اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

إتجاه لتوحيد موعد عيد القيامة بين كنائس العالم


عادل أبوزيد

Recommended Posts

في مصر عندنا عيد شم النسيم يأتي في اليوم التالي لعيد القيامة المجيد

ما سبق كان إستهلالا لابد منه

هنا في محاورات المصريين هناك موضوع أو أكثر عن شم النسيم و تحديد موعده و هي عملية معقدة بالنسبة للعوام.

و يتفاوت موعد عيد القيامة بين كنائس العالم بفروق تصل لعدة أسابيع ، و اليوم قرأت خبرا في مجلة ال I البريطانية يقول بالإتجاه إلى توحيد موعد عيد القيامة و مبدئيا يوم الأحد الثاني من شهر أبريل

مرفق صورة من الخبر كما نشر في ال I

post-3-0-37962100-1452980582_thumb.jpeg

مواطنين لا متفرجين


رابط هذا التعليق
شارك

لم نسمع بعد من أشقائنا الأقباط في محاورات المصريين هل يمكن لهذا الاتجاه أن يطبق على الكنيسة المصرية ؟

مواطنين لا متفرجين


رابط هذا التعليق
شارك

  • بعد 2 أسابيع...

  هل يمكن لهذا الاتجاه أن يطبق على الكنيسة المصرية ؟

هذه من وجهة نظري من " القشور " يا عزيزي ...

المسألة أكثر تعقيداً من مجرد " تاريخ " لمناسبة  ... دعني أعطيك مثالاً طازجاً كإستهلال .. ولتوضيح وجهة نظري ...

منذ بضعة أيام قام العزيز سكوربيون بوضع لنا صورة لطيفة صاحبها تعليق ايجابي تفائلي في موضوع " صورة وتعليق " :

 

avZYLwW_700b.jpg

 

صورة بألف تعليق ...

عندما تختارمسيحية صديقتها المسلمة لتكون "اشبينتها" في الكنيسة يوم فرحها

اجدها اصدق الف مرة من تبويس اللحي الذي تعودنا علي رؤيته في المناسبات

عمار يا مصر

 في الدول الليبرالية العُلمانية الديموقراطية .... يحدث ويتكرر هذا الأمر آلاف المرات ... ولم ولا يتوقف عنده أحد ويسلط عليه الضؤ بمثل هذا الشكل .. فهو بكل بساطة أمر <<< عادي >>>  ... والمفروض أنه بالفعل كذلك ... ولكن بما اننا لسنا من ضمن تلك الدول ... فالبعض يٌسلط عليها الضؤ .. ويحاول إظهارها على انها أكثر فاعلية من أجل تحقيق ذات الهدف الذي يسعى اليه أصحاب اللحى من تبادل للأحضان والقبلات .. في حين أن مثل تلك الأمور ليست هى بالفعل " قلب " وصميم المشكلة .. وانما هناك ما هو أكثر ضرراً على وقع الجميع من جراء بعض " المُمارسات " التى تم إلباسها ثوب القداسة ... وتأطيرها بقوانين دينية !!!

فإذا كان العزيز " سكوربيون " قد وجد في تلك الصورة اللطيفة ما يٌبرهن على مفهوم " الوحدة الوطنية " الذي أرى انه بمجرد الإستمرار في الإشارة اليه كل حين وآخر،  وبأى شكل او وسيلة، فإنما يعني هذا على العكس بأنه هناك بالفعل " مشكلة " قائمة، ومطلوب العمل على حلها بمثل تلك الوسائل ... والمُدهش انه وبينما موضوع الحوار هو عن التوجه في توحيد مجرد تاريخ الإحتفال بعيد القيامة ... نجد أن هناك ومن على أرض الواقع " مشكلة " قائمة بالفعل .. ولا أعلم حقيقة ما السبيل الي حلها ... مشكلة يٌمكننا التعرف على أحد معالمها ايضاً من خلال مثال تلك الصورة:

465.jpg

أعتقد .. أنه ووفق فقه الأوليات حتى .. قبل أن نبحث في مسألة توحيد مجرد تاريخ الإحتفال بعيد القيامة عالمياً  ... هناك ما يجب أن نتوقف عنده محلياً، سواء مع رمزية الخبر الذي صاحب تلك الصورة لهذان العروسان المساكين: 

الكنيسة الأرثوذكسية بـ"اتليدم المنيا" ترفض الصلاة على جثامي "عروسين" بروتستانت

أو مع رمزية خبر التعليق أو الرد:

الكنيسة الأرثوذكسية بالمنيا: نعم رفضنا الصلاة على جثماني عروسين بروتستانت

تم تعديل بواسطة White heart

... أن واحدة من آساليب النُظم الديكتاتورية هى :

liberte_dexpression-28365515.jpg

وهى بكل أسف كانت ومازالت مٌنتشرة ومُستخدمة في بلدنا الحبيب وعلى كافة المستويات بلا إستثناء !

رابط هذا التعليق
شارك

اللي ما يعرفش لو ما كانش بيعرف يسأل او ممكن يقول عدس ... 

 

أصدر المجلس الإكلريكي لمطرانية المنيا وأبو قرقاص، اليوم الخميس، بيانا مطولا ردا ما أثير عن رفض كاهن بقرية إتليدم بالمنيا عمل طقس الجناز على جثمان أحد المتوفين المنتمين للطائفة الإنجيلية.

وقال المجلس في بيانه: "يعزّ علينا وفاة هذين الابنين وهما في مقتبل حياتهما الزوجية، ونتفّهم جيدا مشاعر اللذين تألموا لاعتذار الكنيسة القبطية الأرثوذكسية عن الصلاة على أحدهما، ونحترم جميع الآراء، وما صدر من إهانات عن بعض المسؤولين، ولهم منا كل الحب والتقدير، مهما كان ما قيل أو الطريقة التي قيل بها".

