اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

الخطأ فى مقولة الحديث فى الدين مع علماء الدين .. تماما مثل الحديث فى الطب


عادل أبوزيد

Recommended Posts

كثيرا ما واجهتنى عبارة الكلام فى الدين لعلماء الدين مثل أن الحديث فى الطب للأطباء و فى الهندسة للمهندسين و لم أكن أقبل هذه المقولة

ما سبق كان إستهلالا لابد منه

الكاتب خالد منتصر أفرد مقاله اليومى لعدة أيام لعرض المقولات المغلوطة التى تقف عائقا أمام الإجتهاد و إليكم نص مقاله يوم الجمعة الماضى:

هل هذه حقاً بدهيات دينية؟ (6)

بقلم خالد منتصر 20/ 8/ 2010 «كما تذهب إلى الطبيب عند مرضك، لابد أن تذهب إلى عالم الدين عندما تريد أن تتحدث فى الدين».. عبارة شهيرة وجملة محفوظة تُشهر دائماً فى وجه كل من يناقش الشيوخ فى أمور تجديد الفكر الدينى، وصارت بدهية يحسبها قائلوها مفحمة.. للأسف هذه العبارة بها خلل وقياس خاطئ وخداع ينطلى على الكثيرين، فالطب والفيزياء والكيمياء علوم تجريبية، أما التاريخ وعلم النفس وعلم الاجتماع وعلم الدراما وعلم الفقه والحديث... إلخ فهى علوم إنسانية،

وأحياناً يطلق على الأولى علوم صلبة والثانية علوم رخوة.. العلوم التجريبية مختلفة تمام الاختلاف عن العلوم الإنسانية وتقتصر على المتخصصين نتيجة لطبيعتها وأسلوب تعلمها، أما العلوم الإنسانية فمن الممكن أن يدق على أبوابها غير المتخصصين، وسأعطى أمثلة لتوضيح ما أريد قوله من علم التاريخ.. معظمنا قرأ كتاب «الثورة العرابية» للكاتب صلاح عيسى، وهو رجل غير متخصص بالمعنى الأكاديمى،

ولكن كتابه إضافة لعلماء التاريخ بل مرجع لكل من يريد تحضير رسالة دكتوراه عن هذه المرحلة، وكذلك كتب هيكل عن فترة حرب السويس و67، وأيضاً كتاب أحمد بهاء الدين عن فترة الملكية وكتب جمال بدوى عن التاريخ الإسلامى، لم تحدث ثورة من دكاترة التاريخ على هؤلاء الكُتاب بدعوى عدم تخصصهم وقبلوا اجتهاداتهم لأنهم يفهمون طبيعة العلوم الإنسانية ورحابة منهجها، ورغم ذلك تحاول كل العلوم الإنسانية تطبيق مناهج البحث العلمى واستيراد صرامتها ودقتها من العلوم التجريبية باستثناء العلوم الدينية: علوم الفقه والحديث والتفسير والتاريخ الإسلامى لن تستحق صفة ولقب علوم طالما هى رافضة مناهج البحث العلمى الحديثة، ومن يحاول البحث بالمنهج العلمى فيما يطلق عليه «العلوم الدينية» يتم تكفيره بداية من طه حسين وحتى نصر أبوزيد.

رفض المناهج العلمية فى البحوث الدينية جعل رجال الدين مجرد شرّاح للشرح الأصلى وملخصين للملخصات وواضعى هوامش وحواشى فقط، بالطبع هم يحفظون أكثر.. ولكن هل هذا الحفظ يكفى؟

إن ملكة الحفظ هى أقل ملكات العقل الإنسانى، وأرقى هذه الملكات هى العقل الناقد والمحلل والمبدع، فبمجرد نقرة كمبيوتر الآن أو برنامج على المحمول تستطيع أن تقارن بين خمسين ألف حديث كانت تستنفد جهد أربعين سنة من أئمة الحديث القدامى. رجال الدين الآن مثلهم مثل من يحفر فى نفس الحفرة للبحث عن الكنز أو بئر البترول، وكلما أرادوا البحث هداهم تفكيرهم إلى مجرد تعميق نفس الحفرة أكثر وأكثر، وعندما يقترح أى مفكر عليهم بحفر حفرة أخرى يثورون ويهاجمون ويكفّرون، فالمهارة التى يمتلكها رجال الدين هى مهارة الحفظ ثم تلقين ما حفظوه، مهاراتهم تنحصر فى مناقشة التفاصيل لكن القواعد الفقهية العامة التى وضعها بشر لا تواتيهم الجرأة على مجرد الاقتراب منها وتغييرها،

