اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

مصريين فى كندا - نماذج مشرفة


Recommended Posts

http://www.elakhbar.org.eg/issues/15551/0100.html

-----------------------------------------------------------------

 

مصري يحصل علي أعلي جائزة علمية في كندا  

حصل د. مصطفي الهلالي الاستاذ ورئيس قسم المسالك البولية بجامعة 'ماجيل' بكندا.. علي جائزة علمية تمثل أعلي مرتبة لتكريم العلماء البارزين عالميا وقدموا خدمات أدت لتحسين معيشة الكنديين.. ومنحت الجائزة للعالم المصري لخدماته الطبية والتدريسية علي مدي 35 عاما.. ود. الهلالي من مواليد المنيا وهاجر إلي كندا عام .1965  

 

-----------------------------------------------------------------

Edited By freefreer on فبراير 28 2002 04:01am

بسم الله الرحمن الرحيم .. إن المنافقين فى الدرك الأسفل من النار ولن تجد لهم نصيرا .. صدق الله العظيم ( النساء – 145 )
رابط هذا التعليق
شارك

فكره أخري جميله جداً من افكارك المتجدده يا مستر فريفرير!

واقترح ان تعتمد المداخلات في هذا الموضوع علي المعلومات الشخصيه للمقيمين في كندا (وخصوصا القدام منهم) وليس علي الصحف او وسائل الاعلام المصريه فقط

:inlove:

رابط هذا التعليق
شارك

تسلملى يا مايك يا ملك الذوق و الأنسانية ..  :inlove:اقتراحك جميل و سينفذ ان شاء الله

Edited By freefreer on مارس 01 2002 03:53am

بسم الله الرحمن الرحيم .. إن المنافقين فى الدرك الأسفل من النار ولن تجد لهم نصيرا .. صدق الله العظيم ( النساء – 145 )
رابط هذا التعليق
شارك

[b:post_uid0]

كنديون من أصل مصري تتحدث عنهم الدوائر الأكاديمية

عقول مصرية تقود الحياة العلمية في كندا

http://www.ahram.org.eg/arab/ahram/2002/3/2/REPO2.HTM

تقارير المراسلين

42089 ‏السنة 126-العدد 2002 مارس 2 ‏18 من ذى الحجة 1422 هــ السبت

كنديون من أصل مصري تتحدث عنهم الدوائر الأكاديمية

عقول مصرية تقود الحياة العلمية في كندا

مونتريال من‏:‏ جمال زايدة

هي ظاهرة فريدة من نوعها‏..‏ اكثر من‏165‏ استاذا جامعيا مصريا يقودون الحياة العلمية والأكاديمية في كندا منهم‏8‏ عمداء بكليات الهندسة وهو حدث غريب ان يحتل الكنديون من أصل مصري عمادة هذا العدد من كليات الهندسة‏..‏ بخلاف استاذين يحتلان منصب نائب رئيس جامعة تورنتو د‏.‏عادل سدرة نائب رئيس جامعة ماكمستر د‏.‏نبيل شكري‏..‏ بخلاف د‏.‏عزيز شيخان عميد الكلية الملكية العسكرية‏..‏ د‏.‏مصطفي الهلالي رئيس واستاذ كرسي المسالك البولية بجامعة ماكجيل بمونتريال‏..‏ عدة سيدات يتولين منصب العمادة د‏.‏سمية ياقوت ايكول دو بولي تكنيك‏,‏ هدي المراغي في وندسور‏,‏ وتيسير ابوالنصر في أوتاوا‏.‏

اسماء عديدة لايتسع المجال لحصرها‏..‏ تقود مسيرة التقدم العلمي في كندا في صمت‏..‏ وبدون ضجيج‏..‏ وبمبادرات فردية وصلوا إلي مواقعهم بالعمل الدءوب‏..‏ والمثير للاستغراب ان الوسط الأكاديمي المصري لايناديهم‏..‏ ولايهتم بالتواصل معهم‏..‏ حتي ان احدهم عرض اتفاقية تعاون بين واحدة من أكبر الجامعات الكندية واحدي الجامعات المصرية فلم يهتم رئيس الجامعة المصرية حتي بالرد علي الرغم ان الجامعة الكندية لاتوقع اتفاقيات إلا مع كبريات الجامعات في العالم‏.‏ هنا وصف للحالة المصرية في الجامعات الكندية‏..‏ ولقاءات مع نماذج رفيعة المستوي‏..‏ نعبر بصدق عما يحدث‏.‏