"الصلاة تحوي عبارات تخص العقيدة الأرثوذكسية"

وبرر المجلس موقف الكاهن قائلا: "الأب الكاهن سلك بحسب قانون الكنيسة، مع عرضه استعداده لتقديم شيئا من المرونة على قدر المساحة المتاحة، فالكنيسة ملتزمة بالصلاة على جميع الناس -مهما كان معتقدهم- ما داموا أحياء، ولكنها عند الوفاة تصلى لأجل المنتقل على إيمانها وعقيدتها، طالما أن الصلاة ستتم فيها".

وتابع "الصلاة على المنتقلين تحوي داخلها كل عقيدة الكنيسة القبطية الأرثوذكسية، والكنيسة تطلب من الله في ليتورجياتها: "ثبّتنا على الإيمان الأرثوذكسي إلى النفس الأخير"، كما أن الكاهن التزم يوم سيامته كاهنا بأن يثبت على الإيمان الأرثوذكسي إلى النفس الأخير، وخلال الصلاة على المنتقل نقول: "عبيدك المسيحيين الأرثوذكسيين".

ولفت المجلس الإكلريكي أن الشخص يُعمد في الكنيسة، ويمارس فيها الأسرار، ويتلقى التعليم، ويتزوج فيها ويعمد أولاده وهكذا، ومتى توفي يُصلّى عليه فيها، مضيفا: "الإيمان والعقيدة لا يتجزّءان، والمتوفي هنا اختار أثناء حياته كنيسة أخرى هي الكنيسة الرسولية، فعاش فيها وتزوج فيها، ومن الطبيعي أن يُصلّى عليه فيها، وإذا احتج البعض بأن الكنيسة الرسولية صغيرة، فكيف تزوج بها ولم يطلب أن يتزوج بالتالي في الكنيسة القبطية الأرثوذكسية، أم أن الأمر في الزواج عقيدة وفي الوفاة إنساني؟! الزواج عقيدة، والصلاة على الأموات عقيدة أيضا".

"الكنيسة التي ينتمي إليها لم تكن بعيدة"

وحول بُعد الكنيسة التي ينتمي إليها قال المجلس: "الكنيسة الرسولية ليست بعيدة عن المشيّعين، فهي تقع على بعد أمتار من الكنيسة القبطية في نفس القرية، وإذا كان القسيس في إجازة، هناك دائما من يحل محله في مثل تلك الظروف، من ناحية أخرى فإن الزوجة المتوفية قام أهلها بالصلاة عليها في الكنيسة الرسولية في بلدتها شوشة التابعة لمركز سمالوط، دون أيّ ضجّة أو مشكلة، وكما يحدث دائما ودون متاجرة بالحدث، أن يُصلّى على كل شخص في الكنيسة أو المعبد الذي ينتمي إليه".

"البروتستانت لا يؤمنون بهذا الطقس"

وأضاف المجلس: "إن إخوتنا البروتستانت لا يؤمنون بجدوى الصلاة على الراقدين، ويهاجمون الكنيسة فيها، وهم يرفضون تعليم الكنيسة القبطية الأرثوذكسية، ويالتالي فكيف يهاجمونها لأنها لم تصلِّ على شخص رسولي توفي وهو يتبعهم في معتقده؟ إن لفي هذا تناقضا واضحا".

كما أكد البيان على أن صلاة الجناز تحتوي على كل عقيدة الكنيسة، سواء قانون الإيمان، وما يفيد أن المنتقل أرثوذكسي، مضيفا: "الكاهن يصلي صلاة التحليل والبروتستانت لا يؤمنون بذلك، وفيها رفع بخور وهم يهاجمون البخور، وفي الصلوات الأخيرة في التجنيز يقول الكاهن: "وثبتنا كلنا على الإيمان الارثوذكسي"، كما أن الشخص الذي يقوم بالصلاة هو كاهن قبطي وهم يرفضون الكهنوت أساسا".

طقس الجناز عندنا ليس مجرد تعزية

وحول قول البعض بإن الصلاة على الراقدين للتعزية فقط، قال المجلس: "الأمر ليس لتعزية الأسرة والشعب ووعظهم فقط، وإنما تشارك الأعضاء جميعا، فاللذين انتقلوا نطلب لهم راحة ونياحا ونطلب من الله أن يغفر لهم ما فعلوه من هفوات وجهالات، مثلما طلب القديس بولس الصلاة لأجل أنيسفورس وبيته ليعطه الرب راحة (2تي1: 16)".

"كيف ندخله الكنيسة رغما عنه؟"

وتابع البيان: "هذا الشخص كانت كنيسته وهو حي وحتى قبيل انتقاله بيوم واحد، هي الكنيسة الرسولية، والآن وهو متوفي نُدخله رغما عنه في كنيسة كان قد رفضها ؟ أم أن الأمر يخص عائلته وليس هو، وإذا كان الأمر كذلك فأين كانت عائلته وهو مصرٌّ على الزواج في كنيسة أخرى؟".

"الكاهن عرض استقبال العزاء في قاعة الكنيسة"

وكشفت المطرانية عن أن الكاهن عرض على أسرة المتوفي استقبال العزاء في قاعة الكنيسة القبطية، ولكنهم رفضوا ذلك، مضيفة: "مع هذا قام الآباء الكهنة بتقديم واجب العزاء لأسرة المتوفي، وستظل رعايتهم لهم جميعا في جميع نواحي حياتهم أمرا لا مزايدة عليه، كما أن أسرة المتوفي تربطها علاقة طيبة ومتينة بالآباء الكهنة هناك".

"نسامح كل من أساء إلينا"

واختتمت المطرانية بيانها قائلة: "نحن لا نسفّه آراء الآخرين بل نحترم الكل فيما يذهبون إليه، ونتمسك بعقيدتنا وندافع عنها ونشرحها، مسامحين كل من يتطاول علينا أو يسيء إلينا، وإن كان هناك كثيرين ممن أساءوا لا تهمهم في الحقيقة لا الكنائس ولا المتوفي نفسه، ولو كانت الإساءة والتطاول يمكنها أن تجعل الكنيسة تتخلّى عن إيمانها أو تتفاوض فيه، لحدث ذلك منذ قرون حين كان السجن والنفي والقتل".

