اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

الخصخصة


Recommended Posts

في بداية التسعينات ظهرت كلمة خصخصة و طبقت تلك الكلمة علي التعليم وظهرت جامعات ومعاهد خاصة وأيضا مدارس خاصة؟

والسؤال لماذا لم يتم خصخصة الجامعات المصرية مثل القاهرة وعين شمش ...إلخ وتتنافس تلك الجامعات فيما بينها لتقديم خدمة التعليم بما يتوافق مع تاريخها وتكون لها مواردها المستقلة ؟  

رابط هذا التعليق
شارك

  • بعد 2 أسابيع...

فاجأتنى رسالتك و الحقيقة لم يخطر على  أبدا إمكان خصخصة الجامعات    كما لم يخطر ببالى إمكان خصخصة الجيش أو الشرطة

و أزيد و أقول لم يعرف أبدا أن التعليم الخاص أفضل من التعليم الحكومى  .... حتى الآن   و كنا فى الماضى نعتبر طلبة المدارس الخاصة شئ من سقط المتاع  و منذ 40 عاما كانت مدارس غصن الزيتون وراغب مرجان نموذجا لمكان يحوى حثالة الطلبة  و قلما ما كان يتخرج من المدارس الخاصة أحد الناجحين

وحتى الآن صحيح زادت المدارس الخاصة و الجامعات  و لكن عندما نتكلم عن التعليم  فالتعليم العام هو التعليم

خريج الجامعة الأمريكية لا يرقى بأى حال من الأحوال لخريج القاهرة أو عين شمس  قد يبدو أحيانا أن فرصه أحسن و لكن الحقيقة أنه قد يكون جيدا فى التقارير و فى المبيعات

إذا كانت جامعات مصر شاخت أو عراها بعض العيوب فعلى أبناء الجامعة و أبناء مصر أن يصرخوا من أجلها

رابط هذا التعليق
شارك

[b:post_uid0]الاخوة الاعزاء موضوع خصخصة الجامعات المصرية لن يحل مشكلاتها المزمنة  ولن يقيلها من عثرتها بل سيزيد من مشاكلها ...وسيحرم المتفوقين الذين لا يملكون المال من التعليم ... وبعدين من غير تشاؤم وافتراض سوء النية فيمن سينفذون عملية خصخصة التعليم ... الظلم سيكون فادح جداً وبدلاً من حل مشاكل الجامعات وتطوير التعليم سيكون الهم الاول والاخير جمع الملايين وتكديسها على حساب العملية التعليمية ... نظرة إلى الجامعات الخاصة لمعرفة ماسيؤول إليه حال التعليم في مصر لو تمت خصخصته. وبعدين مش كفاية خصخصة ... الواحد تعب [/b:post_uid0]

رابط هذا التعليق
شارك

لا أدري ما اوجه الشبه بين خصخصة التعليم وما تعنيه بخصخصة الجيش والشرطة . فأنا أيضا لم اسمع أبدا عن جيش أو شرطة قطاع خاص لكنها صحيحة بالنسبة للتعليم فهناك التعليم العام والخاص  ودعوني نوضح مفهوم الخصخصة المقصود هنا ليس بيعها ولكن تكون الجامعات هيئات خاصة مستقلة في اتخاذ قراراتها بما يتوائم مع مواردها وإمكانياتها. قبل ان نسترسل دعونا نتفق او لا نتفق علي ما أتي

-هل خدمة التعليم الجامعي حاليا بالمستوي المرجو وهل يتمتع الطالب بمجانية حقيقية ؟1

-هل هناك تطوير في مكتبات ومعامل الجامعة؟

-هل الأستاذ الجامعي يحظي بمكانته الاجتماعية والوظيفية والمادية كما يأمل ؟

-ما هي مكانه جامعات مصر حاليا علي الصعيد الدولي؟

-هل محو امية المواطن من ابتدائي حتي  الجامعة بل يتعداها البعض الأن بحثا عن الدكتوراه و بالمجان حققت لنا مانأمله من التعليم ؟

-هل نحن راضيين بمستوي الخريج حاليا ؟ وما قيمته الفعلية في سوق العمل ؟ وهل سوق العمل يحتاج كل تلك الأعداد من خريجي الجامعات ؟ واقع الحال يؤكد ارتفاع البطالة بين خريجي الجامعات !!

