اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

أمن مصر القومى .. وحصار غزة


mohamed saad

Recommended Posts

اشكرك اخي العزيز أسكوب...معلومات أسمعها لإول مرة بحياتي ...شيء يدعوا للاسي...ويرينا كيف يدير الحكام مقاليد الحكم في اوطانهم...

وكيف ابتلينا نحن العرب بكل هذا الكم من الجهل والصلف والغرور لبعض من الصبيه...أعتبروا أنفسهم زعماء وقاده....علي راي السعوديين ( الله يخلف علينا )

لا اريد أن أشتت الموضوع هنا....فأنا أتابعه بكل شغف وحماس

صن ضحكة الأطفال يارب

فإن هي غردت في ظمأ الرمال أعشوشبت

لكن إن زودوها وبكيوا ..ونكدوا ..... هايتلطشوا

رابط هذا التعليق
شارك

و قام بأحتلال مدينة كاملة ( لا أذكر أسمها )

البلد هى "مساعد" .. على الجانب الآخر مقابل السلوم .. وامتدت العمليات إلى طبرق بالفعل ..

هذا مقطع من "القاهرة اليوم" .. ربما يُلقى بعض الضوء على أهمية موضوع أمننا الذى يتعامل معه صغارنا بأسلوب الخطابة ، وخلط الأمور

نحن فى حالة حرب لم يخض جيشنا مثلها من قبل
فى الحروب السابقة كانت الجبهة الداخلية مصطفة
تساند جيشها
الآن الجيش يحارب الإرهاب وهناك من يطعنه فى ظهره
فى الحروب لا توجد معارضة .. يوجد خونة

تحيا مصر
*********************************
إقرأ فى غير خضـوع
وفكر فى غير غـرور
واقتنع فى غير تعصب
وحين تكون لك كلمة ، واجه الدنيا بكلمتك

رابط هذا التعليق
شارك

============================================================================

أمن مصر القومي و حصار غزة

تحياتي

أعتقد أنه في الحديث عن الأمن القومي المصري يجب أن نستطيع الفصل في هذا الحق إلى جزئين, جزء يتعلق بأمن النظام الحاكم المصري وجزء اخر يتعلق بأمن الشعب المصري القومي..

إن نظرة النظام إلى الكارثة الإنسانية التي تسمى بحصار غزة للأسف هي نظرة متعلقة بمصلحة النظام المصري بالمقام الأول والأخير وليس بالشعب المصري,فهذا النظام المهدد داخليا وخارجيا لا يستطيع ان يكون طرفا نزيها في حل تلك الكارثة الإنسانية الواقعة على بوابتنا الشرقية وذلك في اعتقداي يعود لسببين ...,

السبب الأول

الحاضر للجميع هو الخضوع المصري والعربي كأنظمة ومؤسسات بالإمتثال للرؤية الإسرائيلية بشكل كامل مع الحرص على حماية تلك الرؤية المتعلقة بأمن إسرائيل والذي يعود طرديا على أمن هؤلاء الحكام وذلك أمر اعتقد انه لا خلاف عليه...

السبب الثاني

أن النظام المصري غير مستعد أيضا بأي شكل من الأشكال أن يضحي بما يسمى (( المنحة الأمريكية )) وقد وضعتها بين قوسين لأن من تبقى عنده ذرة من كرامة يعرف جيدا ما هو المسمى الحقيقي لما بين القوسين , فتلك المنحة التي

وإن صح التمثيل هي الجزرة التي يطول لها عنق النظام المصري ويلتوي وراءها أينما ذهبت وتصنع من القرار المصري القومي جزيء يدور في فلك المشروع الأمريكي للمنطقة...

