sarab بتاريخ: 8 مارس 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 8 مارس 2003 قرأت أحد التقارير الصادرة عن منظمة حقوق الأنسان والتى تؤكد وجود تفرقة عنصرية فى بعض الدول العربية , وهنا راجعت زياراتى لأكثر من 5 دول عربية وقد تنبهت أن فى بعض الدول العربية يوصف أصحاب البشرة السمراء بالعبيد رغم انتمائهم ويعاملونهم دائما كالخدم , رغم ان ديننا الحنيف لا يميز بيننا وبين أصحاب البشرة السمراء الا بالتقوى , وقد لاحظت اننا فى مصر أيضا كنا ولا زلنا نفرق بين أصحاب البشرة السمراء وبيننا فنجد أغلبهم يعمل فى أعمال دون المستوى كالبوابين أو كسائقين لأصحاب رؤوس الأموال وهنا تذكرت أحد أصحاب الشركات الذى كنت على علاقة عمل معه , والذى كان يفضل دائما أن يستقدم سائقه والبوابين والخدم الخاص به من الأقصر أو أسوان حيث يتميزون بالبشرة الداكنة , فقلت له مبتسما يبدو انك عنصرى , فنفى ذلك وقال أنهم يتمتعون بالأمانة وهذا هو السبب وبالطبع كان مراوغا فى الرد , فلم يكن فى شركته ممن يشغلون الوظائف المميزة أى من أصحاب البشرة الداكنة و عندما واجهته بذلك , قال لى بصراحة المظهر مهم , تخيل أننى أرسلت أليك أحد أصحاب البشرة الداكنة ليقنعك بعمل صفقة معينة معك فهل ستتجاهل مظهره , فقلت له أن الدين لا يفرق بين أحد الا على أساس التقوى وما تفعله هذا ليس جائز شرعا فاتقى الله رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
molham بتاريخ: 8 مارس 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 8 مارس 2003 الاخ سراب لا اعتقد انة توجد تفرقة عنصرية على اساس اللون فى مصر وممكن صورة البوابين والشغالين تكون انطباع من الافلام العربى القديمة اللى كان معظمها بيكون البواب او الشغال فيها اسود . عموما معظم المواطنيين اصحاب البشرة السوداء من صعيد مصر الذى يعانى من سؤ الاحوال الاقتصادية فابتالى ينزح مواطنية بيض وسود الى القاهرة ويعملون بمهن دون المستوى تناسب تعليمهم على ما اظن . قد تكون فى بعض الدول العربية وخاصة الخليجية تفرقة على اساس اللون لغلظة هذة الشعوب وارتفاع مستواها الاقتصادى والذى يجعلها تسئ معاملة الوافديين خاصة اذا كانوا ملونيين واعتقد ان هذا ماسجلتة منظمات حقوق الانسان اما فى مصر فالاخوة السودانيين يملئون كل مكان فى مصر ولم نسمع انه تمت ممارسات عنصرية ضدهم . واعتقد ان الممارسات العنصرية فى امريكا ضد السود تكون من خلال عنف البيض ضدهم وليس الوضع الاجتماعى فقط والحمد للة فى مصر ليس هناك عنف او حتى تفرقة الوضع الاجتماعى القرآن الكريم و السنة النبوية هما الحقيقة المطلقة فى حياتنا وكل شئ غيرهما قابل للاختلاف والجدال . رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
مصرى بتاريخ: 8 مارس 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 8 مارس 2003 ليست من زاوية التفرقة العنصرية عزيزى سبيدر .. لكن هناك حالات فردية ممن يحاولون التمسح بطبقة الأرستقراط القديمة يلجأون الى تخديم ذو البشرة السمراء كسفرجية .. إستكمالا للشكل الأرستقراطى .. ولكنه لا يعكس فكر عنصرى . عزيمة فرد واحد يمكن أن تحدث فرقاً .. وتصنع التغيير رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
ابو حلاوه بتاريخ: 8 مارس 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 8 مارس 2003 استخدام كلمة عنصرية و عنصري ... تعبير يبدو لي غير مناسب علي الاطلاق .. السمار و البياض في مصر عبارة عن لعبة حظ تقوم بها الجينات قد يكون ابنك اسمر او اشقر او في النص لان الجنس المصري عبارة عن خليط من اجناس العالم المختلفة الرئيس مسئول عن كل ما تعاني منه مصر الأن لا رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
