اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

وباع صدام العراق


ragab2

Recommended Posts

وباع صدام العراق

فى سبيل الوهم بالاحتفاظ بكرسى الحكم

قام صدام بتسليم جميع أسرار العراق العسكرية للمفتشين لتسليمها لمجلس الأمن الألعوبة فى يد أمريكا

24 ألف صفحة لأسرار العراق العسكرية من أسلحة وتصنيعها وبرامجها خلال ثلاثون عاما سلمت بكل سهولة حتى يتحاشى صدام خلعه وهيهات أن تتركه أمريكا يهنأ بديكتاتوريته وبطشه فى العراق

باع صدام العراق وأسرار العراق بأبهس الأسعار ثمان لكرسى الحكم

وحتى يتأكد القاصى والدانى أن أى حاكم ديكتاتور مستعد لخلع ملابسه وبيع وطنه من أجل الكرسى ولا شيئا يربطه ببلده الا الكرسى ولمعانه وبريقه

هذه هى الوطنية الحديثة التى تتمثل فى بيع الوطن للعالم وأوله أمريكا

هذه الوطنية المتطورة والتى خفيت عنا طول مدة حكم صدام ولم نعرف أنه مستعد أن يخلع آخر قطعة من ملابسه فى سبيل ارضاء أمريكا وتجنيب خلعه

كان الأشرف له الانسحاب فى هدوء والتوارى بعيدا عن العراق

هذا هو أحد حكام العرب المحسوبين على العرب

هذه هى نتيجة أم المعارك

التى يرقص لها صدام سنويا ويقيم لها الاحتفالات ابتهاجا بالنصر الكاذب

باع صدام العراق

عليه العوض

مصر أكبر من نظام الحكم الفردى الديكتاتورى الإستبدادى

الذى فرضه علينا عسكر حركة يوليو فى الخمسينات

وصار نظاما لحكم مصر

برنامج الرئيس الإنتخابى لإسكان فقراء الشباب ..

سرقه مسؤولون وزارة الإسكان مع المقاولين ..!

رابط هذا التعليق
شارك

لكنها نهاية طبيعية لدولة يحكمها ديكتاتور

وربنا يستر على بقية الدول العربية والتى تحكم بنفس الطريقة

ربنا لا تؤاخذنا بما فعل السفهاء منا.

With great power comes great responsibility

وحدة المرء خير ......... من جليس السوء عنده

وجليس الصدق خير ... من جلوس المرء وحده

رابط هذا التعليق
شارك

اما هنا فسوف تجد تقرير (وهو ليس 24 الف صفحة) لاسلحة الدمار الشامل

الاسرائيلية وهو تقرير امريكى يثبت ان واشنطون تعمل على تعزيز إنتشار اسلحة الدمار الشامل فى الشرق الاوسط بتزويد اسرائيل باجهزة كمبيوتر منقدمة جدا سوبر لانتاج قنابل نووية صغيرة العيار

