نادي الكتاب .. فرع المحاورات

[لماضة مصرية جدا]

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

بقدم رجل و باخر دراع

انالسه مخلصتش الكتاب.....و ان كنت مبسوطة ان الحمد لله راق حضرتك و متاملة في تاملاتك اللي اقتبستيها من الكتاب

النهاردة ابتديت في كتاب تاني اسمه "مباريات سيكولوجية" لدكتور عادل صادق

انا عارفة انك هتمسكي الكتاب و هتضربيني بيه علي راسي....لان احنا لسه مخلصناش الكتاب الاول.....بس عيني حدفت عليه النهاردة...و باذن الله لو مافيش موانع عوائلية....هقعد عليه و اخلصه

بس ده عندي نسخة ورقية مش الكترونية

حبيت اجي اسلم......و اطمن.....و اسال.....طابخين ايه النهاردة... :lol:

صبااااااااحك سكر

[masraweya]

على فكرة أنا عادة بفتح في أكثر من كتاب في نفس الوقت

لماضة .. ما تحاوليش .. أكيد قريتي جزء منه

مستنيينك و باقي الإخوة الأفاضل

[Om Zayd]

إيه ده .. مش تقولوا ان النادي فتح

عارفين .. كتاب الرخاوي أكد عندي حاجات كتير

أولها .. تعاملي مع أقرب الناس لي.. ابني .. زوجي .. أهلي

الاندماج الزائد.. أن يسعى طرف لذوبان الآخر فيه.. هل سيحقق السعادة؟

سيحقق سعادة زائفة مؤقتة.. تتحطم مع تغير الظروف

إما أن يمل الطرف الأقوى فلا أحد يحب أن يعيش مع نفسه طوال الوقت أو يضعف لأي سبب و يحتاج الآخر بجواره يسانده او حتى يأخذ الزمام بالكلية و ما من مجيب .. قد ذاب فيه و انتهى الأمر.. من الصعب أن ينفصل عنه مرة أخرى دون خسائر

.. أو يتمرد الآخر إذ يجد نفسه فجأة بلا هوية.. ابني قد يدرك فجأة أنه معتمد علي أزيد من اللازم فيتمرد على القوالب التي وضعته فيها .. على الافكار التي "لقنته" إياها .. يندفع بعيدا عني كي يجد نفسه و قد يخسرها و يخسرني أثناء هذا البحث و النفور

أكد لي أن الاستقلال العاطفي هو أساس السعادة .. أجني على نفسي و زوجي أن لم تكن لي تطلعاتي و حياتي و خبراتي .. و أجني على ولدي إذا ألصقته بي و لم أترك له المجال كي ينمو مستقلا .. أرشده نعم .. لكن لا أحاصره

فاصل و نواصل بإذن الله

[Om Zayd]

عدنا بحمد الله

نيجي بقى لحدوتة العلاّمة .. دي بقى تقريبا معمولة لي تفصييييل

لو ما خدتيش بالك .. هتبقي زي عمو الاستاذ ده

أولا .. حكاية انفصاله المباغت عن أمه و "إلقائه" في المدرسة و الصدمة التي أثرت عليه.. ده كان رعبي لما اضطريت اودي ابني حضانة و هو يادوب سنة و نصف .. بس في الحضانة كان فيه نظام التمهيد .. يعني 3 او 4 مرات أوديه فترة صغيرة و انسحب تدريجيا .. يعني أول مرة اقعد معاه الساعتين كاملين .. بعد كده اول ساعة بس و بعدين ربع ساعة .. حسب استجابته و افضل موجودة برة عشان لو الأمور اتازمت

الحمد لله يا رب ان ده كان النظام بتاعهم .. كان ممكن مخدش بالي و اعمله صدمة ..

