اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

دعوة للمسيحيين فى مصر للمشاركة فى الحياة العامة


عادل أبوزيد

Recommended Posts

فى خارج القاهرة و فى الصعيد يتعايش الأقباط مع المسلمين بكل حب و دون أن ينغص علاقتهم شئ ، و هذه حقيقة لمستها بنفسى فى حوارى مع عدد من المسلمين المتدينين فى صعيد مصر.

لست فى حاجة لتأكيد كلامى و أستعير تعبير للكاتب جلال أمين " هل يسأل العقلاء لماذا هم عقلاء أم يسأل المجانين لماذا هم مجانين" و العبارة على لسان أحد مواطنى قرية مصرية ردا على من سأله لماذا لا توجد عندكم فتنة طائفية ؟

لسنوات طويلة تعايشنا معا مسلمين و مسيحيين و لم يخطلر ببال أحد ما هى ديانة الطرف الآخر.

الذى لاحظته فى السنوات الأخيرة غياب كامل للمسيحيين المصريين حتى هنا فى محاورات المصريين لاحظت غيابهم و كأن هذا الوطن ليس فى حاجة لمشاركتهم ..!!

من مكانى هنا فى محاورات المصريين أوجه نداء إلى كل المسيحيين المصريين أن يشاركونا فى الهم المصرى هنا فى محاورات المصريين و فى كل جوانب الحياة العامة.

أتصور أن المسيحيين المصريين قد أيقنوا أن الظلم و القهر لا يفرق بين مسلم و مسيحى.

كتبت السطور السابقة من أسبوع تقريبا و كنت مترددا فى نشرها و لكننى من يومين تقريبا قرأت أن الكنيسة تدعو أبنائها للمشاركة فى الحياة العامة و تدعوهم للذهاب إلى الأغلبية و الخبر كان فى جريدة المصرى

"الخبر كان موجود فى صدر جريدة المصرى اليوم منذ يومين أو ثلاثة"

مواطنين لا متفرجين


رابط هذا التعليق
شارك

  • الردود 54
  • البداية
  • اخر رد

أكثر المشاركين في هذا الموضوع

فى خارج القاهرة و فى الصعيد يتعايش الأقباط مع المسلمين بكل حب و دون أن ينغص علاقتهم شئ ، و هذه حقيقة لمستها بنفسى فى حوارى مع عدد من المسلمين المتدينين فى صعيد مصر.

لست فى حاجة لتأكيد كلامى و أستعير تعبير للكاتب جلال أمين " هل يسأل العقلاء لماذا هم عقلاء أم يسأل المجانين لماذا هم مجانين" و العبارة على لسان أحد مواطنى قرية مصرية ردا على من سأله لماذا لا توجد عندكم فتنة طائفية ؟

لسنوات طويلة تعايشنا معا مسلمين و مسيحيين و لم يخطلر ببال أحد ما هى ديانة الطرف الآخر.

الذى لاحظته فى السنوات الأخيرة غياب كامل للمسيحيين المصريين حتى هنا فى محاورات المصريين لاحظت غيابهم و كأن هذا الوطن ليس فى حاجة لمشاركتهم ..!!

من مكانى هنا فى محاورات المصريين أوجه نداء إلى كل المسيحيين المصريين أن يشاركونا فى الهم المصرى هنا فى محاورات المصريين و فى كل جوانب الحياة العامة.

أتصور أن المسيحيين المصريين قد أيقنوا أن الظلم و القهر لا يفرق بين مسلم و مسيحى.

كتبت السطور السابقة من أسبوع تقريبا و كنت مترددا فى نشرها و لكننى من يومين تقريبا قرأت أن الكنيسة تدعو أبنائها للمشاركة فى الحياة العامة و تدعوهم للذهاب إلى الأغلبية و الخبر كان فى جريدة المصرى

"الخبر كان موجود فى صدر جريدة المصرى اليوم منذ يومين أو ثلاثة"

صدقنى كلنا فى خندق واحد

واللى بيجرى علينا بيجرى على الكل

بس السلبيات السابقه تلقى بظلالها على أى تطور ممكن يحصل

وأنا معاكم المواطنه هى الحل

رابط هذا التعليق
شارك

مسلمون ... مسيحيون ... كلنا مصريون .. أختلطت دمائنا في حرب أكتوبر .. أبناء وطن واحد

همومنا مشتركة .. أهدافنا مشتركة .. رفعة مصرنا الحبيبة ... أبعدونا عن الطائفية فأنها مقيتة ... ؟؟؟

في الأسكندرية بأحيائها القديمة والجديدة .. تلاحم بين المسيحيين والمسلمين .. في محرم بك وكرموز وغيط العنب

وغربال والعصافرة وبحري وجميع المناطق ... فلا داعي للدس والوقيعة بين المسلمون والمسيحيون .. كلنا أبناء وطن واحد

تحية لكل أبناء الشعب المصري العظيم .... وعمار يا مصر

أبو أحمد الأسكندراني

:sad: :sad: :sad:

أبو أحمد الأسكندراني

رابط هذا التعليق
شارك

اخوانا المسيحين طول عمرنا عايشين وسطهم سواء فى الدراسة او العمل او حتى جيران

ودايما شعورنا واحد وقلبنا واحد مصريين او عرب لا توجد بيننا تفرقة او عنصرية

انا اضم صوتى لصوت الاب الفاضل عادل ابو زيد

والزميل الغالى ابو احمد الاسكندرانى واتمنى ان نتحاول كمصريين عرب بدون تفرقة فنحن نحبكم جميعا ونحترمكم

ونتمنى ان نتواصل ونظل اخوة بعيد ان التحيز او العنصرية فمصائبنا واحدة ونحتاج للوحدة لكي يزيح الله عنا

وفى انتظار تفاعولوكم معنا

نجفة

A liberal is a man or a woman or a child who looks forward to a better day, a more tranquil night,and a bright, infinite future

.