فهم يعتبرونها مقدسة، ويقولون لابد لمن يناقش أن يكون من داخل منظومة الأزهر، وحتى عندما يأتى واحد من داخل هذه المنظومة مثل الشيخ أبورية أو أحمد صبحى منصور أو غيرهما ليناقش صحة أحاديث أبوهريرة، أو ليتساءل: كيف روى ابن عباس الذى كان طفلاً عند وفاة الرسول كل هذه الأحاديث؟!.. كل من يتجرأ على مجرد التساؤل يتحالفون ضده وينفونه خارج القبيلة، ويفتشون فى نيته، ويصبح الرافضى الكافر الزنديق!.. إذن القضية ليست قضية صراع بين أزهرى وغير أزهرى، إنما القضية صراع بين عقل ناقد وعقل ناقل.

مواطنين لا متفرجين


رابط هذا التعليق
شارك

خالد منتصر دا شخص لابحترمه ولا بحترم آراؤه

wst::

اللهم يــامن أجــاب نوحــــــــــــا حين ناداه

ويامن كشف الضر عن أيوب في بلــــــواه

ويامن سمع يعقوب في شكــــــــــــــــــــواه

ورد إليه يوسف وأخـــــــــــــــــــــــــــــــــاه

وبرحمته أرتد بصيرا وعادت النور عيناه

اللهم آتنا في الدنيا حسنة وفي الآخرة حسنة وقنا عذاب النار

رابط هذا التعليق
شارك

خالد منتصر دا شخص لابحترمه ولا بحترم آراؤه

wst::

أنا شخصيا و تقريبا كل من أعرف أحترمه جدا و أحترم آراؤه جدا و هو من القلة التى تحمل لواء التنوير فى وقت إختلط به الحابل بالنابل و ربما يتسع لى الوقت و أفرد موضوعا خاصا عن القضايا الفكرية التى خاض غمارها من أول قضية مخاطر التدخين حتى القضية التى نحن بصددها عن تعسف بعض المحسوبين على الدين و يفرضون الكهانة على الإسلام.

مواطنين لا متفرجين


رابط هذا التعليق
شارك

استاذ عادل

كل سنة وحضرتك طيب

لكم آراؤكم ولى آراء .. والحياة ظلال وأضواء

:roseop:

اللهم يــامن أجــاب نوحــــــــــــا حين ناداه

ويامن كشف الضر عن أيوب في بلــــــواه

ويامن سمع يعقوب في شكــــــــــــــــــــواه

ورد إليه يوسف وأخـــــــــــــــــــــــــــــــــاه

وبرحمته أرتد بصيرا وعادت النور عيناه

اللهم آتنا في الدنيا حسنة وفي الآخرة حسنة وقنا عذاب النار

رابط هذا التعليق
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

العالم في الدين يجب ان يكون علي علم بعلم الحديث

لاننا سنه او لاننا اهل سنه

يعني بنفهم ديننا عن طريق فهم الصحابه للدين اللي سمعوه وعاشوه مع سيدنا محمد

يعني مش هنستطيع ان نحفر في حفره غير الحفره دي عشان نعرف ديننا

والكلام في الدين مفتوح لكل المسلمين الصحابه كانو يقولون تعالي نغتب في الله ساعه

لكن الاجتهاد مش لاي حد هي مش هيصه ده دين من عند الله اللي خلقنا وهو قال ان ده اخر دين ومفيش كلام تاني جديد ومفيش انبياء تاني

وقال كمان ان الدين ده يناسب كل الناس في اي وقت ومكان

وامور دنيتنا لنا حق التعامل فيها كيفما نشاء في حدود الدين

يعني نزرع او نقلع ازاي كيفما نشاء

وبديهيا لو في عالم وجاهل يتكلمان في الدين فالجاهل يسمع للعالم ما كان يحدث في زمن الرسول في مسالته

وعلي الجاهل اسقاط ما سمعه من العالم علي حياته او مسالته

او يسال العالم ان يسقط له هذا الاسقاط

لكن لو تناقش اتنين جهله في الدين فليس من الممكن ان يخرجو بشيئ من النقاش فهذا يكون نيقاش في الهواء ليس لهم اسناد في كلامهم الا الهوي

لكن الدين علم واشرف العلوم ولا نريد من المفكرين او ما يعتقدون انفسهم انهم مفكرين ان يجتهدو في دين الله

