اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

هل سيكون الأمن الوطني أكثر إجراما وقبحا من أمن الدولة؟؟؟


الدكتورة أم أحمد

Recommended Posts

قدم الكاتب المعروف محمد عباس بلاغا للمجلس الأعلى للقوات المسلحة يكشف فيه عن مؤامرة على مصر وشعبها بطلها الجهاز المسمى بالأمن الوطني

كاتب مصري يكشف عن مؤامرة خطيرة تنذر بكارثة وشيكة بمصر

الاثنين 16 مايو 2011

مفكرة الاسلام: كشف الكاتب المصري المعروف الدكتور محمد عباس عن مؤامرة خطيرة يحيك خيوطها جهاز أمن الدولة سيء السمعة؛ وذلك من خلال استغال أفراد الجهاز ومنتسبيه السابقين ليتخفوا في الصورة المعروفة عن السلفيين من اللحية وارتداء القميص الأبيض، وقيامهم بأعمال تخريبية على غرار ماحصل في الجزائر، وذلك بهدف تشويه سمعة السلفيين وإثارة الرأي العام ضدهم وإدخال البلاد في حالة من الفوضى تحول دون استكمال الإصلاحات وتحقيق نتائج الثورة المصرية ومحاربة الفاسدين والمتورطين في قضايا الفساد وقتل المتظاهرين؛ الأمر الذي ينذر بـ"كوارث مروعة توشك أن تحدث" في مصر.

جاء ذلك في مقال للدكتور محمد عباس تحت عنوان "بلاغ للمجلس الأعلى للقوات المسلحة- مؤامرة مجرمة وكارثة مروعة - هل سيحرق أمن الدولة مصر؟!"، أعرب فيه عن قلقه الشديد من هذه المؤامرة التي تندرج ضمن "الثورة المضادة" التي رأى أنها "لن تسكت أبدا دون أن تنتصر لتعود أو أن تدمر الوطن وتغرقه في الفوضى والدم".

وكتب عباس في ممطلع مقاله يقول: "لقد اتصل بي من أعرفه وأثق فيه ثقة كاملة ، طالبا مني أن أبلغ ولاة الأمر بمصيبة توشك أن تنقض على الوطن، وهذا الشخص يعمل في مؤسسة يوجد فيها عشرات الآلاف ويتردد عليها عشرات الآلاف، ونظرا لأنه يعمل في هذه المؤسسة منذ فترة طويلة فهو يعرف جميع المخبرين والموظفين المرتبطين بجهاز الأمن. وقد لفت انتباهه بشدة أن الغالبية العظمي منهم قد أطلقوا لحاهم وارتدى الكثيرون منهم الجلباب القصير تشبها بالسلفيين، لكن ما أثار انتباهه أن سلوكهم غير الإسلامي قد استمر كما هو، حتى أن معظمهم لا يقرب الصلاة! وأنه يشك أنهم إنما فعلوا ذلك لارتكاب الجرائم وترويع الآمنين لتنسب أعمالهم إلى السلفيين".

وفي أعقاب ثورة 25 يناير التي أطاحت بالرئيس المصري حسني مبارك، برز التيار السلفي الذي كان يعاني أشد أنواع المعاناة إبان العهد البائد، على الواجهة؛ خاصةً في ظل ما يحظى به من حضور شعبي واسع بين جموع المصريين والتفاف حول دعاته البارزين الذين لهم مكانة كبيرة وتقدير في قلوب غالبية الشعب المصري؛ وهو ما كشفت عنه نتائج استفتاء 19 مارس على التعديلات الدستورية، والذي جاءت نتائجه موافقة لما دعا إليه السلفيون والإسلاميون عمومًا.

وفي أعقاب ذلك الاستفتاء، بدأت حملة شرسة ضد السلفيين من قبل الليبراليين والعلمانيين ووسائل الإعلام، ألصقت فيها ضدهم التهم جذافًا، من قبيل تفجير الأضرحة ومحاولة زرع الفتنة بين السلفيين والصوفية تارة، أو إثارة الفتنة الطائفية بين السلفيين والأقباط تارة أخرى، كما حدث في حادثتي كنيسة القديسين بقرية صول بأطفيح، وكنيسة ماري مينا في منطقة إمبابة، أو في مواجهات ماسبيرو مع المعتصمين الأقباط. وجميع هذه الحوادث برّأ القضاء المصري السلفيين منها أو إثارتها، بل كشف الواقع أن السلفيين كانوا من أهم العوامل التي ساعدت في إخماد تلك الفتن والعمل على تهدئة الأوضاع، في ظل إدراكهم للظروف التي تمر بها مصر.

تكرار أحداث الجزائر في مصر:

وبالعودة إلى المؤامرة الخطيرة التي يدبرها جهاز أمن الدولة المنحل، فقد أكد الدكتور محمد عباس أن "هذا الأمر نذير كوارث مروعة توشك أن تحدث"، محذرًا بشدة من تكرار أحداث الجزائر التي راح ضحيتها 150 ألف قتيل، بحسب بعض التقديرات.

وأوضح عباس أننا "لا نعرف عدد مخبري الأمن ولا عدد الأمن الوطني ولا عدد ضباط وجنود مباحث أمن الدولة، لكننا نعرف من خلال الوسائل الإعلامية أن عدد البلطجية قد يصل إلى نصف مليون، فإذا كان جهاز أمن الدولة قد قرر أن يفعل ما فعله نظيره في الجزائر وإذا كان سيستعين بالبلطجية الذين رباهم ودربهم فإن هذا يعني أن البلاد مقبلة على مذابح مروعة".

وذكّر الكاتب بأن "العمل الجماعي الوحيد الذي نجحت فيه الدول العربية هو الاجتماعات الإجرامية لوزراء الداخلية العرب"، وخلص إلى أن "التخطيط إذن مشترك، وما حدث في بلد عربي آخر هو ما يتوقع حدوثه في مصر. وما حدث في الجزائر إذن مثل مروع ومخيف".

وأشار الكاتب في هذا الصدد إلى "عمليات نفذتها مجموعات من الجيش (الجزائري) للتخلص من الإسلاميين ... (و) جرائم ضد المدنيين من قتل وحرق دبرت بحيث يبدو أن متشددين إسلاميين هم الذين ارتكبوها".

ويستند الكاتب في حديثه عن أحداث الجزائر إلى "ضابط سابق في الجيش الجزائري يدعي حبيب سويدية نشر كتابا تحت عنوان "الحرب القذرة" فضح فيه جنرالات الجيش الجزائري الذين نفذوا مذابح ضخمة ضد المواطنين العزل بهدف استمرار دوامة العنف في البلاد وتفجير بحور الدم في الجزائر وقد أثار الكتاب صدمة كبيرة وموجة غضب عارمة داخل الجزائر والوطن العربي".

وكتب عباس يقول: "وفي طيات كتابه المثير يروي سويدية في شهادته جزءا من هذه المأساة فيفضح الحرب القذرة التي استمرت تسع سنوات بين الجيش والإسلاميين والتي تسببت في تقديره في سقوط 150 ألف قتيل ودمرت البنية الاجتماعية والاقتصادية والأخلاقية معا للمجتمع الجزائري. وخطورة الاتهامات التي يوجهها مؤلف كتاب "الحرب القذرة" إلى جنرالات الجيش الجزائري تعود إلى أنه يسميهم بأسمائهم، ويقدم وصفا دقيقا للعمليات القذرة التي سمع بوقوعها أو تولى هو تنفيذها بناء على الأوامر الصادرة من الأعلى".

