ربنا يبارك أيامكم وينور حياتكم.
لى فترة لم ادخل المحاورات...وحقيقة..فوجئت بهذا الموضوع و..قرأت مداخلة الأخ الفاضل / الأستاذ عادل..واتخضيت،
والحمد لله...عبير شخصيا..طمنتنى
حديثك يجعلنى .متشوقة، لكل كلمة سوف تحكيها
ولست أدرى لماذا أشعر أننا نفكر بنفس الطريقة ،، وتقريباااا ،، بعد كذا رحلة لبلدى.
تأكدت تماماااااا ...أن الغربة الآن هى فى،،،مصر
رغم كل الإصلاحات وال،،،،وال،،،وال،،،،
بنوا كل شيء...ونسيوا بناء الإنسان //فى مخلوقات جيل غريب ..تحت الاربعين//
دمتم بخير.