غياب الأمن ... نداء للمجلس الأعلى للقوات المسلحة

[عادل أبوزيد]

واقع مر نواجهه جميعا هو غياب الشرطة أو قل غياب الأمن فى الشارع المصرى .. و يتمثل ذلك فى زيادة عدد الحوادث بطريقة مقلقة.

ما سبق كان إستهلالا لابد منه

أعرف أكثر من عائلة قررت ألا ترسل أبنائها إلى المدارس فى الظروف الحالية ، سمعت مصطلح جديد هو "تثبيت" المواطن - رجلا أو سيدة أو طفل - فى الطريق العام و يعنى سلب متلكات أو مقتنيات ذلك الشخص تحت تهديد السلاح.

بل سمعت عن أفراد يهاجمون عربات السيدات فى ترام الإسكندرية و يقومون بالإستيلاء على مصوغلا و نقود السيدات بالقوة.

فى القاهرة فى الزمالك - و الخبر على لسان الفاضلة منى الشاذلى فى برنامج القاهرة و الناس - تهجم بعض الأشخاص على مايكروباص أحد المدارس و طلبوا مبلغ 100 من السائق تحت تهديد السلاح.

أعرف عائلات توقفوا عن الذهاب للدروس الخصوصية بعد الظهر.

السؤال ما الذى حدث ؟ هل ترك رجال الشرطة عملهم ؟ هل حدث ما يؤدى إلى أن عبء الأمن أكبر من طاقة أجهزة الأمن ؟

هل يمكننا تعزيز جهاز الأمن بأفراد و تشكيلات عسكرية؟

هل يمكن المسارعة بتخريج دفعات سريعة من كليات الشرطة تدرس مواد الشرطة فقط و لبس مواد الحقوق ؟

هل يمكننا إلحاق رجال الشرطة الحاليين بالقوات المسلحة بغرض إعادة تأهيلهم ؟

[Ahmed Anwer]

رجال الشرطة عايزين يرجعوا بشروطهم (( باشوات ))

الشعب عايزهم يرجعوا بالشروط الجديدة (( منفذين القانون ))

الحجة ،،

الناس متحاملة علينا و بيهاجمونا

و الصيع و البلطجية بيتطاولوا علينا و الناس بتقف معاهم و خلاص

فإحنا دلوقتي بنتكلم علي حلول عاجلة لسرعة نزولهم (( لو النية صادقة عندهم لذلك ))

بالإضافة لإقتراح حضرتك سلاعة تخريج دفعة جديدة من كلية الشرطة

و إقتراح مساندة من قوات عسكرية (( المفروض إنه حاصل بالفعل ))

أقترح كحل أمني عشان نبطل حجتهم ،،

يكون تواجدهم في شكل مجموعات (( حملات و كمائن و لجان ))

ميكونشي يعني قي شكل فرد واحد ،،، عشان ميقولوش البلطجية و الصيع بيبلطجوا علينا

معتقدشي حد هيقدر يتطاول علي مجموعة في شكل كمين أو لجنة أو حملة بدون داعي

طبعا مع الحرص علي معاملة الناس بإحترام و طبقا للقانون فقط

[ComingSoon]

الحل برأيي ان يقوم الجيش باستدعاء مليون شخص من جنود وضباط الاحتياط

ثم يتم تقسيمهم علي اغلب قطاعات الجمهورية ليقوموا بدوريات مشاه في الشوارع لفرض هيبة الدولة باي ثمن

بالتعاون مع بعض الشرفاء في الشرطة لكن الشرطة التي تمتنع عن العمل يتم تسريحها فوراً وبمجرد فصل 10-20 ضابط من الشرطة سيعودون للعمل سواء شاؤا او ابوا

لأن كثير من ضباط الشرطة يتصرفون بعقلية اجرامية

فهم اما يهينوا المواطن ويتعدوا علي حريتة او يمتنعون عن العمل

وده منطق مرفوض

[rewsha]