بل نريد من كل المسلمين ان يطلبو العلم فطلب العلم فريضه علي كل مسلم زي الصلاه

وان يتناقشو في امور دينهم او يغتابو في الله

لكن الاجتهاد يجب ان يكون من قبل العلماء ولو حد عايز يناقش العلماء عليه ان يتعلم كيفيه هذا العلم

يعني كيف يناقش مساله دينيه لان النقاش في الدين له اصول وقواعد مش افكار وتكهنات بتاعت المفكرين

والحمد لله ان العلماء يستطيعون ان يناقشو حتي الجهله ويغلبوهم

وكانو يقولون جاهل سني يستطيع ان يهزم عالم صاحب بدعه

والله المستعان

خالد منتصر مين ده :)

رابط هذا التعليق
شارك

خالد منتصر مين ده :)

معلوماتي أن مهنته الأصلية طبيب (وربما يُتوقع من مقاله أنه من غير علماء الدين)، ومؤخرًا بدأ يكتب في الصحافة ويظهر في الفضائيات.

فهمت من كلام خالد منتصر أن علوم الدين هي من العلوم الإنسانية، ولديّ على ذلك تحفظ أن العلوم الإنسانية تحتمل آراءً وتقديرات متعددة، لكن الدين حق ثابت لا يتغير. فمن المتوقع أن كل من يقول في الدين يحاول البحث عن هذا الحق الثابت الذي لا يتغير، بصرف النظر عن رأيه أو تقديره الشخصيَّين. ولا تتوفر تلك السمات في العلوم الإنسانية.

وإن كان خالد منتصر يسعى محايدًا للحقيقة، فأرى أنه ربما قد فات عليه أن قرن رسول الله صلى الله عليه وسلم، والذي يليه والذي يليه هي أفضل قرون الإسلام بنص الحديث الشريف، بما يجعل العودة لتلك القرون والاغتراف منها باستمرار ميزة يتحلى بها علماء الإسلام لا عيبًا. لكني أتفق معه في جوهر مأخذه على العلماء في صيرورة تلك العودة تجمدًا عند الكثيرين منهم. لكن ربما يكون عذرهم حذرهم الشديد من عاقبة التجرؤ مهما كانت الفوائد، وذلك من باب تغليب المصلحة على المفسدة. ولو كنت مكانه ودعوت علماء الدين للاغتراف من غير هذه القرون ونهروني عن ذلك، لنظرت نظرة موضوعية في نهرهم وحللته ووضعت احتمالاً ولو ضئيلاً لكون وجهة نظرهم صحيحة. وآخذ أيضًا على أكثر العلماء عدم تحرّيهم المناقشة الموضوعية مع هذا الفكر، واستنفاذ كل الحجج في محاولة اقناعه.

وجهة النظر التي يتبناها خالد منتصر تعتمد على عدة ركائز، منها عدم الاعتماد على أقوال أو أفعال السابقين. فهم بشر يصيبون ويخطئون. ونحن كذلك بشر نصيب ونخطئ. هم أتوا في زمان ما، اجتهدوا في الإسلام بمقتضيات هذا الزمان. ونحن أتينا في زمان آخر، فلنا أن نجتهد أيضًَا بمقتضيات هذا الزمان. فوجهة النظر تلك لا تؤمن بفهم أو قول السابقين. وفوق هذا، لا تؤمن بما يسمون العلماء. من الركائز الأخرى التي تعتمد عليها وجهة النظر تلك، أن لمن يدين بالإسلام أن يجتهد فيه قدر ما يستطيع وقدر ما يحب وقدر ما يتطلبه زمانه وحاجاته. وأنه لا يستقيم ترك الاجتهاد لما يسمون العلماء وحدهم لأنه لا كهنوت في الإسلام. وأنه لكل مسلم الحق في استنباط ما يشاء في الإسلام بناء على ثابتين وحيدين هما القرآن والسنة. وأنه ليس من حقه فقط العمل بما استنبط، بل ونشره أيضًا للناس للاستفادة منه. وجهة النظر الأخرى تضع شروطًا للاجتهاد نقلتها من قبل في موضوع من هو المجتهد.