واستطرد الكاتب في سرد واحدة "من أبرز العمليات القذرة التي زرعت الشك في قلب (سويدية) أثناء عمله في بلدة الأخضرية ذات الميول الإسلامية لغالبية سكانها"، حيث "حصل في إحدى ليالي مايو من عام 1994م أن تلقى أمرًا بأن يواكب رجاله في مهمة عسكرية، وقد فوجئ بأولئك الضباط يرتدون جلابيب، وقد أرسلوا لحاهم كما لو أنهم إسلاميون، وفي الحال أدرك أن مهمة قذرة ستنفذ، لا سيما وأنهم كانوا يحملون معهم قوائم أسماء، وبالفعل اتَّجه الضباط الأربعة بحراسة الدورية التي يترأسها إلى قرية مجاورة، وقرعوا أبواب بعض الأكواخ ثم عادوا ومعهم خمسة من الرجال وقد أوثقت أيديهم خلف ظهورهم، وألبسوا أقنعة حتى لا يروا شيئًا، وعند الرجوع إلى موقع القيادة في بلدة الأخضرية تبين (لسويدية) أن زملاء آخرين له قاموا بمهمة مماثلة، وعادوا أيضًا ببعض الأسرى من القرى المجاورة . وتم اقتياد الأسرى إلى سجن الثكنة حيث بدأت عمليات تعذيب دامت بضعة أيام، ثم انتهت بقتل الأسرى رميًا بالرصاص أو ذبحًا أو حتى حرقًا، ورميت جثثهم في ضواحي بلدة الأخضرية، وقد حضر (سويدية) عملية تعذيب وحرق لاثنين من الأسرى، رجل في الخامسة والثلاثين، وفتى في الخامسة عشرة . وهو وقد سمى في كتابه الضابط الذي سكب عليهما صفيحة النفط وأضرم فيهما النار، وكذلك الضباط الذين كانوا يتفرجون على العملية. وبلغ الاشمئزاز ذروته عندما أذاعت القيادة العسكرية على أهالي الأخضرية بيانًا يفيد أن الإرهابيين داهموا بعض القرى المجاورة وقتلوا العشرات من رجالها وألقوا بجثثهم في الطرق . وقد دعت القيادة الأهالي إلى التعرف على جثث القتلى في مشرحة مستشفى الأخضرية وإلى استردادها لدفنها، أما الجثث التي أُحرِق أصحابها فقد تعذَّر التعرف على هوياتهم، فقد وعُدَّ أصحابها من المفقودين الذين لا يزال أهاليهم يبحثون عنهم إلى اليوم".

استئصال السرطان:

وأكد الكاتب محمد عباس أن هذه المؤامرة ضد السلفيين في مصر تأتي ضمن "الثورة المضادة" التي قال إنه واثق أنها "لن تسكت أبدا دون أن تنتصر لتعود أو أن تدمر الوطن وتغرقه في الفوضى والدم". موضحًا أن "الثورة المضادة تجمع ما بين حاشية النظام السابق وأعضاء الحزب الوطني وجهاز مباحث أمن الدولة وعدد كبير من إخوتنا الأقباط الأرثوزكس بقيادة البابا شنودة وجهاز الإعلام جله".

ولفت إلى أن "إحساس قيادات الثورة المضادة بالخوف والرعب بلغ بهم أن استدعوا كاهنهم العجوز محمد حسنين هيكل، فبدا عاجزا كمبارك بعد انهيار جهاز أمنه، أو كملك على ساحة الشطرنج يمارس المناورات بنفسه بعد أن فقد جنوده وبيادقه وخيله. استدعوه كأملهم الأخير، ليدس بالغواية الشيطانية فتنته فيطالب ما طالب به كل جماعات الثورة المضادة، وأساس المطالب إلغاء نتائج استفتاء 19 مارس والهرب من تنين صندوق الانتخاب الذي سيسحقهم وسحقا. فإن كان سحر الكاهن العجوز قد فسد، فإن جحافل البلطجية بملابس السلفيين سوف تشعل البلاد".

وفي ختام مقاله، وجه عباس رسالة إلى "المجلس الأعلى للقوات المسلحة" الذي يتولى السلطة في مصر، يقول فيها:

"لقد تصديتم بنزاهة وتجرد وشرف لاستئصال السرطان من جسد الأمة.. لكنني عاتب عليكم لأنكم حين تصديتم لاستئصال السرطان فعلتم أسوأ ما يمكن أن يفعل وهو الاستئصال الجزئي الذي يثير المرض ويتسبب في هياج خلايا السرطان في الجسد كله. استئصال السرطان يجب أن يكون كاملا وشاملا وأن يشمل استئصال الجذور.

من المعروف طبيا أن عدم استئصال السرطان أصلا أفضل من الاستئصال الجزئي دون علاجات أخرى.. ولقد رأينا الاستئصال الجزئي ولا نلمح أي علاجات أخرى.

بيد أن عتابي هذا لا يجعلني أنسى فضلكم على الأمة جزاكم الله خيرا، فقد كان السبب في أن يبلغ الضحايا والشهداء في الجزائر مئات الآلاف أن الجيش الجزائري قد وقف في صف جهاز الأمن المجرم الباطش الجبار، وفي صف البلطجية ضد الشعب الجزائري.

فجزاك الله خيرا يا جيشنا العظيم.

وهلم إلى إنقاذ مصر من أعظم كارثة يمكن أن تحيق بها".

http://islammemo.cc/hadath-el-saa/Entefadat-Masr/2011/05/16/124336.html

تم تعديل بواسطة الدكتورة أم أحمد

هل ضاعت الفرصة لنحيا كراما في دولة محترمة وشعب مصون؟؟؟

انتبه مصر تعود إلى الخلف

رابط هذا التعليق
شارك

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

لسة صفوت حجازي امبارح كان بيتكلم عن المنتسبين السابقين لامن الدولة .. و ازاي انهم ممكن يشيعوا الفوضى و يدّعوا انهم منتمين للأمن الوطني

و بيؤكد ان الامن الوطني لم يبدأ عمله في الشارع بعد

و بيدعوا الناس تديهم فرصة

و الاهم انهم ميدوش فرصة للمخبرين و المنتسبين السابقين انهم "يشتغلوهم

محتاجين نفتح عينينا و عقولنا

و نكشف كل فاسد

ربنا يحفظنا

رابط هذا التعليق
شارك

ضباط الأمن الوطنى بشبرا " أمن الدولة سابقاً " يهشمون سيارة صحفى

الإثنين 16 مايو 2011

قدم الزميل أيمن الغزالى الصحفى بجريدة المساء مذكرة إلى اللواء منصور العيسوى وزير الداخلية للتحقيق مع ضابط الأمن الوطنى بفرع شبرا الخيمة بعد أن قام بكسر الإشارة أمام مبنى أمن الدولة سابقا بشبرا الخيمة والإصطدام بسيارة الزميل وتهشيمها من الجانب الأيسر الخلفى وهروبه وتضليل عدد من الضباط بجهاز الأمن الوطنى بعدم ذكر اسم الضابط ولا رقم السيارة المطموسة لوحتها المعدنية الذى حاول الضابط دهس الزميل عندما حاول معرفة ارقام السيارة ماركة لادابيضاء اللون الذى كان يستقلها الضابط بمفرده

كان الزميل اثناء توجهه لعمله قد فوجىء بكسر أحد الاشخاص لإشارة المرور امام مبنى امن الدولة سابقا بشبرا الخيمة وفر هاربا وعندما طارده ليعاتبه لم يبال واكتشف الزميل أنه ضابط بالأمن الوطنى وحاول دهسه بالسيارة أثناء محاولته الاقتراب من اللوحات المعدنية لمعرفتها ثم احتمى الضابط بأفراد الأمن بالمنبى واختفى وسيارته داخله، وحاول الزميل الوصول إلى قيادته لمعرفة اسمه لتقديم شكوى ضده الا أن الضباط رفضوا الافصاح عن اسم الضابط وتوجه أيمن الغزالى إلى المقدم وائل صديق نائب مامور قسم شبرا الخيمة لتقديم بلاغ ضد الضابط وأدلى بأوصاف السيارة البيضاء ماركة لادا المكونة من ستة أرقام ملاكى تبدا (77).

تحررالمحضر رقم 3352 إدارى مؤقت قسم شبرا الخيمة لعام 2011 وأخطرت النيابة التى تولت التحقيق.