وعندما نبحث عن حاجاتنا من خدمة او سلعة جيدة لابد ان يكون لها مقابل مادي والتعليم الجامعي هو بدء مرحلة التعليم العالي ومن يرغب فيه يجب ان يدفع المقابل المادي حتي يحصل علي خدمة توازي ما يدفعه..

ولنتذكر ان الجامعات المصرية نشأت وكانت أهلية وقامت علي تبرعات اهل الخير والأغنياء وبعد ذلك تبنت الدولة هذا الدور واصبح التعليم كالماء والهواء(بالمجان) لكل مواطن بلا شك . ولكن يجب إعادة النظر في مسألة المجان لان فتحها علي عواهلها أوجدت خلل ما نلحظه في ان بعض حملة المؤهلات يعملون في مهن وحرف لا تمت بصلة بالمؤهل وتلك الأعمال يمكن ان يزاولها من اكمل تعليمه الثانوي ونوفر علي شبابنا اربع سنوات من عمره والذي يصبح في كنف ابيه حتي يصير عمره 24 سنه …

الخصخصة هنا هي رفع دعم الدولة للتعليم الجامعي وتصبح الجامعة كيان مستقل بذاته وتتنافس كل جامعة في تقديم خدمة التعليم لكل طالب متقدم لها وبمقابل مادي وهو أحد مصادر تمويل نشاط الجامعة اما التفاصيل فيمكن مناقشتها فيما بعد . والسؤال الذي سوف تطرحوه وهو ماذا عن الغير قادرين ؟! هل يكتفوا بالتعليم الثانوي فقط ؟!

في انتظار تعقيبكم وإلي لقاء …

رابط هذا التعليق
شارك

لا اعتقد انه من الصواب خصخصة الجامعات, فإذا كان المقصود بالخصخصة زيادة الموارد المالية للجامعة فهذا موضوع آخر – و هذا ما أميل إلى الحديث عنه .  فأنا أرى أن هذا تقع مسئوليته بالدرجة الأولى على الشركات الكبرى بأنواعها , من خلال تبرعات ملائمة حيث أن العائد يؤول إليها في صورة أبحاث و أساليب جديدة و منتجات جديدة , و أيضا قد يكون في هذه الأبحاث حلول لمشكلات فنية أو تقنية أو إدارية تواجهها .

كما يمكن زيادة المصروفات الدراسية بنسبة معقولة لا ترهق كاهل أولياء الأمور , حيث أن المصروفات الحالية لا تتجاوز العشرة أو إحدى عشرة جنيها أي اقل من مصروفات المرحلة الابتدائية أو الإعدادية .

هذا من الناحية المالية . أما من الناحية الفنية , فلماذا لا نأخذ من الدول المتقدمة مناهجها العلمية – بدءا من المرحلة الابتدائية و حتى الجامعة – كي تتكامل عملية إنتاج خريج جيد يكون مواكبا لمجريات العلم و التكنولوجيا في العالم من حولنا .

يبقى نظام الجامعة نفسه , و هنا المشكلة الكبرى – بدءا من إدارة الجامعة إلى أسلوب تعيين المعيدين – نظام يحتاج إلى مراجعة شاملة جادة .

و قد تم تناول موضوع الأستاذ الجامعي في موضوعات أخرى في محاورات المصريين , أما أسلوب تعيين المعيدين , فلي رأي فيه .....

