اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

أيهما تختار: الراتب الأعلى أم العمل الذى تحبه؟


أيهما تختار:  

30 اصوات

  1. 1. الراتب الأعلى أم العمل الذى تحبه؟

    • الراتب الأعلى
      17
    • العمل الذى أحبه
      13
    • غير ذلك
      0


Recommended Posts

أتفق مع الأخت فيروز ..... فى بدايه الحياه يكون الأختيار للمرتب الأعلى ....بعد فتره هتحب الشغل اللى أنت فيه فالمشكله هتنتهى :lol:

هو ده ماكانش قصدى بالظبط :lol:

ما قصدته أنّه فى بداية الحياه العمليه غالبا ما يكون المرتّب الكبير أهم ما يهتم به الإنسان !! يمكن لأن بيبقى محتاج ثقه بنفسه و بقدراته و بيعتبر المرتّب ده ترجمه لهذه القدرات و من ثمّ ترتفع ثقته بنفسه .. ده غير الاحتياج الطبيعى و المفهوم للماده فى بداية الحياه العمليه .. لكن بعد مرور هذه الفتره و حصول الإنسان على خبره عمليه و خبره حياتيه ممكن نظرته للأمور تختلف و يتحوّل الهدف من مجرّد تحصيل المال إلى تحقيق الذات فى العمل فى شئ تحبّه و تستمتع بأدائه ..

"أَمْ مَنْ يُجِيبُ الْمُضْطَرَّ إِذَا دَعَاهُ وَيَكْشِفُ السُّوءَ وَيَجْعَلُكُمْ خُلَفَاءَ الْأَرْضِ أَإِلَهٌ مَعَ اللَّهِ قَلِيلًا مَا تَذَكَّرُونٌَ"

صدق الله العظيم

-----------------------------------

قال الصمت:

الحقائق الأكيده لا تحتاج إلى البلاغه

الحصان العائد بعد مصرع فارسه

يقول لنا كل شئ

دون أن يقول أى شئ

tiptoe.gif

مريد البرغوثى

رابط هذا التعليق
شارك

  • الردود 51
  • البداية
  • اخر رد

أكثر المشاركين في هذا الموضوع

أكثر المشاركين في هذا الموضوع

هل النجاح ان تحصل على نقود اكثر اعتقد ان ذلك معيار مضلل للنجاح

اولا حمدا لله ع السلامة يا استاذنا

بقالك فترة مش بتكتب .. عساه خير

ثانيا: طب ممكن اعرف من حضرتك معيار النجاح الصحيح باطلاقه ف العمل

مع العلم انى مش بقول ان الفلوس بس هى المعيار الصحيح

دم بود

الله يخليك يا ياسر

للاسف النفسيه مش تمام بعد حرب غزه بالاضافه الى ان الشغل زايد الايام دى فتجمعت الاشياء لابعادى عن المشاركه

معيار النجاح فى اى شئ هو القيمه المضافه ماذا اضفت انت للعمل و ماذا اضاف العمل لك

ليس هناك معيار صحيح و لكن الامور نسبيه تبعا لطريقه التفكير

بمنتهى البساطه لو قمت من النوم لقيت الفلوس اتلغت رصيدك فى الدنيا هيكون كام سواء من افكار تطوير احترام حتى تقدير معنوى

و بكينا.. يوم غنّى الآخرون

و لجأنا للسماء

يوم أزرى بالسماء الآخرون

و لأنّا ضعفاء

و لأنّا غرباء

نحن نبكي و نصلي

يوم يلهو و يغنّي الآخرون

رابط هذا التعليق
شارك

على راى الاعلان بتاع الماستر كارد هناك اشياء لا تسطيع النقود شراؤها للاشياء الاخرى هناك ماستر كارد

من احب عمله اتقنه و ابدع فيه و من ثم تحصل على النجاح

هل النجاح ان تحصل على نقود اكثر اعتقد ان ذلك معيار مضلل للنجاح

يا استاذى الفاضل

اعلان ماستر كارت الذى استشهدت به

هو اكبر اعلان مضلل و يكرس الفكره التى نتكلم عنها

لان كل الاشياء التى حصلت عليها من سعادة و غيره طبقا للاعلان

تكون دفعت ثمنها لماستر كارت

و لو تاخرت عن السداد تكون دفعت و بفائده ايضا

اذا فى الاخير هى اشياء اشترتها ايضا النقود

و انما بتاجيل الدفع ( مقابل نقود اضافيه ) :roseop: :D :roseop:

شكرا للمداخله

انا حطيت الاعلان ده مع انى برفض فكره الاستهلاكى تماما كنوع من الدعابه

المشكله الاساسيه من وجهه نظرى عدم الاحساس بالامان و للاسف تستطيع النقود ان تعطى حاملها الاحساس بالامان و لذا فهى مهمه

