اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

الاعتراف بالخطأ


vipwithyou

Recommended Posts

بسم الله الرحمن الرحيم

عايز يا جماعة دقيقة من وقتكم

عايزين كل واحد يقعد مع نفسه ويقولها تعالى احاسبك

دا غير طبعاً الحساب اليومى اللى المفروض كل واحد بيحاسب نفسه عليه قبل ما ينام

انا عملت ايه غلط النهاردة ، انا زعلت حد منى ، انا وصلت رحمى ، شغلى اديته على اكمل وجه ، زوجتى اديتها حقها ، اولادى اديتهم جزء كافى من وقتى فى اليوم

اذكر اننى ذات يوم وانا اجلس امام الكمبيوتر وانتظر صفحة الانترنت لتحمل سرحت وراجعت شريط يومى كاملا فى لحظات لأجد اننى فى ذلك اليوم تعاملت مع صديق فى العمل بحدة وربما نهرته لأنه لم يفهم ما كنت اشرحه له فى العمل منى وعصبنى لدرجة اننى قلت له ( يا دى النيله ايه ده .. وتركته وغادرت ) لم اتردد لحظتها ان اتصل به لأجد انى ايقظته من نومة لأنها كانت الواحدة والربع صباحا ً وطبعاً كنت محرج منه لكنى والله ارتحت بعد ما كلمته واعتقد حتى لو انه زعل منى لكنه فهمنى والحمد لله

فنصيحة لا تتركوا محاسبتكم اليومية لأنفسكم

لكن الأهم الآن

كم عمرك ؟

اكيد معظمنا فوق العشرين عاما ً ( دا فرضا ًعلشان يكون عددا كبير لكن فى ناس اكبر من كدة بكتيروأنا منهم )

تيجوا نعمل كشف حساب تفصيلى للعشرين سنه اللى فاتوا ؟

مش عايزين تفاصيل كتير فيه

بس عايزين بند واحد وهو الأخطاء

نشوف احنا عملنا ايه غلط ؟ وهل يمكن تصحيح ذلك الخطأ ؟ وبالتأكيد معظم الاخطاء لا يمكن تصحيحها الآن بعد كل هذا الوقت .. مفيش مشكلة

المهم هو الاعتراف بالخطأ .. وأنا فى رأيي ان الاعتراف بالخطأ هو جزء كبير جدا ً من التكفير عن هذا الخطأ

كلنا بنخطأ وليس فينا ولا منا الآن رسول الله ( صلى الله عليه وسلم )

لكن اضغط على نفسك التى تقول لك ( لا انت الأفضل على الاطلاق ولم تخطأ أبدا ً )

وقول لها ان كل واحد بيعتقد انه الأفضل ولو خُير احد بين عقلة وعقل أى شخص آخر لاختار عقله واقتنع بيه

فأرجوا ان تكون البدايه لنفيق جميعا ً ولا نعاند أنفسنا ونعترف بأخطاءنا وأنا أول من يعترف بأخطائه

فالحمد لله اعرف اخطائى منها ما استطيع تصليحها ومنها ما لا استطيع ولكن ادعوا الله ان يغفرها لى وليكن اعترافى بها يهون عليا وقعها

دعوة للجميع

ولنربى اطفالنا على ذلك ايضاً

شكرا لسعة صدركم

اخوكم

تامر السيد

أستغفر الله الذى لا اله الا هو الحى القيوم وأتوب اليه

رابط هذا التعليق
شارك

السلام عليكم ورحمة الله.....

ان الايجابية تقتضى أن نعترف بأخطائنا...ونعمل على تصحيحها فور علمنا واستبصرنا بها...فان تعلمنا من هذا الخطأ درسا مفيداً نكون نجحنا فى تحويل هذا الخطأ الى دافع للنجاح ...وان حدث العكس فان هذا معناه اننا نرتكب خطأ اشد من الخطأ الاول...لاننا سوف نستمر فى خداع انفسنا وتبرير اخطائنا للنفس وللغير ......وهذا أمر خطير يزيد من تعاظم الاخطاء فى حق الغير بدلا من التعلم منها ...

