اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

العرب بين المطرقة الإيرانية والسندان الأمريكى - الإسرائيلى


م الغزالى

Recommended Posts

- فى الشرق الأوسط الأن هناك ثلاث قوى رئيسية الولايات المتحدة الحاضر الدائم من خلال تحالفها الإستراتيجى مع إسرائيل او من خلال وجودها الحالى فى العراق، إيران وتركيا رغم إنشغالها المؤقت بمسألة الدخول للإتحاد الأوروبى إلا أنها مازالت داخل الحلبة وتراقب مجريات الأمور عن كثب

- وهناك أيضاً مشروعين أحدهما أمريكى-صهيونى والأخر إيرانى وكلاهما يتصارع على الجغراقيا والتى يمثلها العرب وبالذات منطقة الخليج الغنية بالنفط

إيران كما قلنا من قبل فى أكثر من مناسبة شئنا هذا أو أبينا دولة مؤسسات تملك مشروعاً إقليمياً برجماتيا فى المنطقة وتعمل وتخطط بكل جدية من أجله, يساعدها فى هذا مراكز أبحاث تعمل بجدية وصناعة عسكرية ناشئة ومبشرة وأخيرأ وليس أخرأ طموحها النووى ومحاولة إمتلاك التكنولوجيا اللازمة وهو سعى مشروع إذا قرضنا بصحة القول أنه فى مواجهة القوة النووية الإسرائيلية ولكن هل هذا فعلا الهدف الإيرانى ؟

إيران تملك أوراقاً أخرى مهمة جداً تستعملها بذكاء ومهارة في سبيل تحقيق هذا المشروع ومنها :

- أهمها على الإطلاق تأثيرها القوى على الحكام الجدد والمليشيات العراقية وهما من تربوا وترعرعوا فى أحضانها وهى من دربهم وأمدهم بالسلاح وتسخر لهم مخابرتها من أجل إمدادها بالمعلومات اللازمة

- البترول

- حزب الله في لبنان وهو يمثل رأس الحربة لإيران أمام إسرائيل وتستخدمه من أجل إرسال رسائل مختلفة ولاننسى أن الحرب الأخيرة والتى دفع ثمنها لبنان من إقتصاده وحياة أبنائه كانت فرصة لتجربة بعض الصواريخ الإيرانية

- العلاقات المتميزة مع نظام الأقلية العلوى السوري

- علاقاتها الوثيقة مع حماس والجهاد الإسلامي في فلسطين

- علاقاتها التجارية والاقتصادية الوثيقة مع دول مؤثرة دولياً مثل روسيا والصين

- علاقاتها القوية مع تحالف الشمال في أفغانستان

- تأثيرها القوى على الأقليات فى دور الجوار الخليجية والتى يمكن أن تسبب إرباكا لدول المنطقة

ولكن السؤال الهام هل يتعارض المشروع الإيرانى مع المشروع الأمريكى-الإسرائيلى فى المنطقة ؟

الإجابة - وإن كانت ستصدم البعض - لا بالطبع !!

- فمشروع إيران ليس مناهضا لللإمبريالية فى الشرق الأوسط ولا يحمل برنامجاً تحررياً لشعوب المنطقة يقوم على القضاء على الهيمنة والاستغلال، وبسط سيادة الشعوب على أرضها ومواردها بل هو مشروعً كما ذكرنا نت قبل برجماتى ذا طابع قومي طائفي وتوسّعي ليجد مشكلة فى الإستعانة بالأمريكان(ماسمى بالاحتواء المزدوج ) فى حربها مع العراق فيما عرف وقتها بإيران-كونترا

أو بمساعدته مساعدات إستخبارية ولوجستية فى حربها على نظام طالبان السنى القائم على حدودها وفى عدوانه على العراق من أجل التخلص من نظام صدام وتمكين حلفائها وعملائها من الحكم وبالتالى هى تدعم الحرب الطائقية فى العراق بكل قوة وماتبع ذلك من قتل وإغتصاب وتهجير للسنة من محافظات معينة بالكامل بل حسب إحصائيات الأمم المتحدة مؤخرا أن أكبر موجات هجرة تمت بعد حرب 48 هى فى العراق الأن.

