اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

هل ترى أن تطبيق الشريعة الأسلامية ممكن يحل كل مشاكل مصر


جويرية

  

66 اصوات

  1. 1. هل ترى أن تطبيق الشريعة الأسلامية ممكن يحل كل مشاكل مصر

    • نعم
      51
    • لا
      15


Recommended Posts

ولا اجد اجمل من التعريف الموجود بموقع الدكتور سفر الحوالي عن الديمقراطية:

نظام غربي قائم على حكم الشعب نفسه بنفسه، فالحاكمية فيه ليست لله عزوجل بل للشعب نظرياً، ولأصحاب رءوس الأموال في حقيقة الأمر.

لا أعلم كيف اعبّر عن ما في خاطري في سياق لا يجعلني اتعدى على ما أؤمن انا به اساساً !

حسناً, كما تشاء أخي الكريم, فلنترك الحكم لكهنة الدين ومن يعارضهم فهو يعارض الله.. فهم ظل الله في أرضه وأوليائه الصالحين ونحن العباد العصاه الجهلة الذين عليهم ترك الدين لعلية القوم ونتبعهم كالقطيع.

اللهم ادم عليّ ديني و"عقلي" واحفظني من الإلحاد!

تذكرت ان في اوروبا حَكم الكهنة الشعب باسم الله.. ومن يخالفهم فهو يخالف الله.. ولغوا مهمة العقل: التدبر والتفكير, وتلك المشاركة المقتبسة مطبوعة بذاته الطابع.. تريدنا ان نتبع نصوص معينة.. وايضاَ مُختلف في تفسيرها!

الحياة:"هي حفلة بائسة سأرقص فيها ما دمت قد وجدت نفسي هنا"؛.Zaradasht

"لا اعلم ما قد تريده روح فيلسوف أكثر من كونه راقصا جيدا"؛ Nietzsche.

رابط هذا التعليق
شارك

  • الردود 260
  • البداية
  • اخر رد

أكثر المشاركين في هذا الموضوع

أكثر المشاركين في هذا الموضوع

هو حضرتك مش واخد بالك من صيغة السؤال

"هل ترى أن تطبيق الشريعة الأسلامية ممكن يحل كل مشاكل مصر"

لذلك أنا أكرر إجابتي

لا

اخى الفاضل

انا فهمت السؤال بالطريقة دى

هل نستطيع اذا استخدمنا احدث الاساليب العلمية الناجعة فى الحلول الجذرية للمشكلات

و استخدمنا التخطيط لما هو ات و استخدمنا اعادة التخطيط على اقصى صورة ممكنة لما قد فات

و اضفنا الى ذلك كله روح الشريعة الغراء واضفاء هالة من الحب فى الله و الاخلاص فى العمل

أننا بأذن الله سننجح

هذا ما فهمت أنا من السؤال وبالتالى أجبت من خلال هذا الفهم

و الان هل ان لى اخى الفاضل ان اسألك عن طريقة فهمك للسؤال

دمت بود ولا تنسانى من دعائك

تفاءلوا بالخير تجدوه

بعضا مني هنا .. فاحفظوه

رابط هذا التعليق
شارك

علشان بس ما نفضلش واقفين عند نفس النقطة: نعم أم لا، ياريت ندخل في صلب الموضوع

للإخوة الذين أجابوا بنعم ... أتمنى أن يدلونا على حلول قدمتها ما يسمى بالشريعة، ليس لجميع مشاكل مصر بل لبعضها فقط، وفي ما يلي بعض الأمثلة لها:

- مشكلة الإسكان

- مشكلة المرور والحوادث

- مشكلة التلوث البيئي (الهواء - المياه - التربة - الضوضاء)

- مشكلة التعليم

- مشكلة الاستبداد وسوء استخدام السلطة

على أن يتم تحقيق ثلاثة شروط أساسية في كل حل:

أولا: أن يكون فعلا حلا شرعيا إسلاميا، بمعنى أن يكون له سند واضح من الكتاب والسنة الصحيحة، وأن لا يكون نتيجة اجتهاد بشري أو نقل عن الأمم السابقة أو النظم الوضعية أو المعارف الدنيوية (هناك فرق بين أن يكون الحل غير مخالف للشريعة وبين أن يكون حلا شرعيا، وهناك فرق كذلك بين أن يكون الحل قد طبق في دولة الخلافة الإسلامية وبين أن يكون حلا من الشريعة)

ثانيا: أن يتم الإتيان بدليل أن تطبيق هذا الحل في مرحلة معينة من التاريخ الإسلامي (وأعني هنا التاريخ الحقيقي وليس الأسطوري) قد نجح فعلا في حل هذه المشكلة وأن المشكلة قد عادت حين تم التخلي عنه لصالح حل آخر وضعي

ثالثا: إثبات أن تطبيق ما يزعم أنه الحل الشرعي لم يتسبب في مشكلات أخرى قد تزيد في خطورتها على المشكلة التي يفترض به أن يحلها

على سبيل المثال، إذا افترضنا أن الحل الشرعي لمشكلة عدم الاستقرار السياسي هي أن يحكم الرئيس أو الخليفة حتى الموت ويورث الحكم لأبنائه، ولكن هذا الحل سوف يسبب مشكلات أعمق تتعلق بالاستبداد والجمود والترهل السياسي وحرمان الناس من حقوقها الأساسية

لو استطاع أحد أن يثبت لي فعلا أن هناك حلا دينيا شاملا للمشكلات الدنيوية فأنا أول من سيؤيد تطبيق ما يسمى بالشريعة الإسلامية، أما الكلام المرسل والتقليد الأعمى للأقدمين ومصمصة الشفاه تحسرا على ماض أسطوري موجود فقط في أذهان بعض الناس فلا شئ من ذلك يقنع أي عاقل.

لم تعجبني كلمة ما يسمى بالشريعة لأن الذي سماها شريعة هو الله {ثُمَّ جَعَلْنَاكَ عَلَى شَرِيعَةٍ مِّنَ الْأَمْرِ فَاتَّبِعْهَا وَلَا تَتَّبِعْ أَهْوَاء الَّذِينَ لَا يَعْلَمُونَ}

أما المشاكل التي أوجدتها ما تسمى بالعلمانية الحالية فبداية الحالة الإسلامية لم توجدها

أليس من الأنصاف أن يحاسب كل واحد على ما أوجده أم أنك تحاسب الشريعة على ما أوجدته العلمانية الحالية

وعموما أنت طرحت مواضيع كثيرة تحتاج لمتخصصين وكلنا ناس على قد حالنا

ثم الحاكم في الحل الشرعي ليس من المفترض أن يحكم حتى الموت كما في النظم الشمولية الحالية ولكن له شروط موجوده فعلا في القرآن لمن تتوفر فيه وقد أشرت إليها من قبل وعلاج الشريعة للمشاكل الحالية تكلمنا فيه من قبل

http://www.egyptiantalks.org/invb/index.ph...64062&st=45

http://www.egyptiantalks.org/invb/index.ph...64062&st=60

هل يمكن أن أكتب كلاما مثاليا 

أو أن اصل لمثالية كلامي 

ولا يوجد كلام مثالي 

ولا مثالية لمتكلم

 

رابط هذا التعليق
شارك

بعد توجيه الاتهام رسميا لهشام طلعت مصطفى .. هناك جهود تسعى لتسليمه لدبي حتى يستفيد من إمكانية دفع الدية لعائلة القتيلة وفقا للقوانين الإسلامية المعمول بها في الإمارات .. والمفاوضات بدأت بالفعل مع عائلة الضحية ولكنها في بدايتها

لا يستطيع عاقل انكار وجود الخير و كل الخير في قيم و مباديء و معاني سامية بالشريعة الأسلامية و غالبا الموجودة بأي شريعة سماوية لانها بطبيعة الحال تحض على كل الفضائل و تقود أليها بما أنها شريعة سماوية ........... لكن ....... من يضمن الفهم و التطبيق الذي يحقق مقاصد هذه الشريعة الغراء .....