هل ضاعت الفرصة لنحيا كراما في دولة محترمة وشعب مصون؟؟؟

انتبه مصر تعود إلى الخلف

رابط هذا التعليق
شارك

بسيطة ,,

نظبطهم تاني و ,,

( الطرحة ) مازالت في جيبي :happy:

http://www.youtube.com/watch?v=11y2wLSP4XM

المجد لولادك المخلصين ...

رابط هذا التعليق
شارك

قدم الكاتب المعروف محمد عباس بلاغا للمجلس الأعلى للقوات المسلحة يكشف فيه عن مؤامرة على مصر وشعبها بطلها الجهاز المسمى بالأمن الوطني

كاتب مصري يكشف عن مؤامرة خطيرة تنذر بكارثة وشيكة بمصر

الاثنين 16 مايو 2011

مفكرة الاسلام: كشف الكاتب المصري المعروف الدكتور محمد عباس عن مؤامرة خطيرة يحيك خيوطها جهاز أمن الدولة سيء السمعة؛ وذلك من خلال استغال أفراد الجهاز ومنتسبيه السابقين ليتخفوا في الصورة المعروفة عن السلفيين من اللحية وارتداء القميص الأبيض، وقيامهم بأعمال تخريبية على غرار ماحصل في الجزائر، وذلك بهدف تشويه سمعة السلفيين وإثارة الرأي العام ضدهم وإدخال البلاد في حالة من الفوضى تحول دون استكمال الإصلاحات وتحقيق نتائج الثورة المصرية ومحاربة الفاسدين والمتورطين في قضايا الفساد وقتل المتظاهرين؛ الأمر الذي ينذر بـ"كوارث مروعة توشك أن تحدث" في مصر.

جاء ذلك في مقال للدكتور محمد عباس تحت عنوان "بلاغ للمجلس الأعلى للقوات المسلحة- مؤامرة مجرمة وكارثة مروعة - هل سيحرق أمن الدولة مصر؟!"، أعرب فيه عن قلقه الشديد من هذه المؤامرة التي تندرج ضمن "الثورة المضادة" التي رأى أنها "لن تسكت أبدا دون أن تنتصر لتعود أو أن تدمر الوطن وتغرقه في الفوضى والدم".

وكتب عباس في ممطلع مقاله يقول: "لقد اتصل بي من أعرفه وأثق فيه ثقة كاملة ، طالبا مني أن أبلغ ولاة الأمر بمصيبة توشك أن تنقض على الوطن، وهذا الشخص يعمل في مؤسسة يوجد فيها عشرات الآلاف ويتردد عليها عشرات الآلاف، ونظرا لأنه يعمل في هذه المؤسسة منذ فترة طويلة فهو يعرف جميع المخبرين والموظفين المرتبطين بجهاز الأمن. وقد لفت انتباهه بشدة أن الغالبية العظمي منهم قد أطلقوا لحاهم وارتدى الكثيرون منهم الجلباب القصير تشبها بالسلفيين، لكن ما أثار انتباهه أن سلوكهم غير الإسلامي قد استمر كما هو، حتى أن معظمهم لا يقرب الصلاة! وأنه يشك أنهم إنما فعلوا ذلك لارتكاب الجرائم وترويع الآمنين لتنسب أعمالهم إلى السلفيين".

وفي أعقاب ثورة 25 يناير التي أطاحت بالرئيس المصري حسني مبارك، برز التيار السلفي الذي كان يعاني أشد أنواع المعاناة إبان العهد البائد، على الواجهة؛ خاصةً في ظل ما يحظى به من حضور شعبي واسع بين جموع المصريين والتفاف حول دعاته البارزين الذين لهم مكانة كبيرة وتقدير في قلوب غالبية الشعب المصري؛ وهو ما كشفت عنه نتائج استفتاء 19 مارس على التعديلات الدستورية، والذي جاءت نتائجه موافقة لما دعا إليه السلفيون والإسلاميون عمومًا.

وفي أعقاب ذلك الاستفتاء، بدأت حملة شرسة ضد السلفيين من قبل الليبراليين والعلمانيين ووسائل الإعلام، ألصقت فيها ضدهم التهم جذافًا، من قبيل تفجير الأضرحة ومحاولة زرع الفتنة بين السلفيين والصوفية تارة، أو إثارة الفتنة الطائفية بين السلفيين والأقباط تارة أخرى، كما حدث في حادثتي كنيسة القديسين بقرية صول بأطفيح، وكنيسة ماري مينا في منطقة إمبابة، أو في مواجهات ماسبيرو مع المعتصمين الأقباط. وجميع هذه الحوادث برّأ القضاء المصري السلفيين منها أو إثارتها، بل كشف الواقع أن السلفيين كانوا من أهم العوامل التي ساعدت في إخماد تلك الفتن والعمل على تهدئة الأوضاع، في ظل إدراكهم للظروف التي تمر بها مصر.

تكرار أحداث الجزائر في مصر:

وبالعودة إلى المؤامرة الخطيرة التي يدبرها جهاز أمن الدولة المنحل، فقد أكد الدكتور محمد عباس أن "هذا الأمر نذير كوارث مروعة توشك أن تحدث"، محذرًا بشدة من تكرار أحداث الجزائر التي راح ضحيتها 150 ألف قتيل، بحسب بعض التقديرات.

وأوضح عباس أننا "لا نعرف عدد مخبري الأمن ولا عدد الأمن الوطني ولا عدد ضباط وجنود مباحث أمن الدولة، لكننا نعرف من خلال الوسائل الإعلامية أن عدد البلطجية قد يصل إلى نصف مليون، فإذا كان جهاز أمن الدولة قد قرر أن يفعل ما فعله نظيره في الجزائر وإذا كان سيستعين بالبلطجية الذين رباهم ودربهم فإن هذا يعني أن البلاد مقبلة على مذابح مروعة".

وذكّر الكاتب بأن "العمل الجماعي الوحيد الذي نجحت فيه الدول العربية هو الاجتماعات الإجرامية لوزراء الداخلية العرب"، وخلص إلى أن "التخطيط إذن مشترك، وما حدث في بلد عربي آخر هو ما يتوقع حدوثه في مصر. وما حدث في الجزائر إذن مثل مروع ومخيف".

وأشار الكاتب في هذا الصدد إلى "عمليات نفذتها مجموعات من الجيش (الجزائري) للتخلص من الإسلاميين ... (و) جرائم ضد المدنيين من قتل وحرق دبرت بحيث يبدو أن متشددين إسلاميين هم الذين ارتكبوها".

ويستند الكاتب في حديثه عن أحداث الجزائر إلى "ضابط سابق في الجيش الجزائري يدعي حبيب سويدية نشر كتابا تحت عنوان "الحرب القذرة" فضح فيه جنرالات الجيش الجزائري الذين نفذوا مذابح ضخمة ضد المواطنين العزل بهدف استمرار دوامة العنف في البلاد وتفجير بحور الدم في الجزائر وقد أثار الكتاب صدمة كبيرة وموجة غضب عارمة داخل الجزائر والوطن العربي".

وكتب عباس يقول: "وفي طيات كتابه المثير يروي سويدية في شهادته جزءا من هذه المأساة فيفضح الحرب القذرة التي استمرت تسع سنوات بين الجيش والإسلاميين والتي تسببت في تقديره في سقوط 150 ألف قتيل ودمرت البنية الاجتماعية والاقتصادية والأخلاقية معا للمجتمع الجزائري. وخطورة الاتهامات التي يوجهها مؤلف كتاب "الحرب القذرة" إلى جنرالات الجيش الجزائري تعود إلى أنه يسميهم بأسمائهم، ويقدم وصفا دقيقا للعمليات القذرة التي سمع بوقوعها أو تولى هو تنفيذها بناء على الأوامر الصادرة من الأعلى".