- قد يتعارض من وجهة نظر العرب مع ماتبديه إيران في سياق سعيها لتحقيق مشروعها فحين نجدها تدعم حزب الله الذي خاض معارك شرسة ضد الكيان الصهيوني ومن خلفه الولايات المتحدة وانتصر عليهما مرتين فى 2000 و2006) و ينادي رئيسها أحمدي نجاد بتدمير اسرائيل وإزالتها من الوجود, نجدها تساعد إيران الولايات المتحدة في غزو أفغانستان وفي تدمير العراق وتفتيته وتحويله الى ساحة حرب وإبادة طائفية.

وماذا عن العرب ؟

هناك غياب كامل بل نقل غيبوبة عربية فيما يخص هذه المسألة وهى مسألة وجوود بلاشك بالنسبة لهم وذلك لغياب غير مفهوم وغير مبرر بل ومخزى لأكبر دولة عربية وهى مصر ولما لا وهى التى فشلت فى وقف التدهور الحاصل على حدودها بين فصيلين فلسطينين وغياب أى مفهوم إستراتيجى للأمن القومى العربى وأصبحت الدول العربية مجتمعة غير قادرة على التأثير بأي شكل من الأشكال في مجريات الأمورلا ديبلوماسياً ولا عسكريا فماذا يمكن لها أن تفعل ؟

لابد لها طالما إرتضت بدور المفعول به أن تختار إحدى المعسكرين ! وطبعا إختارت المعسكر الأمريكى !!!

يتبع

كنت دائماً ما أقول ياأهل مدينتنا : أنفجروا أوموتوا

أما وقد إنفجرتم و ثورتم : فأنتم أجمل وأنبل وأشجع شباب أنجبته هذه الأمة!!! م الغزالى

رابط هذا التعليق
شارك

هذا هو رأيي في المشروع الإيراني

إنه لن يفيدنا -نحن العرب- مالم نستفد نحن منه

الإيرانييون إنما يحاولون سد الفراغ في منطقتنا العربية فمنطقتنا لا تصلح أن تكون فارغة وهذا الفراغ خلفه أولا غياب دورمصر عن المسرح الدولي وثانيا فقدان الأمريكان لمصداقيتهم على مستوى العالم بعد وهم اسلحة الدمار الشامل العراقية

والإيرانييون لن يفعلوا ذلك إلا للبحث عن تاريخ جديد يسطر باسمهم

ولكن نحن نستطيع بالحكمة والسياسة أن نستفيد من هذا المشروع بالتحالف معه على مبادئ معينة أنا أقول أن نتحالف معه لا أن نتبعه وأذكر حضراتكم بتحالفنا مع الشيوعيين أيام جمال عبد الناصر فلقد تحالفنا معهم ولكنا لم ننساق وراء تصوراتهم بالكلية ظللنا محتفظين بهويتنا

باسم زكريا

ابن مصر الصغير

وكل يوم ف حبك

تزيد الممنوعات

وكل يوم باحبك

أكتر م اللي فات

----------(الباشا الفاجومي)

ف كل كلمة أقولها

أو حتى ف السكات

نفسي ف العالي اشوفك

ودي أغلى الأمنيات

----------(العبد لله)

رابط هذا التعليق
شارك

يعلمنا التاريخ أنه من يملك مشروع واضح يستطيع ان يوظف الحدث وليس العكس وبما أن العرب ليس لديهم مشروعهم فليس لهم الأن سوى اختيار الاصطفاف في المعسكر الإيراني أو في المعسكر الأميركي؟ وذكرنا أنهم قد إختاروا المعسكر الأمريكى .