بالنسبة لأمن الشعب المصري القومي

فأعتقد أن كل وطني مصري على مختلف الأصعدة والمعتقدات يعرف جيدا أن شعب غزة ليس خطرا على أمنه وأن ما حصل على المعابر مبرره الإغلاق وأن ضرورة فتح الرئة المصرية والوحيدة المتاحة امام شعب غزة هي ضرورة لمساعدة أخواننا الصامدون هناك على التنفس وعلى الحياة .., وهو واجب ديني وإنساني تسقط امامه جميع الأصوات التي تحيي الفرقة بين الشعوب العربية.. والأصوات التي تريد إخراج مصر وغيرها من الدول العربية من الدور المنوط بها تجاه قضية الله وحده هو الأعلم كم تحتاج تلك الدول الممزقة سياسيا وإجتماعيا وإقتصاديا من سنوات كي تعيش اليوم الذي تحاصر فيه يهود إسرائيل في فلسطين المحتلة بدلا ان تشارك في حصار إسرائيل لشعب غزة...

تم تعديل بواسطة Doofy

255374574.jpgوَلا تَحْسَبَنَّ اللَّهَ غَافِلا عَمَّا يَعْمَلُ الظَّالِمُونَ إِنَّمَا يُؤَخِّرُهُمْ لِيَوْمٍ تَشْخَصُ فِيهِ الأَبْصَارُ[/227576612.jpg

--------------------

رابط هذا التعليق
شارك

السلام عليكم

الزميل العزيز دوفى

تحليل رائع احييك

<strong class='bbc'><strong class='bbc'>وَلَا تَحْسَبَنَّ اللَّهَ غَافِلاً عَمَّا</strong></strong><br /><br /><strong class='bbc'><span style='font-family: arial'>يَعْمَلُ </span></strong><br /><br /><strong class='bbc'><span style='font-family: arial'><strong class='bbc'>الظَّالِمُونَ</strong></span></strong><br /><br /><strong class='bbc'><span style='font-family: arial'>إِنَّمَا يُؤَخِّرُهُمْ لِيَوْمٍ تَشْخَصُ فِيهِ الْأَبْصَارُ</span></strong><br /><br /><br /><br /><br /><br /><p class='bbc_center'><span style='font-size: 18px;'><strong class='bbc'>(24) إبراهيم </strong></span></p>

رابط هذا التعليق
شارك

الاخ دوفى

وعى وفهم راقى

:rolleyes:

اتَّقِ اللَّهِ حَيْثُمَا كُنْتَ وَأَتْبِعْ السَّيِّئَةَ الْحَسَنَةَ تَمْحُهَا وَخَالِقِ النَّاسَ بِخُلُقٍ حَسَن

رواه الترمذي

رابط هذا التعليق
شارك

  • بعد 3 أسابيع...

الفقرة الآتية من مداخلة لى .. وجهتها إلى الأخت "أم الفوز" منذ شهر بالتمام والكمال فى المداخلة رقم 153 على صفحة 11 من الموضوع .. أعبر فيها عن مخاوف حقيقية من مشروع إسرائيلى لدفع فلسطينيى غزة إلى شمال سيناء لتوطينهم هناك ..

لعلك قرأت يا سيدتى فى الصحف ومواقع الانترنت أو سمعتى فى البرامج الإخبارية عن نية إسرائيل القيام باجتياح غزة فى بداية الربيع (الذى لايبعد عنا سوى شهر واحد) .. أنا قرأت وسمعت .. وأنا كمصرى أخشى أن يكون اقتحام الحدود فى 23 يناير بسبب نقص الوقود أو التموين ما هو إلا بروفة لاقتحام أكبر فى الربيع القادم عندما تجتاح إسرائيل قطاع غزة وتدفع الشعب الفلسطينى المسكين ومعه ميليشيات حماس المسلحة إلى داخل سيناء .. وإن كان اقتحام 23 يناير قد انتهى بالعودة إلى غزة .. فأنا لا أتصور أن من سيدخل إلى سيناء فى الربيع سيكون فى إمكانه العودة من المنافذ التى ستكون خلفها قوات ومدرعات إسرائيل