واستطرد الكاتب في سرد واحدة "من أبرز العمليات القذرة التي زرعت الشك في قلب (سويدية) أثناء عمله في بلدة الأخضرية ذات الميول الإسلامية لغالبية سكانها"، حيث "حصل في إحدى ليالي مايو من عام 1994م أن تلقى أمرًا بأن يواكب رجاله في مهمة عسكرية، وقد فوجئ بأولئك الضباط يرتدون جلابيب، وقد أرسلوا لحاهم كما لو أنهم إسلاميون، وفي الحال أدرك أن مهمة قذرة ستنفذ، لا سيما وأنهم كانوا يحملون معهم قوائم أسماء، وبالفعل اتَّجه الضباط الأربعة بحراسة الدورية التي يترأسها إلى قرية مجاورة، وقرعوا أبواب بعض الأكواخ ثم عادوا ومعهم خمسة من الرجال وقد أوثقت أيديهم خلف ظهورهم، وألبسوا أقنعة حتى لا يروا شيئًا، وعند الرجوع إلى موقع القيادة في بلدة الأخضرية تبين (لسويدية) أن زملاء آخرين له قاموا بمهمة مماثلة، وعادوا أيضًا ببعض الأسرى من القرى المجاورة . وتم اقتياد الأسرى إلى سجن الثكنة حيث بدأت عمليات تعذيب دامت بضعة أيام، ثم انتهت بقتل الأسرى رميًا بالرصاص أو ذبحًا أو حتى حرقًا، ورميت جثثهم في ضواحي بلدة الأخضرية، وقد حضر (سويدية) عملية تعذيب وحرق لاثنين من الأسرى، رجل في الخامسة والثلاثين، وفتى في الخامسة عشرة . وهو وقد سمى في كتابه الضابط الذي سكب عليهما صفيحة النفط وأضرم فيهما النار، وكذلك الضباط الذين كانوا يتفرجون على العملية. وبلغ الاشمئزاز ذروته عندما أذاعت القيادة العسكرية على أهالي الأخضرية بيانًا يفيد أن الإرهابيين داهموا بعض القرى المجاورة وقتلوا العشرات من رجالها وألقوا بجثثهم في الطرق . وقد دعت القيادة الأهالي إلى التعرف على جثث القتلى في مشرحة مستشفى الأخضرية وإلى استردادها لدفنها، أما الجثث التي أُحرِق أصحابها فقد تعذَّر التعرف على هوياتهم، فقد وعُدَّ أصحابها من المفقودين الذين لا يزال أهاليهم يبحثون عنهم إلى اليوم".

استئصال السرطان:

وأكد الكاتب محمد عباس أن هذه المؤامرة ضد السلفيين في مصر تأتي ضمن "الثورة المضادة" التي قال إنه واثق أنها "لن تسكت أبدا دون أن تنتصر لتعود أو أن تدمر الوطن وتغرقه في الفوضى والدم". موضحًا أن "الثورة المضادة تجمع ما بين حاشية النظام السابق وأعضاء الحزب الوطني وجهاز مباحث أمن الدولة وعدد كبير من إخوتنا الأقباط الأرثوزكس بقيادة البابا شنودة وجهاز الإعلام جله".

ولفت إلى أن "إحساس قيادات الثورة المضادة بالخوف والرعب بلغ بهم أن استدعوا كاهنهم العجوز محمد حسنين هيكل، فبدا عاجزا كمبارك بعد انهيار جهاز أمنه، أو كملك على ساحة الشطرنج يمارس المناورات بنفسه بعد أن فقد جنوده وبيادقه وخيله. استدعوه كأملهم الأخير، ليدس بالغواية الشيطانية فتنته فيطالب ما طالب به كل جماعات الثورة المضادة، وأساس المطالب إلغاء نتائج استفتاء 19 مارس والهرب من تنين صندوق الانتخاب الذي سيسحقهم وسحقا. فإن كان سحر الكاهن العجوز قد فسد، فإن جحافل البلطجية بملابس السلفيين سوف تشعل البلاد".

وفي ختام مقاله، وجه عباس رسالة إلى "المجلس الأعلى للقوات المسلحة" الذي يتولى السلطة في مصر، يقول فيها:

"لقد تصديتم بنزاهة وتجرد وشرف لاستئصال السرطان من جسد الأمة.. لكنني عاتب عليكم لأنكم حين تصديتم لاستئصال السرطان فعلتم أسوأ ما يمكن أن يفعل وهو الاستئصال الجزئي الذي يثير المرض ويتسبب في هياج خلايا السرطان في الجسد كله. استئصال السرطان يجب أن يكون كاملا وشاملا وأن يشمل استئصال الجذور.

من المعروف طبيا أن عدم استئصال السرطان أصلا أفضل من الاستئصال الجزئي دون علاجات أخرى.. ولقد رأينا الاستئصال الجزئي ولا نلمح أي علاجات أخرى.

بيد أن عتابي هذا لا يجعلني أنسى فضلكم على الأمة جزاكم الله خيرا، فقد كان السبب في أن يبلغ الضحايا والشهداء في الجزائر مئات الآلاف أن الجيش الجزائري قد وقف في صف جهاز الأمن المجرم الباطش الجبار، وفي صف البلطجية ضد الشعب الجزائري.

فجزاك الله خيرا يا جيشنا العظيم.

وهلم إلى إنقاذ مصر من أعظم كارثة يمكن أن تحيق بها".

http://islammemo.cc/.../16/124336.html

لابد من تطهير أجهزة الدولة من كل هؤلاء و إلا فسيحدث ما ورد بالمقال ..

لابد من وضع أمن مصر الداخلي على قمة أولويات الحكومة المؤقتة ..

تم تعديل بواسطة عبد الله غريب
رابط هذا التعليق
شارك

لازم نتوقع كل حاجة ونفهم مرة ان الاحداث الكبيرة والحوادث الضخمة التي تحدث في مصر ان لم يكن الاهمال هو سببها فالسبب الاخر هو الاحداث المدبرة او خلينا نسميها باسمها وهي المؤامرة التي تكون لها اهداف في صالح السلطة واصحاب المصالح والنفوذ ، فلا يمكن ان نرى حوادث كبيرة وغريبة تحدث ونظل كل مرة نستمع فقط لما تقوله الصحافة المنافقة للنظام وكأن ما تقوله هو الحق المطلق وفي واقع الامر هي تمدنا بالمعلومات التي تخدم المنتفعين من وراء هذه الاحداث

- فلا يجب ان ننسى حادث العبارة وما وراءه من مؤامرة قذرة والسماح للفاعل بالهروب خارج مصر

- ولا يجب ان ننسى المبيدات المسرطنة ولا اكياس الدم الملوثة ولا حتى الاراضي التي تخلى من سكانها وتمنح للمستثمرين لبناء ابراج عليها وسط النيل ولا ننسى مؤامرة توظيف الاموال مثل ما حدث مع الريان والسعد ونهب اموال المودعين من الغلابة وغيرها وغيرها

- فما يحدث في مجتمعنا الصغير مصر يحدث بصورة اخرى في المجتمع الدولي الكبير، التغرير بالبسطاء والمقهورين واستخدامهم مثل بن لادن وبعد ذلك استغلال بعض العمليات التي قام بها لالصاق كل مصيبة تحدث في العالم له واشهرها برجي مركز التجارة وطبعا لما تكون بتملك وتسيطر علي الاعلام العالمي ولما تكون القوة والسيطرة في يدك فلابد ان تتكلم ويسمع الجميع ولابد ان تقول وللضالين ويقول الناس آمين

فلما تقول العراق دولة نووية شريرة واسرائيل ملاك لازم نصدقك ، ولما تجيب صور لمبنى مجهول في سوريا وتقول انه مفاعل نووي لازم نصدقك فمن سيستطيع ان يثبت العكس