molham بتاريخ: 8 مارس 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 8 مارس 2003 استخدام كلمة عنصرية و عنصري ... تعبير يبدو لي غير مناسب علي الاطلاق ..السمار و البياض في مصر عبارة عن لعبة حظ تقوم بها الجينات قد يكون ابنك اسمر او اشقر او في النص لان الجنس المصري عبارة عن خليط من اجناس العالم المختلفة كلامك مظبوط يا ابو حلاوة يعنى حتى لو خدنا عينة عشوائية من المنتخب اللى لعب كاس العالم 1990 فى ايطاليا كان فية الكباتن اسماعيل يوسف وربيع ياسين وفى كل منتخب مصرى تلاقى اكتر من لاعب اسمر والموهبة القادمة فى ناشئ مصر شيكابلا نجم الزمالك اسمر فاقع كمان . يعنى الموهبة والكفاءة هى المعيار وزى مجال الرياضة ممكن يقاس اى مجال تانى وزى ما ابو حلاوة كلنا مزيج من عدة الوان القرآن الكريم و السنة النبوية هما الحقيقة المطلقة فى حياتنا وكل شئ غيرهما قابل للاختلاف والجدال . رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Faro بتاريخ: 8 مارس 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 8 مارس 2003 توظيف النوبيين أو السودانيين فى الوظائف المذكورة ليس له سببا عنصريا ولكن أسبابا أخرى وهى :- 1- الأمانة 2- النظافة 3- المحافظة على أسرار منزل المستخدم 4- التحدث بالإنجليزية أو لغة أخرى وسرعة تعلم اللغة المحاسن الأربع المذكورة أعلاه من الصعب أن تجدها فى المصري ذو البشرة السمراء أو البيضاء . الدين لله, المحبة سلام والتعصب خراب الحياة فيلم لا يعاد عرضه رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
ragab2 بتاريخ: 8 مارس 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 8 مارس 2003 1- الأمانة 2- النظافة 3- المحافظة على أسرار منزل المستخدم 4- التحدث بالإنجليزية أو لغة أخرى وسرعة تعلم اللغة المحاسن الأربع المذكورة أعلاه من الصعب أن تجدها فى المصري ذو البشرة السمراء أو البيضاء . يعنى مافيش أبيض أو أشقر أمين وكاتم أسرار وكل السود عثمانة مصر أكبر من نظام الحكم الفردى الديكتاتورى الإستبدادى الذى فرضه علينا عسكر حركة يوليو فى الخمسينات وصار نظاما لحكم مصر برنامج الرئيس الإنتخابى لإسكان فقراء الشباب .. سرقه مسؤولون وزارة الإسكان مع المقاولين ..! رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
sarab بتاريخ: 8 مارس 2003 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 8 مارس 2003 أوافق الأخوة ملهم وأبو حلاوة ومصرى فى ما ذكروه كما اننا نجد ان أغلب العناصر المميزة فى جميع المجالات الرياضية وليس فقط كرة القدم من أصحاب البشرة السوداء أو السمراء , ولا يمكن أنكار انهم يتمتعون بلياقة بدنية عالية فهذا مثبت جينيا كما اننا قد أكتشفنا فى مصر أن لاعبى الصعيد يقترب من الأعب الأفريقى من ناحية اللياقة البدنية والتركيب البدنى وقوة التحمل رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
sarab بتاريخ: 8 مارس 2003 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 8 مارس 2003 وللأسف فهناك من يؤكد أنهم أكثر غباءا من الأجناس الأخرى ويستشهدون بذلك بعاطف عبيد , متجاهلين أنه مجرد حالة شاذة ولا يعبر عن الجنس البشرى عموما , :D رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