رابط هذا التعليق
شارك

الاخوة المسيحيين مشكلتهم مشكلة اي اقلية في العالم فهي دائما ما يكون عندها شعور بالاضطهاد والظلم حتى ان لم يكن هناك اي شيء من ذلك

انا بدوري ادعوهم للبعد عن التصعب ومواجهة الحقيقة والامر الواقع والبعد عن الهواجس والبعد عن اقباط المهجر ويجب ان يعرفوا ان الدين لله والوطن للجميع وان مصلحتهم معنا وليس مع اي طرف خارجي

خرج الثعلب يوما في رداء الواعظين

ومشى في الأرض يهذى ويسب الماكرين

رابط هذا التعليق
شارك

ذكرت فى مداخلتى الأولى أننى كما لو كنت قرأت خبرا مؤداه أن الكنيسة بدأت محاولة جادة لدفع الأقباط للمشاركة فى الحياة العامة و لم أجد رابط الموضوع.

وجدت رابط الموضوع و هو http://www.almasry-alyoum.com/article.aspx?ArticleID=63604

أشكر الأفاضل على مرورهم الكريم و أخص بالذكر الفاضل أمير كيرلس لأنه من هؤلاء الذين وجهت إليهم النداء .

إليكم الموضوع الذى نشرته جريدة "المصرى اليوم" أمس يوم الأربعاء الموافق 6 يونيو سنة 2007

ملاحظة : أؤكد لكم أنى فكرت فى دعوتى هذه ربما منذ شهور و تحاورت عنها مع الفاضل أبو محمد و الفاضل أحمد محمود و كنت مترددا فى نشرها ، و قد سعدت للغاية للتوجه الجديد للكنيسة و الذى سيكون له - بالتأكيد - تأثير إيجابى على إقبال المسيحيين المصريين على المشاركة فى الحياة العامة.

مواطنين لا متفرجين


رابط هذا التعليق
شارك

ملاحظة : أؤكد لكم أنى فكرت فى دعوتى هذه ربما منذ شهور و تحاورت عنها مع الفاضل أبو محمد و الفاضل أحمد محمود و كنت مترددا فى نشرها

عندما حادثنى أخى الفاضل / عادل أبو زيد .. ذكرت له عن صديق الدراسة ، الذى لا يزال من أحب أصدقائى إلى قلبى ، وعن لقائى به فى بورسعيد يوم 12 أكتوبر 1973 فى نفس وحدة الدفاع الجوى .. وكانت بورسعيد وقتها تتعرض لتركيز شديد من غارات العدو حتى اعتقدنا أن هذا كان تمهيدا لعملية إبرار جوى على المدينة .. وحكيت له كيف أننى وصديقى كنا فى نفس الدشمة أثناء قصفنا بكل أنواع القنابل والصواريخ جو - أرض .. وكيف كنت أقرأ قرآنى وكان هو يصلى صلاته فى نفس الوقت ..

تلاحمنا كما لم نتلاحم فى أى فترة من فترات صداقتنا .. عرف كل منا عمليا معنى كلمة "المصير المشترك" التى كانت ولا زالت تتردد على الألسنة .. عرفناها عند انتهاء إحدى الغارات وخروجنا من الدشمة لنجد أمام فتحتها بما لا يزيد عن متر واحد صاروخ جو - أرض مخترقا الأرض الخرسانية ونصفه ظاهر دون أن ينفجر .. نظر كل منا إلى الصاروخ وتبادلنا النظرات ثم الأحضان .. لم يكن هذا الصاروخ ، لو انفجر ، ليفرق بين المسلم والمسيحى .. لقد أطلقه الطيار على "مصريين"

لفت نظرى الدعوة إلى لجنة إسلامية / مسيحية تعمل على إقناع الشباب المسيحى بالمشاركة فى الحياة السياسية .. غلط .. يجب أن يكون هدف اللجنة العمل على حث الشباب "المصرى" على المشاركة .. فكل الشباب وليس فقط المسيحيون محجمون عن المشاركة السياسية الفعالة .. لا تعجبنى عبارة "عنصرى الأمة" .. الأمة يجب ألا تتميز إلى عناصر .. الأمة فى حاجة إلى أن يكون "الكل فى واحد" كما قال توفيق الحكيم فى روايته عودة الروح ..

