اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

الربا والبنوك


eslam elmasre

Recommended Posts

أنا أتحدث عن البديل الإسلامي للقروض ... هناك فعلا عدة بدائل زي المرابحة والاستصناع والأجارة ... ولكنها جميعا تقوم على نفس فكرة الفائدة الثابتة ... يعني لما أحتاج فلوس من بنك إسلامي فإنه يبيعني بضاعة معينة (معادن - بترول - أي شئ) أجلا (يعني أدفع له ثمنها في المستقبل) ويشتريها منى عاجلا (يعني يعطيني الفلوس في التو واللحظة) وطبعا يشتريها مني بأقل من سعر البيع، والفرق هو الفائدة (بيسموها ربح) لكن معدل الفائدة بيكون محسوب بنفس طريقة البنوك التقليدية. يعني من النهاية التفاف على موضوع الربا بإدخال أصل عيني في الموضوع.

موضوع ادخال الاصل العينى هو الفارق التام بين الربا و الغير ربا

على حسب فهمى البسيط للموضوع

تفاءلوا بالخير تجدوه

بعضا مني هنا .. فاحفظوه

رابط هذا التعليق
شارك

أخيراً

هنالك العديد من العلماء الغربيين تتطابق آراءهم مع الشريعة الإسلامية

الاقتصادي الأمريكي سيمونز قام بدراسة أسباب الكساد العالمي ,ويقول إن السبب الرئيسي في الكساد يرجع إلي التمويل بالاقتراض قصير الأجل بفائدة ,ويؤكد إن المخرج من وجهة نظره هو الأخذ بنظام التمويل الذاتي من خلال الإرباح غير الموزعة أو المشاركة بالحصص أو الأسهم .

مجهود طيب يا أبو ريم

والله أنا كنت عملت بُحَيْث صغير من حوالي 8 شهور كده عن الأزمة المالية العالمية وأسبابها من وجهة نظر الاقتصاد الإسلامي..

وجمعت فيها أقوال ونقولات لاقتصاديين غربيين تعجب منها غاية العجب..

أقصد سبب التعجب إنك ستجد أنها قريبة جدا من مبادئ الاقتصاد الإسلامي

بل صرّح بعضهم أنه لا يوجد حلّ سوى اعتماد مبادئ الاقتصاد الإسلامي

(لاحظ إن اللي قال الكلام ده غير مسلمين)

واعترف بعضهم صراحة بأن البنوك الربوية لها أضرار خطيرة على الاقتصاد, وأنها سبب رئيسي من أسباب التضخّم, وليس العكس..

لو يأذن لي الأخوة أن أنقل بعض هذه النقولات فسأنقلها

ومــَنْ أَحْســــَنُ مِــنَ اللـَّـــــــهِ حُـكْــــمًا لِقـــــَوْمٍ يُوقِـنــــــــــُونَ

صدق الله العظيم

رابط هذا التعليق
شارك

فأي واحد أو واحدة أخذت معاش بمبلغ معين بسيط الطبيعي أنه هيصرف منه وخلاص ،،، هل الأصل أن الفلوس دي يعني تزيد كده

وخلاص بأي طريقة ،،( لأن زيادة المال لا تأتي إلا بالعمل أو الاستثمار أو التجارة ) يعني قبل وجود البنوك أساسا ممكن أعرف الناس

إللي كان معاها فلوس ومش قادرة تشغلها كانت بتعمل إيه طالما لم يكن هناك بنوك أو فوائد !!!!

- إذن من أنعم عليه الله بمال بسيط فهو يتصرف في رأس ماله كيف يشاء والله سيرزقه كما رزقه من قبل ، ولو صرف ما يملكه لأنه عاجز عن العمل لأي سبب ، فليست الفائدة التي تقدر ب 4 أو 5 % هي التي ستكفيه وستنقذه. وليس أخذ الربا هو النجاة.

- طيب نعمل إيه لو حد معاه مبلغ كبير أو بسيط ويخاف أن يتركه في المنزل وإلى أن ينصلح حال البنوك وتصبح تعاملتها اسلامية ،،،

- الحل من معه مبلغ بسيط ( من 50 إلى 100 ألف ) وهو لا يستطيع تشغيله ، يتركه إما في بنك إسلامي أو في خزينة في بيته أو يشتري به ذهباً حتى لا تتغير قيمته كثيرا ،، أو يصرف منه حتى سيأتي يوم وينتهي وأكيد سيكون له أهل أو أولاد أو وحدة اجتماعية تكفله لو فلوسه تم صرفها وهو يستطيع أن يعمل في أي وظيفة تؤمن له دخل ثابت وإن لم يستطع فسيجد من يكفله حتما فأن الله لا ينسى عباده ،

زمااااااااااان قبل البنوك و الدوشة دى كلها

كانت الناس لا تتكالب على الدنيا مثل تكالبنا نحن... كانوا يتكالبون على اشياء اخرى مثل المرءوة و الشرف و الكرم ...

اه و الله الكلام ده لغاية وقت قريب خالص يمكن 50 سنة مثلا..

ثانيا : كان التجار اللى بيخرجوا فى قوافل تجوب الارض شرقا و غربا و جنوبا يعملون باموالهم و اموال غيرهم من الناس ... لانتشار الامانة بينهم

ثالثا : حتى المرابين بصورتهم الوقحة كانوا موجودين ولا اخال قرية كانت تخلو من مرابى

تفاءلوا بالخير تجدوه

بعضا مني هنا .. فاحفظوه

رابط هذا التعليق
شارك

ردود سريعة

والبديل عن الفائدة تقديم البنوك ما يسمي بمعدل الربح ,لذلك البنوك الإسلامية لا تقدم القروض بالشكل المعروف ,إنما تمول المشروعات وتشترك في الربح والخسارة .

باستثناء نوع واحد من المعاملات الإسلامية وهو المشاركة ، فإن هذا الكلام غير صحيح (أو على الأقل غير مطبق) ... البنك في المرابحة يبيعك البضاعة بسعر محدد مسبقا ولذلك فهو يعرف مسبقا نسبة الفائدة التي سيحصل عليها ... في الأجارة الإيجار يكون محدد مسبقا ... في الاستصناع سعر السلعة يكون محددا مسبقا ... باختصار كلها صور من الفائدة الثابتة بغطاء إسلامي

نأتي للمشاركة ... كما ذكرت مسبقا هي ليست نوعا من القروض لأن البنك يدخل معك كشريك ... وبالتالي لا تدخل كأحد أدوات الدّين (Debt instruments) ... وإذا كان معظم الناس يتجنبون الشراكة لمشكلاتها وتعقيداتها فإن البنك لن يدخل معك كشريك في مشروعك إلا إذا كان المشروع منخفض المخاطر ولو سيطر عليه سيطرة تامة لأنه مؤتمن على الودائع التي معه ولن يدخلها في مخاطرة غير محسوبة ... يعني بالنسبة للشاب الذي يريد تمويلا لاستصلاح قطعة من الأرض وزراعتها فإنه لن يجد بنكا يدخل معه في شراكة

الاتجار في القروض : القروض هي احدي صور المال ,فلا يجوز الاتجار بالمال , لان المال لا يباع ولا يشتري

إذا فقد أقفلنا باب القروض بصورة مطلقة ... لأنه كما أوضحت فإن ما يسمى بالقرض الحسن (بدون فائدة) هو نوع من العمل الخيري وليس نشاط اقتصادي ... من يمنح القرض يجب أن يعود اليه ماله بنفس قيمته (على الأقل) ... وهذا لا يتأتى إلا بفرض فائدة تغطي التضخم والمخاطر والمصاريف المتعلقة بالقرض ... والبنوك الإسلامية تفعل ذلك وإن كان بطريقة ملتوية وتفرض فوائد أعلى من غيرها

