اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

اعتقال مسلمين بكاليفورنيا لمخالفات روتينيه


disappointed

Recommended Posts

الجمعة 16/10/1423هـ الموافق 20/12/2002م، (توقيت النشر) الساعة: 17:34(مكة المكرمة)،14:34(غرينيتش)

شجب إجراءات التسجيل للمتحدرين من الشرق الأوسط

المسلمون المعتقلون في كاليفورنيا يتعرضون لمعاملة سيئة

صرح محامو هجرة في ولاية كاليفورنيا الأميركية بأن المئات من الرجال والصبية المسلمين يخضعون لعمليات تفتيش بتجريدهم من ملابسهم في مراكز احتجاز تنخفض فيها درجة الحرارة إلى مستوى التجمد في جنوب كاليفورنيا بعد اعتقالهم بسبب مخالفات روتينية تتعلق بتأشيرات الدخول. وقدر المحامون أن ما بين ألف و2500 شخص معظمهم من الذكور الإيرانيين وبعضهم لا يتجاوز عمره 16 عاما احتجزوا في ظروف وصفوها بأنها غير إنسانية بعد أن قدموا أنفسهم بمحض إرادتهم إلى مكاتب الهجرة للتسجيل استجابة لقوانين مكافحة الهجرة الجديدة. وقال مسؤولون بوزارة العدل الأميركية إن 227 شخصا اعتقلوا في كاليفورنيا لتجاوزهم مدة الإقامة المسموح بها في تأشيراتهم بموجب برنامج صدر بعد سبتمبر/ أيلول يلزم كل الرجال الذين تتجاوز أعمارهم 16 عاما ولا يتمتعون بوضع الإقامة الدائمة من 20 دولة عربية أو مسلمة لتسجيل أنفسهم لدى السلطات. وقد دعا ائتلاف من تسع جماعات للحريات المدنية وزارة العدل إلى إلغاء ذلك البرنامج ووصفه بأنه معيب ومضلل، وقال مسؤولو هذا الائتلاف إن هذا القانون لن يفعل شيئا لتعزيز الأمن، ويضر بصورة أميركا في العالم. وتفاوتت الأرقام الرسمية بشأن عدد الاعتقالات تفاوتا كبيرا من أدلة غير مباشرة في منطقة لوس أنجلوس، حيث قالت بعض الأسر إن عشرات من الأزواج والأشقاء والآباء قضوا معظم هذا الأسبوع رهن الاعتقال وعوملوا كالمجرمين. وقالت المحامية سهيلة جنوبي "في أحد المراكز أمروا بخلع ملابسهم وجرى تفتيشهم وهم عرايا"، مشيرة إلى أنه تم صرف ملابس السجن لهم دون أي ملابس داخلية أو قمصان أو جوارب أو أحذية، كما أنهم لم يعطوا أغطية رغم الظروف الجوية الحالية.

كما قال رئيس اتحاد المحامين الإيرانيين الأميركيين كايهان شكيب للصحفيين إن المحتجزين يعانون من أوضاع غير إنسانية، وقدر عددهم بما بين ألف و2500 في جنوب كاليفورنيا. يشار إلى أن معظم المعتقلين إيرانيون يعيشون في مقاطعة لوس أنجلوس ومقاطعة أورانج المجاورة واللتين أصبحتا في الأعوام العشرين الماضية مأوى لنحو 600 ألف مهاجر إيراني. وقال المحامون الذين يناضلون من أجل الإفراج عن هؤلاء الرجال بكفالة إن أغلبيتهم مهاجرون ملتزمون بالقانون كانوا بصدد الحصول على البطاقات الخضراء بموجب الإجراءات المطولة لسلطات الهجرة.الأسماء والبصماتفي سياق متصل نددت مجموعات للدفاع عن الحقوق المدنية ومسؤولون مسلمون بالإجراءات التي ترغم رعايا متحدرين من دول شرق أوسطية على تسجيل أسمائهم لدى السلطات الأميركية وإعطاء بصماتهم في إطار تشديد تدابير مكافحة الإرهاب. وأكد اتحاد الحريات المدنية الأميركية في جنوب كاليفورنيا أن التدابير التي تطبقها أجهزة الهجرة والتجنس الأميركية تنتهك الحقوق المدنية.وقالت المسؤولة في الاتحاد رامونا ريبستون أمس الخميس إن هذه الأساليب "تبين أن بعض الأشخاص في الإدارة الأميركية لم يفهموا بعد القيم التي نناضل من أجلها". كما انتقد مسؤولون مسلمون نظام التسجيل واعتقال عدد من أشخاص تقدموا لتسجيل أسمائهم, مؤكدين أن هذه الإجراءات لن تساهم في كشف الإرهابيين المقيمين في الولايات المتحدة. وتساءلت سوزان عطار من مجلس الشؤون العامة المسلمة في لوس أنجلوس "من هو الإرهابي الذي سيسلم نفسه إلى الشرطة الفدرالية؟".