من ياكل اللحم و من ياكل الخبز الحاف كلاهما يعيش و لكن من ياكل الخبز الحاف اذا مرض يموت و من ياكل اللحم اذا مرض عولج لانه يملك ثمن الدواء

شخصيا عملت فى وظيفتين احدهما اكاديميه و كنت اجالس اساطين الفكر فيها و اسمع منهم و اراسلهم و وظيفه اخرى بعد ذلك اجالس فيها رجال المال و الاعمال

لا استطيع ان اوصف حجم الماساه التى اعيشها منذ غيرت عملى بسبب ان عملى الاكاديمى قد توقف و كان على مغادره الجامعه لاجد عمل اخر

اتمنى العوده لعملى الاول و لو بنصف الراتب لانى كنت اصنع فارق معرفى اما الان فانا اصنع فارق يقاس باوراق ملونه عليها صور لاشخاص ليسوا قريبين لقلبى

تم تعديل بواسطة otaka

و بكينا.. يوم غنّى الآخرون

و لجأنا للسماء

يوم أزرى بالسماء الآخرون

و لأنّا ضعفاء

و لأنّا غرباء

نحن نبكي و نصلي

يوم يلهو و يغنّي الآخرون

رابط هذا التعليق
شارك

لا تتصوروا مدى سعادتى لما وصلت إليه المناقشة فى هذا الموضوع حتى الآن

وده بالتأكيد عندى أحسن من مليار جنيه :blink: عشان الملايين دلوقتى بقت ماتساويش حاجة.

سعيد جداً كمان لأن الموضوع ده استفز أخونا الفاضل otaka وخلاه يرجع يشارك تانى رغم الظروف اللى حكى عنها, بجد سعيد جداً بعودتك ونتمنى تشاركنا دايماً.

بإذن الله أكمل بكره لأنى لسه راجع حالاً من مشوار ومرهق جداً.

بدون مبالغة، اللي ناقص عشان نفهم، إن المشير يطلع في بيان على الهوا وفي ايده السلاح ويقول: أيوة يا شعب احنا الطرف التالت، واحنا اللي ورا موقعة الجمل وماسبيرو والعباسية (1) والسفارة الإسرائيلية ومسرح البالون ومحمد محمود ومجلس الوزراء وبورسعيد والعباسية (2)، عايزين حاجة يا شعب؟

shawshank

رابط هذا التعليق
شارك

لا تتصوروا مدى سعادتى لما وصلت إليه المناقشة فى هذا الموضوع حتى الآن

وده بالتأكيد عندى أحسن من مليار جنيه swar:: عشان الملايين دلوقتى بقت ماتساويش حاجة.

سعيد جداً كمان لأن الموضوع ده استفز أخونا الفاضل otaka وخلاه يرجع يشارك تانى رغم الظروف اللى حكى عنها, بجد سعيد جداً بعودتك ونتمنى تشاركنا دايماً.

بإذن الله أكمل بكره لأنى لسه راجع حالاً من مشوار ومرهق جداً.

يا اخوانا احرجتونا بجد انا متاسف على غيابى و ان شاء الله اكون اكثر نشاطا فى الايام القادمه

و بكينا.. يوم غنّى الآخرون

و لجأنا للسماء

يوم أزرى بالسماء الآخرون

و لأنّا ضعفاء

و لأنّا غرباء

نحن نبكي و نصلي

يوم يلهو و يغنّي الآخرون

رابط هذا التعليق
شارك

السلام عليكم ورحمة الله.....

متأسفة جدا يا أستاذ محمد على تأخرى فى الرد والله.....لم تسمح لى الظروف لمتابعة الموضوع فى الايام الماضية...بأكرر اعتذارى...

قرأت مداخلة حضرتك عدة مرات حتى أستطيع أن أجد لى مدخلا أبدأ حديثى من خلاله.....وكل مرة اصطدم بمثال "الحرامى"...أتوقف..وأعيد من الاول... :roseop:

مش عارفة ايه حكاية الحرامية اليومين دول :) .....أصبحوا أشهر من الفنانيين ..بنضرب بهم المثل فى شتى المواضيع...حضرتك هنا..وأستاذ "زقلط" فى موضوع الجرائم الديجيتال"....

طيب لو تسمح لى حضرتك أن أبدأ بمثال " الحرامى"...لعلنى أستطيع أن أنطلق بعدها فى الرد على باقى المداخلة بعد أن أتخلص من عقدة " الحرامى تلك واللى ذكره بيسبب لى توتر فكرى " .... :)

حضرتك كتبت :

مثل بسيط للتوضيح, واحد حرامى سرق, أليس ما سرقه هو رزقه؟ هو رزقه بالتأكيد ولكنه لم يطلبه بوسيلة حلال.