ثالثاً:أسباب الأزمة المالية العالمية

تصدق أنا كل يوم باسمع تحليل جديد لأسباب الأزمة العالمية ... وزي ما بيقولوا كل يغني على ليلاه ... وكل واحد عاوز يثبت إن الناس لو كانت مشيت على نظريته كان اللي جرى ما جرى ... من كثر التحليلات حسيت إن كل حاجه في الدنيا ماشيه غلط ... لو الحال كده أمال الازدهار الاقتصادي اللي العالم عاش فيه الستين سنه اللي فاتوا جه منين ... مش من النظام الرأسمالي برضه ... أوروبا وأمريكا بنوا حضارتهم في الخمسميت سنه الأخيرة على أي أساس ... طبعا هناك أخطاء حدثت في الأزمة الأخيرة لا أحد ينكر ذلك وهناك عوامل أخرى تسببت في الأزمة زي الحربين اللي دخلهم المأسوف على شبابه بوش ولكن هل نهدم النظام بأكمله أم نعالج الأخطاء ... أعتقد أن الدول الرأسمالية بدأت بالفعل في معالجة مشكلاتها وهناك بوادر تحسن في المؤشرات وعودة للثقة في الأسواق

فالبنوك منحت من لا يستطيع السداد فيما عرف بأزمة المرهونات العقارية , وراهنت علي ارتفاع أسعار العقارات ستواصل صعودها , أي أنها لم تلزم جانب الحذر , لكن البنوك الإسلامية لم تواجه هذه المشكلة , لان حساب مخاطر الائتمان مبدأ اقتصادي إسلامي

يا عزيزي مشكلة المراهنة على ارتفاع أسعار العقارات ليست متعلقة بنظام البنوك التقليدية ... حتى المستثمرين الذين يستخدمون أموالهم في المتاجرة بالعقارات ساهموا في الفقاعة العقارية وتضرروا من انفجارها ... البنوك الإسلامية غارقة لشوشتها في استثمارات عقارية مبالغ في أسعارها ولكن لأن معظم استثماراتها كانت في منطقة الخليج التي حمتها الفوائض النفطية من تأثيرات الأزمة فلم يظهر أثر تلك المشكلة بعد ... حساب المخاطر هو جزء أساسي من عمل البنوك سواء كانت تقليدية أو إسلامية

إن فشلنا في الوصول للحكم ولتغيير البلد .. لا تقلقوا .. نحن فكرة .. الفكرة لا تموت ... تستمر لا تتوقف

البرادعي 15/10/2011

رابط هذا التعليق
شارك

أخيراً

هنالك العديد من العلماء الغربيين تتطابق آراءهم مع الشريعة الإسلامية

الاقتصادي الأمريكي سيمونز قام بدراسة أسباب الكساد العالمي ,ويقول إن السبب الرئيسي في الكساد يرجع إلي التمويل بالاقتراض قصير الأجل بفائدة ,ويؤكد إن المخرج من وجهة نظره هو الأخذ بنظام التمويل الذاتي من خلال الإرباح غير الموزعة أو المشاركة بالحصص أو الأسهم .

مجهود طيب يا أبو ريم

والله أنا كنت عملت بُحَيْث صغير من حوالي 8 شهور كده عن الأزمة المالية العالمية وأسبابها من وجهة نظر الاقتصاد الإسلامي..

وجمعت فيها أقوال ونقولات لاقتصاديين غربيين تعجب منها غاية العجب..

أقصد سبب التعجب إنك ستجد أنها قريبة جدا من مبادئ الاقتصاد الإسلامي

بل صرّح بعضهم أنه لا يوجد حلّ سوى اعتماد مبادئ الاقتصاد الإسلامي

(لاحظ إن اللي قال الكلام ده غير مسلمين)

واعترف بعضهم صراحة بأن البنوك الربوية لها أضرار خطيرة على الاقتصاد, وأنها سبب رئيسي من أسباب التضخّم, وليس العكس..

لو يأذن لي الأخوة أن أنقل بعض هذه النقولات فسأنقلها

عارف إنت لو عملت بحث جاد على النظام الاقتصادي المطبق في الغرب برمّته ... ستجد أنه لا اختلاف بينه وبين ما يروج له حاليا تحت إسم النظام الاقتصادي الإسلامي ... لأن الإسلام وضع خطوط عريضه وضوابط معينه وترك الحرية للناس لاختيار النظام الاقتصادي والسياسي الذي يلائمهم ... لكن جماعتنا يصرّون على أن تكون البضاعة مغلفة بغلاف إسلامي حتى ينظروا اليها ... لذلك نقلوا النظام الاقتصادي للغرب وأتوا بمجموعة من الآيات والأحاديث التي لا تتناقض معه وسوقوه باعتباره النظام الإسلامي

المهم فعلا ألا نكون إنتقائيين وأن نستمع لكل الآراء والتحليلات حتى نستفيد ... وليس مجرد أن نهلل لكل من يقول ما يعجبنا ... هناك على الدوام تباين في آراء الاقتصاديين والمحكّ هو التطبيق

إن فشلنا في الوصول للحكم ولتغيير البلد .. لا تقلقوا .. نحن فكرة .. الفكرة لا تموت ... تستمر لا تتوقف

البرادعي 15/10/2011

رابط هذا التعليق
شارك

عارف إنت لو عملت بحث جاد على النظام الاقتصادي المطبق في الغرب برمّته ... ستجد أنه لا اختلاف بينه وبين ما يروج له حاليا تحت إسم النظام الاقتصادي الإسلامي ...

لا اختلاف بينهما ازّاي بس يا أستاذ أحمد؟

معنى كلامك إن احنا عمالين نتناقش في مشكلة مالهاش وجود وإن كلّ الناس اللي عمّالة تنقد أسس ومبادئ الاقتصاد الغربي مش فاهمين حاجة

أعتقد إن الأخ الفاضل أبو ريم وضّح المخالفات الكثيرة للاقتصاد الغربي في مداخلة سابقة

لو الحال كده أمال الازدهار الاقتصادي اللي العالم عاش فيه الستين سنه اللي فاتوا جه منين ... مش من النظام الرأسمالي برضه ... أوروبا وأمريكا بنوا حضارتهم في الخمسميت سنه الأخيرة على أي أساس ...

يا أستاذنا الفاضل.. أوربا وأمريكا منذ قرنين بنوا حضارتهم على الاستعمار القائم على نهب ثروات البلاد الفقيرة

ثم في النصف قرن الأخير تم استبدال الاستعمار العسكري باستعمار من نوع آخر .. هو الاستعمار الاقتصادي.. والذي يُعدّ الربا فيه من أهم أدواته

فالرخاء الاقتصادي الذي يعيش فيه الغرب الآن إنما هو على حساب الدول الفقيرة

وكثير من الدول الفقيرة الآن تعيش في معاناة (ومنها مصر) بسبب الديون المتراكمة عليها والتي لها فوائد ربوية لا تنتهي.. (كما تعلم) حتى وصلت الفوائد إلى عشرات إن لم يكن مئات الأضعاف من أصل المبلغ المقترَض.

ولعلّ الجميع يعرف أن عجز مصر عن سداد فوائد الربا التي اقترضها الخديوي, كانت ذريعة قويّة جداً للتدخّل الأجنبي في شئون مصر, ثم الاحتلال الإنجليزي لمصر سنة 1882..

أخي المهذّب أحمد سيف..

