اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

كيف سنحكم من قبل دولة الخلافة او الدولة الإسلامية المعاصرة ؟


سوداني

Recommended Posts

هذة الاسئلة فى الوقت الراهن لا يمكن ان تكون منصفة لكن من الممكن تان نقارن بين الحكم العلمانى العسكرى البيروفراطى فى شكل ليبرالى حكمت بة دولة عربية ما يفوق عن 60 سنة ادى الى الاتى

آسف جداً جداً جداً .. لم يتم حتى الساعة تجربة/تطبيق أى نظام حُكم "عُلماني + ليبرالي " فى بلدنا الحبيبة .... سامحنى .. أحاول بذل من الجُهد ما أستطيع فى مسألة إختيار الكلمات والمُسميات ودقتها، فهل ساعدتني؟

تحياتي

عندما نالت مصر استقلالها كانت النخب المصرية التى اختارها النظام الفاشى بقيادة الظباط الاحرار تقف ضد الحكم العسكرى الفاشى وتم تصفيه اغلب الكوادر الصحيحة والسليمة من تلك النخب وتركو فقط من داهن وصفق وغازل العسكر وتم التخلص من اى فصيل اخر ايآ كان ولم تسلم منهم النخب الدينية متمثلة فى الازهر وعلمائه وأى فصيل اخر يتبع السنة النبوية وانهارت الدولة بعدها واصابها العته السياسى من جراء اعتمادها على النخب التى سميت وقتها بالعلمانية تارة واليبرالية تارة اخرى وتم عمل مكياج لها فتم الصاق وصف ثورية تارة وتنويريه واشتراكية تارة اخرى وانهارت الدولة رويدآ رويدآ الى ان جائت النكسه ومن بعدها نصر اكتوبر الذى استثمرة العسكر ايضآ للانقضاض على ما بقى من ثروات لمصر وخربوها بمساعدة الجيل الجديد من النخب الليبرالية والعلمانيةوالتنويريه الفاسدة التى رعرعت فى ظل نظام عسكرى فاجر فاشى هكذا كانت تحكم مصر من خلال اتحاد من الفاشيين يسمى العسكر والعلمانيه ولو راجعتم قوانيين العسكرية المصرية ستجدونها مستوحاة من القوانين العسكرية والفكر الانجليزى الذى ترعرع فى احضانة الظياط الاحرار ونشأو على مفاهيمة التى هى مناهضة لأي فكر سماوى وكأن الاسلام مفرغ من التشريعات والقوانين الدنيويه كأى دين سماوى اخر غير مكتمل ويكمل الاسلام سنه نبيه (ص) وهكذا نصبح امام صورة جلية ناصعه لكيفيه تم حكم مصر وبأي ايدى تم القضاء على خيره العقول وتم تصفية معظمها اما موتآ او سجنآ او نفيآ بعضة اختياريآ ..

أأسف لاعتزارى الذى لم تتقبلة عندما حاولت اسقاط الضوء على ذلك بطريقة ضاحكة ظنآ منى انها مأساة تستحق البكاء والضحك معآ فليس من شيمتى ان استهزآ بمن يحترمنى .. تقبل اعتزارى واتمنى من السادة الفضلاء المشرفيين حزف المداخله حتى لا تتأذى منها شخصيتكم الكريمة والمحترمه

تم تعديل بواسطة ابو محمود

لا تقلق من تدابير البشر، فأقصى ما يستطيعون فعله معك هو تنفيذ إرادة الله .

رابط هذا التعليق
شارك

  • الردود 120
  • البداية
  • اخر رد

أكثر المشاركين في هذا الموضوع

أكثر المشاركين في هذا الموضوع

الى كل من شكك فى ان مصر مصيبتها فى نخبها المثقفة وان الاسلام هو من كمنهج يؤخر الامم وان التيار الاسلامى ظلامى وارهابى اهديكم هذة اللقطات المصيبة وادعو الله ان يلهمنى القوة حتى تقف دموعى وتهدآ اعصابى من هذة النكبة التى كثيرآ ما شاهدت امثالها بالبلاد التى زرتها فى ربوع مصر ويصر بعضآ من الناس ان الشعب المصرى جاهل بمزاجه

http://www.youtube.com/watch?v=1syg44dYe7k

لا تقلق من تدابير البشر، فأقصى ما يستطيعون فعله معك هو تنفيذ إرادة الله .

رابط هذا التعليق
شارك

أطروحات الشيخ حازم صلاح أبواسماعيل في هذا الخصوص أراها من أرقى الأطروحات ، فهي تسلّط الضوء على هذه القضية مع ازالة التشويه واللبس المثار حولها .

:تابعت ما قاله الرجل فى هذا المقطع، وهاهى ملاحظاتي

1-Jesse Jackson الرجل تم تقديمه على انه داعية ديني فى الأساس ومُرشح للرئاسة، وأول "دليل" إستشهد به كان ترشح "القس" الأمريكي

ومعذرة .. انا أبداً لن أمرر أى تفصيله من دون تسليط الضؤ عليها، خاصة اذا كانت من إحدى "أدوات" تمرير قواعد وأفكار ونُظم .. والأهم لمن؟ لــ "غالبية" لا تملك/أو لاتستطيع/ أو لا تُدرك / أو لا تُريد معرفة "أبعاد" و تفاصيل ومعاني مايتم القائه عليها من هنا او هناك ... فهذا الــ "قس" لم يترشح أولاً بناء على انه "قس" ولا على أساس انه يسعى الى حتى الإستعانة بالأنجيل (او اى كتاب ديني) والقواعد الدينية لبسطها على الجميع كأسلوب ومنهج حُكم!!! بل اننا اذا دققنا النظر جيداً سنجد ان ببرنامجه الإنتخابي ما قد يتعارض تماما حتى مع التعاليم والأخلاق المسيحية .... وهذا هو برنامجه للتوضيح :

In both races, Jackson ran on what many considered to be a very liberal platform. Declaring that he wanted to create a "Rainbow Coalition" of various minority groups, including African Americans, Hispanic Americans, Arab-Americans, Asian Americans, Native Americans, family farmers, the poor and working class, and homosexuals, as well as European American progressives who fit into none of those categories, Jackson ran on a platform that included:

creating a Works Progress Administration-style program to rebuild America's infrastructure and provide jobs to all Americans,

reprioritizing the War on Drugs to focus less on mandatory minimum sentences for drug users (which he views as racially biased) and more on harsher punishments for money-laundering bankers and others who are part of the "supply" end of "supply and demand"

reversing Reaganomics-inspired tax cuts for the richest ten percent of Americans and using the money to finance social welfare programs

cutting the budget of the Department of Defense by as much as fifteen percent over the course of his administration

declaring Apartheid-era South Africa to be a rogue nation

instituting an immediate nuclear freeze and beginning disarmament negotiations with the Soviet Union

supporting family farmers by reviving many of Roosevelt's New Deal–era farm programs

creating a single-payer system of universal health care

ratifying the Equal Rights Amendment

increasing federal funding for lower-level public education and providing free community college to all

applying stricter enforcement of the Voting Rights Act and

supporting the formation of a Palestinian state.

الخُلاصة ان مسألة "الخلط" هذه (الدين بالدولة / بالسياسة) التى رُغب تمريرها فى بداية الحديث على أساس انه حتى أكبر دولة من دول العالم الأول تُقدم عليه ... غير قائمة، وعليه أرى ان الإستشهاد بمثل هكذا مثال "باطل" ولا علاقه له من قريب أو بعيد به هو شخصياً .. أى "المُرشح الرئاسي" الشيخ حازم صلاح أبواسماعيل وما يصبو اليه.

2- استمراراً لأساليب الخلط انتقل بكل رشاقة الى مثال رفع الآذان بالولايات المُتحدة الأمريكية (رفع الآذان لدى الغالبية العًظمى من "المُتلقيين" لدينا لا يستوي أو يصح وبشكل تلقائي وبديهي الا عبر مُكبرات الصوت والميكروفونات)ومولانا الشيخ يُريد القول/ يُلمح ان الامريكان (وغيرهم فى دول العالم "الأول المُتحضر") رفضهم قائم على أساس ديني "تعصبي" بالمقام الأول .. وليس بناء على قوانين "عامة" تحول وبين أن تصل الأمور الى ماوصلت اليه فى بلادنا وليكن على سبيل المثال وليس الحصر ما شهد به شاهد من اهلها!!! أى ببساطة مواجهة خطر وقوع أحد انواع التلوث ... وهو "التلوث السمعي" ... يعني أيضاً التطبيق الفعلي لمقولة لطالما يعشق البعض ترديدها "قولاً" (انت حُر ما لم تضُر) ... والمُدهش فى مثل هكذا "خلط مُتعمد" هو مسألة تـــجاهــــل أو تمني نسيان / أو القفز على التاريخ وأحداثه ووقائعه بكل "رشاقة" وبساطة، وإنسيايبية وتلقائية مسألة "بديهية" ومنطقية ... وهى تلك المتعلقة بــ "من" الذى هاجر الى / أو حط على / أو غزى / أو استعمر / أو استوطن من ؟؟ ومن الذى إعتنق ماذا لاحقاً سواء بإرادته الحرة فعلاً، أم مُرغماً بأى شكل من الأشكال، وما هى القوانين التى كانت قائمة ومُطبقة قبل؟!؟!؟!؟ فى مثالنا هذا والذى يعنينا ويدور الحديث حولهم، هم المصريين / الأقباط (المسيحين) ... ومعذرة على حسب معلوماتي العامة هم لم يهاجروا الى/ أو لم يحطوا على / أو لم يغزوا/ أو لم يستعمروا/ أو لم يستوطنوا مصر ... اذن كل ما يمت بصلة بعقيدتهم وأوقافهم وحقوقهم وبحياتهم وتفاصيلها ليست أساساً محل تفاوض أو نقاش أو جدال حتى يتحدث أحداً وكأنه "يمن" عليهم بما هو بديهياً (فى دولة القانون والمؤسسات والمواطنة) ليس مدعاة حتى التوقف عنده!!!!

3- بعدها انتقل بنفس الرشاقة الى مسألة إذاعة قداسهم فى تليفزيون الدولة، ولا أعلم تحديداً موقفه من مسألة عدالة توزيع الميزانيات العامة فيما يخص "الأديان" فى مصر ... وليكن على سبيل المثال وليس الحصر "مؤسسة" الأزهر؟!؟!؟

4- ثم انتقل الى مسألة الطلاق لدى المسيحيين وقضية الفنانة المشهورة (يقصد هالة صدقي) وعلى الرغم من خطأ ما ذكره (بناء على ما قرأته وتيقنت منه) من ان حالة الغضب التى إنتابت البابا شنودة وكثير من الأقباط فى هذا الوقت كانت بسبب طلاقها من مجدي وليم، فى حين انها (حالة الجدل) كانت بسبب حصولها على تصريح "كنسي" للزواج الثاني، وهو ما استدعى تحقيق كنسي داخلي بعدما انتشر الخبر ساعتها ... وعموماً اعتقد ان القضية التى يقصدها هى قضية مغايرة وهى التى أثارت الزوبعة .... انها قضية المدعو "عاطف كيرلس " ... على ان القضية الأساسية التى تعنينا هنا هو "هدف" الشيخ "حازم صلاح أبواسماعيل" من التطرق الى مثل هكذا قضايا حتى ولو لم يراعي الدقة عند ذكرها، وحتى مع وجود مثل تلك الحقائق المُعاصرة لدى دول تُطبق بالفعل ما يدعو / يصبو/ يزايد عليه مولانا الشيخ "حازم صلاح أبواسماعيل" والذى أتخيل (كالعادة) رده اذا ما ووجه بمثل هكذا حقائق بأن هذا مجرد خطأ فى التطبيق، وحتى ولو كانت دول اخرى عديدة تغلبت ومنذ عقود طوال على تلك المشكلة التى تطرق اليها ومن دون اللجؤ / الإحتكام الى أى شرائع دينية أخرى!!! انه يريد القول (مثل العزيز آبا عُمر) بما معناه انه حتى الأقباط "المسيحيين" يريدون تطبيق الشريعة الإسلامية عليهم، وبأنهم لن يجدوا أى حل لمشاكلهم الا فى "كنف" الاسلام والشريعة الإسلامية أى فى كنفه لمدة (المفروض) 4 سنوات ... تماماً مثلما هو الحال فى كل الدول "المُعاصرة" التى تطبق بالفعل ... الشريعة الإسلامية

بكل أسف بالنسبة لي هو نفس فكر الأنظمة السابقة مع الفارق ان بوصلة "التبعية" ولتكن الأهم .. اى الإقتصادية "وغيرها" سيتغير إتجاها فبدلاً من تلك "النسبية" الى الغرب والشرق، ستُصبح "الكاملة" الى الشرق فقط ... وما أدرانا بالشرق وتحالفاته ومستقبله و حالات سلمه وحروبه .. .. يالله بالتوفيق

... أن واحدة من آساليب النُظم الديكتاتورية هى :

liberte_dexpression-28365515.jpg

وهى بكل أسف كانت ومازالت مٌنتشرة ومُستخدمة في بلدنا الحبيب وعلى كافة المستويات بلا إستثناء !