هل ربنا سيحاسبه على السرقة؟ أكيد ربنا سيحاسبه على السرقة وحسابه وجزاءه على الله.

طيب هل ربنا فرض على الحرامى إنه يسرق عشان يرزقه؟ بالتأكيد لا طبعاً لأن ربنا لا يأمر بالفحشاء والمنكر.

إذن فنوعية العمل ليست مفروضة على الإنسان للحصول على الرزق لأن الله عادل ولن يحاسب الله إنساناً على شئ أجبره الله عليه.

دعنا نتفق أولا أن كلمة "رزق"...تحمل معنى عقائديا يشمل :

العطاء

النصيب

الطعام

النفقة

الامطار

الجنة

الحرث

الثواب

الدخل

كما جاء فى أيات عديدة من الذكر الحكيم...والتى تدلنا على أن الله سبحانه وتعالى هو المانح وهو مقسم الارزاق...

واذا عدنا لضرب المثل فى قضية الأرزاق أو الرزق بالحرامى للاشارة إلى قضية أنها مسألة رزق...فمن وجهة نظرى أن هذا المثل خاطىء تماماً لأنه لا يسمى الأشياء بمسمياتها ، وتلك قضية فى غاية الخطورة ...أن نسمى ماحصل عليه اللص من سرقة بأنها رزقه حتى لو أطلقنا عليه " رزق حرام "...

لانها فى نهاية المطاف تظل مجرد سرقة وليست رزقاً......يعنى مثلا هل نوصف ما حصل عليه نواب القروض او من قاموا بالاستيلاء على أموال البنوك وهربوا الى الخارج...بأن هذا رزقهم؟..وربنا بعت لهم رزق يسيبوه ليه ؟.... :)

عندما أشارت الأية القرآنية الكريمة الى حد السارق :

وَالسَّارِقُ وَالسَّارِقَةُ فَاقْطَعُوا أَيْدِيَهُمَا جَزَاءً بِمَا كَسَبَا نَكَالاً مِنَ اللَّهِ وَاللَّهُ عَزِيزٌ حَكِيمٌ

(المائدة -38 )

أمرنا الله عز وجل بالقصاص من السارق والسارقة بقطع ايديهم بما كسبا نكالا من الله...أى عقوبة من الله....

ولم يقل سبحانه وتعالى وهو أعلم بمن خلق وهو الرزاق ...لم يقل ومن رزقناه رزقاً حراماً ...بل أطلق عليه اسم السارق والسارقة .....فلنسمى الأشياء بمسمياتها حتى لا تلتبس المعانى ولا نضل فى تناول المفاهيم ..

وكون السارق إختار مهنة السرقة لا يعنى بأى حال من الأحوال أنها مهنة مُقدرة عليه ...وأنه لم يجد بديلا عنها ...لان ذلك تبرير يفضح نفسه ....وهذه قضية تحتاج منا الى وقفة تحليلية فى مقام أخر قد نستطبع تناوله اذا سمحت الظروف بإذن الله تحت عنوان " مفاهيم ينبغى أن تصحح "....لنستطيع من خلاله أن نسمى الاشياء بمسمياتها الحقيقية ولكى نتجنب فوضى التسميات والمفاهيم وعشوائيات التفكير والتبرير تحت مسميات ما أنزل الله بها من سلطان

فاللص هو اللص ...والمرتشى هو المرتشى..والمختلس هو المختلس ..والنصاب هو النصاب ...والمزور هو المزور ..الى غير ذلك من المسميات التى يسعى من يقومون بهذه الأعمال الى أن يزينوها لانفسهم بمسميات لا تنطبق عليها...

نعم...الله سبحانه وتعالى هو المانح والعاطى والرزق بيده ...ولكنه لم يصادر حريتنا فى الاختيار ....

أشعر انى خرجت عن سياق الفكرة الاصلية للموضوع...مش كده ؟... :)

أستاذ محمد ..انا لا أهاجم رأى حضرتك...ولكنى اتحدث بشكل عام ...

ولى عودة لاستكمال الرد على مداخلة حضرتك وعودة ايضا الى سياق الموضوع...

تقبل تحياتى واحترامى... :rolleyes:

يتبع......

{ لَّقَدْ كُنتَ فِي غَفْلَةٍ مِّنْ هَـٰذَا فَكَشَفْنَا عَنكَ غِطَآءَكَ فَبَصَرُكَ ٱلْيَوْمَ حَدِيدٌ }

رابط هذا التعليق
شارك

أنا عارف إن التفكير فى الموضوع ده صعب ويلخبط يا مدام فولانة, ومع ذلك احنا لم نختلف, من فضلك راجعى الفقرة اللى انتى اقتبستيها تانى واقرأى كلامك بعدها مش حتلاقى فى اختلاف إلا فى نقطة إن حصيلة السرقة هى رزق.