ولكن‏ ‏الطفل‏ .. ‏الطفل‏ ‏المسكين‏ ‏كيف‏ ‏يثيرون‏ ‏فى ‏نفسه‏ ‏كل‏ ‏هذه‏ ‏الرغبة‏ ‏فى ‏الانتصار‏ ‏على ‏أقرانه‏ ‏ومن‏ ‏أول‏ ‏لحظة‏ .. ‏كيف‏ ‏يثيرون‏ ‏الحقد‏ ‏فى ‏أعماق‏ ‏طفل‏ ‏لم‏ ‏يتعد‏ ‏الرابعة‏ .. ‏كيف‏ ‏يكون‏ ‏الهدف‏ ‏الأول‏ ‏والأخير‏ ‏أن‏ ‏يكون‏ ‏"أفضل‏" ‏لا‏ ‏أن‏ ‏يكون‏ "‏فاضلا"،‏ ‏دائما‏ ‏أفضل‏ ‏من‏ ‏الآخرين‏. ‏فيصبح‏ ‏الآخرون‏ ‏أعداء‏ ‏يتكالبون‏ ‏على ‏شئ‏ ‏واحد‏ .. ‏وهم‏ ‏فى ‏حاجة‏ ‏إلى ‏بعضهم‏ ‏البعض‏ ‏أكثر‏ ‏من‏ ‏حاجتهم‏ ‏إلى ‏ذلك‏ ‏الشئ‏ ‏الأوحد‏ ‏وهو‏ ‏التفوق‏ .. ‏وبدل‏ ‏أن‏ ‏يكون‏ ‏العلم‏ ‏منهلا‏ ‏ينهل‏ ‏منه‏ ‏الجميع‏. ‏يصبح‏ ‏التفوق‏ ‏مطلبا‏ ‏فى ‏ذاته‏ .. ‏ومنذ‏ ‏متى .. ‏من‏ ‏أول‏ ‏خطوة‏ ‏على ‏الطريق‏، ‏لا‏ ‏شك‏ ‏أن‏ ‏التفوق ‏ضرورى ‏لهذه‏ ‏الحياة‏ ‏ذات‏ ‏الفرص‏ ‏الضيقة‏، ‏لا‏ ‏شك‏ ‏أن‏ ‏التنافس‏ ‏حافز‏، ‏ولكن‏ ‏ذلك‏ ‏التنافس‏ ‏الحاقد‏ ‏ومنذ‏ ‏الطفولة‏ ‏شئ‏ ‏آخر‏، ‏هو‏ ‏إثارة‏ ‏لكل‏ ‏دناءة‏ ‏العصر‏ ‏الحاضر،‏

حكاية ان تعليمنا بيخليهم ينافسوا بعض بدل ما يتعاونوا مع بعض.. اتكلمت فيها قبل كده ..و هو عبر عنها بشكل جميل جدا

نيجي بقى للبحث العلمي .. هوايتي و متعتي و شغلي..

‏ومضيت‏ ‏أجمع‏ ‏وأطرح‏ ‏وسجلت‏ ‏ملاحظات‏ ‏لا‏ ‏بأس‏ ‏بها‏، ‏وكان‏ ‏لها‏ ‏رنين‏ ‏حلو‏ ‏منمق‏، ‏ولكنى ‏فى ‏قراره نفسى ‏كنت‏ ‏غير‏ ‏مقتنع‏ ‏بكل‏ ‏ذلك‏ ، ‏ماذا‏ ‏أفاد‏ ‏هذا‏ ‏البحث‏ ‏؟‏ ‏ماذا‏ ‏أضاف‏‏؟‏ ‏أى ‏سؤال‏ ‏أجاب‏؟‏ ‏أى ‏جديد‏؟‏ ‏وكنت‏ ‏أسأل‏ ‏زملائى ‏فأجد عندهم الإجابة، ‏وحين‏ ‏اسأل‏ ‏نفسى ‏فى ‏علانية‏ ‏أو‏ ‏يسألنى ‏أحد‏ ‏فإنى ‏أستطيع‏ ‏الإجابة‏، ‏ولكن .. ‏داخلى، ‏وكان‏ ‏داخلى ‏يخرج‏ ‏لى ‏لسانه لأنه‏ ‏ويلعب‏ ‏لى ‏حواجبه‏، ‏كان‏ ‏داخلى ‏يسخر‏ ‏منى ‏فألقمه‏ ‏مرجعاً‏ ‏ينشغل‏ ‏به‏، ‏وأمضى ‏فى ‏طريقى ‏وأقول‏ ‏حين‏ ‏يصبح‏ ‏لى ‏من‏ ‏الأمر‏ ‏شيء‏ ‏سوف‏ ‏أعدل‏ ‏الكون‏، ‏أما‏ ‏الآن‏ ‏فعلى ‏أن‏ ‏أصبر‏ ‏وأتساهل‏، ‏واستعمل‏ ‏الكلمات‏ ‏الرنانة‏ ‏والأرقام‏ ‏المقنعة‏ ‏وأمضى، ‏وذات‏ ‏يوم‏ .. ‏نعم‏ ‏ذات‏ ‏يوم‏ .. ‏أكتشفت‏ ‏انزلاقى .. ‏توقفت‏ ‏وانكسرت

