اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

100 فكرة للسعادة


Dreamwithme

Recommended Posts

cute_baby_costume-14.jpg

كل يوم يضاف إلى عمرك هو وردة جميلة قطفت من حديقة الزمان وقدمت لك؛

فحذار أن تشيح بوجهك عن رونقها وروائها وبهائها؛ فتذبل وتموت في يدك

<p class='bbc_center'><span style='color: #000080'><strong class='bbc'><span style='font-size: 14px;'>"من مدحك فإنما مدح مواهب الله فيك.....فالشكر لمن وهب وليس لمن وُهِب له" ابن عطاء السكندري<br /><br />"اللهم من ضاق صدره بنا فاجعل قلوبنا تتسع له" الامام أبو حنيفة</span></strong></span></p>

رابط هذا التعليق
شارك

  • الردود 323
  • البداية
  • اخر رد

أكثر المشاركين في هذا الموضوع

أكثر المشاركين في هذا الموضوع

إذا كنت لا تستطيع أن تكون قلم رصاص لكتابة السعادة لأحد ....

حاول على الأقل أن تكون ممحاة لطيفة لإزالة الحزن عن شخص ما

<p class='bbc_center'><span style='color: #000080'><strong class='bbc'><span style='font-size: 14px;'>"من مدحك فإنما مدح مواهب الله فيك.....فالشكر لمن وهب وليس لمن وُهِب له" ابن عطاء السكندري<br /><br />"اللهم من ضاق صدره بنا فاجعل قلوبنا تتسع له" الامام أبو حنيفة</span></strong></span></p>

رابط هذا التعليق
شارك

أغمض عينيك عن سفاسف الدنيا وضع خديك على الأرض إجلالاً لله واعترافاً منك لربوبيته وإقراراً منك لألوهيته..

سر على هذه الأرض وقلبك في السماء.. حينها تدرك رحابة ملكك.. فتسعد نفسك وتشرق روحك..

وتتجلى روعة الأمر إذا قال الله عنك لجبريل: “إن الله قد أحب فلانا فأحبه”..فيحبك جبريل.. ثم يحبك أهل السماء..

ثم يوضع لك القبول في الأرض.. تلك هي السعادة..وذاك هو المـُلك!

<p class='bbc_center'><span style='color: #000080'><strong class='bbc'><span style='font-size: 14px;'>"من مدحك فإنما مدح مواهب الله فيك.....فالشكر لمن وهب وليس لمن وُهِب له" ابن عطاء السكندري<br /><br />"اللهم من ضاق صدره بنا فاجعل قلوبنا تتسع له" الامام أبو حنيفة</span></strong></span></p>

رابط هذا التعليق
شارك

أستاذة أركان .........كلامك جميل جدا وفكرني بكلام قرأته مش فاكرة فين

" إذا أردت أن تكون سعيدا لمدة ساعة خذ قيلولة ....وإذا أردت أن تكون سعيد لمدة يوم إذهب للصيد

وإذا أردت أن تكون سعيد لمدة شهر تزوج ..... وإذا أردت أن تكون سعيدا لمدة عام أورث ثروة

الموضوع ده جميل جداً بس المشاركات فيه طويلة .. وقد بدأت القراءة في أولة .. بس الظاهر كدة كل يوم هاخد صفحة وأقرأها ..

بس عجبني أوي الجملة دي لهذه المشاركة ..

" إذا أردت أن تكون سعيدا لمدة ساعة خذ قيلولة ....وإذا أردت أن تكون سعيد لمدة يوم إذهب للصيد

وإذا أردت أن تكون سعيد لمدة شهر تزوج .....

لكن بقه لو كنت طماع وحبيت تبقى سعيد العمر كله .. طلق مراتك بعد الشهر ده .. كدة هتضمن السعادة بقية حياتك ..

إضافة متواضعة مني :P

من قال لا ادري فقد أفتى

رابط هذا التعليق
شارك

أراد رجل أن يبيع بيته لينتقل إلى بيت أفضل

فذهب إلى أحد أصدقائه وهو رجل أعمال وخبير في أعمال التسويق

...

وطلب منه أن يساعده في كتابة إعلان لبيع البيت

وكان الخبير يعرف البيت جيداً فكتب وصفاً مفصّلاً له

أشاد فيه بالموقع الجميل والمساحة الكبيرة

ووصف التصميم الهندسي الرائع

ثم تحدّث عن الحديقة وحمام السباحة..... الخ

وقرأ كلمات الإعلان على صاحب المنزل

والذي أصغى إليه في اهتمام شديد

وقال له : أرجوك أعد قراءة الإعلان

وحين أعاد الكاتب القراءة ..

