اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

السياسات الشعبوية


Taher Deyaa

Recommended Posts

حول الحياه السياسية فى مصرنا كتب الاستاذ : وحيد عبدالمجيد مساعد مدير مركز الأهرام للدراسات هذا الموضوع

http://www.alhayat.com/pages/old%20isues/2...arMon/12P10.pdf

السياسة الشعبوية التي بدأت في خمسينات القرن العشرين، وبلغت ذروتها في ستيناته، واستمرت عند مستوي أدني نسبياً وبزخم أقل في العقود الثلاثة الأخيرة.

وتقوم هذه السياسة التي عرفتها دول عدة في العالم الثالث سابقاً و جنوب العالم حالياً، في نسختها المصرية، علي عقد اجتماعي ضمني مؤداه تنازل المواطنين عن حقوقهم وحرياتهم السياسية، في مقابل تمتعهم برعاية الدولة الأبوية تحت عناوين عريضة أبرزها العدالة الاجتماعية ومراعاة البعد الاجتماعي. ومؤدي هذا العقد هو أن يكون الإنسان أقل من مواطن (رعية) علي الصعيد السياسي، وأكثر من مواطن علي المستوي الاقتصادي - الاجتماعي. فهو محروم من أهم الحقوق السياسية للمواطنة وهو اختيار حكومته وتغييرها. ولكنه يتمتع بحقوق اقتصادية واجتماعية تفوق ما يضطلع به من واجبات، إذ يحصل علي أجور ومكافآت بغض النظر عن أدائه العمل وإجادته فيه.

بدأ هذا العقد بمقايضة شبه كاملة، إذ أممت الدولة السياسة ومنعت ممارستها خارج اطارها، ومنحت في المقابل الطبقة الوسطي وبعض الفئات الدنيا ضمانات ومزايا اجتماعية كان لها أثرها القوي في إعادة تشكيل خريطة المجتمع

رابط هذا التعليق
شارك

كلام سليم

وللدلالة على ذلك

أن الملهم رحمة الله عليه

كان يردد دائما أن حرية المواطن هى أن يجد رغيف العيش

مع العلم بأن البقر أيضا يجد رغيف العيش المتمثل فى البرسيم

مصر أكبر من نظام الحكم الفردى الديكتاتورى الإستبدادى

الذى فرضه علينا عسكر حركة يوليو فى الخمسينات

وصار نظاما لحكم مصر

برنامج الرئيس الإنتخابى لإسكان فقراء الشباب ..

سرقه مسؤولون وزارة الإسكان مع المقاولين ..!

رابط هذا التعليق
شارك

ويصل كاتب المقال الاستاذ وحيد عبد المجيد

الى النتيجة ان كارثة القطار المصري ثمرة مسمومة لسياسات شعبوية

ومع ذلك لا يبدو أن الكارثة الأخيرة نبهت صانعي السياسات العامة في مصر الي خطر الإصرار علي مزايا اجتماعية شكلية لم تعد لها فائدة في الواقع، بل تتفاقم أضرارها يوماً بعد يوم. والمفترض أن تفتح كارثة القطار الباب أمام عقد اجتماعي جديد يقوم علي اطلاق حرية المجتمع في مقابل تحميله نصيبه في الأعباء الاجتماعية التي ناء كاهل الدولة بها، وهي تحملها عنه. فالمجتمع الحر يفرز هيئاته ومؤسساته المدنية التي تساهم في حماية الفقراء وتقديم رعاية حقيقية وغير صورية لهم، فضلاً عن أن الحرية تطلق الطاقات والإبداعات الكامنة والمعطلة لتحقيق التنمية وزيادة الموارد الاقتصادية علي نحو يسمح - عندئذ - بدور اجتماعي للدولة في اطار سياسة ديموقراطية وغير شعبوية ، وبعيداً من مفهوم الدولة الأبوية المستحيل

رابط هذا التعليق
شارك

الإشتراكية .. كفاية وعدل

تكفينا نتكفى .. تعدلنا نتعدل

مضى هذا الزمن .. وصرنا فى عصر جديد من الشعب يتحمل الأعباء الاجتماعية ولكن التطور السياسى توقف عند حرية النباح .. ثم محلك سر !!

عزيمة فرد واحد يمكن أن تحدث فرقاً .. وتصنع التغيير

رابط هذا التعليق
شارك

مقال هام جدا

و كنت قد قرأت مقال مشابه لباحث مصري، و مختصره كالاتي:

المقصود بالشعبوية هنا هي ان تتكفل الدولة بالمواطن في الخدمات، مثل مجانية التعليم و العلاج و الدعم للسلع الاساسية (الدقيق، السكر، الزيت، البنزين، الخ)

و في المقابل، يتنازل المواطن عن حقوقه السياسية و حرياته

يعني : "سيبوا لنا البلد نحكمها، مالكوش دعوة بالسياسة، و احنا حنتكفل لاحتياجاتكم"

الاشكال هو انه مع مرور الوقت، ثبت ان هذه الوعود لا يمكن الوفاء بها من قبل الحاكم، لانها تنبني على نظرية اقتصادية فاشلة.

و لكن بقي الشق الثاني قائما، و هو الاستبداد و اقصاء الشعب من الحكم بالكامل

و لا يريد الحاكم ان يتخلى عن السلطة، و ان يشرك فيها الشعب، بالرغم من عدم الوفاء بالوعود

هذا مختصر المقال حسب ما اذكره

و لو نظرنا الى دول الخليج، نجد ان اغلبها يتبع نفس المعادلة

و الامور تمشي طول ما في فلوسن يعني طول ما البترول سعره كويس و انتاجه عالي

و لكن اذا اختلت تلك المعادلة فسيكون هناك كلام اخر

الشعب اراد الحياة و القيد انكسر

رابط هذا التعليق
شارك

و لو نظرنا الى دول الخليج، نجد ان اغلبها يتبع نفس المعادلة

و الامور تمشي طول ما في فلوسن يعني طول ما البترول سعره كويس و انتاجه عالي

و لكن اذا اختلت تلك المعادلة فسيكون هناك كلام اخر

أعتقد ان الامر يختلف يأخ طفشان

فلو انت عايش في الخليج تستطيع ان تدخل للأمير في اي وقت من اوقات العمل في الامارة وتشتكي له وتجد من يساعدك في كتابة الشكوى ويرشدك في كيفية متابعتها فيما بعد

والذي يأخذ على دول الخليج فقط اهتمامهم بمشاكلهم الداخليه فقط والمشاكل الدولية لها جزء متواضع من اهتماماتهم بعكس طبعا دولة قطر والتي خرجت من المنظومة تماما

والمواطن الخليجي لايهتم كثيرا بما يحدث خارج بلده

اما داخل بلده الدور الاعظم للتنمية للقطاع الخاص والحكومة ما الا موظفين لتسهيل اجرارات المواطنين

والاسرة الحاكمة دورها تخفيف المشاكل وبحث القضاء عليها وهو دور صغير تماما

والبترول يا أخي طفشان موجود مثله في دول كتير مثل ليبيا والعراق والجزائر ونيجيرية

ثم ان البترول سعرة يتحرك وغير مضمون ابدا في احلال الاستقرار السياسي والاقتصادي فلا تقارن ابدا البترول بنهر النيل او نهر الفرات ونهر دجله فهم الثورة الحقيقية والثابته لدي الدول العربية

فهل تستطيع مقايضة دخل مصر من النيل والسياحة والقناة بعائدات البترول مثلا

واذا كان مياه النيل وعائدات القناة وعائدات السياحة لا تكفي لرفاهية سعبين مليون مصري ، هل تعتقد ان عائدات البترول سوف تكفي لتحقيق الرفاهية للشعب الخليجي اذا اتبعت هذه الدول نفس السياسة التي تتبع في مصر وبعض الدول العربية أشك في ذلك

رابط هذا التعليق
شارك

و لو نظرنا الى دول الخليج، نجد ان اغلبها يتبع نفس المعادلة

و الامور تمشي طول ما في فلوسن يعني طول ما البترول سعره كويس و انتاجه عالي

و لكن اذا اختلت تلك المعادلة فسيكون هناك كلام اخر

أعتقد ان الامر يختلف يأخ طفشان

فلو انت عايش في الخليج تستطيع ان تدخل للأمير في اي وقت من اوقات العمل في الامارة وتشتكي له وتجد من يساعدك في كتابة الشكوى ويرشدك في كيفية متابعتها فيما بعد

والذي يأخذ على دول الخليج فقط اهتمامهم بمشاكلهم الداخليه فقط والمشاكل الدولية لها جزء متواضع من اهتماماتهم بعكس طبعا دولة قطر والتي خرجت من المنظومة تماما

والمواطن الخليجي لايهتم كثيرا بما يحدث خارج بلده

اما داخل بلده الدور الاعظم للتنمية للقطاع الخاص والحكومة ما الا موظفين لتسهيل اجرارات المواطنين

والاسرة الحاكمة دورها تخفيف المشاكل وبحث القضاء عليها وهو دور صغير تماما

والبترول يا أخي طفشان موجود مثله في دول كتير مثل ليبيا والعراق والجزائر ونيجيرية

ثم ان البترول سعرة يتحرك وغير مضمون ابدا في احلال الاستقرار السياسي والاقتصادي فلا تقارن ابدا البترول بنهر النيل او نهر الفرات ونهر دجله فهم الثورة الحقيقية والثابته لدي الدول العربية

فهل تستطيع مقايضة دخل مصر من النيل والسياحة والقناة بعائدات البترول مثلا

واذا كان مياه النيل وعائدات القناة وعائدات السياحة لا تكفي لرفاهية سعبين مليون مصري ، هل تعتقد ان عائدات البترول سوف تكفي لتحقيق الرفاهية للشعب الخليجي اذا اتبعت هذه الدول نفس السياسة التي تتبع في مصر وبعض الدول العربية أشك في ذلك

يا سيدتي سيدة

انا موافق ببعض التحفظات

في موضوع مشابه قلت للاستاذ محمد شئ مما تقولين

http://www.egyptiantalks.org/phpBB2Plus/vi...t=3901&start=15

اقتباس:

وعاوز الصراحة انا شايف ان لو كانت الحكومة بتعطي شعبها اسباب الرفاهية مثل ما تعطي الاسرة الحاكم في السعودية لشعبها

فانا مع الملكية حتى لو كانت من اسرة محمد على او اسرة عبد العزيز ال سعود

ما يهمني هو رفاهية المواطن المصري

و انا اتفق معك في المبدأ بشروط

ان تكون ملكية دستورية، الملك عامل استقرار و رمز للدولة و يمثلها في المناسبات

و الحكم للوزير المنتخب من الشعب، و يتغير بالانتخاب

و انجلترا و غيرها امثلة موجودة

الاشكال في الخليج ان المواطن مرتاح لوجود البترول، و دخله يكفي للانفاق على الدولة، و لا توجد ضرايب، و يوجد تامين صحي و تعليم مجاني و قروض اسكان، و حصة من عائد البترول (في بعضها)

طول ما في الدخل دة، مافيش مشاكل، و المواطن مش بيهتم باللي بتعمله الحكومة و الا مين يحكم

و معظم الحكام هناك على فطرتهم متبسطين مع الشعب، قريبين منهم اول ما الدخل دة يقل، حيبقى فيه مشاكل كبيرة قوي

و دة بالضبط اللي ناقشناه في السياسة الشعبوية

يعني مصادرة الحقوق السياسية و الحريات، في مقابل التكفل بالخدمات للمواطن

يعني لو حصل فقر او كوارث في دولة ديمقراطية، مش حتلاقي مشاكل لان الشعب هو مصدر الشرعية للحاكم، و يقدر يغيره زي ما هو عايز

لكن في دولة شعبوية، حيحصل مشاكل لان الاتزان اختل

البترول احد العوامل و ليس كل العوامل

الاشكال في هذا انه يعتمد بالكامل على شخصية الحاكم و نيته

لما ييجي حاكم كويس يشكروه، و لما ييجي حاكم وحش يستحملوا، و مافيش وسيلة لتغييره سلميا

بعكس المؤسسات، التي حتتحمل الحلوة و المرة

و هذه نقطة متكررة في تاريخنا و تاريخ الشعوب الاخرى، هناك العديد من حالات حكام كويسين حكموا مدى الحياة، و لكنهم الاستثناء، و ليست القاعدة، و عندما يجيئ ابناءهم ضعفاء او لاهون او فاسدون او غير اكفاء، فلا حل غير الخنوع او الانقلاب

فالغرب اخترع هذا النموذج لتداول السلطة للخلاص من موضوع الانقلابات الدموية

ارجو ان النقطة تكون وضحت

احنا بقى في مصر، مش محصلين و لا دولة مؤسسات و لا حكام كويسين، و هي دي مشكلتنا اننا بين البينين، اسمنا ديمقراطية و عندنا ديكتاتورية، اسمنا جمهورية، و هي مدى الحياة، اسمنا الفصل بين السلطات، و كل السطات في ايدي قليلة

الشعب اراد الحياة و القيد انكسر

رابط هذا التعليق
شارك

ايه رئيك يأخ طفشان ان فيه مواطنين هنا اشتكو على احد الامراء في القضاء

واضطر الامير يعوضهم بأكثر مما يطلبون علشان يتنازلو عن شكواهم

وسوف احكي لك قصة

كان في قرية من قرى منطقة الصمان شيخ ضرير من قبيلة مطير

استولى على ارض احد الامراء الفضاء وعمل بها مزرعة كبيرة واخذ سلفية عليها من الحكومة

وحيث ان الامير كان يرعي بيها جماله الخاصة بالسباق فهو يأتي بها ففي الشتاء الى هذه المنطقة ولما وجد المزرعة مبنية وفيه زرع

طلب منه الخروج ولما رفض جاء بجرافات وشال زرعة

فتقدم بشكوى ضد الامير للقضاء مستندا لبند في الشريعه وهو الارض لمن احياها ولما حس الامير انه سوف يكسب قضيته حاول التنازل عن الارض والتراضي ولكن الشيخ اصر على القضاء في التعويض واخطر الملك بالمشكلة فأمر الامير ان يعوض الرجل حتى يكتفي

وقد حدث فعلا

وبعدها قام الالف البدو بالاستيلاء على الارض وزراعتها ، مما اوجد فائض كبير في زراعة القمح بالمملكة

لربما سمعت هذه القصة من قبل ولكن هذا هو نظام المملكة استقلالية الاجهزة القضائية والتنفيذية والتشريعية

وتأكد لن يحدث كما يحدث في مصر نظرا لبساطة نظام الحكم وتواضع الحكام مع افراد الشعب والتألف معهم

يأتي في آخر الزمان قوم حدثاء الأسنان سفهاء الأحلام يقولون من خير قول البرية يمرقون من الإسلام كما يمرق السهم من الرمية لا يجاوز إيمانهم حناجرهم فأينما لقيتموهم فاقتلوهم فإن في قتلهم أجرا لمن قتلهم يوم القيامة

رابط هذا التعليق
شارك

دة شئ جميل و يستحق الثناء

و لكنه موضوع قضائي، و ليس سياسي، و حتى مصر على ما فيها، القضاء ما زال على درجة كبيرة من الحياد و النزاهة

و لولا ان النظام مثقل بعدد القضايا، و ارتشاء البعض، و وجود محاكم امن الدولة، لكان نظام اقرب الى المثالية التي ننشدها

على العموم النقطة التي اتكلم فيها هي سياسية و ليست قضائية

و مثال عندنا في مصر، مع الحياد النسبي للقضاء، هو كيف ان الارادة السياسية الانظام طغت على القضاء، و استقالة الرفاعي اخر مثال

يعني لان معظم حكام الخليج "كويسين" نسبيا و بيراعوا مصالح شعبهم، لم يفسد القضاء

فالامر ما زال خاضع لحسن نية او سوء نية الحاكم، و هو ما اعنيه ان دولة المؤسسات تتلافى هذا الموضوع

يعني

من رأس العين يأتي الكدر

كما قال فهمي هويدي

الشعب اراد الحياة و القيد انكسر

رابط هذا التعليق
شارك

يعني لان معظم حكام الخليج "كويسين" نسبيا و بيراعوا مصالح شعبهم، لم يفسد القضاء  

فالامر ما زال خاضع لحسن نية او سوء نية الحاكم، و هو ما اعنيه ان دولة المؤسسات تتلافى هذا الموضوع  

يعني  

من رأس العين يأتي الكدر  

كما قال فهمي هويدي

 

 

مش مهم انه كويس او وحش اذا كان بيحكم بالقران والسنة وأصلا تم مبايعته على الحكم بشرط تطبيق الشريعه ودا المطلوب من اي حاكم ان ينفذ حكم الله ، ودا سبب الرضا العام من الشعوب في منطقة الخليج

يأتي في آخر الزمان قوم حدثاء الأسنان سفهاء الأحلام يقولون من خير قول البرية يمرقون من الإسلام كما يمرق السهم من الرمية لا يجاوز إيمانهم حناجرهم فأينما لقيتموهم فاقتلوهم فإن في قتلهم أجرا لمن قتلهم يوم القيامة

رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة
  • الموضوعات المشابهه

    • 0
      أصدر الرئيس عبدالفتاح السيسى قرارا جمهوريا بتعيين حسن عبدالله قائما بأعمال محافظ البنك المركزى.والتقى اعرض الصفحة
    • 0
      فى إطار تطوير السياسات النقدية لتتواكب مع المتغيرات الاقتصادية العالمية والعمل على توفير مصادر متنوعة للموارعرض المقال كاملاً
    • 0
      للسياسة محددات وأطر. ترسم الدول الكبرى أطر سياساتها على المحيط والإقليم. تختلف منطلقات السياسة وثوابت الدو عرض الصفحة
    • 1
      إبراهيم عيسى يكتب مقاله الرابع عن فكرة بيع الأصول ... إسلوبه لاذع و يدخل إلى الأعماق مباشرة و العجيب أنه عندما يكتب تشعر كما لو كان الرجل إطلع على أفكارك الخاصة ....... كيف يصل الرجل إلى ذلك لست أدرى. ما سبق كان إستهلالا لابد منه ما سأقوم به هو تلوين أجزاء من المقال تمثل - فى نظرى - جزء من الأفكار المهمة فى المقال ، و سأبحث عن باقى المقالات فى نفس السياق. من أين يا ربي جاءت هذه العقلية الأنوية النادرة التي تحكم البلد، هذا الذكاء الألمعي الذي يعاني منه رجال أمانة السيد النجل دفعها إلي أ
    • 1
      مشايخ لجنة السياسات ! محمود سلطان : بتاريخ 9 - 10 - 2005 على قناة الأوربت العربية ، أفتى خالد الجندي ، بتحريم التعامل التجاري مع إسرائيل .. صحيفة لجنة السياسات "روزاليوسف" ، روعتها الفتوى و طفقت تشق الجيوب و تلطم الخدود ، و تهيل على رأسها الطين و التراب ، على ما لحق بـمصر من أذى و أضرار جراء "زلة لسان" الشيخ "الجاهل" ! صدرت صحيفة لجنة "نجل الرئيس " بعنوان رئيسي في صدر صفحتها الأولى يوم 6/10/2005 ، يقول :" رجال الدين و المال يتهمون خالد الجندي بالجهل" ! و العنوان على هذا النحو يشير ضمنبا و كأ
×
×
  • أضف...