أنا عارفة ان ده الحال حاليا إلا من رحم ربي .. بس لما قريتها اترعبت ان ده يبقى مصيري.. انا عادة مبسكتش و احب الحاجة تتعمل صح و يبقى ليها فايدة (علم ينتفع به).. بس لما يبقى البحث العلمي بلا هدف و بنضحك بيه على نفسنا .. ما فتكرش هقدر استمر و ابرر و إلا هتكسر من جوة

[masraweya]

تسلمي يا أم زيد .. شكلك طول عمرك مجتهدة و بتعملي الواجب أول بأول

جزاكم الله خيرا

سأضيف فقط تعليقات سريعة

أبلة الناظرة .. نفسي الفراعنة الصغيرين قبل الكبار يقروها.. تلخص كيف ان النوايا الطيبة غير كافية.. كيف يتحول المناضل إلى طاغية

وثرت‏ ‏مع‏ ‏مجموعة‏ ‏من‏ ‏المدرسات‏ ‏ثورة‏ ‏هائلة‏ ، ‏وتخلصنا‏ ‏منها‏ ، ‏وأصبحت‏ ‏أنا‏ الناظرة‏ ، ‏أنا‏ ‏"أبله‏ ‏الناظرة".‏ ‏

إلى ‏هنا‏ ‏وكل‏ ‏شئ‏ ‏طيب‏ ‏

ثم‏ ‏تسلسلت‏ ‏الأحداث‏ ‏بعد‏ ‏ذلك‏ ‏وتغير‏ ‏كل‏ ‏شيء‏ ، ‏أم‏ ‏أنا‏ ‏التى ‏تغيرت‏ ‏؟‏ ‏لست‏ ‏أدرى ‏؟

وما‏ ‏السبب‏ ‏فى ‏كل‏ ‏ذلك‏ ‏؟‏ ‏الآراء‏ ‏التى ‏كانت‏ ‏تستهزيء‏ ‏بها‏ ‏الزميلات‏ ‏أصبحت‏ ‏تنزيلا‏ ‏لا‏ ‏يأتيه‏ ‏الباطل‏ ‏وأصبح‏ ‏كل‏ ‏ما‏ ‏أقوله‏ ‏صوابا‏ ، ‏ورفضت‏ ‏ذلك‏ ‏فى ‏أول‏ ‏الأمر‏ ، ‏ولكن‏ ‏خيل‏ ‏إلى ‏أنى ‏كنت‏ ‏فعلا‏ ‏على ‏صواب، ‏وابتدأ‏ ‏الجميع‏ ‏يصدقون‏ ‏على ‏كلامى . . . ‏وانزعجت‏ ‏ثم‏ ‏اتستأنست ... ‏ثم‏ ‏ارتحت‏ ‏أنا‏ ‏أحب‏ ‏الحق‏ ‏