والله انا راْيي الخاص

ان لو وزير الداخليه اجتمع بمديرين الامن واعطاهم تعليمات بانهم كل واحد يبلغ الظباط اللي تحت اشرافه(انه لازم ينزلوا الشغل فورا واللي مش هاينفذ يبقى يقعد في بيتهم .كمان اللي هاتيجي منه شكوى اثناء الشغل هايقعد في بيته )

تبقى خلصت خلاص

لان الظباط عارفين يعني ايه ميري ويعني ايه اوامر ولازم تتنفذ

يعني اللي خلاهم ينفذوا الاوامر بضرب المتظاهرين (علشان دي اوامر)

وينفذوا الاوامر بالانسحاب من الشوارع(برضو علشان دي اوامر)

يبقى يبفذوا الاوامر وينزلوا الشغل والا يقعدوا في بيتهم

انا شايفه التقصير من وزير الداخليه :closedeyes:

[Ahmed Anwer]

عامة أنا شايف تهويل شوية في أخبار إنعدام الأمن

بس يمكن عشان متعرضتش لحاجة شخصيا

كحل مؤقت

عندنا في الشارع ،،،

سكان الشارع مأجرين تلاته غفرة ،،، بدلا من اللجان الشعبية

منها نساعد الناس الغلابة بحاجة يسترزقوا بيها و منها أمن

بس معندهمشي الصراحة الالتزام بتاع اللجان الشعبية هههههه

يعني مفيش وريني رخصك و داخل هنا تعمل ايه و رفع المساحات و الحاجات دي ،،،

[شرف الدين]

والله حكاية غياب الشرطة دي ... هدفها واضح ومقصود

محاولة لي ذراع الشعب

يا إما احنا الباشوات اللي هنضربكم ونديكم بالجزمة وبعدين تبوسوا ايدينا عشان بنحميكم من البلطجية

يا إما اشربوا بقى ...

طب الحل ايه

ضابط الشرطة ده اللي مينزلش الشارع عشان يحفظ الأمن ... أو يقولك أنا خايف على نفسي من البلطجية

زيه بالظبط زي ضابط الجيش اللي ينسحب من الميدان وقت الحرب ... أو يقولك أنا خايف

اعتقد ان ظابط الجيش اللي بيعمل ده بيتحول لمحكمة عسكرية

يبقى ظابط الشرطة اللي يعمل ده هو كمان يتحول لمحكمة عسكرية

ظابط الشرطة مش بمزاجه انه يشتغل ولا لأ

ده هو بياخد مرتبه عشان كده .

ولا اشمعنا دي مفيهاش ( دي أوامر )

لازم سعادة وزير الداخلية ينزل ويلف ويعمل اجتماعات مع مدراء الأمن

الظابط اللي مش هيرجع شغله فورا ويلتزم بالقانون ... هيتحاكم

وبخصوص الخوف من البلطجية

لو انا مواطن عادي وماشي في الشارع وشفت واحد بلطجي مثلا اتهجم على ظابط شرطة حب يقبض عليه ... يا ترى لو ادخلت بينهم ... اكيد هدخل في صف ظابط الشرطة.

الناس مش بتكره ظابط الشرطة عشان بينفذ القانون على الخارجين عن القانون

الناس بتكره ظابط الشرطة عشان بيتجاوز السلطات اللي القانون ادهاله.

لكن الظابط اللي ينفذ القانون على المجرمين والمنحرفين

ده احنا نشيله على عينا وراسنا

[crossfield]

الانفلات الأمنى الآن مقصود و الغرض منه تكريه الناس فى الثورة و جعلهم يضيقون ذرعاً بمطالب الثوريين فى سبيل العودة للاستقرار الظاهرى السابق ل 25 يناير

و خيرى رمضان الصفيق فى برنامجه على المصرية بدأ يلوح بهذه الفزاعة... الأمن و الحوادث و عماااااااال يألف فى قصص على رجال الشرطة المضطهدين يا عينى....و مكرم محمد أحمد افندى يفول لازم نخفف من مطالب الاصلاح الملقاة على عاتق الجيش علشان يتفرغ لحماية الحدود مع ليبيا...