-----------

ويفيد تقرير عسكري أميركي صدر مؤخرا ان اسرائيل تمتلك اكثر من 400 قنبلة نووية بينها قنابل هيدروجينية‚ وان حجم الترسانة النووية الاسرائيلية يبلغ ضعف حجم التقديرات الاستخبارية الشائعة التي كانت تتحدث عن مائتي قنبلة نووية اسرائيلية‚ ويتحدث التقرير عن انه كان لدى اسرائيل عام 1967 خمس عشرة قنبلة نووية وانها امتلكت عام 1980 حوالي مائتي قنبلة‚ ولكن اسرائيل تمكنت من تجميع اكثر من 400 قنبلة نووية حتى عام 1997‚ غير ان اهمية التقرير تتمثل حقيقة في توصيف نوعية هذه القنابل‚ كما انه في عام 1973 امتلكت الدولة اليهودية عشرين صاروخا نوويا وطورت «القنبلة الحقيبة»‚ واشار التقرير إلى انه في العام 1974 اقامت اسرائيل ثلاث وحدات مدفعية نووية تحوي كل منها اثنتي عشرة فوهة من عيار 175ملم و230ملم‚ واوضح التقرير انه في عام 1984 امتلكت اسرائيل 31 قنبلة بلوتونيوم وانتجت عشر قنابل يورانيوم اخرى‚ وفي عام 1986 كان لدى اسرائيل ما بين مائة إلى مائتي قنبلة منشطرة وعدد من القنابل المنصهرة‚ وفي عام 1994 صنعت ما بين 64 ـ 112 قنبلة برأس حربي صغير وكان لديها خمسون صاروخا نوويا من طراز «يريحو»‚ وانجزت اسرائيل كل ما تبغية من مشروعها النووي عام 1995 عندما انجزت انتاج قنابل نيوترونية والغام نووية وقنابل الحقيبة وصواريخ تطلق من الغواصات‚ ويشير التقرير إلى امتلاك اسرائيل لحوالي 50 ـ 100 صاروخ «يريحو ـ1» و30 ـ50 صاروخا «يريحوـ2»‚ وامتلاك اسرائيل للقنابل الهيدروجينية يتضمن بعدا نوعيا اذ ان قوة كل قنبلة هيدروجينية تزيد مائة إلى الف مرة على القنبلة النووية الاعتيادية‚ والقنبلة الهيدروجينية تعتبر قنبلة معقدة باهظة التكلفة ومعقدة التطوير‚ وتملك مثل هذه القنبلة كل من الولايات المتحدة وروسيا وبريطانيا وفرنسا والصين‚ ويعتبر التقرير الأميركي آنف الذكر ان اخطر ما في الموضوع النووي الاسرائيلي هو ان اسرائيل طورت قنابل نيوترونية تكتيكية قادرة على تدمير القوات المعادية بأقل قدر ممكن من الخسائر والاضرار في الممتلكات‚ ويستذكر التقرير توصية جنرال اسرائيلي في حرب الخليج في عام 1990 للأميركيين باستخدام «اسلحة نووية تكتيكية غير اشعاعية» ضد العراق‚ واشار إلى التقديرات بأن اسرائيل توجهت نحو «القنابل النووية الصغيرة» والتي تعتبر مفيدة لصد هجوم موضعي أو لاستخدامها كألغام‚ واشار التقرير ايضا إلى وصول غواصات «دولفين» الالمانية الصنع لاسرائيل والتي تمكن اسرائيل من امتلاك القدرة على توجيه الضربة النووية الثانية‚ واوضح ان اسرائيل عملت على تطوير صواريخ تطلق من البحر منذ الستينيات‚ وجاء في التقرير ان الطبيعة السرية للمشروع النووي الاسرائيلي قد اخفت المشاكل المتزايدة للمفاعل العجوز في ديمونة‚ وربط بين هذه المشاكل واستمرار المفاعل في انتاج التريتيوم لتعزيز قوة الرؤوس الحربية للقذائف المضادة للدروع والمضادة للطائرات‚ واعتبر التقرير ان غرضا آخر للاسلحة النووية الاسرائيلية هو استخدام هذه الاسلحة كضغط على الولايات المتحدة‚ كما ان الدولة اليهودية تستخدم وجود هذا السلاح لضمان استمرار تدفق الاسلحة التقليدية الأميركية اليها‚ وخلص التقرير إلى انه بصرف النظر عن انواع واعداد الاسلحة النووية الاسرائيلية فان الاسرائيليين طوروا منظوم معقدة باساليب سحرية‚ وغدوا قوة يعتد بها‚ وقد خدم الغموض النووي سياسة اسرائيل لكنها الآن تدخل مرحلة الشفافية‚ ليس في مصلحة الولايات المتحدة‚ لأن الكثيرين يتنبأون بان الترسانة النووية الاسرائيلية ستغدو اقل اهمية اذا خرجت من القبو لأنها ستفجر سباقا على التسلح‚ واما وسائط توصيل القدرات النووية فهي: أولا: بعد ايام على تسريب اسرائيل معلومات عن نيتها توجيه ضربة نووية إلى العراق تزيله من الوجود اذا ما تعرضت لهجوم عراقي‚ كشفت «هآرتس» (عددها 19 اغسطس 2002) نقلا عن نشرة أميركية متخصصة قولها ان المقاتلات «أف -16» وهي عماد سلاح الجو الاسرائيلي ستطور على الارجح لحمل الرؤوس النووية‚ بالاضافة إلى هذا‚ هناك طائرات «اف ـ15ثاندر» و«اف ـ 15»من طراز ايفل‚ ثانيا: ذكرت النشرة آنفة الذكر ان اسرائيل تملك قدرات صاروخية