اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

.. هل إيران هدف أمريكي...


Mohd Hafez

Recommended Posts

بسم الله الرحمن الرحيم

أعلنت إيران في بداية هذا الشهر عن نجاح صاروخ طويل المدى يمكنه بسهولة الوصول لقلب إسرائيل ومواقع الأسطول الأمريكي في الخليج العربي .. صاروخ بمدى 1300 كيلو متر .. وعلى ما أعتقد أنه تعاون تكنولوجي بين إيران وروسيا والصين .. ولكن مفاتيح التكنولوجيا في هذا الخصوص تحت يد إيران تماما .. والمتابع لسياسية أمريكا لإجبار إيران على تقبل تفتيش اللجان المتخصصة التابعة لمحمد البرادعي ..وأيضا لسياسية أمريكا الجديدة صاحبة مبدأ الضربة الوقائية أو الإجهاضية .. يجعلني أشعر بإقتراب قيام أمريكا بإطلاق عدد كبير من صواريخ الكروز والتوم هوك من أسطولها بالخليج العربي على عدد من المواقع الإيرانية المتخصصة .. كضربة إجهاضية لما تسميه " التهديد النووي الإيراني ".. هل يشاركنى أحد هذا الرأي.

رابط هذا التعليق
شارك

انا من وجه نظري ان ايران هدف "ايرانى" قبل ان تكون هدف "أمريكى"!!!

... أن واحدة من آساليب النُظم الديكتاتورية هى :

liberte_dexpression-28365515.jpg

وهى بكل أسف كانت ومازالت مٌنتشرة ومُستخدمة في بلدنا الحبيب وعلى كافة المستويات بلا إستثناء !

رابط هذا التعليق
شارك

بالتأكيد ايران هدف امريكي ... ليس كرها في نظام الملالي هناك و لكن لتأكيد السيطرة علي مصادر الطاقة في ظل تغييرات اقتصادية منتظرة في العشر سنوات القادمة

ايران هدف امريكي بالذوق او بالعافية و لكن الامور ستتضح بعد اشهر قليلة

من الواضح ان الامريكان في عز هوجة مارس و الشعور بالحماسة للدخول السريع في بغداد فكر البعض منهم بالمغامرة و بالمرة و لكن الصورة اتضحت بعد عدة شهور ان الامور ليست بهذه السهولة

و قد تكون اصعب كثيرا في الاشهر القادمة و حتي الان لا تزال القوات الامريكية تقاوم مقاومة محدودة و لكن لا يستبعد احد ان يدخل الشيعة العراقيون ايضا و ساعتها بالتأكيد اي احلام لدي البعض في الادارة الامريكية بمهاجمة ايران ستتبخر و ستتحول العراق الي مستنقع من الصعب الخروج منه و ساعتها ستقضي الة الحرب الامريكية عدة عقود اخري من السكينة و سيكون هناك تفكير عميق قبل قرار الدخول في دخول حروب مرة اخري مع ايران او كوريا او غيرهم و للاسف قليلون من يتعلمون من التاريخ

الرئيس مسئول عن كل ما تعاني منه مصر الأن

لا

رابط هذا التعليق
شارك

شكرا أخي ويت هارت .. بالطبع إيران هدف إيراني .. إذا كنت بتتكلم على محاولة رجوع أبن الشاه للحكم .. وهذا ما تسعي إليه أمريكا أيضا على المدى القصير .. أي سنتين

شكرا أخي أبو حلاوة على الرد . وأعتقد أنك متفائل بعض الشئ بخصوص دور شيعة العراق في مقاومة الإحتلال الأمريكي .. فالمواطن الشيعي العراقي ليس هو نفسه المواطن الشيعي الإيراني..مختلفون إلي أبعد الحدود .. والسبب أن القهر العربي خلال الخمسين عاما الماضية على مواطني العراق بشكل عام والشيعة بشكل خاص كان أضعاف مضاعفة للقهر الفارسي على مواطنيهم في إيران ..لذلك فالمواطن الشيعي العراقي البالغ من العمر اليومبين 20-50 هو إنسان ترتعش خلاياه خوفا ورعبا من أي شئ وكل شئ ..ومعظمهم مدمني شراب البير والعرق ..وفكر المصلحة العامة أو الوطنية أو العروبة أو غيرها من شعارات .. جميعها تبدوا باهتة لا معني لها . كل ما يريده على المستوي الفردي .. أن يعيش هو وأولاده .. بغض النظر تحت حكم من .. فبكل المقايس فإن المواطن الشيعي العراقي يري جحيم الإحتلال الأمريكي أفضل ألف مرة من جنة المجحوم صدام.