كل المنتفعين من أبواق نظام مبارك يلوون الحقائق و هم يعلمون

جيداً أن الابطاء بتحقيق مطالب الثورة هو السبب الحقيقى لعدم الاستقرار

و السيد وجدى متباطئ عن عمد فى إعادة هيكلة أجهزة الأمن و تجديد الأقسام التى تم حرقها

نفس السيناريو يتكرر بحذافيره فى تونس

انفلات أمنى ومحاولة لإلتفاف على الثورة

يا استاذ عادل أنا و الله لو كان ابنى فى مدرسة و فى ظل الظروف دى لضحيت بسنة من عمره و يبقى يعوضها فى السنة اللى بعديها مش مهم

لكن فرصة مصر دى لازم ما تضيعش و ان ضاعت كلناهندفع التمن من عمرنا و عمر اولادنا...

كل شئ ليه تمن... و التمن لسه ما كملش.

[Simba]

القوات المسلحة لما فضت الاعتصام بالشرطة العسكرية طلعت بيان اعتذار

ووزير الداخلية طلع قال نفس الكلام القديم بتاع الاجانب والحاجات دي

والله انا شايف انها سهلة

ان لو وزارة الداخلية تطلع بيان رسمي وتعتذر فيها ساعتها يمكن تنكسر حتة الغرور عند الفاسدين

منهم

انا مش فاهم ايه احساسهم لما بيشوفوا برامج كتير بتتكلم انهم اشخاص محتاجين اعادة تأهيل

اتمني انها ترجع وبكثافة في اقرب لكن بشكل جديد خالص

[أحمد سيف]

مثلما ذكر الزملاء الأفاضل هناك العديد من الحلول لمواجهة الانفلات الأمني مع عدم عودة الأمور لسابق عهدها

ولكن على الطرف المقابل وأقصد به وزارة الداخلية ليس هناك نية للحل بالعكس هناك نية للتأزيم بهدف الضغط على الناس لإنهاء ثورتهم وقبول الأمر الواقع

الوزير وجدي يكمل خطة استاذه حبيب العادلي في إشاعة الفوضى والتي بدأت بالانسحاب من الشوارع وإطلاق المجرمين والبلطجية من السجون

وطبعا أحمد شفيق سعيد بما يحدث لأنه يساعده في تحقيق الهدف الذي هو موجود من أجله وهو إجهاض الثورة والالتفاف على مطالبها

لذلك أقول وأعيد أن الخطوة الأولى في سبيل استعادة الأمن وعودة الحياة الى طبيعتها هي في إقالة حكومة أحمد شفيق وتكليف حكومة غير معادية للثورة

غير كده فسنظل ندور في نفس الحلقة المفرغة من عدم الاستقرار ... وحتى إن قبل الشعب الاستكانة مجبرا تحت ضغط حاجتهم للأمن فإنه سيثور مرة أخرى قريبا عندما يكتشف أنه تم خداعه وبقى النظام القديم بكامل هياكله وبمعظم شخوصه ... تماما كما حدث في تونس

وسنعود الى المربع رقم واحد

[الغريب]

(دعوة لعرض أفكار ... لا يمكن أن نبقى متفرجين اضف تقييما للموضوع) .. شكرا أ/عادل

الحل من وجهة نظري تغيير شامل للإدارة في وزارة الداخلية وإستبدالها برموز مدنية وقيادات نزيهة من الجيش لتولي قيادة الداخلية بحزم وإحترام ونزاهة لنزع ثوب الكبرياء والعنجهية من أفرادها، وليعلموا أنه من السهل جدا مسائلتهم وعقابهم في حالة التجاوز مع المواطنين.

يمكن لإدارة حكيمة من الجيش والمدنين السيطرة على فساد الداخلية

وزير مدني ومساعدين من محترمي الداخلية والجيش تتم السيطرة على الأمور بسرعة وخلع الأعضاء الفاسدين بعد وضع الجميع تحت المراقبة من قبل قادتهم ومن قبل أفراد الشعب

إنما عقلية مجدي أبوقمر (مدير أمن البحيرة) ووزيره لن تنفع في المرحلة القادمة.