صاح الرجل: يا له من بيت رائع... لقد ظللت طول عمري أحلم باقتناء مثل هذا البيت ولم أكن أعلم أنني أعيش فيه إلي أن سمعتك تصفه

ثم أبتسم قائلاً: من فضلك لا تنشر الإعلان، فبيتي غير معروض للبيع !!!ا

أحص نِعم الله عليك ... إن استطعت

و لا تنس شكر الله

الحمد لله رب العالمين

رابط هذا التعليق
شارك

عندما نشعر أن ساعة التغيير قد حانت نستعيد في لا وعينا شريط الإخفاقات التي نزلت بنا إلي حينه.

وبالطبع كلما تقدمنا سنا حملته إلينا اللحظات الصعاب

لكن في الوقت نفسه تكون التجربة قد مدتنا بالوسائل التي تمكننا من تجاوز تلك الإخفاقات

ومن إيجاد الدرب الذي يتيح لنا الذهاب أبعد ولابد لنا أيضا أن نشغل هذا الشريط في مسجلة الفيديو الذهنية لدينا.

إن شاهدنا فيلم إخفاقاتنا وحسب نظل مشلولين

وإن استعرضنا فيلم تجربتنا وحسب ينتهي بنا الأمر إلي الظن أننا أعقل مما نحن عليه حقيقة.

إننا في حاجة إلي الشريطين.

باولو كويلوا -مكتوب

<p class='bbc_center'><span style='color: #000080'><strong class='bbc'><span style='font-size: 14px;'>"من مدحك فإنما مدح مواهب الله فيك.....فالشكر لمن وهب وليس لمن وُهِب له" ابن عطاء السكندري<br /><br />"اللهم من ضاق صدره بنا فاجعل قلوبنا تتسع له" الامام أبو حنيفة</span></strong></span></p>

رابط هذا التعليق
شارك

cute_baby_apr07_400.jpg

أجملُ ما في الكون ، أن تبتسم وترسم البسمة على وجهك ، وأنت ترى كلّ من حولك يبكي ..... ليس استخفافاً بهم ،

ولكن ثقة أنّ ما عند الله خيرٌ من الدّنيا وما فيها ، وأنّ بعد الضّيق الفرج ..

فأيّ بسمة تُخرجها و أنت تثق أنّ على الله أجرُها ، فتبسّم ما أحياك ربّنا ، و كُن عبداً شاكراً راضياً بما قسم الله ،

فذلك نعيمٌ لا ينتهي ، تُحيي به نفسك وتُسعدُ به من حولك

<p class='bbc_center'><span style='color: #000080'><strong class='bbc'><span style='font-size: 14px;'>"من مدحك فإنما مدح مواهب الله فيك.....فالشكر لمن وهب وليس لمن وُهِب له" ابن عطاء السكندري<br /><br />"اللهم من ضاق صدره بنا فاجعل قلوبنا تتسع له" الامام أبو حنيفة</span></strong></span></p>

رابط هذا التعليق
شارك

lonely1.gif

نعم أنت اليوم حزين .. والظلام من حولك شديد شديد .. والمصائب تنهال عليك وأنت أمامها وحيد ..

ولكن يا صديقي أليس في قلبك شيء دفين .. يخبرك دوما .. ان الشمس ان غابت .. فهي لا محالة عائدة يوم غدٍ من جديد !

<p class='bbc_center'><span style='color: #000080'><strong class='bbc'><span style='font-size: 14px;'>"من مدحك فإنما مدح مواهب الله فيك.....فالشكر لمن وهب وليس لمن وُهِب له" ابن عطاء السكندري<br /><br />"اللهم من ضاق صدره بنا فاجعل قلوبنا تتسع له" الامام أبو حنيفة</span></strong></span></p>

رابط هذا التعليق
شارك

07-rid-064_slowdownenjoy_life_fina.gif

استمتع باللحظة- استمتع بالآن

دعني أخبرك بشيء مهم ,لا تقض حياتك بإنتظار أن تنتهي الفترة كذا و الفترة كذا... ..

أن تنتهي فترة الدراسة .. أن تنتهي فترة التجنيد الإجباري .. أن تنتهي فترة انتدابك في كينيا .. إلخ

لسوف تجد أن حياتك صارت مجموعة من الفترات يجب أن تنتهي و هوووب!

تكتشف أنك بلغت نهاية العمر ولما تنعم بحياتك يوما واحدا ..

يجب أن تستمتع بكل فترة كأنها هي الصورة الوحيدة النهائية لحياتك .

‎~ د.أحمد خالد توفيق

<p class='bbc_center'><span style='color: #000080'><strong class='bbc'><span style='font-size: 14px;'>"من مدحك فإنما مدح مواهب الله فيك.....فالشكر لمن وهب وليس لمن وُهِب له" ابن عطاء السكندري<br /><br />"اللهم من ضاق صدره بنا فاجعل قلوبنا تتسع له" الامام أبو حنيفة</span></strong></span></p>

رابط هذا التعليق
شارك

عزيزي ، علي الإفصاح لك عن خبر لاتزال تجهله علي الأرجح،

فكرت في تلطيفه لكي يكون أقل مشقة-بأن أوشحه ألوانا زاهية، أن أجمله بوعود من الجنة ، برؤي من المطلق ،بتفاسير خفية- لكن ، وإن سلمنا أن ذلك كله موجود فهو لن يحل شيئا.