لحمل رؤوس نووية مثل صواريخ «أريحا ـ1‚و2و3»‚ ثالثا: ذكرت النشرة ايضا ان غواصات «دولفين» الجديدة قادرة على حمل صواريخ‚ وترى اسرائيل انه اذا لم يتحقق مسعاها لاجبار الدول العربية على توقيع معاهدة حظر انتاج وتخزين الاسلحة الكيمائية والنووية لكي يتم لها الانفراد بالذراع النووي دون منافس‚ فان تكرار ما وقع عام 1981 حينما اغارت المقاتلات الاسرائيلية على المفاعل النووي العراقي ودمرته هو أمر وارد بالنسبة للمنشآت الكيماوية والبيولوجية العربية‚ وقد قامت اسرائيل‚ في السنوات الاخيرة‚ بتطوير ترسانتها من الاسلحة الكيميائية والبيولوجية واصبحت كما يلي: - السلاح الثنائي (المزدوج) الذي اهتمت به اسرائيل منذ اكتشافه‚ وهو يتكون من عاملين منفصلين يكون اتحادهما معا ـ عند الاستخدام فقط ـ خليطا له صفات مهلكة‚ وقد امدت أميركا اسرائيل مؤخرا بهذا السلاح‚ - غاز الكلور (CK): وهو يسبب تهيجا في الجلد وتدهورا في وظائف الشعب الهوائية‚ ويؤدي إلى الموت‚ - غاز البروم‚ - غاز التابون (Aس): وقد تم تهريب لاسرائيل من المانيا 1600 طن منه‚ - أكسيد الاثيلين: استخدمته اسرائيل في غاراتها على لبنان‚ - غاز الفوسجيين (CG): يؤدي لايقاف الدورة الدموية وتخثير الدم وحدوث الجلطات والموت‚ - غاز الخردل (HD): يسبب التهاب العيون وزيغان البصر والعم والتقرح وتسمم الجلد والحروق‚ - غاز السومان (GD): ورائحته تشبه الكافور‚ ويؤدي لارتخاء العضلات وصعوبة التنفس ثم الموت‚ - غاز في اكس (VX): وهو غاز شديد السمية وتماسه مع الجلد يؤدي إلى الموت‚ - الجمرة الخبيثة (الانثراكس)‚ - حامض النيدروسيانيد (AC): ويسبب ضيق التنفس والاختناق والغيبوبة ثم الموت‚ - غازات الشرطة وغازات العقل مثل الـ (L‚S‚D) (عقاد الهلوسة) وغيرها‚ - هناك مصنعان يزودان الجيش الاسرائيلي بغاز (CS) وهما مصنع «يشيرا» و«المعمل الفيدرالي» ‚ وقد اضطرت اسرائيل لاستيراد 130 ألف قنبلة من هذا النوع قبل ان يتمكن المصنع من سد احتياجاتها منه‚ وغاز (CS) هو تركيب كيميائي له رائحة‚ الفلفل‚ وهو يحدث احساسا حارقا وقارصا في الجلد وسعالا وسيلان دموع وضيقا في الصدر ودوارا مع غثيان يصحبه قيء‚ - قنابل النابالم: وهو من اقدم العوامل الكيميائية التي تستخدمها اسرائيل‚ والنابالم هو خليط من مادة بترولية وبعض املاح الامونيوم مثل حامض الاوليك وحامض البالمتثيل وحامض النفثاتيك‚ ويؤدي خلط هذه المواد إلى انتاج تركيبة شديدة الاحتراق تعبأ في قنابل وعند انفجارها تتناثر مكوناتها الحارقة لتلتصق بجسم الضحية مسببة حروقا بالغة وتشويها شديدا للشكل ولوظيفة الاعضاء المصابة‚ -الترميذ أو التميت: وهو مركب معدني يتكون من الالمنيوم وأكسيد الحديد ومشتقات معدنية اخرى‚ وهو شديد الاحتراق حتى بمعزل عن الهواء‚ - الالكترون: وهو خليط من الماغنيسيوم والالمنيوم مع معادن اخرى‚ وهو عنصر شديد التأثير اذ تصل درجة احتراقه إلى 2800درجة مئوية‚ - الفوسفور الابيض: وهو شديد الحساسية للاكسجين حيث يشتعل فور ملامسته له في الجو منتجا درجة حرارة تبلغ 250درجة مئوية‚ وينتج عن احتراقه غاز شديد السمية‚ وسقوطه على الجلد يؤدي إلى تلفه واحداث تقرحات وفقاعات قشرية سوداء‚ - أكسيد الاثيلين: وهو عامل حارق استخدمته اسرائيل ضد المنشآت في لبنان قبل وخلال الاجتياح عام 1982‚ وتخطط اسرائيل لتحقيق مجموعة من التحديثات لتطور الاسلحة الكيميائية والبيولوجية وهي تغطي المجالات الآتية: - تطوير الاستخدام المشترك للسموم الفطرية والغازات الحربية المستمرة لإضعاف القدرة الوقائية لوسائل الوقاية المباشرة للقوات المسلحة للعدو‚ - تغليظ بعض الغازات شبه المستمرة ـ مثل الزومان والزارين ـ لزيادة مدة استمرارها‚ - انتاج جيل جديد من الذخائر الثنائية لغازات الاعصاب المستمرة في اطار خفض تكلفة الانتاج وامان التداول‚ - خلط اكثر من نوع من الغاز الحربي في الدانات أو الاستخدام الميداني كحالة خلط غاز اللويزيت مع غاز الزارين حتى لا تصلح حقن الاترومين للاسعاف الاولي من غازات الاعصاب‚ - تطوير مضادات الثروة النباتية بالاستفادة من بحوث الهندسة الوراثية‚ - الاهتمام ببحوث الكشف والانذار