اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

تسجيل إعجاب بالسياسة الخارجية الإيرانية


shawshank

Recommended Posts

بإمكان البعض أن يسميه تحزبًا ضد الغرب القوي، أو كرهًا لأمريكا، أو تعاطفًا مع الشرق الضعيف، أو فرحًا تعويضيًا عن سياسة مصر الخارجية المذعنة المنبطحة باستمرار، لكن إعجابي بالسياسة الخارجية الإيرانية يزداد يومًا بعد يوم. القائمون على السياسة الخارجية في إيران يعرفون قواعد اللعبة جيدًا، ويفهمون تمامًا مفردات الغرب، بل ويتبادلونها معهم مستخدمين نفس الأدوات.

زاد إعجابي هذا بعد أن قرأت خبر وصف إحدى الصحف الإيرانية، والتي تشرف عليها الدولة، لزوجة رئيس فرنسا بـ " العاهرة"، في رد فعل لتدخلها في الشئون الإيرانية بخصوص عقوبة الرجم التي قد تواجهها سيدة إيرانية اتهمت بالزنا. ثم لاحقًا إعلان السلطات الإيرانية عدم تأييدها توجيه الشتائم لمسئولي الدول الأخرى.

وبعيدًا عن تفاصيل القضية، وعن مدى بذاءة الرد الصحفي، وعمن على صواب ومن على خطأ، وعن المصالح السياسية، وعن أي ايدلوجيات، أسجل إعجابي بما تفعله إيران خارجيًا، ومع الغرب بالتحديد. أشعر فعلاً أنني أمام دولة لها سيادة وكيان واستقلال وكرامة وهيبة. أشعر أنها تعامل الغرب معاملة الند التي تتطلب ردود أفعال مساوية في القوة لما يمكن أن يمس سيادة الدولة. أسجل إعجابي هنا بمبدأ وموقف يحترق قلبي لأن بلدي تفتقدهما.

صحيفة إيرانية تصف زوجة ساركوزي بأنها "عاهرة"

وصفت صحيفة إيرانية كارلا بروني زوجة الرئيس الفرنسي نيكولا ساركوزي بأنها "عاهرة" بعد أن انتقدت توجه طهران لرجم امرأة حتى الموت. وكانت بروني قد انضمت إلى حملة تهدف لانقاذ سكينة اشتياني من تنفيذ حكم برجمها. وتواجه اشتياني، البالغة من العمر 43 عاما ولديها ولدان، اتهامات بالزنا مما قد يؤدي لاعدامها. وابرزت صحيفة (كيهان) العنوان التالي "العاهرات الفرنسيات ينضممن إلى مظاهرة حقوق الإنسان"، متهمة سيدة فرنسا الأولى بالنفاق. ولفتت الصحيفة انتباه القراء إلى علاقات بروني المتعددة مع العديد من الشخصيات الشهيرة رفيعة المستوى.

رفض فرنسي

وفي أول رد فعل فرنسي على ما نشرته الصحيفة، قالت وزارة الخارجية في بيان "نحن نعلم السلطات الإيرانية أن الإهانة التي نشرتها صحيفة كيهان اليومية بشأن عدد من الشخصيات الفرنسية، بما فيها السيدة كارلا بروني ساركوزي، غير مقبولة". في المقابل، اعلن الناطق باسم الخارجية الايرانية رامين مهمانبرست ان الحكومة الايرانية "لا تؤيد" اسلوب الشتائم الذي اعتمدته بعض وسائل الاعلام الايرانية بحق كارلا بروني. وقال المتحدث ردا على سؤال حول هذه التعليقات خلال مؤتمره الاسبوعي ان "الجمهورية الاسلامية لا تؤيد توجيه الشتائم الى مسؤولي دول اخرى". واضاف "آمل في ان تراعي وسائل الاعلام كافة هذا الامر". واوضح "يمكن انتقاد سياسة بعض الدول المعارضة او تصرف مسؤولين من دول اخرى والاحتجاج على ذلك, لكن يجب الا نستخدم كلمات نابية. هذا امر غير لائق".

