اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

مستشفى 57357


مسالم

Recommended Posts

بصراحة موضوع رائع وكل الشكر للثلاثي مسالم فولانه زيزيتا وأنا كان عندي شبه يقين و قبل رد الدكتور بأن موضوع الوقف ما هو الا عملية دعائية لجمع أكبر قدر من التبرعات أو نقدر نسميها تجديد دماء . أما مسئلة ان كان يجوز التبرع بهذه الطريقة أم لا فبالتأكيد هذا الأمر متروك لرجال الدين. ولا ننسي أن المستشفي بالرغم من التكلفة العالية لأنشائها وتجهيزها الا أن العلاج فيها علي ما أعتقد بالمجان وهذا بالتأكيد ما دعي أدارتها لأبتكار موضوع الوقف الخيري . وهي بالتأكيد فكرة لا بأس بها أبداً.

منذ سنتان تقريباً طلبت مني الوالدة العزيزه أن أذهب الي البنك لأضع لها مبلغ تبرع لهذه المشتشفي . ولكن كانت مفاجأه من العيار الثقيل بالنسبة لي أن موظف البنك لم يكن عنده أي فكرة عن موضوع المستشفي وكأنه يعيش في بلد أخر و للأسف فشلت محاولاتي في أن أضع المبلغ في حساب المستشفي وقال لي بالحرف الواحد لا يوجد عندي الا حساب مستشفي الأورام ولأني كنت علي عجلة من أمري وافقت علي مضد علي وضع المبلغ في حساب مستشفي الأورام وقلت أهه كله خير . طبعا حاجه غريبة بالتأكيد

dddkl.gif

من أقوال الشيخ الشعراوي رحمه الله

الثائر الحق من يثور ليهدم الفساد ثم يهدأ ليبني الأمجاد

رابط هذا التعليق
شارك

السلام عليكم ..

الشكر كل الشكر للعزيزه .. زيزيتا .. على المجهود الطيب .. واريد ان انوه بأنني ايضاً تلقيت نفس الرساله من الدكتور شريف أمس..وبعد إذن الاخت زيزيتا سوف اضع تليفون الشيخ خالد هنا .. كي تعم الفائده .. فربما يود من في المنتدى ان يتصل به للاستفسار عن اي سؤال لديه .. ولا يشترط ان يكون في نفس الموضوع ..

أشكر ايضاً الدكتور شريف على اهتمامه بالامر .. وعلى سرعة الاستجابه..

نسأل الله ان يكون في ميزان حسنات المسلمين ... أجمعين

الشيخ خالد الجندي

0020122145004

تم تعديل بواسطة مسالم
رابط هذا التعليق
شارك

  • بعد 2 شهور...

السلام عليكم ورحمة الله...

طالعت فى جريدة الاهرام بتاريخ الاربعاء 20 فبراير 2008...مقالة للمذيع جمال الشاعر يقول فيها :

"اكتشف الاب ان ابنه ابن التسعة سنوات أصيب بمرض سرطان الدم ..طار به الى مستشفى الأورام ،علاج مستمر لمدة عامين ،وحقنة أسبوعية بمائتى جنيه، والحالة تتحسن ببطء شديد ، رأى والد الطفل افتتاح مستشفى سرطان الاطفال على شاشة التليفزيون فاستبشر خيرا ، ذهب ليبحث عن سرير لابنه فى المستشفى ، قيل له لا توجد أسِرة خالية ، قال كيف والمستشفى تلقت تبرعات وصلت الى سبعمائة وخمسين مليون جنيه ، قالوا صحيح ولكن....،تكلفة البناء كانت ثلاثمائة وخمسين مليون جنيه، والأجهزة والمعدات مائتين وعشرين مليونا والباقى وديعة لتكاليف الصيانة ،