أفضل العقول

في البداية تقول الدكتورة سلامة شاكر سفيرة مصر في كندا ان كندا تضم مجموعة من أفضل العقول المصرية من اساتذة الجامعات الذين يتجاوز عددهم الـ‏165‏ استاذا جامعيا في مختلف التخصصات العلمية وهم نماذج مشرفة تتحدث عنهم كندا كلها‏.‏

فالمسئولون الكنديون يعترفون دائما بأن الجالية المصرية تعد من أفضل الجاليات المهاجرة إلي كندا من حيث مستويات التعليم‏,‏ والانخراط في عملية التنمية في كندا‏,‏ إذ ترتفع نسبة الحاصلين علي شهادات دكتوراة بين المصريين إلي أعلي مستوي مما ساعدهم علي تبوأ مناصب علمية متميزة‏.‏

كما أن المسئولين الكنديين سعداء بالجالية المصرية نظرا لأنها من اكثر الجاليات اندماجا في المجتمع الكندي وتؤدي رسالتها بدون مشكلات محسوسة‏.‏

تأثير هجرة الستينات

الدكتور نبيل اسماعيل عميد كلية هندسة كونكورديا وأحد الشخصيات العلمية البارزة في كندا يلقي الضوء علي الأسباب التي أدت إلي تبوأ الكنديين من أصول مصرية مراكز علمية في الجامعات والمعاهد الكندية وبصفة خاصة عمادة كليات الهندسة يقول‏:‏ اول عامل له علاقة بهذا الموضوع هو المجال التعليمي في كندا‏..‏ وعندما أقول ذلك اعني ان الهيكل الاجتماعي لأساتذة الجامعات تغير بشكل جذري في النصف الثاني من القرن العشرين‏,‏ حيث ان معظم الاساتذة قبل ذلك كانت اصولهم تنتمي إلي انجلترا أو فرنسا‏,‏ ثم بدأت عناصر من العالم الثالث في الظهور كأساتذة في آواخر الستينات وكانت هذه ظاهرة في الولايات المتحدة وكندا في ذلك الوقت عندما ارتفعت نسبة الطلبة الذين يدخلون الجامعات‏,‏ ومن ثم احتاجت الجامعات إلي اعضاء هيئات تدريس‏.‏

وفي ذلك الوقت شاركت نخبة من المصريين في التدريس الجامعي في آواخر الستينات وأوائل السبعينات‏,‏ وكانت هناك منافسة شديدة علي المراكز الجامعية‏.‏

ويضيف الدكتور نبيل اسماعيل ان الاساتذة المصريين دخلوا حلبة المنافسة وتمكنوا من الحصول علي مراكز‏,‏ وكان عدد كبير منهم في مجال الهندسة‏..‏ كانت الأقلية من المصريين لديهم اهتمامات بالفنون والآداب‏..‏ الغالبية اهتموا بالعلوم والهندسة والتكنولوجيا‏.‏

وهذا اختلف عن فترة النصف الأول من القرن العشرين الذي اتجهت فيه البعثات إلي فرنسا نتيجة تأثير الحملة الفرنسية علي مصر‏,‏ وفي تلك الفترة من أوائل القرن العشرين كانت مرحلة مخاض للشخصية القومية المصرية أما النصف الثاني من القرن العشرين فتميز بفترة الثورة المصرية التي بدأت في‏1952‏ وساعتها تغير التفكير المصري‏,‏ وتغيرت اتجاهات نحو العالم العربي‏,‏ وإفريقيا‏,‏ والعلوم الحديثة‏.‏

سر كليات الهندسة

ما السر في بروز ظاهرة تبوأ المصريين عمادة‏8‏ كليات من أشهر كليات الهندسة في كندا‏,‏ ولماذا لم يحدث ذلك في العلوم وفي الطب‏..‏ الخ‏.‏