وعليه فلا أري حقيقا على المدى القريب أي مقاومة حقيقية قد تجبر الأمريكان على الخروج من العراق .. فأمريكا سوف تسير على نهج معاوية وغيره من حكام العرب .. وهو إختيار عدد محدود من شيوخ القبائل وإغراقهم بالمال .. وبناء هرم تفضيلي بينهم .. أي جعل جماعة منهم أغني من الأخرى . بحيث يكون معيار الإرتزاق هو مقدار تعاونك مع الأمريكان .. وعندئذ ستجد الجميع يتنافسون على تلبية أحلام الأمريكان .. وكما كان العراقي أيام صدام حسين هو حبل المشنقة و طلقة الرصاص التي تقتل أخيه .. سيكون هو نفسه حبل المشنقة وطلقة الرصاص التي تقتل أخيه خلال حكم الأمريكان .. صدقني الأمريكان سيتمتعون بوقت جميل في العراق ..

أما عن موضوع إيران . فلدي شعور بإحتمالية ضربها من أمريكا أو إسرائيل خلال فترة قصيرة من الزمن .. مثلما فعلت إسرائيل عندما ضربت المفعل النووي العراقي عام 81 .. قد تكرر الحادث مرة أخرى بتحريض من أمريكا .. بحيث يبدوا الصراع إسرائيلي - إيراني .. وخاصة بعدما صرح وزير الدفاع الإيراني صراحا أن إيران لديها صاوريخ تصل لقلب إسرائيل .. صدقني .. إن أحتمالية حدوث هذا الأمر لهي كبيرة جدا .

وسلام

رابط هذا التعليق
شارك

اسرائيل اعتبرته "تهديدا للمنطقة باكملها" :

تسليم القوات المسلحة الايرانية صاروخ "شهاب-3" 

الأحد 20 يوليو 2003 12:02 

طهران- تسلمت القوات المسلحة الايرانية اليوم الاحد صاروخ "شهاب-3" الذي يمكن ان يبلغ اسرائيل، في مراسم حضرها المرشد الاعلى للجمهورية الاسلامية آية الله علي خامنئي. وقال خامنئي في حفل للحرس الثوري بثه التلفزيون الحكومي "اليوم اصبح شعبنا وقواتنا المسلحة مستعدين للدفاع عن اهدافنا في اي مكان". 

واضاف ان "ارادة الله وقفت في وجه التهديدات واليوم تقف في وجه التهديدات التي يتعرض لها الشعبان الفلسطيني واللبناني". وعرض التلفزيون صورا لخامنئي يحيط به ضباط ورجال دين ولقطات لالف جندي على الاقل وثلاثة صواريخ "شهاب-3" وما بدا انه منصات اطلاق صواريخ متحركة. 

وقال التلفزيون انه تم تزويد الحرس الثوري الذي يمتلك قوات جوية خاصة، بمروحيات نقل ومروحيات قتالية لم يحدد طرازها وعددا لم يكشف عنه من مقاتلات "سوخوي-25". واكد قائد الحرس الثوري يحيى رحيم صفوي في كلمة في الاحتفال الذي اقيم في طهران ان هذه القوة اصبحت الان "جاهزة للدفاع عن ايران ضد اي تهديد". 

الصاروخ الايراني الجديد يشكل "تهديدا للمنطقة باكملها" 

 

اعتبر مسؤول اسرائيلي ان الصاروخ الايراني الجديد الذي قام المرشد الاعلى للجمهورية الاسلامية اية الله علي خامنئي بتسليمه رسميا للقوات المسلحة الايرانية اليوم الاحد "يشكل تهديدا لمنطقة الشرق الاوسط باكملها". 

وقال ديفيد سارانغا المتحدث باسم وزارة الخارجية الاسرائيلية ان صاروخ شهاب-3 الايراني والقادر على الوصول الى اسرائيل بالاضافة الى قدرات ايران النووية المحتملة "تشكل تهديدا ليس فقط على اسرائيل ولكن على المنطقة باكملها وكذلك على اوروبا".  وكان التلفزيون الايراني عرض صورا لخامنئي يحيط به ضباط ورجال دين وحوالي الف من الجنود الايرانيين كما عرض لقطات لثلاث صواريخ شهاب-3 محمولة على ما بدا انه منصات اطلاق متحركة.

