الأمن من الضباط سرعة حل القضايا حتى لا يحدث ما كان يحدث من تلفيق القضايا لبعض المجانين أو المرضى النفسيين أو من ليس لهم ظهر

- عمل قانون جديد للقبض والتفتيش يراعى فيها الحفاظ على كرامة الإنسان وعرضه وماله

اعتقد ان عدم ادخال من له قريب مجرم جنائي ليس خرافة

تم تعديل بواسطة Sidi Bouzaid
رابط هذا التعليق
شارك

اضف الى ذلك

تقديم جلسات علاج نفسي مكثفة لضباط سابقين وحين تعافيهم تماما يتم اعادة تعيينهم

وكذلك عمل اختبارات نفسية مشددة للمعينين الجدد في الداخلية سواء كان عسكري او مدني

جعل وظيفة عسكري بالتعيين وليس بالتجنيد لانها في هذه الحالة سوف تصبح وظيفة يترقى فيها وليس مجرد سنتين جيش يقضيهم بالطول والعرض ولا يهمه ما يترتب على ذلك

تدريب عساكر المرور والامناء جيدا وتعريفهم على المناطق التي يكلفون بالعمل فيها جيدا

يعني لو سألته عن مكان يقدر يجاوب صح

تحياتي

860754425.png

رابط هذا التعليق
شارك

أشكر الاخوة على المشاركات وهى مفيدة لى ولى تعليق على الأخ الذى يعترض على عدم ادخال من له قريب مجرم فى سلك الشرطة وهو :

أن الله يقول "ولا تزر وازرة وزر أخرى "

عندما نرفض هذا الإنسان نكون قد عاقبناه على ذنب لم يقترفه وهو مبدأ يتعارض مع الدين وحتى مع الدستور الحالى والقادم والذى سيأتى من بعد حيث المسئولية تقع على ذات الشخص وحده

ولو أخذنا بهذه المقولة لوجدنا أن نبينا (ص)نفسه كان عمه أبو لهب من أكابر مجرمى قريش ونوح (ص)ابنه كافر وامرأته كافرة ولوط(ص)امرأته كافرة وإبراهيم(ص)أبوه كافر ومع هذا لم يمنع الله عنهم الرسالة والنبوة بسبب اجرام الأقارب الممثل فى كفرهم

إننا لو بحثنا فى كل عائلة سنجد غالبا إن لم يكن دائما فى كل واحدة مجرم أو أكثر ومن ثم فلن يدخل أحد سلك الشرطة او القضاء أو غيره

رابط هذا التعليق
شارك

أشكر الاخوة على المشاركات وهى مفيدة لى ولى تعليق على الأخ الذى يعترض على عدم ادخال من له قريب مجرم فى سلك الشرطة وهو :

أن الله يقول "ولا تزر وازرة وزر أخرى "

عندما نرفض هذا الإنسان نكون قد عاقبناه على ذنب لم يقترفه وهو مبدأ يتعارض مع الدين وحتى مع الدستور الحالى والقادم والذى سيأتى من بعد حيث المسئولية تقع على ذات الشخص وحده

ولو أخذنا بهذه المقولة لوجدنا أن نبينا (ص)نفسه كان عمه أبو لهب من أكابر مجرمى قريش ونوح (ص)ابنه كافر وامرأته كافرة ولوط(ص)امرأته كافرة وإبراهيم(ص)أبوه كافر ومع هذا لم يمنع الله عنهم الرسالة والنبوة بسبب اجرام الأقارب الممثل فى كفرهم

إننا لو بحثنا فى كل عائلة سنجد غالبا إن لم يكن دائما فى كل واحدة مجرم أو أكثر ومن ثم فلن يدخل أحد سلك الشرطة او القضاء أو غيره

اولا القياس على الانبياء فاسد لان الانبياء اهل عصمة

اما الاستدلال بلا تزر وازرة وزر اخرى فليس هذا محله فهي ليست عقوبة ولكن درء للشبهات

ثم حينما يكون هناك شخص له قريب مجرم فانه يكون مجروح العدالة حيث يمكن ان يجامل قريبه او يكون هذا وسيلة للضغط عليه او سيؤدي لعدم ثقة الناس فيه

بالضبط كما ان القاضي لا يقضي على اقاربه والشاهد لا تقبل شهادته لصالح اقاربه

كما ان المفروض انه بعد التزام الشرطة بالقوانين لن يكون المنع من دخولها عقوبة فهي لن تكون مزية اصلا

تم تعديل بواسطة Sidi Bouzaid
رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة
×
×
  • أضف...