أنا هساعدك.

نبدأ بالخلاف مابيننا, عشان هى نقطة واحدة بس.

أنا قلت:

مثل بسيط للتوضيح, واحد حرامى سرق, أليس ما سرقه هو رزقه؟ هو رزقه بالتأكيد ولكنه لم يطلبه بوسيلة حلال.

وحضرتك قلتى:

واذا عدنا لضرب المثل فى قضية الأرزاق أو الرزق بالحرامى للاشارة إلى قضية أنها مسألة رزق...فمن وجهة نظرى أن هذا المثل خاطىء تماماً لأنه لا يسمى الأشياء بمسمياتها ، وتلك قضية فى غاية الخطورة ...أن نسمى ماحصل عليه اللص من سرقة بأنها رزقه حتى لو أطلقنا عليه " رزق حرام "...

أما الاتفاق بقى.

أنا قلت:

هل ربنا سيحاسبه على السرقة؟ أكيد ربنا سيحاسبه على السرقة وحسابه وجزاءه على الله.

وحضرتك قلتى:

أمرنا الله عز وجل بالقصاص من السارق والسارقة بقطع ايديهم بما كسبا نكالا من الله...أى عقوبة من الله....

نقطة أخرى قلت فيها:

طيب هل ربنا فرض على الحرامى إنه يسرق عشان يرزقه؟ بالتأكيد لا طبعاً لأن ربنا لا يأمر بالفحشاء والمنكر.

وحضرتك قلتى:

وكون السارق إختار مهنة السرقة لا يعنى بأى حال من الأحوال أنها مهنة مُقدرة عليه ...وأنه لم يجد بديلا عنها ...لان ذلك تبرير يفضح نفسه

وآخر نقطة قلت فيها:

إذن فنوعية العمل ليست مفروضة على الإنسان للحصول على الرزق لأن الله عادل ولن يحاسب الله إنساناً على شئ أجبره الله عليه.

وحضرتك قلتى:

نعم...الله سبحانه وتعالى هو المانح والعاطى والرزق بيده ...ولكنه لم يصادر حريتنا فى الاختيار ....

وأحب أوضح إن النقطة الأخيرة دى هى المنطلق بتاعى والأساس لفتح هذا الموضوع, إزاى؟

أنا بمثال الحرامى ده حبيت أوضح إن نوعية العمل لن تزيد ولن تنقص من الرزق, بالعكس أنا متفق تماماً على إن ربنا قدر الرزق وكتبه وضمنه لجميع المخلوقات.

ولكن فى مننا اللى بيطلب الرزق ده بالعمل الحلال, وفى اللى بيطلبه بالعمل الحرام, اللى هو زى السرقة يعنى, وحضرتك قلتى إن الدخل من أنواع أو معانى الرزق وأعتقد إن السرقة أو الرشوة مثلاً دخل, إذن فهى رزق.

مش الإنسان المرتشى أو السارق ده له رزق مش حيسيب الدنيا إلا لما يستوفيه؟

والمال اللى بيكسبه فى الدنيا هو جزء من رزقه بالإضافة للصحة والأولاد وباقى المعانى اللى حضرتك ذكرتيها؟

طيب هو الإنسان الحرامى ده فى جزء من ماله اللى كسبه فى الدنيا كسبه عن طريق السرقة, يبقى هو كده طلب جزء من رزقه بوسيلة حرام.

طيب هل ده يتعارض مع إن ربنا بيحاسب السارق ويعذبه؟

لا يتعارض طبعاً بدليل إن الرسول عليه الصلاة والسلام قال:

" لا تستبطئوا الرزق ، فإنه لم يكن عبد ليموت حتى يبلغه آخر رزق هو له ، فاتقوا الله ، و أجملوا في الطلب ، أخذ الحلال ، وترك الحرام " .. [ صحيح ، الألباني ـ صحيح الجامع : 7323 ]

وقال أيضاً فيما رواه عنه عبد الله بن مسعود رضى الله عنه:

لا تزول قدما ابن آدم يوم القيامة من عند ربه حتى يسأل عن خمس عن عمره فيما أفناه وعن شبابه فيما أبلاه وعـن ماله من أين أكتسبه وفيـم أنفقه وما عمـل فيما علم

إذن أنا لا أنفى أو أنكر أن الله سيحاسب السارق على سرقته, ولا أقول أن الله فرض على السارق أن يسرق, بالعكس تماماً.

فحرية اختيارى كإنسان هنا, حريتى فى أن أطلب رزقى من الحلال أو من الحرام, هى التى تجعلنى مسئولاً أمام الله عن هذا العمل, لأن صفة العدل التى وصف الله سبحانه وتعالى نفسه تقتضى ذلك, فالله العدل لن يسألنى عن شئ أجبرنى عليه.