   

 

يذكر أن راعي الكنيسة الرسولية بالمنيا، القس سامي حنا، قد هاجم موقف الكنيسة الأرثوذكسية، برفض إجراء طقس الجناز على متوفي ينتمي للطائفة الإنجيلية، متهما إياها بالتعصب وعدم المحبة.

 

كل اللي حيلتي زمزمية أمل... و إزاي تكفيني لباب القبر


"صلاح جاهين"


رابط هذا التعليق
شارك

حتى أنت يا سكوربيون !  الموضوع  إن أسقف كانتربري  عبر عن إمكانية  تحديد موعد ثابت  ل عيد القيامة بدلا تحديده  كل سنة طوال الألف سنة الماضية  و يتمنى أن يتمكن من الإتفاق على تاريخ سنوي ثابت في ظرف  عشرة سنوات ، وتم مناقشة توحيد موعد عيد القيامة بين الكنيستين الغربية و الشرقية  مع البابا فرانسيس

 

ما سبق كان إستهلالا لابد منه

 

لم أفهم  كيف تم تجاهل الموضوع بالكامل  و دخلنا في موضوعين مختلفين بالكامل !

مواطنين لا متفرجين


رابط هذا التعليق
شارك

اللي ما يعرفش لو ما كانش بيعرف يسأل او ممكن يقول عدس ... 

دخلت لأتعرف على رأيك أنت الخاص .. فوجدتك تتحدث عن " العدس " !!!

أين هو تعليقك انت يا زميلي العزيز ... ماهو رأيك فيما ذكرت ... 

طيب بلاش دي .. يمكن صعبة عليك ... ايه رأيك في الجملة دي:

"الصلاة تحوي عبارات تخص العقيدة الأرثوذكسية"

هل أضحت " الأرثوذوكسية " عقيدة .. ولم تعد " طائفة " ؟!؟!؟

ثم  نقرأ مما أتيتنا به كحجه لتبرير هذا الفعل:

 "ثبّتنا على الإيمان الأرثوذكسي إلى النفس الأخير"، كما أن الكاهن التزم يوم سيامته كاهنا بأن يثبت على الإيمان الأرثوذكسي إلى النفس الأخير، وخلال الصلاة على المنتقل نقول: "عبيدك المسيحيين الأرثوذكسيين".

منذ متى أصبح هناك ما يُسمى بـالإيمان الأرثوذوكسي ؟ أين في العهدين القديم والجديد أى ذكر عن هذا " الإيمان الأرثوذوكسي " تحديداً  ؟!؟!؟

بكل أسف يا زميلي العزيز  - وعلى سبيل المثال لا الحصر - عندما أعلم أن أى قس " أرثوذوكسي " يرفض تماماً مناولة بنهاية القداس من هم ينتمون الى طائفة مغايرة وتضطرهم ظروفهم الى <<< التعبد >>> الى الله وفق إيمانهم " المسيحي " في تلك الكنيسة، ويواجهوا بمثل هذا التعنت والرفض .. تحت مثل هكذا حجج وذرائع ... فانني وبكل بساطة أجدني متفق مع ما ذهب اليه القس " سامي حنا " راعي الكنيسة الرسولية بالمنيا عندما:

هاجم موقف الكنيسة الأرثوذكسية، برفض إجراء طقس الجناز على متوفي ينتمي للطائفة الإنجيلية، متهما إياها بالتعصب وعدم المحبة.

تم تعديل بواسطة White heart

... أن واحدة من آساليب النُظم الديكتاتورية هى :

liberte_dexpression-28365515.jpg

وهى بكل أسف كانت ومازالت مٌنتشرة ومُستخدمة في بلدنا الحبيب وعلى كافة المستويات بلا إستثناء !

رابط هذا التعليق
شارك

لم أفهم  كيف تم تجاهل الموضوع بالكامل  و دخلنا في موضوعين مختلفين بالكامل !

حتى يتم تحقق هذا " التوحيد " فعلياً ... وليس مجرد اسمياً أو رمزياً أو صورياً  كمثال " تبويس اللحى " الذى أتى به العزيز " سكوربيون " ... فانه من الموضوعية التعرف على الأسباب التى تعوق تحقيق مثل هذا الأمر من وجهة نظر كل منا ... لا أهدف الى التشتيت ... وانما أصبو الى الموضوعية بالتعرض لأمثلة مختلفة من على أرض الواقع آراها تعوق تحقيق <<< الهدف الأصلي >>> من وراء الدعوة الى هذا الأمر .... أما أذا كنت مازلت ترى انني أشتت الموضوع ,,, اذن إشارة صغيرة منك، وسأعتذر عن الإستمرار فيه ...

تحياتي

تم تعديل بواسطة White heart

... أن واحدة من آساليب النُظم الديكتاتورية هى :

liberte_dexpression-28365515.jpg

وهى بكل أسف كانت ومازالت مٌنتشرة ومُستخدمة في بلدنا الحبيب وعلى كافة المستويات بلا إستثناء !

رابط هذا التعليق
شارك

حتى أنت يا سكوربيون !  الموضوع  إن أسقف كانتربري  عبر عن إمكانية  تحديد موعد ثابت  ل عيد القيامة بدلا تحديده  كل سنة طوال الألف سنة الماضية  و يتمنى أن يتمكن من الإتفاق على تاريخ سنوي ثابت في ظرف  عشرة سنوات ، وتم مناقشة توحيد موعد عيد القيامة بين الكنيستين الغربية و الشرقية  مع البابا فرانسيس

 

ما سبق كان إستهلالا لابد منه

 

لم أفهم  كيف تم تجاهل الموضوع بالكامل  و دخلنا في موضوعين مختلفين بالكامل !