الآلي عن الغازات الحربية وايروسولات غازات الاعصاب المستمرة بوجه خاص والاسعاف الاولي منها‚ - اجراء التجارب على استخدام الحوامات المسلحة في تحميل مولدات الغاز الحربي واطلاق سحب الغازات الحربية في اطار التكتيكات ضد القوات المسلحة للعدو‚ إلى جانب استخدام الصواريخ جور ارض الكيميائية الموجهة بالاشعة تحت الحمراء‚ - استمرار بحوث الليزر الكيميائي على المستوى العملي ودراسة التأثيرت التدميرية لأشعة الليزر (ثاني أكسيد الكربون اشعة أكس)‚ - ادخال الهجمات والضربات الكيميائية في نظام لتحليل واختيار الاهداف المعادية والسيطرة عليها واستخدام الذخائر الذكية والصواريخ ذات التوجيه الذاتي ضد الاهداف التكتيكية المعادية‚ هذا وتختزن اسرائيل اسلحتها الكيميائية والبيولوجية في مصانع للغازات الحربية والسموم قرب الناصرة وبتاح تكفا‚ ومصنع «مختتيم» قرب تل أبيب كما تختزن الذخائر الكيميائية في بئر السبع وتعد المصانع التي تنتج المبيدات الكيميائية والحشرية ومصانع الادوية لكي تتحول عند الحاجة إلى مراكز لانتاج الاسلحة الحربية الكيميائية والبيولوجية‚ وهناك نوعان من الصواريخ: 1) الصواريخ الباليستية: وهي المعروفة بصواريخ أرض ـ ارض التي تطلق من منصات ارضية ثابتة نحو اهداف بعيدة عن مركز اطلاقها‚ 2) الصواريخ الجوالة التي يمكن حملها واطلاقها من عربات خاصة قادرة على نقلها من مكان إلى آخر‚ ولدى اسرائيل ثلاثة انواع من الصواريخ الباليستية التكتيكية: - صواريخ لانس «أم جي أم 52 سي لانس» وهي أميركية التصميم والصنع وقادرة على حمل رأس تقليدي ورأس نووي صغير‚ ومدى هذا النوع من الصواريخ يتراوح بين 72 ـ 130 كلم‚ - صاروخ «أريحا ـ 1» وهو اسرائيلي ـ فرنسي التصميم والصنع‚ وهو قادر على حمل رأس تقليدي أو نووي يتراوح مداه بين482 و536كلم‚ - صاروخ «أريحا ـ2» وهو نموذج اسرائيلي مطور ومحسن لصاروخ في «أريحا ـ1» وقادر على حمل رأس نووي وزنه 340 كلغ‚ ورأس تقليدي ومداه نحو 1500 كلم‚ - صاروخ «أريحا ـ 3» وهو مطور عن «أريحا ـ2» ويصل مداه 5 آلاف كلم‚ ولدى اسرائيل عدد تتفاوت التقديرات حوله بين 12 و18منصة اطلاق متحركة للصواريخ التكتيكية الأميركية الصنع من طراز «لانس» وعدد غير معروف من منصات اطلاق صواريخ متوسطة المدى من طراز« أريحا ـ 1/2/3»‚ بالاضافة إلى هذا لدى اسرائيل الانواع التالية من الصواريخ المضادة للصواريخ الباليستية مثل صاروخ «سكود»‚ 1ـ صاروخ «جيتس» ( السهم: أرو):لقد تم تطوير هذا الصاروخ مؤخرا وذلك بالتعاون مع الولايات المتحدة وبامكانه اعتراض صاروخ ارض ـ ارض‚ ويزن 52 طنا‚ وبامكانه ان يحمل مواد غير تقليدية مثل النووية والجرثومية‚ 2ـ صاروخ «باتريوت» وهو أميركي الصنع قامت واشنطن بتزويد اسرائيل بهذا الصاروخ منذ حرب الخليج في عام 1990 وذلك لمواجهة صواريخ سكود العراقية‚ ويزن صاروخ باتريوت عند الاطلاق حوالي 1000 كلغ‚ واقصى مدى له هو حوالي 144 كلم‚ هذا وقد زودت الولايات المتحدة اسرائيل بصاروخ «نوتيلوس» الذي يعمل على الليزر لمواجهة صواريخ كاتيوشا التي يستعملها «حزب الله» ضد الاسرائيليين‚ وزودت مؤخرا الولايات المتحدة اسرائيل بعشرة انظمة سوبر كمبيوتر من طراز (geay-2) التي ستقوم بتطوير الجيل الثاني من الاسلحة الاسرائيلية وخاصة اسلحة الدمار الشامل‚ اذ بامكان هذا النوع من انظمة الكمبيوتر تطوير قنابل نووية صغيرة ذات الاوزان وحد كلغ و2 كلغ و5 كلغ‚ و10كلغ و15 كلغ‚ وفي هذا الصدد يقول مدير معهد «مشروع ويسكونس للحد من الاسلحة النووية» غاري ميلهولين «ان الكمبيوتر سيسرع بشكل ملموس اتجاه اسرائيل لبناء المزيد من اسلحة الدمار الشامل ومن ضمنها الصواريخ الباليستية العابرة للقارات والاسلحة النووية ويضيف ميلهولين قائلا: «اذا استطاع الاسرائيليون الاستفادة من طاقات السوبر كمبيوتر‚ فان مخاطر ذلك ستتمثل في خفض نفقات وفي الوقت ذاته تسريع برنامج الصواريخ الباليستية‚ كما انه سيساعد في بناء الجيل الثاني من اسلحتها النووية التي تتضمن قنابل هيدروجينية وقنابل نيوترونية‚ وهذا يعني ان واشنطن تعمل على تعزيز انتشار اسلحة الدمار الشامل في الشرق الاوسط‚