أنا‏ ‏أعرف‏ ‏ما‏ ‏هو‏ ‏الحق‏ ‏

أنا‏ ‏أقول‏ ‏الحق‏ ‏

وهم‏ ‏يوافقونى ‏على ‏ذلك‏ ‏

ومن‏ ‏يخالف‏ ‏فقد‏ ‏خالف‏ ‏الحق‏ . . ‏وكان‏ ‏أول‏ ‏المخالفين‏ ‏زميلاتى ‏اللاتى ‏ثرت‏ ‏معهن‏، ‏ولا‏ ‏بد‏ ‏أن‏ ‏واحدة‏ ‏منا‏ ‏هى ‏المحقة‏ ‏والجميع‏ ‏يؤكدون‏ ‏أنى ‏أنا‏ ‏المحقة‏ ; ‏فلأتخلص‏ ‏من‏ ‏الزميلات‏ ‏حتى ‏لا‏ ‏يعقن‏ ‏المسيرة‏ . . ‏وقد‏ ‏كان‏، ‏ولم‏ ‏يبق‏ ‏حولى ‏إلا‏ ‏من‏ ‏يصدقنى، ‏وهكذا‏ ‏نوفر‏ ‏الوقت‏ ‏ونتفرغ‏ ‏للبناء‏، ‏وحين‏ ‏كان‏ ‏يظهر‏ ‏بين‏ ‏المدرسات‏ ‏من‏ ‏رأى ‏كانت‏ ‏المقربات‏ ‏يخفننى ‏منها‏، ‏كن‏ ‏يقلن‏ ‏ما دمت‏ ‏أنا‏ ‏على ‏صواب‏ ‏فما‏ ‏الداعى ‏لصواب‏ ‏آخر‏، ‏وكن‏ ‏يقلن‏ ‏أنه‏ ‏إذا‏ ‏زاد‏ ‏الاختلاف‏ ‏فإنى ‏معرضه‏ ‏للتخلى ‏عن‏ ‏النظارة‏ ‏مثلما‏ ‏فعلت‏ ‏بالبيضاء‏ ‏المترهلة‏; ‏وكنت‏ ‏أخاف‏ ‏على ‏رسالتى ‏ألا‏ ‏تتحقق. ‏

أنا‏ ‏لا‏ ‏تهمنى ‏النظارة‏ ‏ولكن‏ ‏يهمنى ‏المبدأ‏ ; ‏وقد‏ ‏هممت‏ ‏مرارا‏ً ‏أن‏ ‏أتركها‏ ‏ولكنى ‏خفت‏ ‏على ‏تحقيق‏ ‏رسالتى ‏من‏ ‏بعدى ، ‏كان‏ ‏الخوف‏ ‏يرعبنى . . ‏الخوف‏ ‏على ‏رسالتى ‏ومبادئى‏ ، ‏وعلى ‏نفسى ، ‏لأنى ‏أنا‏ ‏التى ‏أمثل‏ ‏الرسالة‏ ‏والمباديء‏ ، ‏فكنت‏ ‏أعمل‏ ‏المستحيل‏ ‏حتى ‏أنقل‏ ‏صاحب‏ ‏الرأى ‏إلى ‏مدرسة‏ ‏أخرى ، ‏ويا‏ ‏حبذا‏ ‏خارج‏ ‏المنطقة‏ ‏ولم‏ ‏يبق‏ ‏من‏ ‏حولى ‏إلا‏ ‏من‏ ‏يؤيدونى.

ومجلس‏ ‏الآباء‏ ‏

حتى ‏مجلس‏ ‏الآباء‏ ‏كان‏ ‏يوافقنى ‏على ‏آرائى، ‏وهو‏ ‏مجلس‏ ‏منتخب‏ ‏بلا‏ ‏أى ‏شبهة‏ ‏فهو‏ ‏يحوى ‏مختلف‏ ‏النزعات‏ ‏والحرف‏ ‏والثقافات‏، ‏وأعضاؤه‏ ‏ليسوا‏ ‏موظفين‏ ‏لدى ، ‏يمكن‏ ‏أن‏ ‏أشك‏ ‏فى ‏نفاقهم‏، ‏إذا‏ ‏فأنا‏ ‏على ‏حق‏ ‏دائما‏ ‏على ‏حق‏، ‏وبالجماع‏ . . ‏دائما‏ ‏بالإجماع‏ . . ‏ولكن‏ ‏هل‏ ‏يمكن‏ ‏أن‏ ‏يتشابه‏ ‏الناس‏ ‏إلى ‏هذه‏ ‏الدرجة‏، ‏درجة‏ ‏الإجماع‏ ‏فى ‏كل‏ ‏شى... ‏كل‏ ‏شيء‏ ‏وكنت‏ ‏أتمنى ‏فى ‏قرارة‏ ‏نفسى ‏أن‏ ‏يعارضنى ‏أحد.