رابط هذا التعليق
شارك

السلام عليكم...

أريد أن ألفت النظر فقط إلى أن الشريعة الاسلامية لا تُطبق على غير المسلمين إلا إذا تراضوا بها.... فالمطالبة بتطبيق الشريعة يسرى على المُسلمين تطبيقاً لما جاء فى القرأن الكريم... و لا يٌفرض فرضاً بل يُطلب طلباً و إحقاقاً لحق الله علينا و ليس فرضاً من الحاكم على غير رغبة غالبية المحكومين فى بلده

الذى يريد أن يتأكد عليه أن يرجع إلى المعاهدة التى عاهد بها عمر بن الخطاب نصارى القدس عند فتحها أو عهد نصارى نجران من قبله... أو عهد عمرو بن العاص مع نصارى مصر.

الذى يقول بأن الشريعة يجب أن تُطبق على كل المصريين فى أغلب الظن هو لم يقرأ جيداً أو لم يسأل من له فضل من العلم على الناس لكى يفتيه... و الله المُستعان

السلام عليكم

44489_10151097856561205_1288880534_n.jpg

رابط هذا التعليق
شارك

3- بعدها انتقل بنفس الرشاقة الى مسألة إذاعة قداسهم فى تليفزيون الدولة، ولا أعلم تحديداً موقفه من مسألة عدالة توزيع الميزانيات العامة فيما يخص "الأديان" فى مصر ... وليكن على سبيل المثال وليس الحصر "مؤسسة" الأزهر؟!؟!؟

...استقلال الأزهر عن الدولة ماليا وإداريا من أول المطالب التي طالما ينادي كثير من دعاة الإصلاح والتطوير بالأزهر، إلا أن ذلك بالقطع يقتضي توفير ميزانية هائلة لتلبية نفقات الأزهر بقطاعاته المتعددة الدعوية والبحثية والتعليمية، لاسيما إذا علمنا أن الأوقاف الخاصة بالأزهر التي كان يعول عليها للقيام بهذا الدور تم استردادها بالفعل، ولا تدر سوي مائة مليون جنيه سنويا في حين أن نفقات الأزهر مجتمعة قد تتجاوز ثلاثة مليارات!من هنا يحذر الدكتور محمد أبو زيد الفقي ـ العميد الأسبق لكلية الدراسات العربية والإسلامية بكفر الشيخ ـ من المطالبة باستقلال الأزهر ماديا وإنهاء تبعيته للدولة قبل توفير موارد حقيقية متجددة قادرة علي تلبية نفقات الأزهر، وإلا فإن الدعوة إلي الفصل ـ كما يقول الفقي ـ تكون كلمة حق يراد بها باطل، لأنه إذا تم فصل الأزهر بهذه الطريقة العشوائية فإن الأزهر سينكمش ثم يموت ويتم القضاء عليه نهائيا!

طيب ... بالتوفيق انشاء الله

... أن واحدة من آساليب النُظم الديكتاتورية هى :

liberte_dexpression-28365515.jpg

وهى بكل أسف كانت ومازالت مٌنتشرة ومُستخدمة في بلدنا الحبيب وعلى كافة المستويات بلا إستثناء !

رابط هذا التعليق
شارك

لا توجد معان كثيرة للقب "اهل الذمة" .. و حتي نصل الي أقصر الطرق فهذا هو المعني الذي يفهمه التيار الذي تميل اليه

تعريف أهل الذمة:

الأهل: معناه أصحاب.

الذمة: بالكسر، معناها: العهد، رجل ذمي: معناه رجل له عهد.

وفي التنزيل العزيز: (لا يَرْقُبُونَ فِي مُؤْمِنٍ إِلا وَلا ذِمَّةً)(التوبة:10). قال: الذمة: العهد، والإل: الحـِلـْف.

وللذمة معان أخرى كثيرة منها: الأمان والكفالة أو الضمان والحرمة والحق والعقد.

فأهل الذمة مركب إضافي معناه: من يعقد معهم عقد العهد والضمان والأمان وهم الذين يؤدون الجزية من المشركين كلهم. انظر مختار الصحاح ص223، وتاج العروس ج8 ص301 مادة ذمم، ولسان العرب ج2 ص221، 222.

تعريفه اصطلاحا:

لقد عرف فقهاء المسلمين أهل الذمة أو الذمي بتعريفات متعددة منها:

الأول: ما عرفه ابن جُزَيّ المالكي في القوانين الفقهية ص104 بقوله عن الذمي: "كافر حر بالغ ذكر قادر على أداء الجزية، يجوز إقراره على دينه، ليس بمجنون مغلوب على عقله، ولا بمترهب منقطع في ديره".

الثاني: ما عرفه الإمام الغزَّالي كما في الوجيز (ج2/198): "هو كل كتابي عاقل بالغ حر ذكر متأهب للقتال قادر على أداء الجزية".

الثالث: ما لخصه الشيخ العُنقَري في حاشيته على الروض المربع (ج2/25) من تعريف الذمي: "من استوطن دارنا بالجزية".

من خلال التعريفات المذكورة يتبين لنا أن الذمي هو: كل كافر بالغ عاقل حر ذكر ممن يقيم في دار الإسلام قادر يجوز إقراره على دينه بالجزية". أو "إقرار بعض الكفار على كفرهم ببذل الجزية والتزام أحكام الملة".

قطعآ مسألة الجزية تلك لا مجال لها من الأعراب و خارج المناقشة .. علي الأقل حاليآ...

اما بالنسبة لأهل الذمة التي تجدها معاليك شيء رائع و لا غبار عليه و انها مشكلتنا نحن الذين لا نفهم معناها .. فشخصيآ لا أجد فيها اي عوار .. و لكن هناك في موطنها الأصلي .. حيث أهل الديار هم المسلمين و الآخرين هم من يوافقون علي "العقد" قبل الدخول اليها ...

و لكننا نحن هنا جميعآ في وطننا .. وطن آباءنا و أجدادنا ... لذا لن اقبل أن يتم اعتباري من أهل الذمة مهما وضعناه في اطار و مهما حاولنا من تحويير للمعاني ...

القول بأن المسيحيين أهل ذمة وأن المسلمون ملتزمون بالدفاع عنهم وحمايتهم هو منطق مرفوض من كل الوجوه جملة وتفصيلا ... فالمسيحيون أصحاب وطن... والمسلمون مثلهم... وليس لأحد ولاية علي الآخر أو فضل علي الآخر إلا إذا كان المسلمون يعتبرون أنفسهم أجانب غزاة ومحتلون وأنهم بهذه الصفة يضمنون للمسيحيين أصحاب الوطن السلام والأمان... أو أنهم يعتبرون المسيحيون هم الأجانب عن هذا الوطن وأنهم أي المسلمون الأصحاب الحقيقيون للوطن ويضمنون بهذه الصفة سلامة هؤلاء الغرباء ... وكلا الأمران مرفوض ... فالمصريين مسيحيون ومسلمون أصحاب وطن من نفس العرق والجنس والجذور لهم نفس الحقوق وعليهم نفس الواجبات وبالتالي فهذا المبدأ يكرس المذلة والهوان والنظرة الدونية التي يتعامل بها مصريون مسلمون مع مواطني مصر المسيحيون... وهو الأمر الذي نرفضه و لن نقبله بأي حال ...

السلام عليكم

الاخوه الكرام جزاكم الله خيرا

امرك غريب يا سكوربيون

هو مين اللى ذكر اساسا كلمه اهل الذمه

و لا مين من المسلمين حتى العلماء و الدعاه منهم اللى شغال ليل نهار يتكلم عنها كأنها شتيمه و لا مؤاخذه

الكل يتكلم عن مبدأ المواطنه و الذى فيه تساوى بين المصريين مسلميهم و مسيحييهم فى الحقوق و الواجبات

و الذى كنا نتمناه حقيقه ايام المخلوع حيث كان الدلع و الطبطبه زى الكتاب ما بيقول

كنا نرى من يتجاوز حدود القانون فضلا عن الادب و يتم القبض عليه بسبب التزوير و التظاهر

و الحرق و التكسير ثم يتوجه البابا شنوده الى مبارك فيقوم بكل اريحيه بالإفراج عنهم و طز فى القانون

فى الوقت الذى يتم اعتقال ابرياء لمجرد انهم ملتحون او يصلون الفجر فى مسجد ما

كنا نرى من يتطاول على غالبيه المصريين و يقل ادبه على دينهم و رسولهم و يعتبرهم غرباء وافدون

يجب طردهم و لا تتوجه اليه طائله القانون لأنه الرجل الثانى فى الكنيسه (بيشوى ) هؤلاء هو مثيرى الفتنه الحقيقيه يا سكوربيون

و اتحداك ان تأتى لى من المسلمين من دعاتهم و علمائهم بل من عامتهم من يقول مثل ذلك او يفكر فيه اصلا

..

كل هذا لن ينفى ان مفهوم اهل الذمه جزء من الدين الذى شرعه الله لنا لا نخجل منه

بل و نفخر به و نحمد الله ان هدانا لهذا الدين الذى يعامل غير المسلم بهذا الرقى و الاحترام

و انظر الى اجدادك يا سكوربيون الذين عاشوا فى كنف غير المسلمين بل انظر الى اقرانك الان

فى اى بلد غير اورثوزوكسي ...ايرلندا مثلا هل تعلم حقيقه الصراع بين البروتوستانت و الكاثوليك هناك

..

ايها المسلمون افخروا بدينكم و احمدوا الله على انك موحدين بالله

تم تعديل بواسطة abaomar

<strong class='bbc'><strong class='bbc'>وَلَا تَحْسَبَنَّ اللَّهَ غَافِلاً عَمَّا</strong></strong><br /><br /><strong class='bbc'><span style='font-family: arial'>يَعْمَلُ </span></strong><br /><br /><strong class='bbc'><span style='font-family: arial'><strong class='bbc'>الظَّالِمُونَ</strong></span></strong><br /><br /><strong class='bbc'><span style='font-family: arial'>إِنَّمَا يُؤَخِّرُهُمْ لِيَوْمٍ تَشْخَصُ فِيهِ الْأَبْصَارُ</span></strong><br /><br /><br /><br /><br /><br /><p class='bbc_center'><span style='font-size: 18px;'><strong class='bbc'>(24) إبراهيم </strong></span></p>

رابط هذا التعليق
شارك

السلام عليكم

الاخوه الكرام جزاكم الله خيرا

امرك غريب يا سكوربيون

هو مين اللى ذكر اساسا كلمه اهل الذمه

و لا مين من المسلمين حتى العلماء و الدعاه منهم اللى شغال ليل نهار يتكلم عنها كأنها شتيمه و لا مؤاخذه

الكل يتكلم عن مبدأ المواطنه و الذى فيه تساوى بين المصريين مسلميهم و مسيحييهم فى الحقوق و الواجبات

و الذى كنا نتمناه حقيقه ايام المخلوع حيث كان الدلع و الطبطبه زى الكتاب ما بيقول

كنا نرى من يتجاوز حدود القانون فضلا عن الادب و يتم القبض عليه بسبب التزوير و التظاهر

و الحرق و التكسير ثم يتوجه البابا شنوده الى مبارك فيقوم بكل اريحيه بالإفراج عنهم و طز فى القانون

فى الوقت الذى يتم اعتقال ابرياء لمجرد انهم ملتحون او يصلون الفجر فى مسجد ما

كنا نرى من يتطاول على غالبيه المصريين و يقل ادبه على دينهم و رسولهم و يعتبرهم غرباء وافدون

يجب طردهم و لا تتوجه اليه طائله القانون لأنه الرجل الثانى فى الكنيسه (بيشوى ) هؤلاء هو مثيرى الفتنه الحقيقيه يا سكوربيونو اتحداك ان تأتى لى من المسلمين من دعاتهم و علمائهم بل من عامتهم من يقول مثل ذلك او يفكر فيه اصلا

..

كل هذا لن ينفى ان مفهوم اهل الذمه جزء من الدين الذى شرعه الله لنا لا نخجل منه

بل و نفخر به و نحمد الله ان هدانا لهذا الدين الذى يعامل غير المسلم بهذا الرقى و الاحترام

و انظر الى اجدادك يا سكوربيون الذين عاشوا فى كنف غير المسلمين بل انظر الى اقرانك الان

فى اى بلد غير اورثوزوكسي ...ايرلندا مثلا هل تعلم حقيقه الصراع بين البروتوستانت و الكاثوليك هناك

..