كان هذا فى وقت كانت حناجر الحنجوريين تنعق بوصفنا بالعمالة للنظام .. وكانت شعارات من يهمهم أمن إندونيسيا وماليزيا وأفغانستان أكثر مما يهمهم أمن مصر القومى ترتفع إلى عنان السماء تكاد تكفِّر من لا ينبهر بشعاراتهم الجوفاء .. فى هذا الوقت كان من لم يسلموا عقولهم وعواطفهم للشعارت ، ومن لم يصبهم نعيق الحنجوريين بالصمم يحذرون من المخطط الإسرائيلى .. ومن تسهيل جيراننا المشغولين بالصراع على الكراسى (بقصد أو بدون قصد) السبيل نحو تنفيذ هذا المخطط

واليوم يبدو أن أحد الحنجوريين قد ثاب إلى رشده .. وأدرك أخيرا خطورة ما كنا نحذر منه ....

فقد كتب مصطفى بكرى فى جريدته "الأسبوع" ما يلى :

التحذيرات السبعة التي يحملها عمر سليمان إلي تل أبيب!!

مصطفي بكري

خلال الأيام القليلة القادمة يقوم الوزير عمر سليمان مدير المخابرات العامة المصرية بزيارة إلي تل أبيب، سبق تأجيلها بسبب العدوان الإسرائيلي علي قطاع غزة والذي أسفر عن استشهاد أكثر من ٠٢١ وجرح وإصابة حوالي ٠٥٣ فلسطينيا.

ووفقا لمصادر سياسية عليا فإن السيد عمر سليمان سوف يحمل خلال زيارته لتل أبيب رسالة شفهية من الرئيس مبارك إلي كبار المسئولين الإسرائيليين تحوي سبعة تحذيرات وتؤكد عددا من الحقائق أبرزها:

١ - أن الحكومة المصرية إذا كانت قد سمحت في ٣٢ يناير الماضي لأبناء قطاع غزة بالعبور إلي داخل الحدود المصرية والتزود بالمواد التموينية، فإن 'إسرائيل' تتحمل المسئولية الأساسية عن هذه الاستباحة التي وقعت ضد الحدود المصرية بسبب حصارها الظالم والمتعمد للفلسطينيين في القطاع بهدف احراج الحكومة المصرية أمام الرأي العام الداخلي والعربي، وأنها لن تسمح بتكرار ذلك السيناريو مرة أخري مهما كان الثمن.

٢ - أن القيادة المصرية تود أن تبلغ أسفها للموقف الإسرائيلي الرافض لزيادة عدد القوات الأمنية المصرية علي الحدود من ٠٥٧ إلي ٠٠٥١ جندي لمواجهة عمليات التسلل أو الاقتحام سواء من عناصر افريقية تتسرب إلي داخل 'إسرائيل' أو عبر عناصر فلسطينية تصر علي عدم الانصياع للاتفاقيات الدولية المنظمة للحدود، وأن القاهرة تطالب الحكومة الإسرائيلية بمراجعة موقفها فورا من هذه القضية التي تمس الأمن القومي المصري في الصميم.

٣ - أن القيادة المصرية تحذر من خطورة المعلومات التي تشير إلي احتمال قيام قوات الاحتلال الإسرائيلي بالإقدام علي اقتحام محافظة شمال غزة تحت زعم القضاء علي مصادر التهديد واطلاق الصواريخ، مما سيدفع بالتبعية ٠٨٢ ألف مواطن فلسطيني يقطنون في هذه المحافظة إلي الهجرة باتجاه رفح والحدود المصرية المتاخمة خاصة أن المعلومات المصرية تشير إلي أن هدف 'إسرائيل' من وراء ذلك ليس القضاء علي التهديدات المحتملة من حماس، وإنما التخطيط لدفع هذه الحشود من السكان الفلسطينيين باتجاه مناطق محددة داخل سيناء، وان القاهرة ستعتبر ان 'إسرائيل' هي المسئولة مسئولية كاملة عن تداعيات عملية الاقتحام المنافية للشرعية والقانون الدوليين واتفاقيات جنيف باعتبار أن دولة الاحتلال مسئولة مسئولية كاملة عن أوضاع الفلسطينيين.

