Dreamwithme بتاريخ: 12 يناير 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 12 يناير 2011 مقالة قرأتها وأعجبتني وحبيت أنقلها سأذكر لكم مصدر النقل لكن للأمانة أنا تدخلت ببعض التعديلات في الترجمة والاختصار لبعض الفقرات بالصورة التي أري أنها مناسبة مصدر المقالة: موقع سلام الجزء الأول من المقال: القوة السحرية للسلام والسكينة (د . جوزيف مارفي) ترجمة و تلخيص : حسين الدوسري العقل الهادىء يدرك جميع الاجابات. تنبع القوة الحقيقيه من الهدوء الداخلى ، ويستطيع العقل الهادىء إنجاز المهام . إن أكثر الأمنيات تأصلا” لدى الجميع هي راحة البال ، والهدف النهائى من أية رغبة هو تحقيق راحة البال.قال توماس كارليل:”الهدوء هو العنصر الذى تتشكل من خلاله كل الاعمال العظيمة”. يكمن السر وراء الإنجاز فيما يطلق عليه العقل الهادىء. وقال “كونفوشيوس” :”إن الانسان الاسمى هو ذلك الذى يمتاز بالهدوء والرزانة”. باكتساب تحكم عقلى ونفسى وانفعالى بإمكانك تحقيق حياة متوزانة يحتل الهدوء والسكينة فيها موقع الريادة. لكى يعرف السلام و السكينة طريقها إليك عليك التخلص من الافكار السقيمة التى يسودها القلق ، والجزع بشأن ظروف العالم وأحداثه ، لان ذلك ليس إلا تعظيما لحجم مشاكلك ومتاعبك الداخلية ، الامر الذى يزيد من سوء حالتك،لان العقل بطبعه يضخم كل ما يقع في نطاق خبرته. إنك بأخذ هدنه من صخب الحياة اليومية وشواهدها الحسية ، والارتباك الناتج عن ذلك من حين لآخر تحقق ما يحققه النوم من مزايا، بمعنى أنك تولى ظهرك للعالم المحسوس، وتبقى على تواصل مع الحكمة والقوة الداخلية لعقلك الباطن. لا يمكنك تحقيق السكينة والسلام الداخلى مالم تتخلص من مشاعر الحزن والبغض من عقلك وقلبك. إن كنت حقا تريد راحة البال والسكينة الداخلية،فسوف تنالهما، بغض النظر عن الطريقة غير العادلة التى عوملت بها، ومدى ظلم رؤسائك لك، أو مدى الوضاعة التى أظهرها لك شخص ما ،فإن كل ذلك لن يعنى لك ،شيئا عندما تنتبه لقواك العقلية ،والروحية. إذا كنت على دراية بما تريده،فأنت بالقطع لن تسمح للصوص الأفكار "الكراهية،والغضب،والعداء،والمرض" أن تسلبك السكينه،والتناغم،والصحة،والسعادة، ولذلك فلن يبقى البشر مصدرا لإزعاجك، وكذلك لن تزعزعك الظروف،أوالاخبار،أوالأحداث التى تتعرض لها عندما تعمل على توحيد أفكارك مع هدفك في الحياة المتمثل في السكينة، والصحة، والإلهام، والتناغم، ورغد العيش. استشعر تدفق نهر السكينة والسلام خلالك الآن….. إن فكرك هو قوتك غير المرئية، بإمكانك ان تمنحها الفرصة لتباركك، وتلهمك، وتمنحك السلام، والسكينة وتحقق لك الحياة التى ترغبها. يساعدنا الصمت على تأمل قدرات الله ويملأنا بالسكينة والهدوء.إن الله هو السلام، والسلام هو مركز وجودك كإنسان. قال “إيمرسون”:”لاشىء يمنحك السكينة والسلام الا انتصار المبادىء والقوانين” تخير أن تعيش حياتك وفقا لقوانين الله ونوامسيه، وسوف تتمتع بالسلام الذى تحار العقول في فهمه. هناك قانون للجمال ولا يوجد قانون للقبح، هناك قانون للتناغم ولا يوجد قانون للخلاف، هناك قانون للحب ولا يوجد قانون للكراهية، هناك قانون للبهجة ولا يوجد قانون للحزن، هناك قانون للرغد والوفرة ولا يوجد قانون للحرمان والفقر، هناك قانون للسلوك القويم ولا يوجد قانون للسلوك الخاطىء. عندما يغمرك ذلك السلام الداخلى عليك ان