المصدر :رويترز

<span style='font-family: Traditional Arabic'><span style='font-size:15pt;line-height:100%'><strong class='bbc'>إن أخشى ما أخشاه هو :<br /><br />أن تصبح الخيانة يوما ما.....مجرّد.....وجهة نظر</strong></span></span><br /><br /><br /><br /><img src='http://www.egyptiantalks.org/images_temp/moir.gif'alt='صورة' class='bbc_img' />

رابط هذا التعليق
شارك

الأربعاء 16/8/1423هـ الموافق 23/10/2002م، (توقيت النشر) الساعة: 19:03(مكة المكرمة)،16:03(غرينيتش)

محام أميركي يتهم حكومته بالعدوان على الإسلام

اتهم المحامي الأميركي نويل صالح -الذي يدافع عن رئيس مؤسسة الإغاثة العالمية رابح حداد والمسجون حاليا بتهمة التورط في الإرهاب- إن موكله " لا صلة له بالإرهاب بأي شكل من الأشكال".وأضاف صالح "هذا مجرد عدوان لا مبرر له على الإطلاق على الإسلام وعلى الأميركان المسلمين, وعلى الذين يؤمنون بأن نظام القضاء الأميركي هو نظام القضاء الصحيح من حيث أنه يسمح بالمعارضة ويسمح أن يكون للمرء وجهات نظر مختلفة". وفي إشارة إلى وزير العدل الأميركي جون آشكروفت قال "مما يبعث على الأسف أن حكومة بوش وآشكروفت لا تؤمن فيما يبدو بذلك ولم تعد تؤمن بالمبادئ الأساسية لدستورنا". وكان حداد -وهو مواطن لبناني ومؤسس مشارك لمؤسسة الإغاثة العالمية في ولاية ميشيغان- معتقلا منذ ديسمبر/ كانون الأول الماضي لبقائه في الولايات المتحدة بعد انقضاء تأشيرة دخوله. ويعد حداد واحدا من مئات المعتقلين الذين أحيطت إجراءات مقاضاتهم بسرية كبيرة في إطار حملة واشنطن على ما تسميه الإرهاب بعد هجمات 11 سبتمبر العام الماضي.

وفي محكمة اتحادية للهجرة, قال صالح للصحفيين بعد جلسة للنظر بالإفراج بكفالة عن حداد إن الحكومة لم تقدم أدلة قوية على وجود صلة بين الإغاثة العالمية وشبكة القاعدة أو جماعة إرهابية أخرى. وأضاف "الحكومة تجري تحريات بشأن الإغاثة العالمية منذ عام 1997 وفي الواقع فإنهم لم يظهروا لنا شيئا ملموسا". وقال القاضي الذي رأس الجلسة إنه سيحكم في طلب الإفراج عنه في وقت لاحق من الأسبوع. ومن المقرر أن يمثل حداد في المحكمة مرة أخرى اليوم في جلسة بشأن طلبه منحه هو وعائلته اللجوء السياسي في الولايات المتحدة. ومن المتوقع أن يطلب ممثلو الادعاء ترحيله إلى لبنان على الفور. يشار إلى أن المحامي نويل صالح تولى الدفاع عن متهمين عرب في قضايا سابقة لجأت فيها السلطات الأميركية إلى ما يسمى الأدلة السرية ومن تلك القضايا قضية الفلسطيني عماد حمد واللبناني علي ترمس. وقد اتهم عماد حمد بصلاته بالجبهة الشعبية لتحرير فلسطين، لكن المحامي صالح نجح في إجهاض سعي السلطات لترحيل حمد قضائيا وأصبح حمد فيما بعد مديرا إقليميا للجنة العربية لمكافحة التمييز العنصري في ميتشغن، فيما فشل المحامي نفسه في إيقاف ترحيل موكله الآخر علي ترمس الذي اتهم بتأييد حزب الله اللبناني وجرى ترحيله إلى موطنه الأصلي لبنان رغم زواجه من مواطنة أميركية.