ايها المسلمون افخروا بدينكم و احمدوا الله على انك موحدين بالله

louay-kayali-Musicians-The-Lute-player-1222189030.jpg

كل اللي حيلتي زمزمية أمل... و إزاي تكفيني لباب القبر


"صلاح جاهين"


رابط هذا التعليق
شارك

louay-kayali-Musicians-The-Lute-player-1222189030.jpg

bv:-

:P

تم تعديل بواسطة abaomar

<strong class='bbc'><strong class='bbc'>وَلَا تَحْسَبَنَّ اللَّهَ غَافِلاً عَمَّا</strong></strong><br /><br /><strong class='bbc'><span style='font-family: arial'>يَعْمَلُ </span></strong><br /><br /><strong class='bbc'><span style='font-family: arial'><strong class='bbc'>الظَّالِمُونَ</strong></span></strong><br /><br /><strong class='bbc'><span style='font-family: arial'>إِنَّمَا يُؤَخِّرُهُمْ لِيَوْمٍ تَشْخَصُ فِيهِ الْأَبْصَارُ</span></strong><br /><br /><br /><br /><br /><br /><p class='bbc_center'><span style='font-size: 18px;'><strong class='bbc'>(24) إبراهيم </strong></span></p>

رابط هذا التعليق
شارك

الفاضل وايت هارت و الزملاء الكرام

..

دعنى اعيد نقل ما تتجاهله بشكل غريب

لا غريب الا الشيطان يا عزيزي .. لم أقصد أن أتجاهل شيئاً، وربما انك تعرف اننى من ضمن الأعضاء الذين لا يتركوا أى كبيرة أو صغيرة لأى من الزملاء الأعزاء عند التحاور الا وأعطيها حقها ويزيد ... وانما قمت هذه المرة بالتركيز فقط على النقطة التى ودت التعليق عليها .... وهى التناقض / اللبس / الخلط الصارخ من وجهة نظري الواقع فيه الكثيرين فيما يخص حُكم البلاد والعباد ... وليكن المنهج السلفي / حزب النور / آبا عُمر ... وهو هذا المُتعلق بالـــ "مؤمن" و بالـــ "مواطن" ... ناهيك اننى لست من هواه أو محبذي مسألة ضغط/ضم 5 و 6 وما يُستجد من إقتباسات فى داخل بعضهم ومن ثم أضع تعليقي لمحاوري .. أرى فيها شكل من أشكال "الإستسهال والإهدار" ولهذا أحاول بذل من الجهد ما أستطعت..

ثم تجيئ يا ابو قلب ابيض بالقنبله ..من وجهه نظرك .. التى تنسف او كما قلت تؤصل مبدأ التناقض الموجود

كما ارى فى عقلك فقط لأنه لم يدعى احد ينتسب للاسلام على حد علمى ان الاسلام هو دين فقط و لا يشكل نظام كاملا متكاملا

يعيش فى كنفه اى تحت رعايته كل الاطياف من البشر او قل تحت قانونه.. إذا كانت كلمه كنف مزعجه ..

وأين رأيت اننى قد كتبت ذلك؟!؟!؟ أم انك تفترض انى أكتب أشياء حتى يتسنى لك وضع الرد الذى فى مخيلتك؟!؟!؟ وأين اذن سيكون "الخلط" الذى أشرت اليه انا، اذا كان ليس هناك من يؤمن بما تعيد تكراره هنا؟!؟!؟ انا لم آتي وليعاذ بالله بأى قنابل، وانما أردت أن اسلط الضؤ على طرحك الأول المنصب "فقط" على "المواطنة" وكيف انها السبيل الى التعايش بين الجميع بغض النظر عن إعتقاداتهم ودياناتهم الخاصة .. فى حين ان طرحك الأخير وفي ذات الموضوع يتشدق ويتغني بإحدى وسائل التفرقة والتمييز بين المواطنين الذين يعيشون ويحيون فى ذات الوطن ,,, أى قمة التناقض والخلط "الواقع" فعلاً كما ترى، وليس كما تتوهم انه فى عقلي انا وحدي

كما يحدث فى

اى بلد فى العالم فسكوربيون الاورثوزوكسي يعيش فى كنف ايطاليا الكاثوليكيه و هو ملتزم فيها بقوانينها وفى المقابل هى تعطيه حقوق ايضا

وها انت تعيد مرة أخرى هذا "الخلط المتعمد" الذى لن امل من تسليط الضؤ عليه!!! انظر جيداً الى "المُفردات" (اداوت وعناصر التمويه من أجل الخلط) التى إستعنت بها لصياغة عبارتك تلك

1- العزيز سكوربيون (بدون الإشارة الى عقيدته "الخاصة" به وحده ولا تعني أى أحد آخر فى مثل هكذا طرح) إختار وقرر هو وبعدما أستوفى شروط وقوانين تنظيمية محددة ليس للعقيدة أو الدين أى علاقة بها! أن يهاجر / يحط الرحال فى دولة اوروبية عُلمانية ليبرالية ديموقراطية، دولة مدنية لا تُطبق أى شرائع دينية على مواطنيها ... على إختلافهم ... حتى ولو كانت يوماً فى الماضي هى بمثابة العاصمة لأحد الأديان (المسيحية) فهذا لا معنى له فى ظل وجود المؤسسات والقانون .. اللهم الا فى بعض "القشور" الرمزية، والتي لا يُمكن بأى حال من الأحوال ترقيتها بهدف مقارنتها لا بوضع المصريين الأقباط (المسيحيين) فى بلدنا، ولا بكل تأكيد بمن يدعو الى البدء فى التمييز بين "المواطنين" المصريين والتفريق فيما بينهم على أساس مُعتقداتهم ... فهؤلاء والحمدلله "مؤمنين" ... عشرة على عشرة ... كل الحقوق والإمتيازات ...وهؤلاء وليعاذ بالله واستعفر الله العظيم عقيدتهم مٌستحدثة "غير سماوية" أى كفرة ... صفر على عشرة .. لا حقوق لهم البتة .. يظلوا هكذا "نكرة - بدون" كالبرغوث فى اللبن!!! وهؤلاء مُعاهدين / أهل ذمة ... خمسة على عشرة ... تُُطبق عليهم أحكام وقوانين ونُظم خاصة مختلفة عن غيرهم ... بدء بمسألة إختيار العقيدة ، ومروراً بالشهادة أمام المحاكم، وإنتهاء بالكثير مما يتعلق بما هو "عام" و حكومي!!!

2- ودت لو شرحت لنا مسألة "قوانينها الكاثوليكية" تلك؟؟؟ هل تقصد ان ايطاليا فى الماضي كانت تحتكم الى قوانين لديانة مغايرة ومن ثم أصبحت اليوم فجأة تحتكم الى قوانين دينية (مسيحية كاثوليكية) ؟؟؟ هل انت أصلاً جاد أو تقصد فعلاً ان ايطاليا تحكم فعلاً بقوانين دينية؟؟؟ هل مازلت تصر أصلاً على صحة عقد أى مُقارنة بين مثال الــ "مهاجر" العزيز سكوربيون الى دولة أخرى وبين ما نتحاور حوله هنا؟!؟!؟! حتى يتسنى لي بعدها الإنتقال الى مسألة:

و بالقياس الاسلام يفعل ذلك و هو الاولى لانه نظام كامل متكامل

و يكفى ندائاته فى القرأن ...يا ايها الناس ..و المتكرره و التى تعامل مواطنى الدوله الاسلاميه

فضلا عن الحقوق الموثقه فى القرأن و السنه التى تؤصل مبادئ المواطنه منذ الف و اربعمائه سنه و يزيد

1- بناء على ماسبق اذن أعتقد ان القياس من وجهة نظري فاسد .. ولا يوجد وجه مقارنة

2- "هو الاولى" ... متى ستعي وتُدرك يا عزيزي انه كذلك لأن هذا هو "إيمانك" و"أعتقادك" انت "الخاص" وليس كذلك بالنسبة لغيرك ممن "يؤمن" بعقيدة مُغايرة؟؟؟ لماذا تستشهد أنت (كمواطن مصري) بكتابك الديني عندما تتحاور فى شأن "عام" مع من (مواطن مصري آخر) تعرف وتُدرك جيداًانه لا يؤمن بكتابك ومعتقدك "الخاص"، لأن لديه كتاب ومعتقد مغاير "خاص" به، والأهم انه حتى لم يبادرك المثل؟!؟!؟ ماذا تنتظر تحديداً كنتيجة من مثل هكذا تسلسل؟!؟!؟

3- المسألة فى غاية البساطة كما ترى، والصراع قائم على مبادئ وبديهيات ومنها الحريات، فحرية الأنسان يا عزيزي لا تُقيد ولا يحق لأيا من كان تأطيرها بأسم المقدس تارة، وبأسم الإجتهاد تارة ... لم يكن هذا عادلاً فيما سبق ولن يكون عادلاً فيما هو أت

الاسواء ان يجيئ مثقف مثلك و مثل سكوربيون و يقف مترصدا لكلمه اهل الذمه التى لو عرفتم معناها حقيقه

ما لكتموها بهذا الشكل المريب و كأنها سبه او إهانه ..و لكن الجهل بها للاسف و الذى

انتم عندى غير معذورون فيه لان السبل و الوسائل متوفره لمن كان له قلب تواق للحقيقه ....و الإنصاف ..

لو عرفتم" ... لا أفهم حقيقة لماذا

تظن انك وحدك من تستطيع أن تقرأ وتطالع مختلف المصادر التى تناولت تلك المسألة؟!؟!؟"

لقد وضعت لك حتى إحداها للتدليل على معرفتي بها ومن أكثر من زاوية، ولا أرى لها أى مكان من الإعراب فى حالتنا هنا فى مصر (عام 2012) حيث المواطنين المصريين ...

واذا كنت أنت تعتبر ان نقدي لـــ "أدواتك" و تفحص "بضاعتك" بدقة وبالتفصيل هو مجرد نوع من انواع الترصد والتلكيم بشكل مريب والجهل بها ... فانا بدوري أزعم انك تحاورني من برج عاجي ... عالم آخر لا علاقه له بعالمنا الواقعي المُعاصر بكل وقائعه وأحداثه وتفاصيله الحقيقية .. أحدثك عن فكر و سياسة، وانت تحدثني عن دين وعقيدة أبذل ما فى إستطاعتي من جهد متواضع فى سبيل أن أحدد مقصدي فيما هو "دنيا" تجمعنا وتضمنا سوياً ... لافاجأ انك تحدثني عن "دين" يخصك انت وحدك .. أنت تراني بعين ما تدعوه "إيمان" مجرد آخر مختلف (أقل) يجب ان يعيش (حامد ربه وشاكر فضله وفضلك) فى كنفك وتحت حمايتك ورعايتك ويخضع لسلطانك الآبوي ويصبح بعدها ثوابي وعقابي ومصالحي، بل وحتى مصيري نفسه وفق/حسب على سبيل المثال الحالة المزاجية لهذا "الأب" تارة، وحسب إجتهادات الآباء فى التفسير تارة ... بينما انا آراك كونك مجرد انسان (مواطن) مثلي مثلك ... أنا اتنقل مابين مصادر ووسائل عديدة ومختلفة ومتنوعة والإستفادة من تجارب الأمم والشعوب والدول ودروس التاريخ كلها، وهذا بهدف اللحاق بركب الحضارة، وانت ترى أن الحل في إجتهاد القرن الثاني الهجري و تجارب السلف، انا احدثك عن "وطن" ومواطنة، وانت تتغنى بالأمة و المؤمنين وما عداهم ودار السلم ودار الحرب، والذمة، وأهل الذمة، والجزية، والبراء والولاء، وتنميط "المجتمع المصري" إلى كافر ومؤمن!!! انا أرى بوضوح معاناتنا من شتى أنواع "التلوث" فترد على بأن الأسلام هو الحل ... وهكذا دواليك ... ومطلوب ببلدنا فى ظل هكذا "سيناريو وحوار" أن تنهض وترتقي وتتقدم .... طيب ... ان شاء الله

تم تعديل بواسطة White heart

... أن واحدة من آساليب النُظم الديكتاتورية هى :

liberte_dexpression-28365515.jpg

وهى بكل أسف كانت ومازالت مٌنتشرة ومُستخدمة في بلدنا الحبيب وعلى كافة المستويات بلا إستثناء !

رابط هذا التعليق
شارك

الفاضل وايت هارت و الزملاء الكرام

..

دعنى اعيد نقل ما تتجاهله بشكل غريب

لا غريب الا الشيطان يا عزيزي .. لم أقصد أن أتجاهل شيئاً، وربما انك تعرف اننى من ضمن الأعضاء الذين لا يتركوا أى كبيرة أو صغيرة لأى من الزملاء الأعزاء عند التحاور الا وأعطيها حقها ويزيد ... وانما قمت هذه المرة بالتركيز فقط على النقطة التى ودت التعليق عليها .... وهى التناقض / اللبس / الخلط الصارخ من وجهة نظري الواقع فيه الكثيرين فيما يخص حُكم البلاد والعباد ... وليكن المنهج السلفي / حزب النور / آبا عُمر ... وهو هذا المُتعلق بالـــ "مؤمن" و بالـــ "مواطن" ... ناهيك اننى لست من هواه أو محبذي مسألة ضغط/ضم 5 و 6 وما يُستجد من إقتباسات فى داخل بعضهم ومن ثم أضع تعليقي لمحاوري .. أرى فيها شكل من أشكال "الإستسهال والإهدار" ولهذا أحاول بذل من الجهد ما أستطعت..

