اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

طبعا لازم أكتئب !!


عادل أبوزيد

Recommended Posts

يوميا أبدأ يومي بقراءة الصحف - في حالتي الأهرام و المصري اليوم -  و أقضي في ذلك حوالي الساعتين  ثم أفطب جبيني  و تنتابني أحاسيس  بالرغبة في الصراخ  بجد و ليس بلاغة كتابية .

ا سبق كان إستهلالا لابد منه

 

هل الوضع غائبا عن الجميع ؟ بالتأكيد ما يحدث  يحدث على رؤوس الأشهاد  و يبدو أنه يحدث بقبول عام  أو قل بإستسلام عام  هل الدولة بقضها و قضيضها  في حالة غيبوبة  لا ترى و لا تسمع و لا تتكلم ؟

 

الدولة أكيد تسمع و ترى  و لكن الأرجح  أنها فعلا في حالة خدر   ليس خدر لذيذ  و لكنه خدر مرضي  و لابد أن تستفيق منه يوما  أو لابد من إفاقتها يوما   أو قل إفاقتنا كلنا يوما.

مقال للدكتورة درية شرف الدين  تمكنت أقول تمكنت اليوم و لابد أن ذلك تم بصعوبة شديدة  من كتابة مقال في المصري اليوم  بعنوان الأحداث الكاشفة  عددت فيه بعض ما يجابهنا من أحداث.

 

الأحداث الكاشفة 

  بقلم   د.درية شرف الدين    ٩/ ٣/ ٢٠١٦

تفاصيل صغيرة تحيط بحياة المصريين الآن، ربما يرى البعض أنها لا تحمل نفس ثقل الأحداث الكبرى ولا أهميتها، لكن من مجموع تلك التفاصيل المتناثرة يومياً فى الشارع المصرى تتشكل توجهات الرأى العام ومواطن رفضه أو قبوله، ارتياحه أو غضبه، تتراكم ردود أفعاله وتشكل الحالة التى عليها هذا الشارع. فعندما يصدر حكم بسجن ثلاثة أطفال والتهمة «ازدراء الأديان» يبدو الأمر فى بدايته كنكتة بايخة، ست وثلاثون ثانية سجلها الثلاثة على سبيل اللهو لحادثة قتل مسيحيين مصريين على أيدى مجرمى داعش فى ليبيا، قتلوا وكبّروا، قلّدهم الأطفال ولم يفلحوا فى أداء الصلاة كما يجب فحق عليهم السجن، ازدراء من المؤكد أنهم لا يفقهون معناه. وعلت الدهشة وجوه المصريين.

ثم أيام قليلة تمضى لتكشف من جديد عن مجموعات وأفراد من أمناء الشرطة يعلنون الاحتجاج، مطالبين بالمزيد من المزايا التى تعودوا الحصول عليها بفعل الضغط وتطاول أيادى البعض منهم بالاعتداء على مواطنين بالسحل وبالقتل، ولم يلحظ الناس تحركاً مضاداً من مؤسسات الدولة المسؤولة، حتى أصدر الرئيس تعليماته لوزير الداخلية بضرورة تعديل تشريعات الشرطة لضبط الأداء الأمنى فى الشارع المصرى، تدخل الرئيس فيما كان لابد لغيره أن يتنبه له ويواجهه. ثم أيام قليلة تالية تمضى ليعلن سائقو التاكسى الأبيض احتجاجهم على وجود خدمة محترمة لسيارات أجرة منافسة وكأن البهدلة وقلة القيمة هى قدر المواطن فى التعامل مع وسائل المواصلات، استنفروا أنفسهم لاستدراج السيارات المنافسة والتهليل عليها وتسليم سائقيها لشرطة المرور، ويا للعجب وكأن شرطة المرور تراهم فى شوارع المحروسة لأول مرة وتعلن أنهم يعملون بلا تراخيص، وعلينا أن نقنع بأن شركات تستخدم الإنترنت والتليفون وتسجل بيانات الناس لتحديد أماكنهم وتتعامل مع البنوك فى استخلاص مستحقاتها من بطاقاتهم البنكية وعبر أشهر طويلة وفجأة يتضح أنهم مخالفون.