للتذكير بالمشروع الأمريكى والذى أخذ أكثر من مسمى و أخرها هو الشرق الأوسط الكبير والذى دخل مرحلة التنفيذ بإحتلال العراق وهذا المشروع بالطبع يتفق مع المشروع الإسرائيلي الذي يهدف إلى إبقائها القوة الوحيدة في المنطقة والسيطرة المباشرة على أكبر مخزون للنفط في العالم الموجود في منطقة الخليج.

على الطرف الأخر تهدف إيران إلى لعب دور إقليمي فاعل ورئيسى وهي عازمة على تحقيق تحقيق نزعتها التوسعية الأيديولوجية والإستراتيجية وتستثمر علاقاتها مع حلفائها الجدد فى العراق وحزب الله فى لبنان و تحاول إستغلال الواقع الفلسطينى والمتمثل فى نجاح حركة حماس في الوصول للحكم للتأثير على الوضع الإقليمي. وهذا مايقاومه المعسكر الأمريكى وحلفائه العرب سواء بدعم حلفائهم فى لبنان والسلطة الفلسطينية لقطع الطريق على هذا التكليك الإيرانى ولذا نجد أنه فى المعسكر العربى هناك ما يردد أن

أمريكا خطر زائل وإيران خطر مقيم أو أن إيران أشد خطراً من الولايات المتحدة !

هناك أسئلة تحتاج بالفعل لإجابات ألا وهى ؟

هل يمكن أن يتحول الصراع العربى الإسرائيلى إلى صراع مع ايران حيث فى هذا الصراع يتم توظيف الطائفية الدينية و الأقليات الشيعية فى دول الخليج لخدمة هذه المعركة وهنا بالتالى نتحدث عن مشاريع تفتيت وقلاقل لا حدود لها ؟

هل يمكن القبول بالولايات المتحدة و اسرائيل كحلفاء ولو مرحليين في مواجهة الخطر الايراني وهذا ماقرأته الإدارة الأمريكية و أسرعت بطمأنة حلفائها الخليجيين وقامت على وجه السرعة بإرسال حاملة الطائرات جون ستينز وبرفقتها قطع بحرية إلى المنطقة والتى ستنضم إلى حاملة الطائرات أيزتهاور المتواجدة في المنطقة وهى المرة الأولى التي تحشد فيها الولايات المتحدة حاملتي طائرات في المنطقة منذ غزو العراق عام 2003.

هل يمكن توجيه العداء الشعبي العربي بعيداً قليلاً من الولايات المتحدة واسرائيل في اتجاه إيران ؟

فإذت علمنا أن أي هجوم عسكري أمريكي على إيران، سيكون ضعيف الاحتمال من المنظور العسكري كما ذكر الكثير من الخبراء وذلك للأسباب التالية:

ـ عدم قدرة القوات البرية الأمريكية على شن هجوم بري على إيران، انطلاقاً من العراق، وذلك لقلة عدد جنودها وضعف معنوياتهم، وانشغالهم الكامل بالهم العراقي الثقيل الذي يصعب تحمله واستيعابه.

- اندلاع أي نزاع عسكري أمريكي- إيراني، سيجعل الكثير من القوى الشيعية العراقية تتعاطف مع الجانب الإيراني وتساعده، مما يزيد حجم المقاومة ويوسع رقعتها ضد القوات الأمريكية المتعبة أصلا. وقد تسقط القوات الأمريكية في كماشة القوى العراقية المضادة من الداخل والقوات العسكرية الإيرانية المدافعة.

- فشل الأمريكيين في السيطرة الأمنية داخل العراق، جعلهم يدركون خطر إقحام قواتهم في مغامرات مباشرة لدى الغير، وهذا من شأنه أن يقوض فكرة الحروب المباشرة والاكتفاء بحرب النيابة أو الحرب بالوكالة، وذلك بدفع أطراف متبرعة في القيام بدور الشرطي وتنفيذ الأوامر، إلا أن وجود القوات الأمريكية داخل العراق لا يسمح بحصول حرب النيابة على إيران.