ثم تجيئ يا ابو قلب ابيض بالقنبله ..من وجهه نظرك .. التى تنسف او كما قلت تؤصل مبدأ التناقض الموجود

كما ارى فى عقلك فقط لأنه لم يدعى احد ينتسب للاسلام على حد علمى ان الاسلام هو دين فقط و لا يشكل نظام كاملا متكاملا

يعيش فى كنفه اى تحت رعايته كل الاطياف من البشر او قل تحت قانونه.. إذا كانت كلمه كنف مزعجه ..

وأين رأيت اننى قد كتبت ذلك؟!؟!؟ أم انك تفترض انى أكتب أشياء حتى يتسنى لك وضع الرد الذى فى مخيلتك؟!؟!؟ وأين اذن سيكون "الخلط" الذى أشرت اليه انا، اذا كان ليس هناك من يؤمن بما تعيد تكراره هنا؟!؟!؟ انا لم آتي وليعاذ بالله بأى قنابل، وانما أردت أن اسلط الضؤ على طرحك الأول المنصب "فقط" على "المواطنة" وكيف انها السبيل الى التعايش بين الجميع بغض النظر عن إعتقاداتهم ودياناتهم الخاصة .. فى حين ان طرحك الأخير وفي ذات الموضوع يتشدق ويتغني بإحدى وسائل التفرقة والتمييز بين المواطنين الذين يعيشون ويحيون فى ذات الوطن ,,, أى قمة التناقض والخلط "الواقع" فعلاً كما ترى، وليس كما تتوهم انه فى عقلي انا وحدي

كما يحدث فى

اى بلد فى العالم فسكوربيون الاورثوزوكسي يعيش فى كنف ايطاليا الكاثوليكيه و هو ملتزم فيها بقوانينها وفى المقابل هى تعطيه حقوق ايضا

وها انت تعيد مرة أخرى هذا "الخلط المتعمد" الذى لن امل من تسليط الضؤ عليه!!! انظر جيداً الى "المُفردات" (اداوت وعناصر التمويه من أجل الخلط) التى إستعنت بها لصياغة عبارتك تلك

1- العزيز سكوربيون (بدون الإشارة الى عقيدته "الخاصة" به وحده ولا تعني أى أحد آخر فى مثل هكذا طرح) إختار وقرر هو وبعدما أستوفى شروط وقوانين تنظيمية محددة ليس للعقيدة أو الدين أى علاقة بها! أن يهاجر / يحط الرحال فى دولة اوروبية عُلمانية ليبرالية ديموقراطية، دولة مدنية لا تُطبق أى شرائع دينية على مواطنيها ... على إختلافهم ... حتى ولو كانت يوماً فى الماضي هى بمثابة العاصمة لأحد الأديان (المسيحية) فهذا لا معنى له فى ظل وجود المؤسسات والقانون .. اللهم الا فى بعض "القشور" الرمزية، والتي لا يُمكن بأى حال من الأحوال ترقيتها بهدف مقارنتها لا بوضع المصريين الأقباط (المسيحيين) فى بلدنا، ولا بكل تأكيد بمن يدعو الى البدء فى التمييز بين "المواطنين" المصريين والتفريق فيما بينهم على أساس مُعتقداتهم ... فهؤلاء والحمدلله "مؤمنين" ... عشرة على عشرة ... كل الحقوق والإمتيازات ...وهؤلاء وليعاذ بالله واستعفر الله العظيم عقيدتهم مٌستحدثة "غير سماوية" أى كفرة ... صفر على عشرة .. لا حقوق لهم البتة .. يظلوا هكذا "نكرة - بدون" كالبرغوث فى اللبن!!! وهؤلاء مُعاهدين / أهل ذمة ... خمسة على عشرة ... تُُطبق عليهم أحكام وقوانين ونُظم خاصة مختلفة عن غيرهم ... بدء بمسألة إختيار العقيدة ، ومروراً بالشهادة أمام المحاكم، وإنتهاء بالكثير مما يتعلق بما هو "عام" و حكومي!!!

2- ودت لو شرحت لنا مسألة "قوانينها الكاثوليكية" تلك؟؟؟ هل تقصد ان ايطاليا فى الماضي كانت تحتكم الى قوانين لديانة مغايرة ومن ثم أصبحت اليوم فجأة تحتكم الى قوانين دينية (مسيحية كاثوليكية) ؟؟؟ هل انت أصلاً جاد أو تقصد فعلاً ان ايطاليا تحكم فعلاً بقوانين دينية؟؟؟ هل مازلت تصر أصلاً على صحة عقد أى مُقارنة بين مثال الــ "مهاجر" العزيز سكوربيون الى دولة أخرى وبين ما نتحاور حوله هنا؟!؟!؟! حتى يتسنى لي بعدها الإنتقال الى مسألة:

و بالقياس الاسلام يفعل ذلك و هو الاولى لانه نظام كامل متكامل

و يكفى ندائاته فى القرأن ...يا ايها الناس ..و المتكرره و التى تعامل مواطنى الدوله الاسلاميه

فضلا عن الحقوق الموثقه فى القرأن و السنه التى تؤصل مبادئ المواطنه منذ الف و اربعمائه سنه و يزيد

1- بناء على ماسبق اذن أعتقد ان القياس من وجهة نظري فاسد .. ولا يوجد وجه مقارنة

2- "هو الاولى" ... متى ستعي وتُدرك يا عزيزي انه كذلك لأن هذا هو "إيمانك" و"أعتقادك" انت "الخاص" وليس كذلك بالنسبة لغيرك ممن "يؤمن" بعقيدة مُغايرة؟؟؟ لماذا تستشهد أنت (كمواطن مصري) بكتابك الديني عندما تتحاور فى شأن "عام" مع من (مواطن مصري آخر) تعرف وتُدرك جيداًانه لا يؤمن بكتابك ومعتقدك "الخاص"، لأن لديه كتاب ومعتقد مغاير "خاص" به، والأهم انه حتى لم يبادرك المثل؟!؟!؟ ماذا تنتظر تحديداً كنتيجة من مثل هكذا تسلسل؟!؟!؟

3- المسألة فى غاية البساطة كما ترى، والصراع قائم على مبادئ وبديهيات ومنها الحريات، فحرية الأنسان يا عزيزي لا تُقيد ولا يحق لأيا من كان تأطيرها بأسم المقدس تارة، وبأسم الإجتهاد تارة ... لم يكن هذا عادلاً فيما سبق ولن يكون عادلاً فيما هو أت

الاسواء ان يجيئ مثقف مثلك و مثل سكوربيون و يقف مترصدا لكلمه اهل الذمه التى لو عرفتم معناها حقيقه

ما لكتموها بهذا الشكل المريب و كأنها سبه او إهانه ..و لكن الجهل بها للاسف و الذى

انتم عندى غير معذورون فيه لان السبل و الوسائل متوفره لمن كان له قلب تواق للحقيقه ....و الإنصاف ..

لو عرفتم" ... لا أفهم حقيقة لماذا

تظن انك وحدك من تستطيع أن تقرأ وتطالع مختلف المصادر التى تناولت تلك المسألة؟!؟!؟"

لقد وضعت لك حتى إحداها للتدليل على معرفتي بها ومن أكثر من زاوية، ولا أرى لها أى مكان من الإعراب فى حالتنا هنا فى مصر (عام 2012) حيث المواطنين المصريين ...

واذا كنت أنت تعتبر ان نقدي لـــ "أدواتك" و تفحص "بضاعتك" بدقة وبالتفصيل هو مجرد نوع من انواع الترصد والتلكيم بشكل مريب والجهل بها ... فانا بدوري أزعم انك تحاورني من برج عاجي ... عالم آخر لا علاقه له بعالمنا الواقعي المُعاصر بكل وقائعه وأحداثه وتفاصيله الحقيقية .. أحدثك عن فكر و سياسة، وانت تحدثني عن دين وعقيدة أبذل ما فى إستطاعتي من جهد متواضع فى سبيل أن أحدد مقصدي فيما هو "دنيا" تجمعنا وتضمنا سوياً ... لافاجأ انك تحدثني عن "دين" يخصك انت وحدك .. أنت تراني بعين ما تدعوه "إيمان" مجرد آخر مختلف (أقل) يجب ان يعيش (حامد ربه وشاكر فضله وفضلك) فى كنفك وتحت حمايتك ورعايتك ويخضع لسلطانك الآبوي ويصبح بعدها ثوابي وعقابي ومصالحي، بل وحتى مصيري نفسه وفق/حسب على سبيل المثال الحالة المزاجية لهذا "الأب" تارة، وحسب إجتهادات الآباء فى التفسير تارة ... بينما انا آراك كونك مجرد انسان (مواطن) مثلي مثلك ... أنا اتنقل مابين مصادر ووسائل عديدة ومختلفة ومتنوعة والإستفادة من تجارب الأمم والشعوب والدول ودروس التاريخ كلها، وهذا بهدف اللحاق بركب الحضارة، وانت ترى أن الحل في إجتهاد القرن الثاني الهجري و تجارب السلف، انا احدثك عن "وطن" ومواطنة، وانت تتغنى بالأمة و المؤمنين وما عداهم ودار السلم ودار الحرب، والذمة، وأهل الذمة، والجزية، والبراء والولاء، وتنميط "المجتمع المصري" إلى كافر ومؤمن!!! انا أرى بوضوح معاناتنا من شتى أنواع "التلوث" فترد على بأن الأسلام هو الحل ... وهكذا دواليك ... ومطلوب ببلدنا فى ظل هكذا "سيناريو وحوار" أن تنهض وترتقي وتتقدم .... طيب ... ان شاء الله

السلام عليكم

الفاضل وايت هارت

اى برج عاجى تتحدث عنه و اى قرن ثانى تدعى انى لا اتعداه

تفعل مثل سكوربيون و تتجاهل مثله انى ما تكلمت إلا عن المواطنه و المواطنين و لم اشر من قريب او بعيد

لموضوع اهل الذمه و ان من ذكرها كان سكوربيون بدون اى داعى و ارجع الى المداخله

جيد ان يتحول محور الحادثه الى حقوق المواطنين المصريين

بدلا مما اراده البعض بتحويل الامر و تضييقه الى حادث طائفى يستهدف المسيحيين

كما كان يحدث من قبل و يحركه امن الدوله على طريقه فرق تسد .

و اعتقد انها بدايه جيده للتعايش بين المصريين بغض النظر عن دياناتهم كما كانوا طوال تاريخهم

إللى يسمع تركيزك على كلمه ذمه ..رغم انها ليست ذات صله ألان .. لأنها قضيه دينيه و نحن الان

نناقش قضيه قانونيه تمس مواطنين مصريين و كلنا يتكلم بهذا الشأن الأن

هذا كان كلامى يا ابو قلب ابيض و هذا ما تتجاهله ايضا

و لمزيد من الطمأنينه و نسفا لنوازع الشيطان و تأليفا للعقول قلت

ما يتجاهله البعض عن طبيعتنا كمسلمين قبل ان نكون مصريين نعيش جنبا الى جنب معكم

لن يجد المسيحيين و غيرهم الامان و الحمايه فى اى عهد و اى مكان كما يجدونه فى كنف الاسلام

...

جاء من يعتبر ان معامله غير المسلم بالبر و العدل

بل و الدفاع عنه حتى بروحه ..دينا ..واخد بالك يا ابو جونيور .. دينا يتقرب به الى الخالق

فى الوطن الذى يجمعنا سويا و الذى له دستور و قواعد تحكمنا جميعا و اول قواعده المهمه لنا

ان الاسلام الدين الرسمى و شريعته هى المصدر الرئيسى شأنها كشأن اى بلد فى العالم

له مرجعيه عليا تنظم الحقوق و الواجبات مثل ايطاليا التى اعتقد ان دين رئيسها و ملكها و رئيس وزرائها

يجب ان يكون كاثوليكيا و ليس لسكوربيون الحق فى ان يتولى اى من هذه المناصب و لا يجد سكوربيون غضاضه فى قبول ذلك

بل يتجنس بجنسيتها و يعيش تحت لوائها قانعا بذلك و ليس هذا فى ايطاليا فقط فهناك دول كثيره ..واخد بالك يا ابو قلب ابيض .. تحظر

على ذوى ديانه مخالفه التقدم لمنصب الرئيس او المسئول الكبير و المجال اضيق من ذكر ذلك

فهمتنى يا ابو قلب ابيض و سكوربيون لن يعتبر هذا تمييزا و عنصريه فهذا هو دستورهم

..و اتعجب اكثر من ادعائك

بمن يدعو الى البدء فى التمييز بين "المواطنين" المصريين والتفريق فيما بينهم على أساس مُعتقداتهم ... فهؤلاء والحمدلله "مؤمنين" ... عشرة على عشرة ... كل الحقوق والإمتيازات ...وهؤلاء وليعاذ بالله واستعفر الله العظيم عقيدتهم مٌستحدثة "غير سماوية" أى كفرة ... صفر على عشرة .. لا حقوق لهم البتة .. يظلوا هكذا "نكرة - بدون" كالبرغوث فى اللبن!!! وهؤلاء مُعاهدين / أهل ذمة ... خمسة على عشرة ... تُُطبق عليهم أحكام وقوانين ونُظم خاصة مختلفة عن غيرهم ... بدء بمسألة إختيار العقيدة ، ومروراً بالشهادة أمام المحاكم، وإنتهاء بالكثير مما يتعلق بما هو "عام" و حكومي!!!