وتتوالى التفاصيل فى الشارع المصرى وهذه المرة من بنى مزار فى الصعيد، فتيات المدرسة الفنية هناك وأعمارهن لا تتعدى الثامنة عشرة يقفن وقفة رجل واحد ويرفضن بإباء وشمم تعيين مديرة مسيحية لمدرستهن، تظاهرن وعلت أصواتهن وتدخلن فيما لا يملكن قراره، والنتيجة رضوخ السيد وكيل وزارة التعليم بالمنيا لهؤلاء المراهقات وأعلن سحب قراره، ولم تجد تلك المواطنة المصرية من يدافع عنها ولا عن مبدأ المواطنة ولا عن مبادئ الدستور التى تقضى بالمساواة، تغلّب الصوت العالى لأولياء أمور وأقارب هؤلاء الفتيات الذين اتخذوا منهن واجهة للاعتراض وما زالت الحالة كما هى حتى الآن.

وتتوالى حكايات كثيرة فى الشارع المصرى قد يظن البعض أنها تمرّ مرور الكرام على المواطنين المنهكين من جراّء ارتفاع الأسعار وزحمة الشوارع وسيرك مجلس النواب وفحيح القنوات الفضائية، لكن الحقيقة أن سجن الأطفال وتجاوزات الأمناء وتحكمات أصحاب التاكسى الأبيض وحرمان مواطنة مصرية من وظيفة تستحقها بضغط أطفال المدارس، كل ذلك يترك آثاره فى عقول الناس ونفوسهم، يقيسون مدى ثِقل السلطة ومقدار هيبتها ويستشرفون مستقبل الشارع المصرى معها، هى أحداث صغيرة لكنها بالقطع كاشفة ومؤثرة.

 

مواطنين لا متفرجين


رابط هذا التعليق
شارك

 

الحمد لله ان بعض الناس تملك رفاهية و حق الاختيار ما بين الاكتئاب و السكينة و راحة البال

اذا أردت أن تكتئب فافعل كما يفعل الاستاذ عادل و طالع تفاصيل الصحف اليومية والمواقع الاخبارية ولا تنسى برامج التوك شو مساء علشان بس ما تخرجش من المود الجميل دا  ..  

 

أما اذا رغبت في لحظات من السعادة و السكون وراحة البال فاختار قطعتك الموسيقية المفضلة لتصاحب قرأتك لكتاب جيد  واختار كورنر في أي مكان يعجبك مع مج نسكافيه مظبوط وعيش ... وفي المساء حمل أي فيلم أجنبي يعجبك من ال   Netflix  ولا من اي موقع وما تنساش الفشار و اللب  واستمتع بلحظات فريدة . :Icecream: 

 

  قولتلي بقى الست درية شرف الدين كتبت تقول ايه ؟ :sos: 

تفاصيل حياة المصريين

آآه ياااني 

مالهم المصريين عاوزين ايه تاني ؟!!  :ranting2: 

زيتهم عندهم ، سكرهم عندهم  ، عيشهم وبوتجازهم و بقى منغير طوابير 

هما هيقرفونا ليه !! 

عاوزين ايه تاني .. ما بيبطلوش مشاكل و طلبات !!

وايه موضة ازدراء الاديان ، و الوقفات احتجاجية ، و الناس اللي مش عاجبها هبوط سعر الجنيه ووضعنا الاقتصادي ... 

ماله وضعنا الاقتصادي ؟!!

ماهو زي الفل .. هو فيه حد بيبات جعان في البلد دي !!   

جتكم الهم  :ranting: 

مالك يا ست درية انتي كمان !!

تفاصيل ايه اللي ناخد بالنا منها ؟!!

الحكومة بتقولنا كله تمام و تحت السيطرة  :hysterical: 

ما تشغليش بالك انتي وبلاش تنقليلنا شحنتك السالبة دي

فنصاب و يصاب الاستاذ عادل باكتئاب .... ذنبا كلنا في رقبتك

فين أيام عالم السينما وأفلامك و نقدك و الحاجات الراقية دي ؟!!

امتى بقى يا شيخة ترجعي لراحة البال ؟!!