الحقيقة أنا أرى أنّ مردَّ جُلِّ الخلاف بين الكثير من أطياف "المفكرين" المسلمين إلى اختلافهم على - وأستعير هنا مصطلحات الهندسة والصناعة - ما هو توصيف Specification وما هو تنفيذ/تطبيق Implementation في الإسلام. فالتوصيف هو وضع شروط عامة واضحة ومحددة، والتنفيذ/التطبيق هو الوصول لهدف يحقق شروط التوصيف. فمثلاً في الصناعة هناك الأيزو الذي يضع معايير محددة لمواصفات منتج ما، هذا توصيف. يقوم مصنع ما بانتاج هذا المنتج بالمواصفات المطلوبة، لكن بطريقة ما (آلات أو عمالة أو مدة زمنية معينة)، هذا تنفيذ/تطبيق. وعلى ذلك لكل توصيف يوجد عدد كبير جدًا من طرق التنفيذ/التطبيق. في الإسلام توجد مصادر متعددة، مثل القرآن الكريم والسنة النبوية وأفعال وأقوال الصحابة وأفعال وأقوال تابعيهم ... الخ. من في هؤلاء توصيف ومن تنفيذ/تطبيق؟ أي من في هذه الأمور توقيفي لا يصح للمسلم الحيد عنه قيد أنملة، ومن كان مجرد طريقة للتنفيذ/التطبيق من الممكن أن تتغير بتغير المكان والزمان؟ هذا في رأيي مرجع معظم الخلاف بين أطياف كثيرة من المسلمين. فعلى أحد طرفي النقيض يرى شديدو الإفراط (قد يُسمًّون متطرفي السلفية) أن تلك المصادر كلها تقريبًا توقيفية، أي أن كلها تقريبًا توصيف لابد من اتباعه ومراعاته في حياة المسلمين في أي زمان ومكان. بمعنى أن تلك المصادر هي خطوط تفصيلية دقيقة وليست خطوطًا عريضة عامة، وبالتالي تضيق بشدة مساحة الاجتهاد والرأي. فمثلا الحجاب وصلاة الرسول صلى الله عليه وسلم ومشيته وهيئته وطريقة نومه وشربه وأكله ... الخ كلها أمور توقيفية توصيفية لا يجوز الحيد عنها (لمن أراد فعل السنة). وعلى الطرف الآخر من النقيض يرى شديدو التفريط (قد يُسمًّون متطرفي المفكرين) أن كل تلك المصادر تقريبًا تنفيذية/تطبيقية، أي أنها مجرد طرق للتنفيذ/التطبيق خضعت للمكان والزمان. وأنه لابد من وجود طرق أخرى للتنفيذ/التطبيق لاختلاف الزمان والمكان. أي أن تلك الأمور هي خطوط عريضة عامة جدًا، بما يترك تقريبًا كل الإسلام مجالاً للاجتهاد والرأي. فمثلا هيئة الرسول وكيفية رؤية هلال رمضان والحجاب ... الخ كلها مجرد طرق لتنفيذ/تطبيق التوصيف. (رأى أحدهم أن القرآن بعضه توصيف وبعضه تنفيذ/تطبيق، فالمكيّ منه توصيف والمدني تنفيذ/تطبيق).

بين طرفي النقيض المذكورين تتراوح آراء الكثير من أطياف المسلمين. وبالتوازي مع ذلك، تتعرض تلك الأطياف لإشكالية ثبات الإسلام، وفي نفس الوقت صلاحيته لكل زمان ومكان رغم تطور هذا الزمان وذاك المكان. فيرى أحد الأطياف الفكرية أنه ينبغي الوصول لمواءمة ما تحافظ على ثبات القرآن الكريم ، وفي نفس الوقت صلاحية الإسلام كمنهج حياة لأي زمان ومكان ، اللذين هما بطبيعتهما متغيران . فيحاول هؤلاء الوصول لتفسيرات للقرآن الكريم تتغير بتغير الزمان والمكان ، بما يحقق صلاحية الإسلام لكل زمان ومكان .

تم تعديل بواسطة shawshank

كل لحظة إبطاء في نيل المعتدين جزاءهم ... خطوة نحو كفر المجتمع بالعدالة، ودرجة على سلم إيمانه بشريعة الغاب

رابط هذا التعليق
شارك

أستاذ عادل ... عمرك أطول من عمري ... منذ أيام قليلة كنت أنوي طرح موضوع جديد يتناول نفس النقطة تحت عنوان (أسطورة التخصص الديني) ... في إطار سلسلة مواضيع أنوي طرحها تحت عنوان شامل هو (تفكيك الفكر السلفي: الأساطير المؤسسة وآليات الحوار) ... لكن ما منعني هو انشغالي بمناقشات أخرى وقراءات في هذا المنتدى وغيره وأمور حياتية.

هذا الموضوع بالتحديد لدي فيه ما أضيفه على ما جاء في مقال الدكتور خالد منتصر ... وآمل أن يتسع وقتي لذلك قريبا.