أضف إلى ذلك كما قال الأفاضل وجود الشرطة في نقاط وكمائن متجمعين حتى لا يستفرد بهم البلطجية

[لونا]

الحل برأيي ان يقوم الجيش باستدعاء مليون شخص من جنود وضباط الاحتياط

ثم يتم تقسيمهم علي اغلب قطاعات الجمهورية ليقوموا بدوريات مشاه في الشوارع لفرض هيبة الدولة باي ثمن

بالتعاون مع بعض الشرفاء في الشرطة لكن الشرطة التي تمتنع عن العمل يتم تسريحها فوراً وبمجرد فصل 10-20 ضابط من الشرطة سيعودون للعمل سواء شاؤا او ابوا

لأن كثير من ضباط الشرطة يتصرفون بعقلية اجرامية

فهم اما يهينوا المواطن ويتعدوا علي حريتة او يمتنعون عن العمل

وده منطق مرفوض

أنا شايفة الحل ده تفكير خارج الصندوق

و الصندوق ده اللي عايزنا ندخل فيه .. وزارة الداخلية

واضح من تصريحاتهم و تصرفاتهم على أرض الواقع إنهم لم يتغيروا بعد الثورة

بل بالعكس يحاولون الثأر لكرامتهم التي جرحت أثناء الثورة

لا أعلم إمكانية تطبيق فكرة استدعاء جنود الاحتياط

و لكن البلد الآن تمر بأحداث قد تهدد أمنها القومي

فإن لم نلجأ لجنود و ضباط الاحتياط الآن فمتى؟

و أنا باقول قد تهدد الامن القومي ..

لأني على ما أسمع من الأقارب في مصر إن الوضع الأمني لم يختلف كثيرًا عن قبل الثورة

فكنا نسمع عن حوادث التثبيت من قبل أيضًا

المهم أن يكون القائمون على الأمر .. صادقوا النية في إعادة الأوضاع إلى طبيعتها

تم تعديل 1 مارس 2011 بواسطة لونا

[الغريب]

الحل برأيي ان يقوم الجيش باستدعاء مليون شخص من جنود وضباط الاحتياط

ثم يتم تقسيمهم علي اغلب قطاعات الجمهورية ليقوموا بدوريات مشاه في الشوارع لفرض هيبة الدولة باي ثمن

بالتعاون مع بعض الشرفاء في الشرطة لكن الشرطة التي تمتنع عن العمل يتم تسريحها فوراً وبمجرد فصل 10-20 ضابط من الشرطة سيعودون للعمل سواء شاؤا او ابوا

لأن كثير من ضباط الشرطة يتصرفون بعقلية اجرامية

فهم اما يهينوا المواطن ويتعدوا علي حريتة او يمتنعون عن العمل

وده منطق مرفوض

أنا شايفة الحل ده تفكير خارج الصندوق

و الصندوق ده اللي عايزنا ندخل فيه .. وزارة الداخلية

واضح من تصريحاتهم و تصرفاتهم على أرض الواقع إنهم لم يتغيروا بعد الثورة

بل بالعكس يحاولون الثأر لكرامتهم التي جرحت أثناء الثورة

لا أعلم إمكانية تطبيق فكرة استدعاء جنود الاحتياط

و لكن البلد الآن تمر بأحداث قد تهدد أمنها القومي

فإن لم نلجأ لجنود و ضباط الاحتياط الآن فمتى؟

و أنا باقول قد تهدد الامن القومي ..

لأني على ما أسمع من الأقارب في مصر إن الوضع الأمني لم يختلف كثيرًا عن قبل الثورة

فكنا نسمع عن حوادث التثبيت من قبل أيضًا

المهم أن يكون القائمون على الأمر .. صادقوا النية في إعادة الأوضاع إلى طبيعتها

بالفعل الحل ده رائع ولكن لابد من التنبه إلى أمر هام..