[masraweya]

رأيت‏ ‏تدهور‏ ‏التلاميذ‏ ‏النجباء‏ ‏فى ‏خضم‏ ‏الحياة، ‏ورأيت‏ ‏حيرتهم‏ ‏وارتباكهم‏ ‏أمام‏ ‏دراهم‏ ‏يقتطعونها‏ ‏من‏ ‏قوتهم‏ ‏ثم‏ ‏لا‏ ‏يعرفون‏ ‏كيف‏ ‏يتصرفون‏ ‏فيها، ‏العلم‏ ‏لا‏ ‏ينفعهم‏ ‏لأنه كان‏ ‏جواز‏ ‏مرور‏ ‏للوظيفة‏ ‏ثم‏ ‏راح‏ ‏كل‏ ‏إلى ‏حال‏ ‏سبيله، ‏والمبائ‏ ‏لا‏ ‏تصونهم‏ ‏لأنها‏ ‏سريعة‏ ‏التبخر‏ ‏حسب‏ ‏درجة‏ ‏الحرارة، ‏وأفواه‏ ‏الأولاد‏ ‏ومتطلبات‏ ‏العصر‏ ‏تحنى ‏ظهورهم،

‏- ‏وربما‏ ‏هذه‏ ‏هى ‏المأساة‏. ‏أن‏ ‏يعيش‏ ‏الناس‏ ‏مثل‏ ‏الناس‏ ‏وبالضبط‏ ‏فلا‏ ‏تصبح‏ ‏مجموعة‏ ‏أفراد‏ ‏ولكن‏ ‏نسخ‏ ‏ترقص‏ ‏كالقرد‏

‏ولكنك‏ ‏الآن‏ ‏تفكر‏ ‏بطريقة‏ ‏أخري‏، ‏تريد‏ ‏أن‏ '‏تعطي‏' ‏تجربة‏، ‏لا‏ ‏أن‏ '‏تأخذ‏' ‏احتراما‏.‏

إذا كان‏ ‏كل‏ ‏من‏ ‏حولك‏ ‏مثلك‏ ‏فلا‏ ‏يصبح‏ ‏حولك‏ ‏أحد‏. . . ‏فهى ‏الوحدة‏ ‏الهائلة‏. ‏بلا‏ ‏آخرين‏ . . ‏وسط‏ ‏الآخرين‏.

[nightmare]

بصراحة انا مش قادر ارفع عينى ولا ادخل النادي .. ولا استاهل حتى كباية شاي ساده:ph34r:

كل اللى عملته انى قرأت كتيب "عمرة كاتب" ليوسف إدريس وفقط , اعمل ايه ما انا ورايا شغل وغسيل ومكويmfb:

المهم

خلاصة ما قرأت

شدتني قوي الجملة اللى في الصفحة الأولي وهو بيقول

لم تمر علي , وربما علي المصريين جميعاً إلا أيام قليلة من الفرحة الشخصية والجماعية.

قعدت فعلاً أفكر في لحظات الفرحة اللى عشناها من بعد حرب 73 لحد الآن لقيتها لحظات قليلة قوي سواء لحظات فوز منتخبنا القومي ببطولات امم افريقيا ووصوله لكأس العالم 90 , ولحظات تكريم علماء مصر الحاصلين على جائزة نوبل , لكن فين الإنجازات اللى تفرح وتشعر الواحد بالفخر والإعتزاز فين الأهداف القومية التى توحدنا, لم أتذكر أي شيء افخر به حدث من 73 الى الآن.

الصفحة الثانية بدأها بمجموعة من الأسئلة التى تدور في ذهن أى مصري وحاول ان يجد اجابة لهذه الأسئلة

كيف تحملنا كل هذا , كيف لم ننكسر, كيف لم نركع , كيف لم نسلم بالأوضاع ونحيا كيفما اتفق

وجاء ملخص اجاباته على الاسئلة السابقة

1.حبنا الشديد للوطن فمصر في قلب كل مصري

2.اننا كمصريين دائماً متفائلين ونحلم ونصبر وعندنا الأمل في رؤية بلدنا أفضل

في آخر الصفحة الثانية نبهنا الى نقطة مهمة جداً لنا كمسلمين , اننا لابد ان ننزع الدنيا من قلوبنا عند الوقوف اما الكعبة الشريفة واضيف عليها اننا لابد ان ننزع الدنيا عند دخول اى مسجد او عند الوقوف في الصلاة امام الله عز وجل.