 

عندك حق يا استاذ عادل .. انا آسف

كل اللي حيلتي زمزمية أمل... و إزاي تكفيني لباب القبر


"صلاح جاهين"


رابط هذا التعليق
شارك

يشترك مجلس كنائس مصر مع مجلس كنائس الشرق الاوسط، في تنظيم اجتماعات صلاة من أجل تحقيق وحدة المسيحين ولمدة أسبوع من الفترة 13 الى 20 فبراير 2016 على أن تبدأ أولى اجتماعتهم يوم السبت الموافق 13 فبراير بكاتدرائية جميع القديسين الاسقفية" بالزمالك تحت عنوان "نحن مدعون لندحرج الحجر معا".

ويأتي يوم الأحد 14 فبراير: تصلي جميع  الكنائس المسيحية معا فى كل مكان، ويوم الاثنين 15 فبراير تستقبل "بكنيسة سانت تريز بشبرا"، ويوم الثلاثاء 16 فبراير بالكنيسة الانجيلية بمدينة نصر، وتستقبل كنيسة الانبا انطونيوس  يوم الاربعاء 17 فبراير اليوم الخامس، ويوم الخميس 18 فبراير بكنيسة الملائكة للروم الاورثوذكس بالظاهر، ويوم الجمعة 19 فبراير "بمطرانية السيدة العذراء ومارمرقس بمدينة السادس من اكتوبر- الجيزة".

ويوم السبت 20 فبراير حيث يقام الحفل الختامى بالكنيسة الانجيلية بالفجالة

كل اللي حيلتي زمزمية أمل... و إزاي تكفيني لباب القبر


"صلاح جاهين"


رابط هذا التعليق
شارك

.. انا آسف

آسف كدة حاف ؟!؟ angl::

قمت بالبحث عن تقرير أرى أنه يفيد موضوع حوارنا :

 

b1c50624-528b-4238-98f1-eaf66a5dedd6.jpg
زكريا رمزى
31 اكتوبر 2015 06:31 م
>> «فرنسيس» يعلن «الأحد الثانى من أبريل» عيدًا موحدًا.. والمعارضون: يطعن فى الفكر الأرثوذكسى >> البابا كيرلس السادس أصدر بيانًا منذ 55 عامًا يرفض تغيير مواعيد الأعياد.. و«خليل»: المتزمتون يحاربون وحدة الكنائس

ﻭﺍفق ﺍﻟﺒﺎﺑﺎ فرنسيس الأول، ﺑﺎﺑﺎ ﺍﻟﻔﺎﺗﻴﻜﺎﻥ ﻋﻠﻰ توحيد الاحتفال بعيد اﻟﻘﻴﺎﻣﺔ ﻣﻊ ﺍﻟﻜﻨﻴﺴﺔ ﺍﻷﺭثوﺫﻛﺴﻴﺔ، استجابة لدعوة من البابا تواضروس الثانى، بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية، إلى كنائس العالم فى وقت سابق.

 وسبق أن وافق عليها من قبل كل من ﺍﻟﺒطريرﻙ ﻣﺎﺭ ﺃﻏﻨﺎطيوس ﺃﻓرام ﺍﻟﺜﺎنى، بطريرك الكنيسة السريانية الأرثوذكسية، ﻭﺑطريرك ﺍﻟﻘﺴطنطينية ﺑرثلماوس ﺍﻷﻭﻝ.

وكان ﺍﻟﺒﺎﺑﺎ فرنسيس الأول اقترح فى مايو الماضى ﺗﺤديد ﻣوعد ثابت ﻟعيد القيامة ﺗزامنا ﻣﻊ ﺍﻟﻜﻨﻴﺴﺔ ﺍﻷﺭثوﺫﻛﺴﻴﺔ، مشيرًا ﺇﻟﻰ ﺃﻥ «ﺛﺎنى ﺃحد ﻣن أبريل» ﻳﻤﻜن ﺃﻥ ﻳﻜوﻥ عيدًا موحدًا للجميع. وبعث خطابًا إلى بابا الفاتيكان شمل دعوة لمناقشة توحيد تاريخ عيد القيامة فى جميع كنائس العالم، حمله سفير الفاتيكان بالقاهرة خلال زيارته له بالكاتدرائية المرقسية.

وجاءت دعوة البابا تواضروس الثانى، انطلاقًا من رغبته فى توحيد كنائس العالم، كبداية لطريق اعترف تواضروس نفسه بصعوبته حين صرح فى عظة له فى سان فرانسيسكو قائلًا: «كانت شهوة قلب المسيح ورغبته، التى كان يتمناها ويفكر فيها وقت الصلب، تتلخص فى «ليكن الجميع واحدًا». وأضاف تواضروس: «أكثر ما يفرح قلب الله هو وحدانية شعبه، وأكثر ما يغضبه هو الانقسام والبغضة والتحزب.» وقال إن أهم معوقات حدوث الوحدانية هى قلة المحبة، عناد الذات، وسوء الظن.

ومع ذلك أثار قرار توحيد عيد القيامة جدلًا كثيرًا فى الوسط القبطى، بلغ درجة الغضب لدى البعض الذى قال إن الأحد الثانى من شهر أبريل لا يتوافق مع المواعيد التى حددها مجمع نيقية (325م) ولا يوافق حسابات الآباء الأوائل لموعد عيد القيامة، وهو موعد متغير كل عام، ويقع بين 4 أبريل و8 مايو.

وقال البعض الآخر: إن البابا فرنسيس حدد موعد العيد مخالفًا للدراسات الآبائية والمجامع المسكونية. وسجلوا اعتراضهم على الموعد وليس على الوحدة، قائلين إنه إذا أرادت الكنائس توحيد عيد القيامة فعليها إتباع قرارات مجمع نيقية، الذى يعطى حق تحديد الموعد للكنيسة المصرية.