أن الفاسدين من الداخلية لا يمكن ببساطة لي ذراعهم وكسر غرورهم، أوتركهم (يخبطوا راسهم في الحيط) وعزلهم من عملهم

لابد قبل هذا إحكام السيطرة عليهم بقيادات من الشرفاء لأن ممكن ببساطة يتحولوا لعمل عصابات تخريبية على مستوى عالي

مننساش أنهم معاهم سلاح، وعندهم خلفية جيدة لحياكة مخططات تخريبية ، وكانوا موجودين بصفة دائمة في مطبخ الفساد

المطلوب إحكام الرقابة عليهم وإدارتهم من قبل الشرفاء قبل تهميشهم وتخييرهم بين العمل بشرف أو العزل من العمل

[اغابي]

يا جماعة

امبارح جارتى جالها رسالة مستعجلة على الموبايل من مصر

بواب العمارة بيقولها وبما انها ساكنة فى المقطم

ان منطقة المقطم اتسرقت واتنهبت الشقق هناك من بلطجية ومساجين والناس كلهم شافو عصابات منظمة نزلت من سيارات ميكروباصات ونهبت كل المحلات والشقق اللى فى المقطم لدرحة ان الست خايفة جدا على شقتها

لانهم كلهم عايشين فى الكويت

ومش عارفين يعملوا ايه - و بواب العمارة - بيخلى مسؤليته وبيقول انا صاحب عيال ولو حد هجم على العمارة وماسك فى ايده سلاح - هاخد عيالى واجرى بيهم ومش مسؤليتي - واللى خايف على شقته ينزل يركب باب حديد رئيسي للشقة وحديد لكل شباك

فعلا فى مشكلة فى الامن فى مصر

خاصة انهم مسلحين باسلاحة نارية التى تم الاستيلاء عليها من اقسام الشرطة

[hanzalah]

أما أن هناك انفلات أمني ذها واضح لايمكن تجاهله

أما أن الداخلية يتسم أداءها بالتخاذل والبطء الشديد الذي يصل لحد التآمر على الثورة فهذا واضح

والحلول المنطقية التي طرحها الزملاء تكفي وتزيد

لو كانت هناك بية صادقة للحل

وبالتالي يظل اقالة حكومة شفيق مطلب هام وعاجل جدا لعودة الامن

القيادات الشريفة في الشرطة كثيرة

لكن التوجيهات القديمة لازالت سارية من وزير الداخلية الفاسد الذي استلمها من الخائن

اكرر

الحلول كثيرة وممكنة وغير مكلفة ويجب ان يتدارسها وبسرعة المجلس العسكري الذي يحكم البلاد

الانفلات الامني لايصب في صالح احد

وبالتأكيد ليس في صالح استمرار ثورة التطهير بعد نجاح ثورة التحرير

[جسار]

أتفق مع الزملاء فى آراؤهم وبالأخص أ/ أحمد سيف فى ضرورة أنهاء هذا الوضع الشاذ سياسيا و أمنيا

وتنحية حكومة شفيق وتعيين حكومة تكنوقراط تراعى المبادئ الوطنية والمهنية فى تأدية مهامها فى

تلك الفترة الانتقالية ، كما أننى اقترح أقتراحا وأرجو ان يتم أطلاقه بشكل مجتمعى عام وهو ضرورة

ألغاء كلية الشرطة .... لايوجد فى العالم كله كليات يتم فيها تخريج ضباط شرطة الا فى مصر واعتقد

السويد أيضا ... النظام المعمول به فى العالم كله شبيه بالنظام الانجليزى وهو الجندى المحترف

( الكونستابل ) والذى يتم قبوله فى معاهد او مراكز او اكاديميات شرطة يحصل فيها على دورة مكثفة

لمدة 6 شهور وبعد تخطيها يتم تعيينه فى سلك الشرطة ويرتقى حسب الاجادة والتفانى فى العمل ، ويمكن

للراغبين فيهم الترقى لمرتبة الضباط عن طريق دراسات ودورات خاصة ، يحصل فيها على رتب أقصاها عقيد

أو حتى نقيب يكون قائدا لنقطة شرطة أو حتى مديرا للامن

والذى جعلنى اطرح هذا الاقتراح هو ذلك الفشل الدائم والمزمن لمنظومة الشرطة فى مصر بمضاعفة أعداد

الضباط على حساب فرد الشرطة العادى من متطوعين ورجال درك وحتى مخبرين .

فالملاحظ فى مصر هو كثرة عدد الضباط حتى انك تصطدم بسيادة العميد والعقيد وهو ينظم أشارات المرور

فى شوارع القاهرة والاسكندرية !! .. كما أنك تجد فى الاقسام السيد / الباشا رئيس المباحث على سن ورمح

وتحت رئاسته 4 او 5 مخبرين فقط لاغير ، كما ان معظم ضباط الشرطة تحولوا الى كتبة و اعمال ادارية

أين أفراد الدرك وحراسة الشوارع ولاتقولوا الأحداث الاخيرة هى التى أخفتهم ولكن هذا تم منذ عشرون عاما

مضت واستعوضوا عنهم بعدد من الأفراد المجندين -درجة رابعة - يقودهم أمين شرطة ومخبر يجمعا الاتاوات من

اللصوص والبلطجية .. كل ماتغير هو خروج البلطجية من الحوارى والشقوق الى الشوارع العمومية بتشجيع من

قيادات الامن المتخلفة والجاهلة حتى نستجير ونصرخ ولايوم من أيامكم ياشرطة الهنا ..ده كلام وهل هذا يعقل

فى دولة مدنية فى القرن الواحد والعشرون وبماذا يختلفون عن ضباط الاربعينيات فى القرن الماضى - أيام

الملكية - عندما كانوا يجدون جثثا فى النيل فى زمامهم فيقوموا بأزاحتها لتعوم مع التيار وترسى على شاطئ

مركز شرطة تالى ويخلصوا من وجع القلب .... بصراحة كله من جيل زمن الرشاوى للالتحاق بكلية الشرطة ...

[أحمد سيف]

تلك الفترة الانتقالية ، كما أننى اقترح أقتراحا وأرجو ان يتم أطلاقه بشكل مجتمعى عام وهو ضرورة ألغاء كلية الشرطة .... لايوجد فى العالم كله كليات يتم فيها تخريج ضباط شرطة الا فى مصر واعتقد السويد أيضا ... النظام المعمول به فى العالم كله شبيه بالنظام الانجليزى وهو الجندى المحترف ( الكونستابل ) والذى يتم قبوله فى معاهد او مراكز او اكاديميات شرطة يحصل فيها على دورة مكثفة لمدة 6 شهور وبعد تخطيها يتم تعيينه فى سلك الشرطة ويرتقى حسب الاجادة والتفانى فى العمل ، ويمكن للراغبين فيهم الترقى لمرتبة الضباط عن طريق دراسات ودورات خاصة ، يحصل فيها على رتب أقصاها عقيد أو حتى نقيب يكون قائدا لنقطة شرطة أو حتى مديرا للامن

اقتراح ممتاز يا أخ جسار ... بس مين يسمع ويفهم وينفذ

فعلا احنا عندنا كلية الشرطة بتخرج باشوات مش رجال شرطة

بص على دي كده

[fatfouta]

فعلا احنا عندنا كلية الشرطة بتخرج باشوات مش رجال شرطة

فعلا يا استاذ احمد هما بيعلموهم كده فى الكلية انتوا بشوات ومافيش ذيكم وانتوا فوق الكل

نفسى بقى نلاقى لقب للشرطى غير يا بيه ويا باشا ياريت فعلا نبطل الالقاب دى ونقوله يا كابتن او يا استاذ فيها ايه يعنى؟؟؟

لغايت دلوقتى ولسه العيل منهم يبقى جايب 50& فى الثانوية العامة وداخل كلية الشرطة بواسطة او بفلوس وفى الاخر يقولك احنا بشوات ومافيش حد ادنا

حاجة مستفزة جداا

[Om Zayd]

لسة كان د.عكاشة بيقول ان لو الحجة هي الحاجز النفسي .. فمزيد من الانتظار سيفاقم المشكلة