٤ - أن القاهرة تحذر من خطورة استمرار إحكام الحصار علي سكان قطاع غزة، باعتبار أن ذلك من شأنه أن يصب في خدمة المخطط الرامي إلي التهجير القسري للفلسطينيين الذين لن يجدوا أمامهم من سبيل سوي التوجه للحدود المصرية وتكرار السيناريو السابق، وهو أمر يوجب علي 'إسرائيل' أن تبدأ علي الفور في فك الحصار المفروض علي الشعب الفلسطيني داخل القطاع والسماح بتدفق المؤن والمواد الغذائية والأموال.

٥ - أن مصر تحذر من خطورة استمرار التحريض الاقليمي والدولي الذي تقوم به 'إسرائيل' سرا أو علانية بزعم أنه لا حل لمشكلة قطاع غزة إلا بممارسة الضغط علي مصر للقبول بتوسعة قطاع غزة علي مساحة ٠٠٦١ كيلو متر داخل سيناء مقابل مساحة داخل النقب. وأن القيادة المصرية تؤكد وبإصرار رفضها لمبدأ تبادل الأراضي أيا كانت مبرراته وتؤكد أن التراب المصري مقدس ولن يسمح بتعديل الحدود تحت أية ضغوط وأن أي محاولة لتنفيذ هذا المخطط ستقابل بكل حسم وقوة مهما كانت النتائج والتداعيات.

٦ - أن القيادة المصرية مستاءة من التصريحات الإسرائيلية التي لا تزال تحرض ضد مصر باتجاه المجتمع الدولي تحت زعم أن القاهرة تساعد أو تلتزم الصمت أمام عملية تهريب الأسلحة من داخل سيناء إلي قطاع غزة، وأن القاهرة تحذر من استمرار هذه التصريحات التي تعتبرها القاهرة عملا عدوانيا مباشرا في وقت تبذل فيه جهودا كبيرة من أجل سد الطريق أمام أية محاولة لتهريب الأسلحة عبر الانفاق، خاصة أن لدي مصر سجلا موثقا بأعداد الانفاق التي تم ردمها والأسلحة التي تم ضبطها، وأن مصر سوف تعتبر الاستمرار في اطلاق هذه التصريحات نوعا من الابتزاز السياسي الذي لا يخدم العلاقات بين البلدين.

٧ - أن مصر تحذر من خطورة استمرار عمليات القتل المتعمد من قبل الجنود الإسرائيليين لمواطنين وجنود مصريين داخل الحدود المصرية والتي كان آخرها قتل المواطن حمدان أبوسالم والطفلة سماح أبوجراد علي مدي الشهرين الماضيين خاصة أن ذلك يعد مساسا بالأمن القومي وخرقا لمعاهدة السلام المصرية - الإسرائيلية وتجاوزا لكافة الأعراف التي تحكم العلاقة بين البلدين، كما أن القاهرة تحذر من أية تدريبات أمنية أو عسكرية علي الحدود أيا كان مبررها وأيا كانت دوافعها.

تلك هي التحذيرات السبعة التي سيحملها مدير المخابرات العامة المصرية إلي المسئولين الإسرائيليين نقلا عن الرئيس مبارك الذي أبدي استياءه من السلوك الإسرائيلي الهادف إلي إحداث توتر علي الحدود بما يمس الأمن القومي المصري.

وفي جعبة السيد عمر سليمان مشروع للتهدئة بين حماس والحكومة الإسرائيلية، حيث يتضمن هذا المشروع في ضوء الاتصالات التي جرت مؤخرا مع حماس عدة نقاط:

- وقف العدوان الإسرائيلي المستمر علي قطاع غزة ووقف اغتيال كوادر المقاومة وإنهاء الحصار المفروض علي قطاع غزة تدريجيا في مقابل وقف حركة حماس اطلاق صواريخ القسام باتجاه المستعمرات الإسرائيلية.