في الصفحات الثلاثة الأخيرة انتهيت ان الكاتب يدعونا عند دعائنا سواء في المسجد الحرام او المسجد النبوي ان لا ننسي في دعائنا الوطن والشعب ولا نكتفي بالدعاء لأنفسنا وعائلتنا وأصدقائنا وفقط.

واضيف عليه الا ننسي الدعاء لأنفسنا ولأهلنا وللوطن وللشعب وللمسلمين أجمعين في كل بقاع الأرض , أتمنى ألا ننسي أن ندعوا أن يوحد الله كلمتنا وأن يحرر بلاد المسلمين من اى عدو غاشم, لا ننسي أن ندعوا للمجاهدين, لا ننسي أن ندعوا لأموات المسلمين , لا ننسي ان ندعوا لمرضي المسلمين, لن ننسي أن ندعوا لشباب وبنات المسلمين, لا ننسي أن نسأل الله من خير ما سأله حبيبنا ونبينا محمد صلي الله عليه وسلم ونستعيذ بالله من شر ما استعاذ به نبينا وحبيبنا محمد صلي الله عليه وسلم

مع تحياتي

[المهندسه]

اعتذر بشده جداا جداا عن التأخير الغير مقصود يا (مصرصر)دلع مصراويه يعنى..تأخيرى غصب عنى بسب العيال بقه ولاد العفاريت..وشكرا على الرساله على الخاص

اما عن كتاب "عندما يتعرى الانسان" شدنى من الفصل الاول "الضياع"

بأنهم‏ ‏إنما‏ ‏يعيشون‏ ‏من‏ ‏أجلهم‏ (‏الأولاد‏), ‏وكأنهم‏ ‏بغير‏ ‏الأولاد‏ ‏ليس‏ ‏لهم‏ ‏حياة‏ ‏قائمة‏ ‏بذاتها، ‏فلو‏ ‏أن‏ ‏لهم‏ ‏حياة‏ ‏وذوات‏ ‏مستقلة، ‏لتركوا‏ ‏للأولاد‏ ‏حياتهم‏ ‏وذواتهم، ‏ولكنهم‏ ‏يقنعون‏ ‏أنفسهم‏ - ‏ويتبادلون‏ ‏الإقناع‏ ‏مع‏ ‏الآخرين‏ - ‏أنهم‏ ‏يضحون‏ ‏فى ‏سبيل‏ ‏الصغار‏. . ‏فى ‏حين‏ ‏أنهم‏ ‏يحتوونهم‏ ‏احتواء‏ ‏ليضمنوا‏ ‏لأنفسهم‏ ‏انتشارا‏ً ‏أو‏ ‏استمرارا‏ً.

استوقفتنى هذه الجمله ولكننى اختلف معه قليلا ..فأنا اشعر بظلم موجه منه الى الوالدين..فحب الاباء لابناءهم هو حب فطرى لاتتدخل لنا به و اهتمامنا بهم هو شىء لا شعورى من عند الله ..فنحن لا نخطط لهذا الحب و لا نعرف من اين يأتى و عندنا قناعه ان قلبنا و جوارحنا نابضين بالحياه و الحب لاولادنا ما حيينا و حتى بعد الموت..كم سمعنا عن ارواح اباء و امهات تتلاقى بعد الموت من الحب بأبناءهم اوقات محنه مثلا

فهو يتهم الاباء و الامهات ان اهتمامهم شىء مرضى له اسباب نفسيه و ليس فطره من الله عز وجل

اذا كان لكم رأى اخر او توضيح للفكره فأرجو كتابتها

من الفصل الرابع"ابله الناظره"

‏نجحت‏ نجحت ‏حتى ‏أصبح‏ ‏النجاح‏ ‏بغير‏ ‏معنى ، ‏فانقلب‏ ‏كل‏ ‏نجاحى ‏فشلا‏، ‏لماذا‏ ‏يفعل‏ ‏الانسان‏ ‏بنفسه‏ ‏كل‏ ‏هذا‏ ‏؟