وظل السؤال يطن فى دماغ والد الطفل ، كل هذه المبالغ ولا يوجد سرير لابنه ،كل المتاح هو مائة وثمانون سريرا فقط ؟!!يعنى تكلفة السرير الواحد ثلاثة ملايين جنيه...تصوروا؟؟؟!!!!علامة استفهام كبيرة جدا، خاصة انه يشاع أن مرتبات الاطباء فى مستشفى سرطان الاطفال تفوق كل خيال ، ومن أجل ذلك سحبت الاطباء الأكفاء من المعهد القومى للأورام وظل الأطفال فى حيرة يعانون نقص الرعاية والمستوى الفقير جدا فى التجهيزات الطبية وعنابر المرضى متواضعة جدا جدا ، المعهد القومى للاورام يتردد عليه ثمانمائة طفل كل يوم فى العيادات الخارجية لتلقى العلاج على الواقف ولا يجدون سريرا لهم فى المعهد الذى به ثمانون سريرا فقط ، جدير بالذكر انه يوجد فى مصر ألفان وخمسمائة طفل كل عام يضافون الى مرضى السرطان يحتاجون الى رعاية وعناية ودعم متواصل،..يحتاجون الى مستشفى نظيف ودواء مناسب ولا يريدون أبهة مستشفيات النجوم الخمسة والمستشفيات الفندقية ،..أتمنى الا تتكرر مأساة انفاق سبعمائة وخمسين مليونا من التبرعات على فخامة الابنية وروعة التصميم ومرتبات الاطباء ومخصصات المشرفين والاداريين...............................

وهنا توقفت عن القراءة وتذكرت نكتة قديمة......تحكى عن رجل راح يشترى فرخة (او شىء من هذا القبيل يعنى )...والبياع سأله :عايزها فرخة ولا ديك؟

قاله: لأ فرخة

البياع:..أه..فرخة يبقى سعادتك فى الدور اللى فوقينا

طلع الدور التانى وقال للبياع عايز فرخة مش ديك...قاله..صاحية ولا مدبوحة..قاله لا..مدبوحة طبعا

البياع: أه ...فرخة مدبوحة يبقى الدور اللى فوقينا

طلع تانى وقال للبياع عايز فرخة مش ديك وتكون مدبوحة

قاله..بريشها ولا من غير ريش...رد الرجل قاله من غير ريش

البياع:..أه...دى تبقى فى الدور اللى فوقينا..

طلع تانى وقال للبياع عايز فرخة مش ديك وتكون مدبوحة ومن غير ريش..

قاله مشوية ولا مسلوقة ولا نية..قاله لا نية...قاله اه ..دى نبقى فى الدور اللى فوقينا..

وفى نهاية المطاف والادوار...اخر بياع قاله:

يابنى احنا لا عندنا فراخ ولا ديوك...........بس ايه رأيك فى النظام ............!!!!!!!!!

ويستكمل جمال الشاعر مقاله .........:

مصر فقيرة أيها السادة ، نريد مستشفىات للفقراء...مثلما فعلت الهند..مستشفيات بسيطة جدا ، عنابر وأسرة بسيطة جدا، وخدمة طبية جيدة ، معهد الاورام يستحق أن ندشن له حملة تبرعات جبارة وايضا مستشفى قصر العينى القديم ، واتمنى ان تكون الحملة تحت عنوانا سرير لكل مريض ..وليست تحت عنوان تبرعوا لبنا مستشفى

ومن جهتى أؤكد على كلام الكاتب....نحن بحاجة لعلاج جميع المرضى...والبحث وراء اسباب ارتفاع نسبة مرضى السرطان من الاطفال...

ولسنا بحاجة لفشخرة اعلامية بامتلاكنا اكبر مستشفى لعلاج السرطان مجهزة باحدث المعدات الطبية...ومع ذلك لا نجد سرير لعلاج المريض...وبالتالى لا نجد له مكان ايضا فى اضخم وافخم مستشفى مجانى لعلاج مرضى السرطان من الاطفال...........

بس ايه رأيكم فى النظام....