خذ نفسا عميقا واستعد. أنا مضطرا لأكون صريحا ومباشرا

ويمكنني أن أطمئنك، أنا علي أتم يقين مما سأقوله إنه تبصر أكيد لايترك مجالا لذرة شك.

هاك الخبر ، سوف تموت .

يحتمل أن تموت غدا أوبعد خمسين سنة ، لكن عاجلا أم آجلا ستموت حتي وإن كنت لاتوافق، حتي وإن كان لديك مخططات أخري.

إذا فكر مليا بما ستفعله اليوم وغدا وباقي أيام حياتك.

باولو كويلوا -مكتوب

<p class='bbc_center'><span style='color: #000080'><strong class='bbc'><span style='font-size: 14px;'>"من مدحك فإنما مدح مواهب الله فيك.....فالشكر لمن وهب وليس لمن وُهِب له" ابن عطاء السكندري<br /><br />"اللهم من ضاق صدره بنا فاجعل قلوبنا تتسع له" الامام أبو حنيفة</span></strong></span></p>

رابط هذا التعليق
شارك

smile.jpg

إننا نبحث عن السعادة غالباً وهي قريبة منّا،,, كما نبحث في كثير من الأحيان عن النظارة وهي فوق اعيُننا

الأديب الروسي ليو تولستوي

<p class='bbc_center'><span style='color: #000080'><strong class='bbc'><span style='font-size: 14px;'>"من مدحك فإنما مدح مواهب الله فيك.....فالشكر لمن وهب وليس لمن وُهِب له" ابن عطاء السكندري<br /><br />"اللهم من ضاق صدره بنا فاجعل قلوبنا تتسع له" الامام أبو حنيفة</span></strong></span></p>

رابط هذا التعليق
شارك

happy%20law%20of%20attraction.jpg

نحن أمواج إن تسترح تمت

إذ أننا فيما يبدو لابد أن يكون لدينا دائما ما يجعل

...الراحة و اطمئنان القلب أملا نتطلع إليه دون تحقيقه

فإن عجز الواقع عن تقديم المنغصات التى تحرمنا من راحة البال .. تكفلت هواجس الإنسان و شكوكه بخلقها من العدم خلقا ..

و عقل الإنسان قد يفضل فى بعض الأحيان

أن يصدق ما يرغب المرء بهواجسه فى تصديقه

و ليس ما ينبغى له أن يصدقه اعتمادا على الواقع العملى

عبد الوهاب مطاوع

<p class='bbc_center'><span style='color: #000080'><strong class='bbc'><span style='font-size: 14px;'>"من مدحك فإنما مدح مواهب الله فيك.....فالشكر لمن وهب وليس لمن وُهِب له" ابن عطاء السكندري<br /><br />"اللهم من ضاق صدره بنا فاجعل قلوبنا تتسع له" الامام أبو حنيفة</span></strong></span></p>

رابط هذا التعليق
شارك

تحت الورد شوك أم فوق الشوك ورد ؟!

كلام في منتهى الروعةً

أراد رجل أن يبيع بيته وينتقل إلى بيت أفضل

فذهب إلى أحد أصدقائه وهو رجل أعمال وخبير في أعمال التسويق ،

وطلب منه أن يساعده في كتابه إعلان لبيع البيت

وكان الخبير يعرف البيت جيداً فكتب وصفاً مفصلاً له

أشاد فيه بالموقع الجميل والمساحة الكبيرة

ووصف التصميم الهندسي الرائع ، ثم تحدث عن الحديقة وحمام السباحة .. الخ !

وقرأ كلمات الإعلان علي صاحب المنزل الذي أصغى إليه في اهتمام شديد

وقال...أرجوك أعد قراءة الإعلان

وحين أعاد الكاتب القراءة

صاح الرجل يا له من بيت رائع !

لقد ظللت طول عمري أحلم باقتناء مثل هذا البيت

ولم أكن أعلم إنني أعيش فيه إلي أن سمعتك تصفه

ثم أبتسم قائلاً من فضلك لا تنشر الإعلان

نحن نشتكي لان الله جعل تحت الورد شوكا

في حين يجب ان نكون سعدا لان الله جعل فوق الشوك وردا

ولكن كلا منا يري الصوره من جانب واحد

الحل في الدوله المدنيه

رابط هذا التعليق
شارك

د/أيمن شكرا لمداخلتك ومرورك :give_rose:

islam-prayer.jpg

كلما ازداد الإنسان فهماً لدينه ازداد إقبالاً على الحياة و انتفاعاً بها ..