ولذلك ذكرت مثال الحرامى, واستنتجت من هذا المثال أن الله لم يفرض على عملاً محدداً لكى يعطينى رزقى, لذلك فأنا حر فى أن أعمل أى عمل حلال أحبه وأكون قادراً على الإبداع والتميز فيه ولن يؤثر ذلك الاختيار فى الرزق الذى ضمنه الله لى, إذن فليس من المنطقى أن أعمل فى وظيفة ذات راتب مرتفع ولكنى لا أجد فيها نفسى ولا أستطيع إثبات ذاتى فيها وأؤديها بشكل روتينى فقط لأن راتبها أعلى من راتب الوظيفة التى أحبها.

وأحب أن أختم بأبيات جميلة جداً للإمام الشافعى قرأتها فى توقيع الأخ الفاضل أبو عمر المصرى تقول:

ورزقك ليس ينقصه التأني * ولا يزيد في الرزق العناء

إذا ماكنـت ذا قلـب قنــوع * فأنت ومالك الدنيـا سـواء

تم تعديل بواسطة محمد عبدالعزيز

بدون مبالغة، اللي ناقص عشان نفهم، إن المشير يطلع في بيان على الهوا وفي ايده السلاح ويقول: أيوة يا شعب احنا الطرف التالت، واحنا اللي ورا موقعة الجمل وماسبيرو والعباسية (1) والسفارة الإسرائيلية ومسرح البالون ومحمد محمود ومجلس الوزراء وبورسعيد والعباسية (2)، عايزين حاجة يا شعب؟

shawshank

رابط هذا التعليق
شارك

السلام عليكم ورحمة الله....

الله يا أستاذ محمد....حقيقى بأحييك وأنحنى احتراما أمام قدرتك على ترتيب الافكار بالشكل الرائع ده.... clp::

وبأشكرك على مساعدتى والتى أفادتنى فعلا فى اعادة ترتيب أفكارى.....وأتمنى أن يكون هذا هو الاسلوب المتبع فى المحاورة بين جميع الاعضاء....

ولكنى لم أختلف معك الا فى نقطة واحدة فقط...وهى تسمية ما يحصل عليه الحرامى بالرزق...ومن هنا تابعت كلامى والذى بالفعل يتفق مع معظم ما جاء فى الاقتباس...والذى لم أقصد التعرض له فى مجمله....ولكنى اقتبست الجزء الخاص بالحرامى ورزقه ...

إذن لم يكن خلافى معك ...ولكن مع مسمى محدد مازلت أرفضه.... clp:: ....لإن رزق الحرامى أو المرتشى يقتصر على مايحصل عليه من أموال حلال...ولا يندرج تحت هذا المعنى أن المرتشى مثلا عند حصوله على الرشوة ...نطلق عليها اكرامية..أو تقدير لخدمة...أو اى مسمى أخر...فهى رشوة بمعناها...ولا نجملها بأسماء أخرى...

الحرامى مثلا...ممكن ينزل الصبح ويقول "يافتاح ياعليم يارزاق ياكريم...ابسطها ياباسط". :lol: ...وممكن يقول "بسم الله توكلت على الله "..وهو بيمد ايديه فى جيب الاخر....ده ايضا مش رزق...دى سرقة...اسمها كده...سرقة...

طيب مثلا الشخص المنتحر....هو بينهى حياته بايده....وله عقابه فى الاخرة...هل نستطيع القول بأن عمره كده؟...ربنا كاتب له انه يموت بالطريقة دى؟...

طبعا كل شىء معلوم عند الله عز وجل من قبل بداية الخلقية...ولكن نحن هنا سنتطرق لمناقشة قضية الاجبار والاختيار....

وعلى الجانب الأخر...وفى سياق الحديث عن الرزق نجد مثلا أن الحانوتى يدعو الله بأن "ارزقنا يارب.."...أليس الرزق هنا بالنسبة للحانوتى هو موت الاخرين؟... :lol: ...نعم...ولكنه رزقه قُدر عليه عن طريق أحزان الاخرين.....يعنى اذا فتحنا الباب لفكرة الرزق وتصنفيه....حنتعب فعلا...

طيب نعود لتساؤل حضرتك والذى يدور حول مبررات اختيار الوظيفة ...وهل نختار الوظيفة ذات الدخل الأعلى أم التى نحبها....

سبق لى وأجبت بأننى أختار الوظيفة ذات الدخل الأعلى طالما أنه ليس لدينا اختيار أخر...فإختيار الوظائف يمكن أن يخضع لمدرج الأولويات حسب ماهو معروض أمامى من فرص للاختيار ...