كي لا يطول النقاش..

ملخّص الربا هو: تضخّم ثروة الأغنياء على حساب الفقراء –كما هو حاصل الآن-

ونتيجته الحتمية هي: تجمّع رؤوس الأموال في أيدي طبقة قليلة تتحكّم في أقوات البشر

وبالتالي تتحول الحياة إلى غابة يأكل فيها القوي الضعيف

والإسلام نصير الفقراء ولكنه في نفس الوقت لا يظلم الأغنياء..

فلا مانع من أن يربح الغنيّ, لكن بشرط أنه لا يظلم الآخرين سواء بقصد أو بدون قصد

وهذا السبب هو الذي جعل الشريعة المطهّرة تمنع كلّ الحريات التي تظلم الفقراء بطريق مباشر أو غير مباشر، فحرّم الربا ومنع الاحتكار ومنع أي معاملات مالية فيها أكل أموال بالباطل..

فالإسلام يرفض جملة وتفصيلا أن تتجمّع الأموال في أيدي فئة قليلة, كما قال تعالى: {كَيْ لَا يَكُونَ دُولَةً بَيْنَ الْأَغْنِيَاءِ مِنْكُمْ}

دمتم بود

ومــَنْ أَحْســــَنُ مِــنَ اللـَّـــــــهِ حُـكْــــمًا لِقـــــَوْمٍ يُوقِـنــــــــــُونَ

صدق الله العظيم

رابط هذا التعليق
شارك

لخصت وأوجزت إللي عاوز أقوله أخي سهل جداً

هذا غير أن الستين سنة إللي فاتو إللي يستشهد بهم أخينا أحمد سيف ، ويسميهم ازدهار ، لابد أن نرى فيهم غير التقدم العلمي وخلافه ، لابد أن نرى ماذا حدث للعالم من ازدياد الفقير فقرا والغني غنى ، وأصبحت لا توجد هناك طبقة متوسطة وهي التي تقوم عليها المجتمعات ،، هذا غير ازدياد أسعار السلع لطريقة غير منطقية أدت إلى الفقاعة التي تكلمنا عنها

- ثم أن المشكلة الأن إن كان هناك بعض القصور في التطبيق في البنوك الاسلامية هو أن يتم توضيحها وعلاجها ، وليست المشكلة في النظام الاسلامي نفسه ،،،

- وايضا نحن يهمنا بالأساس ( نحن كاعضاء منتدى ) جزء من مجتمع أكبر ، هو الناحية التي تخص معظمنا وهي ماذا يفعل من لديه مبلغ بسيط ( هل يتركه أم يستثمره ... وأين أم هل يأخذ عليه فوائد من بنوك تقليدية ))

أعتقد هذا يكفينا على الأقل توضيح أن أمر أخذ الفوائد من البنوك الربوية على مبلغ مودع في البنك بانه أمر ليس بهين ولا يجب أن يؤخذ باستخفاف كما أظهر البعض ذلك . لأننا ليس لنا حجة لذلك ،

أما من يأخذ قرض كبير لمشروع أو خلافه ويضطر لتسديد فائدته للبنكـ او الكلام عن الاقتصاد الاسلامي ونظيره الغربي ،، فهذا موضوع أخر أوضحنا العديد من جوانبه وعلى المسئولين على الدول العربية والاسلامية باقتصادييها وعلماؤها أن يعيدوا النظر فيه ،، أما نحن فكما قلت يعنينا الجانب البسيط مبدئيا الذي نشترك فيه كأفراد وهو نظرتنا لفوائد البنوك ( ومعرفة أبعادها بالنسبة لنا من جميع النواحي الشرعية وغير الشرعية )

تحياتي لكم جميعاً،،،،

7looo.comd8cb1a261f.gif

مشكلتهم ليست في الدستور اولا ..ولا في نسبة اعضاء اللجنة التأسيسية ولا في كفاءة المرشح الرئاسي.!!!! كل مشكلتهم هي لا...لكل ما هو اسلامي أولا ، وثانيا ، وثالثا ً، فهم لا يرضون الا بأن يروا كل الاحزاب الاسلامية خلف اسوار السجون..!!

رابط هذا التعليق
شارك

عارف إنت لو عملت بحث جاد على النظام الاقتصادي المطبق في الغرب برمّته ... ستجد أنه لا اختلاف بينه وبين ما يروج له حاليا تحت إسم النظام الاقتصادي الإسلامي ...

لا اختلاف بينهما ازّاي بس يا أستاذ أحمد؟

معنى كلامك إن احنا عمالين نتناقش في مشكلة مالهاش وجود وإن كلّ الناس اللي عمّالة تنقد أسس ومبادئ الاقتصاد الغربي مش فاهمين حاجة

أعتقد إن الأخ الفاضل أبو ريم وضّح المخالفات الكثيرة للاقتصاد الغربي في مداخلة سابقة

لو الحال كده أمال الازدهار الاقتصادي اللي العالم عاش فيه الستين سنه اللي فاتوا جه منين ... مش من النظام الرأسمالي برضه ... أوروبا وأمريكا بنوا حضارتهم في الخمسميت سنه الأخيرة على أي أساس ...

يا أستاذنا الفاضل.. أوربا وأمريكا منذ قرنين بنوا حضارتهم على الاستعمار القائم على نهب ثروات البلاد الفقيرة

ثم في النصف قرن الأخير تم استبدال الاستعمار العسكري باستعمار من نوع آخر .. هو الاستعمار الاقتصادي.. والذي يُعدّ الربا فيه من أهم أدواته

فالرخاء الاقتصادي الذي يعيش فيه الغرب الآن إنما هو على حساب الدول الفقيرة

وكثير من الدول الفقيرة الآن تعيش في معاناة (ومنها مصر) بسبب الديون المتراكمة عليها والتي لها فوائد ربوية لا تنتهي.. (كما تعلم) حتى وصلت الفوائد إلى عشرات إن لم يكن مئات الأضعاف من أصل المبلغ المقترَض.

ولعلّ الجميع يعرف أن عجز مصر عن سداد فوائد الربا التي اقترضها الخديوي, كانت ذريعة قويّة جداً للتدخّل الأجنبي في شئون مصر, ثم الاحتلال الإنجليزي لمصر سنة 1882..

أخي المهذّب أحمد سيف..

كي لا يطول النقاش..

ملخّص الربا هو: تضخّم ثروة الأغنياء على حساب الفقراء –كما هو حاصل الآن-

ونتيجته الحتمية هي: تجمّع رؤوس الأموال في أيدي طبقة قليلة تتحكّم في أقوات البشر

وبالتالي تتحول الحياة إلى غابة يأكل فيها القوي الضعيف

والإسلام نصير الفقراء ولكنه في نفس الوقت لا يظلم الأغنياء..

فلا مانع من أن يربح الغنيّ, لكن بشرط أنه لا يظلم الآخرين سواء بقصد أو بدون قصد

وهذا السبب هو الذي جعل الشريعة المطهّرة تمنع كلّ الحريات التي تظلم الفقراء بطريق مباشر أو غير مباشر، فحرّم الربا ومنع الاحتكار ومنع أي معاملات مالية فيها أكل أموال بالباطل..