يجب أن تكون مهمة تلك اللجنة هى العمل على "عودة الروح" إلى مصر بعد أن كادت تغادر جسدها إلى غير رجعة بين أقباط مهجر ومسلمين مكفراتية .. هؤلاء غرباء وأولاءك غرباء .. روحهم غريبة عن روح مصر .. فكرهم غريب عن الفكر المصرى المتسامح .. كلاهما لا يرى الآخر .. كلاهما لا يعرف أن همه هو هم الآخر .. كلاهما لا يعرف أن الخطر المحدق به محدق بالآخر .. ليسو هم المصريين الذين عرفتهم وعرفهم بلدياتى "أبو احمد الاسكندرانى" فى محرم بك ، وكرموز ، وراغب ، وغيط العنب ..

نحن فى حالة حرب لم يخض جيشنا مثلها من قبل
فى الحروب السابقة كانت الجبهة الداخلية مصطفة
تساند جيشها
الآن الجيش يحارب الإرهاب وهناك من يطعنه فى ظهره
فى الحروب لا توجد معارضة .. يوجد خونة

تحيا مصر
*********************************
إقرأ فى غير خضـوع
وفكر فى غير غـرور
واقتنع فى غير تعصب
وحين تكون لك كلمة ، واجه الدنيا بكلمتك

رابط هذا التعليق
شارك

الأخوه المسيحيون عمليون ولا يحبوا ان يدخلوا في مهاترات سياسيه وهم يعلمون جيدا انها لن تجدي ......فماذا فعلت الأكثريه المسلمه .... لا شيء ....ماذا فعل الأخوان ومجموعه 88 بمجلس الشعب الذين ان استقالوا من المجلس اثناء التعديلات الدستوريه كان وجه مصر السياسي سيتغير الي الأحسن ......

انا معهم في عدم الأشتراك في اي حراك سياسي وهم اصلا منضمون الي الأغلبيه الصامته العاقله.....

بسم الله الرحمن الكريم

فَأَمَّا مَن طَغَى * وَآثَرَ الْحَيَاةَ الدُّنْيَا * فَإِنَّ الْجَحِيمَ هِيَ الْمَأْوَى * وَأَمَّا مَنْ خَافَ مَقَامَ رَبِّهِ * وَنَهَى النَّفْسَ عَنِ الْهَوَى * فَإِنَّ الْجَنَّةَ هِيَ الْمَأْوَى *

صدق الله العظيم

رابط هذا التعليق
شارك

احترت كثيرا كيف اشارك بهذا الموضوع...

سألت نفسي... لماذا انت سلبي؟ لماذا لا نسمع صوتك يزأر مطالبا بحقوقك وحقوق غيرك... الا عندما تطالب بحقوق كنسية... أو تقاوم قانون أو حكم يؤذي حريتك في العبادة؟ هل وصل وطنك لمرحلة الكمال... بحيث لم يبق سوي تلك الأمور ال"طائفية" لتثيرها...

وجدتني اصرخ مدافعا عن نفسي... أنا لست سلبيا...و لم أكن سلبيا أبدا... لقد سكت... لكي لا أضايق أحدا بمشاركتي... بعد أن أشعرني اخوتي أن مشاركتي "غير مرغوب فيها"!!

لقد كنت أول مدرستي... و كنت دائما "البونبوناية" التي يجلبها الطلبة للمدرسين عندما يريدون شيئا... لأنهم يعلمون مدي احترام المدرسين لي... و لذلك فالأفضل أن أكون في المواجهة مع المدرسين... فذلك يقلل من عصبية الادارة في التعامل... لم يكن ذلك سلبيا مني في شئ...

لا زلت أذكر يوم ذهبت مع صديقي لنري نتيجة تقديمه في الكلية الحربية... كنا اصدقاء من نفس السن... مفعمين بالحيوية و الشباب و الارادة... سعدنا كثيرا بقبوله في الكلية... و تساءلنا... "أمال فين التفرقة اللي بنسمع عنها دي"... و كانت الاجابة في كشوف الطلبة... من حوالي تسعمائة اسم... فقط تسعة عشر اسما يحتمل أن يكونوا مسيحيين... لعلها صدفة... لعل المسيحيين لا يحبون المجالات العسكرية... و يفضلون المجالات المدنية... الله أعلم... لعلهم هم السلبيون فعلا...

دخلت بعدها الجامعة... و بدأت اعاني من زمايلي الطلبة... الذين يسمحون لأنفسهم بدخول المدرج قبل المحاضرة... ليدعونا للحجاب أو لتذكر الأقصي أو للدعاء بالثكل علي اليهود و الصليبيين و أعداء الأمة الاسلامية...

بدأت ألاحظ وجود أكثر من جامع في الكلية... يستخدم كل منهم الميكروفون للآذان...

بدأت الاحظ ان الدكاترة يراعون بشدة... ألا يتعارض موعد الامتحانات مع موعد صلاة الظهر أو العصر... و لكن بعضهم لا يلاحظ أن يكون الامتحان يوم الجمعة العظيمة أو سبت النور؟؟

بدأت أري دكاترة يدخلون المدرج بالزي الأفغاني!! و يرمون السلام فقط علي من اتبع الهدي!!

بدأت اتعلم الصبر و طولة البال... ان قام أحد المعيدين بالتريقة أو السخرية من أحد البنات... لأنها ليست محجبة...

بدأت حساسيتي تزداد... لماذا هذه التفرقة... أليست هذه الجامعة مؤسسة مدنية... يتحمل تكلفتها أبي مثل أي مصري آخر... لماذا هناك عقيدة لها حقوق و أخري لا...