تحياتي roseopen.gif

تم تعديل بواسطة أحمد سيف

إن فشلنا في الوصول للحكم ولتغيير البلد .. لا تقلقوا .. نحن فكرة .. الفكرة لا تموت ... تستمر لا تتوقف

البرادعي 15/10/2011

رابط هذا التعليق
شارك

هناك أمور فى الدين قابلة للنقاش والأخذ والرد

وهناك أمور اخرى لا تقبل النقاش ... فهى منزلة لحكمة لا يعلمها الا الله

وعليه ... عندما يريد شخص ما الاجتهاد فى امور الدين، يجب ان يكون قد حاز على قدر معقول من العلوم الدينية ... كأصول الفقه والحديث وغيرهم من علوم الدين

ولكن ما يحدث اليوم ... ان كل من هب ودب يتحدث فى امور الدين بناء على رأية الشخصى، وهذا الرأى الشخصى يكون غالبا مبنى على البيئة التى نشأ فيها هذا الشخص - سواء متشددة أو مفرطة

ما أراه هو ان الاجتهاد فى امور الدين له حدود ومتطلبات

رابط هذا التعليق
شارك

الاستاذ عادل ابو زيد

احييك علي هذا الطرح وإن كنت قد تعرضت له من قبل علي هذا الرابط

http://www.egyptiantalks.org/invb/index.php?showtopic=99529&st=0&p=591882entry591882

حتي نجوم الفضائيات الذين يملؤن السمع والبصر لم اراهم يلتزمون بهذا المعيار واستطيع ان اذكر لكم بالاسم وان تخصصاتهم لا تمت للدين بصلة لكنهم يمنعون الغير ان يتكلمون في الدين

الدين لنا جميعا وليس لفلان او علان

والدين لا يوجد به متخصصون ولكن يوجد به مجتهدون ويستطيع اي واحد منا ان يتعمق في الدين ويعرف ويقرأ دون حاجة لتخصص او حجب الغير عن التكلم في الدين

والدين الإسلامي هو اكبر ديانة تحث الفرد علي التعقل والتدبر فلماذا تحجرون علينا تحت بند التخصص

التزموا انتم اولا بهذا التخصص ثم طالبوا الغير بهذا الالتزام

ساعتها قد نسمع لكم ونفكر جديا

(.....إِنْ أُرِيدُ إِلاَّ الإِصْلاَحَ مَا اسْتَطَعْتُ وَمَا تَوْفِيقِي إِلاَّ بِاللّهِ عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَإِلَيْهِ أُنِيبُ) (هود : 88 )



رابط هذا التعليق
شارك

الاستاذ عادل ابو زيد

احييك علي هذا الطرح وإن كنت قد تعرضت له من قبل علي هذا الرابط

http://www.egyptiantalks.org/invb/index.php?showtopic=99529&st=0&p=591882entry591882

حتي نجوم الفضائيات الذين يملؤن السمع والبصر لم اراهم يلتزمون بهذا المعيار واستطيع ان اذكر لكم بالاسم وان تخصصاتهم لا تمت للدين بصلة لكنهم يمنعون الغير ان يتكلمون في الدين

الدين لنا جميعا وليس لفلان او علان

والدين لا يوجد به متخصصون ولكن يوجد به مجتهدون ويستطيع اي واحد منا ان يتعمق في الدين ويعرف ويقرأ دون حاجة لتخصص او حجب الغير عن التكلم في الدين

والدين الإسلامي هو اكبر ديانة تحث الفرد علي التعقل والتدبر فلماذا تحجرون علينا تحت بند التخصص

التزموا انتم اولا بهذا التخصص ثم طالبوا الغير بهذا الالتزام

ساعتها قد نسمع لكم ونفكر جديا

لا يوجد في الأسلام كهنوت و لا أسرار

بل حض على التفقه في الدين و طلب العلم

عندما عارضت المرأة عمر بن الخطاب و هو من هو علما و فقها لم ينكر عليها لأنها جاءت بالدليل من كتاب الله

لكن لا يصح الاجتهاد دون مقومات أو الكلام بغير علم

رابط هذا التعليق
شارك

السلام عليكم ورحمه الله وبركاته

انا حاسس اننا دلوقتى بقينا بنتكلم فى البديهيات

فى امور محدش كان يتخيل ان هذه القضايا ممكن ان تطرح اصلا

قبل ما ارد على كلام خالد منتصر

عاوز اسئل سؤال

لكى يقوم انسان بنقد رأى او فكر هل يشترط ان يكون عالم وفاهم لهذا الفكر او لا يشترط ؟

رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة
×
×
  • أضف...