ويقول مجدى ناشد، وهو إكليريكى قبطى، أى يعمل مدرسًا لعلوم اللاهوت، معلقًا على هذا الموضوع: «ما أعرفه باختصار شديد أنه حسب قوانين المجامع أن بابا الإسكندرية هو الذى يغير الميعاد، ويدعو إلى التغيير، لكن ما حدث أنه بكبرياء أراد بابا روما أن يتولى قيادة الدفة، ويكون التوحيد حسب ما يحتفل به هو، وليس حسب قوانين المجامع والحسابات الدقيقة التى قام بها الآباء من قبل، فتم إلغاء القوانين وضربها بعرض الحائط، ولا أعلم على أى أساس يكون عيد القيامة فى الأحد الثانى من أبريل، وإلى الآن ننتظر رد البابا، لنرى هل سيفعل قوانين الآباء؟ أم سيرضى بما سيمليه عليه بطريرك روما؟».

أما مينا أسعد، مدرس اللاهوت الدفاعى، قائلًا: «بناء على حسابات ودراسات عقيدية وفلكية ومراجعة لقوانين كنسية، وكتقليد قديم تسلمناه، كان اقتراح الكنيسة الأرثوذكسية بتوحيد عيد القيامة فى الآحاد الأخيرة من شهر أبريل. وإذا صح خبر موافقة بابا الفاتيكان على توحيد العيد فى الأحد الثانى من شهر أبريل، فمن قال إن هذا الموعد يوافق الجميع؟، خاصة أن قبول الأحد الثانى بشكل مطلق يطعن فى جميع الدراسات اللاهوتية والفلكية وقوانين المجامع ويطعن فى الفكر الأرثوذكسى».

ويقول مجدى خليل، الناشط القبطى فى الولايات المتحدة الأمريكية، مؤيدًا موقف البابا تواضروس فى توحيد موعد عيد القيامة: «فى الوقت الذى ينفتح قداسة البابا تواضروس على الوحدة ووحدانية الله فى الكنيسة، يحاربه خصومه المتزمتون وأصحاب التقليد البالى من داخل الكنيسة ذاتها، ولأجل هذا السبب، ومن يحاربون الوحدة والوحدانية يحاربون المسيح ذاته، ويدعون أنهم يدافعون عن الإيمان الأرثوذكسى.. هل يوجد إيمان أرثوذكسى يوصل للملكوت دون باقى المسيحيين؟ طبعًا من يقول بهذا يروج لأكذوبة كبيرة أو ينادى بهرطقة، فالإيمان المسيحى واحد ولا يختلف عليه شخصان، وهو الإيمان بلاهوت المسيح وصلبه وفدائه وقيامته».

وقد نشر بعض النشطاء وثيقة تاريخية تعود لعام ١٩٦٠، وهى بيان للقديس البابا كيرلس السادس، حينما ظهرت محاولات لتغيير مواعيد أعياد الكنيسة، التى تستند لقوانين مجمع نيقية وتعاليم الآباء.

يقول بيان المجمع المقدس الصادر بتاريخ ٥ مارس ١٩٦٠: «إنه قطعًا للشائعات وبلبلة الألسن، يقرر المجمع المقدس أن الكنيسة القبطية المستقيمة الرأى محتفظة بتراثها الخالد القويم، وهى أمينة على ما تسلمته من الآباء القديسين السابقين، ومحافظة على ما قررته المجامع المقدسة، ولهذا فأن تواريخ الأعياد وتقويمها هى كما هى، بترتيبها الزمنى كما وضعه آباء الكنيسة الأولون، بدون تغيير أو تبديل أو مساس به».

... أن واحدة من آساليب النُظم الديكتاتورية هى :

liberte_dexpression-28365515.jpg

وهى بكل أسف كانت ومازالت مٌنتشرة ومُستخدمة في بلدنا الحبيب وعلى كافة المستويات بلا إستثناء !

رابط هذا التعليق
شارك

 ثورة الأقباط !!!!

 

ال 3 انفار اللي حاطين رأيهم دول بقوا الأقباط اللي عاملين ثورة ...

طيب ...

 

عالعموم بقية الأقباط ابتدوا فعلآ فعاليات بمواعيد و أماكن محددة و مع كنائس لهم عقائد مختلفة عنهم في سبيل الوحدة المطلوبة ....

كل اللي حيلتي زمزمية أمل... و إزاي تكفيني لباب القبر


"صلاح جاهين"


رابط هذا التعليق
شارك

بس استفسار كده علي جنب .. اثناء بحثك عن التقارير اللي تفيد في حوارنا ده .. ما لقتش اي تقارير كده عن موافقة و ترحيب .. و الا كلها كانت من عينة الرفض و الثورات اللي حضرتك اضفتها  دلوقتي ..

كل اللي حيلتي زمزمية أمل... و إزاي تكفيني لباب القبر


"صلاح جاهين"


رابط هذا التعليق
شارك

يشترك مجلس كنائس مصر مع مجلس كنائس الشرق الاوسط، في تنظيم اجتماعات صلاة من أجل تحقيق وحدة المسيحين

 

الأقباط ابتدوا فعلآ فعاليات بمواعيد و أماكن محددة و مع كنائس لهم عقائد مختلفة عنهم في سبيل الوحدة المطلوبة ....

الله ... انت هاتحيرني معاك ليه ؟!؟ i*:

لما حبيت وبأمثلة من على أرض الواقع المٌعاش فعلياً،  أسلط الضؤ على المعوقات اللي بتحول وبين توحد الطوائف المسيحية كهدف رئيسي من وراء الدعوة الى توحيد موعد عيد القيامة ... علق العزيز " عادل ابو زيد " بما يعني ان هذا يُعتبر تشتيتاً لفكرة موضوع الحوار الأصلي .. وأنت تفضلت مشكوراً بتأييده، بل وبالإعتذار ... وعندما أتيت بتقرير يتناول فكرة الموضوع فقط ... أفاجأ بأنك في نفس الوقت قمت بوضع جدول بمواعيد صلوات الكنائس في مصر من أجل وحدة المسيحيين بالمُطلق!!!