البعض يقول أن فى المقام الاول تأتى الوظيفة التى أحبها ..والبعض يقول أن الاختيار يكون للوظيفة التى أحبها وفى نفس الوقت تدر أعلى دخل ممكن اذا كان هذا متاح ...وبذلك نكون قد جمعنا بين الحسنيين ...وهو غاية المراد من رب العباد... :P

وهذه الوظيفة تأتى فى قمة الهرم أو على رأس مدرج الاولويات ، ثم يأتى بعدها بقية الخيارات والتى يجب ألا تكون أحادية الجانب فقط كما لا ينبغى أن تكون غير واقعية ، فمقتضيات الواقع الاقتصادى ومتطلبات الحياة المادية المعاصرة والتى لم تعد ترحم أحداً تقتضى منا أن تكون الوظيفة ذات الدخل الأعلى فى المرتبة التالية على الاختيار السابق طالما اننا مضطرون لذلك..

أما إختيار الوظيفة التى نحبها فقط ، فهذه رفاهية لا تتماشى مع واقع الحياة ......فمثلا عندما تكون الوظيفة أن يعمل الانسان فناناً أو أديباً ولا تدر عليه هذه الوظائف دخلاً يكفيه ويكفى أسرته فلا ينبغى له أن يجعل ذلك الفن أو هذا الادب حرفة...بل يجعله هواية يشغل بها أوقات فراغه من العمل الذى يدر عليه الدخل الذى يلبى بها مطالب الحياة المادية...وقد تكون وظيفة مساعدة يستطيع من خلالها أن يحسن دخله.......هل نقول هنا أن الله قدر لنا رزقنا فى وظيفة واحدة ولا داعى لمحاولة الارتفاع او تحسين الدخل عن طريق عمل أخر أحبه لو أتيحت لى فرص الاختيار؟

إن إختياراتنا فى الحياة لا تخضع بالضرورة لما نحب ونهوى ، بل لما يميله علينا الواقع والواجب والمسئولية والأدوار الاجتماعية المنوطة بنا .....نفس الشىء يحدث فى اختياراتنا للزواج فليس من الضرورى أن نختار من نحب للزواج..بل أصبح الان الاختيار غالبا ما يخضع لمعايير أخرى تتناسب مع واقع الحال ومقتضى الواقع ...ولا ننكر بالطبع أن هناك فى حياة البشر بعض النماذج المحظوظة التى وفقها الله فى الزواج بمن يحمل الميزتين...ولكن هذا استثناء وليس قاعدة...وبنقول ايه فى الحالات دى؟...بنقول الحب بيجى بعد الزواج....

كذلك الحال بالنسبة للوظيفة...بنقول حب ماتعمل حتى تعمل ما تحب...بمعنى اننا نحاول أن نحب مانقوم به من عمل وبالتدريج سيصبح حبنا لهذا العمل حقيقة ونكون من الذين يعملون مايحبون...

أنا خايفة أخد اقتباس تانى من كلام حضرتك smk: ....خلينى أتكلم كده بدون اقتباسات....ممكن؟ smk:

لو اتكلمنا فى موضوع القناعة...وان هذا رزقنا المقُدر لنا...ولا داعى للبحث عن الوظيفة ذات المرتب الاعلى...او لا داعى من البحث عن عمل أخر يحسن الدخل....ولن أقول ان هذا تواكل...ولكن يحضرنى حديث سيدنا رسول الله عليه وعلى الرسل جميعا أفضل الصلاة والسلام عندما قال :

"لو أنكم تتوكلون على الله حق توكله لرزقكم كما يرزق الطير ، تغدو خماصا وتعود بطانا "

أو كما قال).......يقول تروح وتعود....كدليل على سعيها الدؤؤب فى البحث عن الرزق.....وهى متوكلة على الله حق توكله....الا أنها تسعى لمزيد من الرزق....تروح وتعود....هنا وهناك....لا تظل ساكنة فى مكان واحد انتظارا للرزق...

ومن هنا لزم على الانسان المتوكل على الله السعى وراء رزقه ومحاولته تحسين دخله الحلال "طبعا"...

وفى النهاية " ليس للانسان الا ماسعى":

{ لَّقَدْ كُنتَ فِي غَفْلَةٍ مِّنْ هَـٰذَا فَكَشَفْنَا عَنكَ غِطَآءَكَ فَبَصَرُكَ ٱلْيَوْمَ حَدِيدٌ }

رابط هذا التعليق
شارك

  • بعد 7 شهور...