الأفضل ان ينزلوا الآن .. مع معرفة دورهم

شخصيا .. أقترح في البداية دوريات مشتركة من الجيش و الشرطة و عناصر من اللجان الشعبية (وجوه معروفة في المنطقة) .. عندها لن يستطيع احد التجني عليهم او الاحتكاك غير المبرر بهم و يتحقق الامن المطلوب

ايضا رجال الشرطة ادرى الناس باماكن البلطجية (عادة عارفين عنهم كل حاجة و بيستخدموهم في حاجات كثير) .. بالاشتراك مع الجيش ليه ميعملوش مداهمات و يعتقلوهم؟

طبعا مع التأكد من المعلومات و التحقيق معهم

كله ممكن اذا خلصت النوايا

[لونا]

لسة كان د.عكاشة بيقول ان لو الحجة هي الحاجز النفسي .. فمزيد من الانتظار سيفاقم المشكلة

الأفضل ان ينزلوا الآن .. مع معرفة دورهم

شخصيا .. أقترح في البداية دوريات مشتركة من الجيش و الشرطة و عناصر من اللجان الشعبية (وجوه معروفة في المنطقة) .. عندها لن يستطيع احد التجني عليهم او الاحتكاك غير المبرر بهم و يتحقق الامن المطلوب

ايضا رجال الشرطة ادرى الناس باماكن البلطجية (عادة عارفين عنهم كل حاجة و بيستخدموهم في حاجات كثير) .. بالاشتراك مع الجيش ليه ميعملوش مداهمات و يعتقلوهم؟

طبعا مع التأكد من المعلومات و التحقيق معهم

كله ممكن اذا خلصت النوايا

البطجية دول مشكلة المشاكل ..

و خاصة إننا فوجئنا بأعدادهم الكبيرة التي لم نكن نتخيلها .. في التحرير و في ميادين المدن التي حدث بها مظاهرات

المشكلة بعد ما يتلموا يا أم زيد حيتعمل فيهم إيه؟.. يتسجنوا ؟

البلطجية دول في الغالب من الفئة العمرية القادرة على العمل

فلم لا يتم الاستفادة منهم؟ و في نفس الوقت إعادة تأهيلهم

ممكن أن يتم جمعهم في معسكرات في أماكن نائية تحت إشراف القوات المسلحة

هذه المعسكرات تكون على شكل تجمعات صناعية أو زراعية أو حرفية .. أو مشروعات إنشائية

فيتعلمون مهنة مفيدة لهم فيما بعد

و يتم الاستفادة من قوة عاملة مهدرة

كما يتم إعادة تأهيلهم إجتماعيًا ..و تهذيب أخلاقهم بعد تعودهم على الحياة العسكرية

[اغابي]

طيب يا جماعة فعلا عاوزين حلول

احنا عمالين نوصف مساوئ الشرطة

وانا محتاجة جدا اعمل نداء عاجل فعلا للشرطة وللقوات المسلحة

بتامين الطرق المؤدية الى المدارس - الاطفال بتتخطف يا جماعة

القوات المسلحة امنت المدرارس فقط

يعنى شارع المدرسة الرئيسي او باب المدرسة الرئيسي

فى حين ان الشوارع الخلفية المؤدية الى طريق المدرسة غير مؤمنة بالمرة

والاهالى مرعوبين على اطفالهم مع انتشار (الله واعلم ان كانت حقيقة ام اشاعات كاذبة ) - انه يتم خطف التلميذات من قبل عاطلين لسرقة موبايلاتهم اوذهب او اى شيء يكون مع التلميذ او التميذة وفى نفس الوقت

مش قادرين يسيبو اطفالهم بدون موبايلات للاطمئنان عليهم فى كل لحظة

يوجد حالة رعب الان بسبب عدم وجود امن فى الشوارع الخلفية للمدارس او الطرق الجانبية

مع رفض الكثير من سائقى سيارات الاجرة لتوصيل التلاميذ ووجود ضغط شديد على باصات المدارس

عاوزين نوصل صوتنا وصوت الاهالى للقوات المسلحة

ياريت