و استمتاعاً بمتعها المشروعة العديدة ،

و قويت همته أيضاً على استثمار رحلته القصيرة في الأرض فيما يقربه من ربه و يرشحه للسعادة الأبدية في الدار الآخرة

عبد الوهاب مطاوع

<p class='bbc_center'><span style='color: #000080'><strong class='bbc'><span style='font-size: 14px;'>"من مدحك فإنما مدح مواهب الله فيك.....فالشكر لمن وهب وليس لمن وُهِب له" ابن عطاء السكندري<br /><br />"اللهم من ضاق صدره بنا فاجعل قلوبنا تتسع له" الامام أبو حنيفة</span></strong></span></p>

رابط هذا التعليق
شارك

friendship_08.jpg

اجعل مقدمة قلبك حديقة غناء تمنح أصدقاءك الحب والورود والسلام والابتسام بوضوح، وخلفها مقبرة لدفن عثراتهم وأخطائهم ونزقهم بصمت

<p class='bbc_center'><span style='color: #000080'><strong class='bbc'><span style='font-size: 14px;'>"من مدحك فإنما مدح مواهب الله فيك.....فالشكر لمن وهب وليس لمن وُهِب له" ابن عطاء السكندري<br /><br />"اللهم من ضاق صدره بنا فاجعل قلوبنا تتسع له" الامام أبو حنيفة</span></strong></span></p>

رابط هذا التعليق
شارك

<p class='bbc_center'><span style='color: #000080'><strong class='bbc'><span style='font-size: 14px;'>"من مدحك فإنما مدح مواهب الله فيك.....فالشكر لمن وهب وليس لمن وُهِب له" ابن عطاء السكندري<br /><br />"اللهم من ضاق صدره بنا فاجعل قلوبنا تتسع له" الامام أبو حنيفة</span></strong></span></p>

رابط هذا التعليق
شارك

الحكى عن السعادة

بقلم عمر طاهر ١٩/ ٥/ ٢٠١١

أن تفتح الراديو بالمصادفة فتجد أغنية تحبها فى أولها: (اتعودت عليك يا حبيبى.. شادية)،

أن تتسلل إلى البلكونة فى ليلة حارة هارباً من الأرق فتهبّ عليك نسمة رقيقة خفيفة الظل بها رائحة من ليالى الحب الأول

تجعلك تأخذ نفساً عميقاً وتخرجه مصحوباً بلفظ الجلالة،

أن تلبى طلباً بسيطاً لأمك: (ناولنى كوباية ميه)، تناولها كوب الماء المشَّبر فتهبدك دعوة صادقة: (ربنا يبل ريقك ويسعد قلبك)،

أن تصحو فتجد زوجتك فى المطبخ تاركة طفلتك نائمة إلى جوارك، تفتح عينيك فتفتح البنت عينيها فى اللحظة نفسها، ثم تبتسم فجأة فى وجهك،

أن تتوقف عند عربية الفول فى اللحظة نفسها التى يصل فيها الولد بالخبز الطازج الساخن على دراجته،

أن يفوتك المترو فتجد الذى يليه رائقاً للدرجة التى تجعلك تجلس إلى جوار النافذة،

أن تقابل (أبوتريكة) مصادفة فى الشارع،

أن تشعر بالوحدة فتفتح التليفزيون فتجد مسرحية «العيال كبرت»،

أن تكون جالساً مع أقرب قريب لك تسترجعان أيام الطفولة فى بيت العائلة فينقطع التيار الكهربائى،

أن تصلى الفجر فى المسجد المجاور لمنزلك،ثم تضع السماعات فى أذنيك وتمشى قليلاً لتستقبل أولى درجات النور على أنغام الموسيقى وطبطبة الهواء النظيف على شُعبك الهوائية،

أن تعرف مصادفة أن هناك شخصاً يحبك من زمان من بعيد دون أن يخبرك أبداً،

أن تفتح حظك اليوم فى نهاية اليوم فتجده يعطيك مبرراً مريحاً لهذا اليوم الفاكس بأن الشمس ليست فى مجالك اليوم،مبرر فاكس أيضاً، لكنه يجعلك تلتقط أنفاسك وتستريح،

أن تصل مقر عملك بسيارتك فتجد مكاناً دون مشقة بدون سايس بدون ما تسيب المفاتيح بيقولك: اركن،

أن يرتمى شخص تحبه فى حضنك بلا مبرر بلا مقدمات،

أن تخطف ساعة نوم الضهرية فتصحو وقد زال عنك بلا سبب الصداع الذى أفسد نهارك،

أن تجد نفسك خرماناً بعد منتصف الليل وعلبة سجائرك فارغة تقلب العلب المتناثرة هنا وهناك فتجد بالمصادفة سيجارة وحيدة فى واحدة منها،

أن تدخل الحمام وأنت مستعجل فتجد فى الداخل مصادفة جريدة قديمة تؤنس وحدتك،

أن تصحو براحتك يوم إجازة أكتوبر فتسمع قادماً من الصالة صوت وردة تغنى فى التليفزيون: (حلوة بلادى)،