وهنا يأتى دور إسرائيل كما ذكرنا فى هذا الموضوع من 10 شهور تقريبا وقلنا أن الإحتمال الأقوى والأقرب هو أن إسرائيل ستقوم بهذا العمل نيابة عن أمريكا وهو ضرب المنشئات النووية الإيرانية وهو الخطر الرئيسى على إسرائيل من وجهة نظر الدولة العبرية ولكن لايهمها ولا أمريكا تغيير النظام كما ذكرنا من قبل بل بالعكس فأمريكا تحتاج فزاعة جديدة فى الخليج حتى تظل إمارات الخليج فى ظل الحماية الأمريكية إلا مالانهاية وهو مايمكن الغرب من إستعادة مادفعه ثمنا للبترول فى صورة اسلحة بمئات المليارات ويظل العرب يدورون فى هذه الحلقة الجهنمية التى لا نهاية لها !!!

ماأشبه الليلة بالبارحة !

كنت دائماً ما أقول ياأهل مدينتنا : أنفجروا أوموتوا

أما وقد إنفجرتم و ثورتم : فأنتم أجمل وأنبل وأشجع شباب أنجبته هذه الأمة!!! م الغزالى

رابط هذا التعليق
شارك

الاستاذ م الغزالي تحية طيبة

انت تري ان ايران خطر علينا من امريكا للاسف الشديد ان امريكا واسرائيل حاكمة العالم بالوكالة هما اخطر بكثير من ايران الف مرة وتابع الاحداث وتتاكد من ذلك وهذا غير ان النووي الايراني هو عملية لتوازن القوي في المنطقة المهدور حق اصحابها والتي الطامعين فيها اكثر من اهلها الفاقدين لمعني العدل في قضاياهم

عبده بيه

سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم

رابط هذا التعليق
شارك

الاستاذ م الغزالي تحية طيبة

انت تري ان ايران خطر علينا من امريكا للاسف الشديد ان امريكا واسرائيل حاكمة العالم بالوكالة هما اخطر بكثير من ايران الف مرة وتابع الاحداث وتتاكد من ذلك وهذا غير ان النووي الايراني هو عملية لتوازن القوي في المنطقة المهدور حق اصحابها والتي الطامعين فيها اكثر من اهلها الفاقدين لمعني العدل في قضاياهم

أولا شكرا عبدو بيه على مرورك الكريم

أولا أنا قلت أن هنام فى المعسكر العربى أى فى دول كمصر والأردن و دول الخليج ولم أقل أن هذا رأى وأعوذ بالله أن أبرئ إسرائيل وأمريكا مما يحدق ولكن أنا أشكك بنوايا إيران التوسعية على حساب محيطها العربى

أما حكاية توازن القوى فى النووى هذه فهى مسألة مشكوك فيها كثيرا !! وهل نفعت او خدمت القتبلة الإسلامية بباكستان التى بنيت بقلوس العرب القضايا العربية ؟

هذه الد يماجوجية عن محو إسرائيل من الخريطة و الكلام الكبير الذى يقوله أحمدى نجادى ماهو إلا تكتيكات إيرانية لاغير لاتنطوى إلا على البسطاء من الناس

تقبل تحياتى

كنت دائماً ما أقول ياأهل مدينتنا : أنفجروا أوموتوا

أما وقد إنفجرتم و ثورتم : فأنتم أجمل وأنبل وأشجع شباب أنجبته هذه الأمة!!! م الغزالى

رابط هذا التعليق
شارك

قد اعتاد العرب على التبعية .... فقد اصبحوا تابع لأي قوى تظهر في المنطقة وتفرض هيمنتها عليها فهم تابع لتلك القوى سواء كانت ايرانية او امريكية او سوفتية او استعمارية

فقد لغوا هويتهم وتاريخهم ..... فمن التبعية للاتراك ثم لقوى الاستعمار وبعدها للسوفيت والان لامريكا ومن ثم لايران او للصين فسوف يظل العرب تابع وغنيمة سهلة وثمينة لمن يثبت قوتة ويسيطر على ذمام الامور في المنطقة ..... مع اختلاف المتبوع واستمرار الذل والهوان للتابع

كلكم راعي وكلكم مسؤل عن رعيتة

اصلح رعايتك لمن ترعاهم

يصلح من يرعاك رعايتة لك

رابط هذا التعليق
شارك

كل ما ورد فى هذا ودعنا نسميه رؤية للأحداث وليس تقريرا, ما هو إلا تكهنات مبنية على إفتراضات مسبقة ووقاع منسوبة دون دليل فعلي. أى مجرد تكهنات أخرى أيضا.