و لكن المعركة كانت أكبر مني بكثير... كان الكثير من الدكاترة و الطلبة... جنودا في هذه الحرب المقدسة لتغيير وجه الدولة...

أي حديث أو تذمر أو شكوي لا يؤخذ علي انه حوار وطني أو رأي شخصي أو طلبا للاصلاح... بل هو تعدي علي دين الأغلبية... كوني مسيحي كان يسبب ارتيكاريا لأي شخص تناقشه في هذه المسائل... و يبدأ بمقارنة الوضع الحالي... بما "يفترض" تطبيقه من حدود و شرائع كانت تطبق في الماضي... بما معناه:"احمد ربنا علي اللي انت فيه"...

بدأ عصر النت... و بدأت أقرأ ما هو خارج عن سيطرة الحكومة!! و أفكر... هل ما يحدث لي هو صدفة... أم "سياسة دولة"... فعلا... لماذا لم أسمع منذ ولدت عن محافظ واحد مسيحي... لماذا لم أسمع عن رئيس جامعة مسيحي... لماذا يقال أن أجهزة أمن الدولة و المخابرات لا يدخلها مسيحيون... ألم يكن من السهل علي الضباط المسيحيين انكار ذلك لو كان غير حقيقي و كان لهم زملاء في تلك الأجهزة؟ لماذا يحتوي الدستور (الذي هو صناعة حكومية) علي مواد تفرق في الحقوق بين مواطن و آخر...

مازلت أذكر يوم عدت من استفتاء الرءاسة الوضيع... فخورا بنفسي لأني تجرأت و قلت "لا"... و قلت لعل الملايين من الرافضين يدفعوا الحكومة لاعادة النظر في ما تفعل... و لكني صعقت من أبي و أمي... اللذان أيضا تركا المنزل و ذهبا للجنة ليقولا "نعم"!! و ثرت في وجههم... أنهم قد تعودوا علي المذلة... و أن الدنيا لن تتغير ما لم يحاولوا هم تغييرها... فكان الرد المفجع من أبي... بأن مهما كان الحال الآن زفت... فهو لا يقارن بالمعروض في المقابل (الاخوان و الشريعة)...

يا أبي... ولماذا لا نقاوم هذا الوضع... لماذا لا نثور عليه و نغيره...

يا ابني... لو قامت الأغلبية بالثورة... فهي ثورة شعبية... لو شجعت أنت عليها... فسينظر لك علي أنك تثور علي عشرتهم... و انك تفضل الأجنبي... و سينظر الناس لهذه الحكومة الدنيئة علي انها "ولي الأمر"... و ممثل الاسلام... و يعتبروا انتقادك أو شكواك اهانة لعقيدتهم...

عندما تصحو الأغلبية... فسنصحو معها... و نؤيد و نبارك... و لكن دورنا الآن هو المحبة... هو الاحتمال... اقبل أو ارحل... و لا تجلب لنا المشاكل...

لقد بدأت الآن فقط أفهم ما كان يقصده أهلي وقتها... يابني... نحن لم نقصر... عندما يريد الآخرون مشاركتنا... فلن نتأخر... عندما تظهر أي قوي سياسية تدافع عن حقوق الجميع و تطالب بالمساواة و مقاومة الفساد و تطلب تأييدنا... فلن نتأخر... كما فعلنا من قبل... و الي ان يأتي ذلك اليوم... فنحن نكافح بأن نحيي دون أن نضايق أحدا... من أرادنا اخوة فنحن له اخوة... من ارادنا خدما فنحن له خدما... السلبية سلبية الخطاب السياسي المعروض... ليست سلبيتنا...

ان كان الناس يريدون من الأقباط عدم السلبية... و أن يطالبوا بحقوقهم كمصريين... فما يفهم من ذلك أن المصريين سيضعوا مشاكل الأقباط جوة نني عينهم... و لن يحتاجوا لتذكير الشعب المصري بهذه المشكلات... لأن الناس تدافع عنهم و تغنيهم عن طلب ذلك بنفسهم... و لكن لا يقدر أحد أن يطلب منهم أن ينسوا مشاكلهم مرحليا... دون أن يقوم البديل الوطني بذلك...

تم تعديل بواسطة rar

اَلاِنْتِهَارُ يُؤَثِّرُ فِي الْحَكِيمِ أَكْثَرَ مِنْ مِئَةِ جَلْدَةٍ فِي الْجَاهِلِ.

امثال 17 : 10

رابط هذا التعليق
شارك

تعقيب بسيط ..

يضايقنى حقا - و يزعجنى - اطلاق كلمة (أقلية) على مسيحيى مصر .. الكلمة غير لائقة الا لو اعتبرت مثلا أن (السواحلية) أقلية فى مصر .. أو مهندسى الاتصالات مثلا أقلية ..

أعنى بما أقول أن لفظة أقلية لها قواعدا لا تنطبق على مسيحيى مصر .. فهم ليسوا نسيج منفصل عن النسيج المصرى بشكل أو بآخر .. لا يميزهم شيىء و لا يعيبهم شيىء من وجهة النظر المصرية ان فهمتوا ما أعنيه .. هم مصريون مثلهم مثل باقى المصريين .. أما موضوع الأقلية هذا فهو أحد سبل التفرقة .