خير الكلام ما قل ودل وإتكتب بالمصري الفصيح

رابط هذا التعليق
شارك

وآدى عبد الله السناوى بيهدد بـ 18 و 19 يناير (ماهو هم اللى عملوها !)

وبيتساءل عن مدى قدرة النظام الحالى على البقاء (كدهو !)

أمس الأول سمعنا نقيق الضفدع عن الضربات القاضية والنقاط والانتخابات المبكرة

وبالأمس كان بيان الكومبارس المعتزل الذى يطل برأسه من وراء الكواليس بأمل العودة إلى المسرح

واليوم هاهو نعيق "الغراب النوحى" يهدد بالخراب ويبشر بعدم رغبة الأسياد فى وجود عبد الفتاح السيسى

يبدو إن التعليمات قد صدرت لهم .. لذلك طلعوا كلهم فى وقت واحد

 

بحسب إشارات أولية فإن هناك نزوعا متصاعدا لدى بعض الأطراف الغربية للضغط على الرئيس «عبدالفتاح السيسى» لعدم استكمال فترته الرئاسية الأولى.

 

 

نشر فى : الثلاثاء 8 مارس 2016 - 10:50 م | آخر تحديث : الثلاثاء 8 مارس 2016 - 10:50 م
بالقرب من الحافة تضغط الأزمات المتفاقمة على الأعصاب المشدودة.

كسيارة مندفعة تعطلت كوابحها تبدو مصر أمام لحظة حرجة جديدة فى تاريخها الحديث.

بأية نظرة على تلال الأزمات المتراكمة فإن هناك انكشافا يتمدد من أبسط تفاصيل الحياة اليومية إلى أعقد ملفات الأمن القومى.

فى هذه الأحوال الخطرة لا يمكن استبعاد أى سيناريو مهما كانت قسوته.

هناك فارق بين الأمانى المحلقة التى تستبعد الخطر وبين الحقائق الماثلة التى تستدعيه.

عندما يفقد أى مجتمع ثقته فى مستقبله فإن كل سيناريو محتمل.

الانهيار المفاجئ محتمل تحت ضغط الأزمة الاقتصادية.

ليس بوسع أحد أن يتوقع متى وأين وكيف تنشأ أية اضطرابات اجتماعية تحتج على ارتفاعات الأسعار والجور على حقوق الطبقة الوسطى والفئات الأكثر عوزا فى الحد الأدنى من متطلبات الحياة.

والضغط الغربى لإعادة صياغة معادلات النفوذ والقوة فى بلد محورى مثل مصر غير مستبعد.

فى الانكشاف الاقتصادى مشروع ضغط غربى.

وفى الانكشاف الحقوقى مشروع ضغط آخر.

سذاجة سياسية مفرطة الرد على انتهاكات حقوق الإنسان فى مصر بمعايرة الولايات المتحدة على انتهاكات سجلها كمحاولة لإضفاء شرعية على كل تجاوز باعتبار أن مثله يحدث فى الدول الكبرى كما فعل المندوب المصرى فى المقر الأوروبى للأمم المتحدة.

وفى الانكشاف السياسى تغيب أية قدرة على صناعة التوافقات العامة التى تضمن سلامة الدولة وتماسكها أمام أية ضغوط وتدخلات.

وفق تقديرات دبلوماسية مطلعة على مداولات الغرف المغلقة فى عواصم غربية كبرى فإن هناك سؤالين رئيسيين:

أولهما، مدى قدرة النظام المصرى الحالى على البقاء؟

إذا تأكدت هذه القدرة فإن الأطراف الدولية كلها مستعدة أن تمد يد التعاون على جميع المستويات، فالدول لا تعرف سوى لغة المصالح واعتبارات القوة.

وإذا ما اتسعت الثغرات فى بنيته فإن أحدا فى الغرب لن يتورع عن الانقضاض عليه وتسوية حسابات (٣٠) يونيو معه.

ننسى أحيانا أن مصر بلد محورى فى إقليمها ومصيرها يهم صناع الاستراتيجيات فى العالم.

فى زخم «يونيو» تمكنت السياسة المصرية من تجاوز شبه الحصار الدبلوماسى الذى فرض عليها.

بالتماسك الداخلى قاومت موجات العنف والإرهاب فى أعلى درجاتها عندما كان يلعلع الرصاص فوق الجسور وترفع أعلام القاعدة فى الميادين العامة.

بتراجع الرهانات الكبرى على التحول إلى دولة مدنية ديمقراطية حديثة تآكلت قواعد الشرعية وتراجعت معدلات الثقة فى المستقبل.

سدت القنوات السياسية بتضييق المجال العام والضيق بأى معارضة وتغول الأمن على الحياة العامة.

فى أى سيناريو لاضطرابات اجتماعية فإن القدرة على تدارك أسبابها تستدعى أن تكون هناك قنوات سياسية مفتوحة على مجتمعها وقواه الفاعلة.

إذا سدت القنوات السياسية والاجتماعية معا فإن النتائج محتمة.

أمام الانسداد الداخلى فإن القوى الكبرى قد تكون لها كلمة أخرى دون أن يكون المصريون فى صلب المشهد.

وثانيهما، مدى قدرة النظام على المبادرة فى ملفات الإقليم المعقدة؟

السؤال بنصه يدخل فى الحسابات الاستراتيجية المباشرة للدول الكبرى فى أكثر أقاليم العالم اشتعالا بالنيران وصراعات القوة والنفوذ.

فى أزمات الإقليم السابقة مثل الحرب على العراق كانت الولايات المتحدة تتقدم باستراتيجياتها وتمسك بعصا القيادة لتضبط الأداء الأوركسترالى لحلفائها.

الوضع الآن تغير بدرجة تستدعى أدوارا أكبر للاعبين الإقليميين فى إطلاق المبادرات والقدرة على الحركة والتأثير.

لا يمكن الإدعاء أن هناك سياسة مصرية قادرة على المبادرة فى أى ملف بالإقليم أو أنها لاعب رئيسى على مسارحه.

أى دور إقليمى له شروطه وأثمانه والتخلف عنه من أسباب تقويض الهيبة.

فى الانكفاء النسبى للدور المصرى مشروع انقضاض جديد.

بحسب إشارات أولية فإن هناك نزوعا متصاعدا لدى بعض الأطراف الغربية للضغط على الرئيس «عبدالفتاح السيسى» لعدم استكمال فترته الرئاسية الأولى.

كيف وصلنا إلى هذه النقطة؟

الأداء العام لا يوفر ثقة فى أى مستقبل ويكاد أن يلامس الانهيار.

الانكشافات الواسعة تحرض صناع القرار فى العالم على استثمار اللحظة.

أى كلام آخر سذاجة لا تعرفها الدول الكبرى.

بصورة أو أخرى فإن مناعة البلد ضعفت.

بلا سياسة لا مناعة لنظام وبلا رؤية فلا إلهام للرأى العام.

النظم تكتسب قوتها من انتسابها إلى مفاهيم الدولة الحديثة وتستمد قوتها من تماسك مجتمعها ووضوح مسارها السياسى.

انتهاك القواعد والقيم الدستورية خط أحمر فى أى دولة تحترم نفسها.

الشرعيات مسألة حاسمة فى تقرير مستقبل النظم.

إذا لم تكن الشرعية الدستورية ثابتة على أرض صلبة فإنه لا يمكن استبعاد سيناريو الانهيار المفاجئ.

الأرض السياسية الرخوة ترجح هذا السيناريو الخطر.

فى غياب تماسك مجتمعى حقيقى يصعب تحصين البلد.

الأزمة الاقتصادية نقطة التفجير المتوقعة والإجراءات التى تنتوى الحكومة التقدم بها للمجلس النيابى أقرب إلى انتحار سياسى.

إلغاء الدعم دون شبكة ضمان اجتماعى حقيقية وصلبة مجازفة بكل استقرار وفرض سعر اقتصادى لكل خدمة تقدمها الدولة كالمياه والكهرباء والمواصلات العامة رهان على الفوضى.

الاستهتار بحياة الناس العاديين الذين يوفرون بالكاد أبسط متطلبات حياتهم مشروع اضطراب اجتماعى ليس بوسع الأمن صده.

بذات القدر فإن الاستخفاف بمصالح الطبقة الوسطى اندفاع بلا تعقل، فهى التى تقيم وتعزل النظم السياسية منذ بداية الدولة الحديثة على عهد «محمد على» حتى إطاحة الرئيس الأسبق «محمد مرسى».