اتحداك ان تأتى بمثال على ذلك

اما موضوع القرن الثانى و الذى تغمز فيه من بعيد فاقول لك أه و الف أه لو تدرك ما هو القرن الثانى

و ماذا قدم لكم القرن الثانى

القرن الثانى بل القرن الاول يا ابوقلب ابيض حمى الاورثوزوكسيه فى مصر من الانقراض ..تعلم ام لا تعلم ؟؟

الكاثوليكيه الرومانيه كانت تنكل باجدادك فى مصر و تذبحهم و جاء الاسلام و أسأل عن بنيامين كبيركم وقتها اى كان

و من الذى امنه و ارجعه و اجلسه على كرسيه و رمم له دور عبادته ..من يا ابو قلب ابيض ؟؟

هل تعلم من الذى اعاد الحق الى القبطى الذى لطمه ابن عمرو فاتح مصر

ليتنا نرجع عقيده و قوه إيمان القرن الثانى لتحيا انت و كل المصريين فى امان كامل و حتى لا يجرؤ احد ان يطرد

اسره مسيحيه من مكانها او يجرؤ امن الدوله على تفجير الكنيسه ليلصقها بالمسلمين ليخيف المسيحيين

و يسود بين الاثنين

للاسف انت تعلم و تتجاهل

انه ما امن الاورثوزوكس او اى مله اخرى حتى اليهود فى كنف مخالف الا فى الاسلام و التاريخ القريب و البعيد الذى

تتجاهله يؤكد ذلك و لو مش فاكر ...افكرك

http://www.youtube.com/watch?v=NLXZFNkNq9A

تم تعديل بواسطة abaomar

<strong class='bbc'><strong class='bbc'>وَلَا تَحْسَبَنَّ اللَّهَ غَافِلاً عَمَّا</strong></strong><br /><br /><strong class='bbc'><span style='font-family: arial'>يَعْمَلُ </span></strong><br /><br /><strong class='bbc'><span style='font-family: arial'><strong class='bbc'>الظَّالِمُونَ</strong></span></strong><br /><br /><strong class='bbc'><span style='font-family: arial'>إِنَّمَا يُؤَخِّرُهُمْ لِيَوْمٍ تَشْخَصُ فِيهِ الْأَبْصَارُ</span></strong><br /><br /><br /><br /><br /><br /><p class='bbc_center'><span style='font-size: 18px;'><strong class='bbc'>(24) إبراهيم </strong></span></p>

رابط هذا التعليق
شارك

و الذى كنا نتمناه حقيقه ايام المخلوع حيث كان الدلع و الطبطبه زى الكتاب ما بيقول

الحقيقة يا أبا عمر إنت جبت الحقيقة

فعلا كانت أيام المخلوع أحلى دلع وأحلى طبطبة للجماعة المسيحيين دول اللي مايطمرش فيهم.

أيام المخلوع كان جل مشكلتهم إنهم يبنوا كنيسة جديدة ومش عاجبهم

دلوقت تتحرق الكنيسة وتتهد الكنيسة وينطردوا بره بيوتهم باسم " التفريق " علشان الطرد والتهجير والتغريب دي كلمات وحشة.

فعلا أيام الدلع والطبطبة راحت.

وأكيد أكيد حيندموا على الأيام دي كمان لما كمان جيل والا حاجة لما المسيحي ينزل من على جمله أو حماره ويمشي خزيان أمام عيل مسلم بيلعب في الشارع علشان المسيحي مايصحش يعدي راكب على ركوبته امام المسلم، وقبل ماتسألني جمل ايه وحمار ايه، اقول لك أصل طول مالفكر بتاعك ده منتشر ؛ فالسيارة ستظل في الرجوع إلى الوراء ( أقصد سيارة الحضارة )

زمانهم بيقولوا " فين أيامك يامبارك ، كنا ناس مفتريين "

--

{وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ لَا تُفْسِدُوا فِي الْأَرْضِ قَالُوا إِنَّمَا نَحْنُ مُصْلِحُونَ}(11){اَلَا إِنَّهُمْ هُمُ الْمُفْسِدُونَ وَلَكِنْ لَا يَشْعُرُونَ}(12)وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ آمِنُوا كَمَا آمَنَ النَّاسُ قَالُوا أَنُؤْمِنُ كَمَا آمَنَ السُّفَهَاءُ أَلَا إِنَّهُمْ هُمُ السُّفَهَاءُ وَلَكِنْ لَا يَعْلَمُونَ}(11)

new-egypt.gif

ذو العقل يشقى في النعيم بعقله *** وأخو الجهالة في الشقاوة ينعم
***************
مشكلة العالم هي أن الحمقى والمتعصبين هم الأشد ثقة بأنفسهم ، والأكثر حكمة تملؤهم الشكوك (برتراند راسل)
***************
A nation that keeps one eye on the past is wise!A
A nation that keeps two eyes on the past is blind!A

***************

رابط القرآن كاملا بتلاوة الشيخ مصطفى إسماعيل برابط ثابت مع رابط للقراءة
***************
رابط
القرآن كاملا ترتيل وتجويد برابط ثابت مع رابط للقراءة
***************
رابط سلسلة كتب عالم المعرفة

رابط هذا التعليق
شارك

و الذى كنا نتمناه حقيقه ايام المخلوع حيث كان الدلع و الطبطبه زى الكتاب ما بيقول

الحقيقة يا أبا عمر إنت جبت الحقيقة

فعلا كانت أيام المخلوع أحلى دلع وأحلى طبطبة للجماعة المسيحيين دول اللي مايطمرش فيهم.

أيام المخلوع كان جل مشكلتهم إنهم يبنوا كنيسة جديدة ومش عاجبهم

دلوقت تتحرق الكنيسة وتتهد الكنيسة وينطردوا بره بيوتهم باسم " التفريق " علشان الطرد والتهجير والتغريب دي كلمات وحشة.

فعلا أيام الدلع والطبطبة راحت.

وأكيد أكيد حيندموا على الأيام دي كمان لما كمان جيل والا حاجة لما المسيحي ينزل من على جمله أو حماره ويمشي خزيان أمام عيل مسلم بيلعب في الشارع علشان المسيحي مايصحش يعدي راكب على ركوبته امام المسلم، وقبل ماتسألني جمل ايه وحمار ايه، اقول لك أصل طول مالفكر بتاعك ده منتشر ؛ فالسيارة ستظل في الرجوع إلى الوراء ( أقصد سيارة الحضارة )

زمانهم بيقولوا " فين أيامك يامبارك ، كنا ناس مفتريين "

السلام عليكم

الفاضل محمد

طبعا خلط الكلام و ارساله بلا دليل لا يدل على حجه

لو لم تكن تعلم ماذا كان يحدث ايام المخلوع فتلك مشكلتك

و تجاهلك لما كان يحدث لن يغير منه و ادعائك ان حادث العامريه كان طائفيا فامر لست معذورا فيه

و الحقيقه قيلت على اكثر من لسان و من المسيحيين انفسهم و لكنها للاسف ليست على هوى من يريدها

حريقه و الاكثر من ذلك من يري صعود اسهم الاسلاميين و تحديدا التيار السلفى و يصعب عليه قبول ذلك

لكن امر الله غالب يا ابو حميد

اما ادعائك بما سيحدث فى المستقبل فذلك علم غيب لا يعلمه سوى المولى عز و جل و كلامك فيه مضيعه للوقت .

<strong class='bbc'><strong class='bbc'>وَلَا تَحْسَبَنَّ اللَّهَ غَافِلاً عَمَّا</strong></strong><br /><br /><strong class='bbc'><span style='font-family: arial'>يَعْمَلُ </span></strong><br /><br /><strong class='bbc'><span style='font-family: arial'><strong class='bbc'>الظَّالِمُونَ</strong></span></strong><br /><br /><strong class='bbc'><span style='font-family: arial'>إِنَّمَا يُؤَخِّرُهُمْ لِيَوْمٍ تَشْخَصُ فِيهِ الْأَبْصَارُ</span></strong><br /><br /><br /><br /><br /><br /><p class='bbc_center'><span style='font-size: 18px;'><strong class='bbc'>(24) إبراهيم </strong></span></p>

رابط هذا التعليق
شارك

عندما نالت مصر استقلالها كانت النخب المصرية التى اختارها النظام الفاشى بقيادة الظباط الاحرار تقف ضد الحكم العسكرى الفاشى وتم تصفيه اغلب الكوادر الصحيحة والسليمة من تلك النخب وتركو فقط من داهن وصفق وغازل العسكر وتم التخلص من اى فصيل اخر ايآ كان ولم تسلم منهم النخب الدينية متمثلة فى الازهر وعلمائه وأى فصيل اخر يتبع السنة النبوية وانهارت الدولة بعدها واصابها العته السياسى من جراء اعتمادها على النخب التى سميت وقتها بالعلمانية تارة واليبرالية تارة اخرى

معذرة يا عزيزي .. هذا كلام / سرد مُرسل، سُميت بالعلمانية أو الليبرالية شئ وتطبيق المنهج العُلماني فعلياً على أرض الواقع شئ آخر تماماً .... ثم من هُم تلك النُخب التى تعنيها يا تُرى؟ ولما لم تضع أسماء للتدليل؟

ثم ما هى دلالاتك على ان الحقبة "الناصرية" كانت "عُلمانية"؟ هل مثلاً لوجود بما يُسمى بنوك "ربوية"، أو بما يُسمى بــ"سفور" في المجتمع، أو مجرد وجود بعض المظاهر التى تُصنف اليوم لدى البعض على انها غير مطابقة أو مناقضة "للمظاهر والسلوكيات الاسلامية" هي ما جعلتك تصنف تلك الحقبة بالعُلمانية؟

أم أن بوجود دستور مكتوب يلتزم به المجتمع يعتبر من وجهة نظرك من دلائل العلمانية، على إعتبار ان هذا "الدستور" يُعد بديلا عن القرآن والذى يُراد له ان يكون هو ولا شئ آخر دستور الأمة المصرية؟!؟!؟

من خلال مُطالعتي وأحتكاكي ببعض ممن نطلق عليهم اليوم "الإسلاميون" فهمت ان مصطلحات/ أفكار من عينة: ديموقراطية - سيادة الشعب - المساواة - فكرة الوطن والمواطنة - القومية أو الوطنية - الجمهورية ومثل هذه المفاهيم هى حِكراً على العُلمانية، وكل من يتبنى مثل هذه الأفكار فهو علماني، اذ أن وطن المسلم هو دينه، والإسلام فيه خلافة كما كان الأمر زمن الرسول محمد، وفيه معاهدين أو أهل ذمة وفيه جزية يؤديها غير المسلم وهو صاغر، والتشريع فيه لله فقط .. الخ .. أعتقد انه يتوجب علينا ونحن نبحث في العلمانية ونصف ببساطة فولان أو حقبة كاملة بأنهم علمانيين ... أن نتعرف عليها من مصادرها وعند اصحابها، وليس مما نعتقده أو نريده نحن أن تكون عليه، أو تصور أشياء غير صحيحة، أو غير دقيقة أو خالطها الهوى وبالتالي يُصبح الحكم عليها غير صحيح ويتلبسه الباطل.