مصر تعرضت لتيارات فكرية متعاقبة .. أزعم أن أسوأها هو ما جاء من شبه الجزيرة العربية بعد ثورة النفط .. منها بدأ الارهاب .. و منها بدأ المفهوم السيىء للعلاقات فى مصر .. و بدأت المراهنات و المزايدات تتصاعد من الجانبين لشق مصر بسكين .

أعلم أن الدعوة للتعقل فى هذا الزمن قد أضحت ضربا من الجنون .. لكننى حقا مندهش مما يحدث الآن ..

و حقا قد أثار حيرتى تساؤل الفاضل الأستاذ عادل .. لماذا لا يشاركون هنا و بقوة .. مسيحيى مصر منهم أناس على درجة عالية من الثقافة و الفكر .. لماذا لا نراهم هنا .. لماذا لا يتحاورون معنا و كلنا مصريون .

حقا وددت لو قرأت مساهماتهم و رؤاهم و مشاركتهم فى هموم هذا الوطن .

مهيب

<span style='font-size:14pt;line-height:100%'>حين يصبح التنفس ترفـاً .. و الحزن رفاهية .. والسعادة قصة خيالية كقصص الأطفال</span>

رابط هذا التعليق
شارك

غصة شديدة انتابتنى بعدما قرأت كلام rar ... غصة من النوع القاسى .. أنا لا أرضى لأى مصرى أن يشعر بهذا فى مصر ...

مهيب

<span style='font-size:14pt;line-height:100%'>حين يصبح التنفس ترفـاً .. و الحزن رفاهية .. والسعادة قصة خيالية كقصص الأطفال</span>

رابط هذا التعليق
شارك

كلام رار ينطبق علينا جميعا ولكلا منا طريقته في قول ذلك وفي التعبير عن الخنوع والضعف فمثلا كان يقال لنا امشي جنب الحيط واحنا مش قد الحكومة واسكت علشان تعيش يعني الحال من بعضه يا رار

خرج الثعلب يوما في رداء الواعظين

ومشى في الأرض يهذى ويسب الماكرين

رابط هذا التعليق
شارك

أرجو ألا يؤخذ كلامى على أنه دفاع عن "الدولة المصرية" ..

كما قال رمضان

يقال لنا امشي جنب الحيط واحنا مش قد الحكومة واسكت علشان تعيش يعني الحال من بعضه يا رار
..

بعض مشكلات الأخوة المسيحيين هى مشكلات المسلمين الذين يمشون جنب الحيط .. مشكلة دور العبادة مشكلة يواجهها المصريون جميعهم .. أنظر حولك يا rar يوم الجمعة لتجد إخوانك المسلمين يصلون فى الشوارع فى شمس الصيف وبرد الشتاء .. مشكلة دور العبادة مشكلة "الإنسان" المصرى .. يلبسها البعض ثوبا سياسيا تارة وثوبا طائفيا تارة أخرى .. والمشكلة الأكبر أننا كمصريين نعيش فى عصر المعلومات مغيبين تماما عن الحصر الحقيقى للمساجد والكنائس والتعداد الحقيقى لمن يستعمل هذه الدور ..

عندما نبدأ فى التفكير فى مشاكلنا كمصريين سنكتشف أنها مشاكل يتلاعب بها الساسة الفاسدون .. عندما نفكر من وجهة نظر السياسى المنتفع سنراه لا يقوى على وضع مسيحى على رأس جهاز الأمن .. فأكبر تهديد يواجهه من يتشبث بالكرسى يأتيه من خصم سياسى يتخذ من الإسلام وسيلة لاختطاف الكرسى من تحته .. سيفكر ذلك السياسى ألف مرة قبل أن يضع مسيحيين فى المواقع الحاكمة فى جهاز الأمن والجامعات والحكم المحلى .. وقتها سيفتح على نفسه جبهة أخرى ستضعف من قبضته التى يواجه بها من يريد استلاب الكرسى من تحته

أكرر أنا لا أدافع عن "الدولة المصرية"

لا بد من التفكير كمصريين .. التفكير فى النور .. بعيدا عن ظلام رياح السموم الآتية من الشرق ورياح الفوضى الخلاقة الآتية من الغرب

نحن فى حالة حرب لم يخض جيشنا مثلها من قبل
فى الحروب السابقة كانت الجبهة الداخلية مصطفة
تساند جيشها
الآن الجيش يحارب الإرهاب وهناك من يطعنه فى ظهره
فى الحروب لا توجد معارضة .. يوجد خونة

تحيا مصر
*********************************
إقرأ فى غير خضـوع
وفكر فى غير غـرور
واقتنع فى غير تعصب
وحين تكون لك كلمة ، واجه الدنيا بكلمتك

رابط هذا التعليق
شارك

لسنوات طويلة تعايشنا معا مسلمين و مسيحيين و لم يخطر ببال أحد ما هى ديانة الطرف الآخر.

الذى لاحظته فى السنوات الأخيرة غياب كامل للمسيحيين المصريين حتى هنا فى محاورات المصريين لاحظت غيابهم و كأن هذا الوطن ليس فى حاجة لمشاركتهم ..!!

من مكانى هنا فى محاورات المصريين أوجه نداء إلى كل المسيحيين المصريين أن يشاركونا فى الهم المصرى هنا فى محاورات المصريين و فى كل جوانب الحياة العامة.