لا يشترط التفوق وحده لتعيين المعيد , فقد لا يكون متوفرا لديه القدرة علي توصيل المعلومة بشكل جيد , قدراته الشخصية عامل هام جدا .  علاوة علي ذلك , أرى انه لا يمكن لشاب في سن الثانية و العشرين أو الثالثة و العشرين من حسن الحكم على الأمور و التقييم العادل البعيد عن الأهواء !!! إنني أرى أن سن النضج المناسبة و التي يصلح معها مواجهة الطلاب هو الثلاثين عاما – ينطبق رأيي هذا على ضباط الشرطة و وكلاء النيابة – السلطة التي تمنح لهم في هذه المرحلة لا تتناسب مع صغر السن و عدم الوصول إلى مرحلة النضج .

لا تتهموني بالقسوة , و لكن لكل مرحلة سنية أحكامها.

أما بالنسبة لإدارة الجامعة , فأري أن الإدارة لابد و أن تكون مستقلة تماما عن أي تبعيات و بالتالي العودة إلي نظام الانتخاب بالنسبة للعمداء و نضيف إليه نواب رئيس الجامعة .

ربنا كبير

رابط هذا التعليق
شارك

عزيزي صابر ,

تعقيبا علي ما اسلفت لدي بعض الأسئلة تبحث عن إجابة؟

1- كيفية إلزام الشركات والهيئات بدفع التبرعات للجامعه التي تقع في محيطهم؟ هل من وعائم الضريبي أم ماذا وما دور الدولة لتحقيق هذا؟

2- تكلمت عن المصروفات والتي لا تثقل عاهل اولياء الآمور تري ما هي الحدود العليا لتلك المصروفات وانت تعلم تدني مستوي الدخل ؟

3- خدمة التعليم الجامعي هي خدمة متميزة وهي حق لمن يطلبها بدفع ثمنها وفي المقابل يجب تحسين مستوي التعليم العام حتي يؤهل الخريج ان يجد عمل مناسب بشهادة الثانوية العامة ويمكنه من الإستقلال المادي عن والديه ؟ والآمر حينئذ متروك له إستكمال تعليمه او ليكتفي بتحقيق ما يصبو إليه في وظيفته ؟

4- هل التعليم الجامعي صار إلزامي ؟؟ وهل هذا موجود بالدول التي ناخذ منها ما هو جديد؟

5- لو اصبح المحتمع المصري كله خريج جامعات فأين الفلاح والعامل والمهني والخدمي؟ الآ تري معي ان هناك انتكاسة بالتعليم حين تسمع عن طبيب يعمل علي تاكسي او محاسب يقف علي عربة كبدة ؟ أو خريج حقوق ويذهب لتملك ارض مستصلحة لزراعتها ؟ والأمثلة كثيرة ؟  من المسئول عن ضياع سنوات شبابنا في الجامعة وبالأخير يعملون بأعمال لا تناسب المؤهل الحاصلين عليه ؟

6- معظم الكليات النظرية طلابها منشغلون بالرحلات والأسر والحفلات على مدار سنواتهم بالجامعة وحدث ولا حرج عن المستوي التعليمي وبالأخير صاروا أرقام من حملة المؤهلات العاطلين بسوق العمل ؟؟؟؟

ما رأيكم دام فضلكم

رابط هذا التعليق
شارك

الأخ اكرم ...

إننا كلما توغلنا في موضوع وجدنا العديد من اوجه الخلل ... إدارات الشركات, لابد لها  أن تعي انه لا غني عن ارتباطها بالجامعة إذا كانت تنشد التطوير و التحسين و المنافسة العالمية , و لتكن نسبة من ميزانية الدعاية توجه إلى الجامعة لدعمها , أما الأبحاث التي تحتاج إلي دراسة خاصة أو البحث عن حلول لمشكلات تواجه أحد المصانع فيمكن التعاقد عليها بمقابل طبقا لما يتفق عليه الطرفان .  و علي ما أظن فان الشركات الكبرى في الخارج ترصد ميزانيات  هائلة للأبحاث و التطوير . و لكن الإلزام من الحكومة اعتقد لن يكون مجدي لأنه يفتح باب التحايل و التلاعب . أساس الموضوع اقتناع إدارات الشركات بأهمية دور الجامعة .

أما بخصوص المصروفات , فأعتقد أن خمسون جنيها لا يعتبر رقما باهظا إذا قورن بباقي الأعباء المالية التي يتحملها الطالب الجامعي .