- ولما تقول ان حماس ارهابيين وغير شرفاء لانهم بيعملوا عمليات ضد اسرلئيل التي تقتل منهم المئات والالاف في منازلهم وتقتل الرجل المقعد علي كرسي متحرك وهو خارج من المسجد فيكون عمل اسرائيل يمكن تفهمه لان دفاعا عن النفس اما اعمال حماس هي ارهاب ولازم نعاقب كل الناس ونمنع عنهم الماء والهواء وحتي لو حفروا تحت الارض علهم يجدون مخرجا يبقي لازم برده نمنعهم حتى يدفنوا احياء

ولما الاعلام يقول لنا ان حماس هي الخطر الحفيقي علي مصر اما اسرائل فهي الحمل الوديع وليست لها اطماع وهي السند والصديق يبقي لازم نسمع الكلام ومن يقول غير ذلك فهو من اصحاب نظرية المؤامرة المغفلين اللي عايشين في الوهم

نفس ما يحدث من سيطرة وتوجيه اعلامي من القوة الاولى في العالم ومن سيطرتها علي الالة الاعلامية الضخمة التي توجهها للعالم كله لتخدم اهدافها واطماعها يحدث مثله في مصر وللاسف مازال يحدث بعد الثورة ليخدم اهداف القوى التي كانت مسيطرة وتمتلك المال والنفوذ ومازال بعضنا للاسف لا يفكر فيما راء هذه التوجهات ولا يعرف مغزى هذه الاحداث بل ما يزال يردد ما يقرأه في مصادر الاخبار التي فقدت مصداقيتها اكثر من مرة

لذلك ارجو ان نستخدم فلتر قبل ان نمرر اي خبر او نسمعه الي عقولنا وان نستنتج ما وراء الاحداث

ولابد ان نتوقع اي شئ من بقايا الفاسدين والمستفيدين الذين مازالوا طلقاء واخشى وانبه الي التروي وعدم الاندفاع عند سماع اي حادث يحصل في مصر ، فامامهم تفيجرات في اماكن سياحية او حتى حوادث قتل جماعي وطبعا اهمها ما يسبب فتنة طائفية او حوادث قتل لمرشحين اثناء انتخابات مجلس الشعب وهذه فرصتهم ،،، فلابد ان نتوقع هذا وننتبه

والله يستر،،،،

تم تعديل بواسطة Abu Reem

7looo.comd8cb1a261f.gif

مشكلتهم ليست في الدستور اولا ..ولا في نسبة اعضاء اللجنة التأسيسية ولا في كفاءة المرشح الرئاسي.!!!! كل مشكلتهم هي لا...لكل ما هو اسلامي أولا ، وثانيا ، وثالثا ً، فهم لا يرضون الا بأن يروا كل الاحزاب الاسلامية خلف اسوار السجون..!!

رابط هذا التعليق
شارك

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

لسة صفوت حجازي امبارح كان بيتكلم عن المنتسبين السابقين لامن الدولة .. و ازاي انهم ممكن يشيعوا الفوضى و يدّعوا انهم منتمين للأمن الوطني

و بيؤكد ان الامن الوطني لم يبدأ عمله في الشارع بعد

و بيدعوا الناس تديهم فرصة

و الاهم انهم ميدوش فرصة للمخبرين و المنتسبين السابقين انهم "يشتغلوهم

محتاجين نفتح عينينا و عقولنا

و نكشف كل فاسد

ربنا يحفظنا

ما حدث فقط على مايبدو هو تغير الاسم أما العاملين فكما هم نفس الأشخاص وربما مع إعادة هيكله .

تماما كمن يكتب على السكر ملح ليضلل النمل عن طريق السكر

والحال أن السكر لم يصيح ملح

أي أمن الدولة لم يصبح أمن وطني

الخطة إن قدر لها والعياذ بالله التنفيذ

فسيكون السيناريو كالتالي

هؤلاء المتشبهين بالسلفيين يقومون بالأعمال الإجرامية والإعلام الخبيث يشن حملة من حملاته القذرة ومعه بعض القوى الكارهة والحاقدة على التيار السلفي

ثم التنكيل بأبناء الدعوة السلفية ودخول مصر في دوامة مثل دوامة الجزائر عافانا الله

اللهم احفظ مصر ورد كيد الكائدين

تم تعديل بواسطة الدكتورة أم أحمد

هل ضاعت الفرصة لنحيا كراما في دولة محترمة وشعب مصون؟؟؟

انتبه مصر تعود إلى الخلف

رابط هذا التعليق
شارك

مطلوب من السلفيين.. انهم يغيروا الصوره الذهنيه السلبيه التى فى مخيلة اغلبية الناس حولهم .. مشكلة السلفيين ان ملهمش قادة محددين .. وليسوا بتنظيم ودهاء وسياسة واتحاد الاخوان المسلمين .. مما يسهل تنفيذ عمليات تخريبيه ونسبها اليهم زورا ..ومن السهل جدا التشبه بهم ((لحيه وجلبيه وسروال افغانى وسواك))

حقيقة اشفق على السلفيين .. كل التيارات تقريبا ضدهم .. حتى انهم ند لبعضهم البعض دون ان يشعروا ... لذا فعليهم ببعض التنظيم .. والائتلاف تحت لواء واحد .. وقادة محددين ورسميين ..حتى يصعب اختراقهم .. ولا تلصق بهم اى مؤامرة او حادثة فتنه

اللهم أرنا الحق حقا و ارزقنا اتباعه

و أرنا الباطل باطلا و ارزقنا اجتنابه

آمين آمين آمين

رابط هذا التعليق
شارك

الخميس 12 مايو 2011

كتب أبو عمار محمد

عودة أمن الدولة مرة أخرى إحتجزت شقيقته حتى يسلم نفسه

ألقت مباحث امن الدولة القبض على شقيقة الناشط خالد الحربى مدير المرصد الإسلامي لمواجهه التنصير,ففى وقت متأخر من الليل داهمت قوة أمنية منزله ولم تجده,فقامت باحتجاز شقيقته لمدة تسع ساعات حتى يسلم شقيقها نفسه.وقد شنت أجهزة الأمن حملة اعتقلت فيها مجموعة من المسلمين والمسيحيين يعتقد أنهم خلف أحداث كنيسة إمبابة.

وجدير بالذكر أن شقيقة الحربى كانت فى حالة صحية متردية نظرا لحملها المتأخر,وهو ما لم يمنع رجال الأمن من احتجازها,مما يشكك فى مصداقية حل جهاز امن الدولة الذى اتبع هذه الأساليب من قبل.

عودة أمن الدولة مرة أخرى إحتجزت شقيقته حتى يسلم نفسه

http://www.tanseerel.com/main/articles.aspx?selected_article_no=22559

وفي نقابلة مسجلة مع الأستاذ خالد والذي كان خارج القاهرة وقت أحداث امبابة أكد حدوث ذلك وأن اعتدي بالسب والأهانة على والديه المسنين وتحطيم أثاث منزله ومنزل والديه

ونكل بالجيران أيضا

تم تعديل بواسطة الدكتورة أم أحمد

هل ضاعت الفرصة لنحيا كراما في دولة محترمة وشعب مصون؟؟؟

انتبه مصر تعود إلى الخلف

رابط هذا التعليق
شارك

بسيطة ,,

نظبطهم تاني و ,,

( الطرحة ) مازالت في جيبي :happy:

http://www.youtube.com/watch?v=11y2wLSP4XM

لابد من تدخل السلطة الممثلة في المجلس الأعلى للقوات المسلحة وخيرا فعل الكاتب الكبير محمد عباس حين اتبع الأسلوب الأمثل بتقديم بلاغ للمجلس الأعلى وأرجو أن يحذو حذوه قوى أخرى حريصة على هذا البلد وأيضا المثللين للسلفيين

والحقيقة الأمر المقلق هو أن السلفيين يقدمون الآن قرابين لأصحاب الصوت العالي والبلطجة والذين يضربون بثوابت الأمة المصرية عرض الحائط