لهذا فان الاعتراف بالاخطاء وتدارك تصحيحها بيمثل رصيدا يضاف الى تجارب الحياة التى يجب أن نأخذها فى الاعتبار دائما ....واوافقك الرأى بأننا قد نندم على هذه الاخطاء كثيرا وربما لا نستطيع ان نصححها او نسترجعها مرة اخرى لنتجنب حدوثها...ولكن الفائدة هنا تتمثل فى مدى تعلمنا مما سبق ووضعه نصب اعيننا فى سلوكيتنا وخيارتنا المستقبلية....

لا أطالب بأن نحاول الوصول الى الكمال...لان هذا يحمل النفس بما لا تطيقه ...ولكن نجتهد فقط لكى نفى بالمعايير التى وضعها لنا الاخرون والذين يمكنوننا من التعبير عن انفسنا من خلال علاقتنا بهم ونرتبط بهم بطريقة اجبارية لانهم بشر ...ومحاولة تجنب الخطأ والاعتراف به عند حدوثه والاجمل من هذا تصحيحه..تتلخص فى كونها نواة لمحاولة اجتماعية لاشعورية لارضاء انفسنا عن طريق ارضاء الاخر....

شكرا لك..... :roseop:

{ لَّقَدْ كُنتَ فِي غَفْلَةٍ مِّنْ هَـٰذَا فَكَشَفْنَا عَنكَ غِطَآءَكَ فَبَصَرُكَ ٱلْيَوْمَ حَدِيدٌ }

رابط هذا التعليق
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،،

موضوع جميل يا أخ تامر .. فعلاً لمس وتر حساس بداخلي .. نحن في حاجة بالفعل لمراقبة تصرفاتنا قبل الوقوع في الخطأ .. وإذا وقع الخطأ فإنه يكون في حق أنفسنا أولاً قبل حق الآخرين .. فالإنسان الواعي المتحضر الراقي في أسلوب تعاملاته هو من يسيطر على إنفعالاته وبالتالي يحجم أخطائه مع الآخرين .. ولا أري عيباً مطلقاً في الإعتراف بالخطأ إن كان هناك فرصة لذلك ..

الأخت فولانة .. ردودك رصينة وتنم علي ثقافة عالية ..وأنا أويدك فيما قلتيه فعلا نحن نحاول ارضاء أنفسنا عن طريق ارضاء الآخرين .. ولكن يجب ألا يكون هذا الأمر علي حساب أنفسنا .. أحيانا نقابل ناس لا يرضيهم الا شقائنا .. الا أننا عندما نعلو عن الصغائر نصبح أقوي ..

