اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

قطريتان تطلبان اللجوء إلى مصر.. معقولة؟؟


متسائل

Recommended Posts

تجري المفوضية السامية لشؤون اللاجئين بالأمم المتحدة ومركز مساعدة اللاجئين بالمنظمة المصرية لحقوق الإنسان اتصالات مع السلطات المصرية لتوفير الحماية لفتاتين قطريتين وصلتا وطلبتا اللجوء الى مصر، وابقتهما سلطات مطار القاهرة في المنطقة الدولية بمطار القاهرة، ثم سمحت لهما بالخروج من المطار والإقامة بأحد فنادق ضاحية مصر الجديدة، لحين اتخاذ قرار بشأنهما

وتواجه الشقيقتان القطريتان، وتدعيان نيلة وظبية.م.ع.م، 25 و28 سنة، موقفا صعبا، اذ وصلتا القاهرة بصحبة شقيقيهما، بغرض إجراء عملية إجهاض لحملهما من زواج بهنديين تم في أغسطس الماضي بالهند، ولكن أسرتهما رفضت الزواج، و نجحت في استدراجهما من الهند الى قطر بدعوى إعادة عقد قرانهما هناك، ثم رتبت رحلتهما الى مصر للتخلص من الحمل

وتمكنت الفتاتان من إبلاغ زوجيهما هاتفيا بالتطورات التي تواجههما فقاما بإبلاغ المفوضية السامية لشؤون اللاجئين بالأمم المتحدة والمنظمة المصرية لحقوق الإنسان اللتين بدأتا على الفور تحركاتهما لتوفير حماية لهما

وقامت السلطات المصرية بفصل الشقيقين عن الفتاتين الا انهما حاولا استعادة شقيقتيهما والعودة بهما الى قطر، وطلبا تدخل السفارة القطرية بالقاهرة، فحاول دبلوماسيون قطريون التدخل الا انهم لم يتمكنوا من الوصول الى حل

http://news.masrawy.com/masrawynews/080120.../115244news.htm

{ فَقُلْتُ اسْتَغْفِرُوا رَبَّكُمْ إِنَّهُ كَانَ غَفَّارًا * يُرْسِلِ السَّمَاءَ عَلَيْكُمْ مِدْرَارًا * وَيُمْدِدْكُمْ بِأَمْوَالٍ وَبَنِينَ وَيَجْعَلْ لَكُمْ جَنَّاتٍ وَيَجْعَلْ لَكُمْ أَنْهَارًا }

رابط هذا التعليق
شارك

http://www.asharqalawsat.com

القاهرة: «الشرق الأوسط»

فاجأت فتاتان قطريتان وصلتا مطار القاهرة يوم الأحد الماضي بصحبة شقيقين لهما، السلطات المصرية بطلب الحماية واللجوء الى مصر، خوفاً من تعرضهما الى خطر تتوقعانه من شقيقيهما، فأبقتهما السلطات المصرية في المنطقة الدولية بالمطار، وفصلت بينهن وبين شقيقيهما، وسمحت لهن امس بالخروج من مطار القاهرة الدولي والاقامة بأحد فنادق ضاحية مصر الجديدة.

وقالت مصادر مصرية لـ«الشرق الأوسط» ان الفتاتين القطريتين هما ظبية، 25 عاماً، وشقيقتها نيلة، 28 عاما، وقدمتا إلى القاهرة يوم الأحد الماضي على متن طائرة تابعة للخطوط الجوية القطرية، وكان بصحبتيهما شقيقان لهما بغرض اجراء عملية اجهاض.

واضافت ان الفتاتين تزوجتا من شابين هنديين، الأول محمد، 32 سنة، ويعمل طبيباً ومتزوجاً من ظبية، والثاني وسام، 34 سنة، وهو رجل أعمال متزوج من شقيقتها نيلة، وينتمي الشابان الهنديان الى ولاية تينجالور المسلمة التي تقع جنوب الهند بالقرب من ولاية حيدر آباد.