تتوحد عقليا ونفسيا مع الروحانيات بداخلك والمتمثلة في : الحب، التناغم، القوة، والشعور بأن تلك الخصائص تفيض من خلالك. يعلم قائد الطائرة أنه إذا طار مباشر الى قلب زوبعة او إعصار جوي، فسوف يجد السكون، والهدوء. وبالمثل ففى قلب كل عواصف الحياة توجد السكينة والسلام. توجه عقليا ونفسيا الى المخزن السري للسلام بداخلك، مثل الطيار يطير الى قلب الإعصار مباشرة، حيث ستجد نفسك قد وصلت لساحة الهدوء. تتولد الطاقة، والقوة، والالهام، والهداية، والحكمة من الهدوء والسكينة العقلية عندما يكون توجهك الى الله. يتعاطى الكثيرون المهدئات لتمنحهم إحساسا خاصا بالهدوء والسلام والاسترخاء. ولكن العقاقير، وعلى الرغم من إنها تمنحك إحساسا بالنشوة لفترة، إلا إنها لا تحدث تغييرا في اتجاهك العقلى الذى هو الأمر الجوهرى. إن الحبوب المنشطة، أو الحبوب مضادة الاكتئاب ليست الوسيلة المناسبة للقضاء على القلق والجزع، ولا التوتر الزائد، بل هى إساءة توجيه لأرواحنا لتخدير أنفسنا حتى نغيب عقولنا عن الضغوط ومنغصات الحياة. إننا لم نخلق في هذه الحياة الا لمواجهة التحديات، والمصاعب، والمشكلات، والضغوط التى تواجهنا بها الحياة حتى إننا قد نكتشف أثناء تلك التحديات أن الحياة حافلة بالإنجاز من خلال قوة السلام. إننا نخلق الضغوط لانفسنا، ونسبب لها المنغصات، وارتفاع ضغط الدم من خلال الطريقة التى نتفاعل بها مع الناس والظروف والأحداث عقليا وانفعاليا، لذلك فإنه من الأهمية بمكان أن ندرك جيدا أن القوة والطاقة توجد بداخلنا وليست في الآخرين، وأن الأمور الخارجية ما هى الا نتائج وليست السبب. إن لديك القدرة على التحلى بالسلام الإلهى الذى تحار العقول في فهمه وسط الإضطراب الذى يسود العالم. قد يقترح عليك البعض، أو تضطرك الظروف لقبول بعض الاشياء رغما عنك، ولكن تذكر إنك أنت المفكر الوحيد في عالمك الخاص، وبوسعك أن ترفض قبول أية مقترحات ضارة، ولا تبعث على الاستقرار من اى نوع كانت . إن إدراكك لقدرات الله المتمثلة فيك، وقدرتك على التفكير في توحد مع القدرة الإلهية سوف يمكنك من تحقيق السلام، والتناعم، والقانون الإلهى في حياتك. وطريقتك الجيدة للتواصل مع عقلك الباطن تكمن في الاسترخاء والسكينة، والثقة . عد الى أعماق ذاتك حيث فيوضات الله .. حيث السلام ، والسعادة، والتناغم، والبهحة، حيث الحياة التى لا يحيط بها زمان ولا مكان ، حيث تكون في رحاب الحضرة الإلهية، حيث لن تكون عرضة للأذى، ولا يكون لكل سلبيات العالم سبيل إليك. <p class='bbc_center'><span style='color: #000080'><strong class='bbc'><span style='font-size: 14px;'>"من مدحك فإنما مدح مواهب الله فيك.....فالشكر لمن وهب وليس لمن وُهِب له" ابن عطاء السكندري<br /><br />"اللهم من ضاق صدره بنا فاجعل قلوبنا تتسع له" الامام أبو حنيفة</span></strong></span></p> رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Salwa بتاريخ: 12 يناير 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 12 يناير 2011 موضوع رائع فعلا عزيزتى دريم ويز مى. وعن تجربة كل ما كتبتيه باللون الأخضر حقيقة . والسلام الحقيقى يقبع فى اعماقنا وما علينا الا ان نستدعيه وقت الحاجة . او بمعنى آخر يجب ان يكون حاضرا دائما ونراه . واعظم لحظات السلام النفسى فعلا عندما نكون فى حالة رضا ونصلى فى خشوع