ولكن للموضوعية فإيران بالفعل لها برنامج سياسي و أيدلوجيا على عكس العرب, ربما يكون برنامجها توسعي كما ورد سابقا وربما لا, والكاتب لا يمكن أن يثبت وأنا لا يمكن أن أنفي ولذلك نظل فى مربع التكهنات, فلا يملك أحد وثائق سرية مثلا تفيد بأن إيران تريد التوسع الجغرافي فى المنطقة.

دعونا من النوايا ولنناقش الموضوع من وجهة نظر مختلفة من خلال الوقائع فقط..

إيران دولة قوية و العرب كغثاء السيل لا وزن لهم أو قيمة يملكون الثروات و لا يملكون القدرة على التصرف فيها دون محاصصتها مع الولايات المتحدة. و إسرائيل هى كلب أمريكا المطيع فى المنطقة و أيضا مصدر تهديد لإيران.

العرب تابعون أوفياء للسيد الأمريكي وعلى رأسهم مصر والسعودية مما يضعنا بطبيعة الحال فى مواجهة مع إيران نحن السبب فيها و ليس الأيدلوجية الإيرانية التوسعية -على حسب إعتقاد البعض-.

ملوك وشيوخ العرب فى الخليج يعلنون صراحة أن الخطر الإيراني أشد من الإسرائيلي -إلا فى الكويت ربما-, على الرغم من عدم تحرش إيران بأي من دول المنطقة بعد الحرب "الخليجية-الإيرانية" مباشرة أو بوسائل غير مباشرة على الرغم من مقدرتها على هذا.

على الرغم من هذا يعلن الرئيس الإيراني مرارا و تكرارا أن القدرة العسكرية لإيران موجهة لإسرائيل و ليس العرب و ربما يكون صادق فعلا و ربما لا. ولكن فى المقابل لا نرى أي رئيس أو ملك عربي يحاول التحدث عن مجرد محاولة الحوار مع إيران.

ما ورد هو وقائع صلبة ترى رؤي العين, وشخصيا أرى أنه إن كان لإيران أهداف توسعية -وهو ما لا أقتنع به- فهي موجهه تحديدا لدول الخليج و ليس الشرق الاوسط كما يتوهم البعض.

بالأساس لا توجد أى مشاكل حقيقية بين إيران و دول المغرب العربي و مصر, و لولا أن مصر أصبحت تابع للسيد الأمريكي و للنفط الخليجي لكانت لها علاقات قوية مع إيران.وإنما لنفس السبب فإن مصر تتبنى الخطاب الخليجي و كأن إيران تريد إجتياح مصر ما إن تتاح لها الفرصه.

دول الخليج الفارسي فضلت الإرتماء فى أحضان السيد الأمريكي إتقاء لشر إسرائيل و إيران, وإسرائيل تأتمر بأمر أمريكا و لذلك فالإيرانييون هم الخطر الأن.

أما أنا كمصري فلا يوجد لدي مبرر لتبني الخطاب الخليجي فهم لا يحاصصوني فى ثرواتهم كما يحاصصون أمريكا و لا إيران تريد إحتلال بلدي لأتأهب فى الدفاع عنها فى حين أن بجواري خطر حقيقي سبق و أن حاربته بالفعل و هو منتظر أن تتاح له الفرصه لعودة إحتلال بلدي مرة أخرى.

أعملوا عقولكم.