وحسب المعلومات التي وردت الى المفوضية السامية لحقوق اللاجئين بالأمم المتحدة والمنظمة المصرية لحقوق الانسان، والتي ارسلها الزوجان من الهند اليهما بالبريد الالكتروني، فان الفتاتين القطريتين تعرفتا على الشابين الهنديين عام 1996، ونشأت بينهم علاقة عاطفية. واستمرت اللقاءات والاتصالات بين الطرفين، خاصة ان الفتاتين كانتا تقومان بزيارة الهند بين حين وآخر لأن والدتهما من اصول هندية، وحاول الشابان الزواج من الفتاتين الا ان أسرتهما رفضت هذا الزواج وعارضته بشدة.

واوضحت ان الفتاتين تمكنتا من السفر الى الهند في شهر أغسطس (آب) الماضي، وعقد قرانهما على الشابين المسلمين في محكمة هندية، وقضيتا معهما هناك نحو اربعة اشهر حملت خلالها الفتاتان من زوجيهما.

وقال الشابان الهنديان في رسالة الى مركز مساعدة اللاجئين بالمنظمة المصرية لحقوق الانسان ان أسرة الفتاتين القطريتين «طلبت منهما العودة الى قطر، واخبرتهما ان العائلة لا تمانع في الزواج ولكنها تطلب فقط ان تتم اعادة عقد القران داخل قطر مرة اخرى». واضافا انهن صدقتا الأسرة ووافقتا على ذهاب الفتاتين الى قطر في 24 الشهر الماضي، وعقب وصول الفتاتين الى قطر فوجئتا بأن الأسرة ترتب لانفصالهما عن زوجيهما، والتخلص من الحمل عن طريق عملية اجهاض يتم اجراؤها في مصر، وتمكنت الفتاتان من الاتصال هاتفياً بزوجيهما اللذين ابلغا منظمات حقوق الانسان بمصر بالأحداث المتلاحقة للفتاتين، وقاما بالاتصال بالمفوضية السامية لحقوق اللاجئين بالأمم المتحدة داخل مصر مطالبين بتدخلهما العاجل لدى السلطات المصرية لتوفير حماية لزوجتيهما، وحماية الجنين اللذين التي يبلغ عمراهما الآن داخل رحم كل منهما اربعة اشهر.

ولدى وصول الفتاتين القطريتين الى مصر يوم الأحد الماضي طالبت مفوضية اللاجئين ومركز مساعدة اللاجئين بالمنظمة المصرية لحقوق الانسان الحكومة المصرية بتوفير الحماية للفتاتين القطريتين.

وقامت السلطات المصرية بوضع الفتاتين في المنطقة الدولية، وتم فصلهما عن شقيقيهما اللذين حاولا العودة بالفتاتين الى قطر مرة اخرى، الا ان السلطات المصرية منعتهما من ذلك رغم تدخل بعض الدبلوماسيين من السفارة القطرية.

وقام مندوبو مفوضية حقوق اللاجئين بالأمم المتحدة بزيارة الفتاتين والتأكد من سلامتهما الصحية، وعدم تعرضهما للايذاء البدني، وعدم عودتهما مرة اخرى الى قطر، كما ارسلوا اليهما بطاقة حماية مؤقتة، خاصة ان الفتاتين طلبتا عدم العودة الى بلدهما.

وذكرت مصادر مطلعة ان السلطات الأمنية المصرية ما زالت تبحث امر الفتاتين القطريتين، ولم يتم اتخاذ موقف حتى الآن، انتظاراً للمفاوضات الجارية حالياً بين السفارة القطرية والمفوضية السامية لحقوق اللاجئين بالأمم المتحدة.

اللهم أرزقني المال الذي أعبدك به، وقني فتنته, اللهم آمين

رابط هذا التعليق
شارك

ممممممممم....... الكلام دة كبير قوى

قطر من ناحية و منظمات حقوق الانسان من ناحية تانية :!:

يا ترى قناة الجزيرة رأيها ايه فى الموضوع دة ولا مكتمين عليه ؟

اعتقدcnn تموت فى الحاجات اللى من النوع دة

يا خبر بفلوس :?