ونبتهل لله عز وجل ولا نفكر فى اى شئ الا هذه اللحظة السامية . شكرا لأنك بهذا الموضوع وضعتى شمعة على طريق السلام الحقيقى مع النفس والناس . :give_rose: (وَمَنْ يَقْتُلْ مُؤْمِناً مُتَعَمِّداً فَجَزَاؤُهُ جَهَنَّمُ خَالِداً فِيهَا وَغَضِبَ اللَّهُ عَلَيْهِ وَلَعَنَهُ وَأَعَدَّ لَهُ عَذَاباً عَظِيماً) [النساء : 93] رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Dreamwithme بتاريخ: 12 يناير 2011 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 12 يناير 2011 أستاذتي الجميلة والرائعة دوما أستاذة سلوي شرف لي أن تشاركيني في التوبيك فعلا ما ذكرتيه حضرتك .....والكلام اللي ظللته بالأخضر فعلا لمس قلبي وشعرت أنه يلخص الفكرة فعلا الصلاة والدعاء والذكر بخشوع المفروض يصل بنا فعلا لهذه المرحلة يارب ارزقنا يارب يعم السلام داخل الجميع الجزء الثاني من المقالة: (أساليب اغتنام طاقة السلام والسكينة)اجلس لمدة عشر إلى خمس عشرة دقيقة، استرخ، نق ذهنك وصفه، تحرر من كل مشاعر البغض، وسوء النية، وانتقاد الذات. املأ روحك بالحب الالهى، وأكده قائلا : “الحب الإلهى يغمر عقلى وقلبى وأنا أفيض بالحب والوئام على كل ما حولى من أشياء، ومن حولى من بشر في أي مكان. وإذا كنت أحمل أية ضغينة أو شعور بسوء النية تجاه أحد ، فإننى أحدد ذلك الشخص في عقلى ، ثم أصفح عنه وأسامحه على كل ما بدر منه حتى أستطيع لقاءه في عقلى دون أية ضغينة . مارس الحديث ، والسلوك ، والاستجابة من مركز الفيوضات الإلهية بداخلك. وقبل أن يغويك أي انحراف عقلى ، أواهتياج، أكد قائلا:” إن الله يلهمنى كيف أفكر ،وأتحدث ،وأتصرف ، وأستجيب لكل ما في الحياة ، وهو من سوف يهدى عقلى “. صف ذهنك ، استرخ، وهدىء من سرعة أفكارك. تحدث الى عقلك الباطن بطريقة لطيفة، ويقين راسخ مخبرا إياه أن يضطلع بمهام تحقيق السلام ، والتناغم ، والقانون الإلهى ، وسوف يلبى أوامرك، وعندها ستجد أن كل وظائفك البدنية سوف تعود طبيعيه مرة اخرى. عندما تذهب الى بئر ،أو بركة ، أو نبع ماء فإنك تأخذ معك دلوا أو وعاء تاخذ فيه الماء. اذهب الى عقلك الباطن بنفس الاستعداد حيث دلوك هو عقلك المستقبل ، وسوف يملؤه الله بكل نعمه وعطاياه، وتكون غاية الغايات هى: الفيوضات الإلهية بداخلك. اذهب لحضرته باتجاه يغلب عليه التوقع والرغبة في التلقى، تملؤك الثقة بأن إيمانك سوف يلبي نداءك. تخلص من شواغلك ، ودواعى القلق اليومية قبل ان تخلد للنوم، وركز اهتمامك على القوانين والحقائق العظمى في الحياة . فكر في كل ما هو عظيم، ورائع، وجيد. ارفض وصف أو حتى التحدث بشأن الإخفاقات والمتاعب التي يسببها العالم . عندها ستقل دواعى القلق والجزع لديك ، وسوف تحتفظ بعقل هادىء في عالم يموج بالاضطراب . اجعل السلام يحكم مملكة قلبك. هؤلاء ساعدتهم طاقة السلام والسكينة على اكتساب القوة: حضرت ذات مرة مؤتمر عقد في (اريلى) بالقرب من واشنطن حيث تحدثت في موضوع (القوانين الأزلية الغير خاضعة للتغير) وأثناء الأيام الخمسة التي قضيتها هناك، تبادلت أطراف الحديث مع أحد أصحاب الثروات الطائلة، والذي كان ناجحا” وشهيرا”، فأفصح لي أن سر صحته، وثروته، وإنجازته البارزة يكمن في تطوير ما أطلق هو عليه (العقل الهادى). كان يحتفظ في جيبه ببطاقات عديدة مدون عليها الحقائق العظيمة والتى منها ما يلي: (إن الرجل العظيم