نيجى بأه لاخطر ما ورد في تعليقك - تغيير المجتمع – دى قضية عايزة وقت ليس بالقليل , مجتمعنا حتى الان يقدس الشهادة الجامعية , مجتمعنا حتى الان لا ينظر بعين الاحترام لكل المهن , مجتمعنا حتى الان ملخبط و مش عارف الصح من الغلط .     مستحيل ان يوجد عمل لكل خريجي الجامعة . 14 جامعة في عين العدو نازلين تفريخ كل سنة بالآلف (مستوى الخريجين مش موضوعنا الوقت) .  طنطا فيها , المنصورة فيها , شبين الكوم فيها , الزقازيق فيها , بنها فيها , كفر الشيخ فيها فرع لطنطا ,  و جاي في السكة دمياط .. بيحاربوا عشان يعملوا جامعة .   مش ممكن الوضع ده .

المجتمع زي ماهو محتاج للجامعيين فهو أيضا محتاج للحرفيين و الفنيين , لكن حتة الاحترام دى مش موجودة .

إيه رأيك نصعب الموضوع اكثر !!     مجتمعنا الموقر لا يريد إلا العريس الجاهز :-

جامعي و يفضل من له عمل حر (شركة يعنى)  احسن تفتكر حاجة ثانية + غنى + عنده شقة + عربية  + موبايل –  احسن موبينيل و كليك يزعلوا .

هذه معادلة من اصعب ما يمكن , لا أنكر أن نسبة الأثرياء زادت ......زادت أوى  و أن هذا العريس بهذه المواصفات لا يتوفر إلا من أولاد الأثرياء , يعتي باختصار الراجل العريس ده مش جاي يتعب و يشقى , لا ده جاي يصرف اللي بابا عمله ............عمله اسود!!.

أخي العزيز ... نظرة المجتمع لابد و أن تتغير , و اعتقد انه يلزم وقت طويل كي يتحقق ذلك . إنني اختتم تعليقي و الألم و الحيرة يتنازعاني , كم من الوقت سيمضي قبل أن تتغير هذه المفاهيم ؟ لا أدرى ........ مظلوم شبابنا الذين هم ثروة هذا البلد .

اكتب إليك هذا قبل ساعات قليلة من صلاة العيد......

كل عام و انتم بخير

ربنا كبير

رابط هذا التعليق
شارك

  • بعد 3 أسابيع...

[English] Salam Alykum Everyone ,

--------------------------------

Please allow me in in this discussion,

First this question, Is the defination of " public sector " is that orgization/corprate owned and operated by the government ??

Wierd question right ?

Let me rephrase ,

Why we only think of those two models, Privately owned corp " profit oriented " and Government owned corp " ppl oriented " ?

The answer is, there is a third sector that we do not know any thing about in Egypt let aside use it, those are " Public owned/Public operated" entities. those some times called " NGO or non governmental Orginazations "

NOw what has to do with the topic anyway !!??

I think the way to solve the high education problem is to convert the traditional universties into semilar models of the NGO with the governmetn limited funding, It will be owned by the pubic bcz all the assest of these univ, are already owned by them, and will be " self contained" I mean it will be one of the responsibilities of the univ management to pay thier bills/wages/running costs. but NOT generate profit. unless this profit is re-used within the same orginazation

This will assure that the Univ as a corner stone in any development wont be away from the street factors and market needs. and in the same time will distribute the responsibility of education between the student and the government.

I am not calling for " privatizing " the higher education. I am calling for " Object Oriented " education. and instead of accepting 40,000/yr in a faculy like Law School those end up unemployed, the univ will open multi technical schools in IT, Mechanic, Medical, etc whose graduates are in demand both locally and abroad

Of course the Univ cannot carry all the costs by it self on the short run, that will be the rule of the government to support and suply the conversion plan

One last thing, No one will be left behind. those unfortunate students who are qualiefied to study particular practice should be granted some sort of " Scholarships " varied from full tuition to partially expenses. But comon, we cannot afford to have line after line of unempoyed youth JUST because of equal opportunity

any comment ?