أذكر أنني من أكثر من عشرة سنوات في عملي كان لي مدير مباشر أراه وأتعامل معه بشكل يومي بل بشكل لحظي .. وكنت لا أطيقه .. ولا أتقبل كلامه لأنه كان قاسي جداً ويتعامل معي بشكل جاف ويتفوه بكلمات تحرجني وتجرحني .. وكنت أري ان الجميع يعاملونني بإحترام ومودة ويشيدون بعملي حتى صاحب العمل نفسه .. ولكن هذا المدير لا يعجبه اي عمل أقوم به .. وكان يوم عيد اليوم الذي لا يحضر فيه للعمل .. وياسلام على أجازاته السنوية كنت أستناها من السنة للسنة .. المهم تركت العمل لعمل في شركة أكبر وأكثر تطوراً .. وتعرفت بناس أكثر خبرة ودرست أشياء كثيرة وحصلت علي دورات تدريبية في فنون الإدارة وتطوير الذات .. وتغيرت أفكاري وتغيرت نظرتي للأشياء والأمور والمواقف .. وفي إحدى الندوات كان هناك محاضراً عظيماً لمس بإيجابيه المشاكل الإدارية بين الموظف والمدير وأبدى حلولها وتحليلها وطبقت ما قاله على ما كنت أشعر به تجاه مديري السابق .. وفي نهاية الدورة ترك لنا المحاضر فرصة لكل شخص مع إختلاف موقعه أن يتحدث عن اي شيء يريد ان يقوله .. فقمت وحكيت عن شعورى نحو ذلك المدير وكيف أنني فهمت بعد هذه الدورة وما تعلمته منها أنه لم يكن يقصد الا أن أجود عملي وأنه إنسان واضح وصريح ولا يغلف آرائه .. وقلت انني أعترف هنا بأنني كنت مخطئة في فهمه لأنني كنت مخطئة في حق نفسي أولاً .. وكنت أتمني أن يسمع ذلك المدير رأي .. ودارت السنون وتقابلت مصادفة مع ذلك المدير الذي نقلت له بالحرف الواحد ما دار في هذه الندوة وقلت له لقد كنت أفعل ما يضايقك متعمدة فأرجو انك تسامحني ..

لا تتخيلوا هذه الكلمات حولت ذلك الرجل من وحش كاسر في نظري الي ولي حميم .. وتصادف أن عملنا معا ًلمدة عامان في إحدى الأماكن وكنت له عوناً وكان لي مؤيداً .. وحتى الآن لم تنقطع صلتي به .. يخابرني وأخابره وأسرته من حين لآخر .. ويحكي لي زملائي في العمل كيف أنه يتحدث عني بكل الخير ويقول لقد إفتقدناها .. وكيف عندما يكون هناك مشكلة يقول لو أنني كنت موجودة لقمت بالعمل الصح في هذا المكان ولما وقعت هذه المشكلة .. هذا الرجل أدعو له بظهر الغيب بالصحة والعافية والسلامة ..

تحياتي

زيزيتا

ربي إرزق إبنتي صُحبة الأخيارِ

وخِصالَ الأطهارِ , وتوكّلَ الأطيارِ

رَبي وبلِغني فيها غاية أمَلي ومُنايَ .. بحَولِكَ وقوتِكَ

رَبي متعني ببرِهِا في حياتي .. وأسعِدني بِدُعَائِهِا بعد مَمَاتي

رابط هذا التعليق
شارك

مرور كريم من كرام المنتدى

الأخت Folana والأخت zizetta

شكرا لكم

أستغفر الله الذى لا اله الا هو الحى القيوم وأتوب اليه

رابط هذا التعليق
شارك

........

........

سرحت وراجعت شريط يومى كاملا فى لحظات لأجد اننى فى ذلك اليوم تعاملت مع صديق فى العمل بحدة وربما نهرته لأنه لم يفهم ما كنت اشرحه له فى العمل منى وعصبنى لدرجة اننى قلت له ( يا دى النيله ايه ده .. وتركته وغادرت ) لم اتردد لحظتها ان اتصل به لأجد انى ايقظته من نومة لأنها كانت الواحدة والربع صباحا ً وطبعاً كنت محرج منه لكنى والله ارتحت بعد ما كلمته واعتقد حتى لو انه زعل منى لكنه فهمنى والحمد لله

أشعر أى ربما سأعمد لتحويل مسار الموضوع ..... كيف ؟

نتكلم هنا على الأخطاء على المستوى الشخصى أو قل المستوى الإنسانى و لا غبار على ذلك و لكن ماذا عن الأخطاء على مستوى العمل أو مستوى الوطن

أرى أن يتضمن الحساب اليومى تساؤلات مثل :