يقول د‏.‏نبيل اسماعيل‏:‏ لابد أن نعرف ان عددا كبيرا من المصريين يمارسون الطب في كندا وأمريكا‏,‏ لكن عادة لايتجهون إلي التدريس الجامعي‏,‏ ولسبب مامجرد يصبح المصري طبيبا في أمريكا الشمالية تميزا في حد ذاته‏.‏ وهذا يعود إلي ان فترة الخمسينات والستينات شهدت إقبالا كبيرا علي كليات الهندسة في مصر‏,‏ وهذا انعكس علي مجموع القبول من الثانوية العامة‏.‏ ففي أيامنا كانت كليات الهندسة تحتل الترتيب الثاني مباشرة بعد كليات الطب‏,‏ أما كليات العلوم فلم تكن جاذبة للطلبة مثل الهندسة‏.‏

ولابد من مراعاة ان مصر كلها كانت متطلعة للتكنولوجيا في الخمسينات والستينات بعد الاستقلال وهذا انعكس علي رغبات الطلبة‏.‏ ويمكن ان يضاف هنا إلي الاسباب في ظهور هذا العدد من المصريين من عمداء كليات الهندسة في كندا ان المصريين يتميزون بسمات معينة تؤهلهم للخروج من صفوف الاستاذة العاديين ويصلون إلي المراكز القيادية الجامعية‏..‏ لديهم الشخصية المناسبة لتبوأ هذه المناصب وللقيادة الوظيفية‏.‏

كيف كان الوضع العام في كندا في ذلك الوقت الستينات؟‏.‏

د‏.‏نبيل اسماعيل‏:‏ الوضع العام هو ان كندا مجتمع قائم علي الهجرة الأوروبية ثم بدأت الهجرة من غير المناطق الانجلو سكسونية‏..‏ وكان من الطبيعي ان نكون نحن من الرواد‏..‏ كما كنا اوائل من نتولي رئاسة أقسام أو عمادة كليات جامعية في كندا‏..‏ كانت تلك ظاهرة جديدة‏..‏ كانت ومازالت‏,‏ هناك مقاومة‏..‏ إلا أن هذه المقاومة بدأت في التحطم رويدا رويدا‏..‏ وفي اعتقادي ليست هناك مقاومة حاليا أو رفض للعناصر الاكاديمية القادمة من دول العالم الثالث إلا في بعض الجيوب القليلة‏.‏

ويمكن ان اقول ان هذه المقاومة مازالت في مناطق محدودة مثل وسط كندا في سوسكاتشوان وغيرها لايوجد فيها تيار هجرة واسع‏..‏ قائمة علي الهجرة القديمة في النصف الأول من القرن العشرين‏..‏ وتكوينها الاجتماعي لم يتغير بنفس الطريقة التي تغيرت بها الأماكن المركزية مثل فانكوفر وتورنتو ومونتريال والتي حدثت فيها هجرة كبيرة من الدول النامية مما أدي إلي تغير الهيكل الاجتماعي بها بخلاف المناطق الداخلية التي مازالت محافظة‏,‏ ولم تكن فرص عمل كبيرة مما أدي إلي عدم جذبها لعناصر جديدة من المهاجرين‏.‏

وفيما يتعلق بظروفك الشخصية‏..‏ ماذا حدث؟

د‏.‏نبيل اسماعيل‏:‏ عشت في روسيا‏14‏ سنة‏,‏ سافرت عام‏1958‏ عقب سحب تمويل السدالعالي من جون فوستر دالاس‏,‏ ووقع الرئيس الراحل جمال عبدالناصر اتفاقيات واسعة مع الاتحاد السوفيتي في ذلك الوقت‏,‏ وإحدي هذه الاتفاقيات اتفاقية التبادل الثقافي‏,‏ وفي هذا الوقت اقترح الروس علي مصر ارسال طلبة خريجي المدارس للدراسة في الجامعات الروسية‏,‏ وكنت ضمن أول وآخر مجموعة يتم ارسالها للدراسة في مرحلة ماقبل التخرج من الجامعة‏,‏ وحصلت علي تعليمي في موسكو‏12‏ سنة بالكامل‏.‏

عندما عدت من روسيا شعرت بغربة وكانت لدي زوجة روسية وابن لم يكن لديهما استعداد للتكيف‏,‏ ولانقاذ زواجي قررت الهجرة إلي كندا لأنها تختلف عن أمريكا‏,‏ حيث يتوافر بكندا سمات المجتمعات الاشتراكية الغربية ولاتسيطر فيها الرأسمالية المتوحشة مثل تلك السائدة في الولايات المتحدة‏,‏ فسافرت إلي كندا وذهبت إلي جامعة تورنتو حيث مكثت فيها‏4‏ سنوات ثم حصلت علي وظيفة جامعية في جامعة سوسكا تشوان حيث مكثت فيها‏21‏ سنة‏.‏