Salam All

ولو أنا إذا متنا تركنا .... لكان الموت غاية كل حي

و لكنا إذا متنا بعثنا .... ونسأل بعدها عن كل شى

رابط هذا التعليق
شارك

  • بعد 6 شهور...

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة
  • الموضوعات المشابهه

    • 1
      الحاجة فايزة ابو النجا وزيرة كل العصور وكل الحكومات السابقة واللاحقة يعنى كده بح مافيش عمر افندى ولا فيه الشركات اللى اعلن عن عودتها للقطاع العام
    • 1
      كشفت وزارة المالية عن أن الحكومة تدرس الطعن على الأحكام القضائية الصادرة لاسترداد شركات الخصخصة أمام المحكمة الإدارية العليا لصعوبة تنفيذ عمليات استردادها. وقال مصدر مسئول بوزارة المالية إن الحكومة تدرس الطعن على هذه الأحكام القضائية بسبب أن بعض المستثمرين أصبحوا غير مطمئنين إلى مُناخ الاستثمار فى مصر. وكان وزير المالية قد أعلن فى تقارير صحفية أن هناك صعوبات فى الاسترداد، نتيجة أن بعض الشركات تم بيعها لأكثر من مستثمر بعد بيع الحكومة لها، خاصة بعد مرور نحو ١٥ عاما على خصخصتها، ونفى وجود ارتباط
    • 5
      بأمر الخواجة اليهودي: "عمر أفندي".. باللون الأزرق..!! فتح باب الخروج للمعاش المبكر.. مرة أخري كتب علي فاروق: أمر الخواجة الفرنسي أرنوماييه الرئيس التنفيذي لشركة "عمر أفندي" وهو يهودي الديانة بالبدء في طلاء فروع "عمر أفندي" باللون الأزرق.. وذلك بعد أن انتهي من طلاء مخازن الشركة بمدينة نصر بهذا اللون!! كما قامت الشركة بإجبار العمال والبائعين علي ارتداء زي باللون الأزرق.. وتوزيع شنط جديدة علي الفروع باللون الأزرق..!! وبدأت في تغيير لون سيارات النقل الخاصة بالشركة ليكون باللون الأزرق!!..طلب ال
    • 1
      هذا الفهرس مخصص لكل ما ذكر عن الخصخصة في محاورات المصريين خلال السنوات الماضية .. الخصخصة من كلاسيكيات المحاورات ، ويتساءل طارحه الزميل القديم أكرم عن خصخصة الجامعات المصرية.. خصخصة المؤسسات العامة هل كل موارد الدولة ومؤسساتها قابلة للخصخصة ، سؤال يطرحه الزميل عبد الستار.. خصخصة اللامبالاة :كارثة البيع للمنافس هل من المنطقي أن تبيع الحكومة إحدى شركاتها للمنافس المباشر داخل السوق المصري؟ سؤال شائك يطرحه الأستاذ هشام عبد الوهاب.. خصخصة الشواطئ وقضاء الصيف على الرصيف طرح زميلنا فارو تقريراً
    • 2
      في الممنوع بقلم مجدى مهنا اليوم مع رسائل القراء .. من المهندس ياسر محمد توفيق ـ تحت عنوان «إعلان بيع»: وطن للبيع لدواعي الخصخصة والسفر، لأقل سعر.. الوسطاء والسماسرة لا يمتنعون، موقعه متميز وفريد، يري ملاكه الساكنون في الأدوار العليا البحر والنعيم، بينما سكانه في الأدوار السفلي يرون المجاري والذل والمهانة والهوان! يمكن للمشتري هدم الوطن علي سكانه دون إخلاء، ودفنهم إن أراد بمقابر الصدقة أو تركهم للقطط والكلاب تنهش جثثهم، ولكن بشرط خلو الأدوار العليا وتسليم سكانها مستحقاتهم، ليتمكنوا من الهر
×
×
  • أضف...