أن تنجح فى إصلاح حنفية المطبخ اللى بتنقط بقالها يومين دون أن تستعين بسباك،

أن تخرج البالطو من الدولاب فى بداية الشتاء فتجد فى جيبه ورقة بعشرة جنيهات،

أن تجد صديقاً من أيام الدراسة على فيس بوك (الفيس بوك يساعدك على التواصل مع كل حبايبك من أيام الجيزة)،

أن تخرج من بيتك متأخراً دون أن تحلق ذقنك فيقابلك أول شخص بأن يقول لك: (دقنك حلوة وهيه طويلة)،

أن تفكر فى شخص ما فتجده يتصل بك أو تتصل بشخص فيقول لك: فيك شىء لله كنت على بالى،

أن يستعيد اللاعب الذى تحبه مستواه ويحرز هدفاً جميلاً،

أن تجد وسط كراكيب البيت شهادة تخرجك من الحضانة وبها صورتك وأنت طفل، وجملة تعبر عن تقييم مدير الحضانة لشخصيتك: (سريع البديهة ومتعاون مع أصدقائه)،

فتكتشف أنك لم تفقد بعد ما كان يميز طفولتك.

سألنى صديقى برما عن تعريفى للسعادة.. أرجو أن أكون قد أجبت.

(من كتاب برما يقابل ريا وسكينة).

<p class='bbc_center'><span style='color: #000080'><strong class='bbc'><span style='font-size: 14px;'>"من مدحك فإنما مدح مواهب الله فيك.....فالشكر لمن وهب وليس لمن وُهِب له" ابن عطاء السكندري<br /><br />"اللهم من ضاق صدره بنا فاجعل قلوبنا تتسع له" الامام أبو حنيفة</span></strong></span></p>

رابط هذا التعليق
شارك

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

النهاردة كنت بقرا حاجة للي بحبه جدا عمر طاهر

اسمها

"الحكي عن السعادة"

صحيح بنسال نفسنا كتير يعني ايه سعادة و اوقات بنسال نفسنا يا تري احنا مبسوطين.....و اوقات اكتر بنتخيل ان السعادة هي سفرية او مرتب او غيرها من الحلام المؤجلة في دولاب الذكريات...

بس الحقيقة ان فيه تفاصيل كتيرة اوي بتخلينا بجد مبسوطين و منشكحين و لله الحمد...و التفاصيل دي مش بتحصل بمعجزات كبيرة...بقدر ما هي تفاصيل صغيرة بتتسحب بدفا جوه حياتنا

التفاصيل ديت

ممكن تمر بينا كلنا كل يوم.....و منقفشي عندها برضه....و نيجي اخر اليوم نعيط و نضرب برجلنا الارض ليه احنا مش مبسوطين....مع ان لو اخدنا بس من وقتنا حبة وقت آد النملة هنلاقي ان اليوم كان فيه مخزون سعادة يكفينا اسبوع قدام

"عمر" بيتكلم عن كتير من التفاصيل دي

و انا بقراها لقيت نفسي في حاجات كتير

و الاهم اخدت وقت مع نفسي آد النملة عشان اعمل تفاصيل خاصة بيا....تخليني منشكحة و لله الحمد

هسيبكم مع المقال

بس هسيبكم اكتر مع تفاصيل صغيرة للسعادة...مش محتاجة معجزة من السما آد ما هي محتاجة بس يلقطها وسط زيطة الحياة

مساكم........"حكي.....عن السعادة"

أن تفتح الراديو بالمصادفة فتجد أغنية تحبها فى أولها: (اتعودت عليك يا حبيبى.. شادية)،

أن تتسلل إلى البلكونة فى ليلة حارة هارباً من الأرق فتهبّ عليك نسمة رقيقة خفيفة الظل بها رائحة من ليالى الحب الأول تجعلك تأخذ نفساً عميقاً وتخرجه مصحوباً بلفظ الجلالة،

أن تلبى طلباً بسيطاً لأمك: (ناولنى كوباية ميه)، تناولها كوب الماء المشَّبر فتهبدك دعوة صادقة: (ربنا يبل ريقك ويسعد قلبك)،

أن تصحو فتجد زوجتك فى المطبخ تاركة طفلتك نائمة إلى جوارك، تفتح عينيك فتفتح البنت عينيها فى اللحظة نفسها، ثم تبتسم فجأة فى وجهك،

أن تتوقف عند عربية الفول فى اللحظة نفسها التى يصل فيها الولد بالخبز الطازج الساخن على دراجته،

أن يفوتك المترو فتجد الذى يليه رائقاً للدرجة التى تجعلك تجلس إلى جوار النافذة،

أن تقابل (أبوتريكة) مصادفة فى الشارع،

أن تشعر بالوحدة فتفتح التليفزيون فتجد مسرحية «العيال كبرت»،

أن تكون جالساً مع أقرب قريب لك تسترجعان أيام الطفولة فى بيت العائلة فينقطع التيار الكهربائى،