هو ذلك الذي يتحلى دائما بالهدوء والسكينة). (يكتسب المرء قوته من هدوئه وسكينته). وأخبرني ذلك الرجل أنه في صبيحة كل يوم من حياته كان يثبت هذه الحقيقة في عقله ويكررها ببطء وهدوء وحب، ويعرف أن طالما وجدت هذه الأفكار في عقله الباطن، فسوف يجني النجاح، والصحة، والحيوية، والأفكار الجديدة البناءة، فقام بتأسيس أربع شركات كبرى ويعتبر مستشارا للعديد من كبار التنفذيين في مجالات مختلفة، وله أعمال في كل أنحاء العالم. وقال لي بينما كان يقدم لي إحدى بطاقاته التأملية أنه من ثلاثين عاما خلت قد قابل رجلا على متن سفينة كانت متوجهة إلى أوروبا والذي أخبره أنه إذا ارتكز على بعض الكلمات البناءة كلمات تعبر عن حقائق الله في الكون وقاونينه الأزلية فسوف يعمل على تفعيل الطاقة الكامنة داخل أعماق اللاواعي لديه مما يجعله يتحرك دائما للأمام و باتجاه الخير. وثمة رجل أعمال آخر سعدت بلقائه، أخبرنى أنه ينسب كل النجاح في قرارات العمل التى اتخذها إلى فترة خمس عشرة دقيقة من الهدوء يقضيها صبيحة كل يوم ينتشل خلالها انتباهه ووعيه الحسي من العالم الخارجي، ويهدىء حركة الجسدية، ويغلق عينيه، ويمعن النظر في الحقيقة العظمى التى تقول إن الايمان اللامحدود يستقر بداخله .وبهدوء كان يؤكد أن الله يوجهه ويرشده، وأن الأفكار الابداعيـة الجديدة كانت تتوالى عليه، وأن القدرة الإلهيـة سوف تكتنف كل المؤتمرات التى سيعقدها في ذلك اليوم، وأن الله يلهمه كيف يفكر ويتحدث ويتصرف، وأن الكلمات المناسبة التى كان يتفوه بها تمنحها له الحكمة السامية بداخله، وأن قرارته لصالح شركته قائمة على التصرف القويم. وبعد ذلك كان يقضي مدة خمس دقائق في التأمل متخيلا السلام الإلهى يفيض من خلاله كل كيانه. وفى الغالب عندما يكون في تلك الحالة الهادئة تقفز الى ذهنه حلول لكل مشكلاته المستعصية سواء في العمل، أو المشكلات الشخصية، والمشكلات التى ظل يصارع من أجل حلها هو وشركاؤه لمدة عدة أيام. وأقر بأنه قد اكتشف أن أسرع طريقة لحل المشكلات هى تقديم طلب لمركز الهدوء، وهو على يقين من أن كل الإجابات سوف تبرز للوجود. (مبادىء ينبغي تذكرها وتطبيقها) - القدرات الإلهية ممنوحة لك في صورة كامنة تنتظر منك أن توقظها عندما تكون في هدوء وسكينة. - سوف تشعر بالسلام والسكينة عندما تدرك موقنا أن الله الذى منحك الرغبة في الصحة، والسعادة، ورغد العيش، والامان قادر على تحقيق كل أحلامك بقدرته الإلهية . - إن العقل الهادىء قادر على إنجاز الأشياء. - ما من شيء يمكنه تحقيق السلام والسكينة الكاملين لك إلا الانتصار للحياة التى تحياها وفقا للقوانين الإلهية . - لا يمكنك تحقيق السلام الداخلى حتى تتخلص من كل مشاعر الكره، وسوء النية، ومشاعر لوم وتأنيب الذات التى تسود عقلك. - بوسعك تحقيق السلام الداخلى بأن تغمر روحك بالحب الإلهى، وبفهم وإدراك أن الاحداث، والظروف، والعواقب كلها نتائج لأفكارك ومشاعرك، إملأ عقلك بأفكار الحب، والوئام للجميع، وسوف يتجلى لك السلام والتناغم. - لتحصل على السلام والسكينة، تعلم أن تغض الطرف، وتصفى الذهن، هدىء عقلك، ركز انتباهك، وكن على يقين من أن الله سيحقق لك ما تريد. <p class='bbc_center'><span style='color: #000080'><strong class='bbc'><span style='font-size: 14px;'>"من مدحك فإنما مدح مواهب الله فيك.....فالشكر لمن وهب وليس لمن وُهِب له" ابن عطاء السكندري<br /><br />"اللهم من ضاق صدره بنا فاجعل قلوبنا تتسع له" الامام أبو حنيفة</span></strong></span></p> رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