سلام عليكم جميعا

معلش بقى انا لسه مشتركه طازة يعنى مش عارفا حد هنا خالص بس حبيت اقول رائى انا بقى بالذااااااااااااات لو فى فرصتين قدامى هختار المرتب الكبير لان كل الشغل الموجود لا ليه علاقه بتخصصى ولا بدراسه الالمانى والترجمه الى انا بعشقها يعنى كدة خدت شهادة وحاطاها فى التلاجه تسقع واشرب ميتها على طول جربت اشتغل حجات مش بحبها وللاسف ضيعت الشغل دة منى لحد ما بقيت مش عارفا ارجع تاانى بس خلاص ادركت تماما ان مفيش حاجة اسمها استنى الى بحبه يمكن علشان بنت وفعلا معنديش التزامات كنت بقول استنى لكن بصراحه لو جالى اى شغل دلوقتى هقبل والحب بقى يجى على مهله اسفه طولت عليكو

متنسوش تدعولى اشتغل احسن فاضلى ست ايام وانزل اعد على القهوة

لا اله الا انت سبحانك انى كنت من الظالمين

رابط هذا التعليق
شارك

السلام عليكم ورحمة الله....

الله يا أستاذ محمد....حقيقى بأحييك وأنحنى احتراما أمام قدرتك على ترتيب الافكار بالشكل الرائع ده.... :angry:

وبأشكرك على مساعدتى والتى أفادتنى فعلا فى اعادة ترتيب أفكارى.....وأتمنى أن يكون هذا هو الاسلوب المتبع فى المحاورة بين جميع الاعضاء....

ولكنى لم أختلف معك الا فى نقطة واحدة فقط...وهى تسمية ما يحصل عليه الحرامى بالرزق...ومن هنا تابعت كلامى والذى بالفعل يتفق مع معظم ما جاء فى الاقتباس...والذى لم أقصد التعرض له فى مجمله....ولكنى اقتبست الجزء الخاص بالحرامى ورزقه ...

إذن لم يكن خلافى معك ...ولكن مع مسمى محدد مازلت أرفضه.... :) ....لإن رزق الحرامى أو المرتشى يقتصر على مايحصل عليه من أموال حلال...ولا يندرج تحت هذا المعنى أن المرتشى مثلا عند حصوله على الرشوة ...نطلق عليها اكرامية..أو تقدير لخدمة...أو اى مسمى أخر...فهى رشوة بمعناها...ولا نجملها بأسماء أخرى...

الحرامى مثلا...ممكن ينزل الصبح ويقول "يافتاح ياعليم يارزاق ياكريم...ابسطها ياباسط". :) ...وممكن يقول "بسم الله توكلت على الله "..وهو بيمد ايديه فى جيب الاخر....ده ايضا مش رزق...دى سرقة...اسمها كده...سرقة...

طيب مثلا الشخص المنتحر....هو بينهى حياته بايده....وله عقابه فى الاخرة...هل نستطيع القول بأن عمره كده؟...ربنا كاتب له انه يموت بالطريقة دى؟...

طبعا كل شىء معلوم عند الله عز وجل من قبل بداية الخلقية...ولكن نحن هنا سنتطرق لمناقشة قضية الاجبار والاختيار....

وعلى الجانب الأخر...وفى سياق الحديث عن الرزق نجد مثلا أن الحانوتى يدعو الله بأن "ارزقنا يارب.."...أليس الرزق هنا بالنسبة للحانوتى هو موت الاخرين؟... :) ...نعم...ولكنه رزقه قُدر عليه عن طريق أحزان الاخرين.....يعنى اذا فتحنا الباب لفكرة الرزق وتصنفيه....حنتعب فعلا...

طيب نعود لتساؤل حضرتك والذى يدور حول مبررات اختيار الوظيفة ...وهل نختار الوظيفة ذات الدخل الأعلى أم التى نحبها....

سبق لى وأجبت بأننى أختار الوظيفة ذات الدخل الأعلى طالما أنه ليس لدينا اختيار أخر...فإختيار الوظائف يمكن أن يخضع لمدرج الأولويات حسب ماهو معروض أمامى من فرص للاختيار ...

البعض يقول أن فى المقام الاول تأتى الوظيفة التى أحبها ..والبعض يقول أن الاختيار يكون للوظيفة التى أحبها وفى نفس الوقت تدر أعلى دخل ممكن اذا كان هذا متاح ...وبذلك نكون قد جمعنا بين الحسنيين ...وهو غاية المراد من رب العباد... :)

وهذه الوظيفة تأتى فى قمة الهرم أو على رأس مدرج الاولويات ، ثم يأتى بعدها بقية الخيارات والتى يجب ألا تكون أحادية الجانب فقط كما لا ينبغى أن تكون غير واقعية ، فمقتضيات الواقع الاقتصادى ومتطلبات الحياة المادية المعاصرة والتى لم تعد ترحم أحداً تقتضى منا أن تكون الوظيفة ذات الدخل الأعلى فى المرتبة التالية على الاختيار السابق طالما اننا مضطرون لذلك..