- استعداد القاهرة للقيام بدور محوري في ضمان استمرار عملية التهدئة علي أن تبدي 'إسرائيل' بوادر حسن النية من خلال بدء إعادة ضخ كميات الوقود المحددة إلي القطاع وإعادة النظر في فتح المعابر بين مصر وقطاع غزة بأقصي سرعة ممكنة بالاتفاق مع الجهات المعنية.

- ضرورة الالتزام بالمقررات الصادرة عن مؤتمر 'أنابوليس' للسلام بما يساعد علي دفع عملية التفاوض مجددا والتوقف عن الاستفزازات وعمليات الاحراج التي تتعرض لها السلطة الفلسطينية بسبب السياسات العدوانية - الإسرائيلية.

- التوقف عن اطلاق التهديدات بقتل عدد من القيادات الفلسطينية الممثلة لحركة حماس ، ووقف أية محاولات للتحريض ضد الحركة بالداخل أو الخارج.

- استعداد القاهرة لاستضافة لقاء يجمع بين رئيس السلطة الفلسطينية ورئيس الوزراء الإسرائيلي إذا كان هذا اللقاء يخدم عملية دفع المفاوضات شريطة أن تبدي 'إسرائيل' استعدادات جادة لدفع العملية السلمية والالتزام بتنفيذ خارطة الطريق وإعلان قبولها للمضي قدما باتجاه تنفيذ وعد الرئيس جورج بوش بقيام الدولة الفلسطينية في نهاية العام الجاري.

وكانت معلومات قد وصلت إلي القاهرة مؤخرا أكدت أن الحكومة الإسرائيلية بدأت في دراسة الخطوات المستقبلية إزاء التعامل مع قطاع غزة في ضوء النتائج الداخلية والإقليمية والدولية التي أسفر عنها العدوان الإسرائيلي الأخير علي القطاع.

وأشارت المصادر إلي أن 'إسرائيل' تلقي تشجيعا كبيرا من الولايات المتحدة وبعض الأطراف الغربية لوضع حد لما اسمته باستمرار نفوذ حركة حماس في غزة، وكذلك الحال فيما يتعلق بتوسيع القطاع بالامتداد داخل سيناء بعمق ٠٠٦١ ك م٢، مما يسهل من مهمة التسوية السياسية مع الفلسطينيين في الفترة القادمة، علي حد وصف المصادر.

وكانت وكالات الأنباء قد بثت يوم الخميس قبل الماضي تصريحا نسبته إلي مصدر مقرب من وزير الدفاع الإسرائيلي أشار فيه إلي أن الجيش الإسرائيلي يدرس من الناحية القانونية إمكانية إخلاء أحياء في قطاع غزة تستخدم لإطلاق صواريخ فلسطينية علي 'اسرائيل'.

ومن الواضح في ضوء المناقشات أن 'إسرائيل' استهدفت من وراء ذلك الإعلان تحقيق عدد من الأهداف، أبرزها:

- تأكيد أن لديها مشروعا لإعادة احتلال بعض مناطق القطاع خاصة منطقة جباليا وغيرها من المناطق التي تري 'إسرائيل' أنها مصدر لاطلاق صواريخ القسام باتجاه المستعمرات الإسرائيلية.

- إثارة الفزع وتحريض سكان هذه المناطق ضد حركة حماس وإجبارها علي وقف اطلاق الصواريخ تمهيدا لتعميم هذه الظاهرة داخل القطاع بأسره.

- السعي إلي تهدئة الأوضاع في الداخل الإسرائيلي في ضوء الاتهامات التي تلاحق الحكومة بعجزها وفشلها في وقف اطلاق صواريخ القسام.

- السعي إلي دفع أهالي تلك المناطق للهجرة القسرية باتجاه منطقة شمال سيناء واجتياز الحدود للاستقرار في مناطق رفح والمناطق الأخري المتاخمة.