ابو حلاوه بتاريخ: 8 مارس 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 8 مارس 2003 وللأسف فهناك من يؤكد أنهم أكثر غباءا من الأجناس الأخرى ويستشهدون بذلك بعاطف عبيد , متجاهلين أنه مجرد حالة شاذة ولا يعبر عن الجنس البشرى عموما , :D عزيزي سراب هل سمعت عن Stigmatisation raciale يعني القولبة العرقية كما في امريكا فالمجتمع الامريكي و الغربي بشكل عام لا يعطي امل للافارقة للتطور الاجتماعي الا من خلال قوالب معينه...الاسمر بيلعب رياضة و يعزف مزيكا و بيرقص كويس و غيره و غيره و لكن مثقف لا يجوز سياسي نادرا زعيم مش ممكن اعتقد ان الانسان اولا و اخيرا انسان يتقولب في الشكل الذي يضعه فيه المجتمع ... الرئيس مسئول عن كل ما تعاني منه مصر الأن لا رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
sarab بتاريخ: 8 مارس 2003 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 8 مارس 2003 اعتقد ان الانسان اولا و اخيرا انسان يتقولب في الشكل الذي يضعه فيه المجتمع ... أذا كان هذا اعتقادك وهذه كلماتك الذى أفضى لك بها تفكيرك فأنت شخص ذكى , بمعنى انك جعلت ثقافتك فى خدمة ذكائك , فأنا أرى أن المثقف قارىء جيد للأحداث أما المثقف الذكى هو الذى يجيد تحليل ما يقرأه ويستخلص منها أبعادا أخرى فيتحول بذلك الى مفكر وهى مرحلة ما بعد الثقافة فأذا أقتنع بفكره وتمسك به ودافع عنه أصبح صاحب هدف يسعى الى تحقيقه وهذا ما ينقصنا , شكرا على فكرك الجيد بغض النظر عن الموضوع المطروح رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
sarab بتاريخ: 8 مارس 2003 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 8 مارس 2003 عزيزي سراب هل سمعت عن Stigmatisation raciale يعني القولبة العرقية كما في امريكا فالمجتمع الامريكي و الغربي بشكل عام لا يعطي امل للافارقة للتطور الاجتماعي الا من خلال قوالب معينه...الاسمر بيلعب رياضة و يعزف مزيكا و بيرقص كويس و غيره و غيره و لكن مثقف لا يجوز سياسي نادرا زعيم مش ممكن اعتقد ان الانسان اولا و اخيرا انسان يتقولب في الشكل الذي يضعه فيه المجتمع ... أعتقد ومن خلال مفهومك أيضا نجد أن الدول الأسلامية ودول الشرق الأوسط قد وضعت أيضا فى قالب فرضه الغرب عليها وهو من أخبث القوالب وهو كالقنبلة العنقودية يتكون من عدة قوالب غير متجانسة يستحيل أن تتوافق مع بعضها رغم التشابه فى الغة والأيديولوجية , وهو قالب ( ايكم من المقربين ) فيتنازل من يستطيع أن يتنازل ومع اختلاف القدرة على التنازل بين قالب وآخر يقع الخلاف بين القوالب المختلفة فى مزايدة من التنازلات وفى تهافت على رضى الغرب , فبعض القوالب تتنازل عن ثقافاتها والبعض الآخر يتنازل عن موارده والبعض الآخر يتنازل عن أرادته بل وسيادته كل ذلك مع سيل من المبررات الواهية وصراع بين القوالب المختلفة رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Faro بتاريخ: 8 مارس 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 8 مارس 2003 1- الأمانة 2- النظافة 3- المحافظة على أسرار منزل المستخدم 4- التحدث بالإنجليزية أو لغة أخرى وسرعة تعلم اللغة المحاسن الأربع المذكورة أعلاه من الصعب أن تجدها فى المصري ذو البشرة السمراء أو البيضاء . يعنى مافيش أبيض أو أشقر أمين وكاتم أسرار وكل السود عثمانة نسيت أن أضيف أن هذه المحاسن و الأسباب سمعتها عندما كنت صبيا ... ربما أصبح العكس فى عصرنا الحالي . الدين لله, المحبة سلام والتعصب خراب الحياة فيلم لا يعاد عرضه رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