بركة بتاريخ: 12 يناير 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 12 يناير 2011 إملأ عقلك بأفكار الحب، والوئام للجميع، وسوف يتجلى لك السلام والتناغم. - لتحصل على السلام والسكينة، تعلم أن تغض الطرف، وتصفى الذهن، هدىء عقلك، ركز انتباهك، وكن على يقين من أن الله سيحقق لك ما تريد. مقالة اكثر من رائعة دريم شكرا بجد جدا لخصت احلى الكلام ... قال الله تعالى في حديث قدسي ( أنا عند ظن عبدي بي فليظن بي ما شاء........... ) نستطيع تغيير حياتنا بهذا الحديث من الان مع الأخذ بالأسباب............ رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Dreamwithme بتاريخ: 12 يناير 2011 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 12 يناير 2011 أستاذة بركة شكرا جزيلا علي مرورك الجميل وعلي تعليقك ربنا يرزقنا جميعا السكينة والسلام <p class='bbc_center'><span style='color: #000080'><strong class='bbc'><span style='font-size: 14px;'>"من مدحك فإنما مدح مواهب الله فيك.....فالشكر لمن وهب وليس لمن وُهِب له" ابن عطاء السكندري<br /><br />"اللهم من ضاق صدره بنا فاجعل قلوبنا تتسع له" الامام أبو حنيفة</span></strong></span></p> رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Dreamwithme بتاريخ: 13 يناير 2011 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 13 يناير 2011 "يجب أن يكون كل شخص منا صانع سلام ، لا تبحثوا عن السلام في الخارج لأن السلام يبدأ من داخلنا، شخص واحد يستطيع ان يصنع اختلاف كبير في العالم" ديباك تشوبرا ليس هناك طريق للسلام … ولكن السلام هو الطريق السلام يجب ان يكون في قلبك اولا قبل ان يوجد في العالم الخارجي مانبحث عنه هو السلام … الانسجام … والحب <p class='bbc_center'><span style='color: #000080'><strong class='bbc'><span style='font-size: 14px;'>"من مدحك فإنما مدح مواهب الله فيك.....فالشكر لمن وهب وليس لمن وُهِب له" ابن عطاء السكندري<br /><br />"اللهم من ضاق صدره بنا فاجعل قلوبنا تتسع له" الامام أبو حنيفة</span></strong></span></p> رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
مغتربة بتاريخ: 13 يناير 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 13 يناير 2011 موضوع رائع جدا دريم بجد استمتعت بكل حرف فيه ما اجمل الانوثه عندما تمتطى صهوه الحياه رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Dreamwithme بتاريخ: 13 يناير 2011 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 13 يناير 2011 شكرا لمرورك يا مغتربة وأنا سعيدة أنك استمتعتي به ربنا يرزقنا السلام والسكينة <p class='bbc_center'><span style='color: #000080'><strong class='bbc'><span style='font-size: 14px;'>"من مدحك فإنما مدح مواهب الله فيك.....فالشكر لمن وهب وليس لمن وُهِب له" ابن عطاء السكندري<br /><br />"اللهم من ضاق صدره بنا فاجعل قلوبنا تتسع له" الامام أبو حنيفة</span></strong></span></p> رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان