اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

توقعوا حملات من كل المنتفعين بالفوضى الإعلامية


أبو محمد

Recommended Posts

من منا لم يهاجم الفوضى الإعلامية ؟

الجميع يصبون اللعنات على الإعلام من كافة الاتجاهات .. بعض السهام تأتى من لاعنى التفسخ وكباريهات الفضائيات .. وبعضها من لاعنى فوضى السحر والشعوذة وفتاوى التيك اواى .. وبعضها من لاعنى تكميم الأفواه .. وبعضها تأتى من أنصار الأفواه المفتوحة على آخرها ... وهذا دليل على أن الإعلام يحتوى على كل ذلك وإلا ما وجد اللاعنون ما يلعنونه

وبعد اجتماعات ومشاورات ومداولات بين وزراء الإعلام العرب .. فقد اتفقوا (مع تحفظ وزير إعلام قطر) على ما أسموه ميثاق الشرف الإعلامى وأعلنوه .. وهو شئ تأخر كثيرا عندنا على الرغم من أنه معمول به فى جميع البلاد (المحترمة) ومطبق على جميع المهن (طب ، هندسة ، محاماة ، قضاء ، مقاولات ، .......) ويسمونه Code of ethics

أذكر أن الرئيس السادات قد حاول إدخال شئ كهذا إلى عالم السياسة فظهر ما أسماه "قانون العيب" وانبثقت عنه "محكمة القيم" .. بصرف النظر عن الآراء التى انطلقت بعده فإنه كان محاولة لها ما لها وعليها ما عليها ، ولكنها محاولة لم تكتمل .

لنرى ماذا سيحمل إلينا ميثاق الشرف الإعلامى الذى وافق عليه وزراء الإعلام العرب مع امتناع وزير إعلام قطر (هذا التحفظ من المرجح أن له علاقة بقناة الجزيرة القطرية)

قمت بجولة فى عالم جوجل وأتيت لكم بهذه الأخبار والتعليقات :

نحن فى حالة حرب لم يخض جيشنا مثلها من قبل
فى الحروب السابقة كانت الجبهة الداخلية مصطفة
تساند جيشها
الآن الجيش يحارب الإرهاب وهناك من يطعنه فى ظهره
فى الحروب لا توجد معارضة .. يوجد خونة

تحيا مصر
*********************************
إقرأ فى غير خضـوع
وفكر فى غير غـرور
واقتنع فى غير تعصب
وحين تكون لك كلمة ، واجه الدنيا بكلمتك

رابط هذا التعليق
شارك

الحزبوطني ..المال السياسي .. الفرق الدينية المذهبية هي المنتفع الحقيقي بالفوضى الإعلامية ولن تفعل أي شيء لإيقاف إلا ما يتنافر مع مصالحها..بمعنى..

كلنا نحتاج لميثاق شرف إعلامي بحق وحقيق.. لكن الخوف ما أتوقعه ببساطة أن يتم القفز عليه من قبل صانعيه والقائمين على تطبيقه ، أو سيسنة تطبيقه بحيث يتم السماح بالتجاوزات في اتجاه معين ومنعها في الآخر ، أو السماح لاتجاه ديني مذهبي يتحالف معه الحزبوطني ببث كل أفكاره الرجعية دون إحم أو دستور..ولا يوجد في الواقع ما يؤكد عكس ذلك.. والمواضيع في هذا الباب تتناول في نسبة كبيرة منها تجاوزات الإعلام عموماً وإعلام المال السياسي والحزبوطني خصوصاً.. تذكر موضوع "الوحش والصبيان"..

خلص الكلام

Sherief El Ghandour<br /><br />a furious Egyptian

رابط هذا التعليق
شارك

باي ذا واي: ماذا سيقول المستفيدون - سالفو الذكر - من الفوضى الإعلامية والمتورطين في صنعها فيما قاله الكاتب المسرحي لينين الرملي عن المطالبين بإلغاء حبس الصحفيين:

وقال الرملي، في ندوة بالعاصمة البريطانية لندن مؤخرًا، إنه لا يوافق علي الكثير مما يحدث في مصر، مثل مطالبة الصحفيين بأن يكونوا فوق القانون، مطالبًا الحكومة بعدم الموافقة علي هذا القانون، الذي سيفتح الباب أمام الكثير من المطالبات من فئات أخري.

وأضاف: علي الحكومة إذا وافقت علي قانون عدم حبس الصحفيين أن تسن قانونًا آخر يقضي بعدم حبس رجال الشرطة الذين يتهمون في قضايا تعذيب، معتبرًا أن كلا منهما - أي الصحفيين وبعض فئات الشرطة - يسيء للمجتمع من خلال تصرفاته - علي حد قوله.

وشدد علي أنه ضد أي موافقة علي عدم الحبس، نظرًا لما سيكون له من آثار في إطلاق العنان أمام الصحفيين لمهاجمة من يريدون دون رادع، كما أنه لا يعتبر في بعض الأحيان الغرامة المالية كافية.

واتهم الرملي بعض الأقلام في مصر بأنها مأجورة من قبل العديد من الدول الأخري، خصوصًا في فترة الحرب علي العراق، حيث كانت هناك أقلام تكتب في صالح الكويت، وأقلام في صالح ليبيا، وأخري في صالح العراق، وأنه يعتبر أن ذلك فيه الكثير من الإساءة للعديد من الأقلام الحرة في مصر، مطالبًا. الصحفيين بأن يتوقفوا عن سب الآخرين واتهامهم.

http://www.almasry-alyoum.com/article.aspx?ArticleID=94135

كانت العديد من قيادات الصحفيين الحزبوطنيين وفي مقدمتهم مكرم محمد أحمد نفسه قد زايدت على حبس الصحفيين أكثر من الصحفيين "اللاحزبوطنيين" ووعدت بـ"التفاوض" مع الحكومة لـ"إلغائه".. انتهت الملاحظة..

خلص الكلام

Sherief El Ghandour<br /><br />a furious Egyptian

رابط هذا التعليق
شارك

وماذا إذا جاءت الفوضى ممن يصرخون ويولولون منها؟

لمن يعطوننا دروساً في الحرية والالتزام وميثاق الشرف وميثاء الخير.. أذكر بأنه يمكن للصحفي انتقاد وزير ما بأن يصفه بالفاشل ، أو المهزوز ، أو المتخاذل ، أو الضعيف.. لكن ليس إلى هذه الدرجة:

http://www.akhbarelyom.org.eg/akhbarelyom/.../3303/0112.html

علام المزايدة إذن أولاً؟ التبرعات حسب علمي لا ضرائب عليها لأنها لا تعد دخلاً مكتسباً بطريق العمل وإنما هي مجرد هدية..لكن إيه..إذا كان لك خصومة عند وزير ، أو استأسدت على وزير ، أو أردت تسول رضا الشعب بالهجوم على وزير فكل شيء متاح ومقبول..

صدقوني سيبررون هذا لنفسهم .. مثلما حدث في واقعة السوسو التي بروزوا حيثيات حكم القضاء فيها والتي أشك أنها جاءت بهذه الصياغة أصلاً..

يصدق في هؤلاء - فعلاً- قول ابن المعتز:

يا ايها الرجل المعلم غيره هلا لنفسك كان ذا التعليم

تصف الدواء لذى السقام وذى الضنا كيما يصح به وانت سقيم

خلص الكلام

Sherief El Ghandour<br /><br />a furious Egyptian

رابط هذا التعليق
شارك

باي ذا واي: ماذا سيقول المستفيدون - سالفو الذكر - من الفوضى الإعلامية والمتورطين في صنعها فيما قاله الكاتب المسرحي لينين الرملي عن المطالبين بإلغاء حبس الصحفيين:

وقال الرملي، في ندوة بالعاصمة البريطانية لندن مؤخرًا، إنه لا يوافق علي الكثير مما يحدث في مصر، مثل مطالبة الصحفيين بأن يكونوا فوق القانون، مطالبًا الحكومة بعدم الموافقة علي هذا القانون، الذي سيفتح الباب أمام الكثير من المطالبات من فئات أخري.

وأضاف: علي الحكومة إذا وافقت علي قانون عدم حبس الصحفيين أن تسن قانونًا آخر يقضي بعدم حبس رجال الشرطة الذين يتهمون في قضايا تعذيب، معتبرًا أن كلا منهما - أي الصحفيين وبعض فئات الشرطة - يسيء للمجتمع من خلال تصرفاته - علي حد قوله.

وشدد علي أنه ضد أي موافقة علي عدم الحبس، نظرًا لما سيكون له من آثار في إطلاق العنان أمام الصحفيين لمهاجمة من يريدون دون رادع، كما أنه لا يعتبر في بعض الأحيان الغرامة المالية كافية.

واتهم الرملي بعض الأقلام في مصر بأنها مأجورة من قبل العديد من الدول الأخري، خصوصًا في فترة الحرب علي العراق، حيث كانت هناك أقلام تكتب في صالح الكويت، وأقلام في صالح ليبيا، وأخري في صالح العراق، وأنه يعتبر أن ذلك فيه الكثير من الإساءة للعديد من الأقلام الحرة في مصر، مطالبًا. الصحفيين بأن يتوقفوا عن سب الآخرين واتهامهم.

http://www.almasry-alyoum.com/article.aspx?ArticleID=94135

كانت العديد من قيادات الصحفيين الحزبوطنيين وفي مقدمتهم مكرم محمد أحمد نفسه قد زايدت على حبس الصحفيين أكثر من الصحفيين "اللاحزبوطنيين" ووعدت بـ"التفاوض" مع الحكومة لـ"إلغائه".. انتهت الملاحظة..

خلص الكلام

أوافق لينين الرملى على رأيه بالنسبة للمناداة بعدم حبس الصحفيين عمال على بطال .. فالصحفى كأى مهنى ، عندما يخطئ لابد أن يحاسب .. خاصة وأن الصحفيين هم أول من يلقى التهم على الأبرياء بل ويحكمون عليهم ويشوهون سمعتهم قبل أن يقول القضاء كلمته .. وهم أول من يطالب بمعاقبة غيرهم من المهنيين حتى قبل التحقيق معهم .. وكأن الصحفيين على راسهم ريشة ولا يحق لأحد أن يحاسبهم على أخطائهم

وإن كنت أعارض حبسهم فى قضايا الرأى .. فحرية الرأى والتعبير شئ والإهمال المهنى وسوء استخدام الأقلام فى تشويه سمعة الناس شئ آخر

إقرأ هذه المداخلة بتاريخ 11/10/2007 وأيضا هذه المداخلة بتاريخ 8/11/2007

نحن فى حالة حرب لم يخض جيشنا مثلها من قبل
فى الحروب السابقة كانت الجبهة الداخلية مصطفة
تساند جيشها
الآن الجيش يحارب الإرهاب وهناك من يطعنه فى ظهره
فى الحروب لا توجد معارضة .. يوجد خونة

تحيا مصر
*********************************
إقرأ فى غير خضـوع
وفكر فى غير غـرور
واقتنع فى غير تعصب
وحين تكون لك كلمة ، واجه الدنيا بكلمتك

رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة
×
×
  • أضف...