المصدر :رويترز

<span style='font-family: Traditional Arabic'><span style='font-size:15pt;line-height:100%'><strong class='bbc'>إن أخشى ما أخشاه هو :<br /><br />أن تصبح الخيانة يوما ما.....مجرّد.....وجهة نظر</strong></span></span><br /><br /><br /><br /><img src='http://www.egyptiantalks.org/images_temp/moir.gif'alt='صورة' class='bbc_img' />

رابط هذا التعليق
شارك

الخميس 15/10/1423هـ الموافق 19/12/2002م، (توقيت النشر) الساعة: 14:01(مكة المكرمة)،11:01(غرينيتش)

تسجيل أسماء السعوديين والباكستانيين

اعتقال المئات من المهاجرين المسلمين في ولاية كاليفورنيا

وجد مئات من الإيرانيين ومن مختلف بلدان الشرق الأوسط أنفسهم خلف القضبان في جنوب ولاية كاليفورنيا الأميركية إثر استجابتهم لطلب من سلطات الهجرة الأميركية بالتسجيل لديها وفقا لقانون صدر حديثا. وقد خلفت عملية الاعتقال التي تمت في لوس أنجلوس وضواحيها خاصة أورانج كاونتي وسان دييغو، شعورا بالخيبة والغضب في أوساط المعتقلين.وكانت تقارير غير مؤكدة قد أشارت إلى أن عدد من اعتقلوا تجاوز الألف شخص، وذلك في إطار حملة أميركية قومية لمناهضة ما تسميه الإرهاب.وقد خرجت تظاهرات في لوس أنجلوس تندد بالاعتقال وتترحم على شعارات الحقوق المدنية والعدالة. وأعلنت إدارة الهجرة والجنسية الأميركية أنه لن يتم الإفصاح عن عدد المعتقلين.وقال مدير مجلس العلاقات الإسلامية الأميركية نهاد عوض إن الولايات المتحدة تسعى عبر حملة الاعتقالات في صفوف المواطنين الإيرانيين والعرب والمسلمين الآخرين إلى خفض وجود المسلمين والعرب.وأضاف عوض في مقابلة أن واشنطن أخذت إجراءات تعسفية ضدهم وأن قرارات اعتقال البعض منهم جاءت مخالفة لقوانين الهجرة وللأعراف الأميركية.تسجيل السعوديين والباكستانيينمن جهة أخرى أكد مسؤولون بوزارة العدل الأميركية أن السعوديين والباكستانيين الذين تزيد أعمارهم عن 16 عاما أضيفوا إلى قوائم مطالبة بتسجيل أسمائهم لدى الحكومة الأميركية, وذلك في إطار برنامج لمكافحة ما يسمى الإرهاب الذي بدأ تطبيقه في سبتمبر/ أيلول الماضي.وتشمل الإضافة الأخيرة الذكور من هذه الفئات الذين ينوون البقاء في الولايات المتحدة حتى نهاية فبراير/ شباط على الأقل ودخلوا البلاد قبل نهاية سبتمبر/ أيلول الماضي. وتحدثت المصادر عن السبب وراء تطبيق البرنامج الذي أعلن عنه لأول مرة في يونيو/ حزيران الماضي قائلة إنه القلق من وجود أوجه نقص في السجلات الخاصة بالسياح والطلاب والزوار الأجانب بعد هجمات 11 سبتمبر/ أيلول 2001.وطالب الكونغرس الأميركي بتطبيق البرنامج ليشمل بحلول عام 2005 جميع الزوار الأجانب الذين يفدون سنويا إلى الولايات المتحدة ويقدر عددهم بنحو 35 مليونا. وقوبل البرنامج بانتقادات من بعض الجماعات العربية والجماعات المدافعة عن المهاجرين والتي قالت إن أبناء الشرق الأوسط مستهدفون بطريقة غير عادلة.وصرح مسؤولو وزارة العدل بأنه بموجب البرنامج يتعين على الزوار الأجانب تقديم معلومات تفصيلية عن خلفيتهم والغرض من زيارة الولايات المتحدة, كما يتعين عليهم الإبلاغ عن أماكن وجودهم بشكل دوري وتأكيد مغادرتهم الولايات المتحدة.