أن تصلى الفجر فى المسجد المجاور لمنزلك،ثم تضع السماعات فى أذنيك وتمشى قليلاً لتستقبل أولى درجات النور على أنغام الموسيقى وطبطبة الهواء النظيف على شُعبك الهوائية،

أن تعرف مصادفة أن هناك شخصاً يحبك من زمان من بعيد دون أن يخبرك أبداً،

أن تفتح حظك اليوم فى نهاية اليوم فتجده يعطيك مبرراً مريحاً لهذا اليوم الفاكس بأن الشمس ليست فى مجالك اليوم،

مبرر فاكس أيضاً، لكنه يجعلك تلتقط أنفاسك وتستريح،

أن تصل مقر عملك بسيارتك فتجد مكاناً دون مشقة بدون سايس بدون ما تسيب المفاتيح بيقولك: اركن،

أن يرتمى شخص تحبه فى حضنك بلا مبرر بلا مقدمات،

أن تخطف ساعة نوم الضهرية فتصحو وقد زال عنك بلا سبب الصداع الذى أفسد نهارك،

أن تجد نفسك خرماناً بعد منتصف الليل وعلبة سجائرك فارغة تقلب العلب المتناثرة هنا وهناك فتجد بالمصادفة سيجارة وحيدة فى واحدة منها،

أن تدخل الحمام وأنت مستعجل فتجد فى الداخل مصادفة جريدة قديمة تؤنس وحدتك،

أن تصحو براحتك يوم إجازة أكتوبر فتسمع قادماً من الصالة صوت وردة تغنى فى التليفزيون: (حلوة بلادى)،

أن تنجح فى إصلاح حنفية المطبخ اللى بتنقط بقالها يومين دون أن تستعين بسباك،

أن تخرج البالطو من الدولاب فى بداية الشتاء فتجد فى جيبه ورقة بعشرة جنيهات،

أن تجد صديقاً من أيام الدراسة على فيس بوك (الفيس بوك يساعدك على التواصل مع كل حبايبك من أيام الجيزة)،

أن تخرج من بيتك متأخراً دون أن تحلق ذقنك فيقابلك أول شخص بأن يقول لك: (دقنك حلوة وهيه طويلة)،

أن تفكر فى شخص ما فتجده يتصل بك أو تتصل بشخص فيقول لك: فيك شىء لله كنت على بالى،

أن يستعيد اللاعب الذى تحبه مستواه ويحرز هدفاً جميلاً،

أن تجد وسط كراكيب البيت شهادة تخرجك من الحضانة وبها صورتك وأنت طفل،

وجملة تعبر عن تقييم مدير الحضانة لشخصيتك: (سريع البديهة ومتعاون مع أصدقائه)،

فتكتشف أنك لم تفقد بعد ما كان يميز طفولتك.

يا رب....يعجبكم....

يا رب تلاقوا وسطه.....كركاكيب كتير من السعادة كانت مستخبية وسط كراكيب الحياة

مساكم مواعيد مع السعادة.....عاجلة و ليست آجلة

رابط هذا التعليق
شارك

الحكى عن السعادة

بقلم عمر طاهر ١٩/ ٥/ ٢٠١١

أن تفتح الراديو بالمصادفة فتجد أغنية تحبها فى أولها: (اتعودت عليك يا حبيبى.. شادية)،

أن تتسلل إلى البلكونة فى ليلة حارة هارباً من الأرق فتهبّ عليك نسمة رقيقة خفيفة الظل بها رائحة من ليالى الحب الأول

تجعلك تأخذ نفساً عميقاً وتخرجه مصحوباً بلفظ الجلالة،

أن تلبى طلباً بسيطاً لأمك: (ناولنى كوباية ميه)، تناولها كوب الماء المشَّبر فتهبدك دعوة صادقة: (ربنا يبل ريقك ويسعد قلبك)،

أن تصحو فتجد زوجتك فى المطبخ تاركة طفلتك نائمة إلى جوارك، تفتح عينيك فتفتح البنت عينيها فى اللحظة نفسها، ثم تبتسم فجأة فى وجهك،

أن تتوقف عند عربية الفول فى اللحظة نفسها التى يصل فيها الولد بالخبز الطازج الساخن على دراجته،

أن يفوتك المترو فتجد الذى يليه رائقاً للدرجة التى تجعلك تجلس إلى جوار النافذة،

أن تقابل (أبوتريكة) مصادفة فى الشارع،

أن تشعر بالوحدة فتفتح التليفزيون فتجد مسرحية «العيال كبرت»،

أن تكون جالساً مع أقرب قريب لك تسترجعان أيام الطفولة فى بيت العائلة فينقطع التيار الكهربائى،