ragab2 بتاريخ: 8 مارس 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 8 مارس 2003 1- الأمانة 2- النظافة 3- المحافظة على أسرار منزل المستخدم 4- التحدث بالإنجليزية أو لغة أخرى وسرعة تعلم اللغة المحاسن الأربع المذكورة أعلاه من الصعب أن تجدها فى المصري ذو البشرة السمراء أو البيضاء . لا يشترط اللون فى تلك الصفات المذكورة ويتساوى فيها الأبيض والأشقر مع الأسمر والزنجى وعندما كنت بالخليج رجانى واستحلفنى البواب المصرى ألا أرسله الى فلان الاسود وكان من دولة افريقية مسلمة لا داعى لذكرها .. استحلفنى بالغالى والنفيس ألا ارسله اليه فى منزله لاحضار أى شيئ لأنه يشم من خارج بابه روائح معطنة مزنخة وتشبه رائحة الهنود وتقلب معدته طوال اليوم كما يوجد بيض لا تطيق أيضا رائحتهم ولا تقبل شرب ماء أو أكل من يدهم ولا أعتقد أن الأمانة والنظافة قاصرة على لون معين ولكن اللون الأسمر به خفة دم وشيئ من الحياء والخجل مصر أكبر من نظام الحكم الفردى الديكتاتورى الإستبدادى الذى فرضه علينا عسكر حركة يوليو فى الخمسينات وصار نظاما لحكم مصر برنامج الرئيس الإنتخابى لإسكان فقراء الشباب .. سرقه مسؤولون وزارة الإسكان مع المقاولين ..! رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Faro بتاريخ: 8 مارس 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 8 مارس 2003 الأخ رجب أنا أتكلم عن السوداني والنوبي و هذه المحاسن سمعتها أيام الصبا وكان عندنا شغال من النوبة عندما كنت أعيش فى أسوان. و أذكر عم محمد البواب فى القاهرة وكيف كان فى منتهى الأمانة و النظافة هو و أبنائه الذين أتموا تعليمهم الجامعي. *****. الدين لله, المحبة سلام والتعصب خراب الحياة فيلم لا يعاد عرضه رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
الطفشان بتاريخ: 8 مارس 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 8 مارس 2003 الاجابة على السؤال الاصلي هو نعم، العرب اليوم فيهم قدر معين من العنصرية لا اقول تفرقة مقننة بمعنى لهم مطاعم و دورات مياة و مدارس منفصلة، كما كان الحال من 50 سنة هنا في امريكا و لكن هناك فرق في النظرة الاجتماعية و الطبقية امثلة: و احنا صغيرين كنا نقول دة بربري، بربريكو، سامبو، الخ صح؟ هل يرضى اهل عريس ابيضاني ان يتزوج من نوبية مثلا؟ الكلمة على طول "عايزين نحسن النسل!" في الخليج، الكلام عن فلان او علان الاسمراني "امه جارية"، مثل بندر سفير السعودية هنا، و ولي عهد الكويت و كما قال احد الاخوة، السود في امريكا كانوا متميزون في الرياضة (محمد علي مثلا) و الفنون (رقص، غناء، الخ)، و لكن اصحاب اعمال كبيرة، او موظفين في كبرى الشركات المساهمةن و السياسة، فكان من المستحيلات و ختاما اذكر بخطبة الوداع الشهيرة للنبي الكريم لا فضل لعربي على اعجمي و لا اعجمي على عربي، و لا لاسود على احمر و لا احمر على اسود الا بالتقوى ان الله لا ينظر الى صوركم و اجسامكم، و لكن ينظر الى قلوبكم و اعمالكم هناك فرق بين هذا، و ما نحن فيه الشعب اراد الحياة و القيد انكسر رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
KWA بتاريخ: 8 مارس 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 8 مارس 2003 قرأت أحد التقارير الصادرة عن منظمة حقوق الأنسان والتى تؤكد وجود تفرقة عنصرية فى بعض الدول العربية , وهنا راجعت زياراتى لأكثر من 5 دول عربية وقد تنبهت أن فى بعض الدول العربية يوصف أصحاب البشرة السمراء بالعبيد رغم انتمائهم بسم الله الرحمن الرحيم السلام عليكم ورحمة الله وبركاته اخي الفاضل ...اذا كان هذا موجود في بعض دول الخليخ و اطلاق اسم العبيد علي ذو البشره السمراء....فهم ايضا لهم اسم خاص في أمريكا يطلق علي كل ما هو ينتمي الي هذه الدول .... SAND NIGGER هذا اللقب اطلق من قبل العنصريين الأمريكان... اما كلامك عن التفرقه العنصريه المبنيه علي اللون و مدي انتشارها في مصر...لا اعتقد ان هناك تفرقه عنصريه في مصر ...و لكن لو انت تريد تري فعلا تفرقه عنصريه فعلا ..هنا في امريكا و خصوصا في الولايات الجنوبيه ...جماعات التفرقه العنصريه من الطرفين الآبيض و الأسود...طبعا لا يوجد ما يسمي التفرقه العنصريه في القانون و لكن في عقليه و نفوس بعض الضعفاء..و اشكالها عديده يطول سردها هنا ..لأنها عديده...يا أخي KWA Egypt is my home , USA is my life. رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