الخطة الحكومية المقترحة تفتح الأبواب لانهيارات عامة تتجاوز الاقتصاد إلى بنية الحكم كلها.

تأزيم ما هو مأزوم انفجار.

هذه حقيقة يصعب نسبتها إلى «أهل الشر» بحسب الخطاب الرسمى.

لا أحد ينكر ضرورات التدخل الجراحى المؤلم فى بنية الاقتصاد المصرى.. لكن ما خطته ووسائله ومن يدفع فواتيره؟

التفكير من داخل الصندوق القديم أقصى ما ذهبت إليه السياسات الاقتصادية فى تحميل الطبقة الوسطى والفئات الأكثر فقرا كل الأعباء وإعفاء رجال الأعمال المتنفذين منها.

هذا النوع من التفكير لا يستقيم مع مطالب أغلبية المصريين فى العدل الاجتماعى.

كما أن الشعور العام بغياب العدل فى توزيع الأعباء يدفع بالانكشافات كلها إلى ما بعد الحافة.

رغم أن نقطة التفجير المتوقعة اقتصادية إلا أن السياسة وحدها هى التى توفر وثائق الأمان.

الدول تكتسب قوتها من القواعد التى تحكمها والتوافقات التى تصنعها.

إذا لم تكن هناك توافقات عامة بالرضا والاقتناع لا بالقهر والإدعاء فإن كل انكشاف يتسع وكل أزمة تنفجر وكل تدخل يجد الطريق أمامه سالكا.

 

 

نحن فى حالة حرب لم يخض جيشنا مثلها من قبل
فى الحروب السابقة كانت الجبهة الداخلية مصطفة
تساند جيشها
الآن الجيش يحارب الإرهاب وهناك من يطعنه فى ظهره
فى الحروب لا توجد معارضة .. يوجد خونة

تحيا مصر
*********************************
إقرأ فى غير خضـوع
وفكر فى غير غـرور
واقتنع فى غير تعصب
وحين تكون لك كلمة ، واجه الدنيا بكلمتك

رابط هذا التعليق
شارك

لا أزعم أن هناك من يملك الحل السحري و لكني أدعو إلى العلاج من العقدة النفسية التي تحكم السلطات الحاكمة في مصر منذ الشوشرة التي حدثت في مصر سنة ١٩٧٧ و التي اطلق عليها السادات انتفاضة حرامية

ما سبق كان استهلالا لابد منه

التفكير حتى الثمالة _ you have to think and think until it hurts - انتج لنا معجزة منظومة الخبز و التي اكرر انها معجزة فعلا و المستفيدين من منظومة الخبز. أي حاملو بطاقات التموين هم فعلا المطحونين و هم ذوي الدخل المحدود الذين يستحقون الدعم. - هذا طبعا على سبيل التغليب -

هل من العدالة ان تدفع جنيه تذكرة للمترو ثم تدفع خمسة جنيهات للتوكتوك. ليكمل مشوارك

ارفعوا الدعم هذا بداية الحل لكثير من مشكلاتنا

مواطنين لا متفرجين


رابط هذا التعليق
شارك

هل من العدالة ان تدفع جنيه تذكرة للمترو ثم تدفع خمسة جنيهات للتوكتوك. ليكمل مشوارك

ارفعوا الدعم هذا بداية الحل لكثير من مشكلاتنا

 

أذكى اخواته بيقولك الفاشلون رفعوا تذكرة المترو 50% (نص جنيه)

أذكى اخواته ما عندهوش مانع يركب 300 متر بالتوك توك بتلاتة جنيه

إنما عنده مانع وهيعمل ثورة عشان أصبح بيركب 30 كيلومتر بجنيه ونص

:)

حبيبى أذكى اخواته ده

نحن فى حالة حرب لم يخض جيشنا مثلها من قبل
فى الحروب السابقة كانت الجبهة الداخلية مصطفة
تساند جيشها
الآن الجيش يحارب الإرهاب وهناك من يطعنه فى ظهره
فى الحروب لا توجد معارضة .. يوجد خونة

تحيا مصر
*********************************
إقرأ فى غير خضـوع
وفكر فى غير غـرور
واقتنع فى غير تعصب
وحين تكون لك كلمة ، واجه الدنيا بكلمتك

رابط هذا التعليق
شارك

بسم الله الرحمن الرحيم

آه يا سيدي كنت اظن ان داء الاكتئاب هذا اصابني ثم ترك المكان هاربا مكتفيا بي!! بس هناك سؤال لابد ان نعرف الاجابة عليه،هل كل ماحولنا وما تنشره الصحف هوده الحال ولا غيره؟؟!