أن تصلى الفجر فى المسجد المجاور لمنزلك،ثم تضع السماعات فى أذنيك وتمشى قليلاً لتستقبل أولى درجات النور على أنغام الموسيقى وطبطبة الهواء النظيف على شُعبك الهوائية،

أن تعرف مصادفة أن هناك شخصاً يحبك من زمان من بعيد دون أن يخبرك أبداً،

أن تفتح حظك اليوم فى نهاية اليوم فتجده يعطيك مبرراً مريحاً لهذا اليوم الفاكس بأن الشمس ليست فى مجالك اليوم،مبرر فاكس أيضاً، لكنه يجعلك تلتقط أنفاسك وتستريح،

أن تصل مقر عملك بسيارتك فتجد مكاناً دون مشقة بدون سايس بدون ما تسيب المفاتيح بيقولك: اركن،

أن يرتمى شخص تحبه فى حضنك بلا مبرر بلا مقدمات،

أن تخطف ساعة نوم الضهرية فتصحو وقد زال عنك بلا سبب الصداع الذى أفسد نهارك،

أن تجد نفسك خرماناً بعد منتصف الليل وعلبة سجائرك فارغة تقلب العلب المتناثرة هنا وهناك فتجد بالمصادفة سيجارة وحيدة فى واحدة منها،

أن تدخل الحمام وأنت مستعجل فتجد فى الداخل مصادفة جريدة قديمة تؤنس وحدتك،

أن تصحو براحتك يوم إجازة أكتوبر فتسمع قادماً من الصالة صوت وردة تغنى فى التليفزيون: (حلوة بلادى)،

أن تنجح فى إصلاح حنفية المطبخ اللى بتنقط بقالها يومين دون أن تستعين بسباك،

أن تخرج البالطو من الدولاب فى بداية الشتاء فتجد فى جيبه ورقة بعشرة جنيهات،

أن تجد صديقاً من أيام الدراسة على فيس بوك (الفيس بوك يساعدك على التواصل مع كل حبايبك من أيام الجيزة)،

أن تخرج من بيتك متأخراً دون أن تحلق ذقنك فيقابلك أول شخص بأن يقول لك: (دقنك حلوة وهيه طويلة)،

أن تفكر فى شخص ما فتجده يتصل بك أو تتصل بشخص فيقول لك: فيك شىء لله كنت على بالى،

أن يستعيد اللاعب الذى تحبه مستواه ويحرز هدفاً جميلاً،

أن تجد وسط كراكيب البيت شهادة تخرجك من الحضانة وبها صورتك وأنت طفل، وجملة تعبر عن تقييم مدير الحضانة لشخصيتك: (سريع البديهة ومتعاون مع أصدقائه)،

فتكتشف أنك لم تفقد بعد ما كان يميز طفولتك.

سألنى صديقى برما عن تعريفى للسعادة.. أرجو أن أكون قد أجبت.

(من كتاب برما يقابل ريا وسكينة).

معقول....ايه ده

بجد

وشي و انا مش مصدقة و في نفس الوقت مبسوطة اوي

عارفة ليه يا دريمي

لاني انا و اياكي و قفنا علي نفس الخريطة للسعادة و قرينا بنفس التضاريس

مع اني مداخلتي كده هتبقي مكررة بس انا حبيتها لانها.....ضافت ليا سعادة التواصل مع بني ادم جميل روحه حلوة زيك

يا تري نخليها....يا تري نحذفها

يا تري نخلي الحكي عن السعادة اوس اتنين؟؟؟

مش عارفة

لكن اللي عارفاه

اني سعيدة بتواجدي في ساحتك

مساكي.....خرايط للسعادة تهدي القلب

رابط هذا التعليق
شارك

الحكى عن السعادة

بقلم عمر طاهر ١٩/ ٥/ ٢٠١١

أن تفتح الراديو بالمصادفة فتجد أغنية تحبها فى أولها: (اتعودت عليك يا حبيبى.. شادية)،

أن تتسلل إلى البلكونة فى ليلة حارة هارباً من الأرق فتهبّ عليك نسمة رقيقة خفيفة الظل بها رائحة من ليالى الحب الأول

تجعلك تأخذ نفساً عميقاً وتخرجه مصحوباً بلفظ الجلالة،

أن تلبى طلباً بسيطاً لأمك: (ناولنى كوباية ميه)، تناولها كوب الماء المشَّبر فتهبدك دعوة صادقة: (ربنا يبل ريقك ويسعد قلبك)،

أن تصحو فتجد زوجتك فى المطبخ تاركة طفلتك نائمة إلى جوارك، تفتح عينيك فتفتح البنت عينيها فى اللحظة نفسها، ثم تبتسم فجأة فى وجهك،

أن تتوقف عند عربية الفول فى اللحظة نفسها التى يصل فيها الولد بالخبز الطازج الساخن على دراجته،