هل إنزلقت إلى أحد مستنقعات الفساد ؟

هل قبلت منحة أو علاوة تعتبر من قبيل "ذهب المعز" ؟

هل إختلت نزاهتى خلال اليوم ؟

هل أديت عملى على الوجه الأكمل ؟ الأكمل كما يجب أن يكون و ليس كما يقبله أصحاب العمل و ليس فقط بالقدر الذى لا يؤدى إلى عقاب وظيفى ؟

هل قمت اليوم بأى "طسلأه" فى إنجاز أى شئ؟

هل بذلت جهدى لمواجهة التخلف و لو حتى على المستوى الشخصى ؟

هل قرأت معلومة جديدة ؟ هل تعرفت على طريقة جديدة لتحسين أدائى ؟ بصرف النظر عن أى مقابل متوقع على المستوى الشخصى.

هذه الأسئلة هى من المسكوت عنها أو التى نهملها و نركز على العلاقات الإنسانية فقط

أعتذر لو كنت غيرت مسار الحوار ؟

مواطنين لا متفرجين


رابط هذا التعليق
شارك

فى مداخلتى السابقة قمت بتلوين جزء باللون الأحمر و فاتنى أن أعقب صراحة على هذا التلوين

ما سبق كان إستهلالا لابد منه

الكاتب تذكر أنه تعامل بخشونة مع مرؤوسه أو زميله فى العمل و إعتبر ذلك خطأ أى بمنتهى البساطة تناسى سبب التعامل بخشونة و أن ذلك بسبب عدم دقة الأداء من زميله و قام ب شخصنة المسألة و بدلا من أن يفكر فى كيفية ضبط الأداء فى الآتى من الأيام هو إنفعل على مرؤوسه ثم فى آخر اليوم تصور أنه أهان الرجل و لم يتذكر أنه لم ينجح فى توجيه مرؤوسه للأداء الصحيح.

و فى بلادنا تسود الشخصنة و يختلط العام بالخاص و الخاسر دائما هو "العام" و ليس الخاص.

أتذكر فى السبعينيات جاء لى رئيس جديد - إنجليزى - و كنت أراه رديئا و غير كفء و كانت كفائتى فى عملى فوق أى إحتمال للتساؤل و أذكر أنى قلت لرئيسى هذا أنظر يا كن - إسمه Ken Ramzy - ليس بالضرورة أن نكون أصدقاء و لكننا يمكن أن نقدم عملا جيدا .. و قد كان حتى تركت العمل بعدها بسنوات و لم يجحفنى حقى فى الإطراء و التشجيع رغم موقفى المعلن منه و المتكرر.

نسيت أن أقول أن ذلك حدث فى إنجلترا

ليتنا جميعا عند محاسبة الذات أن نجيب على الأسئلة المسكوت عنها و التى ذكرتها من قبل.

مواطنين لا متفرجين


رابط هذا التعليق
شارك

أنت على حق فعلا ..فكثير ما يدعى الناس ماليس فيهم ..ولكن فى النهاية لايصح الا الصحيح...

نعم كثيرا ما يدعي الناس ماليس فيهم ... ويصرون على الخطأ بإفتراض أنهم معصومون ... وهذا بالضبط ما قصدته من مداخلتي ... أن الأعتراف بالخطأ لا يجب أن يكون مجرد كلمات يرددها الأنسان مع نفسه .... بل يجب أن يكون مقرونا بمحاولة تصحيح هذا الخطأ .... وهذه هي مصيبتنا الكبرى في كل مواقع حياتنا ... فنجد من يصور للمخطيء أنه على حق لمصلحة ما أو لغرض ما ...