ارسي لك على بر من فضلك ... موعد عيد القيامة "وبس" .. والا وحدة المسيحيين بوجه عام؟

... أن واحدة من آساليب النُظم الديكتاتورية هى :

liberte_dexpression-28365515.jpg

وهى بكل أسف كانت ومازالت مٌنتشرة ومُستخدمة في بلدنا الحبيب وعلى كافة المستويات بلا إستثناء !

رابط هذا التعليق
شارك

بس استفسار كده علي جنب .. اثناء بحثك عن التقارير اللي تفيد في حوارنا ده .. ما لقتش اي تقارير كده عن موافقة و ترحيب .. و الا كلها كانت من عينة الرفض و الثورات اللي حضرتك اضفتها  دلوقتي ..

1- ولما أنا أقوم بالـــ <<< دورين >>> .. اومال يبقى دورك أنت ايه هنا بالظبط ؟!؟!؟

2- أنا لا من " الحالمين " ولا الحمد لله من المُنافقين ولا من المُتحاملين .. او أى من غيرهم ... أعبر وأقول وأكتب - ومهما كلفني الأمر - ما هو من قناعتي أنا، ووفق منهاجي الفكري الموضوعي والمُدعم بالحجه والبرهان.

3- فيما يخص موضوع الحوار ... قناعتي تامة ان مسألة مجرد توحيد موعد عيد القيامة، لا قيمة لها، ولن تُحرك قيد أنمله قاطرة التوحيد <<< الحقيقي >>>  بين الطوائف ( وليس العقائد) المسيحية .. كنت قد بدأت بطرح أدلتي على ذلك بالإستعانة ببعض الأمثلة ... ولكن المطلوب هو <<< فقط >>> فكرة الموضوع ... أى توحيد موعد عيد القيامة ... أذن يا زميلي العزيز، وبناء على قناعتي تلك، والقائمة على أدلة واقعية مُعاصرة، وليس من محض إختلاقي أو إدعائي أو تأليفي أو كذبي .. وبعيداً عن " جبر الخواطر " وغيرها من العواطف، والأمور " الشخصية " القائمة فعلياً في علاقتنا مع الأهل والأحباء والمقربين في العالم الحقيقي .. تلك العلاقات التى لست هنا بالمحاورات من أجلها ... من الطبيعي والبديهي أن آتي وبما يتماشى ومع قناعتي أنا ... وليس وبما يتوافق ويتماشى ويريح صديقي في هذا العالم التماثلي العزيز " سكوربيون " ويجعله - هو أو غيره - راضياً عني !!!

تم تعديل بواسطة White heart

... أن واحدة من آساليب النُظم الديكتاتورية هى :

liberte_dexpression-28365515.jpg

وهى بكل أسف كانت ومازالت مٌنتشرة ومُستخدمة في بلدنا الحبيب وعلى كافة المستويات بلا إستثناء !

رابط هذا التعليق
شارك

 ثورة الأقباط !!!!

ال 3 انفار اللي حاطين رأيهم دول بقوا الأقباط اللي عاملين ثورة ...

طيب ...

بالمناسبة .. " الأقلية " من الأقباط المسيحيين الأرثوذوكس  (وأنت من ضمنهم على ما اعتقد) هم من <<< الثائرين >>> على قرار الكنيسة القبطية الأرثوذوكسية برفض أى تشريع أو تقنين يتيح للأقباط الزواج المدني ... وتتهم صراحة أى زوجين أقباط اذا ما لجئا مٌستقبلاً الى هذا التشريع بالزنا ... بل وستطعن حتى قانونياً من أجل عدم إقرار مثل هذا التشريع !!!

لا أريد الخوض في تفاصيل تلك القضية المختلفة تماماً عن موضوع حوارنا .. وانما كان هذا مجرد مثال عابر ومُعاصر على " دهشتك " من مسألة قلة الرافضين للفكرة، وثورتهم عليها ....

تم تعديل بواسطة White heart

... أن واحدة من آساليب النُظم الديكتاتورية هى :

liberte_dexpression-28365515.jpg

وهى بكل أسف كانت ومازالت مٌنتشرة ومُستخدمة في بلدنا الحبيب وعلى كافة المستويات بلا إستثناء !

رابط هذا التعليق
شارك

هل لو اتفقت الطوائف المسيحية على توحيد عيد القيامة


سيتأثر عيد شم النسيم ؟


أنا كنت معاشر أمريكان بيحتفلوا بالإيسترن فى مارس


واحنا - على ما أذكر - عمرنا ما احتفلنا بشم النسيم فى مارس


نحن فى حالة حرب لم يخض جيشنا مثلها من قبل
فى الحروب السابقة كانت الجبهة الداخلية مصطفة
تساند جيشها
الآن الجيش يحارب الإرهاب وهناك من يطعنه فى ظهره
فى الحروب لا توجد معارضة .. يوجد خونة

تحيا مصر
*********************************
إقرأ فى غير خضـوع
وفكر فى غير غـرور
واقتنع فى غير تعصب
وحين تكون لك كلمة ، واجه الدنيا بكلمتك

رابط هذا التعليق
شارك

هل لو اتفقت الطوائف المسيحية على توحيد عيد القيامة

سيتأثر عيد شم النسيم ؟

أنا من ضمن المتحفظين أولاً على مسألة الربط الخاطئ بين الأقباط كجنس أو كعرق أو كسلالة  واحدة من أحد أجناس الأرض المختلفة، وبين أى عقيدة أو ايمان ديني.