{ لَّقَدْ كُنتَ فِي غَفْلَةٍ مِّنْ هَـٰذَا فَكَشَفْنَا عَنكَ غِطَآءَكَ فَبَصَرُكَ ٱلْيَوْمَ حَدِيدٌ }

رابط هذا التعليق
شارك

  • بعد 4 أسابيع...

الأستاذ العزيز مسالم

نويت اليوم أن أكتب موضوعا تحت عنوان و أخيرا أفتخر

على أساس إنه لم يحدث في المحروسة منذ فترة ليست بالقصيرة ما نفتخر به من مشاريع لكن و جدتك أسبق مني و جزاك الله خيرا

http://www.57357.com/Default.aspx?tabid=68&language=ar

هذا موقع المستشفى أما بخصوص مقال الأستاذ جمال الشاعر فقد فند مقالاته عن المستشفى أحمد المسلماني و النهاية أنه جانبه الصواب

فالمستشفى تتطور و تحتاج للكثير و لا نشكك في نوايا القائمين عليها و خلينا نشعر بإنجاز في مصر قد يقدم شيئا للمحرومين و المرضى شفانا الله و إياهم

و أرجو أن تكون دعوانا خالصة لله و أن نشجع بعضنا البعض لعمل الخير فالأعمال بالنيات و الله يعلم ما تخفي الصدور فلنفترض الخير الذي هو إن شاء الله الافتراض الأرجح و نتوكل على الله

قُل لَّوْ كَانَ الْبَحْرُ مِدَادًا لِّكَلِمَاتِ رَبِّي لَنَفِدَ الْبَحْرُ قَبْلَ أَن تَنفَدَ كَلِمَاتُ رَبِّي وَلَوْ جِئْنَا بِمِثْلِهِ مَدَدًا

رابط هذا التعليق
شارك

بقلم : د‏.‏ عبد الهادي مصباح

Hadi-Mesbah.jpgصديقي العزيز الاعلامي والشاعر المتميز جمال الشاعر غاضب وثائر ثورة عارمة علي مستشفي سرطان الأطفال‏57357‏ لأن القائمين عليها لم يقبلوا أحد المرضي من الأطفال المصابين بهذا الداء اللعين‏,‏ لماذا؟ لأنه لا توجد أسرة خالية ولا تقبل المستشفي إلا مريضا جديدا لم يبدأ العلاج بعد‏,‏ ويتعجب لأن مستشفي‏57357‏ أو مستشفي سرطان الأطفال بالقاهرة يتلقي سنويا‏150‏ مليون جنيه تبرعات‏,‏ ولا يوجد به سوي مائة وثمانين سريرا فقط‏,‏ مع أن حجم التبرعات التي حصل عليها حتي الآن من بداية الحملة‏,‏ يقال إنها تصل إلي مليار جنيه‏,‏ لذا فمن وجهة نظره أن مليار جنيه يمكن أن نبني بها عشرة مستشفيات علي الأقل من نوعية مستشفي القصر في أسيوط الذي يضم عدة أقسام بداخله وميزانيته السنوية‏35‏ مليون جنيه فقط‏.‏

وتكلفة بنائه لم تتجاوز الخمسين مليون جنيه‏,‏ ويخدم عشرات آلاف من أبناء الصعيد‏,‏ ويتساءل متعجبا‏:‏ مليار جنيه ولا توجد أماكن لعلاج مريض قديم‏!‏ أو لعلاج ثمانية آلاف طفل مصري يدخلون إلي مرض السرطان سنويا؟‏!‏ اسئلة مشروعة سألها الأستاذ جمال الشاعر وتبدو منطقية لغير المتخصصين‏,‏ أما المتخصصون فتبدو لهم هذه الاسئلة من نوعية‏:‏ لماذا نصرف علي مريض الالتهاب الكبدي الوبائي من النوع بي أو سي أكثر من عشرين ألف جنيه في الكورس العلاجي مع أن هذا المبلغ يمكن أن يعالج عشرين مريضا من أمراض أخري‏,‏ وذك الحال بالنسبة لمرضي الفشل الكلوي وزراعة الكبد والكلي وعلاج الايدز‏,‏ ولنحاول أن نفهم الموضوع بتفاصيله مع ملاحظة أنني لا انتمي لهذا المستشفي بأي شكل من الأشكال أو التعاملات‏,‏ ولم أذهب إلي هناك سوي مرة واحدة فقط‏,‏ ولا أنكر أنني انبهرت بما رأيت ولكن ما يدفعني للكتابة هي الأمانة العلمية‏,‏ وأمانة الكلمة التي ينبغي أن تقال لوجه الحق تعالي‏.‏

أولا‏:‏ لقد رأيت بنفسي التصميم المعماري الذي تم به بناء المستشفي‏,‏ والذي لا يعلم قد يستكثر صرف كل هذه التكاليف‏,‏ ولكن في الحقيقة كل ركن في هذا المستشفي تم تصميمه لاعطاء الفرصة للأطباء والممرضات والعاملين بالمستشفي لخدمة المرضي‏,‏ من خلال أفضل التقنيات‏,‏ وبأقل قدر من التدخل وإحداث العدوي في هؤلاء الأطفال الذين انهار جهازهم المناعي‏,‏ إما بسبب السرطان أو بسبب أدوية علاجه‏.‏

ثانيا‏:‏ التشخيص السليم للأورام يحتاج إلي فحوصات في غاية الدقة‏,‏ فهناك أكثر من مائتي نوع من الأورام يختلف أسلوب وريجيم علاجها‏,‏ وإن لم يتم التشخيص السليم من خلال هذه الأجهزة المعملية والتشخيصية باهظة الثمن‏,‏ فلا أمل في العلاج‏,‏ وهناك جهاز واحد فقط في المستشفي ثمنه أكثر من أربعين مليون جنيه وهو جهاز البيت سي تي والسيكلوترون بخلاف تكاليف المبني الذي تم انشاؤه حاليا للتوسع والتدريب وقد لا يعرف الكثيرون أن نفقات علاج مريض السرطان الواحد تترواح في المتوسط بين أربعين وخمسين ألف جنيه‏,‏ وربما تصل في كثير من الحالات إلي أكثر من مائة ألف جنيه‏,‏ هناك عناصر أخري ينبغي الحرص علي توفيرها مثل نظم مكافحة العدوي والتي تتكلف الكثير لكنها تحمي المريض من المضاعفات الخطيرة التي تهدد حياته نتيجة نقص المناعة طوال فترة العلاج‏,‏ وهناك أيضا نفقات برامج التدريب المستمر لجميع العاملين بالمستشفي‏.‏

ثالثا‏:‏ من أهم الأهداف التي وضعها القائمون علي هذا المستشفي هو أن ترتفع نسبة الشفاء من سرطان الأطفال في مصر من أقل من‏40%‏ لكي تصل إلي مثيلتها في أوروبا وأمريكا حيث تصل إلي‏70‏ ـ‏80%,‏ وذلك من خلال علاج مجاني حسب ما يتسع له المستشفي الذي يبلغ عدد الأسرة فيه‏180‏ سريرا سوف تزداد إلي‏350‏ إن شاء الله‏,‏ ومن خلال‏27‏ عيادة خارجية في شتي التخصصات التي تخدم الطفل المريض بالأورام بالاضافة إلي معامل مجهزة علي أعلي مستوي من الجودة والدقة وأقسام للأشعة التشخيصية والعلاج الاشعاعي وغرف عمليات مجهزة بأحدث الأجهزة وهناك تحت التجهيز وحدات لزرع النخاع ولأبحاث الخلايا الجذعية لذا فالمقارنة هنا لا ينبغي أن تكون بينها وبين مستشفي عام به أقسام عادية متعددة مثل القصر بأسيوط ولكن ينبغي أن تكون بين تكلفة علاج هؤلاء الأطفال وبين ما كان سوف يصرف عليهم لو أنهم خرجوا من أجل العلاج في الخارج‏.‏