كل لحظة إبطاء في نيل المعتدين جزاءهم ... خطوة نحو كفر المجتمع بالعدالة، ودرجة على سلم إيمانه بشريعة الغاب

رابط هذا التعليق
شارك

بإمكان البعض أن يسميه تحزبًا ضد الغرب القوي، أو كرهًا لأمريكا، أو تعاطفًا مع الشرق الضعيف، أو فرحًا تعويضيًا عن سياسة مصر الخارجية المذعنة المنبطحة باستمرار، لكن إعجابي بالسياسة الخارجية الإيرانية يزداد يومًا بعد يوم. القائمون على السياسة الخارجية في إيران يعرفون قواعد اللعبة جيدًا، ويفهمون تمامًا مفردات الغرب، بل ويتبادلونها معهم مستخدمين نفس الأدوات.

زاد إعجابي هذا بعد أن قرأت خبر وصف إحدى الصحف الإيرانية، والتي تشرف عليها الدولة، لزوجة رئيس فرنسا بـ " العاهرة"، في رد فعل لتدخلها في الشئون الإيرانية بخصوص عقوبة الرجم التي قد تواجهها سيدة إيرانية اتهمت بالزنا. ثم لاحقًا إعلان السلطات الإيرانية عدم تأييدها توجيه الشتائم لمسئولي الدول الأخرى.

وبعيدًا عن تفاصيل القضية، وعن مدى بذاءة الرد الصحفي، وعمن على صواب ومن على خطأ، وعن المصالح السياسية، وعن أي ايدلوجيات، أسجل إعجابي بما تفعله إيران خارجيًا، ومع الغرب بالتحديد. أشعر فعلاً أنني أمام دولة لها سيادة وكيان واستقلال وكرامة وهيبة. أشعر أنها تعامل الغرب معاملة الند التي تتطلب ردود أفعال مساوية في القوة لما يمكن أن يمس سيادة الدولة. أسجل إعجابي هنا بمبدأ وموقف يحترق قلبي لأن بلدي تفتقدهما.

صحيفة إيرانية تصف زوجة ساركوزي بأنها "عاهرة"

وصفت صحيفة إيرانية كارلا بروني زوجة الرئيس الفرنسي نيكولا ساركوزي بأنها "عاهرة" بعد أن انتقدت توجه طهران لرجم امرأة حتى الموت. وكانت بروني قد انضمت إلى حملة تهدف لانقاذ سكينة اشتياني من تنفيذ حكم برجمها. وتواجه اشتياني، البالغة من العمر 43 عاما ولديها ولدان، اتهامات بالزنا مما قد يؤدي لاعدامها. وابرزت صحيفة (كيهان) العنوان التالي "العاهرات الفرنسيات ينضممن إلى مظاهرة حقوق الإنسان"، متهمة سيدة فرنسا الأولى بالنفاق. ولفتت الصحيفة انتباه القراء إلى علاقات بروني المتعددة مع العديد من الشخصيات الشهيرة رفيعة المستوى.

رفض فرنسي

وفي أول رد فعل فرنسي على ما نشرته الصحيفة، قالت وزارة الخارجية في بيان "نحن نعلم السلطات الإيرانية أن الإهانة التي نشرتها صحيفة كيهان اليومية بشأن عدد من الشخصيات الفرنسية، بما فيها السيدة كارلا بروني ساركوزي، غير مقبولة". في المقابل، اعلن الناطق باسم الخارجية الايرانية رامين مهمانبرست ان الحكومة الايرانية "لا تؤيد" اسلوب الشتائم الذي اعتمدته بعض وسائل الاعلام الايرانية بحق كارلا بروني. وقال المتحدث ردا على سؤال حول هذه التعليقات خلال مؤتمره الاسبوعي ان "الجمهورية الاسلامية لا تؤيد توجيه الشتائم الى مسؤولي دول اخرى". واضاف "آمل في ان تراعي وسائل الاعلام كافة هذا الامر". واوضح "يمكن انتقاد سياسة بعض الدول المعارضة او تصرف مسؤولين من دول اخرى والاحتجاج على ذلك, لكن يجب الا نستخدم كلمات نابية. هذا امر غير لائق".

