اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

هو سمير رجب بقى يشتغل بارت تايمر في الاخبار ؟


se_ Elsyed

Recommended Posts

ةعلاشقشن.jpg

غدا.. يضئ شعب مصر شمعة جديدة للزعيم والقائد حسني مبارك. نودع معه عاما مضي مليئا بالعطاء والإنجاز، ونحتفل سويا بعام جديد من عمره المديد بإذن الله ويحدونا الأمل في أن يكون أكثر إشراقا من أجل خير مصر وشعبها وأمتها.

ان الرابع من مايو كل عام.. ليس مجرد مناسبة شخصية لحسني مبارك أو عائلية لأسرته الصغيرة، إنما هو مناسبة مصرية خالصة، يهدي فيها كل مصري إلي القائد باقة حب، مصحوبة بأمنيات في مستقبل أفضل يتحقق فيه مزيد من الحرية والنماء، ودعوات إلي الله، بأن يكلل مساعيه بالتوفيق والسداد من أجل النهوض بالوطن والدفاع عن قضايا الأمة.

* ماحدش يحوشني .. ماحدش يمسكني .. يا ناس حرام عليكم ... طب بالله عليكوا إنزلوا الشارع أي شارع وإسألوا الناس سؤال واحد " تحب تهدي إيه للريس بمناسبة عيد ميلاده الـ 76 ؟ " وهاسيبكوا لضميركوا وهاسيب الناس تتصرف معاكم ...

أما من ناحية الشمع ... فندرٍ عليه دستة شمع ليكي يا طاهرة أجيلك واكشف راسي يوم ما يحصل اللي في بالي ....

قال مناسبة لكل المصريين قال ..

حشيش : سمعني يابني أغنية حمادة هلال بتاعت " دايماً شموع شموع شموع "

وإن ماكنتش موجودة يبقى نزل اغنية العندليب بتاعة " طفيت الشمع رميت الورد يا هريدي "

وإن ماكنتش دي ولا دي موجودة يبقى روح نام عشان تصحى بدري .

الأحـــرار يؤمنون بمن معه الحق ..

و العبيــد يؤمنون بمن معه القوة ..

فلا تعجب من دفاع الأحرار عن الضحية دائماً ..

و دفاع العبيد عن الجلاد دائماً

رابط هذا التعليق
شارك

ويحدونا الأمل في أن يكون أكثر إشراقا من أجل خير مصر وشعبها وأمتها

من أجل خير "مصر" وعارفينها ... "وشعبها" وبرضه فاهمينها ... إنما إيه حكاية "وأمتها" دى؟

يعنى إيه "مصر وأمتها"؟.... الله؟ ده حتى هو مابقاش فاهم بيكتب إيه!!! stnd:: brd::

[وسط]!Question everything

[/وسط]

رابط هذا التعليق
شارك

جرعات النفاق زايده قوى فى كل الجرايد مش عارف هل علشان يقنعوا الناس انده احسن حال ولا علشان يتقوا شر واحد فى ارزل العمر وممكن يعمل اى حاجه فى اى حد ولا بيجهزوا الطريق للننوس ولا ايه لان الموضوع اصبح فى منتهى الخطوره

رابط هذا التعليق
شارك

طيب خدوا التحفة دى لسة طازة انا مليش دعوة لو حد قلبه ضعيف .[/colo

فى المساء اليوم:

في عيد ميلاد القائد والزعيم

مصر ستظل وفية..وحافظة للجميل

تحتفل مصر اليوم بعيد ميلاد زعيمها.. الرئيس محمد حسني مبارك.. وتبدأ معه عاماً جديداً في مسيرة الانجازات الكبيرة التي يقودها بكل كفاءة واقتدار.. من أجل الحاضر والمستقبل.. من أجل كل شاب وفتاة وشيخ يعيش علي أرض هذا البلد الأمين.

تلتف قلوب الملايين حول الرئيس حسني مبارك في يوم مولده.. بكل الحب والتقدير والثناء.. تجدد له البيعة وتباركه.. تضئ له شمعة.. تقدم له زهرة.. وتدعو له بدوام التوفيق والسداد.. فهو الزعيم الذي أعطي لشعبه وأمته بلا حدود.. مقاتلاً جسوراً وسياسياً مخضرماً.. مخلصاً في وده.. صادقاً في وعده.. متواضعاً بين أهله وعشيرته.

لقد عاهد الله أن يسترد للوطن كامل أرضه وترابه.. ويحفظه كريماً عزيزاً.. وأن يفتح أبواب الرزق أمام كل أبناء الشعب ليخرجهم من الضيق إلي الفرج.. ويشيد لهم صروح الحرية والديمقراطية التي تليق بأمة عريقة ذات تاريخ مجيد.. وصدق الزعيم فيما عاهد الله عليه.. فها هي أعلامنا عالية خفاقة.. وها هو وطننا مصون آمن مطمئن.. وسفينتنا تسير وسط الأمواج العاتية مرفوعة الهامة.. وها هي مشروعاتنا العملاقة في توشكي وسيناء وشرق العوينات وشرق التفريعة تبشر بالخير الوفير. وتعطي الأمل في غد مشرق بإذن الله.

وصدق الزعيم عهده.. فها هو بناء الديمقراطية الشامخ يعلو يوماً بعد يوم.. بحرية الصحافة التي نعيش أزهي عصورها.. وبالحوار الذي يشمل الجميع.. واستقلال القضاء. ونزاهة الانتخابات.. وبالانسجام الوطني الذي جمع كل الاتجاهات والتيارات علي قلب رجل واحد.. وجعل للتعدد السياسي معني وروحاً.

وحين يتحدث العالم عن الإصلاح والتطوير نفخر نحن بأننا كنا رواداً في هذا الطريق منذ زمن بعيد.. وأن زعيمنا كان سباقاً إلي الدعوة للإصلاح الشامل.. سياسياً واقتصادياً واجتماعياً.. حتي يأتي هذا الإصلاح بفكرنا.. وبما يناسب ظروف حياتنا وتقاليدنا.. فينقلنا فعلاً إلي ما هو أفضل. دون أن يحولنا إلي مسخ بلا هوية.. وبهذا المفهوم الواعي وضعنا الزعيم علي الطريق الصحيح للتنمية الجادة الشاملة.. وأنشأ لنا بنية أساسية تسمح ببناء قاعدة إنتاج ضخمة.. زراعياً وصناعياً.. في ظل وحدة وطنية راسخة.. ومناخ آمن مستقر. وستظل مصر الوفية حافظة الجميل للقائد الذي أثبتت تجارب الأيام أنه أهل للثقة.. وأنه خير من يحمل الأمانة عن جدارة وكفاءة.. فما فرط في حق من حقوق أمته.. ولا تنازل عن أحد ثوابتها القومية.. ودافع بكل قوة عن قضاياها العادلة.. في فلسطين والعراق.. القائد الذي طاف الدنيا يحمل وطنه في قلبه.. وشعبه بين جناحيه.. ويرسي قواعد جديدة لدبلوماسية التنمية.. فشهد العالم أجمع بحكمته وحنكته.

إننا في يوم ميلادك يا سيادة الرئيس نعاهدك علي أن تظل قلوبنا متعانقة.. وأيادينا متشابكة.. لنحقق الحلم الكبير الذي حلمناه معاً.. ونبني المستقبل الكبير الذي رسمناه معاً.

وكل عام وأنت بخير وسعادة.

رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة
×
×
  • أضف...