المصدر :قناة الجزيرة + وكالات الأنباء

<span style='font-family: Traditional Arabic'><span style='font-size:15pt;line-height:100%'><strong class='bbc'>إن أخشى ما أخشاه هو :<br /><br />أن تصبح الخيانة يوما ما.....مجرّد.....وجهة نظر</strong></span></span><br /><br /><br /><br /><img src='http://www.egyptiantalks.org/images_temp/moir.gif'alt='صورة' class='bbc_img' />

رابط هذا التعليق
شارك

الأربعاء 22/9/1423هـ الموافق 27/11/2002م، (توقيت النشر) الساعة: 02:06(مكة المكرمة)،23:06(غرينيتش)

FBI يؤكد تضاعف جرائم الكراهية ضد المسلمين 16 مرة

كشف تقرير لمكتب التحقيقات الفدرالي الأميركي (FBI) عن ارتفاع جرائم الكراهية ضد العرب والمسلمين في الولايات المتحدة الأميركية بشكل خطير منذ هجمات سبتمبر/أيلول 2001. واعترف التقرير أن هذا النوع من الجرائم زاد بنسبة 1600% خلال عام عقب الهجمات التي استهدفت نيويورك وواشنطن.وجاء في التقرير أنه تم رصد 481 جريمة ضد المسلمين منذ وقوع الهجمات العام الماضي مقارنة بـ 28 عام 2000. ووفقا لتقرير الـFBI فإن هذه الجرائم كانت سببا رئيسيا في ارتفاع معدلات الجرائم العرقية إلى أعلى معدلاتها في الولايات المتحدة منذ حوالي 11 عاما.وقد أكد المتحدث باسم مجلس العلاقات الإسلامية الأميركية في واشنطن إبراهيم هوبر أن اعتراف الإدارة الأميركية بوجود هذه الجرائم أمر إيجابي. إلا أنه أشار إلى أن ما ذكره التقرير يقل بكثير عما يتعرض له العرب والمسلمون في أميركا، مؤكدا أن معظم هؤلاء لا يبلغون عن الجرائم التي يتعرضون لها.ويؤكد ناشطون أن هذه الجرائم تشمل التهديد بالقتل عبر الهاتف أو البريد العادي أو الإليكتروني ومهاجمة العرب والمسلمين في عدة أماكن والاعتداء على بعض المساجد ومحاولة نهبها والتحرش دائما بالمسلمين في الأماكن العامة وتعرضهم للتمييز والاضطهاد داخل الأسواق، إضافة إلى المعاملة السيئة من أصحاب العمل والمدراء والزملاء الذين يكونون أحيانا عدوانيين ويصفون العرب والمسلمين بأنهم إرهابيون.من جهته أشار مدير معهد العالم العربي في واشنطن جيمس زغبي إلى أن معظم الأميركيين يفرقون بين الحرب على "الإرهاب" والتعامل مع المجتمع العربي والإسلامي في الولايات المتحدة. وأشاد زغبي بتحرك الـFBI السريع لمواجهة مثل هذه الجرائم، مشيرا إلى أن الشخص الذي هدده بالقتل عبر البريد الإليكتروني تم القبض عليه وحكم عليه بالسجن شهرين وغرامة قدرها خمسة آلاف دولار.