رابط هذا التعليق
شارك

الايتاذ الغزالي بعد التحية

للاسف لازم نعرف ان النووي الباكستاني بفلوس عربية ولخدمات امريكية بمعني ان اكبرسفارة امريكية خارج امريكا في باكستان وهي الدولة المنفذة للاوامر الامريكية بدون تعليق فقط لنيل الثقة الامريكية مثلها مثل اي دولة عربية انا ارئ ان ايران مش بالخطر المحدق

عندك باكستان والهند النواويتان علي علاقة حميمة باسرئيل وامريكا

عبده بيه

سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم

رابط هذا التعليق
شارك

تأكيدا لكلامي أيها الأفاضل

مصادر إسلامية: إيران تجهز لإذاعة أصولية يديرها «الحكايمة» هدفها زعزعة استقرار منطقة الخليج

الكاتب: معتز الشاذلى - بتاريخ: 15 - فبراير - 2007

كشفت مصادر إسلامية بالقاهرة، عن أن لديها معلومات موثقة بأن أجهزة الأمن الإيرانية أبرمت اتفاقاً مع محمد خليل الحكايمة، قيادي الجماعة الإسلامية السابق، الذي يعيش حالياً داخل إيران، تتعهد فيه بحمايته وإيوائه مقابل إدارته إذاعة موجهة من طهران لتكون بوقاً لعناصر من تنظيم القاعدة والعديد من المطلوبين من عناصر الجماعة الإسلامية لدي الدول العربية.

وقالت المصادر لـ«المصري اليوم»: إن إيران تقوم باستخدام أعضاء من تنظيم القاعدة الذين ألقت القبض عليهم داخل أراضيها، وعلي رأسهم الحكايمة، وسعد بن لادن نجل زعيم القاعدة، وسليمان أبوالغيث الناطق السابق باسم القاعدة، وسيف العدل الرجل الثالث في القاعدة، كورقة ضغط ومساومة مع الدول العربية، ولإغراء المخابرات الأمريكية والأوروبية أن لديها مطلوبين من دون أن تعترف بذلك.

وأكدت المصادر أن السلطات الإيرانية قامت بوضع سعد وأبوالغيث وسيف العدل تحت وضع الإقامة الجبرية، وهو ما يؤكد وجودهم.

وأضافت المصادر أن إذاعة الحكايمة سيمتد بثها إلي جميع دول الخليج بهدف استخدام الخطاب الأصولي السني الذي يتبناه تنظيم القاعدة في مهاجمة الشيعة، بهدف تأليب وتأجيج الصراع السني - الشيعي الذي تعمل علي إثارته إيران في المنطقة، وهو ما اتضح جلياً في العراق، لافتة إلي أن توجهات إيران الشيعية في المنطقة تجعلها تستخدم كل الأوراق اللازمة حتي لو كان تنظيم القاعدة والأصوليين السنة، المعروف عنها عداؤها الشديد لهم.

ونفت المصادر علمها بتوقيت إذاعة الحكايمة، وقالت: الحكايمة له موقع شهير علي الإنترنت، ويقوم ببث بياناته، وهو دليل دامغ علي تعاونه مع السلطات الإيرانية، خاصة في هجومه علي الجماعة الإسلامية، والتحول السلمي لقادتها التاريخيين الذي أنهي الصدام المسلح بينها وبين أجهزة الأمن والمجتمع المصري بعد نحو ربع قرن من المواجهة.

المصدر: http://www.almasry-alyoum.com/article.aspx...D=48182&r=t

بطبيعة الحال المفروض إننا نصدق المصادر دي عشان "إسلامية" و خدوا بالكوا من مصادر إسلامية, يعني مصادر شاطرة و حلوة و بتصلي و مش ممكن تكدب لأن الكدابين بيروحوا النار, و أما الوثائق فطبعا لن يمكن عرضها لأناه بتكهرب و المصادر عشان إسلامية برضوا و بتعرف ربنا خايفه علينا من الكهربا فمش هيورونا الوثائق دي طبعا عشان نفضل بعقولنا و ربنا يكفينا و يكفيكم شر الكهربا بتاعت حبايبنا الحلوين :sad:

.

رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة
×
×
  • أضف...