حد ممكن يفهمني معنى الكلام الموجود في الأقتباس اللي موجود من أحد الأعضاء ؟؟؟؟ و هل فعلا ما تردد ممكن قبوله منطقيا كأحد التفسيرات للشريعة ؟؟؟؟؟؟؟؟؟ و للا المشكلة دائما ما تكون في الفهم و التطبيق لنختلق بأيدينا أدوات الأساءة من عندنا للشرع الحنيف وفقا لتعبير الأب الفاضل أبو محمد في أحد الموضوعات يا ريت حد يفيدنا ؟؟؟

تم تعديل بواسطة سهران

من لي سواك .. و من سواك ... يرى قلبي و يسمعه

كل الخلائق ظل في يد الصمد ... أدعوك يا ربي فاغفر ذلتي كرما

و أجعل شفيع دعائي حسن معتقدي

رابط هذا التعليق
شارك

أما المشاكل التي أوجدتها ما تسمى بالعلمانية الحالية فبداية الحالة الإسلامية لم توجدها

أليس من الأنصاف أن يحاسب كل واحد على ما أوجده أم أنك تحاسب الشريعة على ما أوجدته العلمانية الحالية

الحقيقة أن ما تطرحه يا أخ طارق هو منطق غريب ... ولا يشجعني على التصويت للإسلاميين في أي انتخابات قادمه ... لأنني أريد ممن يحكمني أن يمتلك القدرة على معالجة مشاكلي سواء تسبب هو فيها أو تسبب فيها غيره.

لا أتصور مثلا أن يكون حل مشكلة المرور والحوادث أن أتخلى عن سيارتي وأعود لاستخدام الجمل ... لأن السيارة - السبب الأساسي في المشكلة - هي من اختراع العلمانيين، ولم تكن موجودة أيام حكم الشريعة.

كنت أتمنى أن يعلن الإسلاميون بشجاعة أن الشريعة لا تحتوي على حلول جاهزة ونهائية لجميع المشاكل المعاصرة ... لا أن يتهربوا من حل هذه المشكلات بإلقاء مسؤوليتها على العلمانيين، زي الطالب اللي يجيله سؤل مش عارف يحله فيقول إنه من بره المقرر.

هذه المشكلات بداية ليست من صنع العلمانيين ... وهي كانت موجودة في أزمنة مختلفة وفي أماكن مختلفة ... المشكلة أن الدول العلمانية كانت أقدر من غيرها على التعامل معها، بينما الدول التي تطبق الشريعة جزئيا أو كليا لم تحقق النجاح المنشود في ذلك، والسبب في الإخفاق بالتأكيد ليس تطبيق الشريعة كما أن السبب في المشكلة لم يكن العلمانية

أمام الإسلاميين أحد حلين ... إما أن يعلنوا صراحة أنهم غير قادرين على التعامل مع المشكلات الدنيوية من النوعية التي طرحتها لأنها من صنع غيرهم كما تقترح، أو أن يقولوا أنهم سوف يعالجون تلك المشكلات بمنهجيات علمية وعقلية دون الاعتماد على النصوص الدينية ، لأنه ببساطة النصوص الدينية لا تحتوى على حلول جاهزة للمشكلات من هذا النوع، وفي الحالة الأخيرة فإنني سوف أرفع لهم القبعة إن استطاعوا حل المشكلات بغض النظر عن مرجعيتهم وأسلوبهم.

الرابطين الذين أضفتهما يتحدثان عن رؤية شرعية لحل مشكلة معينة هي مسألة اختيار الحاكم

ورغم أن لي تحفظ على تجاهلك للمشكلات التي طرحتها أولا وقفزك الى الموضوع الأثير لدى السلفيين، وهو موضوع الخلافة، إلا أنني لازلت أرى أن طرحك يتعارض مع الشرطين الثاني والثالث في مداخلتي السابقة

فالتطبيق العملي قد أثبت أن مشكلة المسلمين الكبرى كانت في السياسة واختيار الحكام، والمتتبع للتاريخ الإسلامي منذ وفاة الرسول صلى الله عليه وسلم وحتى يومنا هذا يلاحظ كمية الخلافات والنزاعات والحروب والثورات والمظالم التي وقعت حول هذا الموضوع، الأمر الذي لا يمكن بأي حال اعتباره نموذجا ناجحا سوى في فترات محدودة جدا

في المقابل نجد الدول التي طبقت النموذج العلماني الديموقراطي الليبرالي قد شهدت استقرارا وسلاسة في انتقال الحكم وتراكم تراث حضاري مدني أسهم في تحقيق نهضتها

الشرط الثالث أيضا تم تجاهله، فنموذج الحكم "الإسلامي" كما تطرحه اعتمادا على تفسيرك للنصوص قد خلق مشكلات في الماضي وسوف يخلق المزيد منها في حال طبّّق، ونحن من الآن نسمع التفسيرات والتبريرات التي تساق اعتمادا على نصوص دينية وأحكام شرعية للدفاع عن الحكم المطلق وشرعية التوريث واعتبار المعارضين خارجين على الحاكم ومخالفين للشريعة.

هذه الشروط لم يكن هدفي من وضعها التعجيز أو إغلاق باب النقاش ... ولكنها كانت ضرورية حتى لا نسمع تفسيرات تبسيطية تقول مثلا أنه مادام المسلمون قد استطاعوا تشييد القصور فإن حل مشكلة الإسكان موجود في الشريعة، وأنا أدعوك لقراءة الشروط الثلاثة مرة أخرى والتمعن فيما وراءها.

نقطة أخيرة ... من الممكن ايجاد نصوص متفرقة من القرآن والسنة للاستدلال والاستشهاد عن أي موضوع للنقاش، ومن الممكن أيضا انتزاع الآيات عن سياقها وتخصيص العام وتعميم الخاص وتأويل المتشابه وتجاهل نصوص والتركيز على غيرها وخلط القرآن بالأحاديث صحيحها وضعيفها وأقوال الصحابة والتابعين والسلف والمحدثين والمزج بين الدين والتراث والأقوال المأثورة والحكايات الشعبية والأساطير من أجل إثبات أو نفي أي فكرة تقريبا، ولكني هنا أتحدث عن معالجة شاملة للمشكلات شبيهة بمعالجة القرآن الكريم لمواضيع قد تكون أقل إلحاحا مثل المواريث والطلاق والدين والظهار والرضاع، أنا لا أرى مثل هذه المعالجة الشاملة والمركزة في القرآن لمواضيع المرور أو الإسكان مثلا، ولذلك فأنا أقول أنها ببساطة غير موجودة في الشريعة ويجب أن يكون الحل فيها دنيويا علمانيا

أتمنى ألا نتوقف كثيرا عند موضوع اختيار الحاكم وأن نبدأ بمناقشة المشكلات الأخرى التي أوردتها وتقديم حلولها الشرعية - إن وجدت، وأتمنى كذلك أن لا ننسى السؤال الأساسي وهو "هل ترى أن تطبيق الشريعة الأسلامية ممكن يحل كل مشاكل مصر"

وتحياتي لك

إن فشلنا في الوصول للحكم ولتغيير البلد .. لا تقلقوا .. نحن فكرة .. الفكرة لا تموت ... تستمر لا تتوقف

البرادعي 15/10/2011

رابط هذا التعليق
شارك

يعني حضرتك شايفة أن الشريعة تحل بعض المشاكل و مشاكل تانية لأ

يبقي المشاكل التانية يحلها قوانين البشر

طيب هل هناك نظام علماني ناجح علي ظهر الأرض ؟

علي أعتبار ان العلمانية هيا التحاكم الي قوانين البشر

ومش النجاح هوه النجاح العلمي و المادي فقط لكن علي المستوي الأنساني

بدل ما حضرتك تسألينى عن نظم أخرى للحكم

لماذا لا تعطينا تفاصيل عن كيفية إدارة الشريعه للحكم فى "مصر"

ألم يكن هذا هو نقطة البدايه الافتراضيه لموضوع كهذا؟

يعنى اللىّ بيقترح نظام حكم و يرى أنّه سيحل مشاكل بلد ما مفترض أن يقدّم نموذج لهذا النظام و رؤيته لحل مشاكل هذا البلد و من خلال هذا النموذج يتم النقاش

عشان كده قلت من الأوّل لست من مشجّعى الحلول التجريديه .. تفاصيل من فضلك :ninja:

يا اختي تطبيق الشريعة مش زي برنامج أنتخابي ممكن نلخصه في ورقة

ده قرآن نزل علي الرسول صلي الله عليه و سلم في 23 سنة و احاديث نبوية كذا الف حديث و علوم شرعية متعلقة بتفسير القرآن و شرح الأحاديث

لكن الملخص ننفذ اوامر الله و رسوله صلي الله عليهم و سلم و نبتعد عما نهوا عنه

الا بذكر الله تطمئن القلوب

رابط هذا التعليق
شارك

لمن ينتقص من الدول العلمانية...

هل كل الدول العلمانية متقدمة ؟ لا. , لكن , هل الدول المتقدمة علمانية ؟ نعم!

هل لكم ان تجيبوني كيف سنحكم بالشريعة على بلد تحتوي على "سنيين" "شيعة" "مسيحيين" "بهائيين"....إلخ.. الشيعة والسنة مختلفون في امور كثيرة.. فكيف لنا ان نحكمهم بمادة واحدة.. فما الحال مع من ليس مسلماً اصلاً.. كيف سنحكمه بشئ هو لا يؤمن به؟! لان ان كان المبرر هو عدد المسلمين الأكبر إذاً إن دان شعب مصر بدين آخر فليصمت الإسلاميون وليتركوا الشعب تحكمه الأكثرية !

انا لستُ مع "الإدارة للأكثرية".

في الأمور الإدارية.. انا احبذ الحيادية اي العلمانية.. حتى لا نفضل اصحاب دين على آخرين.

ومن يقول ان المسلم ان لم يأخذ بشريعة دينه اذاً هو ليس مسلماً.. اقوله له: من اعطاك التوكيل الذي به تكفّر الآخرين؟ الكفر هو عدم الايمان بالله اما تطبيق الشريعة التي هي اساساً غير ثابتة واصحاب الديانة الواحدة ليسوا جميعهم متفقين فيها وبينهم الكثير من الاختلافات وبعضهم يكفّر بعضاً.. بحق الله بأي شريعة نأخذ؟! الشيعة لديهم تشريعات وكذلك السنة وباقي الفرق الإسلامية.. والمذاهب الأربعة.. التي تكون الواحدة منها تجعل من يصلي على غير ما تمليه فصلاته غير مقبولة!

أصابني الإعياء من كل تلك المذاهب وكل تلك الخلافات.. وغير ذلك بعضهم يكفر بعضاً!

يعنى اصلا مفيش مسلم هيبقى ضد شريعة دينة

المشكلة فى الفهم

وهنطبق فهم مين

لك (وردة) . . . ورغم ذلك اتساءل لِم الشريعة لَم تنزل واضحة لا تحتاج لتفاسير المفسرين وسفسطة المتكلمين!

و ليه يصيبنا الأعياء من المذاهب دي كلها ، احنا مسلمين سنيين و مصر بتاخد بمذهب الأمام ابو حنيفة ، فين الأختلاف بقي

{ ومن لم يحكم بما أنزل الله فأولئك هم الكافرون } . ( المائدة 44 )

{ ومن لم يحكم بما أنزل الله فأولئك هم الظالمون } (المائدة:45)

{ ومن لم يحكم بما أنزل الله فأولئك هم الفاسقون }(المائدة:47)

الا بذكر الله تطمئن القلوب

رابط هذا التعليق
شارك

يا اختي تطبيق الشريعة مش زي برنامج أنتخابي ممكن نلخصه في ورقة

ده قرآن نزل علي الرسول صلي الله عليه و سلم في 23 سنة و احاديث نبوية كذا الف حديث و علوم شرعية متعلقة بتفسير القرآن و شرح الأحاديث

لكن الملخص ننفذ اوامر الله و رسوله صلي الله عليهم و سلم و نبتعد عما نهوا عنه

دى مش إجابه يا سيّدتى .. :ninja:

الرسول عليه الصلاة و السلام أمّا قال أنتم أعلم بشئون دنياكم لم يشر إلى أن الحلول موجوده فى القرآن الذى نزل فى 23 عام و فى آلاف الحديث التى وردت عنه .. أى عالم من علماء الدوله الإسلاميه فى عصورها الزاهيه لم يعكف على دراسة الكتاب و الأحاديث كى يخرج بنظريات جديده و معارف غير مسبوقه !!

كيف يمكن حل أزمة البطاله بالوصفه التى أوردتيها "لكن الملخص ننفذ اوامر الله و رسوله صلي الله عليهم و سلم و نبتعد عما نهوا عنه"

كيف يمكن حل أزمة الإسكان بنفس الوصفه؟

كيف نحل أزمة المياه بهذه الطريقه !!

أنا للأسف لست من جيل الملخّصات .. ولا تقنعنى الملخّصات و أراها مجرّد كليشيهات بمقدور أى شخص أن يرددها و الاختبار الحقيقى لجدّية الطرح يكون بطرح حلول منطقيه و واقعيه يمكن مناقشتها و نقدها أو القبول بها .. لكن طريقة الملخّصات دى الهدف منها هو الحصول على بصمتنا عميانى ماذا و إلاّ ....

و بالمناسبه ..

بلاش طريقة الاقتباس من آيات القرآن الكريم لإلقاء اتّهامات الكفر على المخالفين فى الرأى

بطلت من زمان الحكايه دى على فكره ومابقتش تخوّف حد خاصة لو كان حد غير محتاج أو منتظر لأعضاء فى منتدى يمنحوه شهاده بالكفر أو الإيمان .. و إن كانت تمنح المعارضين للفكره دليلا لا لبس فيه بما ينتظرهم عند التطبيق المزعوم للشريعه و كيف سيكون أبسط حل للتعامل معهم هو تكفيرهم .. معانا حق يعنى أمّا نرفض فهم البعض الخاص للشريعه و نحن نراهم مع أوّل خلاف بيلبسونا تهمة الكفر .. عيد سعيد ..

"أَمْ مَنْ يُجِيبُ الْمُضْطَرَّ إِذَا دَعَاهُ وَيَكْشِفُ السُّوءَ وَيَجْعَلُكُمْ خُلَفَاءَ الْأَرْضِ أَإِلَهٌ مَعَ اللَّهِ قَلِيلًا مَا تَذَكَّرُونٌَ"

صدق الله العظيم

-----------------------------------

قال الصمت:

الحقائق الأكيده لا تحتاج إلى البلاغه

الحصان العائد بعد مصرع فارسه

يقول لنا كل شئ

دون أن يقول أى شئ

tiptoe.gif

مريد البرغوثى

رابط هذا التعليق
شارك

أنا للأسف لست من جيل الملخّصات

جامده أوي الحته دي

وهي تلخّص :lol: :lol: :lol: الى حل كبير مشكلة مشاكلنا ... الاستسهال

تم تعديل بواسطة ansaif

إن فشلنا في الوصول للحكم ولتغيير البلد .. لا تقلقوا .. نحن فكرة .. الفكرة لا تموت ... تستمر لا تتوقف

البرادعي 15/10/2011

رابط هذا التعليق
شارك

ده قرآن نزل علي الرسول صلي الله عليه و سلم في 23 سنة و احاديث نبوية كذا الف حديث و علوم شرعية متعلقة بتفسير القرآن و شرح الأحاديث

لا شك عندى فى أن هذا هو أحد المفاهيم السائدة عن الشريعة ... تدخل فيها الشروح والتفاسير والأحاديث متواترها وآحادها بجميع درجات صحتها "سندا" .. وعلوم الفقه .. وفقه الفقهاء .. والقياس والإجماع .. والاستحسان .. وعمل أهل المدينة و .. و .. و .. كما أن البعض يفهمونها على أنها ما أنزله الله فى كتابه وسنة رسوله ... وهناك من يفهمها على أنها الأحكام والحدود ..

وهذا هو ما جعلنى لا أدلى بصوتى فى هذا الاستفتاء .. فكيف نُستفتَى على شئ يفهمه كل منا بطريقة غير الآخر ؟؟

سأعطى لكم مثالا .. شرب الخمر

لا شك عندى أن شرب الخمر قد حرمه الله فى كتابه العزيز .. بل أمرنا "باجتنابه" وهى صيغة فى مفهومى أشد من مجرد تحريم شربه ... ولكنه سبحانه وتعالى لم يحدد عقوبة دنيوية لشارب الخمر

أما رسول الله صلى الله عليه وسلم فقد اكتفى (حسب كتب الأحاديث) بالأمر بأسر رقاق الخمر .. ثم بالاشتراك مع غيره من المسلمين فى ضرب شارب الخمر .. ونهى عن لعن الشارب بل طلب الدعاء له بالمغفرة والرحمة

115348 - أتي النبي صلى الله عليه وسلم برجل قد شرب ، قال : ( اضربوه ) . قال أبو هريرة : فمنا الضارب بيده ، والضارب بنعله ، والضارب بثوبه ، فلما انصرف ، قال بعض القوم : أخزاك الله ، قال : ( لا تقولوا هكذا ، لا تعينوا عليه الشيطان ) .

الراوي: أبو هريرة المحدث: البخاري - المصدر: الجامع الصحيح - الصفحة أو الرقم: 6777

خلاصة الدرجة: [صحيح]

124423 - أتي بشارب ، فأمر النبي صلى الله عليه وسلم أصحابه أن يضربوه ، فمنهم من ضربه بنعله ، ومنهم بيده ، ومنهم بثوبه ، ثم قال : ارجعوا ، ثم أمرهم فبكتوه ، فقالوا : ألا تستحي مع رسول الله صلى الله عليه وسلم تصنع هذا ، ثم أرسله ، فلما أدبر وقع القوم يدعون عليه ويسبونه ، يقول القائل : اللهم اخزه ، واللهم العنه ، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : لا تقولوا هكذا ، ولكن قولوا : اللهم اغفر له ، اللهم ارحمه

الراوي: أبو هريرة المحدث: البيهقي - المصدر: السنن الصغير - الصفحة أو الرقم: 3/338

وفى رواية أن الفاروق قد لعنه فقال له الرسول الكريم لا تلعنه فإنه يحب الله ورسوله

فلما جاء أبو بكر الصديق أمر بجلد شارب الخمر 40 جلده .. وجاء بعده الفاروق عمر فجعلها 80 جلدة مثل حد قذف المحصنات

فأى حكم لشارب الخمر سنطبق ؟ .. وهل فى إمكاننا أن نضع له عقوبة أخرى أم لا ؟

ومثال آخر ... الربا

ما من شك أن الربا محرم بآيات قطعية الدلالة .. ولكن لم يُنص على عقوبة له فى القرآن أو فى السنة .. أما حسب الفقه فإن أى عقد على أساس الربا فهو باطل ...

هذان "محرَّمان" لم يرد لهما حد فى القرآن واختلفت العقوبة على كل منهما .. فهل كان الاختلاف على حسب الضرر ؟ أم على حسب الزمان ؟ أم على حسب المكان ؟ .. أم على حسب الآمر بالعقوبة ؟

كنت أود أن يكون هناك خيارا ثالثا (أمتنع لأن حتى من ينادى بتطبيقها لا يعرف على وجه الدقة المقصود بالسؤال)

نحن فى حالة حرب لم يخض جيشنا مثلها من قبل
فى الحروب السابقة كانت الجبهة الداخلية مصطفة
تساند جيشها
الآن الجيش يحارب الإرهاب وهناك من يطعنه فى ظهره
فى الحروب لا توجد معارضة .. يوجد خونة

تحيا مصر
*********************************
إقرأ فى غير خضـوع
وفكر فى غير غـرور
واقتنع فى غير تعصب
وحين تكون لك كلمة ، واجه الدنيا بكلمتك

رابط هذا التعليق
شارك

بلاش طريقة الاقتباس من آيات القرآن الكريم لإلقاء اتّهامات الكفر على المخالفين فى الرأى

بطلت من زمان الحكايه دى على فكره ومابقتش تخوّف حد خاصة لو كان حد غير محتاج أو منتظر لأعضاء فى منتدى يمنحوه شهاده بالكفر أو الإيمان .. و إن كانت تمنح المعارضين للفكره دليلا لا لبس فيه بما ينتظرهم عند التطبيق المزعوم للشريعه و كيف سيكون أبسط حل للتعامل معهم هو تكفيرهم .. معانا حق يعنى أمّا نرفض فهم البعض الخاص للشريعه و نحن نراهم مع أوّل خلاف بيلبسونا تهمة الكفر .. عيد سعيد ..

:lol: :lol:

عيدك سعيد مبارك يا فيروز هانم :lol:

نحن فى حالة حرب لم يخض جيشنا مثلها من قبل
فى الحروب السابقة كانت الجبهة الداخلية مصطفة
تساند جيشها
الآن الجيش يحارب الإرهاب وهناك من يطعنه فى ظهره
فى الحروب لا توجد معارضة .. يوجد خونة

تحيا مصر
*********************************
إقرأ فى غير خضـوع
وفكر فى غير غـرور
واقتنع فى غير تعصب
وحين تكون لك كلمة ، واجه الدنيا بكلمتك

رابط هذا التعليق
شارك

الأستاذ / سكوربيون

حسنآ ... توافقيني إن تجربة الخلافة هي التجربة الوحيدة التي نجد فيها تطبيقآ كاملآ للشريعة دون أي منغصات خارجية ( مثلما حدث في حاضرنا القريب مع تجارب مماثلة) ... فلقد كان العرب حينئذ في أزهي عصورهم ... و لا يوجد ما يمنعهم من أي مؤثرات من تطبيقها بكل حذافيرها و مبادئها السامية ...

فهل حققت بالفعل المجتمع المثالي الذي نحلم به جميعآ ؟

هل النموذج المتمثل في تجربة الخلافة الأسلامية يمكن ان نأخذه كطريق اساسي في حاضرنا و في مستقبلنا ؟

هل كفلت الشريعة بالفعل حماية الناس في أرواحهم و أعراضهم و أموالهم ؟

الشريعة كانت مطبقة في مصر من عام 20 هجرية و حتي 1923 ميلادية ( مع الأعتذار للأخت فيروز عشان موضوع التاريخ الهجري و الميلادي :lol: )

مسمعناش عن حد بيدور علي شغل و مش لاقي ، ماكنش في أزمة سكن ، مسمعناش عن ازمة الغذاء ، مفيش جرايم زي اللي بتحصل دلوقتي ، ناس ماكنش عندهم مشاكل خالص ، و الأجيال اللي قبلهم كانوا احسن و اللي قبلهم برده كانوا احسن

دعينا نقرأ معآ كل صفحات التاريخ التي ذكرت تلك الحقبة .. دعينا نقرأها بموضوعية و تجرد من قناعات مسبقة ... و سنجد للأسف الأجابة بالنفي علي الثلاثة اسئلة السابقة واضحة بدون ذرة شك ... و لا أعتقد اننا في حاجة لأمثلة لتأكيد ما سبق .. فبهذا التاريخ بجميع مراحله تفاصيل تتشابه مع احداث مماثلة نتهم "الكفار أعداء الله" بالقيام بها الآن ... أذكركم بالفترة الراشدية .. و الفتنة الكبري .. أذكركم بالحقبة الأموية بكل مآسيها و جرائمها .. أذكركم بالحقبة العباسية و ما قاموا به من قتل و نهب و إنحلال خلقي و ممارسة للشذوذ و اللواطة التي نجدها الذريعة الأولي ضد الغرب الآن ...

تاريخنا الأسلامي للأسف كله مشوه

كل اللي اتكتب عن هارون الرشيد كذب و افتراء ، هارون الرشيد كان بيحج عام و يغزو في سبيل الله عام ، الدولة العباسية تعرضت لهجوم لكن بعد أنتهاء دولتهم في عهد الدولة الفاطمية ، الدولة الفاطية دول كانوا شيعة و حرص كتابهم علي تشويه تاريخ الدولة العباسية

و بعدين وقع تحت يدي بعض الكتب اللي بتطعن في خلفاء الدولة العباسية ، الكتب فيها اشعار رديئة و كلمات نابية ، طيب كاتب بهذه الشخصية أزاي اثق في صدق كلامه

من حقي أنا أيضآ أن أتساءل ... لماذا اذن لا نستخدم نفس المنطق في تقييم التجربة الليبرالية ... او الشيوعية .. او القومية ... أو المدنية فإذا فشلت نعتبره خطأ في التطبيق و ليس عيبآ في الفكرة نفسها ؟؟

الشيوعية فشلت في الدولة الله نشئت فيها ، طيب ليه اجيب تجارب من الشرق و الغرب و عندي تجربة نجحت نجاح مبهر ، و بعدين القومية و المدنية ايه المنهج اللي بتقدمه ، منهج من صنع الأنسان ، طيب أي المناهج حنكون اكتر رحمة و عدل للأنسان المنهج الألهي و لا المنهج البشري

مشكلتنا الأبدية ستظل دائمآ في من سيطبق منهجها الحقيقي ... في النهاية كلنا بشر تتحكم فينا عوامل الضعف البشري من غلبة لأهوائنا و أطماعنا ... فهل ستضمني لي حضرتك أو أي انسان آخر أن لا ينحرف من يحكمنا متي قامت تلك الدولة التي تنادي بها ؟؟؟؟ لا أعتقد سيدتي الفاضلة مهما أوتيت من حجة ان تقنعيني انك تستطيعين أن تضمني ان أخطاء الماضي و انحرافاته لن تتكرر ...

زمان كان الأزهر يقدر يعزل الوالي من الحكم ، مفروض يبقي فيه هيئة علماء و مستشارين لو الحاكم غلط ينصحوه او لو تمادي في الخطا يبقي ليهم حق عزله

أعتقد ان الحرية و الديموقراطية الحقيقية و المساواة التامة هي الضمان الحقيقي لهذا المجتمع المنشود ...

حرية بدون دين بدون أخرة ، طيب ما كل واحد عايز يحقق أكبر نفع في الدنيا ، و هنا حتتصادم المصالح ، طيب ما في حرية و مساوة لكن في اطار منهج سماوي عادل

تم تعديل بواسطة جويرية

الا بذكر الله تطمئن القلوب

رابط هذا التعليق
شارك

ده قرآن نزل علي الرسول صلي الله عليه و سلم في 23 سنة و احاديث نبوية كذا الف حديث و علوم شرعية متعلقة بتفسير القرآن و شرح الأحاديث

لا شك عندى فى أن هذا هو أحد المفاهيم السائدة عن الشريعة ... تدخل فيها الشروح والتفاسير والأحاديث متواترها وآحادها بجميع درجات صحتها "سندا" .. وعلوم الفقه .. وفقه الفقهاء .. والقياس والإجماع .. والاستحسان .. وعمل أهل المدينة و .. و .. و .. كما أن البعض يفهمونها على أنها ما أنزله الله فى كتابه وسنة رسوله ... وهناك من يفهمها على أنها الأحكام والحدود ..

وهذا هو ما جعلنى لا أدلى بصوتى فى هذا الاستفتاء .. فكيف نُستفتَى على شئ يفهمه كل منا بطريقة غير الآخر ؟؟

سأعطى لكم مثالا .. شرب الخمر

لا شك عندى أن شرب الخمر قد حرمه الله فى كتابه العزيز .. بل أمرنا "باجتنابه" وهى صيغة فى مفهومى أشد من مجرد تحريم شربه ... ولكنه سبحانه وتعالى لم يحدد عقوبة دنيوية لشارب الخمر

أما رسول الله صلى الله عليه وسلم فقد اكتفى (حسب كتب الأحاديث) بالأمر بأسر رقاق الخمر .. ثم بالاشتراك مع غيره من المسلمين فى ضرب شارب الخمر .. ونهى عن لعن الشارب بل طلب الدعاء له بالمغفرة والرحمة

115348 - أتي النبي صلى الله عليه وسلم برجل قد شرب ، قال : ( اضربوه ) . قال أبو هريرة : فمنا الضارب بيده ، والضارب بنعله ، والضارب بثوبه ، فلما انصرف ، قال بعض القوم : أخزاك الله ، قال : ( لا تقولوا هكذا ، لا تعينوا عليه الشيطان ) .

الراوي: أبو هريرة المحدث: البخاري - المصدر: الجامع الصحيح - الصفحة أو الرقم: 6777

خلاصة الدرجة: [صحيح]

124423 - أتي بشارب ، فأمر النبي صلى الله عليه وسلم أصحابه أن يضربوه ، فمنهم من ضربه بنعله ، ومنهم بيده ، ومنهم بثوبه ، ثم قال : ارجعوا ، ثم أمرهم فبكتوه ، فقالوا : ألا تستحي مع رسول الله صلى الله عليه وسلم تصنع هذا ، ثم أرسله ، فلما أدبر وقع القوم يدعون عليه ويسبونه ، يقول القائل : اللهم اخزه ، واللهم العنه ، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : لا تقولوا هكذا ، ولكن قولوا : اللهم اغفر له ، اللهم ارحمه

الراوي: أبو هريرة المحدث: البيهقي - المصدر: السنن الصغير - الصفحة أو الرقم: 3/338

وفى رواية أن الفاروق قد لعنه فقال له الرسول الكريم لا تلعنه فإنه يحب الله ورسوله

فلما جاء أبو بكر الصديق أمر بجلد شارب الخمر 40 جلده .. وجاء بعده الفاروق عمر فجعلها 80 جلدة مثل حد قذف المحصنات

فأى حكم لشارب الخمر سنطبق ؟ .. وهل فى إمكاننا أن نضع له عقوبة أخرى أم لا ؟

ومثال آخر ... الربا

ما من شك أن الربا محرم بآيات قطعية الدلالة .. ولكن لم يُنص على عقوبة له فى القرآن أو فى السنة .. أما حسب الفقه فإن أى عقد على أساس الربا فهو باطل ...

هذان "محرَّمان" لم يرد لهما حد فى القرآن واختلفت العقوبة على كل منهما .. فهل كان الاختلاف على حسب الضرر ؟ أم على حسب الزمان ؟ أم على حسب المكان ؟ .. أم على حسب الآمر بالعقوبة ؟

كنت أود أن يكون هناك خيارا ثالثا (أمتنع لأن حتى من ينادى بتطبيقها لا يعرف على وجه الدقة المقصود بالسؤال)

الوالد الفاضل أبومحمد

خالص احترامى وتقديرى الكامل لحضرتك

حقيقى أنا بتعلم دايما من مداخلاتك

أشكرك لاعمال العقل والفكر جنبا الى جنب مع التمسك بديننا الحنيف

أشكرك على هذا الفكر بعيدا عن الكوبيبيستيين

كل سنة وانت طيب

رابط هذا التعليق
شارك

السلام عليكم يا أختى جويرية

للأسف كلامك يفتقد للدقة

شريعة اية اللى كانت مطبقة فى مصر؟

مفيش لا شريعة ولا يحزنون

همة حكام لا سند لهم لحكمهم بيحكموا باسم انهم خلفاء رسول الله

ومنهم من كان يراعى الله فى حكمة

ومنهم الكثير من الظلمة

ومنهم من أساء للاسلام

يعنى انتى راضية عن كل اشكال الحكم من فتح مصر لحد العصر الحديث؟

فى الدولة الأموية:

معاوية اغتصب الحكم

وسن التوريث لابنة

وأول من جعل الحكم ملكيا وراثيا ديكتاتوريا

وشهد الاسلام أول وزير داخلية بالمعنى المعروف-الحجاج

وربنا بعت للامويين اللى يخلص ظلمهم

وسلط عليهم العباس السفاح ومن بعدة من العباسيين

الى ان قضوا على كل الأمويين

وقتلوا كل من وجدوا منهم

وتوالت الفظائع فى نواحى الحكم والادارة فى حق الناس

وكل اللى ييجى يقولوا علية حكم اسلامى

وجاء الفاطميون بمظاهر الحكم الشيعى

وألهوا الناس فى ربط المناسبات والأعياد بالأكل والحلويات

وهو ما نحن علية حتى اليوم

ومن بعدهم أقوام كلهم بيتكلموا انهم خلفاء رسول الله

ورسول الله برئ مما يحكمون

ولا المماليك

احنا الشعب الوحيد فى العالم اللى جاب خدامين وشغالين

عشان يحكموة

ولا الخلافة العثمانية والاحتلال والتدمير وعصور الظلام الطويلة اللى عاشتها الدول الاسلامية تحت حكم الترك

انا مش بسود الصورة وبقول ان الحكم من بعد الخلفاء الراشدين الى العصر الحديث

لم يكن فية الا كل سيئ

كان الجميل فية حركة العلم والترجمة

الثقافة

الفنون

الفنون اللى بسم الله ماشاء الله يجتهد كل الاسلاميين فى تحريمها

ويقولوا عايزين نرجع زى ما كانت الخلافة الاسلامية قوية

اللى مابيقولوهوش بقى

فى عصر الخلافة الاسلامية الزاهرة

كان فية مطربين وفنانين

واسألى عن الموصلى وزرياب

الحكم باسم الخلافة الاسلامية شهد أمجادا ثقافية

وعسكرية

وشهد العديد من الظلم السياسى

هم لم يكونوا الهة

كانوا بشرا

وأخطأوا كثيرا

كما أصابوا أحيانا أقل

المشكلة ان اسطوانة الاسلاميين المشروخة فى كام نقطة:

أولا:

ارجعوا للدين عشان نرجع دولة قوية

ثانيا

زى أيام الخلافة

(ارجعوا للدين)دى لوحدها مصيبة

لأنها مقدمة وأساس الفكر التكفيرى لسيد قطب بأننا نعيش الجاهلية الثانية

واننا تركنا ديننا

لا أنكر ان هناك تقصير

لكن ما نقولش تركنا ديننا

ثانيا بقى دى مصيبة ثانية

نرجع اقويا زى ما كنا ايام الخلافة

سليم الأول كان خليفة

والأمويين كذلك

والحاكم بأمر الله والعديد من الفاطميين

والأخشيد

والعباسيين

مين اللى قال ان دة الاستاندارد أو المثال؟

مين اللى قال ان القتل والتوريث والتنكيل بالخصوم هوة الحق؟

مين قال كدة؟

ماليزيا ناس ماشيين كويس ومحترمين حضاريا ودنيويا واسلاميا

ومفيش لا خلافةولا سيد قطب ولا أخوان ولا سلفيين ولا انصار سنة ولا كل الناس دى

دروشة الاسلاميين هى الخطر والخطأ

تم تعديل بواسطة حسام يوسف
رابط هذا التعليق
شارك

أما المشاكل التي أوجدتها ما تسمى بالعلمانية الحالية فبداية الحالة الإسلامية لم توجدها

أليس من الأنصاف أن يحاسب كل واحد على ما أوجده أم أنك تحاسب الشريعة على ما أوجدته العلمانية الحالية

الحقيقة أن ما تطرحه يا أخ طارق هو منطق غريب ... ولا يشجعني على التصويت للإسلاميين في أي انتخابات قادمه ... لأنني أريد ممن يحكمني أن يمتلك القدرة على معالجة مشاكلي سواء تسبب هو فيها أو تسبب فيها غيره.

لا أتصور مثلا أن يكون حل مشكلة المرور والحوادث أن أتخلى عن سيارتي وأعود لاستخدام الجمل ... لأن السيارة - السبب الأساسي في المشكلة - هي من اختراع العلمانيين، ولم تكن موجودة أيام حكم الشريعة.

كنت أتمنى أن يعلن الإسلاميون بشجاعة أن الشريعة لا تحتوي على حلول جاهزة ونهائية لجميع المشاكل المعاصرة ... لا أن يتهربوا من حل هذه المشكلات بإلقاء مسؤوليتها على العلمانيين، زي الطالب اللي يجيله سؤل مش عارف يحله فيقول إنه من بره المقرر.

هذه المشكلات بداية ليست من صنع العلمانيين ... وهي كانت موجودة في أزمنة مختلفة وفي أماكن مختلفة ... المشكلة أن الدول العلمانية كانت أقدر من غيرها على التعامل معها، بينما الدول التي تطبق الشريعة جزئيا أو كليا لم تحقق النجاح المنشود في ذلك، والسبب في الإخفاق بالتأكيد ليس تطبيق الشريعة كما أن السبب في المشكلة لم يكن العلمانية

أمام الإسلاميين أحد حلين ... إما أن يعلنوا صراحة أنهم غير قادرين على التعامل مع المشكلات الدنيوية من النوعية التي طرحتها لأنها من صنع غيرهم كما تقترح، أو أن يقولوا أنهم سوف يعالجون تلك المشكلات بمنهجيات علمية وعقلية دون الاعتماد على النصوص الدينية ، لأنه ببساطة النصوص الدينية لا تحتوى على حلول جاهزة للمشكلات من هذا النوع، وفي الحالة الأخيرة فإنني سوف أرفع لهم القبعة إن استطاعوا حل المشكلات بغض النظر عن مرجعيتهم وأسلوبهم.

الرابطين الذين أضفتهما يتحدثان عن رؤية شرعية لحل مشكلة معينة هي مسألة اختيار الحاكم

ورغم أن لي تحفظ على تجاهلك للمشكلات التي طرحتها أولا وقفزك الى الموضوع الأثير لدى السلفيين، وهو موضوع الخلافة، إلا أنني لازلت أرى أن طرحك يتعارض مع الشرطين الثاني والثالث في مداخلتي السابقة

فالتطبيق العملي قد أثبت أن مشكلة المسلمين الكبرى كانت في السياسة واختيار الحكام، والمتتبع للتاريخ الإسلامي منذ وفاة الرسول صلى الله عليه وسلم وحتى يومنا هذا يلاحظ كمية الخلافات والنزاعات والحروب والثورات والمظالم التي وقعت حول هذا الموضوع، الأمر الذي لا يمكن بأي حال اعتباره نموذجا ناجحا سوى في فترات محدودة جدا

في المقابل نجد الدول التي طبقت النموذج العلماني الديموقراطي الليبرالي قد شهدت استقرارا وسلاسة في انتقال الحكم وتراكم تراث حضاري مدني أسهم في تحقيق نهضتها

الشرط الثالث أيضا تم تجاهله، فنموذج الحكم "الإسلامي" كما تطرحه اعتمادا على تفسيرك للنصوص قد خلق مشكلات في الماضي وسوف يخلق المزيد منها في حال طبّّق، ونحن من الآن نسمع التفسيرات والتبريرات التي تساق اعتمادا على نصوص دينية وأحكام شرعية للدفاع عن الحكم المطلق وشرعية التوريث واعتبار المعارضين خارجين على الحاكم ومخالفين للشريعة.

هذه الشروط لم يكن هدفي من وضعها التعجيز أو إغلاق باب النقاش ... ولكنها كانت ضرورية حتى لا نسمع تفسيرات تبسيطية تقول مثلا أنه مادام المسلمون قد استطاعوا تشييد القصور فإن حل مشكلة الإسكان موجود في الشريعة، وأنا أدعوك لقراءة الشروط الثلاثة مرة أخرى والتمعن فيما وراءها.

نقطة أخيرة ... من الممكن ايجاد نصوص متفرقة من القرآن والسنة للاستدلال والاستشهاد عن أي موضوع للنقاش، ومن الممكن أيضا انتزاع الآيات عن سياقها وتخصيص العام وتعميم الخاص وتأويل المتشابه وتجاهل نصوص والتركيز على غيرها وخلط القرآن بالأحاديث صحيحها وضعيفها وأقوال الصحابة والتابعين والسلف والمحدثين والمزج بين الدين والتراث والأقوال المأثورة والحكايات الشعبية والأساطير من أجل إثبات أو نفي أي فكرة تقريبا، ولكني هنا أتحدث عن معالجة شاملة للمشكلات شبيهة بمعالجة القرآن الكريم لمواضيع قد تكون أقل إلحاحا مثل المواريث والطلاق والدين والظهار والرضاع، أنا لا أرى مثل هذه المعالجة الشاملة والمركزة في القرآن لمواضيع المرور أو الإسكان مثلا، ولذلك فأنا أقول أنها ببساطة غير موجودة في الشريعة ويجب أن يكون الحل فيها دنيويا علمانيا

أتمنى ألا نتوقف كثيرا عند موضوع اختيار الحاكم وأن نبدأ بمناقشة المشكلات الأخرى التي أوردتها وتقديم حلولها الشرعية - إن وجدت، وأتمنى كذلك أن لا ننسى السؤال الأساسي وهو "هل ترى أن تطبيق الشريعة الأسلامية ممكن يحل كل مشاكل مصر"

وتحياتي لك

الفاضل أنا سيف

لا يوجد من يستطيع أن يحقق لك طلبك في ردود مختصره بهذا الشكل أو كلام مجتزأ في مشاركة بسيطة وذلك عن موضوعات تحتاج لكتب ومراجع وعلماء وإلا كنا وكنا فليكن ما تريد استنتاجه ماذا نفعل ؟

وبالطبع ليس من حقي ولا من ديني ولا من يقيني أن أعلن لك عجز الشريعة وإلا اعتبرت نفسي خارجا عن ملة الإسلام أو متهما الخالق بأنه يعجر عن تدبير شئون عباده والعياذ بالله

وكما قال الكثير لابد وأن يكون السؤال صح من أجل أن تكون الأجابة صح أو ممكنة كما وكيفا

أما حكاية الحمير لا مؤاخذه أنت اللي بتقولها ومحدش قالها غيرك

إنك أكثر من مرة تلصق بالغير كلاما ثم تحاسبهم عليه حاسب الناس من فضلك على ما يقولونه حتى لا تشوه أحدا ومن قال لك أنني أؤيد من أسميتهم بالإسلاميين في الانتخابات أنا أؤيد الأفضل ولو كان في الحزب الوطني لأن كلنا مسلمين ودا طبعا تصحيح لكلامك لأن كثير من الناس سوف يقولون لك من أعطاك الحق لتقسمنا إلى إسلامين وغير إسلامين

لا أقصد بالقطع إغضابك ولكن اردت توضيح الأمور

ما رأيك أن نذهب أنا وأنت إلى استفتاء الفاضل أبو محمد

فالموضوع فيه أظنه ماشي صح وربما يرد عليك قضيه قضيه

تقبل تحياتي

تم تعديل بواسطة tarek hassan

هل يمكن أن أكتب كلاما مثاليا 

أو أن اصل لمثالية كلامي 

ولا يوجد كلام مثالي 

ولا مثالية لمتكلم

 

رابط هذا التعليق
شارك

و ليه يصيبنا الأعياء من المذاهب دي كلها ، احنا مسلمين سنيين و مصر بتاخد بمذهب الأمام ابو حنيفة ، فين الأختلاف بقي

{ ومن لم يحكم بما أنزل الله فأولئك هم الكافرون } . ( المائدة 44 )

{ ومن لم يحكم بما أنزل الله فأولئك هم الظالمون } (المائدة:45)

{ ومن لم يحكم بما أنزل الله فأولئك هم الفاسقون }(المائدة:47)

يا الهي!

صارحيني بما تقصدين بدلا من التستر بالآيات... أوضحي لي نقاط لكي نتناقش حولها.. لان ما فهمته من وضعك لتلك الآيات ليس جيداً!

الشيعة يروا انهم الأصح والسنة كذلك.. ما الحل؟!

وليست كل مصر مسلمة وليست كلها سنية.. ايضاً ما الحل؟!

تم تعديل بواسطة Click

الحياة:"هي حفلة بائسة سأرقص فيها ما دمت قد وجدت نفسي هنا"؛.Zaradasht

"لا اعلم ما قد تريده روح فيلسوف أكثر من كونه راقصا جيدا"؛ Nietzsche.

رابط هذا التعليق
شارك

لم تعجبني كلمة ما يسمى بالشريعة لأن الذي سماها شريعة هو الله {ثُمَّ جَعَلْنَاكَ عَلَى شَرِيعَةٍ مِّنَ الْأَمْرِ فَاتَّبِعْهَا وَلَا تَتَّبِعْ أَهْوَاء الَّذِينَ لَا يَعْلَمُونَ}

أعتقد أن أبلغ رد على هذه الجزئية جاء من الأستاذ الفاضل أبو محمد حين قال

لا شك عندى فى أن هذا هو أحد المفاهيم السائدة عن الشريعة ... تدخل فيها الشروح والتفاسير والأحاديث متواترها وآحادها بجميع درجات صحتها "سندا" .. وعلوم الفقه .. وفقه الفقهاء .. والقياس والإجماع .. والاستحسان .. وعمل أهل المدينة و .. و .. و .. كما أن البعض يفهمونها على أنها ما أنزله الله فى كتابه وسنة رسوله ... وهناك من يفهمها على أنها الأحكام والحدود ..

وهذا هو ما جعلنى لا أدلى بصوتى فى هذا الاستفتاء .. فكيف نُستفتَى على شئ يفهمه كل منا بطريقة غير الآخر ؟؟

كون اللفظ قد ورد في القرآن - بالمناسبة في مرة واحدة فقط وكان السياق عن أهل الكتاب - فهذا لا يعني أبدا انه مطابق لما تفهمه أنت، هناك فرق بين معاني الألفاظ كما وردت في القرآن والمعنى الاصطلاحي الذي أسبغ عليها فيما بعد

مثلا لفظة "حزب الله" وردت في القرآن، فهل يعني ذلك أن المقصود منها هو منظمة حزب الله في لبنان، كون المفكرين الإسلاميين قد قاموا بتسمية الاجتهادات التي قاموا بها في مراحل متأخرة :(شريعة) فهذا لا يعني أنها تطابق المعنى في الآية الكريمة

لا يوجد من يستطيع أن يحقق لك طلبك في ردود مختصره بهذا الشكل أو كلام مجتزأ في مشاركة بسيطة وذلك عن موضوعات تحتاج لكتب ومراجع وعلماء وإلا كنا وكنا فليكن ما تريد استنتاجه ماذا نفعل ؟

إذا بدلا من الاستمرار في طرح الشعارات ومناقشة العموميات ... لماذا لا يتطوع أحد الإخوة من الذين أجابوا بنعم على السؤال بفتح موضوع لطرح الحل الشرعي -حسب الشروط الثلاثة - لمشكلة محددة ، مثلما قام المهندس نبيل محيسن بطرح رؤيته الشاملة لحل مشكلة الإسكان في مصر، ولن يمنعه أحد من الاستطراد في الموضوع قدر ما يشاء حتى نصل الى حل

وبالطبع ليس من حقي ولا من ديني ولا من يقيني أن أعلن لك عجز الشريعة وإلا اعتبرت نفسي خارجا عن ملة الإسلام أو متهما الخالق بأنه يعجر عن تدبير شئون عباده والعياذ بالله

لا أطلب منك أن تعلن عجز الشريعة ولكن أن تعترف بأن للشريعة مجالها وللعقل والتفكير والعلم مجاله

أريدك أن تقول كما قال سيد البشر نبينا عليه الصلاة والسلام: أنتم أعلم بشؤون دنياكم

وبعدين هل هناك ما يدل على أن كل معارف الكون موجودة في القرآن الكريم وأن جميع الحلول لمشكلاتنا الدنيوية حتى يوم القيامة يجب أن تأتي مباشرة من الله عز وجل ... إذا فما فائدة العقل وحرية الاختيار والمسؤولية عن اختياراتنا

إذا كان الرسول عليه الصلاة والسلام - وهو الذي كان ينزل عليه الوحي - يجتهد في شؤون الدنيا، وهناك أمثلة على ذلك مثل اختيار موقع معركة بدر وتلقيح النخل، مع أنه كان يمكن ببساطة أن يدعو الله ليلهمه للحل الشامل والصحيح دون الحاجة لاجتهاد عقلي منه، فماذا نفعل نحن بعد انقطاع الوحي بأربعة عشر قرنا ... هل لا زلنا ننتظر أن تهبط علينا الحلول لمشكلاتنا من السماء؟

أما حكاية الحمير لا مؤاخذه أنت اللي بتقولها ومحدش قالها غيرك

حكاية ايه وحمير ايه :cheer: ... كل سنه وانت طيب

إنك أكثر من مرة تلصق بالغير كلاما ثم تحاسبهم عليه حاسب الناس من فضلك على ما يقولونه حتى لا تشوه أحدا ومن قال لك أنني أؤيد من أسميتهم بالإسلاميين في الانتخابات أنا أؤيد الأفضل ولو كان في الحزب الوطني لأن كلنا مسلمين ودا طبعا تصحيح لكلامك لأن كثير من الناس سوف يقولون لك من أعطاك الحق لتقسمنا إلى إسلامين وغير إسلامين

لن أناقش معك هذا الكلام حتى لا يتحول الموضوع الى مشكلة شخصية ... ولا يعنيني إن كنت تؤيد التيار الإسلامي أو الحزب الوطني في الانتخابات ... أنا هنا كنت أتحدث عن نفسي

ولا يشجعني على التصويت للإسلاميين في أي انتخابات قادمه ... لأنني أريد ممن يحكمني أن يمتلك القدرة على معالجة مشاكلي سواء تسبب هو فيها أو تسبب فيها غيره.
لتوضيح نقطه معينة ولم أدس لك على طرف
لا أقصد بالقطع إغضابك ولكن اردت توضيح الأمور

ما رأيك أن نذهب أنا وأنت إلى استفتاء الفاضل أبو محمد

فالموضوع فيه أظنه ماشي صح وربما يرد عليك قضيه قضيه

تقبل تحياتي

نلتقي في موضوع الفاضل أبو محمد

إن فشلنا في الوصول للحكم ولتغيير البلد .. لا تقلقوا .. نحن فكرة .. الفكرة لا تموت ... تستمر لا تتوقف

البرادعي 15/10/2011

رابط هذا التعليق
شارك

لا أطلب منك أن تعلن عجز الشريعة ولكن أن تعترف بأن للشريعة مجالها وللعقل والتفكير والعلم مجاله

أريدك أن تقول كما قال سيد البشر نبينا عليه الصلاة والسلام: أنتم أعلم بشؤون دنياكم

وبعدين هل هناك ما يدل على أن كل معارف الكون موجودة في القرآن الكريم وأن جميع الحلول لمشكلاتنا الدنيوية حتى يوم القيامة يجب أن تأتي مباشرة من الله عز وجل ... إذا فما فائدة العقل وحرية الاختيار والمسؤولية عن اختياراتنا

إذا كان الرسول عليه الصلاة والسلام - وهو الذي كان ينزل عليه الوحي - يجتهد في شؤون الدنيا، وهناك أمثلة على ذلك مثل اختيار موقع معركة بدر وتلقيح النخل، مع أنه كان يمكن ببساطة أن يدعو الله ليلهمه للحل الشامل والصحيح دون الحاجة لاجتهاد عقلي منه، فماذا نفعل نحن بعد انقطاع الوحي بأربعة عشر قرنا ... هل لا زلنا ننتظر أن تهبط علينا الحلول لمشكلاتنا من السماء؟

أرفع لك القبعة على هذه الجزئية.. أظنك لمست الصميم, خصوصاً من نقطة "....تهبط علينا الحلول لمشكلاتنا من السماء",,,ذكرتني بكلمة عبد الله القصيمي حين قال ان المؤمنون لا يقبلون سوا الاشياء القادمة من السماء مباشرةً, في حين ان الايمان ليس بذلك الجمود.

الحياة:"هي حفلة بائسة سأرقص فيها ما دمت قد وجدت نفسي هنا"؛.Zaradasht

"لا اعلم ما قد تريده روح فيلسوف أكثر من كونه راقصا جيدا"؛ Nietzsche.

رابط هذا التعليق
شارك

الأستاذ / محمد

ممكن سؤال برئ علشان بس ابقى عارف انا فاهم صح والا غلط

يعنى ايه " تطبيق الشريعة " ؟

هل الشريعة حاجة كده زى مفتاح النور؟ تك ينور تك يضلم؟

مش الشريعة دى مواد واحكام وضعها الله وخول واناط بها اصحاب العقول للحكم بها؟

واصحاب العقول دول مش احنا او حكامنا هم اللى بيختاروهم؟

وبعد كده اصحاب العقول دول مش بيبحثوا فيما افتى به السابقين ، ويعملوا عقولهم بما اتاحه لهم علم عصرهم من امكانات لم تكن متاحة لسابقيهم من العلماء

وبيضيفوا لخبراتهم وقراءاتهم وماتعلموه من كتاب الله والسنة ، بيضيفوا اليه تجارب الشعوب الاخرى فى قضايا ربما لم يتطرق له الشرع ، ربما لانها استحدثت او لانها لم تكن موجودة من قبل؟

يعنى احنا فى النهاية نجد خليط من عدة مصادر للتشريع ، على رأسها القرآن والسنة ، او مايسمى بالشريعة ، ويصاغ كل ذلك فى قانون يتم التعامل به .

الكلام ده صح جدا و مظبوط ، بس مش هوه اللي بيحصل يعني هوه مكتوب نظريا بس

في قوانين كتيرة مخالفة للشرع

و حتي لو القانون صحيح فيه عيوب في التطبيق

الاسباب ليست فى الشريعة او فى القانون

الاسباب داخلنا وجوانا نحن لاننا متواكلون لانطالب بحقوقنا ، واذا طالب البعض نيابة عنا بحقوقنا لا نقف بجانبهم ولانساندهم ، بل نتخلى عنهم ونسخر منهم.

من منا لم يدفع رشوة ، سواء كانت مادية فى صورة نقود ، او سيجارة ، او واسطة من معرفة او صاحب نفوذ؟

وانا قد ذكرت الرشوة لانها المفتاح الرئيسى للفساد فى مصر

من منا لم يتطلع الى استثناء ما ميزه عن غيره ؟

الرشوة و طلب الأستثناءات و غيرها من العيوب دي كلها ناتجة عن الظروف الحالية اللي بيمر بيها الشعب المصري

والسؤال الاهم ، هل تطبيق الشريعة محتاج حكومة تطبقها؟ ام ان من يطالب بتطبيق الشريعة عليه ان يطبقها على نفسه وبنفسه؟

ليه الناس فاهمة ان الصيام والصلاة ليسوا من الشريعة ؟ فترى المسلم يصلى ويصوم ويقبل رشوة تحت مسمى اكرامية ، او يدفع رشوة تحت مسمى انه مضطر؟

الشريعة تتطبق علي المجتمع و الفرد ، عشان فيه أوامر من اللله عز وجل نزلت المسلمين جميعا و في اوامر للأفراد

اعتقد ان القانون لايبيح ماتحرمه الشريعة ، فالقانون لم يبح السرقة ، لم يبح الرشوة ، لم يبح القتل ، لم يبح الغش والخداع ، لم يبح الزنى وانتهاك الاعراض ، لم يبح اللواط والشذوذ ، لم يبح التزوير والتحايل ، لم يبح اغتصاب الحقوق ، لم يبح الاستثناءات ، لم يبح التمييز بين الناس بسبب الوانهم او عقائدهم ، لم يبح الفوضى ونشر الفاحشة ، لم يبح ايذاء الناس او القاء الاذى على الطريق.

طيب ده معناه ان معندناش مشاكل و كل حاجة مظبوطة و تمام ؟

الا بذكر الله تطمئن القلوب

رابط هذا التعليق
شارك

هل ترى أن تطبيق الشريعة الأسلامية ممكن يحل كل مشاكل مصر ؟

La2 tab3an

Vouloir, c'est pouvoir

اذا كنت لا تقرأ الا ما يعجبك فقط فإنك لن تتعلم ابدا

Merry Chris 2 all Orthodox brothers

Still songs r possible

رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة

×
×
  • أضف...