(أ ف ب)

رابط هذا التعليق
شارك

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

بالنسبه لأمريكا ...ايران ليست تشكل تهديدا كبيرا لها و يمكن حل مشكله الأسلحه النوويه بالدبلوماسيه الدوليه ....امريكا نفسها ليست علي استعداد لفتح جبهه جديده للحكومه و هي علي ابواب انتخابات رئاسيه لها دور كبير في اتخاذ القرار السياسي .....بالأضافه للوضع الأقتصادي الداخلي .....اذا كان لأمريكا هدف....فهي كوريا ش....لأنها اصبحت في وضع خطر بالنسبه لأمريكا خصوصا ان الصين تلعب في الخفاء مع كوريا و ايران ضد امريكا .....و اذا كان علي امريكا ان تخوض حربا في المستقبل ....فهذه الحرب سوف تكون في منطقه الشرق الأقصي ضد كوريا ش.....

http://www.gn4mamnoo3.com/mamnoo3/article....D=20258&order=3

بالنسبه لإيران....مشاكلها الداخليه الأقتصاديه او السياسيه لا تشجعها علي خوض حرب ....و سوف تميل ايران الي الحل السياسي مستقبلا.....تحت ضغط

روسيااو مجلس الأمن....

بالنسبه لأسرائيل....اسرائيل قامت بضريه وقائيه ضد العراق قبل ان يتم انتاج اي سلاح نووي رغم توافر مستلزماته لدي العراق......لأن العراق كان ممكن بالفعل الهجوم و تهديد اسرائيل بسلاح نووي رغبه في ارضاء الغرور العربي و الزعامه العربيه و غيرها.....اما بالنسبه لأيران الوضع مختلف مع الدول العربيه و وضع ايران بالنسبه للعرب ليس كالعراق فبالتالي امتلاك ايران للسلاح النووي يهدد امريكا و قواعدها في الخليج و الخليج نفسه اكثر مما يهدد اسرائيل....فبالتالي ترك ميدان المواجهه بين ايران و امريكا.....

Egypt is my home , USA is my life.

رابط هذا التعليق
شارك

فى 22/8/2002 قمت بنشر مقال بعنوان :

"تركيا-روسيا-ايران......وسياسة أمريكا الآن "

فى الصفحة الثانية من موضوع :

سبتمبر : التحوّل الخطير.....ومنعطف البشريّه الأخير - النظره الأكثر شمولا.....اذا أردنا حلولا

http://www.egyptiantalks.org/bforums/viewt...er=asc&start=15

تركيا-روسيا-ايران......وسياسة أمريكا الآن

=========================

اذا كانت كل من ايران وتركيا وروسيا تشكل أهمية خاصة فى إطار السياسة الخارجية الأمريكية فان ذلك ينبع من حقيقة أن السياسة الأمريكية تجاه هذه الدول ترتكز على عدة أسس أهمها :

1- تقوية الدور التركى فى المنطقة لموازنة النفوذ الايرانى

2- تحجيم النفوذ الروسى والايرانى فى منطقة آسيا الوسطى

3- الحد من امكانية استفادة روسيا وايران الى أقصى قدر ممكن من ثروات بحر قزوين

4- إثارة النزاعات الاقليميّه حول خطوط الأنابيب الناقلة للنفط والغاز للأسواق العالمية بين الدول المطلة على حوض هذا البحر وهوالشيئ الذى يتيح بالطبع للولايات المتحدة التدخل فى المنطقة للحفاظ على مصالحها والتهام أكبر حصة من كعكة بحر قزوين النفطية.وبالطبع فقد تعارضت هذه الاستراتيجية مع مصالح ايران وروسيا والصين ، مما أدى الى تكون تحالف مضاد للولايات المتحدة يضم الدول الثلاث,وهو ذلك التحالف الغير معلن ولكن أمريكا تعلم تماما بوجوده.

واذا كانت واشنطن كعادتها ومن منطلق ايغالها فى بريجماتيّتها المتطرّفه تهمّش وتحقّر من الثقل السياسى لروسيا وايران كلّما واتتها الفرصه لذلك,واذا كانت غير مهتمة بمصالح تركيا قبل وقوع أحداث 11 سبتمبر فان جهود أمريكا لمحاربة الارهاب الدولى تجبرها على أخذ مصالح هذه الدول بعين الاعتبار ،بل وعلى الاعتراف ضمنيا بثقلها السياسى وهو ماحدث عندما أجرت الولايات المتحدة مباحثات مع روسيا لاستخدام أجواء وأراضى آسيا الوسطى فى العمليات العسكرية ضد طالبان مما يعد اعترافاً بمنطقة نفوذ روسيه هامة حيث ثبت ان الولايات المتحدة لن تستطيع تنفيذ عملياتها دون تعاون روسيا.

أما بالنسبة لايران فقد أعلنت الولايات المتحدة امكانية التعاون معها لمواجهة الارهاب حتى وان كان ذلك فى سياق بيانات اكتست بالمكابره وعدم التراجع عن اعتبارها من الدول الراعية للارهاب ، حتى تترك الباب مواربا للعوده الى نغمة اتهامها بدعم الارهاب بعد الاستفاده من الدور الايرانى فى أفغانستان وهو ماحدث بالفعل عندما ضمّ بوش ايران الى محور الشر بعد انتهاء الجزء الأوّلى والأكثر حساسيه من حرب أفغانستان والذى كان يحتاج لتجنّب عرقلته بواسطة ايران التى كانت قد بادرت بادانة أحداث سبتمبر وأبدت استعدادها للمشاركة فى الجهود الدولية (وان كان لايمكننا تجاهل تحقيق طهران لمصلحة تتعلّق بها من منطلق عدائها المستحكم لحركة طالبان التى تقف بوجه انتشار المذهب الشيعى بآسيا الوسطى بحكم اعتبارها لنفسها رافعة لواء السنّيه السلفيّه)....... وقد اتفقت الولايات المتحدة وايران على إبقاء حدودها مغلقة مع أفغانستان وفتح الأجواء الايرانية لنقل المساعدات الأمريكية لأفغانستان , ورغم ذلك فقد بقيت خلافات واضحة بين الجانبين حول تعريف الارهاب وإطار مواجهته ، حيث ترى ايران ضرورة أن يتم ذلك من خلال الأمم المتحدة بينما أصرّت أمريكا على الاحتفاظ لنفسها بحق وضع التعريف والمعايير التى ترتأيها مما أثار مخاوف ايران من تطبيق هذه المعايير عليها وهو ماظهر بالفعل فى اطار ضمّها لمحور الشر الذى استحدثته أمريكا والذى أرى أنه كان مناسبا أكثر كاسم لأحد أفلام التشويق والاثاره والحركه الهوليووديّه وان كان من الواضح أن كل الحركات السينمائيه السياسيّه قد أصبحت أمريكيّه بصوره حصريّه....ومع كل هذا فان هذا البون الشاسع بين أمريكا وايران لم يمنع قيام حد أدنى من الاتفاق بين الجانبين بينما ظلّت الملاسنات الكلاميّه والحملات الاعلاميّه متبادله من ناحية اخرى بينهما وهو الشيئ المعتاد على أى حال فى دنيا السياسه وان كان يحسب لايران موازنتها لمصالحها والاقدام على خطواتها بصوره محسوبه جعلتها لم تتنازل عن أى من ثوابتها بل ازدادت صلابة فى التمسّك بهذه الثوابت بثقه وشموخ وحسم واحترام للذات ممّا أثار جنون وحنق واشنطن على طهران أكثر وأكثر لأن الأمريكان لايطيقون التعامل مع (بل حتّى رؤية) من يذكّرهم دوما بأنهم ليسوا وحدهم على هذا الكوكب وأن هناك من سيقول لهم لا متى أراد وكيف يشاء.

أمّا تركيا فقد أعلنت عن مشاركتها الفعلية فى التحالف الدولى لمكافحة الارهاب ، إلا أن الادارة الأمريكية ترى أنه من الممكن أن تلعب تركيا دوراً هاماً ومحوريّا فى المستقبل لخدمة السياسة الأمريكية فى العالم الاسلامى ، حيث أشارت بعض التقارير الى إمكانية تشكيل قوة اسلامية لحفظ السلام فى أفغانستان بقيادة تركيا....ناهيك بالطبع عن دور عسكر تركيا المتواطئين تكتيكيّا مع اسرائيل والمتحالفين استراتيجيا معها....ولاداعى بالطبع للتذكير بدور عسكر تركيا الحاكم فى شمال العراق والذى توّج بتصريح وزير الدفاع التركى بالأمس حول أن شمال العراق أمانه فى أيدى تركيا ولن تتنازل عنها....والسؤال هو : من الذى أمّن تركيا هذه الأمانه؟؟؟؟؟ والى من ستسلّم تركيا هذه الأمانه؟؟؟؟؟ والاجابه الواضحه لاتخرج عن اصبع يشير بوضوح الى أمريكا التى احتضنت الحكومه التركيّه التى يسيطر عليها جنرالات الجيش وكأن الديموقراطيّه والحرّيه ليسا من اختصاص أمريكا فى حين أن أمريكا تقيم الدنيا وتقعدها فوق رأس صدّام حسين وغيره من الجنرالات والعسكر الحاكمين لدول أخرى من منطلق حماية الديموقراطيّه والحرّيه والتخلّص من الدكتاتوريّه,فى نفس الوقت التى تقيم فيه الدنيا وتقعدها على رأس النظام الديموقراطى الايرانى الذى أثبت نضجا كبيرا سواءا على مسار الممارسه الشعبيه أو التطبيق الفعلى مما سمح بنقل السلطه سلميّا وجزئيّا من يد المحافظين الى المعتدلين....وكان على امريكا ان تكون أكثر وضوحا وتحدّد هدفها بأنه هو اسقاط كل نظام مناوئ لهيمنتها (بغض النظر عن كونه ديموقراطى ) وتعضيد ومساندة أى نظام متواطئ معها حتى ولو كان ديكتاتوريّا أو عسكريّا

<span style='font-family: Traditional Arabic'><span style='font-size:15pt;line-height:100%'><strong class='bbc'>إن أخشى ما أخشاه هو :<br /><br />أن تصبح الخيانة يوما ما.....مجرّد.....وجهة نظر</strong></span></span><br /><br /><br /><br /><img src='http://www.egyptiantalks.org/images_temp/moir.gif'alt='صورة' class='bbc_img' />

رابط هذا التعليق
شارك

  • بعد 4 أسابيع...
العالم

42620 ‏السنة 127-العدد 2003 اغسطس 15 ‏17 من جمادى الآخرة 1424 هـ الجمعة 

صحيفة واشنطن بوست‏:‏

الإدارة الأمريكية قلقة من احتمال ضرب إسرائيل المنشآت النووية الإيرانية

 

القدس المحتلة ـ وكالات الأنباء 

ذكرت صحيفة واشنطن بوست الأمريكية أن الادارة الأمريكية يساورها شعور بالقلق إزاء احتمال قيام إسرائيل بضرب المنشآت النووية الايرانية من الجو للحيلولة دون وصول النظام الايراني للخطة الحاسمة التي ينجح فيها في انتاج أول قنبلة نووية‏.‏ وذكرت الصحيفة ـ في مقال نشرته أمس الأول ـ نقلا عن مصادر أمريكية وإسرائيلية أن مخاوف الادارة الأمريكية في هذا الصدد قد أثيرت خلال اللقاء بين الرئيس الأمريكي جورج بوش ورئيس الوزراء الإسرائيلي أرييل شارون‏,‏ خلال زيارة الأخير إلي واشنطن قبل اسبوعين‏.‏

وقد شارك في الاجتماع سكرتير شارون العسكري الجنرال يوآف جلانط الذي عرض أمام بوش صورا فوتوغرافية ورسوما بيانية حول تطور البرنامج النووي الايراني‏.‏ واضافت الصحيفة أن الجانب الإسرائيلي قد صور الأمر بشكل درامي ـ وفقا للانطباعات الأمريكية ـ إذ كانت التوقعات الأمريكية تشير إلي أن إيران ستتمكن من إنتاج أول قنبلة نووية خلال أربع سنوات بفضل المساعدات الخارجية التي حصلت عليها‏,‏ بينما ادعي الجانب الإسرائيلي أنها ستتمكن من إنتاجها خلال نصف المدة المذكورة‏.‏

وأوضحت واشنطن بوست أن الادارة الأمريكية يساورها القلق إزاء تخطيط إسرائيل للقيام بعمل عسكري أحادي الجانب شبيه بقرار ضرب المفاعل النووي العراقي الذي نفذته حكومة بيجن في يونيو‏1981.‏ وأشارت إلي أن واشنطن لديها انطباع بأن إسرائيل معنية للقيام بعمل بسرعة قدر الإمكان قبل الوصول إلي نقطة اللاعودة في عملية انتاج البلوتونيوم في المفاعلات النووية جنوبي ايران‏,‏ الأمر الذي يهدد المنطقة بأكملها بكارثة نووية‏.‏

ويرجح الجانب الأمريكي أن عملا كهذا سوف يؤثر بصورة خطيرة علي الجهود التي تبذلها الولايات المتحدة عبر القنوات الدبلوماسية من أجل تجميد الخطة النووية الايرانية‏,‏ كما هو الحال مع كوريا الشمالية‏.‏ 

 

 

 

 

رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة
×
×
  • أضف...