مع صمت إعلامي مخزي،

نعود للطرحة

هم لبسوا الطرحة وتلونوا من تحتها كما الحرباء

إذا هي غير مجدية

هل ضاعت الفرصة لنحيا كراما في دولة محترمة وشعب مصون؟؟؟

انتبه مصر تعود إلى الخلف

رابط هذا التعليق
شارك

مقالة خطيرة جدا للكاتب المعروف محمد عباس وفى الحقيقة هناك من الشواهد ما يجعلنا ناخذ بماخذ الجد والاهتمام ما ورد فيها, واعتقد ان من أبرز هذه الشواهد :

اعمال العنف التى تحدث باستمرار منذ نهاية الثورة ويتم نسبها للسلفيين مثل حرق الأضرحة وهدم الكنائس وغيرها فى الوقت الذى لم نكن نسمع للجماعة السلفية أى احداث مثل تلك عبر تاريخها , بل بالعكس كانت الجماعة السلفية تتدخل كثيرا لنزع فتيل كثير من الفتن قبل اشتعالها , فالسؤال الأن اذا كانت جماعة السلفية بهذا الاجرام والقبح الذى روج له الاعلام مؤخرا , فأين كانت قبل ثورة 25 يناير ؟؟؟؟ ولما ظهرت الان فجأة ؟؟

وقد يرد شخص على سؤالى بسؤال أخر فيقول : اذا كان هناك مخططا لاشعال البلاد عن طريق الصاق اعمال عنف بالسلفية , فلما لم يتم ذلك باستخدام الاخوان المسلمين وليست السلفية ؟؟

نقول له أن الاخوان المسلمين قد أصبحت ( كرتا محروقا ) لاستخدامه لتحقيق هذه الغاية وذلك لأنها مؤخرا غيرت الكثير من توجهاتها كما أنها بدات فى الانخراط فى الحياة السياسية المدنية بتأسيس حزب العدالة واستغناؤهم عن المسمى الدينى الاصلى للحزب , بالاضافة الى أن الشعب أصبحت عنده قناعة ان جماعة الاخوان تم استخدامها كفزاعة لسنوات طويلة , لذا القائمون على هذه الخطة كما سردها الكاتب محمد عباس , اختاروا وجها جديدا وهو جماعة السلفية لضمان نجاح المخطط (ان كان رواية الكاتب محمد عباس صحيحة) .

هذا الكلام يجب أن ياخذه المجلس العسكرى مأخذ الجد , لأنه فى حالة صحته وتغافلنا عنه فسياتى يوم لا ينفع فيه الندم وسيبكى الجميع بدل الدموع دما .

حفظ الله مصر من كل سوء , ورد كيد اعدائها الى نحره , ويمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين

تم تعديل بواسطة ابراهيم عبد العزيز

22a6e3c5-9edb-4f2a-8ffd-d5374f952097.jpg

رابط هذا التعليق
شارك

أمن الدولة لا يلعب منفردآ قاطعو الجرائد التابعة لة بل ويتم عمل فضح لكل كاتب وصحفى تابع لأمن الدولة .. المصري اليوم اليوم السابع الفجر جميع الصحف التى تنشر اكاذيب ومواضيع تتهم فيها السلفيين بارتكاب جرائم لا تثبت عليهم لابد من فضحها ومقاطعتها التيار الاسلامى متمثل فى السلفيين هم اضعف حلقة من حلقات التيارات الاسلامية ليس عددآ بل تنظيمآ وتجهيزآ اعلاميآ فهم اناس لا يتعلمون من الاحداث فهذا خطأهم لابد من الدفاع والترابط وعمل منفذ لهم بالاعلام فهم ليسو بفقراء او قليلى الحيلة لكنهم ضعفاء القوة لو تم تجميعهم الى تيار سلفى ليس متعدد التوجهات سيكون خيرآ لهم .. فتح قنوات لهم لأظهار تعاطيهم مع المجتمع شيء مهم وأن لم يحدث هذا فسيتم محاربتهم وأخذهم الى اسوأ مما كانت الايام الخوالى حيث دفعو ضريبة قاسية ولازال تيار معين يذايد عليهم بل ويعمل على التخلص منهم بمطالبتة بمحاكمة بعض رموزة وهذا يجعل الفزورة تحل نفسها فكل من يتأمر على السلفيين يجتمع على الغاء الاستفتاء .. المناداة بتفعيل دور الجيش .. تأجيل الانتخابات .. تعيين رئيس للدولة ومن ثم انتخاب برلمان واعادة كتابة الدستور .. عدم السماح بقيام دولة ذات مرجعية دينية اساسها مدنى

كل هؤلاء اعداء للثورة ولشعب مصر ويعملون لحساب أمن الدولة

لا تقلق من تدابير البشر، فأقصى ما يستطيعون فعله معك هو تنفيذ إرادة الله .

رابط هذا التعليق
شارك

  • بعد 11 شهور...

قدم الكاتب المعروف محمد عباس بلاغا للمجلس الأعلى للقوات المسلحة يكشف فيه عن مؤامرة على مصر وشعبها بطلها الجهاز المسمى بالأمن الوطني

كاتب مصري يكشف عن مؤامرة خطيرة تنذر بكارثة وشيكة بمصر

الاثنين 16 مايو 2011

مفكرة الاسلام: كشف الكاتب المصري المعروف الدكتور محمد عباس عن مؤامرة خطيرة يحيك خيوطها جهاز أمن الدولة سيء السمعة؛ وذلك من خلال استغال أفراد الجهاز ومنتسبيه السابقين ليتخفوا في الصورة المعروفة عن السلفيين من اللحية وارتداء القميص الأبيض، وقيامهم بأعمال تخريبية على غرار ماحصل في الجزائر، وذلك بهدف تشويه سمعة السلفيين وإثارة الرأي العام ضدهم وإدخال البلاد في حالة من الفوضى تحول دون استكمال الإصلاحات وتحقيق نتائج الثورة المصرية ومحاربة الفاسدين والمتورطين في قضايا الفساد وقتل المتظاهرين؛ الأمر الذي ينذر بـ"كوارث مروعة توشك أن تحدث" في مصر.

جاء ذلك في مقال للدكتور محمد عباس تحت عنوان "بلاغ للمجلس الأعلى للقوات المسلحة- مؤامرة مجرمة وكارثة مروعة - هل سيحرق أمن الدولة مصر؟!"، أعرب فيه عن قلقه الشديد من هذه المؤامرة التي تندرج ضمن "الثورة المضادة" التي رأى أنها "لن تسكت أبدا دون أن تنتصر لتعود أو أن تدمر الوطن وتغرقه في الفوضى والدم".

وكتب عباس في ممطلع مقاله يقول: "لقد اتصل بي من أعرفه وأثق فيه ثقة كاملة ، طالبا مني أن أبلغ ولاة الأمر بمصيبة توشك أن تنقض على الوطن، وهذا الشخص يعمل في مؤسسة يوجد فيها عشرات الآلاف ويتردد عليها عشرات الآلاف، ونظرا لأنه يعمل في هذه المؤسسة منذ فترة طويلة فهو يعرف جميع المخبرين والموظفين المرتبطين بجهاز الأمن. وقد لفت انتباهه بشدة أن الغالبية العظمي منهم قد أطلقوا لحاهم وارتدى الكثيرون منهم الجلباب القصير تشبها بالسلفيين، لكن ما أثار انتباهه أن سلوكهم غير الإسلامي قد استمر كما هو، حتى أن معظمهم لا يقرب الصلاة! وأنه يشك أنهم إنما فعلوا ذلك لارتكاب الجرائم وترويع الآمنين لتنسب أعمالهم إلى السلفيين".

وفي أعقاب ثورة 25 يناير التي أطاحت بالرئيس المصري حسني مبارك، برز التيار السلفي الذي كان يعاني أشد أنواع المعاناة إبان العهد البائد، على الواجهة؛ خاصةً في ظل ما يحظى به من حضور شعبي واسع بين جموع المصريين والتفاف حول دعاته البارزين الذين لهم مكانة كبيرة وتقدير في قلوب غالبية الشعب المصري؛ وهو ما كشفت عنه نتائج استفتاء 19 مارس على التعديلات الدستورية، والذي جاءت نتائجه موافقة لما دعا إليه السلفيون والإسلاميون عمومًا.