وفي النهايه كما تفضلت سيادتك .... لا يصح إلا الصحيح

ولكن تبقى إشكالية .... ماهو الصحيح ... ومن وجهة نظر من ؟؟

فمايراه البعض صحيحا يراه البعض قمة الخطأ

هل إنزلقت إلى أحد مستنقعات الفساد ؟

هل قبلت منحة أو علاوة تعتبر من قبيل "ذهب المعز" ؟

هل إختلت نزاهتى خلال اليوم ؟

هل أديت عملى على الوجه الأكمل ؟ الأكمل كما يجب أن يكون و ليس كما يقبله أصحاب العمل و ليس فقط بالقدر الذى لا يؤدى إلى عقاب وظيفى ؟

هل قمت اليوم بأى "طسلأه" فى إنجاز أى شئ؟

هل بذلت جهدى لمواجهة التخلف و لو حتى على المستوى الشخصى ؟

هل قرأت معلومة جديدة ؟ هل تعرفت على طريقة جديدة لتحسين أدائى ؟

الأسئلة التي طرحتها سيادتك ليست مسكوت عنها ... ولكنها قائمة ... وبالأخص في مجال العمل

النزاهة والفساد كتعبيرات لا يشترط أن يتعلقان مجالات العمل ... ولا ذهب المعز يفترض فيه أن يكون ذهبا ... فذهب المعز من الممكن أن يكون أي شيء وكل شيء ... وليس كل مايلمع ذهبا ... ولا كل الذهب لامعا

أستاذي العزيز عادل بك ...

لم احاول ابدا أن أشخصن أي من ردودي ... ولكني حاولت أن أفضض ببعض أفكار تشغلني شخصيا

تحياتي

القسوة أن ألقاك غريبا ... في وطن ناء عن وطنك

والأقسى غربة أنفاس ... بين الخلان وفي أهلك

رابط هذا التعليق
شارك

ما شاء الله عليك يا استاذ تامر

انا بعد مع نفسى اراجعها بس مش كل يوم مثلما ذكرت

لاكن كل فترة

اشوف انا غلط فى اية وفى اخطاء ما بنساهاش خالص

بتبقى ادام عيني على طول

حتى لو صلحت الخطء دا

بس الحمد لله الواحد لما بيعمل اى تصرف حتى لو مش شاكك انه غلط افضل شئ

يحط نفسة فى الموضع العكس

يعنى لو خطء فى العمل يحط نفسة مكان صاحب العمل ويشوف هل هيرضا لنفسة ما حدث

دا افضل شئ

والافضل ان لو الواحد اتعصب على احد من زملائة يعتذر له على وجهة السرعة

اذكر عندما كنت اعمل فى القسم الفنى فى شركة

المدير تحاورمعى نفى نقطة معينة اخرجت عمل وحدث فيه بعض الخطء

فحدثنى على هذا العمل (اعتقد انى اخرجته خطأ عنداً ) فتعصبت عليه بطريقة لاحظها كل الموجودين

مع انى اصغر سناً فيهم لاكن بعدها اعتذرت له امام الجميع وفى وقتها وكان كل من معى فى الشركة يفعلون هذا

هل أديت عملى على الوجه الأكمل ؟ الأكمل كما يجب أن يكون و ليس كما يقبله أصحاب العمل و ليس فقط بالقدر الذى لا يؤدى إلى عقاب وظيفى ؟

هذه الجملة افكر فيها من اول ما بدأت العمل

كثير ما اجد ان عملى ينال اعجاب مديري

لاكن ارى ان هذا العمل ليس كما هوا على اكمل وجه

أولا كنت اردد عبارة ( هيا عجباه وبلاش افتكس ) لاكن قررت

ان اخرج العمل على اكمل وجه كما احببت انا ان انظر الية ليس كما هوا يراة

احب ان اضيف الامتثال افضل شئ

من وجهة نظرى

لانه كان لدى مدير كان افضل ما وجدتة من تفانى فى العمل

كنت اود ان اصبح نصف ما هوا علية لاكن رحل قبل ان اتعلم منه كل شئ

لاكن الخير فى البقية

سلامى لكم جميعاً

سبحان الله وبحمدة سبحان الله العظيم

اللهم وفقنا لما تحبة وترضاة

رابط هذا التعليق
شارك

شرُفت كثيرا بردودكم جميعاً الأستاذ عادل ، DARWEEN ، المهندس سامح ، Folana ، zizetta