كيف تسنى لك وصف الحقبة الناصرية بأنها كانت عُلمانية ليبرالية وهى ذاتها الحقبة التى تنوعت فيها من وجهة نظر الكثيرين الإنجازات الدينية (الاسلامية) بدء بإنشاء المجلس الأعلى للشئون الإسلامية عام 1954 ومروراً بالقانون رقم 103 لعام 1961 الخاص بتطوير الأزهر، وإنتهاء عام 1967 بإقامة الكثير من المساجد في أفريقيا وأنشأ المراكز الإسلامية التي تجمع المسجد مع المدرسة وتقدم العلاج المجاني ،

وتوجيه مصر إلى أفريقيا إذاعة القرآن الكريم على موجة قصيرة ... وتخصيص المنح الدراسية لإفريقيا في جميع الميادين بما في ذلك الأزهر الشريف والجامعات والمدارس الأخرى ... اذن على اى أساس تريدني تمرير وصفك / حكمك بأن تلك الحقبة كانت " عُلمانية" ؟!؟!؟

وتم عمل مكياج لها فتم الصاق وصف ثورية تارة وتنويريه واشتراكية تارة اخرى وانهارت الدولة رويدآ رويدآ

ولكن الرجل بمثل هذا"المكياج" الذى تتحدث عنه نجح فى جذب الملايين من المصريين وقتها ... خاصة وانه هو ومن تبعوه لعبوا جيداً على وتر الدين والتدين ... وكرسوا جهد لا يُستهان به فى هذا الصدد ... وليكن على سبيل امثال وليس الحصر المادة الثانية من الدستور المصري نفسه ... فكيف تريدني أن اتجاهل كل تلك الوقائع واسلم ان ما تم كان "فعلاً" حُكم علماني ليبرالي خالص؟!؟!؟! معذرة .. فتسمه أى شئ آخر غير ذلك .. وهذا تحرياً للموضوعية والدقة لا أكثر.

الى ان جائت النكسه ومن بعدها نصر اكتوبر الذى استثمرة العسكر ايضآ للانقضاض على ما بقى من ثروات لمصر وخربوها بمساعدة الجيل الجديد من النخب الليبرالية والعلمانيةوالتنويريه الفاسدة التى رعرعت فى ظل نظام عسكرى فاجر فاشى هكذا كانت تحكم مصر من خلال اتحاد من الفاشيين يسمى العسكر والعلمانيه

هذا من وجهة نظري استمرار للخلط بين المناهج والأنظمة المتعارف عليها ... وهو بالضرورة ما سيؤدي الى نوع من انواع ما نسميه "سمك لبن تمر هندي" ... وهذا يمكن ان اتفق معك فيه بلا جدال ... ولكن لن اسميه بتاتاً نظام حكم علماني ليبرالي ديموقراطي ... لا أستطع بجرة قلم وبكل بساطة إعتبار كل تجارب الأمم ونظمها ومناهجها المختلفة هى فى الحقيقة ذات الشئ - الـــفاشــــل - فى حين انه على أرض الواقع المُعاصر نتلمس بأنفسنا شئ مخالف. من وجهة نظري "النكسات" وليس النكسة الواحدة توالت على بلدنا بسبب التدرج فى تطويع الدين فى أهداف ومصالح دنيوية وسياسية بالدرجة الاولى .... توليفة من الأطماع والصراعات الشخصية "لدينا" تم إستغلالها جيداً من قبل آخرين حول العالم لتوريطنا فيما ليس فقط مالا طاقة لنا به، ولكن حتى فيما لا ناقة لنا فيه او جمل .. وهو بكل أسف ذات السيناريو الذى نسير عليه حالياً ان لم يكن حتى أخطر وأسوأ بمراحل!!!!

ولو راجعتم قوانيين العسكرية المصرية ستجدونها مستوحاة من القوانين العسكرية والفكر الانجليزى الذى ترعرع فى احضانة الظياط الاحرار ونشأو على مفاهيمة التى هى مناهضة لأي فكر سماوى وكأن الاسلام مفرغ من التشريعات والقوانين الدنيويه كأى دين سماوى اخر غير مكتمل ويكمل الاسلام سنه نبيه (ص) وهكذا نصبح امام صورة جلية ناصعه لكيفيه تم حكم مصر وبأي ايدى تم القضاء على خيره العقول وتم تصفية معظمها اما موتآ او سجنآ او نفيآ بعضة اختياريآ ..

لا أعلم لماذا تذكرت العزيز "سيد كبريتة" عندما قام منذ بضعة اعوام بفتح هذا الموضوع: أسطورة القانون الفرنسي هل تطبق مصر القانون الفرنسي ... المشكلة هنا من وجهة نظري اننا فى بعض الأحيان نسقط / نتجاهل بقصد أو بدون بعض الحقبات التاريخية باكملها ونقوم بإنتقاء نقطة محددة و وإعتبارها هى "نقطة بداية" المشكلة / القضية، وان وافقت على هذا التسلسل فاخشى ان ببساطة ماسوف ينتج عنه هو شئ مشوه وغير حقيقي، وهو ما لا أستطيع المشاركة فيه ... فتفاصيل ومراحل "تطور" مفاهيم التجييش والعسكرة بكل آلياتها وانظمتها وأهدافها وتمويلها الغاية فى التعقيد .. الخ .. الخ .. لا يُمكن بأى حال من الأحوال "لفظها" والإرتداد الى القلب الديني التاريخي لإعادة تشكيله وبناءه وفقاً لأحداثه القاصرة على مواقع وظروف وملابسات ضيقة محددة ... وتعاليمه التى تم ويتم التلاعب فى تفسيرها لأغراض مخالفة ... أدت ومازالت تؤدي الى ما نحن عليه اليوم ... اى ببساطة فى ذيل الأمم ... نستجدي الإعانات من ناحية ... ونبذر فى ذات الوقت فيما لا فائدة او عائد منه بالمرة من ناحية اخرى!!! ودعني أسألك عن الدول التى تطبق فعلياً ما تدعو اليه هنا ... ما رأيك فيما هى عليه اليوم يا ترى؟ ولماذا من وجهه نظرك؟

أأسف لاعتزارى الذى لم تتقبلة عندما حاولت اسقاط الضوء على ذلك بطريقة ضاحكة ظنآ منى انها مأساة تستحق البكاء والضحك معآ فليس من شيمتى ان استهزآ بمن يحترمنى .. تقبل اعتزارى واتمنى من السادة الفضلاء المشرفيين حزف المداخله حتى لا تتأذى منها شخصيتكم الكريمة والمحترمه

يا عزيزي لا داعي الى تلك الحساسية ... فأنا وانت الحمدلله أكبر من ذلك ... وصدقني انا لا الجأ لا الى الشكوى ولا الى السباب والخناق .. ولكن ببساطة احاول جاهداً ظبط النفس، والصبر والتماس العذر مرة واثنان وثلاث .. ومن بعدها اضطر آسفاً وانا الخاسر الاول بالتأكيد الى المقاطعة والتجاهل ... تحياتي وإحتراماتي

... أن واحدة من آساليب النُظم الديكتاتورية هى :

liberte_dexpression-28365515.jpg

وهى بكل أسف كانت ومازالت مٌنتشرة ومُستخدمة في بلدنا الحبيب وعلى كافة المستويات بلا إستثناء !

رابط هذا التعليق
شارك

الى كل من شكك فى ان مصر مصيبتها فى نخبها المثقفة وان الاسلام هو من كمنهج يؤخر الامم وان التيار الاسلامى ظلامى وارهابى اهديكم هذة اللقطات المصيبة وادعو الله ان يلهمنى القوة حتى تقف دموعى وتهدآ اعصابى من هذة النكبة التى كثيرآ ما شاهدت امثالها بالبلاد التى زرتها فى ربوع مصر ويصر بعضآ من الناس ان الشعب المصرى جاهل بمزاجه

طب بالمرة من فضلك ... هل لديك تفسير يا تُرى لهذا الملف المشابه؟!؟!؟

http://www.youtube.com/watch?v=8BbS0E_Ieno&feature

... أن واحدة من آساليب النُظم الديكتاتورية هى :

liberte_dexpression-28365515.jpg

وهى بكل أسف كانت ومازالت مٌنتشرة ومُستخدمة في بلدنا الحبيب وعلى كافة المستويات بلا إستثناء !

رابط هذا التعليق
شارك

عزيزى الاستاذ قلب ابيض

رجاء .... أعتقد انه يتوجب علينا ونحن نبحث في العلمانية ونصف ببساطة فولان أو حقبة كاملة بأنهم علمانيين ... أن نتعرف عليها من مصادرها وعند اصحابها، وليس مما نعتقده أو نريده نحن أن تكون عليه..

ياريت حضرتك تضع لى مفاهيم العلمانية او منهجها بتفاصيلة كى اتطلع علية ربما جهلى بها وتمسكى بالاسلام كمنهج يكون خطآ فى نظر البعض

تم تعديل بواسطة ابو محمود

لا تقلق من تدابير البشر، فأقصى ما يستطيعون فعله معك هو تنفيذ إرادة الله .

رابط هذا التعليق
شارك

الفاضل وايت هارت

اى برج عاجى تتحدث عنه و اى قرن ثانى تدعى انى لا اتعداه

تفعل مثل سكوربيون و تتجاهل مثله انى ما تكلمت إلا عن المواطنه و المواطنين و لم اشر من قريب او بعيد

لموضوع اهل الذمه و ان من ذكرها كان سكوربيون بدون اى داعى و ارجع الى المداخله

اولاً البرج العاجي الذى عنيته هو "قلعتك الدينيةالخاصة" والتي لا أرى فيها الا تشابه الى حد التطابق مع على سبيل المثال نموذج الاكليروس الفرنسي ما قبل عام عام 1789 .. ثانياً انا لم أقل القرن الثاني الهجري ثم سكت .. بل أكملت بوضوح لا يحتمل اى لبس "وتجارب السلف" والأهم اننى أكملت عقد مقارنة سريعة عابرة خاطفة بين منهج كل مننا ... ولكن على مايبدو ان تخصصك هو "الإنتقاء" ... .ومن ثم بناء قصص ورويات تساعدك فى النهاية على ذات الهدف .. وهو "تسميع" ذات "الأسطوانة" المكررة والتى ليس لها أى دليل واحد ملموس من واقعنا المُعاصر يؤيدها .. بل العكس تماماً هو القائم!!!

فيه مثل عامي بالمصري بليغ بيقول: مبروم على مبروم ما يرولش ... فعلاً يا عزيزي ... اذا كنت انت (كشخص) تستخدم "سياسة" و"تكتيك" الحروف والكلمات للهروب من أى مواجهة موضوعية، فانا لا يمكنني أبداً إسقاط وتجاهل تفاصيل وأحداث وأفكار بل ومنهج كامل يتبعه ويطبقه ويؤمن به ويدعو اليه ولن يتورع فى بذل الغالي والنفيس فى سبيل تطبيقه "جمع" من الشخوص وليس العزيز "آبا عُمر" فقط ومدى سرعته وبراعته فى المناورة" و"التمويه" فى إخفاء تفاصيل وتفاسير أحكام هذا المنهج ذاته الذى يمثله وينشده ويدعو له ... يعني أمر مشابه ومتبع لدى "اخوتك" المغضوب عليهم (الشيعة) أعني مبدأ ومنهج وفلسلفة "التقية ورجاء ان لا تاخذ اى كلمة او حرف على اى محمل "شخصي" ضيق .. فأنا أحاور "فكر" .. احاور منهج وفلسفة"

هذا كان كلامى يا ابو قلب ابيض و هذا ما تتجاهله ايضا

و لمزيد من الطمأنينه و نسفا لنوازع الشيطان و تأليفا للعقول قلت

ما يتجاهله البعض عن طبيعتنا كمسلمين قبل ان نكون مصريين نعيش جنبا الى جنب معكم

ماهو مثالنا العامي البليغ أيضاً يقول: اسمع كلامك أصدقك .. اشوف أمورك أستعجب!!! فما معنى أن يأتيني العزيز "آبا عُمر" ويبدأ فى ترديد "اقوال" ويبذل بعض الجهد فى إساقة معسول الكلام حيناً .. ثم ماينفك يحيلنا على أحداث أو أقوال أو مناهج أو تفاسير "محددة ومنتقاة" من وسط "محيط" عميق دسم ملئ بالأحداث والوقائع ... حزمة كاملة تثبت بما لا يدع الشك عكس ونقيض ما سبق و "انتقاه" من نقطة من هذا المحيط ..؟؟!!! صدقني انا لا اتجاهل الا ماهو "إسطوانة" حفظتها عن ظهر قلب ... ولهذا تجدني أقفز مباشرة الى ليس فقط "المنبع" بل (وهذا هو الأهم والأخطر) الى التفاسير والإجتهادات والمدارس المختلفة (وما أكثرها!) ... وما ادراك من هذا الباب .. فدعك من محاولاتك "البسيطة" فى قولبة وحصر المسألة على هذا النطاق المشخصن الضيق والسطحي جداً من وجهة نظري ... أى انا قلت وانت قلت ... وحدثني عن المنهج الفولاني وتفسير وطريقة العلامة الفولاني وتطبيق الحقبة الفولانية ... هذا هو ما اسميه حوار "عام" موضوعي هادف، وليس التبارز ومن سينجح من "الإفلات" من أى مأزق حواري .. ويُنفس وينتصر (وهماً) على محاوره .. وكأن هذا جل إهتمامنا وغايتنا المنشودة!!!