النظام الصفوي الايراني ينصب على شعبه ويبيع لهم الوهم وممكن يقطع عنهم الانترنت كمان بيفكرني بايام عبدالناصر

هل تعلم ان عدد النساء اللائي يمتهن " الدعاره" في ايران تخطى 150 الف امرأه

رابط هذا التعليق
شارك

انا شايف ان ايران بلد محترمة

حاطين اهدافه معينة وبيسعوا بكل قوة لتحقيقها وكمان بدأوا بالفعل فى تحقيق جزء كبير من هذه الاهداف

ايا كانت هذه الاهداف

المهم ان لهم شخصية وقوة وتأثير

:roseop:

اللهم يــامن أجــاب نوحــــــــــــا حين ناداه

ويامن كشف الضر عن أيوب في بلــــــواه

ويامن سمع يعقوب في شكــــــــــــــــــــواه

ورد إليه يوسف وأخـــــــــــــــــــــــــــــــــاه

وبرحمته أرتد بصيرا وعادت النور عيناه

اللهم آتنا في الدنيا حسنة وفي الآخرة حسنة وقنا عذاب النار

رابط هذا التعليق
شارك

النظام الصفوي الايراني ينصب على شعبه ويبيع لهم الوهم وممكن يقطع عنهم الانترنت كمان بيفكرني بايام عبدالناصر

يا سيدي أنا أعرف أنظمة ممكن تقطع عن شعبها الكهربا ... وأنظمة مالهاش أي أهداف أو مواقف دولية ليها أي لون أو طعم، وسياسة خارجية مستسلمة تمامًا للغرب. أنظمة مالهاش حتى ايدلوجية ... هدفها الوحيد المصالح الشخصية للحكام. فكتير من الشعوب اللي بتحكمها الأنظمة دي بيفرحوا جدًا لما يشوفوا نظام عادي، ماهواش قوة عظمى ولا حاجة، بيقول للغرب لأ، اقف عندك، هنا خط أحمر ودي سيادة دولة. ومش كده وبس، لا، ده يقول كده بحرفية وجرأة وشجاعة وعلانية، بمقاييس الغرب نفسه. وفي نفس الوقت بيحزنوا إن نظمهم مبتعملش كده. يعني مجرد شعور عاطفي عفوي بالفرحة الممزوجة بالأسى إن ناس عادية ميفرقوش عننا كتير، رفعوا راسهم وقالوا اللي احنا مقدرناش نقوله ... قالوا: لأ.

كل لحظة إبطاء في نيل المعتدين جزاءهم ... خطوة نحو كفر المجتمع بالعدالة، ودرجة على سلم إيمانه بشريعة الغاب

رابط هذا التعليق
شارك

القائمون على السياسة الخارجية في إيران يعرفون قواعد اللعبة جيدًا، ويفهمون تمامًا مفردات الغرب، بل ويتبادلونها معهم مستخدمين نفس الأدوات.

هى دى الفكرة

بغض النظر عن رأينا فى النظام الايرانى وافعاله

انك تتعامل مع الغرب بأسلوبهم وتكون فاهم قواعد اللعبة السياسية ... اعتقد هو دا النجاح

كم خسرنا قضايا مع الغرب ونحن اصحاب الحق

رابط هذا التعليق
شارك

  • بعد 4 أسابيع...

هذا مقال ذو صلة لإبراهيم عيسى في "الدستور" حول ازدواجية الغرب، وقضية المرأة الإيرانية كمثال ...

الزانية والزعيم المقتول!