......The only thing necessary for the triumph of evil is for good men to do nothing

رابط هذا التعليق
شارك

المشكلة في مفهوم القبلية

القبائل تري نفسها اشرف من طبقات العمال ، او المزارعين

وبين القبائل هناك قبائل تعتبر نفسها اشرف من قبائل اخري ، والمحك الذي يبين نظرة القبيلة لنفسها هو في زواج فتياتها من شباب قبيلة اخري

القبائل تعتبر من العيب الشديد زواج الفتيات من خارج القبيلة ، حتي ولو كانت من نفس الجنسية

فما بالنا بالزواج من الهنود ، فرجال القبائل يعتبرون الهنود ودول شرق اسيا ( والي حد ما الدول العربية الاخري ) في مرتبة اقل من البشر وليس من المناسب النسب بهم

واعتقد بما ان ام الفتيات هندية ، اعتقد ان البنات قد عانوا كثيرا من نظرة المجتمع القطري المحيط بهم ، فهم ليسوا قطريين ( صافيين ) ، ونظرة المجتمع لهم ستكون سلبية ، فهم بنات الام الهندية ، والوضع في تلك الحالات هي المعايرة خلال سنوات عمرهم الدراسي ، مما يؤدي الي احساس المعنيات بنظرة دونية من قبل القبيلة المحيطة ، وستكون اصول امهم الهندية عائق لهم في ممارسة حياتهم الطبيعية ( مثل الزواج مثلا )

من الطبيعي اذا ان يكرهوا كل ما هو قطري ، مما سهل عليهن الزواج من هنود ( وهي جنسية امهم ) ، وهو وضع لم يتم قبولة من عائلة الفتيات ، وحدث ما حدث .

وهذا الوضع متكرر نلمسة في الخليج ، وعن تجربة ، يتم النظر لاي ابن ، او ابنة من ام مصرية ، واب خليجي ، يتم النظر لهم نظرة دونية ، لدرجة انة يتم وصف شخص ما مثلا بأنة ابن المصرية ( كانها سبة )

يعني هي شئ اقرب للفروق الطبقية التي يتم تطبيقها في مجتمع ما ، فلا يتم مثلا زواج ابنة وزير الي شخص من طبقة متواضعة

( ومن تواضع لله رفعة )

رابط هذا التعليق
شارك

)واعتقد بما ان ام الفتيات هندية ، اعتقد ان البنات قد عانوا كثيرا من نظرة المجتمع القطري المحيط بهم ، فهم ليسوا قطريين ( صافيين ) ، ونظرة المجتمع لهم ستكون سلبية ، فهم بنات الام الهندية ، والوضع في تلك الحالات هي المعايرة خلال سنوات عمرهم الدراسي ، مما يؤدي الي احساس المعنيات بنظرة دونية من قبل القبيلة المحيطة ، وستكون اصول امهم الهندية عائق لهم في ممارسة حياتهم الطبيعية ( مثل الزواج مثلا ) 

من الطبيعي اذا ان يكرهوا كل ما هو قطري ، مما سهل عليهن الزواج من هنود ( وهي جنسية امهم ) ، وهو وضع لم يتم قبولة من عائلة الفتيات ، وحدث ما حدث . 

وهذا الوضع متكرر نلمسة في الخليج ، وعن تجربة ، يتم النظر لاي ابن ، او ابنة من ام مصرية ، واب خليجي ، يتم النظر لهم نظرة دونية ، لدرجة انة يتم وصف شخص ما مثلا بأنة ابن المصرية ( كانها سبة )

يعني هي شئ اقرب للفروق الطبقية التي يتم تطبيقها في مجتمع ما ، فلا يتم مثلا زواج ابنة وزير الي شخص من طبقة متواضعة 

( ومن تواضع لله رفعة )