المصدر :قناة الجزيرة + وكالات الأنباء

<span style='font-family: Traditional Arabic'><span style='font-size:15pt;line-height:100%'><strong class='bbc'>إن أخشى ما أخشاه هو :<br /><br />أن تصبح الخيانة يوما ما.....مجرّد.....وجهة نظر</strong></span></span><br /><br /><br /><br /><img src='http://www.egyptiantalks.org/images_temp/moir.gif'alt='صورة' class='bbc_img' />

رابط هذا التعليق
شارك

الخميس 13/6/1423هـ الموافق 22/8/2002م، (توقيت النشر) الساعة: 14:39(مكة المكرمة)،11:39(غرينيتش)

ثلاثة أرباعهم لاقوا مساندة من غير المسلمين

غالبية مسلمي أميركا تعرضوا للتمييز بعد الهجمات

تعرض 57% من مسلمي أميركا للتمييز منذ أحداث 11 سبتمبر/أيلول وفقا لاستطلاع للرأي أعده مجلس العلاقات الإسلامية الأميركية (كير). وفي الوقت ذاته أشارت نتائج الاستطلاع أن 79% من المشاركين لاقوا مساندة إيجابية من قبل أصدقائهم ومعارفهم غير المسلمين. وجاءت غالبية المساندات في صورة عبارات شفوية إيجابية بعد الأحداث وتضمنت على بعض عروض لحماية المساجد. وقد تم جمع بيانات الاستبيان في الفترة من أواخر يوليو/تموز الماضي وحتى أوائل أغسطس/آب الحالي، وقد شملت الدراسة 945 شخصا تم الاتصال بهم من خلال البريد الإلكتروني والفاكس، وتبلغ نسبة الأشخاص غير المسلمين المشاركين في الدراسة (0.7%). وقد شارك في الاستبيان مسلمون من أكثر من 40 ولاية أميركية، وجاءت أغلبية الإجابات من ولايات كاليفورنيا وتكساس وفيرجينيا ونيويورك وميتشغان.

ويقول المدير العام لمجلس العلاقات الإسلامية الأميركية (كير) نهاد عوض إن "نتائج الاستبيان توضح أنه على الرغم من أننا نعيش جميعا سنة عصيبة من حملات التشويه وممارسات التمييز فالأمل موجود في مستقبل أفضل إذا تحدى الأميركيون والمسؤولون المؤيدون للتسامح والممارسون له الأقلية ذات الصوت العالي التي تسعى إلى تقسيم بلدنا وفقا لخطوط عرقية ودينية". ومن أهم النتائج التي توصل إليها الاستبيان، ما يلي:· 48% من المشاركين في الاستبيان أكدوا أن حياتهم تحولت للأسوأ في العام التالي للهجمات. · 16% أوضحوا أن حياتهم تحولت للأفضل بعد أحداث سبتمبر/أيلول، وأشار غالبية هؤلاء إلى أن هذه الأحداث دفعتهم إلى تعميق معرفتهم بالإسلام بعدما طلب منهم العديد من غير المسلمين أن يشرحوا لهم الإسلام. · أكثر أنواع التمييز التي تعرض لها مسلمو أميركا كانت الإساءات اللفظية، ثم الاستقصاد الديني والعرقي، ثم التمييز في أماكن العمل. · 67% يرون أن الإعلام الأميركي زاد في تحيزه ضد الإسلام والمسلمين. · 45% يعتقدون أن وكالة فوكس نيوز (Fox News) الإعلامية هي أكثر وسائل الإعلام تحيزا ضدهم.

· امتدح المشاركون بعض الوكالات الإعلامية مثل:PBS و BBC و ABC. · 70% من المشاركين في الدراسة مسجلون في القوائم الانتخابية أو سيسجلون أنفسهم في القوائم الانتخابية قبل الانتخابات القادمة (نوفمبر/تشرين الثاني 2002). · عندما سئل المشاركون عن أي الأحزاب أكثر تمثيلا لمصالح مسلمي أميركا، ذكر 16% منهم الحزب الديمقراطي، بينما 5% منهم ذكروا الحزب الأخضر، وذكر 3% منهم الحزب الجمهوري. ورغم ذلك ذكر 36% أنهم صوتوا لصالح جورج دبليو بوش في انتخابات الرئاسة الأميركية الأخيرة. · 13% ذكروا أنهم صوتوا لرالف نادر في انتخابات الرئاسة الأميركية الأخيرة، بينما ذكر 9% أنهم صوتوا لآل غور. · عندما طلب من المشاركين منح إدارة جورج بوش من 1 إلى 10 درجات لتقييم تفاعلها مع مسلمي أميركا بعد 11 سبتمبر/أيلول، منح 85% منهم الإدارة الحالية خمس درجات أو أقل.