وأشارت المصادر إلي أن 'إسرائيل' تسعي في ضوء ذلك إلي انتظار الفرصة السانحة لإعادة احتلال محافظة شمال سيناء وطرد سكانها البالغ عددهم ٠٨٢ ألف نسمة باتجاه الحدود مع مصر لتحقيق عدة أهداف أساسية هي:

١ - التخفيف من حدة العمليات الفدائية واطلاق الصواريخ انطلاقا من هذه المنطقة، وضم هذه المساحة من الأراضي إلي الكيان الصهيوني مجددا، وإقامة منطقة أمنية عازلة عليها.

٢ - فك الارتباط بين القطاع والضفة وهو ما تحدث عنه وزير الدفاع الإسرائيلي ايهود باراك خلال عملية اجتياز أكثر من ٠٥٧ ألف فلسطيني للحدود مع مصر إلي داخل مدن محافظة شمال سيناء أواخر يناير الماضي.

٣ - تصدير مشاكل القطاع إلي مصر، وتحويل الصراع من فلسطيني - إسرائيلي إلي صراع مصري - فلسطيني عبر تأزيم المواقف وممارسة الضغوط وتنفيذ المخطط الذي سبق الإعلان عنه بتوسيع مساحة القطاع إلي داخل الحدود مع مصر.

بقي القول أخيرا إن زيارة الوزير عمر سليمان سوف تكون حاسمة في اطار القضايا المطروحة، ولكن السؤال هل تقبل 'إسرائيل' بالتراجع عن مخططها الذي يبدو انها تعد لتنفيذه بجدية هذه المرة؟.

أتمنى أن يبدأ رافعو لافتات أمن أفغانستان وماليزيا فى التفكير فى أمن بلدهم وأهاليهم .. وأن يدركوا أن خطر المخطط الإسرائيلى ليس الهدف منه النظام ولكن الهدف هو الوطن .. أم أنهم سينشغلون وسيشغلوننا عن ذلك بتعريف ما هو الوطن ؟

نحن فى حالة حرب لم يخض جيشنا مثلها من قبل
فى الحروب السابقة كانت الجبهة الداخلية مصطفة
تساند جيشها
الآن الجيش يحارب الإرهاب وهناك من يطعنه فى ظهره
فى الحروب لا توجد معارضة .. يوجد خونة

تحيا مصر
*********************************
إقرأ فى غير خضـوع
وفكر فى غير غـرور
واقتنع فى غير تعصب
وحين تكون لك كلمة ، واجه الدنيا بكلمتك

رابط هذا التعليق
شارك

  • بعد 4 أسابيع...

يبدو أن هذا الموضوع ليس من المتوقع إغلاقه قريبا إلا بمأساة أخرى ..

عادت قيادات حماس إلى إطلاق تهديداتها فى كل اتجاه إلا الاتجاه الصحيح ..

فقد جاء على لسان "الحية" .. هكذا إسمه ، "خليل الحية" .. تهديد باقتحام معبر رفح .. مهددا بأن ما حدث فى 23 يناير سيحدث ما هو أكبر منه .. وطالب مصر "مجددا" بفتح معبر رفح لإنهاء الحصار الإسرائيلى لغزة .

أصبحت مصداقية الحكومة على المحك خارجيا بعد وضعها الشعب على المحك داخليا ... وأرجو أن يكون تصريح وزير الخارجية بـ "كسر رجل من يقترب من الحدود المصرية" جديا وليس للاستهلاك المحلى .

وإليكم تصريح "الحية"
 

 