وفي أعقاب ذلك الاستفتاء، بدأت حملة شرسة ضد السلفيين من قبل الليبراليين والعلمانيين ووسائل الإعلام، ألصقت فيها ضدهم التهم جذافًا، من قبيل تفجير الأضرحة ومحاولة زرع الفتنة بين السلفيين والصوفية تارة، أو إثارة الفتنة الطائفية بين السلفيين والأقباط تارة أخرى، كما حدث في حادثتي كنيسة القديسين بقرية صول بأطفيح، وكنيسة ماري مينا في منطقة إمبابة، أو في مواجهات ماسبيرو مع المعتصمين الأقباط. وجميع هذه الحوادث برّأ القضاء المصري السلفيين منها أو إثارتها، بل كشف الواقع أن السلفيين كانوا من أهم العوامل التي ساعدت في إخماد تلك الفتن والعمل على تهدئة الأوضاع، في ظل إدراكهم للظروف التي تمر بها مصر.

تكرار أحداث الجزائر في مصر:

وبالعودة إلى المؤامرة الخطيرة التي يدبرها جهاز أمن الدولة المنحل، فقد أكد الدكتور محمد عباس أن "هذا الأمر نذير كوارث مروعة توشك أن تحدث"، محذرًا بشدة من تكرار أحداث الجزائر التي راح ضحيتها 150 ألف قتيل، بحسب بعض التقديرات.

وأوضح عباس أننا "لا نعرف عدد مخبري الأمن ولا عدد الأمن الوطني ولا عدد ضباط وجنود مباحث أمن الدولة، لكننا نعرف من خلال الوسائل الإعلامية أن عدد البلطجية قد يصل إلى نصف مليون، فإذا كان جهاز أمن الدولة قد قرر أن يفعل ما فعله نظيره في الجزائر وإذا كان سيستعين بالبلطجية الذين رباهم ودربهم فإن هذا يعني أن البلاد مقبلة على مذابح مروعة".

وذكّر الكاتب بأن "العمل الجماعي الوحيد الذي نجحت فيه الدول العربية هو الاجتماعات الإجرامية لوزراء الداخلية العرب"، وخلص إلى أن "التخطيط إذن مشترك، وما حدث في بلد عربي آخر هو ما يتوقع حدوثه في مصر. وما حدث في الجزائر إذن مثل مروع ومخيف".

وأشار الكاتب في هذا الصدد إلى "عمليات نفذتها مجموعات من الجيش (الجزائري) للتخلص من الإسلاميين ... (و) جرائم ضد المدنيين من قتل وحرق دبرت بحيث يبدو أن متشددين إسلاميين هم الذين ارتكبوها".

ويستند الكاتب في حديثه عن أحداث الجزائر إلى "ضابط سابق في الجيش الجزائري يدعي حبيب سويدية نشر كتابا تحت عنوان "الحرب القذرة" فضح فيه جنرالات الجيش الجزائري الذين نفذوا مذابح ضخمة ضد المواطنين العزل بهدف استمرار دوامة العنف في البلاد وتفجير بحور الدم في الجزائر وقد أثار الكتاب صدمة كبيرة وموجة غضب عارمة داخل الجزائر والوطن العربي".

وكتب عباس يقول: "وفي طيات كتابه المثير يروي سويدية في شهادته جزءا من هذه المأساة فيفضح الحرب القذرة التي استمرت تسع سنوات بين الجيش والإسلاميين والتي تسببت في تقديره في سقوط 150 ألف قتيل ودمرت البنية الاجتماعية والاقتصادية والأخلاقية معا للمجتمع الجزائري. وخطورة الاتهامات التي يوجهها مؤلف كتاب "الحرب القذرة" إلى جنرالات الجيش الجزائري تعود إلى أنه يسميهم بأسمائهم، ويقدم وصفا دقيقا للعمليات القذرة التي سمع بوقوعها أو تولى هو تنفيذها بناء على الأوامر الصادرة من الأعلى".

واستطرد الكاتب في سرد واحدة "من أبرز العمليات القذرة التي زرعت الشك في قلب (سويدية) أثناء عمله في بلدة الأخضرية ذات الميول الإسلامية لغالبية سكانها"، حيث "حصل في إحدى ليالي مايو من عام 1994م أن تلقى أمرًا بأن يواكب رجاله في مهمة عسكرية، وقد فوجئ بأولئك الضباط يرتدون جلابيب، وقد أرسلوا لحاهم كما لو أنهم إسلاميون، وفي الحال أدرك أن مهمة قذرة ستنفذ، لا سيما وأنهم كانوا يحملون معهم قوائم أسماء، وبالفعل اتَّجه الضباط الأربعة بحراسة الدورية التي يترأسها إلى قرية مجاورة، وقرعوا أبواب بعض الأكواخ ثم عادوا ومعهم خمسة من الرجال وقد أوثقت أيديهم خلف ظهورهم، وألبسوا أقنعة حتى لا يروا شيئًا، وعند الرجوع إلى موقع القيادة في بلدة الأخضرية تبين (لسويدية) أن زملاء آخرين له قاموا بمهمة مماثلة، وعادوا أيضًا ببعض الأسرى من القرى المجاورة . وتم اقتياد الأسرى إلى سجن الثكنة حيث بدأت عمليات تعذيب دامت بضعة أيام، ثم انتهت بقتل الأسرى رميًا بالرصاص أو ذبحًا أو حتى حرقًا، ورميت جثثهم في ضواحي بلدة الأخضرية، وقد حضر (سويدية) عملية تعذيب وحرق لاثنين من الأسرى، رجل في الخامسة والثلاثين، وفتى في الخامسة عشرة . وهو وقد سمى في كتابه الضابط الذي سكب عليهما صفيحة النفط وأضرم فيهما النار، وكذلك الضباط الذين كانوا يتفرجون على العملية. وبلغ الاشمئزاز ذروته عندما أذاعت القيادة العسكرية على أهالي الأخضرية بيانًا يفيد أن الإرهابيين داهموا بعض القرى المجاورة وقتلوا العشرات من رجالها وألقوا بجثثهم في الطرق . وقد دعت القيادة الأهالي إلى التعرف على جثث القتلى في مشرحة مستشفى الأخضرية وإلى استردادها لدفنها، أما الجثث التي أُحرِق أصحابها فقد تعذَّر التعرف على هوياتهم، فقد وعُدَّ أصحابها من المفقودين الذين لا يزال أهاليهم يبحثون عنهم إلى اليوم".

استئصال السرطان:

وأكد الكاتب محمد عباس أن هذه المؤامرة ضد السلفيين في مصر تأتي ضمن "الثورة المضادة" التي قال إنه واثق أنها "لن تسكت أبدا دون أن تنتصر لتعود أو أن تدمر الوطن وتغرقه في الفوضى والدم". موضحًا أن "الثورة المضادة تجمع ما بين حاشية النظام السابق وأعضاء الحزب الوطني وجهاز مباحث أمن الدولة وعدد كبير من إخوتنا الأقباط الأرثوزكس بقيادة البابا شنودة وجهاز الإعلام جله".

ولفت إلى أن "إحساس قيادات الثورة المضادة بالخوف والرعب بلغ بهم أن استدعوا كاهنهم العجوز محمد حسنين هيكل، فبدا عاجزا كمبارك بعد انهيار جهاز أمنه، أو كملك على ساحة الشطرنج يمارس المناورات بنفسه بعد أن فقد جنوده وبيادقه وخيله. استدعوه كأملهم الأخير، ليدس بالغواية الشيطانية فتنته فيطالب ما طالب به كل جماعات الثورة المضادة، وأساس المطالب إلغاء نتائج استفتاء 19 مارس والهرب من تنين صندوق الانتخاب الذي سيسحقهم وسحقا. فإن كان سحر الكاهن العجوز قد فسد، فإن جحافل البلطجية بملابس السلفيين سوف تشعل البلاد".