عن نفسي اصبح مشاهدة اغلب البرامج الاخبارية عادة لدي _ ابعدها الله عنكم_ اول ما انوي الاستيقاظ امسك الرموت لاشاهد التلفاذ والذ سكر من الليلة السابقة على قناة اخبارية او قناة تهتم بالاخبا . وغالبا ما اجد كارثة حدثت او متوقعة او قتال هنا او هناك ..هنا يكون المود اللي سيلازمني في اليوم اما عن الصحف انا اقراها من النت فبائع الصحف لدينا انها تجارة غير مجزية تركها وافتتح محلا لبيع الدجاج.اي والله ده حدث في حيينا .والصحف اذا رضى او افتكرني احد ابنائي يحضرها لي .

في احد الايام تناولت ابنتي التاب مني ونظرت الى ما اشاهده والي صفحتى على الفيس واعطتني اياه قائلة: لك حق يا ماما تكوني كده مكتئبه صفحتك ومن معك هم الاكتئاب اخبار ومناقشات وابصر ايه..شوفي عندي!

وعليه نوع الشباب اليومين دول هم اصحاب فلسفة ..ريح دماغك.كلام في اي موضوع مشاهدة الافلام المبهجة الاجنبية والكرتون حديث في الموضة الطهي....وما الى ذلك والكثير من الناس الكبار نوعا حياتهم مثلما قالت ..crandma ..هم ايقنوا ان غضبهم مثل عدمه لن يغير لذا فقدوا الاهتمام هم راضون ومرتاحون وهذا يكفي عنهم حق .

اما من مثلي مثلا يقرا خبرا مثل الي جاء اليوم: ان عبد المنعم ابو الفتوح يلتقي وفدا من العموم البريطاني ليناقش معهم اوضاع مصر!!

ولا هذا السناوي الذي اصبح مقيما في الفضائيات منذ يناير ٢٥ والله ساعات ينتقل من قناة لقناة في نفس الساعة وحدث ان كان له برنامجا مثل الصالون به كل من على شاكلته يتكلمون ويتحاورون في اييييه لا ادري.انه من لقائين معه قلت لي لا .

ربما لكثرة الاحداث التي مرت علينا وعلى المحروسة جعلتنا دائما واضعي الايدي على القلوب مخافة ان يصيبها مكروه .او ربما لطبيعتنا !! لذا احسب ان ما اصابنا لن ينقشع عنا .

واعتقد ان الاعلام له دور الاسد فيما اصابنا بجرعات الغم التي يصبونها امام المشاهد المسكين اللي هو احنا للاسف انا عن نفسي تفهمت ان رفع الدعم ده ضرورة ولا بديل لها..تركها السابقون فتاكثرت وتكاثرت ولو تركت لكان الخراب الحقيقي ولفتحت الباب على مصراعية للطامعين.

وانا اتساءل هنا هل كان الاعلام يخاف الله ويحب البلد التي يعمل فيها ويتناول مرتباته من الاعلانات ومن جيوبهم وكان عادلا لفعل كما يفعل الاعلام الواعي ودار بكاميراته حول كل منجز ولرافقه من اول طوبه كان سافر هنا وهناك كنا سعدنا وارتحنا وتبدلت الكآبة بأمل جميل ولنعمنا بنوم هاديء بلا خوف

سومه

رابط هذا التعليق
شارك

بصراحه برامج القنوات المصرية خصوصا والعربية عموما تصيب بحاجات كثيرة ابسطها الاكتئاب 

 

عشان كده بفضل كثير مشاهدة CN Arabia 

 

عالم غامبول 

https://www.youtube.com/watch?v=RRpgYk4sJUQ

رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة
×
×
  • أضف...