أما إختيار الوظيفة التى نحبها فقط ، فهذه رفاهية لا تتماشى مع واقع الحياة ......فمثلا عندما تكون الوظيفة أن يعمل الانسان فناناً أو أديباً ولا تدر عليه هذه الوظائف دخلاً يكفيه ويكفى أسرته فلا ينبغى له أن يجعل ذلك الفن أو هذا الادب حرفة...بل يجعله هواية يشغل بها أوقات فراغه من العمل الذى يدر عليه الدخل الذى يلبى بها مطالب الحياة المادية...وقد تكون وظيفة مساعدة يستطيع من خلالها أن يحسن دخله.......هل نقول هنا أن الله قدر لنا رزقنا فى وظيفة واحدة ولا داعى لمحاولة الارتفاع او تحسين الدخل عن طريق عمل أخر أحبه لو أتيحت لى فرص الاختيار؟

إن إختياراتنا فى الحياة لا تخضع بالضرورة لما نحب ونهوى ، بل لما يميله علينا الواقع والواجب والمسئولية والأدوار الاجتماعية المنوطة بنا .....نفس الشىء يحدث فى اختياراتنا للزواج فليس من الضرورى أن نختار من نحب للزواج..بل أصبح الان الاختيار غالبا ما يخضع لمعايير أخرى تتناسب مع واقع الحال ومقتضى الواقع ...ولا ننكر بالطبع أن هناك فى حياة البشر بعض النماذج المحظوظة التى وفقها الله فى الزواج بمن يحمل الميزتين...ولكن هذا استثناء وليس قاعدة...وبنقول ايه فى الحالات دى؟...بنقول الحب بيجى بعد الزواج....

كذلك الحال بالنسبة للوظيفة...بنقول حب ماتعمل حتى تعمل ما تحب...بمعنى اننا نحاول أن نحب مانقوم به من عمل وبالتدريج سيصبح حبنا لهذا العمل حقيقة ونكون من الذين يعملون مايحبون...

أنا خايفة أخد اقتباس تانى من كلام حضرتك :) ....خلينى أتكلم كده بدون اقتباسات....ممكن؟ :)

لو اتكلمنا فى موضوع القناعة...وان هذا رزقنا المقُدر لنا...ولا داعى للبحث عن الوظيفة ذات المرتب الاعلى...او لا داعى من البحث عن عمل أخر يحسن الدخل....ولن أقول ان هذا تواكل...ولكن يحضرنى حديث سيدنا رسول الله عليه وعلى الرسل جميعا أفضل الصلاة والسلام عندما قال :

"لو أنكم تتوكلون على الله حق توكله لرزقكم كما يرزق الطير ، تغدو خماصا وتعود بطانا "

أو كما قال).......يقول تروح وتعود....كدليل على سعيها الدؤؤب فى البحث عن الرزق.....وهى متوكلة على الله حق توكله....الا أنها تسعى لمزيد من الرزق....تروح وتعود....هنا وهناك....لا تظل ساكنة فى مكان واحد انتظارا للرزق...

ومن هنا لزم على الانسان المتوكل على الله السعى وراء رزقه ومحاولته تحسين دخله الحلال "طبعا"...

وفى النهاية " ليس للانسان الا ماسعى":

[على اسم مصر التاريخ يقدر يقول ما شاء

أنا مصر عندي أحب وأجمل الأشياء

بحبها وهي مالكة الأرض شرق وغرب

وبحبها وهي مرمية جريحة حرب

بحبها بعنف وبرقة وعلى استحياء

واكرهها وألعن أبوها بعشق زي الداء

واسيبها واطفش في درب وتبقى هي ف درب

وتلتفت تلاقيني جنبها في الكرب

والنبض ينفض عروقي بألف نغمة وضرب

على اسم مصر

رابط هذا التعليق
شارك

احييكى يا استاذة فلانة على كلامك الاكثر من رائع

اتفق معة تماما

دموع فى الاحداق اهلا وسهلا بيكى فى منتدتنا و مرحبا بيكى فى وسط اخواتك و يارب يبعت لك رزقك فى وظيفة بتحبيها ان شاء الله

[على اسم مصر التاريخ يقدر يقول ما شاء

أنا مصر عندي أحب وأجمل الأشياء

بحبها وهي مالكة الأرض شرق وغرب

وبحبها وهي مرمية جريحة حرب

بحبها بعنف وبرقة وعلى استحياء

واكرهها وألعن أبوها بعشق زي الداء

واسيبها واطفش في درب وتبقى هي ف درب

وتلتفت تلاقيني جنبها في الكرب

والنبض ينفض عروقي بألف نغمة وضرب

على اسم مصر

رابط هذا التعليق
شارك

الراتب الأعلى دون تفكير

تُريد معرفة كل شيئ عن العمل الحكومى كطبيب أو صيدلى أو تمريض فى السعودية

نتشرف بزيارتك لنا

http://www.egyptiantalks.org/invb/?showtop...075&st=1890

رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة

×
×
  • أضف...