وبعد ذلك قررت ان اغير اتجاهي‏,‏ فكانت هناك فرصة خالية لكي أعمل عميدا لكلية هندسة كونكورديا‏,‏ وقد مكثت في العمارة خمس سنوات‏,‏ وتم المد لي‏5‏ سنوات اخري‏.‏

جالية لا تبحث عن أبنائها

وفي المدة التي مكثتها في سوسكا تشوان كنت بعيدا عن الجاليات العربية والمصرية وأحد عيوب الجالية المصرية انها لاتبحث عن ابنائها‏,‏ وإذا قابلتني منذ‏4‏ سنوات كنت ستجد أمامك انسانا غير قادر علي التحدث بالعربية نظرا لعدم الاحتكاك بالمصريين‏,‏ فكان يمر علي‏6‏ شهور بدون التحدث بالعربية مرة واحدة‏.‏

وعندما وصلت إلي مونتريال جذبتني مرة أخري الجالية المصرية‏.‏

والجالية المصرية تعتبر متميزة جدا حيث تتمتع بأعلي مستويات الدخل بين الجاليات الأخري‏,‏ نتيجة تركيز عدد كبير من المصريين علي الأعمال التكنولوجية والطبية والمجالات المهنية بشكل عام لكن من ناحية التجمع‏:‏ الواقع يشير إلي أن الجالية المصرية الأكثر تفككا من الجاليات الأخري‏,‏ وانا لي رأي في هذا هو‏:‏ ان الشخصية المصرية في النصف الثاني من القرن العشرين تختلف عنها في النصف الأول من القرن العشرين‏,‏ فالقومية المصرية كانت محددة تماما‏:‏ الدين لله والوطن للجميع‏..‏ مصر التي في خاطري وفي دمي‏,‏ أحبها من كل روحي ودمي‏..‏ كانت الشخصية القومية منتعشة منذ مرحلة مصطفي كامل‏,‏ ثم فجرت الثورة المصرية في‏1952‏ الشخصية العربية‏,‏ وهناك خلاف كبير مابين الانتماء العربي والانتماء المصري مابين كبار المثقفين المصريين‏,‏ توفيق الحكيم ولويس عوض‏..‏ وغيرهما‏,‏ ثم تفجر اتجاه آخر هو الاتجاه الديني في السبعينات‏.‏

واحد اسباب تفكك الجالية المصرية هو الاختلاف حول من نكون؟ هل القومية المصرية هي التي تجمعنا‏,‏ أم انتماؤها العربي؟‏.‏

تيارات التكنولوجيا الحديثة

في رأيك هل يمكن لمصر في هذه المرحلة الاستفادة من تيارات التكنولوجيا الحديثة في الغرب والتي يعبر عنها عدد كبير من العلماء المصريين الموجودين في غرب أوروبا والولايات المتحدة وكندا؟

د‏.‏نبيل اسماعيل‏:‏ مما لاشك فيه انه من الممكن ان يتحقق مثل هذا الهدف الصعب إذا توافرت الظروف والامكانات المواتية‏,‏ في مجتمع يمتاز بالحرية المالية كما هو الحال في مصر المرء يتعجب كيف ستكون مصادر التمويل؟ ومشروع مثل هذا اكثر ملاءمة لمجتمع موجه من اقتصاد السوق لان اللحاق بالتكنولوجيا الحديثة عملية غير مربحة‏,‏ البحث العلمي غير مربح ويحتاج إلي استثمارات ضخمة‏,‏ وفي ظروف دولة مثل مصر من الصعب توفير موارد للبحث العلمي‏.‏

عميدة ايكول دوبوي تكنيك

د‏.‏سمية ياقوت عميدة كلية هندسة ايكول دوبولي تكنيك في مونتريال‏,‏ وهي واحدة من أهم المدارس المتخصصة في مجال الهندسة وتحظي بميزانية بحث علمي معتبرة علي مستوي كندا كلها‏.‏

د‏.‏سمية ياقوت نموذج يدعو إلي الفخر لمصرية عملت بجد واجتهاد وحتي وصلت إلي هذا المنصب‏,‏ وهي مازالت في مقتبل العمر ـ في العقد الرابع من عمرها‏.‏