أتصور أن المسيحيين المصريين قد أيقنوا أن الظلم و القهر لا يفرق بين مسلم و مسيحى.

نعم عشنا وتعايشنا معا مسلمين ومسيحيين ولكن كنا نعلم ديانة بعضنا البعض واحترمنا انفسنا واحترامنا معتقد كل منا ، وتبادلنا الطعام ومانصنعه فى الاعياد من حلويات وكل تلك الاشياء التى نصنعها بمناسبة الاعياد واعتقد انها لاتزال سائدة حتى الآن بين الكثير من الاسر. كذلك تبادلنا التهانى فى الاعياد والمناسبات المختلفة.

حتى التحية التى كنا نلقيها لم يكن هناك تفريق فيها بين مسلم ومسيحى ، حيث اعتاد الناس فى المدينة استخدام كلمات " سعيدة ، وسعيدة مبارك ، وصباح الخير ومساء الخير " وما الى ذلك من تعبيرات.

كنا نتزاور بحكم الجيرة او الزمالة ، ونستذكر دروسنا معا ولم يكن هناك مايمنع ان نأكل فى بيوت بعضنا البعض او ان حتى نبيت اذا تأخرنا فى ساعات المذاكرة ، واعتقد ان الكثيرين يوافقوننى ويشاركوننى نفس الذكريات ، وان كانت هناك بلا شك بعض الحالات التى تشذ عن ذلك.

أما عن الريف فمعلوماتى ليست بالكافية وان كنت اظنها اختلفت عما كان سائدا بالمدينة ولكن فى جميع الاحوال لم تكن سيئة.

المهم انه منذ بدايات سبعينيات القرن الماضى بدأت تظهر اشياء غريبة لم نعتدها من قبل ( واتحدث هنا عن المدينة ).

فوجدنا بدايات انزواء من جانب المسيحيين ، لتجنب الاختلاط بالمسلمين والاكتفاء بما تفرضه احوال العمل او الدراسة من علاقة لاتخرج خارج نطاق جدران المبانى التى يعملون او يدرسون بها ، وفى المقابل تحول طلبة الكليات بالذات الى انتهاج منهج متدين متزمت فى اغلبه تزمتا يتناسب مع حمية الشباب، وبدأنا نسمع اتهامات التكفير والاتهام بالشرك لكل من لا يوافق مايؤمنون به والذى تعلموه على ايدى الشيوخ الذين عادوا من ارض الحجاز بفكر اقل مايوصف به انه متشدد.

وجدنا من ينادى بعدم استخدام تحية الكفار ، ومن يدعو لالقاء تحية الاسلام على المسلمين فقط ، والرد على غير المسلمين بلفظ " وعليكم مثل ماقلتم " او ان تقابلهم بدون القاء تحية والمباغتة بالكلام مثلا " او ماتشوفه اسأله قبل مايسلم عليك وقول له وشك اصفر ليه ".

فبدايات الطائفية بدأت فى نفس الوقت تقريبا ، من الكنيسة ومن المتشددين المسلمين ، والفرق هنا ان التشدد الاسلامى لم يكن حكومى ، بل فردى ، واعيب على الكنيسة ان التشدد المسيحى جاء من داخل الكنيسة.

على الجانب الحكومى ، يمكن ان نصف تصرفات فردية بأنها صبغت تصرفها التمييزى على انه توجه حكومى ( وهذا سائد فى مصالحنا الحكومية ، حيث الرشوة نفسها قد تم تقنينها من قبل صغار المسئولين ) فأصبحنا نرى انه لايتم تعيين مسيحيين فى وظائف معينة ، --وان كنت سمعت قصة من صديق طبيب بأن قسم الولادة فى طب اسكندرية كان حكرا على المسيحيين فى فترة سابقة -- واصبحنا نرى الكثيرين من ضباط الجيش والشرطة المسيحيين يحالون للتقاعد عند رتب معينة بحيث لا يتولون مناصب قيادية.

وفى رأييى ان المشكلة مع الحكومة هى فى الحزم فى استخدام احكام القانون ضد كل من يقوم بالتمييز بين الناس بسبب الدين او لاى سبب آخر ، سواء كان ذلك فى وظيفة او حتى فى تأجير شقة. يجب ان يكون هناك مواطنة ، يتساوى فيها الجميع ، فالمواطنة ليست هبة من انسان يهبها لانسان آخر بل هى حق للجميع وهبه الله لنا ، واعتقد اننا جميعا نؤمن بذلك الا قلة من المتشددين من الطرفين ، طرف يقول هم اهل ذمة ، وطرف آخر يقول انهم غزاة ويجب ان يرحلوا.

فى ظل هذا بدأت حركة جديدة لحياة سياسية تعددية واستبشر الجميع خيرا ، ورأينا احزاب تنشأ ، ورأينا بعضا من المسيحيين من قدماء السياسيين يشاركون فى الحياة الحزبية وفى الحياة السياسية ، ولكن بعد ان اكتشف الجميع ان الحكومة تستخدمهم كديكور ، فان الكثيرين مسلمين او مسيحيين فضلوا ان يبتعدوا طواعية عن الاضواء السياسية ( شغلانة مش جايبة همها ) فاصبحت السلبية هى العامل المشترك بين المصريين مسلمين او مسيحيين.ولكن طبعا هناك من يشذ عن قاعدة السلبية هذه ، ولكن نظرا لفارق النسبة العددية فنرى ان المسيحيين شبه غير مشتركين ، ولكن هم فى الحقيقة مشتركين ولكن ظهورهم يمثل نفس النسبة العددية السكانية ( أقل من 1 مقابل عشرة من المسلمين ).