وأعتذر عن التأخر فى الرد

المهم الهدف من الموضوع ان بحاسب الفرد نفسه على كل شىء واولها الاخطاء الشخصية ثم الأخطاء العامه مثل اخطاء العمل او خلافة

لكن هل النفس البشرية مستعدة لخوض هذا النقاش مع نفسها يوميا ً مثلا

او كل فترة معينه

ام لا تقبل النفس البشرية النقد ؟

هذا هو الاهم

شكرا

أستغفر الله الذى لا اله الا هو الحى القيوم وأتوب اليه

رابط هذا التعليق
شارك

موضوعك رائع يا اخ تامر فعلا يجب ان تكون لنا وقفة مع النفس باستمرار ومحاسبتها

الانسان ليس معصوم من الخطأ فلسنا انبياء ولكن كيف نستطيع تدارك اخطائنا والخروج منها بدروس مستفادة

لابد من محاسبة انفسنا على المستوى الشخصى والمستوى العام مش عيب ان الانسان يعترف بخطأه العيب

هو ان يعرف انه اخطأ ويمنعه غروره او تعاليه عن الاعتراف بهذا الخطأ ومحاولة اصلاح خطأه ان امكن وان لم يستطع

فعلى الاقل يخرج بموعظة مستفادة من هذا الخطأ تحصنه من الوقوع فى اخطاء اخرى 0

انا عن نفسى دائما ما اقف معها ومحاسبتها فى كل صغيرة وكبيرة واذا وجدت اننى مخطئة فأحاول اصلاح خطأى ان امكن

واعاهد نفسى الا اقع فى مثل هذا الخطا مرة اخرى ومش عيب انى اعتزر عن خطئى ولا ينقص من قدرى بالعكس

انا بحس انى بكسب من وراه كل الحب والاحترام

اشكرك اخى تامر على موضوعك الذى اتاح لى ان اقول وجهة نظرى فيه

امانى

تم تعديل بواسطة امانى

39078574.gif

الصداقة كنز لا يفنى لازم نحافظ عليه

رابط هذا التعليق
شارك

كلامك رايق وجميل يا أينو....

لكن بالفعل الكلام سهل...ولكن عند التنفيذ الكثيرون لا يعترفون أنهم أخطأوا بحق الأخرين.....ويتصورون أنه موقف ومر بسلام...ولكن هناك ولله الحمد يوم للحساب ...سيحاسب كل إنسان علي ما اقترفته يداة وحدثته به نفسه لإلحاق الاذي بالأخرين...

محاسبه الذات أمر عسير ولكنه غير مستحيل...إذا أخلصنا النيه ..فقط عندها قد نتدارك أخطاءنا ....

في العمل شخصيا كنت أحاسب نفسي كثيرا ...واسالها..هل أديت واجبي علي أكمل وجه؟؟ هل خرجت تلميذاتي بأمر مفيد من نصائحي لهن؟؟ هل ابليت حسنا في تقديم الدرس الجديد؟؟ لم أكن أهدأ إلا إذا وصلت إلي حاله الإنهاك معهن...ولإخلص ذمتي أمام الله أولا ثم أمام نفسي...لإنني احترم نفسي واقدرها كثيرا ...دون غرور...هي ثقه كبيرة بالنفس...أستشعرها ..ويقولها المحيطين بي...

علي مستوي العلاقات الإنسانيه...الحمدلله لم أجرح أحد بكلمه...ولكن في نفس الوقت لا أسمح لإحد بتجاوز حدوده معي....فلا ضرر ولا ضرار...

حقيقي موضوع جميل.....