رابعا‏:‏ هل المفروض أن يستقبل مستشفي سرطان الأطفال‏57357‏ كل المرضي من الأطفال المصابين بهذا الداء اللعين بالاضافة إلي ثمانية آلاف طفل مصري يدخلون قائمة مرضي السرطان سنويا؟ بالطبع هذا مستحيل إذن لابد أن توجد قوائم انتظار‏,‏ فكل مستشفي يستطيع علاج كل المرضي ووجود قائمة الانتظار لا يعني خطأ بالمستشفي بل يعني أن عدد المرضي أكثر من طاقة استيعابه حتي المستشفيات العامة‏,‏ ويعني أننا في حاجة لمستشفي ثان وثالث‏,‏ يتم انشاؤهما علي نفس النموذج بعد أن أصبحت هناك كوادر للتدريب والتعليم والخبرات‏,‏ وهناك علم لإدارة المستشفيات من أجل الاستغلال الأمثل لطاقة المستشفي الاستعابية‏,‏ فالمستشفي يضم مائة وثمانين سريرا لكنه يستقبل يوميا أكثر من ثلاثمائة مريض ما بين القسم الداخلي والعيادة الخارجية وقسم علاج اليوم الواحد ومع التشغيل الكامل ستصل الطاقة الاستيعابية إلي أكثر من خمسمائة مريض يوميا‏,‏ وبالنسبة للقسم الداخلي فإن الطاقة لا تقاس بعدد الأسرة بل بمعدل دوران السرير‏,‏ فهناك سرير معدل دورانه سبعة أيام أي أن هناك مريضا واحدايشغل السرير لمدة‏7‏ أيام وهناك سرير معدل دورانه يوم واحد أي أن هناك‏7‏ مرضي يشغلون السرير خلال السبعة أيام‏

,‏ وكلما تحسن مستوي الخدمة أصبح معدل دوران السرير أسرع‏,‏ وبالطبع فكلما تحسنت الخدمات بالمستشفي كلما ازدادت قائمة الانتظار‏,‏ والذي نستطيع أن نحاسب عليه القائمين علي المستشفي هو إن كانت هناك أي شبهة للواسطة أو النفوذ في اختيار المرضي أو تفضيلهم وهذا غير موجود علي الاطلاق‏.‏

خامسا‏:‏ هل وجود مثل هذا النموذج الرائع الذي يضاهي أكبر المستشفيات العالمية علي أرض مصر معناه أن تنفض مستشفيات وزارة الصحة والجامعات والتأمين الصحي أيديها من علاج مرضي السرطان من الأطفال‏,‏ ويلقوا بالمسئولية علي مستشفي سرطان الأطفال حتي تنهار وتتهاوي الخدمة به؟ بالتأكيد هذا لا ينبغي أن يحدث والذي يجب أن يحدث هو جعل هذا الصرح مركزا للتدريب والتعاون وتبادل الخبرات من خلال ما يوجد بداخله من أجهزة ومعامل غير موجودة في كثير من هذه المستشفيات‏,‏ من أجل الوصول إلي الرعاية والعلاج الأمثل لمرضاهم علي نفس المستوي‏.‏

سادسا‏:‏ أتمني أن نتكاتف جميعا من أجل أن يبقي هذا الصرح الطبي الذي نفخر به علي ما هو عليه‏,‏ وأن ندعمه ونحاول استنساخه لا أن نهاجمه ونحبط القائمين عليه‏.

قُل لَّوْ كَانَ الْبَحْرُ مِدَادًا لِّكَلِمَاتِ رَبِّي لَنَفِدَ الْبَحْرُ قَبْلَ أَن تَنفَدَ كَلِمَاتُ رَبِّي وَلَوْ جِئْنَا بِمِثْلِهِ مَدَدًا

رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة
×
×
  • أضف...