"حماس": الخيارات أمامنا مفتوحة لكسر الحصار والانفجار قادم في كل الاتجاهات


غزة - خدمة قدس برس/ حذّرت حركة المقاومة الإسلامية "حماس" من "انفجار فلسطيني قادم في كل الاتجاهات إذا لم يُرفع الحصار"، مؤكدة أنّ الاحتلال الإسرائيلي لن ينعم بأي تهدئة إذا ما استمر الحصار والعدوان.
وقال النائب الدكتور خليل الحية، القيادي في حركة "حماس"، خلال مؤتمر صحفي عقده اليوم الثلاثاء (8/4) في غزة، "إنّ الشعب الفلسطيني لن يقف مكتوف الأيدي أمام حصاره، وإنّ كل الخيارات مفتوحة أمامه وفي كل الاتجاهات لكسر الحصار المفروض عليه".
وأضاف الحية قوله "إنّ ما حدث في السابق على الحدود المصرية الفلسطينية متوقع، وما هو قادم أكبر منه، ليس على الحدود المصرية فقط بل في مواقع أخرى"، محذراً من أنّ "الحصار إذا ما طال واستمر سيهدِّد كل أمن المنطقة، ولن يحصل الاحتلال على تهدئة، فلا تهدئة مع وجود الحصار"، وفق تأكيده
وحمّلت "حماس" سلطات الاحتلال الإسرائيلي مسؤولية الحصار، مؤكدة أنّ الاحتلال لن ينعم بأي تهدئة طالما لم يرفع الحصار، داعية المجتمع الدولي إلى تحمّل مسؤولياته أمام هذا الحصار والعدوان الإسرائيلي.
وندّدت حركة "حماس" بما أسمته "تواطؤ سلطة رام الله" (جناح السلطة الفلسطينية برئاسة محمود عباس) مع الحصار، معتبرة أنّ ذلك لم يعد خافياً على أحد.
ودعا الدكتور خليل الحية جميع الأطراف المعنية للتحرك العاجل والفعلي لوقف الحصار، مجدداً تحذيره من انفجار كبير وغير مسبوق إذا ما استمر الحصار.
ووجّهت "حماس" عتبها لكل العرب لوقوفهم متفرجين أمام هذا الحصار وعدم التحرك لكسره، مطالبة إياهم بسرعة التحرك لوقف الحصار.
وطالبت الحركة مصر بفتح معبر رفح، منوهة إلى الجهود التي بذلتها لفتحه، مؤكدة أنّ المبررات غير مقبولة لاستمرار إغلاق المعبر الذي يمثل المنفذ الوحيد بالنسبة لمليون ونصف المليون فلسطيني إلى العالم الخارجي.
ودعا الدكتور الحية جماهير الأمة العربية والإسلامية التحرك بفعاليات لتوجيه رسالة قوية حول ضرورة رفع الحصار، مطالباً أبناء الشعب الفلسطيني للمشاركة في الفعاليات التي ستنظمها حركة "حماس".
وأكد القيادي الفلسطيني أنّ حركة "حماس" وكافة الفصائل الفلسطينية تأخذ التهديدات الإسرائيلية باجتياح غزة بجدية كبيرة، مشيراً إلى أنّ كل الاحتمالات لديها قائمة وستواجهها بجدية.

 


المصدر : http://news.naseej.com/Detail.asp?InNewsItemID=265804

نحن فى حالة حرب لم يخض جيشنا مثلها من قبل
فى الحروب السابقة كانت الجبهة الداخلية مصطفة
تساند جيشها
الآن الجيش يحارب الإرهاب وهناك من يطعنه فى ظهره
فى الحروب لا توجد معارضة .. يوجد خونة

تحيا مصر
*********************************
إقرأ فى غير خضـوع
وفكر فى غير غـرور
واقتنع فى غير تعصب
وحين تكون لك كلمة ، واجه الدنيا بكلمتك

رابط هذا التعليق
شارك

  • بعد 6 سنة...

للذكرى و التاريخ و و حتى لا تختلط الأوراق

مواطنين لا متفرجين


رابط هذا التعليق
شارك

  • بعد 2 سنة...