عالمة هادئة تتحدث بصوت خفيض في مكتبها الذي يقع في أعلي مبني علي اعلي هضبة في مونتريال حيث تقع المدينة في مرمي البصر‏.‏

ماذا حدث‏,‏ كيف وصلت إلي هذا المنصب؟

تقول د‏.‏ سميحة ياقوت‏:‏ ان دراسة الهندسة في مصر كانت متقدمة جدا في الستينيات والسبعينيات‏,‏ وقد هاجر بعد‏1967‏ عدد كبير من خريجي الهندسة الذين كانوا من الاصل متفوقين دراسيا واستقروا في كندا‏,‏ وبما انهم كانوا متفوقين تفوقوا ايضا في كندا وتمكن عدد كبير من الوصول إلي مناصب عمداء كليات الهندسة‏.‏

يوجد في الجالية المصرية بكندا عدد كبير من حملة شهادات الدكتوراة مختلفون عن الجاليات العربية مثل الجالية اللبنانية حيث اغلب تكوينهم حرفيين وتجار‏.‏

منح السلام

كيف وصلت إلي كندا وفي أي اطار؟

د‏.‏سمية ياقوت‏:‏ لقد حصلت علي الدكتوراة من جامعة جورج واشنطن في الولايات المتحدة وذلك في اطار منح السلام‏,‏ وكنت ثاني دفعة من منح السلام بعد توقيع اتفاقية كامب ديفيد‏,‏ ثم عدت إلي مصر وتم تعييني معيدة في جامعة القاهرة بعد الدكتوراة‏,‏ ومكثت خمس سنوات في مصر‏,‏ ثم هاجرت إلي كندا واتيحت لي فرصة العمل في نيو برايتون وهي منطقة فقيرة قائمة علي الصيد‏,‏ وكانت للوظيفة عيب وميزة في هذا المكان‏,‏ العيب انها كانت بعيدة عن مراكز البحث العلمي المتقدمة والغنية والتي يتوافر بها التمويل‏.‏

لكن ماساعدني فيها خبرتي السابقة في مصر‏,‏ وكانت المنافسة أقل فصعدت بسرعة إلي استاذ مساعد ثم استاذ ثم رئيسة قسم ثم نائب العيمد ثم العميد‏.‏

ثم حين وصلت إلي منصب العميد اكتشفت ان السقف اصبح محدودا فتقدمت إلي ايكول دوبولي تكنيك في مونتريال وقبلوني عميدة فوجدت تحديا مختلفا حيث أعداد الطلبة كبيرة‏,‏ واساتذة علي درجة عالية من الذكاء والقدرة‏.‏

ماهي أهم مصادر التمويل للجامعات في كندا؟

كل الجامعات مدعمة من الدولة‏,‏ والطلبة يدفعون مصاريف رمزية‏.‏[/b:post_uid0]

Edited By freefreer on مارس 02 2002 7:47pm

بسم الله الرحمن الرحيم .. إن المنافقين فى الدرك الأسفل من النار ولن تجد لهم نصيرا .. صدق الله العظيم ( النساء – 145 )
رابط هذا التعليق
شارك

  • بعد 6 سنة...

والله حاجة تفتح النفس. وتدعوا للتفائل والتحمس. اللهم اجعلنا مث هؤلاء.

شوفتوا ياجماعة الناس الحلوة القديمة بتكتب لنا اية. ولو فتحتو الصفحة خمسة وعشرين هتلاقوا موضوع السلام عليكم من كندا نتعاون لنفهم بعض اكتر. موضوع جامد ويستاهل القراءة من اولة ولنفس الكاتب. يارب اكون افدت اللي عاوز يتبسط من المنتدى

"قُل لَّن يُصِيبَنَا إِلاَّ مَا كَتَبَ اللَّهُ لَنَا هُوَ مَوْلانَا وَعَلَى اللَّهِ فَلْيَتَوَكَّلِ الْمُؤْمِنُونَ "

رابط هذا التعليق
شارك

والله حاجة تفتح النفس. وتدعوا للتفائل والتحمس. اللهم اجعلنا مث هؤلاء.