أما عن سبب وجود هذا الربط لدينا بين العيدين (الربيع والقيامة) .. على الرغم من قدم الأول والذي يعود إحتفال المصريين به الى أكثر من 3 آلاف عام (2700 ق.م) ...  فيرجع ووفق تلك الدراسة الشيقة : حساب ميعاد عيد القيامة ... الى أن أثنين من الشروط الثلاثة التى يجب مراعتها عند تحديد هذا الموعد هما: 

2- ان يكون بعد الفصح اليهودي لان القيامة كانت بعد الفصح

3- ان يكون بعد الاعتدال الربيعي ( عيد الربيع ) لان الفصح اليهودي مرتبط بالحصاد لان عيد باكوررة الحصاد مرتبط بعيد الفصح والفطير ويحتفل به خلال ايام الفطير وبعده بسبعة اسابيع يحتفل بعيد الخمسين

وعن هذا الربط بين العيدين (شم النسيم والقيامة) نقرأ في مصدر آخر عن السبب:

عندما دخلت المسيحية مصر جاء "عيد القيامة" موافقًا لاحتفال المصريين بعيدهم، فكان احتفال المسيحيين "عيد القيامة" – في يوم الأحد، ويليه مباشرة عيد "شم النسيم" يوم الإثنين، وذلك في شهر "برمودة" من كل عام.وسبب ارتباط عيد شم النسيم بعيد القيامة هو أن عيد شم النسيم كان يقع أحيانا في فترة الصوم الكبير ومددتة 55 يوما كانت تسبق عيد القيامة ولما كان تناول السمك ممنوع على المسيحين خلال الصوم الكبير وأكل السمك كان من مظاهر الاحتفال بشم النسيم فقد تقرر نقل الاحتفال به إلى ما بعد عيد القيامة مباشرة. ومازال هذا التقليد متبعا حتى يومنا هذا.

تم تعديل بواسطة White heart

... أن واحدة من آساليب النُظم الديكتاتورية هى :

liberte_dexpression-28365515.jpg

وهى بكل أسف كانت ومازالت مٌنتشرة ومُستخدمة في بلدنا الحبيب وعلى كافة المستويات بلا إستثناء !

رابط هذا التعليق
شارك

 

هل لو اتفقت الطوائف المسيحية على توحيد عيد القيامة

سيتأثر عيد شم النسيم ؟

أنا كنت معاشر أمريكان بيحتفلوا بالإيسترن فى مارس

واحنا - على ما أذكر - عمرنا ما احتفلنا بشم النسيم فى مارس

 

بما ان شم النسيم عادة في مصر بييجي تاني يوم عيد القيامة يا ابو محمد ... و ممكن في حالة الأتفاق بين الطوائف المسيحية علي يوم واحد للأحتفال بيه احتمال مرة كل كام سنة ( متوسط 19 سنة ) يحصل في مارس ..  و ان كان لازم يكون بعد الإعتدال الربيعي يعني بعد 21 مارس ... اول يوم ااتنين بعد 21 مارس ..

 

و بعدين شم النسيم ده عيد فرعوني اساسآ .. لو مش عاجبنا ممكن نوحد المصريين  علي يوم علي مزاجنا احنا... نخليه مثلآ 23 برمودة ..

كل اللي حيلتي زمزمية أمل... و إزاي تكفيني لباب القبر


"صلاح جاهين"


رابط هذا التعليق
شارك

 ثورة الأقباط !!!!

ال 3 انفار اللي حاطين رأيهم دول بقوا الأقباط اللي عاملين ثورة ...

طيب ...

عالعموم بقية الأقباط ابتدوا فعلآ فعاليات بمواعيد و أماكن محددة و مع كنائس لهم عقائد مختلفة عنهم في سبيل الوحدة المطلوبة ....

فعلاً ... سوف يحتاج الاقباط المسيحيين على إختلاف طوائفهم أن يصلوا من أجل أن يتوحد أولاً رجال الدين الأورثوذوكسيين حيال تلك " المسألة " :

حلم يراود الأقباط.. توحيد عيد القيامة بين طموح البابا تواضروس ومعارضة "رجال شنودة"

أميرة هشام
18-5-2015 | 15:35
2015-635607419033070552-307_main.jpg
البابا تواضروس
"طرحنا مبادرة لتوحيد موعد عيد القيامة وذلك في الأحد الثالث من إبريل كل عام .. هناك كنائس وافقت وأخرى تفكر".. هكذا كان رد البابا تواضروس الثاني بابا الإسكندرية، بطريرك الكرازة المرقسية على سؤال حول توحيد الأعياد.

تصريحات البابا تواضروس الثاني فتحت الباب للحديث مجددا بين رجال الدين المسيحي حول مبادرة الكنيسة القبطية بتوحيد عيد القيامة والتي أطلقها البابا منذ أكثر من عام وكلف الأنبا بيشوي بإعداد دراسة حول تطبيقها.

وبحسب مصادر كنسية فإن بعض أساقفة المجمع المقدس اعتبروا تصريحات البابا تواضروس بمثابة "جس نبض" لعرض مبادرته للحصول على موافقة رجال الدين المسيحي عليها خلال جلسة المجمع المقدس المقرر انعقادها في مايو الجاري.

المصادر كشفت خلال حديثها لـ"بوابة الأهرام" عن وجود حالة من الانقسام بين رجال الإكليروس حول هذا المقترح، مشيرة إلى أن نجاح البابا في تمرير مبادرة توحيد الأعياد داخل المجمع المقدس لن تكون بالمهمة السهلة. 

وأضافت المصادر:"المبادرة تحظى بدعم اللاهوتيين، في حين تواجه معارضة قوية من الأساقفة الذين كانوا في الدائرة الضيقة المسيطرة على صناعة القرار خلال الفترة الأخيرة بحياة البابا شنودة الثالث"

دراسة توحيد موعد عيد القيامة-التي أعدها الأنبا بيشوي- أكدت أن التقاليد الكنسية تحاشت خلال القرون الأولى لانتشار المسيحية الاحتفال بعيد القيامة في التوقيت نفسه الذي يحتفل به اليهود بعيد الفصح.