-------------------------------

http://www.al-watan.com/data/20021207/inde...?content=report

قال الله تعالى

(وَأَعِدُّواْ لَهُم مَّا اسْتَطَعْتُم مِّن قُوَّةٍ وَمِن رِّبَاطِ الْخَيْلِ تُرْهِبُونَ بِهِ عَدْوَّ اللّهِ وَعَدُوَّكُمْ وَآخَرِينَ مِن دُونِهِمْ

لاَ تَعْلَمُونَهُمُ اللّهُ يَعْلَمُهُمْ وَمَا تُنفِقُواْ مِن شَيْءٍ فِي سَبِيلِ اللّهِ يُوَفَّ إِلَيْكُمْ وَأَنتُمْ لاَ تُظْلَمُونَ )

سورة الأنفال (60)

رابط هذا التعليق
شارك

تم آخر تحديث في الساعة 23:55 بتوقيت جرينتش الجمعة 06/12/2002

واشنطن تعرض لجوءا سياسيا على خبراء الأسلحة العراقيين

http://news.bbc.co.uk/hi/arabic/news/newsi...000/2552273.stm

طلبت الولايات المتحدة من مفتشي الأسلحة الدوليين في العراق أن يحددوا هوية العلماء العراقيين

وقال المتحدث باسم البيت الأبيض، آري فلايشر، إن منح اللجوء والخروج من العراق بسلام أمر ضروري بالنظر لسجل صدام حسين الحافل بالتهديد.

غير أن هانز بليكس، رئيس المفتشين في العراق، قال إن الأمم المتحدة لن تقوم بـ "خطف الناس إلا أن لها الحق في تقديم وعد بإخراج من تقابلهم من العراق بسلام".

وهيه جت علي صدام..!!

كلهم -بلا استثناء- باعواها لاجل كرسي العرش " العظيم"

{حَسْبُنَا اللّهُ وَنِعْمَ الْوَكِيلُ } سورة آل عمران(173)

(يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوَاْ إِن تُطِيعُواْ الَّذِينَ كَفَرُواْ يَرُدُّوكُمْ عَلَى أَعْقَابِكُمْ فَتَنقَلِبُواْ خَاسِرِينَ) -سورة آل عمران (149)

رابط هذا التعليق
شارك

حسبنا الله و نعم الوكيل ; نعم المولي و نعم النصير.

{حَسْبُنَا اللّهُ وَنِعْمَ الْوَكِيلُ } سورة آل عمران(173)

(يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوَاْ إِن تُطِيعُواْ الَّذِينَ كَفَرُواْ يَرُدُّوكُمْ عَلَى أَعْقَابِكُمْ فَتَنقَلِبُواْ خَاسِرِينَ) -سورة آل عمران (149)

رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة
×
×
  • أضف...