الاخ rar عبر عن مشاعر لم يشعر بها اغلبنا ، وان كنت اريد ان اقول له ان الكثيرين من المسلمين يشعرون بما شعرت انت به ، فليس كل مسلم هو فى نظر من عانيت انت منهم مختلف عنك ، فاولئك المتعصبون يضعون كل من لاينتمى لهم فى سلة واحدة ، تماما كما تضع الكنيسة كل من ليس مسيحى ارثوذوكسى فى خانة المغضوب عليهم والخاطئين والكفار.

تم تعديل بواسطة Mohammad

--

{وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ لَا تُفْسِدُوا فِي الْأَرْضِ قَالُوا إِنَّمَا نَحْنُ مُصْلِحُونَ}(11){اَلَا إِنَّهُمْ هُمُ الْمُفْسِدُونَ وَلَكِنْ لَا يَشْعُرُونَ}(12)وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ آمِنُوا كَمَا آمَنَ النَّاسُ قَالُوا أَنُؤْمِنُ كَمَا آمَنَ السُّفَهَاءُ أَلَا إِنَّهُمْ هُمُ السُّفَهَاءُ وَلَكِنْ لَا يَعْلَمُونَ}(11)

new-egypt.gif

ذو العقل يشقى في النعيم بعقله *** وأخو الجهالة في الشقاوة ينعم
***************
مشكلة العالم هي أن الحمقى والمتعصبين هم الأشد ثقة بأنفسهم ، والأكثر حكمة تملؤهم الشكوك (برتراند راسل)
***************
A nation that keeps one eye on the past is wise!A
A nation that keeps two eyes on the past is blind!A

***************

رابط القرآن كاملا بتلاوة الشيخ مصطفى إسماعيل برابط ثابت مع رابط للقراءة
***************
رابط
القرآن كاملا ترتيل وتجويد برابط ثابت مع رابط للقراءة
***************
رابط سلسلة كتب عالم المعرفة

رابط هذا التعليق
شارك

أعزائى محترمى المنتدى ... الأستاذ عادل الفاضل .. تريد أن تعرف عن أحد أسباب امتناع المسيحيين فى مصر عن المشاركة؟؟ أرجو أن تقرأ موضوع هذا العضو :

http://www.egyptiantalks.org/invb/index.ph...mp;#entry283726

<span style='font-size:14pt;line-height:100%'>حين يصبح التنفس ترفـاً .. و الحزن رفاهية .. والسعادة قصة خيالية كقصص الأطفال</span>

رابط هذا التعليق
شارك

أعزائى محترمى المنتدى ... الأستاذ عادل الفاضل .. تريد أن تعرف عن أحد أسباب امتناع المسيحيين فى مصر عن المشاركة؟؟ أرجو أن تقرأ موضوع هذا العضو :

http://www.egyptiantalks.org/invb/index.ph...mp;#entry283726

قمت بتصفح الموضوع المشار إليه و أشكر لك مداخلتك القيمة ، و ليتك تقوم بصياغة موضوع آخر تدعو فيه مسيحيو مصر للمشاركة فى الحياة العامة كمصريين يشاركو كل المصريين الشرفاء فى هموم الوطن.

مواطنين لا متفرجين


رابط هذا التعليق
شارك

الأعزاء أبومحمد و مهيب و محمد و رمضان...

صدقوني أعلم... و يعلم كل الأقباط بما تقولون... نعلم أن المشاكل الحالية هي أساسا ناتجة عن غياب كامل لسيادة القانون في مصر... كل مهنة في مصر الآن هي حكر عل مجموعة "عائلات" لا تخرج عنهم... يستوي في ذلك ان كانت عائلات مسلمة أو مسيحية... و أعلم أن المسلم حين يشعر بالتفرقة و الاضطهاد... فانه يلوم الفساد... بينما المسيحي... يعتبر أن اضطهاده قد تم بسبب مسيحيته!!!

أعلم أن كثير من مشاكل حياتنا... "يسهل" جدا علاجها... لو بذل المسئول أقل مجهود ممكن في التفكير... و كلنا هنا اقترحنا حلول مختلفة لكثير من المشاكل... أعلم أن مجلس الشعب "الصوري"... و غياب أي اتصال بين من بيده السلطة و بقية الشعب يحدث بسببها كوارث يومية كان يمكن تجنبها...

أعلم أن غياب محاسبة "الكبار"... و بطء التقاضي... و انعدام البديل السياسي الليبرالي... ما هو الا "سياسة حكم"...

و أعلم أيضا أن أغلب هذه المشكلات ستحل بسرعة البرق بمجرد وصول حكومة ليبرالية من خارج جوقة المنتفعين... و سننظر لهذه الأيام السوداء و نضحك كيف تأتي لنا أن نشك في أنفسنا... و كيف ارتاب الأخ في أخيه... و كيف أرادوا لنا أن نشك في ألف باء وجودنا لنتساءل كيف نبني وطنا من الصفر... و علي أي أساس نبنيه... و كأن بيدنا الاختيار... أعلم كل هذا لأن الخمسين عاما الماضيين هم في عمر الزمن لحظة...