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

وماذا عن الأميره القطريه من العائله الحاكمه و التي احبت احد الجنود الأمريكان المتواجدين في قطر و هربت مع هذا الجندي بمساعده زملائه ...كمجنده أمريكيه و حضرت الي أمريكا و كانت سببا قويا في تذبذب العلاقه بين أمريكا و قطر و كما قيل و الله أعلم تدخلت بعض البلاد العربيه الخليجيه لسعي بين أمريكا و قطر و رفضت الأميره العوده و تزوجت هذا الجندي ......لااعرف كيف تم هذا الزواج ...و هي تعيش حاليا في ولايه كاليفورنيا و تم عمل فيلم سينمائي عن قصتها طبعا فيلم بطريقه امريكيه و لكن لب القصه واقعي...و هي مثال علي ما أطلق عليه البركان الخامد

Egypt is my home , USA is my life.

رابط هذا التعليق
شارك

الاخ kwa

اعتقد ان مشكلة الاميرة نادرة الحدوث ، وهي حدثت مع امريكي وليس مع هندي ، وهو امر غريب لتقاليد القبيلة

و هي قد سببت تذبذب العلاقات مع امريكا لدرجة تدخل بعض الدول العربية .

وسكان قطر التي لا تستطيع ان تؤكل نفسها او تدافع عن نفسها ، تنظر نفس النظرة لمواطني دولة مثل امريكا ( امريكا وليس الهند ) .

دي كدة تعتبر عار قومي

تصدق ان حكاية القطريتين ، ينظر اليها اهل القبائل الاخري علي انها عار ، وكانها حكاية غريبة يتناقلونها في مجالسهم

رابط هذا التعليق
شارك

اعتقد ان اللى عملته الفتاتين القطريتين ده خطأ فادح و فى نظرى لا يغتفر, فبغض النظر عن جنسيه اللى هما اتجوزوهم موضوع هروب اى بنت من بيت اهلها والزواج بدون علمهم ده غير مقبول فى اى من مجتمعاتنا العربيه, و كمان شرعا لا يجوز زواج الفتاه بدون موافقه وليها.

وما من يوم أرتجي فيه راحهٌ *** فأجده ألا بكيتُ على أمسي

رابط هذا التعليق
شارك

وماذا عن الأميره القطريه من العائله الحاكمه و التي احبت احد الجنود الأمريكان المتواجدين في قطر و هربت مع هذا الجندي بمساعده زملائه ...كمجنده أمريكيه و حضرت الي أمريكا و كانت سببا قويا في تذبذب العلاقه بين أمريكا و قطر و كما قيل و الله أعلم تدخلت بعض البلاد العربيه الخليجيه لسعي بين أمريكا و قطر و رفضت الأميره العوده و تزوجت هذا الجندي ......لااعرف كيف تم هذا الزواج ...و هي تعيش حاليا في ولايه كاليفورنيا و تم عمل فيلم سينمائي عن قصتها طبعا فيلم بطريقه امريكيه و لكن لب القصه واقعي...و هي مثال علي ما أطلق عليه البركان الخامد

مش عارفه ليه فاكره إن أصل الاميره كان بحرينى؟؟..ما علينا، فالصميم واحد..

التوقيع مغلق للتحسينات :) .
رابط هذا التعليق
شارك

   

مش عارفه ليه فاكره إن أصل الاميره كان بحرينى؟؟..ما علينا، فالصميم واحد..

من البحرين وكانت ضيفة فى برنامج التلفزة المعروف أوفرا .

المهم التقاليد فى طريقها إلى الزوال ... الدنيا بتتغير ... والتقاليد لن تمنع الحب و لن تخمد الثورة العاطفية.

ثانيا بنات الخليج أو الجزيرة العربية بداخلهم بركان يطلق الحمم من وقت إلى آخر بعكس أخواتهن العرب على ساحل البحر الأبيض.

كرجل فأنا أعلم الكثير عنهم . و هذه القصص ليست ظاهرة محدودة.

الدين لله, المحبة سلام والتعصب خراب

الحياة فيلم لا يعاد عرضه

رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة
×
×
  • أضف...