للرفع بمناسبة حادث رفح الإرهابى فجر الأمس
حتى ندرك كيف تيار "ما الوطن إلا حفنة من التراب العفن" متغلغلا
ومتداعيا تداعى الكلاب على القصعة
ليس فى المحاورات فقط .. ولكن فى جميع المنتديات فى ذلك الوقت
وقبل انتشار الفيس بوك حيث انفردت كل "حية" بعد ذلك بصفحة أو صفحات

راجعت المداخلات .. وحمدت الله كثيرا على نعمة التثبيت أمام ذلك "الطوفان"

بالأمس .. نشرت الجزيرة "الإنجليزية" هذه الخريطة تعليقا على الحادث الإرهابى
هذا - يا سادة - هو الهدف الذى أفصحوا عنه بهذه الخريطة 
هذا هو الخطر الذى تصدينا له على صفحات المحاورات .. وسنستمر بإذن الله

هذا هو الهدف اللى بدأ العمل على تنفيذه منذ انقلاب حماس فى 2007 على السلطة الفلسطينية
وترسيخ الانفصال الديموجرافى (لأول مرة) بين الفلسطينيين
السلطة فى الضفة .. وإمارة حماس الإسلامية فى غزة
والهدف اقتطاع جزء من سيناء (عازل بين مصر وإسرائيل) لتتمدد فيه غزة
وعمل ميناء جوى وآخر بحرى
وتترمى غزة فى حجر مصر وتتخلص منها اسرائيل


5961298696d91_.thumb.jpg.d525819267db86e64dc1516d332ee537.jpg

نحن فى حالة حرب لم يخض جيشنا مثلها من قبل
فى الحروب السابقة كانت الجبهة الداخلية مصطفة
تساند جيشها
الآن الجيش يحارب الإرهاب وهناك من يطعنه فى ظهره
فى الحروب لا توجد معارضة .. يوجد خونة

تحيا مصر
*********************************
إقرأ فى غير خضـوع
وفكر فى غير غـرور
واقتنع فى غير تعصب
وحين تكون لك كلمة ، واجه الدنيا بكلمتك

رابط هذا التعليق
شارك

5 hours ago, أبو محمد said:

للرفع بمناسبة حادث رفح الإرهابى فجر الأمس
حتى ندرك كيف تيار "ما الوطن إلا حفنة من التراب العفن" متغلغلا
ومتداعيا تداعى الكلاب على القصعة
ليس فى المحاورات فقط .. ولكن فى جميع المنتديات فى ذلك الوقت
وقبل انتشار الفيس بوك حيث انفردت كل "حية" بعد ذلك بصفحة أو صفحات

راجعت المداخلات .. وحمدت الله كثيرا على نعمة التثبيت أمام ذلك "الطوفان"

بالأمس .. نشرت الجزيرة "الإنجليزية" هذه الخريطة تعليقا على الحادث الإرهابى
هذا - يا سادة - هو الهدف الذى أفصحوا عنه بهذه الخريطة 
هذا هو الخطر الذى تصدينا له على صفحات المحاورات .. وسنستمر بإذن الله

هذا هو الهدف اللى بدأ العمل على تنفيذه منذ انقلاب حماس فى 2007 على السلطة الفلسطينية
وترسيخ الانفصال الديموجرافى (لأول مرة) بين الفلسطينيين
السلطة فى الضفة .. وإمارة حماس الإسلامية فى غزة
والهدف اقتطاع جزء من سيناء (عازل بين مصر وإسرائيل) لتتمدد فيه غزة
وعمل ميناء جوى وآخر بحرى
وتترمى غزة فى حجر مصر وتتخلص منها اسرائيل


5961298696d91_.thumb.jpg.d525819267db86e64dc1516d332ee537.jpg

حلاوتها ام حسن

ماده اللي بنقوله من زمااااان. ولا حضرتك يابشمهندس لسه عارف دلوقت

بشمهندس ياريت حضرتك ترد ع سؤال سالته من فترة وتفهمنا

ماذا كان يقصد السيد الرئيس بدعمه لترامب في صفقة القرن ؟؟

وياريت حضرتك تذكر لنا كميات السولار اللي بتتبعت لغزة حاليا ؟؟ ومحمد دحلان اخباره ايه ؟؟

ولامؤاخذه تنظيف سيناء وتفريغها من سكانها ليه ؟؟ تغيير جو وبيتفسحوا؟؟

رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة

×
×
  • أضف...