فالإسلام يرفض جملة وتفصيلا أن تتجمّع الأموال في أيدي فئة قليلة, كما قال تعالى: {كَيْ لَا يَكُونَ دُولَةً بَيْنَ الْأَغْنِيَاءِ مِنْكُمْ}

دمتم بود

يعني لما الأخ أبو ريم قال الاحتكار ممنوع في الإسلام ... طيب ما هو ممنوع برضه في النظام الرأسمالي وعندهم قوانين لمنع الاحتكار قبلنا بعشرات السنين ... وقس على ذلك غيره

أعتقد أن النقاش هو حول: هل الفائدة البنكية هي نفسها الربا المحرم ... والفكرة التي أريد توصيلها أن معظم الفائدة البنكية ليست ربا

أما إذا أردت مناقشة النظام الاقتصادي الإسلامي فاعذرني فأنا لا أرى كيانا متكاملا اسمه الاقتصاد الإسلامي ... ما أراه هو بعض التوجيهات العامة التي وردت في النصوص الدينية ومحاولة ربطها قسرا لتكوين ما يشبه نظرية اقتصادية... أما ما أراه في الواقع فهو تبني للنموذج الرأسمالي مع بعض التعديلات والالتفاف على المسميات زي ما هو حاصل في حالة البنوك الإسلامية ... والدليل ما هو موجود عندك في السعودية ... هل يختلف النظام الاقتصادي والمالي السعودي (الإسلامي) عن نظيره الأمريكي مثلا.

عارف مشكلة مصر مع الديون الأجنبية سببها ايه ... سببها إننا مش راضيين نحط فلوسنا في البنوك ... لو أن هناك مدخرات كافية في البنوك ايه اللي يخلي الحكومة تمد ايدها لبره ... أسهل لها تقترض من البنوك المحلية وأهو منفعة للمواطنين ... ماليزيا لما عملتها وقعت في التسعينات في أزمة العملات الشهيرة مهاتير محمد طلب من الناس انها تطلع فلوسها من تحت البلاطه وتسلف الحكومة والناس استجابت والنتيجة أن الاقتصاد نجا من تلك الأزمة الطاحنة.

هل الفوائد البنكية هي السبب الوحيد في تجمع الثروة في يد الأغنياء ... هل التجارة بريئة من ذلك ... هل كل من اغتنى كان غناه عن طريق الفوائد ... ما نسبة رجال الأعمال الذين يملكون بنوك ؟ وبعدين أنا بأقول لك خلي كل البنوك مملوكة للدولة يعني محدش هيعرف يكون ثروة من العمل المصرفي ... ونسبة من أرباح رجال الأعمال ستعود الى البنوك كفوائد على القروض التي يحصلون عليها وسيتم تدويرها لمصلحة المجتمع ... فيه أحلى من كده.

إن فشلنا في الوصول للحكم ولتغيير البلد .. لا تقلقوا .. نحن فكرة .. الفكرة لا تموت ... تستمر لا تتوقف

البرادعي 15/10/2011

رابط هذا التعليق
شارك

هذا غير أن الستين سنة إللي فاتو إللي يستشهد بهم أخينا أحمد سيف ، ويسميهم ازدهار ، لابد أن نرى فيهم غير التقدم العلمي وخلافه ، لابد أن نرى ماذا حدث للعالم من ازدياد الفقير فقرا والغني غنى ، وأصبحت لا توجد هناك طبقة متوسطة وهي التي تقوم عليها المجتمعات ،، هذا غير ازدياد أسعار السلع لطريقة غير منطقية أدت إلى الفقاعة التي تكلمنا عنها

يا أخي الفاضل ... أنا حين أقارن حياتي بحياة جدي مثلا أجد فرقا هائلا ... بل حين اقارن حياتي بحياة الملوك في الماضي سأجد أنني أعيش في رفاهية أكثر منهم من بعض النواحي ... كفايه إني قادر أكتب رأيي في منتدي على الإنترنت وأنا في غرفة مكيفة أسمع موسيقى وجالس على كرسي مريح ... هذا وأنا مواطن متوسط الحال في بلد نامي ... حين تكون المقارنة في بلد غني فإن الفروق ستظهر أكثر ... كفايه إنك تنظر على متوسط أعمار الناس أو حتى أطوالهم لتعرف أننا نعيش في نعمة كبيرة بفضل من الله وبسبب النظام الاقتصادي السليم الذي طبق في العالم

إن فشلنا في الوصول للحكم ولتغيير البلد .. لا تقلقوا .. نحن فكرة .. الفكرة لا تموت ... تستمر لا تتوقف

البرادعي 15/10/2011

رابط هذا التعليق
شارك

الاخوه الاعزاء

الدنيا تغيرت واصبح التخصص يقل ويقل الي ان وجدنا داخل التخصص تخصصات فرعيه

الاخ ابو ريم عندما سأل يقول ماذا كان يفعل السابقون في الاموال المعطله لديهم ولم يكن عندهم بنوك يودعون فيها تلك الاموال ولو اخذنا الامر بهكذا طريقه فعندي الاف الاسئله المتنوعه في امور شتي ماذا كان يفعل السابقون في تلك الامور واعتقد انك لا تختلف معي في هذا الامر

صورة المرابي اليهودي الذي يمص دم الغلابه ويقرضهم بالفايز ليست صوره البنك الذي يقرض الاغنياء او المتربحين من تلكم القروض

الاختلاف تام

المرابي يقرض الناس لاحتياجهم لتلك الاموال في امور حياتيه كالمرض والمصائب

البنك يقرض الناس لتزداد ارباحهم وتكبر تجارتهم

المرابي يفرض سعر الفائد في صوره اذعان ويكون المقترض مضطر لقبول هذه الزياده لان الخطر اقوي واهم

البنك يتراضي مع المقترض في سعر الفائده التي تشتمل علي عدة بنود اهمها المصاريف الاداريه ومرتبات العاملين ونسبه التضخم

واذا لم يعجبك عرض البنك فهناك بنوك اخري

ووالفقهاء عندما يدلون بفتواهم في هذا الامر تظل صوره المرابي في اذهانهم ولا يتخلون عنها ابدا

تقول لهم يا علماء يا فقهاء البنك ليس مرابي البنك جهة جذب وتوظيف للاموال اي لا يملك تلك الاموال ولكنه مؤتمن عليها

كما انه ليست جهة تخصص وليس لديه كوادر فنيه تفهم في الزراعه والصناعه والطيران حتي يشارك الاخر باموال ليست ملكا له وانه يبذل العنايه المهنيه الكامله ويتحري الدقه ويسأل عن المقترض ويتتبعه في السوق حتي يصل الي قناعته بانه يعطي تلك الاموال لرجل ثقه ليس نصابا ولديه الخبره الكافيه التي تؤهله لرد تلك الاموال بعد انتفاء الغرض منها

يقولون لك كل قرض جر نفع فهو ربا

الاسلام يحرم الربا القائم علي الاستغلال ويحرم التجاره القائمه علي الاستغلال الناتجه عن الاحتكار ويحرم اي شيء قائم علي الاستغلال

ويحل كل شيء قائم علي التراضي بين الطرفين في الامور التي لا يحرمها الحق تبارك وتعالي

واي استغلال لاحق بك عندما تذهب انت طواعيه برجلك للبنك وتطلب منه ان يمنحك قرضا لتدعم به تجارتك او صناعتك

واذا لم يعجبك شروط البنك فانت احد امرين

اما انك تريد ان تحمل البنك اخطاءك وتخاطر باموال غيرك اي تخاطر بما ليس ملكا لك وعندما تخسر او تفشل تطالب البنك ان يشاركك في تحمل جزء من اخطاءك انت وليس اخطاء البنك الذي لا يعرف تفاصيل اعمالك لانه ليس متخصص فيها

واما انك تريد ان تحصل علي القرض بدون فائده وتكسب منفردا ثم ترد القرض للبنك مع كلمه شكر للبنك الذي منحك القرض بدون ان يحصل علي اي ميزه نقديه

هذا لا يأمر به الاسلام ابدا هذا اكل اموال الناس بالباطل او تحميل اخطاءك علي الغير

لي ملحوظه صغيره في نهايه المداخله

الفائده ستساوي صفر فقط في حالة الرواج الكامل وهذا شيء نظري لم ولن يحدث لان معني ذلك انه لن توجد في هذه الحاله اي اموال عاطله في البنوك وستكون جميع الاموال في حاله عمل وتدوير وهذا شيء مستحيل الحدوث الا في حاله وحيده وهي الغاء البنوك من العالم اجمع

(.....إِنْ أُرِيدُ إِلاَّ الإِصْلاَحَ مَا اسْتَطَعْتُ وَمَا تَوْفِيقِي إِلاَّ بِاللّهِ عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَإِلَيْهِ أُنِيبُ) (هود : 88 )



رابط هذا التعليق
شارك

أخي الحبيب إسلام

عندما ضربت مثلا بعهد ما قبل البنوك ، أنا هنا أوضح للذي يقول ماذا يفعل من معه مبلغ بسيط ، هل يتركه حتى يصرف منه وينتهي أم ماذا يفعل

( وقلت له أن المال لا يتوالد ولا يتاكثر من نفسه ، ولكن ليس معنى ذلك أن أجعله يكثر بالحرام ، فأنت معك مبلغ بسيط إما أن تعمل وتجد لك وظيفة حتى تستطيع أن تجد مصارفيك اليومية أو سينتهي المبلغ الذي معك بعد فترة ، وهذا هو المنطقي ، إذا لم تتاجر بمالك أو تستثمره) وصدقني أن من يأخذ هذه الفائدة البسيطة سيأتي عليه يوم وسيجد أيضا أن المال الذي وضعه في البنك إنتهى طالما أنه لم يعد يعمل ولم يجد مورد رزق لأن الفائدة لن تغنيه عن وجود مصدر رزق أخر . وضربت المثال لأوضح ان الناس كانت تعيش دون فوائد من البنوك ، على مر التاريخ.

- ونحن هنا نتكلم في الفوائد الربوية ولم نقل أن البنك ليس له أهمية ولكنا نفرق بين البنوك والمصارف الاسلامية وغيرها، ووضحت في الموضوع الأخر الذي فتحته الأخت زهرة الجبل ( وضحت مؤخرا إجابات لكل الأسئلة التي تدور في ذهنك هنا )

وطبعا أن وضحت بإجابات لكبار العلماء المعتبرين ورأي جمهور العلماء ومنهم رأي الشيوخ الشعرواي ، والقرضاوي ، والغزالي وغيرهم ،،

- ولكن يا أخي الفاضل كلامك عن ربا الجاهلية وهو إقراض المحتاج بالزيادة وكلامك أن هذا فقط هو مفهوم الربا ، هو كلام خاطئ وخطير ولا يجب أن تذكره قبل أن تقرأ جيدا عن هذا الموضوع حتى لا تتحمل وزر هذا الكلام وصدقني أنا أقول لك هذا الكلام (محبة لك ) وليس لمجرد أن أختلف معك.

فما تفسيرك لقول الرسول ( كل قرض جر نفعا فهو ربا ) إقرأ راي العلماء في هذا القول ، ولم يقتصر الأمر على الفقير المحتاج فقط ، وأيضا فسر لي فإن تبتم فلكم رءوس أموالكم. هل الكلام هنا عن أي ربا أم فقط مقتصر على الفقراء فقط؟ ( العلماء المعاصرين قتلوا هذا الكلام بحثا ووضحوا أن البنوك الحالية بوضعها الحالي بطريقتها الحالية لمنح القروض ( هي بالطبع للأغنياء والمستثمرين ) وضحوا بأنها حرام 100 % ولو كان 5% من العلماء قالوا أن بها شبهه و 5 % قالوا أنها حلال فبأي رأي تأخذ وتقتنع ؟؟؟؟؟

- يا عزيزي القرض الذي يجر نفع للمال ( يعني مال بمال أكثر منه ) حتى لو كان للأغنياء !! فهو كما ذكر العلماء يضر بالمجتمع لأن من يأخذ قرضاَ وعليه فوائد بقيمة أكثر من مجرد ( انخفاض قيمة المال في المستقبل والمصاريف الإدارية ) فإن هذه الفوائد قيمتها تضاف إلى سعر المنتج أو السلعة التي يقترض من أجلها المقترض وبالتالي تزداد الأسعار بسرعة جنونية.

- لا أريد أن أكرر كلام ذكرناه ردا على كل استفساراتك ، وهي إذا أردت أن تعرفها فهي موجود كما قلت لك في مداخلاتك كتبتها مؤخرا في الموضوع الأخر الذي تم فتحه ( لزهرة الجبل )

- وإذا كانت تساؤلاتك عن مسألة الربا للأغنياء وأصحاب المشاريع ( فهناك طرق عديدة للتعامل مع البنك أوردانها كالمشاركة والمرابحة والمضاربة ) وغيرها من الطرق التي تضمن توزيع عادل للأرباح والخسائر

- كما ذكرنا أن الفرق بين الربا سواء مع الفقير أو الغني كالفرق بين من تتزوج وتأتي بولد بطريقة شرعية ، ومن تأتي بولد بطريقة غير شرعية .....فكلاهما أتت بولد ولكن إحداهما بطريقة شرعية وسليمة والأخرى بطريق غير شرعي ،،، رغم أن الناتج واحد. إذن على أقل تقدير التعامل مع البنوك الاسلامية أكثر أمانا للجميع ، وأوضحنا أيضا الرد الكامل على من يشكك في البنوك الإسلامية ويدعي أنها لا تفرق عنك البنوك العادية, ( راجع الموضوع الأخر ) فلا يجب أن نتحدث في مواضيع خطيرة كهذه ونقول أننا نقتنع بكذا أو عقلنا يميل إلى كذا ، وإلا كانت كل الأمور الأخرى سنتكلم ونأخذ بها يقناعتنا فقط ، طالما أن هناك من بحثوا هذا الموضوع من العلماء والخبراء الإقتصاديين المسلمين ، فهم لم يتوصلوا إلى تلك الفتاوى دون استشارة أهل الاقتصاد والمال ورجال الدين الدارسين لهذه الجوانب.

ويسعدني دائما الحوار الشيق معك ، ولك كل التحية والتقدير ،،،

والله الموفق ،،،

تم تعديل بواسطة Abu Reem

7looo.comd8cb1a261f.gif

مشكلتهم ليست في الدستور اولا ..ولا في نسبة اعضاء اللجنة التأسيسية ولا في كفاءة المرشح الرئاسي.!!!! كل مشكلتهم هي لا...لكل ما هو اسلامي أولا ، وثانيا ، وثالثا ً، فهم لا يرضون الا بأن يروا كل الاحزاب الاسلامية خلف اسوار السجون..!!

رابط هذا التعليق
شارك

- يا عزيزي القرض الذي يجر نفع للمال ( يعني مال بمال أكثر منه ) حتى لو كان للأغنياء !! فهو كما ذكر العلماء يضر بالمجتمع لأن من يأخذ قرضاَ وعليه فوائد بقيمة أكثر من مجرد ( انخفاض قيمة المال في المستقبل والمصاريف الإدارية ) فإن هذه الفوائد قيمتها تضاف إلى سعر المنتج أو السلعة التي يقترض من أجلها المقترض وبالتالي تزداد الأسعار بسرعة جنونية.

هذه النقطة ينساها كثير من إخواننا الذين يدافعون عن البنوك الربوية..

مع إن كثير من الاقتصاديين اعترفوا صراحة بإن فوائد البنوك من أسباب التضخم والغلاء في الأسعار, وليست هي التي تحمي التضخم كما يظنّ البعض..

ولكي تضح الصورة أكثر سأضرب مثالاً

نفترض أن مصنعاً ينتج منتجاً معيناً

هذا المنتج يكلفه 10 جنيهات, ويبيعه ب 12 جنيه

فيربح 20 بالمائة من رأس ماله, وهي (من وجهة نظري) نسبة عادلة للمنتج والمستهلك معاً

لكن لو افترضنا أن هذا المصنع اقترض من البنك , فهل سيبيع المنتج بنفس السعر ؟!

بالطبع لا.. ربما سيبيعه ب 14 أو 15 جنيها, لتغطية فائدة البنك من جهة, ولزيادة الخطورة التي يتعرض لها المصنع بسبب هذا القرض.. من جهة أخرى (أي أن هناك سبب مادّي وسبب معنويّ للزيادة في سعر المنتج)

ولذلك كلّما اعتمدت المجتمعات اعتماداً كلّياً على البنوك الربوية كلما زاد معدّل التضخم ومن ثمّ يتضرر الفقراء أكثر ..

هذا ضرر من الأضرار الكثيرة التي يسبّبها الربا ..

==========================================

على فكرة يا جماعة..

أنا تناقشت مع كثير من الناس في الواقع وفي المنتديات العامّة والليبرالية في موضوع البنوك

ووجدت أن كثير منهم مقتنعين بإن البنوك الحالية هي بنوك ربوية بالمعنى الإسلامي

لأن واضح جدا إنه قرض بيجرّ نفع, وواضح إن البنك لمّا بيقرض بيقرض بفائدة , وهذه الزيادة على رأس المال تكون أعلى من معّدلات التضخم بمراحل .. واليهود اللي همّ أبو الربا في العالم عارفين كده كويس وحاسبينها بالسحتوت

لكن لما كان الناس دي بتناقشني في الموضوع ده كانوا بيحاولوا يقنعوني إنه ضرورة اقتصادية بالرغم من إنه ربا, لأن العالم كله ماشي بالطريقة ديه...

فكان النقاش معاهم بيدور في هذا الفلك .. هل هو ضرورة اقتصادية ولا دي أوهام..

ولا يوجد ذرة شكّ عندي إنها أوهام، لأن ربنا مش هايحرّم شيء الناس في حاجة إليه, إلا وله بديل شرعي..

ومــَنْ أَحْســــَنُ مِــنَ اللـَّـــــــهِ حُـكْــــمًا لِقـــــَوْمٍ يُوقِـنــــــــــُونَ

صدق الله العظيم

رابط هذا التعليق
شارك

طب في نقطه صغيره احب افهمها من حضراتكم

هل المشكله في الفوايد و لا ان البنك بيدي قروض

يعني مثلا البريد و دفتر البريد

لا يعطي قروض

و لكنه يعطي فوائد

و فلوس المودعين تذهب لمشاريع مثل السكك الحديديه

فهل تنطبق عليها معاملات البنوك

الفقر في الوطن غربه

رابط هذا التعليق
شارك

بعد اكثر من 114 مداخله و 8 صفحات عندي اقتراح على الاخوان الأفاضل

حيث ان الافكار و المعتقدات ثابته و لا تتغير

و النقاش فيها لن يقدم او يؤخر

فلماذا لا نتناقش في أمر يفيد المجتمع ؟ (حيث ان الموضوع في باب مسائل اقتصاديه)

مثلا دور البنوك في خدمة الاقتصاد

أو ما الفارق بين المضاربه و المرابحه؟

او ما معنى التمويل الاسلامي؟

او ماشابه

مجرد اقتراح

شكرا

Vouloir, c'est pouvoir

اذا كنت لا تقرأ الا ما يعجبك فقط فإنك لن تتعلم ابدا

Merry Chris 2 all Orthodox brothers

Still songs r possible

رابط هذا التعليق
شارك

فما تفسيرك لقول الرسول ( كل قرض جر نفعا فهو ربا )

ربما يتذكر كبار السن بابا أسبوعيا فى الصفحة الأخيرة من أخبار اليوم كان يكتبه دكتور فاضل بعنوان "خدعوك فقالوا" ... وفى كل أسبوع كان يضع خطأ شائعا ويناقشه ......

أستعير هنا عنوان ذلك الباب وأقول :

خدعوك فقالوا إن : "كل قرض جر نفعا فهو ربا" هو حديث نبوى شريف .....

هذه يا أخى الفاضل "أبو ريم" قاعدة فقهية وليست حديثا شريفا

فقط أردت التوضيح .. لا أكثر ، ولا أقل

مع تمنياتى أن يكون هذا الحوار حوارا يجر نفعا

نحن فى حالة حرب لم يخض جيشنا مثلها من قبل
فى الحروب السابقة كانت الجبهة الداخلية مصطفة
تساند جيشها
الآن الجيش يحارب الإرهاب وهناك من يطعنه فى ظهره
فى الحروب لا توجد معارضة .. يوجد خونة

تحيا مصر
*********************************
إقرأ فى غير خضـوع
وفكر فى غير غـرور
واقتنع فى غير تعصب
وحين تكون لك كلمة ، واجه الدنيا بكلمتك

رابط هذا التعليق
شارك

مشكور أبو محمد على التصحيح

هذا الحديث بالفعل ضعيف في عزوه إلى النبي صلى الله عليه وسلم ولكن معناه صحيح ،،،

وياريت كل الناس تقرأ وتطلع مثلك في هذه القضايا المهمة قبل أن يحاولوا إثارة البلبلة والتشكيك في كل شيء لكي يظل الناس في شك مستمر في دينهم ،،،،

ونهايةً يجب على الإنسان عندما يجد مفاهيم خطأ يجب ألا يتركها تمر هكذا دون تصويب ،، وفي النهاية كل إنسان حر في تصرفه وسيتحمل نتائج كلامه وأعماله ،، فل نستطيع أن نجبر أي انسان على تغيير قناعته ، والموضوع ما شاء الله أصبح متكامل وبه رد وتفنيد على كل الشبهات والاستفسارات لكي لا تكون هناك حجة لمن يقول لا أعلم .

وتحياتي لجميع من شارك في هذا الموضوع ،،،،،

7looo.comd8cb1a261f.gif

مشكلتهم ليست في الدستور اولا ..ولا في نسبة اعضاء اللجنة التأسيسية ولا في كفاءة المرشح الرئاسي.!!!! كل مشكلتهم هي لا...لكل ما هو اسلامي أولا ، وثانيا ، وثالثا ً، فهم لا يرضون الا بأن يروا كل الاحزاب الاسلامية خلف اسوار السجون..!!

رابط هذا التعليق
شارك

  • بعد 3 سنة...

الاخوه الاعزاء

الدنيا تغيرت واصبح التخصص يقل ويقل الي ان وجدنا داخل التخصص تخصصات فرعيه

الاخ ابو ريم عندما سأل يقول ماذا كان يفعل السابقون في الاموال المعطله لديهم ولم يكن عندهم بنوك يودعون فيها تلك الاموال ولو اخذنا الامر بهكذا طريقه فعندي الاف الاسئله المتنوعه في امور شتي ماذا كان يفعل السابقون في تلك الامور واعتقد انك لا تختلف معي في هذا الامر

صورة المرابي اليهودي الذي يمص دم الغلابه ويقرضهم بالفايز ليست صوره البنك الذي يقرض الاغنياء او المتربحين من تلكم القروض

الاختلاف تام

المرابي يقرض الناس لاحتياجهم لتلك الاموال في امور حياتيه كالمرض والمصائب

البنك يقرض الناس لتزداد ارباحهم وتكبر تجارتهم

المرابي يفرض سعر الفائد في صوره اذعان ويكون المقترض مضطر لقبول هذه الزياده لان الخطر اقوي واهم

البنك يتراضي مع المقترض في سعر الفائده التي تشتمل علي عدة بنود اهمها المصاريف الاداريه ومرتبات العاملين ونسبه التضخم

واذا لم يعجبك عرض البنك فهناك بنوك اخري

ووالفقهاء عندما يدلون بفتواهم في هذا الامر تظل صوره المرابي في اذهانهم ولا يتخلون عنها ابدا

تقول لهم يا علماء يا فقهاء البنك ليس مرابي البنك جهة جذب وتوظيف للاموال اي لا يملك تلك الاموال ولكنه مؤتمن عليها

كما انه ليست جهة تخصص وليس لديه كوادر فنيه تفهم في الزراعه والصناعه والطيران حتي يشارك الاخر باموال ليست ملكا له وانه يبذل العنايه المهنيه الكامله ويتحري الدقه ويسأل عن المقترض ويتتبعه في السوق حتي يصل الي قناعته بانه يعطي تلك الاموال لرجل ثقه ليس نصابا ولديه الخبره الكافيه التي تؤهله لرد تلك الاموال بعد انتفاء الغرض منها

يقولون لك كل قرض جر نفع فهو ربا

الاسلام يحرم الربا القائم علي الاستغلال ويحرم التجاره القائمه علي الاستغلال الناتجه عن الاحتكار ويحرم اي شيء قائم علي الاستغلال

ويحل كل شيء قائم علي التراضي بين الطرفين في الامور التي لا يحرمها الحق تبارك وتعالي

واي استغلال لاحق بك عندما تذهب انت طواعيه برجلك للبنك وتطلب منه ان يمنحك قرضا لتدعم به تجارتك او صناعتك

واذا لم يعجبك شروط البنك فانت احد امرين

اما انك تريد ان تحمل البنك اخطاءك وتخاطر باموال غيرك اي تخاطر بما ليس ملكا لك وعندما تخسر او تفشل تطالب البنك ان يشاركك في تحمل جزء من اخطاءك انت وليس اخطاء البنك الذي لا يعرف تفاصيل اعمالك لانه ليس متخصص فيها

واما انك تريد ان تحصل علي القرض بدون فائده وتكسب منفردا ثم ترد القرض للبنك مع كلمه شكر للبنك الذي منحك القرض بدون ان يحصل علي اي ميزه نقديه

هذا لا يأمر به الاسلام ابدا هذا اكل اموال الناس بالباطل او تحميل اخطاءك علي الغير

لي ملحوظه صغيره في نهايه المداخله

الفائده ستساوي صفر فقط في حالة الرواج الكامل وهذا شيء نظري لم ولن يحدث لان معني ذلك انه لن توجد في هذه الحاله اي اموال عاطله في البنوك وستكون جميع الاموال في حاله عمل وتدوير وهذا شيء مستحيل الحدوث الا في حاله وحيده وهي الغاء البنوك من العالم اجمع

تذكرت هذه المداخلة من هذا الموضوع الدسم عندما قرأت تعليق طارق الزمر على قرض الاتحاد الاوربي

أكد الدكتور طارق الزمر، رئيس المكتب السياسى لحزب البناء والتنمية، أن قرض الاتحاد الأوروبى حلال.

وقال: “القرض ليس ربا كما يردد البعض، لأن الربا لا يكون إلا فى إنسان يحتاج إلى المال لكى يعالج أو يأكل ويضطر أن يقترض على أن يدفع فوائد على المبلغ الذى حصل عليه”.

وأوضح “الزمر” خلال صفحته الرسمية بـ”فيس بوك”، أن أعمال البنوك والائتمان ليس من الربا وبالتالى قرض الاتحاد الأوروبى حلال لأن الحكومة ستقترضهم لكى تستفيد منهم الدولة على أن ندفع جزءًا من نسبة الربح فيما بعد.

وتوقع القيادى بالجماعة الإسلامية، أن تقوم الحكومة بتأجيل القرض وزيادة الأسعار لحين الانتهاء من انتخابات مجلس الشعب لكى لا يؤثر على شعبيتهم فى الشارع حتى يضمن حزب الحرية والعدالة أكبر نسبة ممكن فى مجلس الشعب المقبل.

الرباط الخاص بي

حاجة من ثلاثة

يا اما الناس دي كنا فاهمنهم غلط

يا اما الناس دي كانو فاهمينا غلط

يا اما الناس دي كانو فاهمين غلط ورجعو للحق

(.....إِنْ أُرِيدُ إِلاَّ الإِصْلاَحَ مَا اسْتَطَعْتُ وَمَا تَوْفِيقِي إِلاَّ بِاللّهِ عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَإِلَيْهِ أُنِيبُ) (هود : 88 )



رابط هذا التعليق
شارك

الاخوه الاعزاء

الدنيا تغيرت واصبح التخصص يقل ويقل الي ان وجدنا داخل التخصص تخصصات فرعيه

الاخ ابو ريم عندما سأل يقول ماذا كان يفعل السابقون في الاموال المعطله لديهم ولم يكن عندهم بنوك يودعون فيها تلك الاموال ولو اخذنا الامر بهكذا طريقه فعندي الاف الاسئله المتنوعه في امور شتي ماذا كان يفعل السابقون في تلك الامور واعتقد انك لا تختلف معي في هذا الامر

صورة المرابي اليهودي الذي يمص دم الغلابه ويقرضهم بالفايز ليست صوره البنك الذي يقرض الاغنياء او المتربحين من تلكم القروض

الاختلاف تام

المرابي يقرض الناس لاحتياجهم لتلك الاموال في امور حياتيه كالمرض والمصائب

البنك يقرض الناس لتزداد ارباحهم وتكبر تجارتهم

المرابي يفرض سعر الفائد في صوره اذعان ويكون المقترض مضطر لقبول هذه الزياده لان الخطر اقوي واهم

البنك يتراضي مع المقترض في سعر الفائده التي تشتمل علي عدة بنود اهمها المصاريف الاداريه ومرتبات العاملين ونسبه التضخم

واذا لم يعجبك عرض البنك فهناك بنوك اخري

ووالفقهاء عندما يدلون بفتواهم في هذا الامر تظل صوره المرابي في اذهانهم ولا يتخلون عنها ابدا

تقول لهم يا علماء يا فقهاء البنك ليس مرابي البنك جهة جذب وتوظيف للاموال اي لا يملك تلك الاموال ولكنه مؤتمن عليها

كما انه ليست جهة تخصص وليس لديه كوادر فنيه تفهم في الزراعه والصناعه والطيران حتي يشارك الاخر باموال ليست ملكا له وانه يبذل العنايه المهنيه الكامله ويتحري الدقه ويسأل عن المقترض ويتتبعه في السوق حتي يصل الي قناعته بانه يعطي تلك الاموال لرجل ثقه ليس نصابا ولديه الخبره الكافيه التي تؤهله لرد تلك الاموال بعد انتفاء الغرض منها

يقولون لك كل قرض جر نفع فهو ربا

الاسلام يحرم الربا القائم علي الاستغلال ويحرم التجاره القائمه علي الاستغلال الناتجه عن الاحتكار ويحرم اي شيء قائم علي الاستغلال

ويحل كل شيء قائم علي التراضي بين الطرفين في الامور التي لا يحرمها الحق تبارك وتعالي

واي استغلال لاحق بك عندما تذهب انت طواعيه برجلك للبنك وتطلب منه ان يمنحك قرضا لتدعم به تجارتك او صناعتك

واذا لم يعجبك شروط البنك فانت احد امرين

اما انك تريد ان تحمل البنك اخطاءك وتخاطر باموال غيرك اي تخاطر بما ليس ملكا لك وعندما تخسر او تفشل تطالب البنك ان يشاركك في تحمل جزء من اخطاءك انت وليس اخطاء البنك الذي لا يعرف تفاصيل اعمالك لانه ليس متخصص فيها

واما انك تريد ان تحصل علي القرض بدون فائده وتكسب منفردا ثم ترد القرض للبنك مع كلمه شكر للبنك الذي منحك القرض بدون ان يحصل علي اي ميزه نقديه

هذا لا يأمر به الاسلام ابدا هذا اكل اموال الناس بالباطل او تحميل اخطاءك علي الغير

لي ملحوظه صغيره في نهايه المداخله

الفائده ستساوي صفر فقط في حالة الرواج الكامل وهذا شيء نظري لم ولن يحدث لان معني ذلك انه لن توجد في هذه الحاله اي اموال عاطله في البنوك وستكون جميع الاموال في حاله عمل وتدوير وهذا شيء مستحيل الحدوث الا في حاله وحيده وهي الغاء البنوك من العالم اجمع

تذكرت هذه المداخلة من هذا الموضوع الدسم عندما قرأت تعليق طارق الزمر على قرض الاتحاد الاوربي

أكد الدكتور طارق الزمر، رئيس المكتب السياسى لحزب البناء والتنمية، أن قرض الاتحاد الأوروبى حلال.

وقال: "القرض ليس ربا كما يردد البعض، لأن الربا لا يكون إلا فى إنسان يحتاج إلى المال لكى يعالج أو يأكل ويضطر أن يقترض على أن يدفع فوائد على المبلغ الذى حصل عليه".

وأوضح "الزمر" خلال صفحته الرسمية بـ"فيس بوك"، أن أعمال البنوك والائتمان ليس من الربا وبالتالى قرض الاتحاد الأوروبى حلال لأن الحكومة ستقترضهم لكى تستفيد منهم الدولة على أن ندفع جزءًا من نسبة الربح فيما بعد.

وتوقع القيادى بالجماعة الإسلامية، أن تقوم الحكومة بتأجيل القرض وزيادة الأسعار لحين الانتهاء من انتخابات مجلس الشعب لكى لا يؤثر على شعبيتهم فى الشارع حتى يضمن حزب الحرية والعدالة أكبر نسبة ممكن فى مجلس الشعب المقبل.

الرباط الخاص بي

حاجة من ثلاثة

يا اما الناس دي كنا فاهمنهم غلط

يا اما الناس دي كانو فاهمينا غلط

يا اما الناس دي كانو فاهمين غلط ورجعو للحق

فى حاجة رابعة انت نسيتها

ان ده افتراء وكذب على الرجل من جريدة الدستور

طارق الزمر لمصراوي: لم أعلن أن قرض الاتحاد الأوروبي لمصر حلال

2/13/2013 1:19:00 PMكتب - محمود الطباخ:

نفى طارق الزمر، المتحدث الرسمي باسم الجماعة الاسلامية ورئيس المكتب السياسي لحزب البناء والتنمية ما تداوله عدد من المواقع الإخبارية على لسانه بخصوص أن قرض صندوق الاتحاد الأوروبي لمصر "حلال وليس ربوي".

وقال الزمر في تصريحات خاصة لمصراوي، "أنفي تماما ما تداولته وسائل الاعلام، وليس لدي صفحة على الفيس بوك، وأطالب وسائل الاعلام بتحري الدقة، وما قيل ليس له أساس من الصحة''.

وكانت عدد من وسائل الإعلام قد تداولت تصريحات نسبت إلى الزمر عن شرعية وجواز اقتراض مصر من الاتحاد الأوروبي

مصراوى

بدأ الاسلام غريبا وسيعود غريبا كما بدأ فطوبى للغرباء

" اللهم انى اشكو اليك ضعف قوتى و قلة حيلتى و هوانى على الناس انت رب المستضعفين و انت ربى الى من تكلنى؟ الى بعيد يتجهمنى ؟ ام الى عدو ملكته امرى؟! ان لم يكن بك على غضب فلا ابالى اعوذ بنور وجهك الذى اضاءت له الظلمات و صلح عليه امر الدنيا و الاخرة من ان تنزل بى غضبك او يحل على سخطك لك العتبى حتى ترضى و لا حول ولا قوة الا بك"

قادم قادم يا إسلام حاكم حاكم يا قرآن

رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة

  • الموضوعات المشابهه

    • 0
      يحظى الاقتصاد المصرى باهتمام بالغ من قبل مختلف المؤسسات الدولية والتى عكست أغلب تقاريرها وتحليلاتها خلال عامعرض المقال كاملاً
    • 0
      فتحت موضوعا باسم فوائد البنوك هى الربا الحرام, بهدف وضع حلولا اقتصادية عملية بناءا على هذه الفتوى التى قدمها الدكتور يوسف القرضاوى و علماء آخرون... ففوجئت بدمج الموضوع مع موضوع آخر لا يمت له بصلة من الاساس, حيث ان الموضوع الآخر يتحدث عن ماهية الفوائد إذا ما كانت ربا ام لا, بينما موضوعى يناقش الحلول العملية بناءا على فرضية ان فوائد البنوك هى الربا الحرام... فهل من الممكن إعادة موضوعى و فصل المشاركة التى كتبتها عن الموضوع المضمومة اليه؟
    • 67
      رغم ما يراه البعض من تشابه بينهما ، إلا أن كل منهما له طبيعة مختلفة عن الآخر كل الاختلاف وهذه بعض الأسباب الربا كان علاقة بين شخصين أحدهما قوي ( المقرض ) والآخر ضعيف ( المقترض ) وبالتالي تحدده هذه العلاقة الغير متوازنة بين شخصين فيكون الاستغلال الفائدة علاقة بين أطراف عديدة ( تحددها الدولة ) بناء على محددات اقتصادية بهدف الوصول لأفضل أداء اقتصادي لصالح الجميع الربا لم يكن له أي دور اقتصادي على الإطلاق ، بل كان له دور سلبي على الضعفاء المقترضين الفائدة آلية اقتصادية ضرورية في الاقتصاد الحد
    • 27
      شيخ الأزهر: فوائد البنوك مباحة شرعا وليست من الربا 03/10/2007 أكد فضيلة الإمام الأكبر شيخ الأزهر الدكتور محمد سيد طنطاوي ان فوائد البنوك والمصارف المالية المحددة مسبقا "مباحة شرعا ولا تعد من الربا المحرم".. موضحا أن هذا العائد يعد ضمانا أفضل لأموال المودعين في تعاملاتهم مع البنوك المختلفة.. قال الدكتور طنطاوي في حديث إلي مجلة "المصارف الكويتية" إنه يجوز للمسلم أن يختار أي نوع من التعاملات التي يرغب فيها سواء بتحديد نسبة الفائدة مسبقا أو بترك تحديدها وفقا لتحقيق المكسب أو الخسارة.. معتبرا أن ا
    • 28
      كثير منا لا يعلم أن غرامات التأخير التي توضع في العقود هي من الربا المحرم تلك الغرامات الموجودة في فواتير الهاتف والمحمول والكهرباء و إنتهاءاً بعقود المقاولات
×
×
  • أضف...