وفي ختام مقاله، وجه عباس رسالة إلى "المجلس الأعلى للقوات المسلحة" الذي يتولى السلطة في مصر، يقول فيها:

"لقد تصديتم بنزاهة وتجرد وشرف لاستئصال السرطان من جسد الأمة.. لكنني عاتب عليكم لأنكم حين تصديتم لاستئصال السرطان فعلتم أسوأ ما يمكن أن يفعل وهو الاستئصال الجزئي الذي يثير المرض ويتسبب في هياج خلايا السرطان في الجسد كله. استئصال السرطان يجب أن يكون كاملا وشاملا وأن يشمل استئصال الجذور.

من المعروف طبيا أن عدم استئصال السرطان أصلا أفضل من الاستئصال الجزئي دون علاجات أخرى.. ولقد رأينا الاستئصال الجزئي ولا نلمح أي علاجات أخرى.

بيد أن عتابي هذا لا يجعلني أنسى فضلكم على الأمة جزاكم الله خيرا، فقد كان السبب في أن يبلغ الضحايا والشهداء في الجزائر مئات الآلاف أن الجيش الجزائري قد وقف في صف جهاز الأمن المجرم الباطش الجبار، وفي صف البلطجية ضد الشعب الجزائري.

فجزاك الله خيرا يا جيشنا العظيم.

وهلم إلى إنقاذ مصر من أعظم كارثة يمكن أن تحيق بها".

http://islammemo.cc/hadath-el-saa/Entefadat-Masr/2011/05/16/124336.html

الدكتور محمد عباس طيب جدا قال مقدم بلاغ للعسكري ،إذا كان العسكري عنده فرقة من الجيش أطلقت اللحية للقيام بإعمال إجرامية تنسب لبرءاء أطهار

والشاهد أنه رغم البلاغ ورغم علمنا بإن ذلك سيحدث فلم يتم منعه

حذرت الجبهة السلفية من مخطط لإثارة الفتنة وارتكاب مجزرة الجديدة بحق المعتصمين أمام وزارة الدفاع، يقوم به رجال أمن ملتحون، على غرار ما حدث بالجزائر قبل نحو عقدين.

فقد أكد هشام كمال المتحدث الإعلامي للجبهة السلفية، أن هناك مخطط تقوم به عناصر أمنية ملتحية تثير الفتنة وتعتدي على المعتصمين وأهالي العباسية، بحيث يتكرر نموذج الانقلاب العسكري بالجزائر على الإسلاميين، مشيرا إلى أن الهدوء الحالي يثبت أن اهالي العباسية والمعتصمين لا يريدون الاشتباك وأنهم مسالمون.

وكتب على حسابه الشخصي وصفحة الجبهة السلفية على الفيس بوك، أنه قد وصلته أخبار من مصادر أمنية موثوقة، تفيد بوجود سيارة محملة بالذخائر ومنها قنابل مسيلة للدموع ورصاص مطاطي في طريقها لمنطقة العباسية، وأن هناك العديد من الرجال المنتمين لقوات الامن مرتدين الجلباب وملتحين سيكونون متواجدين غدا.

وحمل كمال المجلس العسكري مسئولية أي اضطراب أو إراقة أي دماء للمعتصمين السلميين عند وزارة الدفاع؛ مشددا على أن المؤتمرات الصحفية لن تخلي مسئوليته عن الأحداث، داعيا جميع المعتصمين والمتظاهرين بالعباسية إلى أخذ الحيطة والحذر وعدم الاستدراج لأي استفزاز.

وكان اللواء محمد العصار عضو المجلس العسكري قد قال في مؤتمر صحفي ظهر اليوم "الاعتصام في هذا المكان خطر لقربه من وزارة الدفاع والمنشآت العسكرية وأثَّر على الدراسة بجامعة عين شمس والمكان المناسب هو ميدان التحرير، وأستنكر اعتقاد البعض انقلاب الجيش على السلطة".

ونفى أعضاء المجلس خلال المؤتمر مسئوليتهم عن الأحداث، رغم أن هجمات البلطجية تكررت على المعتصمين قرب مقر وزارة الدفاع بشكل شبه يومي خلال الأيام الفائتة، إلا أن قوات الأمن لم تحرك ساكنًا ولم تسع لاحتواء الموقف منذ بدايته، كما التزم المجلس العسكري الصمت تجاه الأحداث؛ الأمر الذي رأى فيه مراقبون تأكيدًا على أن مهاجمة المعتصمين تجري على أعين قوات الشرطة والجيش لرغبتهما في فض الاعتصام قبل حلول يوم الجمعة وخروج الأمر عن نطاق سيطرته إذا انضمت إليه مليونيات الجمعة الزاحفة من المحافظات ضمن "جمعة النهاية" التي دعا إليها نشطاء الاعتصام.

My link

تم تعديل بواسطة الدكتورة أم أحمد

هل ضاعت الفرصة لنحيا كراما في دولة محترمة وشعب مصون؟؟؟

انتبه مصر تعود إلى الخلف

رابط هذا التعليق
شارك

  • بعد 2 أسابيع...

وثيقة مسربة تفضح تدخل "الأمن الوطني" بانتخابات رئاسة مصر

الاربعاء 16 مايو 2012

مفكرة الاسلام: كشفت صورة ضوئية من وثيقة تداولها النشطاء على صفحات مواقع التواصل الاجتماعي عن قيام جهاز الأمن الوطني في مصر بإصدار توجيهات لوسائل الإعلام بخصوص تغطية الانتخابات الرئاسية.

وتداول النشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي "فيس بوك" و"تويتر" صورة ضوئية لوثيقة منسوبة إلى جهاز الأمن الوطني المصري الذي تم إنشاؤه بديلاً عن جهاز أمن الدولة المنحل، تتضمن تعليمات إلى وسائل الإعلام المصرية بخصوص التغطية الإعلامية لانتخابات الرئاسة المصرية، صادرة في 2/5/2012، وتحمل رقم 154/994723.

ويطلب جهاز الأمن الوطني من وسائل الإعلام ضرورة الحفاظ على "هوية الدولة المصرية ومدنيتها"، وعدم التركيز على المشكلات التي يعاني منها المواطنون مثل (أزمة البنزين – الغاز– الانفلات الأمني... إلخ)، وذلك كي لا تتسبب تلك الأخبار في إصابة المواطنين المصريين بالإحباط.

أما البند الذي يتعلق مباشرة بانتخابات الرئاسة، فهو طلب الأمن الوطني من وسائل الإعلام إبراز بعض المشكلات التي تثار حول بعض المرشحين المحسوبين على الثورة المصرية، وهم حمدين صباحي المرشح الناصري، وخالد علي المرشح الاشتراكي، والمرشح الإسلامي الدكتور عبد المنعم أبو الفتوح.

وقد أشارت الوثيقة إلى أن هناك وثيقة سابقة حملت تعليمات أيضًا لوسائل الإعلام، صادرة في 14/3/2012، برقم 154/835384.

جدير بالذكر أن جهاز الأمن الوطني هو بديل لجهاز أمن الدولة سيئ السمعة، ورغم أنه لم يمر إلا شهور قليلة على بدء عمل ذلك الجهاز، إلا أن كثيرًا من الوثائق المسربة كشفت عن عودته إلى ذات أساليب جهاز أمن الدولة السابق الذي هاجمه الثوار في شهر مارس من العام الماضي.

وثيقة مسربة تفضح تدخل "الأمن الوطني" بانتخابات رئاسة مصر

مرة أخرى ويا مصر ما دخلك ثورة

ويبدو أننا ننتظر الأسوأ

ربنا يلطف بنا

هل ضاعت الفرصة لنحيا كراما في دولة محترمة وشعب مصون؟؟؟

انتبه مصر تعود إلى الخلف

رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة
×
×
  • أضف...