أن يفوتك المترو فتجد الذى يليه رائقاً للدرجة التى تجعلك تجلس إلى جوار النافذة،

أن تقابل (أبوتريكة) مصادفة فى الشارع،

أن تشعر بالوحدة فتفتح التليفزيون فتجد مسرحية «العيال كبرت»،

أن تكون جالساً مع أقرب قريب لك تسترجعان أيام الطفولة فى بيت العائلة فينقطع التيار الكهربائى،

أن تصلى الفجر فى المسجد المجاور لمنزلك،ثم تضع السماعات فى أذنيك وتمشى قليلاً لتستقبل أولى درجات النور على أنغام الموسيقى وطبطبة الهواء النظيف على شُعبك الهوائية،

أن تعرف مصادفة أن هناك شخصاً يحبك من زمان من بعيد دون أن يخبرك أبداً،

أن تفتح حظك اليوم فى نهاية اليوم فتجده يعطيك مبرراً مريحاً لهذا اليوم الفاكس بأن الشمس ليست فى مجالك اليوم،مبرر فاكس أيضاً، لكنه يجعلك تلتقط أنفاسك وتستريح،

أن تصل مقر عملك بسيارتك فتجد مكاناً دون مشقة بدون سايس بدون ما تسيب المفاتيح بيقولك: اركن،

أن يرتمى شخص تحبه فى حضنك بلا مبرر بلا مقدمات،

أن تخطف ساعة نوم الضهرية فتصحو وقد زال عنك بلا سبب الصداع الذى أفسد نهارك،

أن تجد نفسك خرماناً بعد منتصف الليل وعلبة سجائرك فارغة تقلب العلب المتناثرة هنا وهناك فتجد بالمصادفة سيجارة وحيدة فى واحدة منها،

أن تدخل الحمام وأنت مستعجل فتجد فى الداخل مصادفة جريدة قديمة تؤنس وحدتك،

أن تصحو براحتك يوم إجازة أكتوبر فتسمع قادماً من الصالة صوت وردة تغنى فى التليفزيون: (حلوة بلادى)،

أن تنجح فى إصلاح حنفية المطبخ اللى بتنقط بقالها يومين دون أن تستعين بسباك،

أن تخرج البالطو من الدولاب فى بداية الشتاء فتجد فى جيبه ورقة بعشرة جنيهات،

أن تجد صديقاً من أيام الدراسة على فيس بوك (الفيس بوك يساعدك على التواصل مع كل حبايبك من أيام الجيزة)،

أن تخرج من بيتك متأخراً دون أن تحلق ذقنك فيقابلك أول شخص بأن يقول لك: (دقنك حلوة وهيه طويلة)،

أن تفكر فى شخص ما فتجده يتصل بك أو تتصل بشخص فيقول لك: فيك شىء لله كنت على بالى،

أن يستعيد اللاعب الذى تحبه مستواه ويحرز هدفاً جميلاً،

أن تجد وسط كراكيب البيت شهادة تخرجك من الحضانة وبها صورتك وأنت طفل، وجملة تعبر عن تقييم مدير الحضانة لشخصيتك: (سريع البديهة ومتعاون مع أصدقائه)،

فتكتشف أنك لم تفقد بعد ما كان يميز طفولتك.

سألنى صديقى برما عن تعريفى للسعادة.. أرجو أن أكون قد أجبت.

(من كتاب برما يقابل ريا وسكينة).

معقول....ايه ده

بجد

وشي و انا مش مصدقة و في نفس الوقت مبسوطة اوي

عارفة ليه يا دريمي

لاني انا و اياكي و قفنا علي نفس الخريطة للسعادة و قرينا بنفس التضاريس

مع اني مداخلتي كده هتبقي مكررة بس انا حبيتها لانها.....ضافت ليا سعادة التواصل مع بني ادم جميل روحه حلوة زيك

يا تري نخليها....يا تري نحذفها

يا تري نخلي الحكي عن السعادة اوس اتنين؟؟؟

مش عارفة

لكن اللي عارفاه

اني سعيدة بتواجدي في ساحتك

مساكي.....خرايط للسعادة تهدي القلب

أنا كمان مبسوطة جدا إننا أتقابلنا حتي من غير اتفاق في مساحة عمر طاهر المبدع

وشايفة إن كل مداخلة ليها طعمها ولونها وبالرغم من أنه نفس الكلام بس من زاوية مختلفة فأرجوكي ماتحذفيهوش

وأبقي تعالي دوكان السعادة كتير..... مساكي سعادة في كل وقت ومكان يارب :give_rose:

<p class='bbc_center'><span style='color: #000080'><strong class='bbc'><span style='font-size: 14px;'>"من مدحك فإنما مدح مواهب الله فيك.....فالشكر لمن وهب وليس لمن وُهِب له" ابن عطاء السكندري<br /><br />"اللهم من ضاق صدره بنا فاجعل قلوبنا تتسع له" الامام أبو حنيفة</span></strong></span></p>

رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة

×
×
  • أضف...