ابو يوسف بتاريخ: 8 مارس 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 8 مارس 2003 اليكم اجتهاد آخر .... أعتقد ان موضوع تشغيل السود فى وظائف تتعلق بالخدمة له أصل تاريخى ... فمنذ زمن غير بعيد كانت اوروبا تستورد العبيد من افريقيا للخدمة فى قصور الاغنياء ... و حيث ان وجهاء و بشوات مصر فى العصور السالفة كانوا يقتدون باوروبا . و كانت فرنسا تحديدا هى قبلتهم .. كان من الوجاهة أن يعمل لديهم سودانيون ... او اى سود البشرة كما ان الوضع المتدنى لدخل الفرد السودانى فى بلده و ايضا تدنى ثقافتهم جعلهم يجدوا فى الهجرة لمصر و العمل فيها ملاذ و حلم .. و اعتقد ان هذه الظاهرة لم تعد لها وجود و تغيرت مفاهيم الوجاهة الاجتماعية و تغيرت الموضة فتم استبدال اللون الاسود بالاصفر !!! أحاول إحراقَ كلِ النصوصِ التي أرتديها. فبعضُ القصائدِ قبْرٌ، وبعضُ اللغاتِ كَفَنْ. وواعدتُ آخِرَ أنْثى... ولكنني جئتُ بعد مرورِ الزمنْ... ... ! ! من قصيدة " متى يعلنون وفاة العرب؟؟" لنزار قبانى رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أسد بتاريخ: 9 مارس 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 9 مارس 2003 حسب خبرتي وحسبما رأتنا نحن المصريين في مصر أو في العديد من دول العالم وكما رأيتهم في تجمعاتهم خارج مصر وخاصة في الخليج فلا توجد عنصرية تجاه لون البشرة إطلاقاً فبالكثير يقولون له .. ياسمارة وفي الأحياء الشعبية يقولون (سامبو) ولكنها دعابة وليست عنصرية بدليل أن الرئيس السادات كان رجل أسمر ولم يكن يشار إلى ذلك حتى من خصومه السياسيون ولا حتى في النكات التي كان يطلقها الناس عليه ولكني ألاحظ أن المصريون عنصريون (بمعن متحيزون بشكل مبالغ فيه) لمصر وحضارتها وتاريخها وبطولتها وأعتقد أنه شئ جميل في القصص الرومانسية القديمة .. يكتب المحب رسالة حب .. ويضعها في زجاجة .. ويرمي الزجاجة في البحر .. لا يهم من سيقرأها .. لا يهم هل ستصل إلي حبيبته أم لا .. بل كل المهم .. أنه يحبها ..وتاني .. تاني .. تاني .. بنحبك يامصر .. ... "إعلم أنك إذا أنزلت نفسك دون المنزلة التي تستحقها ، لن يرفعك الناس إليها ، بل أغلب الظن أنهم يدفعونك عما هو دونها أيضا ويزحزحونك إلى ماهو وراءها لأن التزاحم على طيبات الحياة شديد" (من أقوال المازني في كتب حصاد الهشيم) رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
الطفشان بتاريخ: 10 مارس 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 10 مارس 2003 يبدو اننا ننكر وجود عنصرية على اساس اللون في مجتمعنا و ثقافتنا لم يعلق احد عن موضوع شبه استحالة زواج الرجل الابيضاني من سمراء نوبية! و عن تهمة "تبويظ النسل" من جراء هذا الاخ syd بدليل أن الرئيس السادات كان رجل أسمرولم يكن يشار إلى ذلك حتى من خصومه السياسيون يبدو انك لم تقرأ كتاب خريف الغضب لهيكل اقرا كيف - في وجهة نظر هيكل - ان السادات كان "متعقد" من لونه بسبب ان امه كانت جارية سودانية و كيف انه تزوج جيهان لانها ابيضانية و امها انجليزية كنوع من العقد برضه ولا حتى في النكات التي كان يطلقها الناس عليه كنا بنقول عليه "أسمر بزبيبة و مراته كسيبة" الشعب اراد الحياة و القيد انكسر رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان