اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

مقال يستفز البعض و دعوة للحوار


moody00x

Recommended Posts

أشكرك يا عزيزى على مجاملتك الرقيقة،

و أرجو ان تقبل منى أيضا هذة

I56494R17113136U41896.gif

wa7d 

إذا كانت المداخلة غير واضحة أرجو إخبارى لأقوم بالتوضيح الازم . ولك شكرى وتحياتى .

كلا يا عزيزى، انا الذى لم أفهم جيدا ما تعنية، شكرا للتوضيح...

على اننى لو كان من ينقضنى "لئيم" فسيكون هذا دافع لى أن أكون "ذكى"، ففى النهاية كلانا "انسان"....icon_redface.gif

... أن واحدة من آساليب النُظم الديكتاتورية هى :

liberte_dexpression-28365515.jpg

وهى بكل أسف كانت ومازالت مٌنتشرة ومُستخدمة في بلدنا الحبيب وعلى كافة المستويات بلا إستثناء !

رابط هذا التعليق
شارك

  • الردود 66
  • البداية
  • اخر رد

أكثر المشاركين في هذا الموضوع

أكثر المشاركين في هذا الموضوع

يا أستاذ White Heart

أليس من حق الاسلاميين أن يكون لهم صوت ؟؟

اليسوا فئة في المحتمع .. و فئة ضخمة جدا جدا جد .. بل هي أكبر فئة معارضة !!

يا عزيزى، 

مع احترامى للمسيحيين و الاسلاميين، الا انهم لا يعنونى هنا، بل ما يعنينى هو "بلدنا" بكل من يحيا فية، (أى كانت عقيدتة) تماما مثلما يعنى كاتب هذا المقال.أشكرك

يعني من يهاجمهم صاحب المقال لا تهمهم مصلحة البلد ؟؟

يعني لما واحد شيوعي ينكر الأديان و يسفه عقائد الناس كلها يبقى حلو ..

لكن لما واحد يحاول أن يطبق دينه ..يبقى لأ !!

ذو العقل يشقى في النعيم بعقله.. واخو الجهالة في الشقاوة ينعم

هذه مدونتي:

Fathy

رابط هذا التعليق
شارك

الأخ White heart الف شكر على الورده الجميله . سوف أرد الهدية إن شاء الله بسبت ورد ، بس لما أعرف بيتباع فين على الإنترنت ، أصل أنا ثقافتى صومالية وإللى فى سنى الكمبيوتر عباره عن الغاز . وإذا لم أجد بياع الورد سوف أزرع لك ورده مخصوص . شكرا .

أنصر أخاك ظالما أو مظلوما

رابط هذا التعليق
شارك

Proud Muslim 

أليس من حق الاسلاميين أن يكون لهم صوت ؟؟

يا عزيزى ان ما يطالب بة الاسلميين من حق ليس ان يكون لهم "فقط" صوت، انما ما يطالبون بة هو "فرض" هذا الصوت على الجميع، تفرقicon_sad.gif!! و أعتقد ان هذا من ضمن ما يعنية كاتب المقال و من يؤيدة مثل تلك الأفكار.

Proud Muslim

يعنيعني لما واحد شيوعي ينكر الأديان و يسفه عقائد الناس كلها يبقى حلو .. 

لكن لما واحد يحاول أن يطبق دينه ..يبقى لأ !!

يا عزيزى، كاتب المقال لم يصرح فى مقالة اذا ما كان "شيوعى" أم غيرة!!! و حتى لو كان فهذا أمر خاص بة، خاصة و هذا هو الأهم انة لم ينكر الأديان أو يسفة عقائد الناس "كلها" كما ذكرت، اما مسألة ان "يطبق" أى انسان دينة ام لا فبالطبع كل حر، و لكن لا أحد حر فى "فرض" تطبيق أى دين و شعائرة على الأخرين و هذا أيضا يفهم مما كتبة كاتب المقال....مرة أخرى أدعوك لتحرى الدقة و عدم خلط الأمور....

و شكرا.

... أن واحدة من آساليب النُظم الديكتاتورية هى :

liberte_dexpression-28365515.jpg

وهى بكل أسف كانت ومازالت مٌنتشرة ومُستخدمة في بلدنا الحبيب وعلى كافة المستويات بلا إستثناء !

رابط هذا التعليق
شارك

wa7d 

الأخ White heart الف شكر على الورده الجميله . سوف أرد الهدية إن شاء الله بسبت ورد ، بس لما أعرف بيتباع فين على الإنترنت ، أصل أنا ثقافتى صومالية وإللى فى سنى الكمبيوتر عباره عن الغاز . وإذا لم أجد بياع الورد سوف أزرع لك ورده مخصوص . شكرا .

لو سادت مثل تلك الروح و الأخلاق بين الناس، لما أصبح هناك من يحمل فى قلبة أى ضغينة تجاة أخر.

أشكرك كثيرا يا عزيزى، و انا رهن اشارتك فى اى خدمة خاصة عن "بعض" الغاز الكمبيوترicon_smile.gif.

... أن واحدة من آساليب النُظم الديكتاتورية هى :

liberte_dexpression-28365515.jpg

وهى بكل أسف كانت ومازالت مٌنتشرة ومُستخدمة في بلدنا الحبيب وعلى كافة المستويات بلا إستثناء !

رابط هذا التعليق
شارك

الاخ ابو حلاوة

تفصيصك للمقال اكثر من رائع

و استخراج الجيد و الردئ فيه شئ جيد

الاشكال في أمثال هذا الكاتب هو الخلط الدائم للامور

هو لا يكتب لاكاديميين و متخصصين لنقول انهم يفهمون ما يقول و يستطيعون ان يميزوا الجيد و الردئ

هو يكتب في اوسع الجرائد اليومية انتشارا في مصر!

و هو غير متخصص، بل شاعر اصلا، و يكتب فيما يعنيه و لا يعنيه

و مثله هنا توماس فريدمان في نيويورك تايمز

دائما يخلط اشياء في القضية الفلسطينية و الارهاب و خلافه

و لكن تطلع بشئ جيد احيانا من كلامه

ايضا مصطفى محمود

كاتب جيد، و لكن عند الكلام عن الدين، او المؤامرات ساعات يخرف

الاشكال هو الخلط، و الجهد لتمييز هذه الاشياء من بعض، و هو ما لا يتوفر عند القارئ العادي

الشعب اراد الحياة و القيد انكسر

رابط هذا التعليق
شارك

الاشكال في أمثال هذا الكاتب هو الخلط الدائم للامور 

هو لا يكتب لاكاديميين و متخصصين لنقول انهم يفهمون ما يقول و يستطيعون ان يميزوا الجيد و الردئ 

هو يكتب في اوسع الجرائد اليومية انتشارا في مصر! 

و هو غير متخصص، بل شاعر اصلا، و يكتب فيما يعنيه و لا يعنيه 

 

الاشكال هو الخلط، و الجهد لتمييز هذه الاشياء من بعض، و هو ما لا يتوفر عند القارئ العادي

فى مداخلة سابقة

مودى كتب

طيب يا صديقى أبو حلاوة إذا كنا أنا وأنت نملك هذه الثقافة وهذه القدرة على المناعة ضد العسل الممزوج بالسم فما بال ألآخرين الذين لم يصلواربعد لهذاالمستوى من الثقافة..وأكيد ومنطقى أن الكاتب خصوصآ فى جريدة محترمة لا يخاطب مستوى فكرى معين بل يخاطب جميع من سيفتح الجريدة ويقرأها 

إذآ ما ذنب رجل الشارع العادى أو طالب الجامعة الذى يبدأ فى تشكيل وترتيب أفكاره أن يدخل فى عقليهما أن ألأسلام كان يصلح فقط أيام الخيام والصحراء أما ألآن فلا يصلح؟؟؟كيف يدخل فى يقينه أن الحجاب إرهاب؟؟؟وأن القرآن فقط للأمور الروحانية أما دستور الحياة فهو شئ مختلف وأكثر تقدمآ؟؟؟؟ 

ما ذنب هؤلاء فى تلقى ألأفكار المسمومة؟؟

هو ده قصدى فعلآ من البداية وبعدين أنا قريت كتير من أشعاره برضه فاشل

" إملأ عيناك بوجه من تحب فسوف تفتقده كثيراً فى يومٍ ما"

رابط هذا التعليق
شارك

اذا ما قمنا بعمل استفتاء "شعبى" عن الصفحات أو المواضيع أو العناوين التى تجذب قارئ الجرائد الأوسع انتشارا أو غيرها، فهل لنا التخيل او التوقع عن نتيجة مثل هذا الأستفتاء و أى تلك الصفحات او المواضيع او العناوين الجاذبة، التى ستحظى برأى أغلبية القراء؟

و هل لنا ان نأخذ بنتيجة هذا الأستفتاء حينها؟

ان ما اريد ان أصل الية هو اليس من يصل الى درجة الأهتمام و متابعة و قراءة مثل تلك المواضيع هو بالضرورة على درجة ما من الثقافة و رجاحة العقل تؤهلة أن يميز بما هو معروض علية من أفكار و أراء، أم أن الغالبية العظمى بحاجة دائما الى "رقابة" أو "وصاية" ما، تقراء و تفكر بالنيابة عنها؟

... أن واحدة من آساليب النُظم الديكتاتورية هى :

liberte_dexpression-28365515.jpg

وهى بكل أسف كانت ومازالت مٌنتشرة ومُستخدمة في بلدنا الحبيب وعلى كافة المستويات بلا إستثناء !

رابط هذا التعليق
شارك

تديين مظاهر الحياة كلها‏,‏ وإعادة المجتمع الي ماكان عليه في العصور الوسطي‏.‏ السياسة‏,‏ والاقتصاد‏,‏ والمرأة‏,‏ والرجل‏,‏ والرأي‏,‏ والعقيدة‏,‏ والفكر والفن‏,‏ واللغة والأزياء‏,‏ وذلك عن طريق القانون النفسي الذي يسميه العلماء قانون التداعي‏.‏ فالأفكار‏,‏ والكلمات‏,‏ والتصرفات تستدعي مايرادفها‏,‏ أو يشابهها‏,‏ أو يقترن بها‏,‏ أو يناقضها‏.‏ ومادام قائد الجماعة المتطرفة قد صار أميرا فالكلمة المستخدمة هنا عن طريق التداعي ليست الانتخاب أو الاختيار وإنما البيعة‏.‏ 

والمريدون لايناقشون أميرهم طبعا ولايحاسبونه‏,‏ ولكنهم يقبلون يده‏.‏ وقد نجح هؤلاء للأسف في أن يفرضوا مصطلحاتهم علي أحزاب سياسية‏,‏ وأجهزة إعلام أصبحت لا تتحدث عن انتخاب رئيس الجمهورية‏,‏ بل عن مبايعته‏.‏ ونحن عن طريق التداعي لم نعد مصريين‏,‏ وإنما مسلمون ونصاري‏.‏ ونحن لانحتكم في بلادنا للقانون‏,‏ بل للشرع‏.‏ والأمم الأخري ليست أمما أخري‏,‏ وليست أمما أجنبية‏,‏ بل كفار‏.‏ وجوازات السفر ليست وثائق للتعريف بالشخصية وبالبلد الذي يتبعه حاملها ولكنها صكوك أمان‏.‏ 

أيسوب حكى لنا قديما عن أن كل انسان له حقيبتان...واحدة أمامه تمثل أخطاءه و الأخرى خلفه تمثل أخطاء الناس...بالطبع كل إنسان-و الكلام لأيسوب-يرى حقائب الناس و لايرى حقيبته...

و بالتالي فإن من المستنيرين أمثاله من لا يزال يقف عند قاسم أمين...و ينصح كل الاتجاهات الفكرية في مصر بأن "تنقد نفسها ذاتيا"!

هذه ملاحظتي الأولى...

ثانيا...بالنسبة لما قاله عن المسلمون و النصارى...والاحتكام للشرع...والأمم الأخرى ليست أمما أخرى...هذا يندرج تحت بند مطاردة الأشباح...و أننا قد وصلنا إلى درجة من الانجطاط يبحث فيها مثقفونا عن أشياء لا وجود لها ثم يعممها على مجتمع بأكمله!...رغم أن هذا المد المتشدد في انحسار مستمر...

ثالثا...و السؤال لصاحب المقال لا فض فوه...أيهما أخطر :تسييس الدين أم تديين شئون الدنيا؟...أليس غريبا أن من يقول كلاما كالمذكور أعلاه نجده يؤيد تدخل الدولة في شئون العمرة و جباية الدولة للزكاة؟...أليس عيبا أن نجد من يصرخ مطالبا بالفصل بين شئون الدنيا و الدين في الصباح و بعد الظهر نجده يؤيد هذا الخلط؟...مثقفين ايه دول ان شاء الله؟

برجاء...ليمسك كل واحد منهم سيفه-الخشبي-و يصارع به "الأشباح" بعيدا عنا حتى لا يفقأ أعيننا!

اللي يحارب دة...يحارب دة!...المبادئ لا تكيل بالبتنجان!

أنا شخصيا أرى أن الدين الاسلامي يحترم الفصل بين الشئون الدينية و الشئون غير الدينية...لا يقبل أدبيا أن يتحدث فقيه في شأن دنيوي و لا أن يعلن صاحب اختصاص دنيوي تدخله في شأن ديني بعيدا عن أي اختصاص...

و هكذا...تبقى القلة المتطرفة تتحدث عما كانت تتحدث عنه من قرون...و يبقى أدعياء الاستنارة عند ما قالوه منذ قاسم أمين...ويبقى بعضهم يكفر بعضهم و يكفرونا في أوقات الفراغ...و كأنما الحق و الحرية كما تصرخها الندابة أصالة في مسلسل قاسم أمين كافيين لضرب الفساد و جذب الاستثمارات ...كأن كل مشاكلنا سياسية صرفة...

عموما أسأل الله العلي القدير أن يطيل في أعمارنا حتى نضحك في كل يوم على ما يفعله أولئك و هؤلاء...مادام كل شيء في مصر عال العال...

أخيرا...أيهما أهم...أن نكافح التطرف في كل اتجاه دينيا أو علمانيا...أم ننتظر حتى يضغط المتطرفون على زناد المدافع أو يستولي المستنورون على أجهزة الاعلام؟

مع احترامي الشديد لوايت هارت زميلي العزيز...ليسمح لي بالخلاف معه هذه المرة أيضا...بعض ما ورد بمقال الكاتب صحيح...أما تعميمه فهو غير صحيح...و يحتاج إلى بعض التوضيح...و التصحيح! :D

من حق...متعرفش أجيب منين الورد اللي انت بتجيبه؟...أنا أستيكة في مواقع الورد ع النت!

خلص الكلام

Sherief El Ghandour<br /><br />a furious Egyptian

رابط هذا التعليق
شارك

مع احترامي الشديد لوايت هارت زميلي العزيز...ليسمح لي بالخلاف معه هذه المرة أيضا...بعض ما ورد بمقال الكاتب صحيح...أما تعميمه فهو غير صحيح...و يحتاج إلى بعض التوضيح...و التصحيح!

يا عزيزى أشكرك على احترامك الذى أبادلك أياة مضاعفا، ثم يا عزيزى من انا حتى أسمح أو لا أسمح، انا أصغر جدا مما تتصور، و يزيدنى فخرا ان تختلف و غيرك معى، طالما ساد مثل هذا الجو من الأحترام و الرقى. انا أيضا يا عزيزى ذكرت اننى أتفق مع معظم مما جاء فى المقال و ليس كلة!! خاصة ان بة بعض الأجزاء التى لا تعنينى.

أما التوضيح فأنا أجدها مقالة غاية فى الوضوح و السلاسة، لا تستحق كل هذا العناء المتصور لفهمها، صحيح ان الكاتب كان "جرئ حبتين" ولكن يحسب لة انة لم يستخدم اسلوب ملتوى او منافق، و هو يعلم بالطبع ما سوف يواجهة، قل لى بالله عليك ما مصلحتة فى كتابة مثل ذلك المقال، اليس معظم ما جاء بالمقال واقع يحيطنا و نحياة!! اليس ما يدعو الية يصب فى مصلحة "الجميع" دون التحيز الى أى جانب؟! الكاتب لم يعمم، قد يكون قد فعل فى جزئ من المقالة و لكن هذا لا يعنى الحكم بالسلب على كل المقالة!!! و يكفى المقطوعة التى أرفقتها فى مداخلتك:

تديين مظاهر الحياة كلها‏,‏ وإعادة المجتمع الي ماكان عليه في العصور الوسطي‏.‏ السياسة‏,‏ والاقتصاد‏,‏ والمرأة‏,‏ والرجل‏,‏ والرأي‏,‏ والعقيدة‏,‏ والفكر والفن‏,‏ واللغة والأزياء‏,‏ وذلك عن طريق القانون النفسي الذي يسميه العلماء قانون التداعي‏.‏ فالأفكار‏,‏ والكلمات‏,‏ والتصرفات تستدعي مايرادفها‏,‏ أو يشابهها‏,‏ أو يقترن بها‏,‏ أو يناقضها‏.‏ ومادام قائد الجماعة المتطرفة قد صار أميرا فالكلمة المستخدمة هنا عن طريق التداعي ليست الانتخاب أو الاختيار وإنما البيعة‏.‏ 

والمريدون لايناقشون أميرهم طبعا ولايحاسبونه‏,‏ ولكنهم يقبلون يده‏.‏ وقد نجح هؤلاء للأسف في أن يفرضوا مصطلحاتهم علي أحزاب سياسية‏,‏ وأجهزة إعلام أصبحت لا تتحدث عن انتخاب رئيس الجمهورية‏,‏ بل عن مبايعته‏.

لا أتخيل وضوح أكثر من ذلك، لم يعمم بل يتحدث عن نوعية معينة من الناس فى بلدنا.

هذا يندرج تحت بند مطاردة الأشباح

كلا يا عزيزى ليسوا أشباح!! من قام "بجرجرة" كتاب الى المحاكم و التفريق بينهم و بين زوجاتهم!! ليسوا أشباح.

من قام بالاعمال "الشريرة" من قتل و سلب و نهب و تخريب بأسم الدين، سواء فى جنوب بلدنا أو شمالها أو عاصمتها، أعمال شريرة عانى و يعانى و سيظل يعانى منها الغالبية العظمى فى بلدنا ليسوا أشباح. و مع الأسف يا عزيزى هذا المد المتشدد ليس فى انحسار بل على العكس!!

أيهما أخطر :تسييس الدين أم تديين شئون الدنيا؟

لماذا هذا السؤال موجة فقط الى كاتب المقال؟

انا من وجهة نظرى "كلاهما" خطر _ لا فرق !!

أليس غريبا أن من يقول كلاما كالمذكور أعلاه نجده يؤيد تدخل الدولة في شئون العمرة و جباية الدولة للزكاة؟

رغم ان هذا السؤال بطريقة مباشرة لا يعنينى!! و لكن بطريقة غير مباشرة قد يعنينى!! لقد قرأت فى احدى المرات (أعتقد العام الماضى) عن "مشكلة أقتصادية" ما لها علاقة بهذة النقطة!! أعتقد ان الموضوع كان لة علاقة بالعملة الصعبة، أهذا صحيح؟

أن نكافح التطرف في كل اتجاه دينيا أو علمانيا...

بصراحة خطر التطرف الدينى و معلوم لنا جميعا ويلاتة و كوارثة، سواء على مر السنين و من كل عقيدة تقريبا او حاليا، اما خطر التطرف العلمانى (ان جاز لنا هذا التعبير) فلم نراة سواء فى الماضى او الحاضر!

بل بالعكس نرى فية معظم ما هو متقدم و راقى بما فية دينيا (أى كان)!

أم ترانى ابالغ و واهم؟

من حق...متعرفش أجيب منين الورد اللي انت بتجيبه؟...أنا أستيكة في مواقع الورد ع النت!

العفو يا عزيزى، أى استيكة تتحدث عنها؟

بصراحة انا انوع من مصادر تلك الأشكال، و أحيانا انفذ بعضها بنفسى للتعبير عن شئ ما حتى و لو كانت للدعابة!

فأذا أذنت لى أهديك أيضا بعض هذة الورود المصاحبة لبعض من تلك المصادر.... و أعتذر للأطالة.

blume016.gifa_blum10.gif

... أن واحدة من آساليب النُظم الديكتاتورية هى :

liberte_dexpression-28365515.jpg

وهى بكل أسف كانت ومازالت مٌنتشرة ومُستخدمة في بلدنا الحبيب وعلى كافة المستويات بلا إستثناء !

رابط هذا التعليق
شارك

ساضرب مثال بكاتب اخر او اثنين ممن نعرف اتجاهاتهم و اسلوبهم

- د محمد عباس (جريدة الشعب)

- مصطفى بكري (الاسبوع)

كلاهما معروف باسلوبه التهييجي التحريضي العاطفي عمال على بطال

لو رأينا لاحدهم مقال في اثناء حرب العراق يندد بامريكا مثلا و يستثير المشاعر، هل يجب ان ننسى تاريخ هذا الشخص و اسلوبه و توجهاته؟

غير ممكن!

يجوز ان نقول ان هذا المقال هو من القلة التي نستثنيها من كتاباته التي لا تستاهل الوقت لقراءتها و كفى

هذا هو نفس شعوري مع عبد المعطي حجازي

اسلوبه و تاريخه على مدى ربع قرن يقف عائقا عند الكثير في قبول ما يقوله و لو كان فيه شئ من الصحة

نفس الكلام مع هيكل ايضا

التاريخ و الاسلوب لا يمكن ان نعزلهم في كتابات اي كاتب

الشعب اراد الحياة و القيد انكسر

رابط هذا التعليق
شارك

كتب الأستاذ الطفشان :

و هو غير متخصص، بل شاعر اصلا، و يكتب فيما يعنيه و لا يعنيه

سليم .. لا أدري لماذا يحاول الشعراء و بعض الأدباء بصفة عامة أن يقحموا أنفسهم في السياسة بحجة أنهم مثقفين .. يعني هذا الرجل يكتب في الأهرام لكونه شاعر معاصر و ليس لكون سياسيا أو محللا ..

و لنفرض أن من حقه أن يكتب .. ماشي ..

طيب .. ألا يجب على من يكتب أن يعرف ما يكتب و ألا يبدو كالأحمق الذي لا يجيد الا خلط الأمور ؟؟

الأستاذ Sherief AbdelWahab

أتفق مع حضرتك تماما ..

الأستاذ White Heart

يا عزيزى، كاتب المقال لم يصرح فى مقالة اذا ما كان "شيوعى" أم غيرة!!!

أنا لم أقل أنه شيوعي .. و لكن طالما أن أغير خلق الله على الاسلام كما يدعي .. فلماذا لم نقرأ له يوما عن الاباحية المنتشرة في الاعلام أو نقدا للشيوعيين مثلا أو أصحاب الاتجاه التحرري ؟؟

أم ان الاسلاميين فقط هم من يقضون مضجعه ؟؟

لا أتخيل وضوح أكثر من ذلك، لم يعمم بل يتحدث عن نوعية معينة من الناس فى بلدنا.

أي وضوح هذا ؟؟

بل هي قمة النفاق و الكذب .. هذا الرجل يعلم تمام العلم أن تلك الفئة التي تسير تحت امرة أمير و لا تستطيع أن تخالفه لم يعد لها وجود في مصر .. أو ما وجد منها فهي بعض الفلول ليس أكثر ..!!

فلماذا يحاول أن يوهم القاريء بأن تلك الصفات هي ميزة أساسية في الجماعات الاسلامية أو التيار الاسلامي بصفة عامة ؟؟

تلبيس أم تضليل أم نفاق ؟؟

كلا يا عزيزى ليسوا أشباح!! من قام "بجرجرة" كتاب الى المحاكم و التفريق بينهم و بين زوجاتهم!! ليسوا أشباح.

و الله من يهاجم القرآن و يدعي أن سيادته مفسر جديد و أنه سيأتي بما لم تأت به الأوائل و يبدأ في نقد القرآن و كأنه قصة أدبية .. فما حل هذا الشخص ؟؟

يعني تنشر القصة أو الكتاب التي تهاجم أو تنتقد الدين الاسلامي بشكل أو بآخر .. و لا يسمح بالرد عليها !!

و لا يسمح للمعارضين بأن يناظروا تلك الشخصيات المريضة ..فما الحل ؟؟

يجب أن لا يكون الدين عرضة لكل من هب و دب ..

و هذا قانون الدولة ؟؟

أم أن القانون الآن أصبح وحش ؟؟

Quote: 
أيهما أخطر :تسييس الدين أم تديين شئون الدنيا؟

لماذا هذا السؤال موجة فقط الى كاتب المقال؟

انا من وجهة نظرى "كلاهما" خطر _ لا فرق !!

و لماذا كلاهما خطر ؟؟

هل أن يلتزم الناس بدينهم في شؤؤن حياتهم شيء خطير أو يعيبهم ؟؟

كل واحد حر .. فما المشكلة اذا ؟؟

و بعدين أنا أراك مصمم على فكرة أن البعض يريد فرض عقيدته أو مبادئه بالقوة .. أين هذا ؟؟

لن أذكر أسماء لمفكرين و مشايخ مسلمين يشهد لهم الجميع و يعارضون تلك الأفكار تماما .. و يحاربونها أيضا .. فلماذا الخلط بين الجميع ؟؟

بصراحة خطر التطرف الدينى و معلوم لنا جميعا ويلاتة و كوارثة، سواء على مر السنين و من كل عقيدة تقريبا او حاليا، اما خطر التطرف العلمانى (ان جاز لنا هذا التعبير) فلم نراة سواء فى الماضى او الحاضر!

طيب ..

أليست الاباحية و الدعوة الى اباحة العلاقات لجنسية بكافة أنوعها يعد تطرفا ؟؟

أم حرية شخصية ؟؟

أليس ما حدث في تركيا في عهد أتاتورك يعد تطرفا علمانيا ؟؟

هل تقدمت تركيا ؟؟؟

تقبل أقدام أوروربا لتقبل كعضوة في الاتحاد الأوروبي .. و لكن هيهات !!

هل أصبح تركيا أحد معالم الحضارة الانسانية ؟؟

هل يخفى على أحد هنا الاباحية و الفجور الذي استشرى في تركيا نتيجة لذلك الضال أتاتورك .. عليه من الله ما يستحق ؟؟

الشيوعية .. أليست هي قمة التطرف في العلمانية ؟؟

ما الذي حل بالدول الشيوعية .. ؟؟

طبعا .. الخلاف الاعتقادي قد يمنع أن نتفهم وجهات نظر البعض .. و لكن عند الكلام عن أمور الحياة فالانسان مطالب بأن يأتي بأدلة و براهين من الواقع أو التاريخ لكي يثبت نظريته !!

و الله من وراء القصد ..

ذو العقل يشقى في النعيم بعقله.. واخو الجهالة في الشقاوة ينعم

هذه مدونتي:

Fathy

رابط هذا التعليق
شارك

Proud Muslim  

فلماذا لم نقرأ له يوما عن الاباحية المنتشرة في الاعلام

ظننت اننا نتحدث عن مصر، و ليس عاصمة النور حيث اعلام من على شاكلة ال Moulin rouge !!!

الاعلام أو نقدا للشيوعيين مثلا أو أصحاب الاتجاه التحرري ؟؟

لم نرى أو نسمع يوما ما عن "ضحايا مساكين أبرياء" رحلوا بسبب ما يسمى بال"قنابل البشرية" و غيرها من المأسى، لمن ينتسبون الى هؤلاء الذين ذكرتهم يا عزيزى، و لكن بكل أسف رأينا العكس، كما ذكر كاتب المقال.!!!

أي وضوح هذا ؟؟  

بل هي قمة النفاق و الكذب .. هذا الرجل يعلم تمام العلم أن تلك الفئة التي تسير تحت امرة أمير و لا تستطيع أن تخالفه لم يعد لها وجود في مصر .. أو ما وجد منها فهي بعض الفلول ليس أكثر ..!!  

فلماذا يحاول أن يوهم القاريء بأن تلك الصفات هي ميزة أساسية في الجماعات الاسلامية أو التيار الاسلامي بصفة عامة ؟؟  

تلبيس أم تضليل أم نفاق ؟؟

هل لك ان تعدد لنا "الكوارث" العائدة على بلدنا، الذى "كان" بلد الأمن و الأمان حتى عهد قريب، كوارث و مصائب عائدة علينا من وراء هؤلاء "البعض" كما تريد ان تقنعنا.... لا أعتقد ان الكاتب يتعمد اى تضليل او نفاق، بل ربما هذا "البعض"!!

و الله من يهاجم القرآن و يدعي أن سيادته مفسر جديد و أنه سيأتي بما لم تأت به الأوائل و يبدأ في نقد القرآن و كأنه قصة أدبية .. فما حل هذا الشخص ؟؟  

يعني تنشر القصة أو الكتاب التي تهاجم أو تنتقد الدين الاسلامي بشكل أو بآخر .. و لا يسمح بالرد عليها !!  

و لا يسمح للمعارضين بأن يناظروا تلك الشخصيات المريضة ..فما الحل ؟؟

عذرا يا عزيزى، لقد لاحظت انك كثيرا من الأحيان لا تتحرى الدقة، فلقد أعدت قراءة المقال و لم أجد ان الكاتب قد هاجم أو نقد أى كتاب دينى مقدس!! بل خص نقدة و هجومة الى فئة معينة "شريرة"، وهذا فى رأيي المتواضع لا علاقة بة البتة بأى كتاب أو ديانة مما ذكرت!!!

هل أن يلتزم الناس بدينهم في شؤؤن حياتهم شيء خطير أو يعيبهم ؟؟  

كل واحد حر .. فما المشكلة اذا ؟؟

اذن انت ليس لديك مانع من ان يلتزم البهائيين و البوذيين و الهندوس الخ..الخ...الخ من المصريين فى شؤون حياتهم و يمارسوا شعائرهم بحرية تامة و يصرح لهم ببناء اماكن لممارسة عبادتهم!!!

لقد استخدمت كلمة "الناس" فى جملتك هذة، و مع احترامى لك انا ادعى بأن هناك من هؤلاء "الناس" من يعتقدوا و يؤمنوا بشئ مختلف عنك، هل لك ان تتخيل اذا طالب كل منهم ب"صبغ" او "فرض" شريعتة على الأخرين، ما ينتظرنا من هلاك و ويلات، أم انك ستسخدم "الجوكر" الشهير و تشهرة فى وجوههم لتخرسهم و يبقى الوضع على ما هو من صفيح أخذ فى "الأحمرار" كل يتربص بالأخر حتى تحين فرصتة، أى كانت و بأى طريقة، التى بالطبع لن تكون "شيكولاتة"!!!

و بعدين أنا أراك مصمم على فكرة أن البعض يريد فرض عقيدته أو مبادئه بالقوة .. أين هذا ؟؟

مرة ثانية "البعض"، فعلا انت محق انهم البعض الذين يطالبون بتعديل دستورنا، اكثر و أكثر ليصبح بدلا من دستور ....؟

أليست الاباحية و الدعوة الى اباحة العلاقات لجنسية بكافة أنوعها يعد تطرفا ؟؟  

أم حرية شخصية ؟؟

مهلا يا عزيزى، هل دعا كاتب المقال الى مثل ما تقول؟؟!! هل دعا غيرة الى ذلك؟؟ لا تقلق يا عزيزى اذا كنت لا ترى الا هذا الجانب من "الخطر العظيم" من العلمانية، فالدستور و القانون القائمين فعلا يقوم بما هو مطلوب و "زيادة" سواء لمن تسول لة الدعوة او من يقوم بها فعلا!!!

أليس ما حدث في تركيا في عهد أتاتورك يعد تطرفا علمانيا ؟؟

اتاتورك...لماذا لا نسأل الأتراك أنفسهم؟! ام هم بحاجة لمن يفكر و يتكلم بالنيابة عنهم...

هل تقدمت تركيا ؟؟؟  

تقبل أقدام أوروربا لتقبل كعضوة في الاتحاد الأوروبي .. و لكن هيهات !!  

هل أصبح تركيا أحد معالم الحضارة الانسانية ؟؟  

هل يخفى على أحد هنا الاباحية و الفجور الذي استشرى في تركيا نتيجة لذلك الضال أتاتورك .. عليه من الله ما يستحق ؟؟

اذا كنت قد ذكرت لى بأننى "ازج" بالمسحيين فى كل موضوع من على هذة الشاكلة و هو ما لم يحدث، فأنا أزعم بأنك فى كل موضوع يأتى فية ذكر العلمانية، فأنك تزج ب"تركيا"!!

على اننى حتى و لو وافقتك على اتخاذها كمثل "مسجل"، فنعم تركيا تقدمت، ويكفيك ان تقارن بين بلدنا و بلدهم فى العديد من النقاط و سنرى، و مرة أخرى "اباحية و فجور" كما انك و الكثيرين يملوا من تكرارى على مسامعهم اعتقادى الراسخ بمشكلة زيادة السكان، فأنا أيضا أمل من تكرار سماعى مثل تلك الكلمات "اباحية و فجور" مع اختلاف نتيجة كل من المشكلتين نسبيا!!! ثم صبرا يا أخى عليهم، انا واثق من حصولهم على عضوية السوق الاوروبية و ليس هيهات كما تظن، أفكرت ساعتها ماذا يعنى ذلك؟!

الشيوعية .. أليست هي قمة التطرف في العلمانية ؟؟  

ما الذي حل بالدول الشيوعية .. ؟؟

أصبحت دول "علمانية" و انضمت الى نفس "النادى"!!! بل و الباقى سيلحق بهم أيضا!!!

طبعا .. الخلاف الاعتقادي قد يمنع أن نتفهم وجهات نظر البعض .. و لكن عند الكلام عن أمور الحياة فالانسان مطالب بأن يأتي بأدلة و براهين من الواقع أو التاريخ لكي يثبت نظريته !!

فعلا انا اتفق معك تماما فى هذة النقطة، و لهذا ناقشتك ادلتك و براهينك على قدر ذهنى المتواضع، خاصة ان أمور حياة الأنسان ليست هى فقط "الأباحية و الفجور"!!!

وشكرا.

... أن واحدة من آساليب النُظم الديكتاتورية هى :

liberte_dexpression-28365515.jpg

وهى بكل أسف كانت ومازالت مٌنتشرة ومُستخدمة في بلدنا الحبيب وعلى كافة المستويات بلا إستثناء !

رابط هذا التعليق
شارك

ظننت اننا نتحدث عن مصر، و ليس عاصمة النور حيث اعلام من على شاكلة ال Moulin rouge !!!

الموضوع نسبي اذا !!

لكني على ثقة أن الشعب المصري يرفض كثيرا مما يطهر على شاشاته التي تمولها الحكومة و غيرها .

و عليك بالقاء نظرة سريعة على الموضعات المفتوحة في ركن الاعلام المصري و ستتضح لك الصورة ..

لا يجب ان نفتح ال moulin rouge في مصر حتى تكون هذه هي الاباحية .

لم نرى أو نسمع يوما ما عن "ضحايا مساكين أبرياء" رحلوا بسبب ما يسمى بال"قنابل البشرية" و غيرها من المأسى، لمن ينتسبون الى هؤلاء الذين ذكرتهم يا عزيزى، و لكن بكل أسف رأينا العكس، كما ذكر كاتب المقال.!!!

جمال عبد الناصر .. ألم يكن صاحب فكر علماني ؟؟

أنور السادات .. ألم يقل " لا سياسة في الدين و لا دين في السياسة " .. و اظن الاعتقالات و التعذيب هي أبسط أنواع التطرف .. هذا غير الاعدامات و ما شابه .

أحيانا يكون الموت أفضل كثيرا من التعذيب في المعتقلات .. و لا ايه ؟؟

اسرائيل .. اليست بلدا علمانيا ؟؟

كم من انسان مات على أيدي جنودها ؟؟

و من أبناء هذا البلد التي نعيش فيه ؟؟

أمريكا .. عاصمة الليبرالية في العالم .. كم من أطفال ذبحوا بصواريخها و قنابلها ؟؟

نعدد و لا كفاية ؟؟

لا ينبغي أن يكون الارهاب او العنف نابعا من جماعة ..بل ان أسوأ انواعه هو ما ينبع من دولة أو نظام !

أظن أيضا انه لا يجب الخلط مرة أخرى بين أفعال أشخاص أساؤوا الفهم أو التطبيق و بين من يتحدث عنهم الكاتب في المقال و نعتهم بالمتطرفين و لم يكونوا يوما كذلك .

هل لك ان تعدد لنا "الكوارث" العائدة على بلدنا، الذى "كان" بلد الأمن و الأمان حتى عهد قريب، كوارث و مصائب عائدة علينا من وراء هؤلاء "البعض" كما تريد ان تقنعنا.... لا أعتقد ان الكاتب يتعمد اى تضليل او نفاق، بل ربما هذا "البعض"!!

الكاتب لم يهاجم فئة محددة .. و الكاتب يعلم أنه هاجم جميع الاسلاميين .. و هو يعلم الفوارق جيدا .. اما حضرتك يبدو أنك لا تعلمها .. فلو كنت تعلمها لعلمت جيدا عن من يتكلم الشاعر المغوار .

عذرا يا عزيزى، لقد لاحظت انك كثيرا من الأحيان لا تتحرى الدقة، فلقد أعدت قراءة المقال و لم أجد ان الكاتب قد هاجم أو نقد أى كتاب دينى مقدس!! بل خص نقدة و هجومة الى فئة معينة "شريرة"، وهذا فى رأيي المتواضع لا علاقة بة البتة بأى كتاب أو ديانة مما ذكرت!!!

أنت تكلمت عن محاكمة بعض الكتاب .. فما المشكلة في ان أوضح لك أسباب محاكمتهم !!

أليس هذا هو القانون ؟؟

أنا لم أكن اتكلم عن ما كتبه حجازي .. أردت فقط توضيح نقطة أن المتطرفين بهدلوا المتنورين في المحاكم ..

أليس هذا هو قانون الدولة ؟؟

اذن انت ليس لديك مانع من ان يلتزم البهائيين و البوذيين و الهندوس الخ..الخ...الخ من المصريين فى شؤون حياتهم و يمارسوا شعائرهم بحرية تامة و يصرح لهم ببناء اماكن لممارسة عبادتهم!!!

أنت تحاول جر الموضوع الى نقطة أخرى .. و من حق أي شخص أن يعبد أو أن يعتقد فيما يريد .. ( لا اكراه في الدين قد تبين الرشد من الغي ) .. لكن موضوع السماح بالبناء و ما الى ذلك .. ليس هو محور كلامنا .. و أعتقد أنها نقطة أخرى !

هناك من هؤلاء "الناس" من يعتقدوا و يؤمنوا بشئ مختلف عنك، هل لك ان تتخيل اذا طالب كل منهم ب"صبغ" او "فرض" شريعتة على الأخرين، ما ينتظرنا من هلاك و ويلات، أم انك ستسخدم "الجوكر" الشهير و تشهرة فى وجوههم لتخرسهم و يبقى الوضع على ما هو من صفيح أخذ فى "الأحمرار" كل يتربص بالأخر حتى تحين فرصتة، أى كانت و بأى طريقة، التى بالطبع لن تكون "شيكولاتة"!!!

هل فرض أحد شريعته على شخص مخالف ؟؟

لا أدري لماذا تصر على تلك النقطة ؟؟

اذا كنت تريد قول شيء فقله .. لكن أن نظل ندور حول نفس النقطة و دون أن تأتي بأي براهين على ما تقول .. فهذا ليس من الحكمة في شيء .

مرة ثانية "البعض"، فعلا انت محق انهم البعض الذين يطالبون بتعديل دستورنا، اكثر و أكثر ليصبح بدلا من دستور ....؟

تصحيح .. هم ليسوا بعض ..بل كثرة .. و المطالبة بتعديل الدستور لا يتبناها هؤلاء فقط .. بل كثير من أهل السياسة في مصر يطالبون بذلك أيضا .. و أحزاب كثيرة لها نفس المطلب .. فلماذا يعاب علينا أننا نريد تغييره ؟؟

و دعك من تغييره .. نحن نطالب بتطبيق الدستور و ملتزمون بالدستور الحالي .. و هو ينص على .. " الشريعة الاسلامية هي المصدر الأساسي للتشريع " .. فأين هذا ؟؟

و بصراحة لا أفهم عبارة " ليصبح بدلا من دستور " !!

مهلا يا عزيزى، هل دعا كاتب المقال الى مثل ما تقول؟؟!! هل دعا غيرة الى ذلك؟؟ لا تقلق يا عزيزى اذا كنت لا ترى الا هذا الجانب من "الخطر العظيم" من العلمانية، فالدستور و القانون القائمين فعلا يقوم بما هو مطلوب و "زيادة" سواء لمن تسول لة الدعوة او من يقوم بها فعلا!!!

بالطبع تلك أبسط مساويء العلمانية و لكنني أحاول أن أقف على نقاط يرفضها جميع أبناء الشعب المصري الذي ننتمي اليه و الذي طالما رأيتك تطالب بمراعاة احوال مصر و المصريين !!

لم يدعو الكاتب لذلك ..

و مرة أخرى ..

تخرج الكلام عن سياقه ..

رجاء .. حاول ان تتقصى و ان تتحرى سياق الكلام لتعرف لماذا قيل في الرد السابق لي !!

اتاتورك...لماذا لا نسأل الأتراك أنفسهم؟! ام هم بحاجة لمن يفكر و يتكلم بالنيابة عنهم...

كوني مسلما يعطيني الحق أو على الأقل الاهتمام بان أتكلم عن أحوال تركيا .. و انت طالبت بمساويء للعلمانية و أمثلة لمتطرفين علمانيين ؟؟

و لماذا نسأل الأتراك ..

ألا تعلم أن حزب الرفاه الاسلامي قد فاز بأغلبية في الانتخابات التي شارك فيها ؟؟

حزب العدالة و التنمية .. و أن كنت لا أعده حزبا اسلاميا .. و لكن له توجه نحو عودة تركيا الى أصولها .. كيف حكم تركيا الآن ؟؟

أليس هذا توجها من ذلك الشعب المسلم لكي يتخلص من تلك الآفة التي تسمى العلمانية ؟؟

على اننى حتى و لو وافقتك على اتخاذها كمثل "مسجل"، فنعم تركيا تقدمت، ويكفيك ان تقارن بين بلدنا و بلدهم فى العديد من النقاط و سنرى، و مرة أخرى "اباحية و فجور" كما انك و الكثيرين يملوا من تكرارى على مسامعهم اعتقادى الراسخ بمشكلة زيادة السكان، فأنا أيضا أمل من تكرار سماعى مثل تلك الكلمات "اباحية و فجور" مع اختلاف نتيجة كل من المشكلتين نسبيا!!! ثم صبرا يا أخى عليهم، انا واثق من حصولهم على عضوية السوق الاوروبية و ليس هيهات كما تظن، أفكرت ساعتها ماذا يعنى ذلك؟!

أين هذا الكلام ؟؟

لا تقارن تركيا بحالنا يا سيدي الفاضل ..بل قارنها بأحوال زملائها في النادي العلماني و من سبقها و من انضم بعدها ..

صبرا عليهم ... طيب

غدا تبدي لك الأيام ما كنت تجهل ..!!

و أكرر هيهات .. و ستعود تركيا الى أصلها و دينها .. فالبلد التي عاش فيها و كان منها محمد الفاتح - رحمه الله- لا يمكن ان تستمر على هذا الحال !!

و هابقى أفكرك لو كان لنا عمر . :wink:

أصبحت دول "علمانية" و انضمت الى نفس "النادى"!!! بل و الباقى سيلحق بهم أيضا!!!

و هل الشيوعية لا تتنبى الفكر العلماني ؟؟

اذا كان الشيوعيون يرفضون فكرة الدين أصلا .. يعني قمة التطرف العلماني لأنه يجبر الآخرين على عدم الاعتقاد أو تسفيه معتقد الآخرين .. " الدين أفيون الشعوب " !!

بمعنى أن تلك الدول لم تغير فكرها من فكر ديني مثلا الى علماني .. هي غيرت الفكر من شيوعي علماني .. الى رأسمالي او ليبرالي علماني .. ليس أكثر و لا أقل !!

موضوع أن الباقي سيلحق .. أشك جدا في تلك النقطة .. و هذا كان كلام الدكتور مراد وهبة أستاذ الفلسفة في عين شمس .. و قال أن العالم يتجه نحو العلمانية ..

و اذا كان العالم يتوجه نحوها .. فيستحيل أن نكون نحن أيضا سائرون على نفس الدرب ..

أم أنك لا تلاحظ المجتمع المصري و ما به من تغيرات ؟؟

لا أريد ان أقول كلام شعارات .. و لكن صدقني .. هذه المنطقة تتجه نحو شيء واحد فقط .. الاسلام .

تحياتي .

ذو العقل يشقى في النعيم بعقله.. واخو الجهالة في الشقاوة ينعم

هذه مدونتي:

Fathy

رابط هذا التعليق
شارك

أعتقد يا عزيزى ان ما نقوم بة لهو عين الجدال العقيم!!

أو كمن يحاول الأمساك بل"جيلى" !!

لكني على ثقة أن الشعب المصري يرفض كثيرا مما يطهر على شاشاته التي تمولها الحكومة و غيرها .و عليك بالقاء نظرة سريعة على الموضعات المفتوحة في ركن الاعلام المصري و ستتضح لك الصورة ..

فكما ترى ان لديك مشكلة صغيرة فى التقدير: فأحيانا تستخدم "البعض" و أحيانا تستخدم "الجميع"!!! و طبعا هناك فرق شاسع. ان ما يحدث على أرض الواقع فى بلدنا لهو شئ مختلف "قليلا" عما ذكرت فى هذة القطعة، كما لا يجب علينا ان ننسى ان ليس "الشعب المصرى" هو من يكتب فى ركن الاعلام المصري و الا انك تعتبر ان من أمثالى "نكرة" - "هواء".

لا يجب ان نفتح ال moulin rouge في مصر حتى تكون هذه هي الاباحية .

اذن ماذا؟ ديسكو البارون و لا فرقة العالمة باشا و سنية شخلعة، و لا كازينو الليل، و لا نانسى عجرم و عمرو دياب، ولا يمكن شارع الهرم!!!

جمال عبد الناصر .. ألم يكن صاحب فكر علماني ؟؟ 

أنور السادات .. ألم يقل " لا سياسة في الدين و لا دين في السياسة " .. و اظن الاعتقالات و التعذيب هي أبسط أنواع التطرف .. هذا غير الاعدامات و ما شابه . 

أحيانا يكون الموت أفضل كثيرا من التعذيب في المعتقلات .. و لا ايه ؟؟

يجب أولا ان نحدد عن ماذا نتحدث، التاريخ ومن يمثلوة، ام الحاضر و هو على ما اعتقد مما يعنية الكاتب، من يعنيهم الكاتب ليسوا سياسيون و من عمل عليها من الذين تناحروا على السلطة و غيرها فى عهد عبد الناصر، و لا "ارهابيون" قتلوة هو شخصيا مثل المرحوم السادات!!! بل يا عزيزى الكاتب يعنى هذة الفئة تحديدا، الذين استاداروا ناحية من "ليس لهم لا فى الطور و لا الطحين"!!! و أخذوا على عاتقهم التحكم فى "جميع" خلق الله و حريتهم الشخصية!!! تحت دعاوى وهمية، لم تنجح الا لجلب المزيد و المزيد من التخلف و الخراب.

اسرائيل .. اليست بلدا علمانيا ؟؟

انا احترت يا عزيزى فساعة.... اسرائيل "صهيونية" و ساعة اخرى....لا...اسرائيل علمانية .... فلنرسى على بر أهى "صهيونية" أم "علمانية"؟؟!! على كل حال هذة دولة فى حالة طوارئ و حرب فى نظر العالم ألعلمانى أجمع!! و لا يمكن الاستعانة بها كمثل فى موضوعنا هنا، لتطويعها حتى ندلل على ما نقول.

كم من انسان مات على أيدي جنودها ؟؟

لا يوجد بلد ما على كوكبنا هذا لم يقتل جنودة اناس أخرين، لا علاقة لهذا بالعلمانية!!

و من أبناء هذا البلد التي نعيش فيه ؟؟

هذة هى "الحرب" يا عزيزى و فى كل مكان وليس فقط فى بلدنا، فمن يشعل حرب يجب ان يتحمل "جميع" عواقبها. كما اذا كان كثيرين من ابناء بلدنا قد ماتوا على ايدى جنودهم، فالعكس صحيح أيضا.

أمريكا .. عاصمة الليبرالية في العالم .. كم من أطفال ذبحوا بصواريخها و قنابلها ؟؟

اذا استثنينا الحرب العالمية، فسنجد انة ليس كثيرا بالمقارنة بما قامت بة نفس معظم قوات الدول العربية عندما "كانت" قوية و على مدى تاريخ طويل عريض "حافل" بالمأسى!! طبعا انا ضد كل هذا من شر، و لكن انة التاريخ يا عزيزى يعيد نفسة، "يوم لك ... و يوم عليك" كان الأمس هو يومنا ... اما تلك الأيام و القادمة منها فهى علينا!!!، ولكننا بالطبع لا يمكننا تجاهل ما حققتة "العلمانية" لأبناء بلدهم

لا ينبغي أن يكون الارهاب او العنف نابعا من جماعة ..بل ان أسوأ انواعه هو ما ينبع من دولة أو نظام ! 

أظن أيضا انه لا يجب الخلط مرة أخرى بين أفعال أشخاص أساؤوا الفهم أو التطبيق و بين من يتحدث عنهم الكاتب في المقال و نعتهم بالمتطرفين و لم يكونوا يوما كذلك .

انا شخصيا و اخرين لم نسمع عن أسوأ انواع الأرهاب الا مما نبع من الجماعات المختلفة و اى كان بلدها ، خاصة الدينية منها!! و ما مثل الطالبان ببعيد!! جماعة تفرض أفكارها على الجميع، أفكار متخلفة مهلكة!! و لسنا هنا فى مصر "فيران" فى "حقل تجارب" حتى يخرج علينا "فجأة" كل حين و أخر جماعة (خاصة الدينية منها) لتطبق علينا "جميعا" أفكارها و تجاربها!!! ما هذا فى رأيي الا "ارهاب"!!!

الكاتب لم يهاجم فئة محددة .. و الكاتب يعلم أنه هاجم جميع الاسلاميين .. و هو يعلم الفوارق جيدا .. اما حضرتك يبدو أنك لا تعلمها .. فلو كنت تعلمها لعلمت جيدا عن من يتكلم الشاعر المغوار

أتريد أن تقنعنى ان جميع المسلمين فى بلدنا ينتسبون الى جماعات متحاربة يحكمهم "أمراء" كما ذكر الكاتب فيمن يعنيهم تحديدا...

يا عزيزى رفقا بنا فأنت أيضا لا تعلم كيف يفكر "الجميع" فى بلدنا!!

أنت تكلمت عن محاكمة بعض الكتاب .. فما المشكلة في ان أوضح لك أسباب محاكمتهم !! 

أليس هذا هو القانون ؟؟ 

أنا لم أكن اتكلم عن ما كتبه حجازي .. أردت فقط توضيح نقطة أن المتطرفين بهدلوا المتنورين في المحاكم .. 

أليس هذا هو قانون الدولة ؟؟

فعلا انت محق فى هذة النقطة، و تأكيدا على كلامك يحضرنى هنا مثل الرحوم "فرج فودة" و كيف تم أعدامة "قانونا" و غيرة....و غيرة!!!

كاتب يحاكم بسبب أفكارة و أراءة!!! كارثة ....فضيحة فى حد ذاتها، خاصة عندما نعلم ان أحدهم مثل "نجيب محفوظ" و ما تعرض لة لم يمس أى من الديانات بسؤ!!!!! فعلا هؤلاء "قد" يلجأوا للقانون، فأن فشل فى تحقيق هدفهم فلا بأس هناك قانون أخر "قطاع خاص" حيث الحكم من أول مداولة، و بلا دفاع، و بلا استئناف، و بالمرة بلا قاضى!!!

أنت تحاول جر الموضوع الى نقطة أخرى .. و من حق أي شخص أن يعبد أو أن يعتقد فيما يريد .. ( لا اكراه في الدين قد تبين الرشد من الغي ) .. لكن موضوع السماح بالبناء و ما الى ذلك .. ليس هو محور كلامنا .. و أعتقد أنها نقطة أخرى !

فعلا انت محق....يعنى انت من حقك تشرب ماء أو "سباتس" بس خللى بالك "احنا ما عندناش غير ماء"!!!!!

هل فرض أحد شريعته على شخص مخالف ؟؟ 

لا أدري لماذا تصر على تلك النقطة ؟؟ 

اذا كنت تريد قول شيء فقله .. لكن أن نظل ندور حول نفس النقطة و دون أن تأتي بأي براهين على ما تقول .. فهذا ليس من الحكمة في شيء .

يا عزيزى انا لا أدور حول نفس النقطة كما تظن، و الا فالموضوع بأكملة نقطة، على العموم هو فعلا ليس بعيد عن ذلك، لكنها ليست نقطة انما "فكرة" نعلم جيدا مافادها. انت تقول لا يوجد أحد يريد أن يفرض شريعتة على "غيرة" و (ليس فقط على شخص مخالف)، و انا و غيرى نقول - بل يوجد، اذن الحل أن يبقى الوضع على ما هو علية و لنرى....من كان على صواب و من كان على خطأ؟

تصحيح .. هم ليسوا بعض ..بل كثرة .. و المطالبة بتعديل الدستور لا يتبناها هؤلاء فقط .. بل كثير من أهل السياسة في مصر يطالبون بذلك أيضا .. و أحزاب كثيرة لها نفس المطلب .. فلماذا يعاب علينا أننا نريد تغييره ؟؟ 

و دعك من تغييره .. نحن نطالب بتطبيق الدستور و ملتزمون بالدستور الحالي .. و هو ينص على .. " الشريعة الاسلامية هي المصدر الأساسي للتشريع " .. فأين هذا ؟؟

لا يدرك "المعافى" قيمة "الصحة" الا حين "يفقدها"....

فعلا انت تتسأل أين هذا؟! و انا أظن انك لو كنت "منطقيا" و الأهم "محايد" لعدت لغيرى قبل ان تعدد لى...الأجابة على نفس تساؤلك بل و فى نقاط عديدة!!! و لكنك مع أحترامى لك للأسف لست كذلك.

رجاء .. حاول ان تتقصى و ان تتحرى سياق الكلام لتعرف لماذا قيل في الرد السابق لي !!

يا عزيزى انا اتحرى الدقة تماما فيما أكتبة، و لم أخرج الكلام عن سياقة!!!

فسياق الكلام هو الأتى: انت تسائلت:

أنا لم أقل أنه شيوعي .. و لكن طالما أن أغير خلق الله على الاسلام كما يدعي .. فلماذا لم نقرأ له يوما عن الاباحية المنتشرة في الاعلام أو نقدا للشيوعيين مثلا أو أصحاب الاتجاه التحرري ؟؟

فأجبتك:

لم نرى أو نسمع يوما ما عن "ضحايا مساكين أبرياء" رحلوا بسبب ما يسمى بال"قنابل البشرية" و غيرها من المأسى، لمن ينتسبون الى هؤلاء الذين ذكرتهم يا عزيزى، و لكن بكل أسف رأينا العكس، كما ذكر كاتب المقال.!!!

و الأن ترد :

بالطبع تلك أبسط مساويء العلمانية و لكنني أحاول أن أقف على نقاط يرفضها جميع أبناء الشعب المصري الذي ننتمي اليه و الذي طالما رأيتك تطالب بمراعاة احوال مصر و المصريين !! 

لم يدعو الكاتب لذلك .. 

و مرة أخرى .. 

تخرج الكلام عن سياقه ..رجاء .. حاول ان تتقصى و ان تتحرى سياق الكلام لتعرف لماذا قيل في الرد السابق لي !!

أترانى فى هذا التسلسل أخرجت الكلام عن سياقة؟!!!!

ثم عفوا يا عزيزى مع احترامى لك، انت لا تستطيع ان تقف على نقاط يرفضها "جميع" أبناء الشعب المصرى الذى "ننتمى" الية!!! أشك فى ذلك كثيرا!!!

لا تقارن تركيا بحالنا يا سيدي الفاضل ..بل قارنها بأحوال زملائها في النادي العلماني و من سبقها و من انضم بعدها .. 

صبرا عليهم ... طيب 

غدا تبدي لك الأيام ما كنت تجهل ..!!

يا عزيزى المثل عندنا بيقول اية؟

"اللى ما يشوفش من الغربال ....يبقى....؟؟"

اللى ما يشوفش ان فية 10 دول انضموا أخيرا الى ذلك النادى، و طبعا كلنا نعرف المستوى الأقتصادى و السياسى لتلك الدول، ليس فقط سابقا بل حاليا!! الذى أزعم انة ليس ببعيد جدا عن المستوى التركى، الذى بالطبع تتوفر فية الى حد ما شروط الأنضمام الى ذلك "النادى" عن ما تتوفر فية بلدنا!!!! اللى ما يشوفش المثل البسيط دة يبقى اية؟

أرجو ان لا تأخذ كلامى على محمل من السخرية، حاشا لله، انما هدفى تقريب وجهة نظر، بأسلوب مختلف نوع ما.

كوني مسلما يعطيني الحق أو على الأقل الاهتمام بان أتكلم عن أحوال تركيا .. و انت طالبت بمساويء للعلمانية و أمثلة لمتطرفين علمانيين ؟؟ 

و لماذا نسأل الأتراك .. 

ألا تعلم أن حزب الرفاه الاسلامي قد فاز بأغلبية في الانتخابات التي شارك فيها ؟؟ 

حزب العدالة و التنمية .. و أن كنت لا أعده حزبا اسلاميا .. و لكن له توجه نحو عودة تركيا الى أصولها .. كيف حكم تركيا الآن ؟؟ 

أليس هذا توجها من ذلك الشعب المسلم لكي يتخلص من تلك الآفة التي تسمى العلمانية ؟؟

أتعلم ماذا تذكرت بجملتك تلك:

كوني مسلما يعطيني الحق أو على الأقل الاهتمام بان أتكلم عن أحوال تركيا

تذكرت مشهد من مسرحية "ماما أمريكا" للفنان محمد صبحى، عندما قالت لة احدى الممثلات (التى أعتذر عن عدم تذكر اسمها):

"....أنا و انت بنشرب من مية نيل واحد....يبقى لازم تتجوزنى....!!!!)

على العموم لا الكلام و لا الأهتمام علية فلوس....

و لماذا نسأل الأتراك .. 

ألا تعلم أن حزب الرفاه الاسلامي قد فاز بأغلبية في الانتخابات التي شارك فيها ؟؟ 

حزب العدالة و التنمية .. و أن كنت لا أعده حزبا اسلاميا .. و لكن له توجه نحو عودة تركيا الى أصولها .. كيف حكم تركيا الآن ؟؟ 

أليس هذا توجها من ذلك الشعب المسلم لكي يتخلص من تلك الآفة التي تسمى العلمانية ؟؟

أعلم يا عزيزى كل ما تتكلم عنهم من أحزاب....تماما مثلما أعلم انهم قد قاموا بألغاء عقوبة الأعدام، ولم و لن يغيروا شيئا مما هو قائم!!!! فعلا انت محق انهم فعلا يا عزيزى يتخلصوا من تلك الأفة التى تسمى العلمانية

أين هذا الكلام ؟؟ 

لا تقارن تركيا بحالنا يا سيدي الفاضل ..بل قارنها بأحوال زملائها في النادي العلماني و من سبقها و من انضم بعدها .. 

صبرا عليهم ... طيب

يا عزيزى لست انا من أتى ب"تركيا" كمثال للعلمانية فى موضوعنا هذا، كما اننى سبق و قارنت أعلاة "تركيا" بدول عديدة أنضمت و سوف تنضم الى ذلك النادى و هى عديدة!!!

أنا أقترح ان نصبر ليس فقط على تركيا، بل على أنفسنا!!!

فمثل تلك المحاورات لن تجدى الى أى شئ...فأنا لن أغير وجهة نظرك و العكس أيضا صحيح...و لكن، أردت ان تعلم اننى لا أتكلم بالنيابة عن أحد أو أمثل أحد، و لكن اذا وجد مثل هذا التفكير من بين أبناء نفس البلد الذى تقطنة، و يود ان يتفاعل و يشارك معك كل شئ، يعيش معك، يفرح و يحزن، يضحك و يبكى..الخ...الخ

فليس من الحكمة فى أى شئ ان تظهر لة كل حين و أخر انك أفضل منة، و تذكرة بأنة أقل فى أى شئ عنك...و انة علية ان يصمت و يتقبل راضيا أم مرغما!! ان يحكمنا "شريعة دينية" و بالطبع يجب ان تكون خاصة بك و ليس "بأى أحد أخر" و ليس دستور دنيوى يقبل التعديل على مر السنين، كما دعا الكاتب .....فعلا الكاتب على حق فنحن يجب ان نحكم ك "مواطنون" و ليس "كمؤمنون" .و شكرا....

... أن واحدة من آساليب النُظم الديكتاتورية هى :

liberte_dexpression-28365515.jpg

وهى بكل أسف كانت ومازالت مٌنتشرة ومُستخدمة في بلدنا الحبيب وعلى كافة المستويات بلا إستثناء !

رابط هذا التعليق
شارك

أعزائي وايت هارت و براود مسلم ارجو منكم التزام الموضوعية في التعبير عن وجهة نظركم .. الحوار بدأ يأخذ شكل شخصي و حاد غير مطلوب

الرجاء مراعاة ذلك حتي لا يغلق الموضوع

الرئيس مسئول عن كل ما تعاني منه مصر الأن

لا

رابط هذا التعليق
شارك

يبدو انني عدت متأخرا ولكن ليس اكثر من اللازم حيث ان الموضوع لم يغلق بعد لذا اسمح لنفسي بتعليق سريع بعد ان قرأت مجمل الحوار دفعة واحدة

اولا كون حجازي شاعر او غير شاعر لايمنع ان يقول رأيه فالمسألة ليست قضية فقهية تحتاج الي فقيه

ثانيا صحيح ان الموقع الذي اعاد نشر مقاله لاعلاقة له به ولكنه موقع يستخدم تعبير الشعب لجماعة محددة الدين وهذا ايضا تطلرف نري ان الاستاذ حجازي مع الاسف لا يتطرق اليه

ثالثا المشكل الذي يحيرني كلما قرأت لاحد مثل حجازي الذي ينشغل بحدة بخطورة التيار الاسلامي المتطرف اجد انعدام انشغال مطلق بخطورة الحكم الديكتاتوري المتطرف

رابعا هل يمكن ان نأمل في وطن لمواطنين اذا كان من يحكم يري نفسه انقي من الشعب الرعاع او من يعارض يري نفسه المؤمن والاخرين كفره رغم ان المواطنة لاعلاقة لها بحجم الايمان او يري ان الشعب هو نحن والاخرين احفاد الغزاه

البؤس ان حجازي يتعرض وبشكل دائم الي 1 من3 من حجم المشكلة وهذا يوضح سوء النية ويجعل المسألة فعل حق يراد به باطل وبالتالي يصعب تأييده لانك تري انه ياخذ بك الي طريق خطر وليس لطريق النجاة كما يزعم

مع خالص تحياتي

رابط هذا التعليق
شارك

أعتقد يا عزيزى ان ما نقوم بة لهو عين الجدال العقيم!! 

أو كمن يحاول الأمساك بل"جيلى" !!

حيث ان الامر كذلك باعتراف الاطراف المتحاورة

فلماذا نستمر في الجدل؟

أعزائي وايت هارت و براود مسلم ارجو منكم التزام الموضوعية في التعبير عن وجهة نظركم .. الحوار بدأ يأخذ شكل شخصي و حاد غير مطلوب

الرجاء مراعاة ذلك حتي لا يغلق الموضوع

برافو

الشعب اراد الحياة و القيد انكسر

رابط هذا التعليق
شارك

اولا كون حجازي شاعر او غير شاعر لايمنع ان يقول رأيه فالمسألة ليست قضية فقهية تحتاج الي فقيه

هناك فرق بين شخص متعدد الثقافات و الاهتمامات

و شخص لا يكتب في تخصصه الاساسي في جريدة حكومية لمدة ربع قرن، و كل كلامه يدور على نفس الوتيرة

اما غلط و اما مغالطة

ثالثا المشكل الذي يحيرني كلما قرأت لاحد مثل حجازي الذي ينشغل بحدة بخطورة التيار الاسلامي المتطرف اجد انعدام انشغال مطلق بخطورة الحكم الديكتاتوري المتطرف

الله ينور عليك!

البؤس ان حجازي يتعرض وبشكل دائم الي 1 من3 من حجم المشكلة وهذا يوضح سوء النية ويجعل المسألة فعل حق يراد به باطل وبالتالي يصعب تأييده لانك تري انه ياخذ بك الي طريق خطر وليس لطريق النجاة كما يزعم

الله ينور عليك تاني!

الشعب اراد الحياة و القيد انكسر

رابط هذا التعليق
شارك

[quote="الطفشانهناك فرق بين شخص متعدد الثقافات و الاهتمامات

و شخص لا يكتب في تخصصه الاساسي في جريدة حكومية لمدة ربع قرن، و كل كلامه يدور على نفس الوتيرة

اما غلط و اما مغالطة

[!

طبعا المشكله ان يظل يدور علي نفس الوتيره الا انني اتصور انه لايجب نقد الانسان الذي يهتم بقضايا عامه خارج تخصصه بشكل عام وليس بطريقة حجازي واعتقد اننا متفقين في هذا

مع خالص تحياتي وشكري

رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة

×
×
  • أضف...