احسست بالاحبااااط عند قراءه هذه الكلمات و سألت نفسى كيف ينقلب النجاح فشلا و لماذا...احسست انه ذلك اذا لم يجد الانسان معنى لنجاحه اى انه لا يوجد مثلا من يشاركه نجاحه و يحسسه به و بأنه يفعل الكثير و الذى ينال التقدير عند الناس

‏- ‏لأن‏ ‏الانسان‏ ‏أحيانا‏ ‏تسرقه‏ ‏أهداف‏ ‏غيره‏ ‏وهو‏ ‏يحسبها‏ ‏أهدافه‏ ، ‏وحين‏ ‏يفاجأ‏ ‏بالحقيقة‏ ‏يختل‏ ‏توازنه‏.

اوافق على هذه الجمله بشده

ياريت يا مصرصر تقوليلى ايه الكتاب التانى ال هنقراءه بس ارجوكى بلاش تانى فيونكات لانى صدقينى حياتى مش ناقصه كفايه حبسه ال4 حيطان فى السعوديه

[masraweya]

يا مرحب بالتليفزيون .. قصدي الباشمهندسة ..يا مرحب

مش مهم التأخير .. المشاركة جميلة

نيجي لعلاقة الآباء باولادهم

اللي فهمته ان المشكلة لما يكون هو ده الهدف الوحيد لوجود الآباء .. لأنه هيوجد حب تملك هؤلاء الأولاد و ده ممكن يؤثر سلبا على الطرفين

كم مرة سمعنا عن أم متعنتة في زواج ابنها و تفرض اختياراتها عليه؟

كم مرة أب "وقف حال" بنته لأنه"مستخسرها " في كل اللي اتقدمولها؟

و إذا تمرد الابن .. تخيلي رد فعل الأهل

أعتقد فيونكة أكبادناتوضح هذا

[masraweya]

بصراحة انا مش قادر ارفع عينى ولا ادخل النادي .. ولا استاهل حتى كباية شاي ساده:ph34r:

يا أخي و لا يهمك .. ادخل برجلك اليمين

***********

خلاصة ما قرأت

قعدت فعلاً أفكر في لحظات الفرحة اللى عشناها من بعد حرب 73 لحد الآن لقيتها لحظات قليلة قوي سواء لحظات فوز منتخبنا القومي ببطولات امم افريقيا ووصوله لكأس العالم 90 , ولحظات تكريم علماء مصر الحاصلين على جائزة نوبل , لكن فين الإنجازات اللى تفرح وتشعر الواحد بالفخر والإعتزاز فين الأهداف القومية التى توحدنا, لم أتذكر أي شيء افخر به حدث من 73 الى الآن.

************

وجاء ملخص اجاباته على الاسئلة السابقة

1.حبنا الشديد للوطن فمصر في قلب كل مصري

2.اننا كمصريين دائماً متفائلين ونحلم ونصبر وعندنا الأمل في رؤية بلدنا أفضل

سؤالي .. هل لا زلنا كذلك .. أم ان غريزة البقاء "كأفراد" وليس كأمة و مجتمع طغت على كل شيئ

في آخر الصفحة الثانية نبهنا الى نقطة مهمة جداً لنا كمسلمين , اننا لابد ان ننزع الدنيا من قلوبنا عند الوقوف اما الكعبة الشريفة واضيف عليها اننا لابد ان ننزع الدنيا عند دخول اى مسجد او عند الوقوف في الصلاة امام الله عز وجل.

في الصفحات الثلاثة الأخيرة انتهيت ان الكاتب يدعونا عند دعائنا سواء في المسجد الحرام او المسجد النبوي ان لا ننسي في دعائنا الوطن والشعب ولا نكتفي بالدعاء لأنفسنا وعائلتنا وأصدقائنا وفقط.