الأنبا بيشوي قال خلال الدراسة – التي أرسلها البطريرك لكنائس العالم- إن اختلاف موعد عيد القيامة بين الكنائس حول العالم، كان بهدف مقاومة تيارات التهويد في المسيحية، مشددا على أن اختلاف موعد العيد لايرتبط بأمور لاهوتية وانما بالتقويمات الفلكية.

وتابعت الدراسة – التي أعدها سكرتير المجمع المقدس السابق-:"حاليا لايوجد خطر من تثبيت الاحتفال بعيد القيامة بين كنائس العالم، وذلك لأن المسيحية استقرت، ولم يعد هناك تيار تهويد مثلما كان في القرون الأولى يشكل خطرا على الديانة المسيحية".

ورغم ماتوصل إليه مطران دمياط وكفر الشيخ بدراسته، كشفت مصادر أن الدائرة الضيقة التي هيمنت على صناعة القرار في عهد البابا شنودة بمجرد علمها بنوايا البطريرك في طرح مبادرته على المجمع المقدس بدأت بحشد الاكليروس لإجهاض تمرير المبادرة.

ونوهت المصادر إلى أن البابا طرح المبادرة لكونها تشكل حلما لدى الأقباط عموما والأقباط في المهجر خصوصا، موضحا أن الأقباط سبق لهم وأن ناقشوا الأمر مع البابا شنودة أكثر من مرة خلال جولاته في الخارج.

والجدير بالذكر أن بعض رجال الدين المسيحي ناقشوا حينها إمكانية تشكيل لجنة من رجال الاكليروس للكنائس الرئيسية للاتفاق على موعد عيد القيامة كل عام إلا أن المقترح لم يحظ بالاهتمام الكافي من الكنائس حول العالم.

راودت أمنية توحيد الأعياد أيضا الأقباط في ستينيات القرن الماضي وهو مادفع البابا كيرلس السادس لتكليف وكيل البطريركية بإصدار بيان آنذاك، أكد فيه تمسك الكنيسة بقرار المجمع المقدس الصادر في 5 مارس 1960.

أوضح البيان أن الكنيسة محتفظة بــتراثها وأمينة علي ما تسلمته من "الآباء القديسين السابقين" ولهذا السبب فإن تواريخ الاعياد وتقويمها ستظل كما هي بترتيبها الزمني كما وضعه آباء الكنيسة بدون مساس، ليقضي بذلك على أحلام الرعية.

وفي هذا السياق قالت مصادر كنسية محسوبة على التيار المتاوي (مؤيدو فكر الأب متى المسكين) لـ"بوابة الاهرام" إن مسألة توحيد الاعياد لاتعنيهم كثيرا، مؤكدين أنها لاتتعارض مع ثوابت و تعاليم اللاهوت ولكنها مسألة متعلقة بالحسابات الفلكية.

وأوضحت المصادر أن قضية توحيد الأعياد تشغل الأقباط في المهجر ولكنهم يستطيعون الحصول على يوم للاحتفال بعيد القيامة وفقا للتقويم الشرقي، لافتة إلى أن مسألة توافق الكنائس على توحيد موعد عيد القيامة سيكون صعبا. 

ويشار إلى أن البابا تواضروس الثاني نتيجة لاهتمامه برعايا الكنيسة الأرثوذكسية بالخارج تحدث في مسألة توحيد الأعياد ما لايقل عن 5 مرات على مدار العام المنصرم، آخرها خلال لقاؤه مع شباب هولندا قبل أيام .

ووفقا لمصادر مطلعة فإن البطريرك ناقش توحيد الأعياد مع بابا الفاتيكان خلال الاتصال الهاتفي الذي جرى بينهما قبل أيام، مشيرة إلى أن بابا روما وعده بدراسة الامر لأن ذلك يصب في مصلحة المسيحيين حول العالم والتقريب بين الكنائس.

واختتمت المصادر بالتأكيد على مواصلة البابا لمساعيه في هذا السياق، مذكرة بتصريحاته :"الامر يحتاج لوقت وجهد"، مشيرة إلى أن جهود البطريرك نجحت في إقناع بعض الكنائس فيما يفكر البعض الآخر ولم يرفضها أحد حتى الآن.

وتظل قضية توحيد موعد عيد القيامة حلم يراود الأقباط عموما والأقباط في الخارج خصوصا، إلا أن تحقيقه يحتاج لوقت وجهد، ويبقى الأمر قيد الحسم بعد تصريحات البابا: الكنيسة القبطية تفكر والله يختار الصالح.

أعتقد في هذا التقرير جزء هام من الإجابة على السؤال المطروح على رأس الموضوع:

 هل يمكن لهذا الاتجاه أن يطبق على الكنيسة المصرية ؟

فعلى مايبدو أن <<< أحلام الرعية >>> وأمنياتهم شئ ... وتراث الكنيسة الأورثوذوكسية وحسابات بعض رجالها شئ آخر !

تم تعديل بواسطة White heart

... أن واحدة من آساليب النُظم الديكتاتورية هى :

liberte_dexpression-28365515.jpg

وهى بكل أسف كانت ومازالت مٌنتشرة ومُستخدمة في بلدنا الحبيب وعلى كافة المستويات بلا إستثناء !

رابط هذا التعليق
شارك

 نخليه مثلآ 23 برمودة ..

clp::

طول عمرى اقول سكوب هو اللى بيجيب التايهة

وزى ما كلنا عارفين .. 23 برمودة بيبقى دايما يوم الاتنين

نحن فى حالة حرب لم يخض جيشنا مثلها من قبل
فى الحروب السابقة كانت الجبهة الداخلية مصطفة
تساند جيشها
الآن الجيش يحارب الإرهاب وهناك من يطعنه فى ظهره
فى الحروب لا توجد معارضة .. يوجد خونة

تحيا مصر
*********************************
إقرأ فى غير خضـوع
وفكر فى غير غـرور
واقتنع فى غير تعصب
وحين تكون لك كلمة ، واجه الدنيا بكلمتك

رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة
×
×
  • أضف...