سيدة إيرانية ضبطها زوجها وهي تخونه وتزني، فقتلته قبل أن يقتلها، قبضوا عليها وحققوا معها وحكموا عليها بالرجم تطبيقًا للشريعة الإسلامية، بمجرد صدور الحكم تحركت الحكومات الأوروبية والبيت الأبيض طبعًا لإدانة الحكم ونشرت الصحافة الدولية عشرات التقارير تتهم حكومة طهران بالبربرية والوحشية، وصدرت عشرات البيانات والتصريحات ضد أحمدي نجاد وحكم الملالي في هذا البلد، الغريب أن السعودية ترجم النساء الزانيات حتي الموت ومع ذلك لا يقدر مسئول أمريكي أو وزير أوروبي واحد علي إدانتها!

كل يوم تُنفذ السعودية حكمًا من هذه الأحكام التي تنطبق عليها أوصاف الغرب وتعبيراته من نوعية الوحشية والبربرية، ومع ذلك فإن أحدًا لا يمس شعرة من السياسة السعودية ولا يُتهم طبعا ملك السعودية بأي سوء، بل هو عندهم الملك المتطور المستنير! ما الفرق إذن، طهران ترجم امرأة بتهمة القتل والزني، والسعودية تطبق نفس العقوبة وترجم الزانية طبقًا لحدود الشريعة الإسلامية، فما الذي يجعل الغرب يهاجم ويهجم علي طهران ويسكت ويمالئ السعودية رغم نفس الفعل؟!

يا راجل بذمتك مش عارف؟!

ابحث عن معاداة إسرائيل..

الدولة التي تشكل خطرًا علي إسرائيل، والتي تواجه وتعارض السياسة الأمريكية، والتي ترفض المشي في قطيع الراعي الأمريكي والصهيوني للمنطقة تبقي بنت ستين في سبعين بربرية ووحشية، بينما الدولة التي تنفذ نفس أساليب حكمها وتطبق ذات نفس الحدود، لكنها مهذبة مع إسرائيل ومتحالفة مع أمريكا تبقي علي قلبهم كالعسل من غذاء ملكات النحل!

هذا هو الغرب المنافق وهذه هي الإدارة الأمريكية الأفاقة!

تماما كما تنقلب الدنيا علي اغتيال رئيس الوزراء اللبناني رفيق الحريري ويتم تشكيل محكمة دولية بقرار من الأمم المتحدة للتحقيق في مقتله، بينما علي بعد كام كيلو متر في فلسطين هناك زعيم عربي آخر تم اغتياله وقتله بينما لا يتحدث عنه أحد!

لقد اغتيل ياسر عرفات بالسم وقتلوه في قلب بيته وداره وبين رجاله، ويعرف العالم كله أن إسرائيل قتلته لكن لا أحد يهتم، لا فلسطيني من هؤلاء الذين عاشوا تحت نعل حذائه طالب بتحقيق حول اغتياله، بل صمتوا وتواطأوا وانشغلوا بحسابات زوجته في بنوك سويسرا، ولا حاكم أو مسئول عربي ممن أغرقهم أحضانًا وقبلات نطق بكلمة واحدة عن اغتياله أو طرح فكرة تشكيل محكمة دولية للتحقيق في اغتياله، ولا السعودية التي تشارك في تمويل المحكمة الدولية التي تحقق في اغتيال الحريري فكرت في أن تمول محكمة تحقق في اغتيال عرفات، كأن الحريري الذي كان علي هوي فرنسا وأمريكا دمه غال، وعرفات المحاصر في رام الله دمه رخيص وتافه!

هذه هي العدالة الدولية فلتذهب مع أصحابها إلي الجحيم!!

كل لحظة إبطاء في نيل المعتدين جزاءهم ... خطوة نحو كفر المجتمع بالعدالة، ودرجة على سلم إيمانه بشريعة الغاب

رابط هذا التعليق
شارك

هل حكامنا العرب يفهمون ذلك؟ ... بالتأكيد هم يفهمون ويشاركون فى هذه المهزلة

ولكن الشعوب تنساق خلف اعلامنا الحكومى والمنساق هو كذلك خلف الاعلام الغربى

انها دوامة ... ولا نعرف متى وكيف نخرج منها

رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة
×
×
  • أضف...