فى الوطن الذى يجمعنا سويا و الذى له دستور و قواعد تحكمنا جميعا و اول قواعده المهمه لنا

ان الاسلام الدين الرسمى و شريعته هى المصدر الرئيسى شأنها كشأن اى بلد فى العالم

له مرجعيه عليا تنظم الحقوق و الواجبات

يا عزيزي كلمة "دستور" اساساً هذه التى ترددها يميناً ويساراً لم ترد فى القرآن .. ولا هى اساساً كلمة عربية ... فرجاء دعك من العالم الذى حولنا والذى ليس فقط هو من إبتدع كلمة "دستور" ولكن الاهم هو من جاهد وبذل الغالي والنفيس (ومازال) حتى "يطور" من تلك المُفردة، من أجل رقي/رفاهية الانسان/المواطن .. يطورها ياعزيزي ... أترى جيداً تلك الكلمة؟ ... يطورها وليس يفذلكها / يحورها / يرقعها / يعقدها .. ومن ثم يطوعها تارة لمصالح ضيقة محدودة .. وتارة لخلق الإنقسام والتشرزم وإنشاء دول عديدة فى داخل الدولة الواحدة كما هو واقع وحاصل (وسيظل من وجهة نظري) لدينا بالفعل طالما كان هذا هو الحال/هذا هو المطروح .. والمدهش انه هناك من يتسائل بعدها لماذا هذا هو حالنا ووضعنا؟ والأدهش هو من يجيب انه بسبب بعدنا عن الله وتعاليمه!!! هات ماعندك .. وأرني أين فى "دساتير" دول العالم الأول المتحضر يوجد ذكر لديانة وعقيدة الدولة التي تتشدق بها هنا .. ولا تتورع (كمواطن) فى شهرها والتلويح بها فى كل مرة نستضدم فيها فى قضايا خلافية "عامة" فى وجه (مواطن)آخر مثلك بهدف إسكاته او إخراسه وبالمرة قمعه؟!؟!؟

مثل ايطاليا التى اعتقد ان دين رئيسها و ملكها و رئيس وزرائها

يجب ان يكون كاثوليكيا

1-

صدقني ... تجاهل كما شئت اسئلتي المباشرة التى اطرحها عليك .. وانا بدوري سأظل وأستمر من ناحية إجابتك على كل صغيرة وكبيرة تثيرها معي، ومن ناحية اخرى ساستمر ايضاً فى ان أعيدها عليك بألف شكل وطريقة مراراً وتكراراً طالما تتهرب من الإجابة عليها بوضوح وصراحة ... سبق وسألتك .. "مثل" هذه بناء على ماذا تحديداً؟؟؟ إختيارك للـــ "مهاجر" العزيز سكوربيون، ودولة "ايطاليا" لعقد مقارنة ماذا بماذا تحديداً؟!؟!؟! وعلى أى أساس ومنطق .... ألهذه الدرجة تجد صعوبة فى الإجابة على هذا التساؤل البسيط؟!؟!؟!

2-

انظر مواد الدستور الايطالي التى تناولت هذا الشق الذى تتحدث عنه .. اى رئيس الجمهورية .. من المواد 83 وحتى 91 وأرني أين يوجد أى إشارة "شخصية" عن هذا المنصب الا هذه:

Any citizen who has attained fifty years of age and enjoys civil and

political rights can be elected President of the Republic.

وعليه فمثالك الذى أصلاُ انتظر ردك عن سبب إختيارك له وعلاقته بما نتحاور حوله هنا .. هو غير صحيح .. الا اذا كنت قد قرأت فى أحدى المرات عن ترشح أحد الإيطاليين ممن يؤمن بالعقيدة او الديانة " كذا" وتم رفضه بسبب هذا ... فياحبذا لو أطلعتنا على مصدرك هذا مشكوراً ... فيما عدا ذلك فمعذرة ... سأعتبره مجرد "كلام فارغ" .. او "الحكم على النيات" .. ولك كامل حرية الإختيار.

و ليس لسكوربيون الحق فى ان يتولى اى من هذه المناصب و لا يجد سكوربيون غضاضه فى قبول ذلك

بل يتجنس بجنسيتها و يعيش تحت لوائها قانعا بذلك و ليس هذا فى ايطاليا فقط فهناك دول كثيره ..واخد بالك يا ابو قلب ابيض .. تحظر

على ذوى ديانه مخالفه التقدم لمنصب الرئيس او المسئول الكبير و المجال اضيق من ذكر ذلك

1-

صدقني "ابو قلب أبيض" صاحي ومركز وواخد باله كويس جداً جداً جداً من كل كلمة وحرف وفكرة بتقولهالو، فاضل انت بقى "تبادر" اصلاً وتعمل زيه ياريت!!!

2-

لسكوربيون المهاجر - المواطن المتجنس وغيره كل الحق فى الترشح متى استوفى الشروط المدنية الوضعية والمذكورة فى الدستور يا عزيزي والتى كما ترى لا تشترط لا دين ولا عقيدة بعينها. ...بقى ان نعرف اذا كان لسكوربيون "المواطن" فى وطنه الأم ذات الحق أم لا، ولماذا ياترى من وجهه نظرك؟!؟!؟

فهمتنى يا ابو قلب ابيض و سكوربيون لن يعتبر هذا تمييزا و عنصريه فهذا هو دستورهم

طبعاً طبعاً .. بس اللى واضح انه حضرتك اللى مش "حابب" تفهم لُب الموضوع والقضية ... لأنه بناء على المُعطيات والحقائق التى سُقتها لك .. لا أفهم أساساً لما سوف يُفكر/يعتبر العزيز "سكوربيون" انه هناك تمييز أو عنصرية من اى نوع تجاه هذا الدستور - ناهيك / مع عدم إغفال حقيقة وواقع انه هو الذى "هاجر" اليهم وليس العكس؟!؟!؟

يُتبع ...

... أن واحدة من آساليب النُظم الديكتاتورية هى :

liberte_dexpression-28365515.jpg

وهى بكل أسف كانت ومازالت مٌنتشرة ومُستخدمة في بلدنا الحبيب وعلى كافة المستويات بلا إستثناء !

رابط هذا التعليق
شارك

..و اتعجب اكثر من ادعائك

بمن يدعو الى البدء فى التمييز بين "المواطنين" المصريين والتفريق فيما بينهم على أساس مُعتقداتهم ... فهؤلاء والحمدلله "مؤمنين" ... عشرة على عشرة ... كل الحقوق والإمتيازات ...وهؤلاء وليعاذ بالله واستعفر الله العظيم عقيدتهم مٌستحدثة "غير سماوية" أى كفرة ... صفر على عشرة .. لا حقوق لهم البتة .. يظلوا هكذا "نكرة - بدون" كالبرغوث فى اللبن!!! وهؤلاء مُعاهدين / أهل ذمة ... خمسة على عشرة ... تُُطبق عليهم أحكام وقوانين ونُظم خاصة مختلفة عن غيرهم ... بدء بمسألة إختيار العقيدة ، ومروراً بالشهادة أمام المحاكم، وإنتهاء بالكثير مما يتعلق بما هو "عام" و حكومي!!!

اتحداك ان تأتى بمثال على ذلك

يا سلام .. بس كدة انت تأمر وأنا اطيع وانفذ فوراً ومن واقعنا المُعاصر!!! وأسمح لي أن أطرح مثالي على شكل حوار مع نفسي ، حتى أنشط ذاكرتي من ناحية، وأستغل الحوار فى "عرض" بضاعتي انا أيضاً ... وحاشا لله ان أكون بذلك أصادر حقك فى التعليق والحوار الموضوعي .. بل كل الترحيب بكل ما تود التعليق عليه .. وستجد مني آذان صاغية دائماً .... فأما عن "درجة المواطنة" الممتازة (عشرة على عشرة) فعلى سبيل المثال وليس الحصر قانون رقم 127 لسنة 1980 باصدار قانون الخدمة العسكرية والوطنية ماذا تقول إحدى فقراته؟

الباب الاول في فرض الخدمة العسكرية والوطنية اولا :- تخفض مدة الخدمة العسكرية الالزامية العاملة المنصوص عليها في البند ( اولا) من المادة 3 لتكون :- (أ) سنة واحدة لخريخى كليات الجامعات والمعاهد العليا في جمهورية مصر العربية او مايعادلها في الخارج . (ب) سنتين للحاصلين على الشهادات المتوسطة او ايه شهادات اخرى معالة من الخارج على ان يمنحوا مكافاة شهرية شاملة تعادل بداية الاجر المقرر لاقرانهم في الجهاز الادارى للدولة وذلك طوال الستى الاشهر الاخيرة من خدمتهم الالزامية . وبالنسبة للحاصلين على الشهادات فوق المتوسطة او ايه شهادات اخرى معادلة لها من الخارج تكون مدة الخدمة المقررة عليهم ثمانية عشرا شهرا . وتتم معادلة الشهادات المنصوص عليها في البندين (أوب ) طبقا للقوانينن واللوائح ويعتد في مجال تخفيض المدد العسكرى بالمؤهل الدراسى الذى حصل عليه الفرد بدء التحاقة بالخدمة الفعلية التى تنهتى بالنقل الى الاحتياط وبصدر قرارا من وزير الدفاع بتنظيم اداء هؤلاء الافراد للخدمة العسكرية الالزامية ومواعيد تسريحهم وفقا لاحكام هذا القانون . (ج) سنة واحدة بالنسبة لحفظة القرأن الكريم بتمامة من غير حملة المؤهلات وبصدر بتنظيم شروط وأوضاع توافر هذا الشرط قرار من وزير الدفاع مع الوزير المختص بشئون الازهر

طيب وماذا عن المجندين (المواطنين المصريين) من غير حملة المؤهلات وممن يؤمنون بعقيدة مغايرة يا مولانا المُشرع؟!؟!؟! شششششششش .. بسسسسسس ... انت مابتفهمش والا ايه يا "أبو قلب ابيض" ... ماهو سبق وقالك "آبا عُمر" ان "المواطنين" كلهم سواء بغض النظر عن دينهم ومعتقدهم ... وبعدين انت غلباوي ليه؟؟؟ مش قالك ان المادة التانية من الدستور بتقول كذا وكذا ... وبعدين مانت اللى رافض تطبيق الشريعة الاسلامية عليك وعلى الكل، واللى كانت مش هاتخليك اساساً تتجند، فى مقابل "جزية" بسيطة تدفعها وانت صاغر ... يبقى غلطة مين بقى؟ بلاش افترا بقى وتعترض وتشتكي وأحمد ربنا وبوس ايدك وش وضهر على "الدلع" اللى انت فيه!!!! آةةةة صحيح .. معذرة .. فاتتني دي ...

وأما عن المواطن المغضوب عليه، البرغوث فى اللبن، وليس له حقوق (صفر على عشرة) ... فعلى سبيل المثال وكما تردد يميناً ويساراً نقرأ لوزير الأوقاف والمفتي‏:‏

الإسلام لا يعرف الحكومة الدينية ويحمي حقوق الجميع

دستور المدينة اعترف بالتعددية الدينية والثقافية

أكد الدكتور محمود حمدي زقزوق وزير الأوقاف أن الإسلام لا يعرف الحكومة الدينية‏,‏ وإنما يهتم باختيار الكفاءات القادرة علي تطبيق وإقرار العدل والحريات والمساواة‏,‏ وفقا للإطار الإسلامي‏.‏ وأوضح أن اختيار أبوبكر الصديق للخلافة في الدولة الإسلامية تم بناء علي الكفاءة والقدرة علي إرساء حقوق المواطنة بين المسلمين وغيرهم من أصحاب العقائد الأخري‏.‏ وطالب الوزير ـ في افتتاح الموسم الثقافي للمجلس الأعلي للشئون الإسلامية ـ بالاقتداء بتعاليم الإسلام ورسوله في التعامل مع الآخرين‏,‏ واحترام عقيدتهم‏.‏

وقال الدكتور علي جمعة مفتي الجمهورية‏:‏ إن الإسلام سبق القوانين والمواثيق الوضعية في إقرار مبدأ المواطنة‏,‏ وحقوق الإنسان‏,‏ وحرياته الدينية والمدنية‏,‏ مشيرا إلي أن صحيفة المدينة كانت الدستور المدني الذي ينظم العلاقات بين المسلمين وغيرهم‏,‏ ويعترف بالتعددية الدينية والثقافية لأفراد المجتمع علي اختلاف عقائدهم وألوانهم‏.‏

برافو .. عظيم جداً ... ما مشكلتك اذن يا ابو قلب ابيض؟!؟!؟! لا ولاحاجة لاسمح الله، وربنا مايجيبش أى مشاكل .. هى بس حاجة بسيطة كدة:

وفجأة مولانا الدكتور "علي جمعة" مفتي الديار المصرية، والذى كان يحدثنا عن إن الإسلام سبق القوانين والمواثيق الوضعية في إقرار مبدأ المواطنة‏،‏ وحقوق الإنسان، وحرياته الدينية والمدنية ... الخ ... شرع فى تفسير التفسير http://www.youtube.com/watch?v=8UIrdaLJIZk ومحاولة إيجاد التبريرات لنيل "مواطنين" مصريين درجة صفر على عشرة ... تبريرات من عينة أن البهائية ليست ديانة لأنهم ليس لهم عالم، وأن البهائى ممنوع يكتب أنه بهائى فى بطاقته الشخصية، ثم محاولة توضيحه بسؤال إستنكارى هل يمكن أن يكتب أحد فى بطاقته الشخصية جاسوس .. يعني غمز ولمز .. وكيف أن البهائى يكتب فى بطاقته الشخصية "مسلم" أماإذا كتب بهائى يعتبر تزوير، ثم كيف أفتى بعدها بأمر جديد كلياً، اذ قال ولاول مرة أن البهائى ليس مسلم، وكيف أنه قد ناقش مجموعة من البهائيين وأفحمهم وحسب تعبيره هدم عليهم المعبد ... المهم أن "المواطن" المصري الذى يختار ويقرر أن يعتنق البهائية والتى لها ممثلا في الأمم المتحدة والهيئات الدولية المختلفة ليس مسلم ولكن مولانا يأمره أن يكتب فى بطاقته الشخصية أنه مسلم، لأنه إذا كتب بهائى يصبح مزور وهكذا هو الحل الامثل لمثل هذا النوع من القضايا ... حاجة بسيطة خالص "قولبة" الناس و"تأطيرهم" .... الله .. وبعدين معاك يا ابو قلب ابيض ؟!؟!؟!... ماتركز شوية .. كام مرة هانقولك اللى قالهولك "آبا عُمر" مش مشكلتنا انك بتنسى كل شوية ...راجع المادة الثانية من الدستور ... ثم ماهو مولانا قال وشرح .. البهائية مش دين .. والا كل يوم بقى هاينطلنا جماعة كذا وفرقة كذا وعبدة الشيطان ويطالبو بالإعتراف وليعاذ بالله بما الفوه واخترعوه من عقائد أرضية فاسدة .. وتبقى فوضى وبزرميط اومال هما عملوا الدستور ليه بقى؟!؟!؟ آسف جداً جداً جداً يا جماعة الخير ... "الخلط" و"اللبس" واضح جداً امامي فأول عبارة فى الحوار الذى تم معه و أرفقت رابطه عاليه، عبارة عن سؤال بسيط من شقين

لماذا ترفض البهائية كدين ... و يدون فى الأوراق الرسمية ؟
السؤال بهذه الصيغة يوضح بمنتهى السهولة و الوضوح مدى الخلل التى تغرق فيه معظم بلدان منطقتنا .. معظم من يخلط بين الدين والسياسة ويريد تقنين حياة الناس دينياً . !

الشق الأول من السؤال .. هو من صميم صميم سلطته و حقه التحدث فيه وإبدأ رأيه ووجهه نظره ( التى هى حتى غير ملزمة ... لأنه مجرد مجتهد، بشر، قد يخطئ و قد يصيب، و بالطبع فى حالتنا هنا هو مخطئ تماما و بلا جدال من وجهه نظري )

أما الشق الثاني من نفس السؤال .... فهو لب القضية برمتها، و قد ظهرت واضحة فى أثناء حديثه العفوي، مثلا عندما إستخدم عبارة : " لما يجينى واحد و يقولي عايزك تعترفلي بالديانة كذا ... و تكتبلي فى البطاقة انى كذا ... فأقوله لا .. مش هأعترفلك و لا هاكتبلك !!! " هنا الخلط واضح تماما انه ليس هناك أى فصل بين السلطات ... و قد يقول لى أحد الأعزاء .. ولكنك تنسى مراحل التقاضي المختلفة ... و سأجيبه فى مثل هكذا قضايا الا يحيل القاضي أوراق القضية الى المفتي للبت فيها من وجهه النظر الدينية ؟ و قد يتم الأخذ به أو لا فى تأكيد الحكم ؟؟؟ و ما هو الحكم فى هذه الحالة ... ببساطة محاصرة "المواطن" و قمعه و تخييره بين أمران .. اما أن تكتب أى عقيدة من العقائد الثلاث " إدعاء و كذباً و فرضاً و قسراً " ... و اما تصبح " بدون " - و ما أدرانا بهذه الــ " بدون " و ما يترتب عليها !! اهذا هو "الدستور" وأهدافه .. اهذا هو ما سوف يشجع ويساعد "المواطنين" على حب الوطن والإنتماء؟؟؟

اما موضوع القرن الثانى و الذى تغمز فيه من بعيد فاقول لك أه و الف أه لو تدرك ما هو القرن الثانى

و ماذا قدم لكم القرن الثانى

القرن الثانى بل القرن الاول يا ابوقلب ابيض حمى الاورثوزوكسيه فى مصر من الانقراض ..تعلم ام لا تعلم ؟؟

الكاثوليكيه الرومانيه كانت تنكل باجدادك فى مصر و تذبحهم و جاء الاسلام و أسأل عن بنيامين كبيركم وقتها اى كان

و من الذى امنه و ارجعه و اجلسه على كرسيه و رمم له دور عبادته ..من يا ابو قلب ابيض ؟؟

هل تعلم من الذى اعاد الحق الى القبطى الذى لطمه ابن عمرو فاتح مصر

ليتنا نرجع عقيده و قوه إيمان القرن الثانى لتحيا انت و كل المصريين فى امان كامل و حتى لا يجرؤ احد ان يطرد

اسره مسيحيه من مكانها او يجرؤ امن الدوله على تفجير الكنيسه ليلصقها بالمسلمين ليخيف المسيحيين

و يسود بين الاثنين

للاسف انت تعلم و تتجاهل

انه ما امن الاورثوزوكس او اى مله اخرى حتى اليهود فى كنف مخالف الا فى الاسلام و التاريخ القريب و البعيد الذى

تتجاهله يؤكد ذلك و لو مش فاكر ...افكرك

بالمناسبة قد يكونون من أجدادك انت أيضاً ... أليس من ضمن ذات "الأسطوانة" انهم دخلوا فى الدين الجديد أفواجاً لما عرفوه ولمسوه من عدل ورحمة وعدل، اذن ربما كان جدك أيضاً أحد هؤلاء ... والا ايه رأى حضرتك؟؟؟ أما عني انا فدعك مما أدينه واعتقده ... لأنك ببساطة تجهله تماماً وأبداً لن تعرفه مني أو من غيري ... بصراحة لا أجد أبلغ من رد العزيز "سكوروبيون" على هذه "الاسطوانة" لأقتبسه

louay-kayali-Musicians-The-Lute-player-1222189030.jpg

أو هذا الحديث:

" ثَلاثةٌ لا يَنظُرُ اللهُ إِلَيْهِمْ وَلا يُكَلِّمُهُمْ وَلا يُزَكِّيهِمْ وَلَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ الْمَنَّانُ وَالْمُنَفِّقُِ سِلْعَتَهُ بِالْحَلِفِ الكَاذِبِ وَالفَقِيْرُ الْمُتَكَبِّرُ ".

فأختر منهما ماشئت ...تحياتي وإحتراماتي

... أن واحدة من آساليب النُظم الديكتاتورية هى :

liberte_dexpression-28365515.jpg

وهى بكل أسف كانت ومازالت مٌنتشرة ومُستخدمة في بلدنا الحبيب وعلى كافة المستويات بلا إستثناء !

رابط هذا التعليق
شارك

السلام عليكم...ـ

ما تعلمته طوال إثنى عشر عاماً من الحوار أن الجدل لا يؤدى إلى أى نتيجة و يُصبح العِند هو الباعث على الحوار و ليس الوصول لنتائج مفيدة.... الدولة الاسلامية ليست كالدول الدينية فى اوروبا القرون الوسطى التى يستشهد بها كل العلمانيين للتدليل على فساد المنهج الدينى... كما أن الدول الاسلامية التى تحكم بالشريعة اليوم ليست هى النموذج الذى يُحتذى به عندما نُفكر فى تطبيق الشريعة فى مصر.....

الدولة الاسلامية دولة متقدمة علمياً فيها حرة إبداع و فكر.. و رد الحُجة بالحُجة و الحث على طلب العلم و تطبيقه فى مختلف مجالات الحياة..ـ

السلام عليكم

44489_10151097856561205_1288880534_n.jpg

رابط هذا التعليق
شارك

عزيزى الاستاذ قلب ابيض

ياريت حضرتك تضع لى مفاهيم العلمانية او منهجها بتفاصيلة كى اتطلع علية ربما جهلى بها وتمسكى بالاسلام كمنهج يكون خطآ فى نظر البعض

White heart تسائل أولاً

1- من هُم تلك النُخب التى تعنيها يا تُرى؟ ولما لم تضع أسماء للتدليل؟

2- ما هى دلالاتك على ان الحقبة "الناصرية" وماتبعتها كانت "عُلمانية"؟

3- دعني أسألك عن الدول التى تطبق فعلياً ما تدعو اليه هنا ... ما رأيك فيما هى عليه اليوم يا ترى؟ ولماذا من وجهه نظرك؟

فى إنتظار إجاباتك .. تحياتي

... أن واحدة من آساليب النُظم الديكتاتورية هى :

liberte_dexpression-28365515.jpg

وهى بكل أسف كانت ومازالت مٌنتشرة ومُستخدمة في بلدنا الحبيب وعلى كافة المستويات بلا إستثناء !

رابط هذا التعليق
شارك

2- استمراراً لأساليب الخلط انتقل بكل رشاقة الى مثال رفع الآذان بالولايات المُتحدة الأمريكية (رفع الآذان لدى الغالبية العًظمى من "المُتلقيين" لدينا لا يستوي أو يصح وبشكل تلقائي وبديهي الا عبر مُكبرات الصوت والميكروفونات)ومولانا الشيخ يُريد القول/ يُلمح ان الامريكان (وغيرهم فى دول العالم "الأول المُتحضر") رفضهم قائم على أساس ديني "تعصبي" بالمقام الأول .. وليس بناء على قوانين "عامة" تحول وبين أن تصل الأمور الى ماوصلت اليه فى بلادنا وليكن على سبيل المثال وليس الحصر ما شهد به شاهد من اهلها!!! أى ببساطة مواجهة خطر وقوع أحد انواع التلوث ... وهو "التلوث السمعي" ...

الاستاذ الفاضل وايت هارت

احب بس اعلق علي موضوع منع الاذان بامريكا ، وبرغم صحة كلام حضرتك انه يندرج عندهم تحت بند التلوث السمعي لكن في نفس الوقت هما بيسمحوا باجراس

الكنائس ، واحيانا بتبقي اصواتها عالية وممكن اجيب لحضرتك برضه روابط لشكاوي بعض الاجانب نفسهم من اصواتها وخاصة اللي ساكنين بجوار الكنائس

الشئ التاني ان صوت الاذان هناك مش من حق المسلمين انه يطلع بره المسجد اصلا ، يعني حتي لو كان بتكبير بسيط ، و علي حد علمي المساجد بتضطر تعمل

عوازل داخلية علشان الصوت ما يخرجش نهائي ، فما اعتقدش كدة مراعاة لحقوق المواطنين المسلمين هناك و العدالة بينهم و بين المسيحيين

واللا احنا لازم نغير الادان لجرس علشان يتسمح لنا ؟

الشئ الثاني اللي يدل علي عدم المساواة هناك اعيادنا مثلا ما يتسمحش لينا فيها باجازة برغم ان اعياد الكريسماس والهلويين والايستر وعيد الشكر و اغلبها اعياد دينية مسموح فيها بالاجازات

و كذلك صلاة الجمعة مش مسموح للمسلمين باجازة ولو حتي عدة ساعات والمسلمين بيضطروا يخصموها من رواتبهم علشان يصلوا

و مش مسموح للمسلمين باجازة رسمية يوم الجمعة في حين يوم الاحد للمسيحيين اجازة والسبت لليهود اجازة

ده غير البلاد اللي منعت النقاب مثلا مع انه امر ديني و حتي اذا كان مش فرض فحيبقي اقرب للفضيلة او السنة

لارتداء زوجات الرسول صلي الله عليه وسلم له ، فليه يمنعوا المسلمين من اداء سنة و كأن القوانين تفصيلية لمضايقتنا

مش ممكن اصدق ان ده ما يبقاش انقاص لحقوق المواطنين المسلمين وعدم مساواتهم بالاخرين ،

هو بالتاكيد اهمال متعمد لشعائرهم و عدم مراعاتها برغم ان نسبتهم كبيرة في بلاد الغرب

و تحياتي لحضرتك

رَبَّنَا اغْفِرْ لِي وَلِوَالِدَيَّ وَلِلْمُؤْمِنِينَ يَوْمَ يَقُومُ الْحِسَابُ

رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة

×
×
  • أضف...