صن ضحكة الأطفال يارب

فإن هي غردت في ظمأ الرمال أعشوشبت

لكن إن زودوها وبكيوا ..ونكدوا ..... هايتلطشوا

رابط هذا التعليق
شارك

محاسبه الذات أمر عسير

فعلا يا ناش عسير جدا أنا أعاني من نفسي أحاسبها بشدة لدرجة المرض وأحيانا أشعر إني جرجت زميلة بكلمة دون قصد وألوم نفسي بعنف و أفاجأ عندما أصارح زميلتي

بذنبي المريع أنه ليس لديهاأي فكرة و أحيانا أشك في دوافعي لعمل معين لدرجة أن تزول فرحتي بعمل أنجزته لله أو لأي شخص بسبب شكي وحسابي العسير لذاتي

لكن ليس لدي أي حل حاولت كثيرا ولم أفلح

wst:: الحقيقة إني أتمنى أحيانا أن تصيبني البلادة أو الغباء فبعض منهما يريح

قُل لَّوْ كَانَ الْبَحْرُ مِدَادًا لِّكَلِمَاتِ رَبِّي لَنَفِدَ الْبَحْرُ قَبْلَ أَن تَنفَدَ كَلِمَاتُ رَبِّي وَلَوْ جِئْنَا بِمِثْلِهِ مَدَدًا

رابط هذا التعليق
شارك

محاسبه الذات أمر عسير

فعلا يا ناش عسير جدا أنا أعاني من نفسي أحاسبها بشدة لدرجة المرض وأحيانا أشعر إني جرجت زميلة بكلمة دون قصد وألوم نفسي بعنف و أفاجأ عندما أصارح زميلتي

بذنبي المريع أنه ليس لديهاأي فكرة و أحيانا أشك في دوافعي لعمل معين لدرجة أن تزول فرحتي بعمل أنجزته لله أو لأي شخص بسبب شكي وحسابي العسير لذاتي

لكن ليس لدي أي حل حاولت كثيرا ولم أفلح

po:: الحقيقة إني أتمنى أحيانا أن تصيبني البلادة أو الغباء فبعض منهما يريح

والله يا قرنفل ...كلنا كده.....بس أحيانا بسبب محاسبه النفس بيجيلنا أمراض عصبيه لكن ماتتمنيش أبدا البلاده والغباء..لإننل الحمد لله علي درجه عاليه من الذكاء وتقدير الذات...لدرجه قد يفسرها البعض غرور wst:: :)

صن ضحكة الأطفال يارب

فإن هي غردت في ظمأ الرمال أعشوشبت

لكن إن زودوها وبكيوا ..ونكدوا ..... هايتلطشوا

رابط هذا التعليق
شارك

الأخت امانى ، الأخت Nash و الأخت قرنفل كلامكم مظبوط تماما ً

أحب اضيف كمان ان اهم حاجة علشان الواحد يقدر يتفاهم مع نفسه انه ما ينفعلش

محاوله جادة مننا فعلا لعدم الانفعال لأن فى الانفعال بيفقد الانسان تركيزة وميقدرش يتحكم فى تصرفاته وممكن يغلط

وأنا أول واحد بيقع فى الغلطة دى لكن الأيام دى بأحاول أبرد نفسى وأهدى أعصابى شوية

فالتحكم فى الاعصاب من اهم العوامل اللى تخلينا ما نغلطش ان شاء الله

أستغفر الله الذى لا اله الا هو الحى القيوم وأتوب اليه

رابط هذا التعليق
شارك

انضم إلى المناقشة

You are posting as a guest. إذا كان لديك حساب, سجل دخولك الآن لتقوم بالمشاركة من خلال حسابك.
Note: Your post will require moderator approval before it will be visible.

زائر
أضف رد على هذا الموضوع...

×   Pasted as rich text.   Paste as plain text instead

  Only 75 emoji are allowed.

×   Your link has been automatically embedded.   Display as a link instead

×   تمت استعادة المحتوى السابق الخاص بك.   مسح المحرر

×   You cannot paste images directly. Upload or insert images from URL.

  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة
×
×
  • أضف...