شوفتوا ياجماعة الناس الحلوة القديمة بتكتب لنا اية. ولو فتحتو الصفحة خمسة وعشرين هتلاقوا موضوع السلام عليكم من كندا نتعاون لنفهم بعض اكتر. موضوع جامد ويستاهل القراءة من اولة ولنفس الكاتب. يارب اكون افدت اللي عاوز يتبسط من المنتدى

واللهي يا استاذ/سامح لاحظنا في الأونة الأخيرة تدني مستوي الحوار بين الأخوة و اتمني ان نحتذي بهؤلاء الاخوة في رقي الحوار ..مثل فري فري..و بابت و اللهي كانت ناس عشرة علي العشرة و حظاويين و فكاهية وولاد نكتة..ايه ايام..تحياتي لهم جميعا.

رابط هذا التعليق
شارك

  • بعد 1 سنة...

قصه ياريت كلنا نقراها

لا اله الا الله محمد رسول الله

اللهم اني أسالك الخير كله ما علمت منه وما لم اعلم

>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>

قطفوا الزهرة..

قالت:من ورائي برعم سوف يثور.

قطعوا البرعم..

قالت:غيره ينبض في رحم الجذور.

قلعوا الجذر من التربة..

قالت:إنني من أجل هذا اليوم خبأت البذور.

كامن ثأري بأعماق الثرى.......وغداً سوف يرى كل الورى

كيف تأتي صرخة الميلاد.......من صمت القبور.

تبرد الشمس......ولا تبرد ثارات الزهور!

رابط هذا التعليق
شارك

مش معقوله

انا مش مصدق عيني

freefreer هنا

طب ارتاح شويه من المفاجأه وبعدين اسلم

نصّار

l'important dans la vie

c'est de quelle maniére tu te perçois

635569846.gif

انااااااااااااااااااااااااااا انا مش هرد

لالالا

وانا بعرف اصد

ده انا وانا رافع ايدي بكتب علي الكيبورد

نصار ابو اللينك

عاوز تهاجر الي امريكا

مينا ممكن يساعدك

رابط هذا التعليق
شارك

والله حاجة تفتح النفس. وتدعوا للتفائل والتحمس. اللهم اجعلنا مث هؤلاء.

شوفتوا ياجماعة الناس الحلوة القديمة بتكتب لنا اية. ولو فتحتو الصفحة خمسة وعشرين هتلاقوا موضوع السلام عليكم من كندا نتعاون لنفهم بعض اكتر. موضوع جامد ويستاهل القراءة من اولة ولنفس الكاتب. يارب اكون افدت اللي عاوز يتبسط من المنتدى

طبعا دي حاجه تفتح النفس

لكن وجودك معانا يا samehelassadليه طعم تاني

يارب تكون بخير

نصّار

l'important dans la vie

c'est de quelle maniére tu te perçois

635569846.gif

انااااااااااااااااااااااااااا انا مش هرد

لالالا

وانا بعرف اصد

ده انا وانا رافع ايدي بكتب علي الكيبورد

نصار ابو اللينك

عاوز تهاجر الي امريكا

مينا ممكن يساعدك

رابط هذا التعليق
شارك

مش معقوله

انا مش مصدق عيني

freefreer هنا

طب ارتاح شويه من المفاجأه وبعدين اسلم

نصّار

الموضوع رائع وبجد يفتح النفس اننا نبقي كده واحسن بعون الله

بس يا تري freefreer كان هنا زي ماحضرتك بتقول يا مسيو نصار ؟؟

لان انا شايفه الموضوع بتاريخ قدييييييم

ايا كان ربنا يوفقه ويباركله بقدر ما افاد كثيرييييين واكثر

رابط هذا التعليق
شارك

  • بعد 7 شهور...

الفاضل فرى فرى كانت له موضوعات وردود حببتنى فى كندا

الفاضل سامح الاسعد هو اللى خلانى اغير فكرى واجى تورنتو

الفاضل ايهاب سالم كانت صوره بمثابه النافذة التى نطل بها على كندا

الفاضل ياسر من اول مقابله تحس ان لك اخ فى كندا

الفاضل قناوى الموسوعة

الدكتور الشامى خبرة كبيرة

الدكتور التهامى كانت حكاياته مسلسل من العيار الثقيل

والافاضل الباقين كل منهم له بصمة على المنتدى و على اعضاؤه

ربنا يبارك للجميع

رابط هذا التعليق
شارك

  • بعد 3 شهور...

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة
×
×
  • أضف...