واضيف عليه الا ننسي الدعاء لأنفسنا ولأهلنا وللوطن وللشعب وللمسلمين أجمعين في كل بقاع الأرض , أتمنى ألا ننسي أن ندعوا أن يوحد الله كلمتنا وأن يحرر بلاد المسلمين من اى عدو غاشم, لا ننسي أن ندعوا للمجاهدين, لا ننسي أن ندعوا لأموات المسلمين , لا ننسي ان ندعوا لمرضي المسلمين, لن ننسي أن ندعوا لشباب وبنات المسلمين, لا ننسي أن نسأل الله من خير ما سأله حبيبنا ونبينا محمد صلي الله عليه وسلم ونستعيذ بالله من شر ما استعاذ به نبينا وحبيبنا محمد صلي الله عليه وسلم

جزاكم الله خيرا على التذكرة

مع تحياتي

[masraweya]

السلام عليكم

احنا عندنا كتابين من المرة الماضية

جذور العلمانية

و

الزحف المقدس

فيه كتاب

ترام القاهرة

ترام القاهرة.pdf

إذا تحبوا تقترحوا كتاب آخر .. يا ريت تتفضلوا بطرحه

تم تعديل 30 أكتوبر 2010 بواسطة masraweya

[Howayda Ismail]

السلام عليكم

احنا عندنا كتابين من المرة الماضية

جذور العلمانية

و

الزحف المقدس

فيه كتاب

ترام القاهرة

ترام القاهرة.pdf

إذا تحبوا تقترحوا كتاب آخر .. يا ريت تتفضلوا بطرحه

اسجل اعجابى بالنادى واعضاءه ولو ممكن كتاب (لاتحزن) لعائض القرنى

[nightmare]

اسجل اعجابى بالنادى واعضاءه ولو ممكن كتاب (لاتحزن) لعائض القرنى

أى خدمة يا أ.هند

لاتحزن -- د.عائض القرني

مع تحياتي

[Om Zayd]

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

إيه رأيكم نقرا كتابين -عشان منزهقش- ترام القاهرة و لا تحزن؟

[nightmare]

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

إيه رأيكم نقرا كتابين -عشان منزهقش- ترام القاهرة و لا تحزن؟

نعم mfb:

ده كتاب لا تحزن بتاع 500 وحاجة صفحة , بالراحة علينا شوية با ام زايد يا أختي , حلو قوي كتاب "عمرة كاتب" نقراه تانى.:D

مع تحياتي

[Om Zayd]

ده كتاب لا تحزن بتاع 500 وحاجة صفحة , بالراحة علينا شوية با ام زايد يا أختي , حلو قوي كتاب "عمرة كاتب" نقراه تانى.:D

مع تحياتي

أنا مش قصدي نخلصهم .. نبدأ فيهم .. بالذات ان لا تحزن ممكن يكمل معانا فترة .. كل ما نزهق نبص فيه

و بعدين .. أنا ما كنتش عايزة أتكلم .. عمرة كاتب جزء من كتاب إسلام بلا ضفاف -حوالي 300 صفحة .. أقرؤه حاليا

[Simba]

النهاردة ابتديت في كتاب تاني اسمه "مباريات سيكولوجية" لدكتور عادل صادق

ممكن رابط الكتاب ده لو تكرمتي يا لماضة

شكرا

[Diab]

مستنية المناظرة إذا لقيتها

بعد بحث مكثف في كل الهاردات الداخلية والخارجية والإسطوانات والديفيديهات وجدتها ولله الحمد.

مناظرة مصر بين الدولة الإسلامية والعلمانية

مع تحياتي

جامد أوي الكتاب ده

شكرا يا خير اللهم أجعله خير

تم تعديل 31 أكتوبر 2010 بواسطة Diab

[nightmare]

جامد أوي الكتاب ده

شكرا يا خير اللهم أجعله خير

الله يكرمك يا عم دياب , احنا في الخدمة

بس حاجة تزعل لما تعرف ان المناظرة دي تمت على هامش معرض الكتاب , وفي جو محترم ومذهب , تخليك تتأكد إننا وللأسف في إنحدار مستمر , المعرض زمان كان عامل ازاى وأفكاره عاملة ازى ودلوقتى بقي ايه

واهلا وسهلاً بيك في النادي , منتظرينك يوم الجمعة ان شاء الله لإفادتنا بملخص ما قرأت

وما تنساش تجيب " المــج " بتاعك معاك:D

مع تحياتي

[masraweya]

السلام عليكم

مناقشة كتاب اللاهوت العربي و اصول العنف الديني