المصدر : الجزيرة نت

<span style='font-family: Traditional Arabic'><span style='font-size:15pt;line-height:100%'><strong class='bbc'>إن أخشى ما أخشاه هو :<br /><br />أن تصبح الخيانة يوما ما.....مجرّد.....وجهة نظر</strong></span></span><br /><br /><br /><br /><img src='http://www.egyptiantalks.org/images_temp/moir.gif'alt='صورة' class='bbc_img' />

رابط هذا التعليق
شارك

الخميس 9/9/1423هـ الموافق 14/11/2002م، (توقيت النشر) الساعة: 18:36(مكة المكرمة)،15:36(غرينيتش)

الحكومة احتجزت سرا 1200 مسلم للتحقيق معهم

جماعة حقوقية تنتقد موقف واشنطن من الحملة على المسلمين

انتقدت منظمة هيومان رايتس ووتش موقف واشنطن من موجة الكراهية التي يتعرض لها المسلمون والعرب منذ أحداث الحادي عشر من سبتمبر/أيلول 2001. وقالت إنه كان على المسؤولين الأميركيين أن يكونوا أكثر استعدادا لوقف الجرائم المعادية للمسلمين الآخذة في التصاعد.وامتدح تقرير المنظمة في الوقت نفسه المسؤولين وعلى رأسهم الرئيس الأميركي ومساعديه لإدانتهم أعمال العنف "الانتقامية", لكنه قال إن واشنطن ناقضت هذه الرسالة حين احتجزت سرا 1200 مسلم للتحقيق معهم في إطار الحملة ضد الإرهاب. وقال التقرير الذي جاء في 41 صفحة "إن الحكومة من جانب تردد موعظة التسامح ومن جانب آخر تستهدف مجموعات بعينها". وأوضحت المنظمة التي تتخذ من نيويورك مقرا لها أن أعمال العنف ضد المسلمين والعرب ومن يظن بهم أنهم مسلمون مثل السيخ ومواطني جنوب آسيا زادت بصورة كبيرة بعد هجمات سبتمبر.وأضاف أن الحكومة الأميركية رصدت زيادة في جرائم الكراهية ضد المسلمين وصلت إلى 17 ضعفا, إذ ارتفعت من 28 جريمة عام 2000 إلى 481 عام 2001. وقال إنه بالإضافة إلى الجرائم فإن هجمات سبتمبر/أيلول فجرت الكثير من أعمال التمييز العنصري. وقال التقرير إن تلك الجرائم منها ثلاث جرائم قتل على الأقل وجرائم ضرب وإحراق وإطلاق نار واعتداء وسب ومهاجمة أماكن عبادة تابعة للمسلمين والسيخ والهندوس. وذكر أن أعمال العنف التي استهدفت المسلمين كانت متوقعة, لأنه على مدى العشرين عاما الماضية وقعت جرائم ضد العرب والمسلمين بسبب الصراع الدائر في الشرق الأوسط وبسبب "أعمال متطرفة" نسبت إلى العرب والمسلمين. وانتقدت المنظمة المسؤولين الاتحاديين والمحليين لأنهم كانوا ينتظرون إلى حين وقوع هذه الجرائم ليتحركوا بعدها, ولم يكونوا يتحركون بشكل مسبق لمنع وقوع هذه الجرائم من الأصل.

المصدر : رويترز

<span style='font-family: Traditional Arabic'><span style='font-size:15pt;line-height:100%'><strong class='bbc'>إن أخشى ما أخشاه هو :<br /><br />أن تصبح الخيانة يوما ما.....مجرّد.....وجهة نظر</strong></span></span><br /><br /><br /><br /><img src='http://www.egyptiantalks.org/images_temp/moir.gif'alt='صورة' class='bbc_img' />

رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة
×
×
  • أضف...