كل ما في الأمر أن المرض مؤلم... و الكيل طفح بالشعب كله في انتظار هذا ال"مخلص" الليبرالي المنتظر... و ان لم يفق هذا الشعب قريبا... فلن يكون هناك شيئا لهذا المخلص لينقذه...

السؤال هو... ما الذي نحتاجه أكثر من كل هذا الخراب و الهزيمة ليتحرك المجتمع و يغير ما بنفسه؟

اَلاِنْتِهَارُ يُؤَثِّرُ فِي الْحَكِيمِ أَكْثَرَ مِنْ مِئَةِ جَلْدَةٍ فِي الْجَاهِلِ.

امثال 17 : 10

رابط هذا التعليق
شارك

بضم صوتى لمن سبقونى فى الكتابة الى دعوة اخواننا واخواتنا المسيحين الى المشاركة معنا فنحن ابناء وطن واحد

نعيش تحت سماه لا تفرقة بين مسيحى ومسلم وأنا عن نفسى لى صديقة مسيحية كانت زميلتى فى العمل اعرفها من

قبل العمل معا وانا لا اكذب اذا قلت لكم انها ذى اختى تماما افراحها تفرحنى واحزانى تحذنها ودائما نقف مع بعضنا فى الازمات والافراح

لا والف لا للتفرقة الطائفية كلنا ابناء وطن واحد لا فرق فيه بين مسلم ومسيحى وشكرا لاثارة هذا الموضوع

امانى

39078574.gif

الصداقة كنز لا يفنى لازم نحافظ عليه

رابط هذا التعليق
شارك

الأخوة المصريين

كلام الأخ رار لمس القلوب وهو كلام عقلاني مفيد وياريت يكون نموذج للأخوة المسيحيين المصريين

كلنا في سفينة واحدة .... همومنا واحدة ... مشاكلنا تقريبا واحدة ... وكما قيل في أحد البرامج الحوارية

المسلمون يعانون من عدم بناء المساجد كما يعاني المسيحيين من عدم بناء كنائس ... اذا المعاناه واحدة لأبناء مصر

وللأسف يحلوا للبعض أن يزج كلمة الأطهاد للأقباط ؟؟ ويريد أن يوأجج مشاعر الحقد والكراهية بين المسلمين والمسيحيين

لانريد أن يتقابل البابا وشيخ الأزهر ويتعانقا أو يحضرا حفلة أفطار في رمضان وبذلك تصبح جميع المشاكل محلولة

بنظام كله تمام يا أفندم ؟؟؟؟؟ وكل سنة يحدث نفس السيناريو ... وتظل المطالب كما هي محلك سر ؟؟؟

يجب أن يتكاتف المسيحيين والمسلمون في حل كل ما يعترضهم من مشاكل ومصاعب بشتى الوسائل الممكنة

لماذا لا ينشأ حزب يجمع المسيحيين والمسلمون ويعبر عن مشاكلهم جميعا .. وهو نوع التألف والأتحاد

ضد سياسات القهر والتخلف لنصل بمصرنا المحروسة الي الرقي والتقدم ..... أهلا بجميع المصريين الشرفاء

أبو أحمد الأسكندراني

:) wst:: smk:

أبو أحمد الأسكندراني

رابط هذا التعليق
شارك

الأخوة المصريين

يجب أن يتكاتف المسيحيين والمسلمون في حل كل ما يعترضهم من مشاكل ومصاعب بشتى الوسائل الممكنة

لماذا لا ينشأ حزب يجمع المسيحيين والمسلمون ويعبر عن مشاكلهم جميعا .. وهو نوع التألف والأتحاد

ضد سياسات القهر والتخلف لنصل بمصرنا المحروسة الي الرقي والتقدم ..... أهلا بجميع المصريين الشرفاء

أبو أحمد الأسكندراني

:) wst:: smk:

أضم صوتى إلى صوتك أخى "أبو أحمد"

كان هذه هو حالنا فى وقت من الأوقات .. وليس من المستحيل أن نعيد هذا الحال .. كان هناك حزبا نبع من الشعب وبدأ بجمع توكيلات لأحد المصريين الذى كان يحمل حلم كل المصريين على كاهله فتجمعت الأمة كلها حوله .. وظهر منها مبدعون ظلوا حاملين راية التنوير والقيادة .. وعندما رحلوا عن عالمنا لم يظهر غيرهم فعالمنا أصبح غير عالمهم الذى سادته قيم التسامح وقبول الآخر ومشاركته الهم المصرى كما شاركه الحلم المصرى

هناك خبر عن إعلام جديد عن طريق قناة فضائية جديدة .. يقول البعض إنها لحزب الوفد وينفى قادة الحزب ذلك .. ولكنها بداية

http://www.egyptiantalks.org/invb/index.php?showtopic=31172

نحن فى حالة حرب لم يخض جيشنا مثلها من قبل
فى الحروب السابقة كانت الجبهة الداخلية مصطفة
تساند جيشها
الآن الجيش يحارب الإرهاب وهناك من يطعنه فى ظهره
فى الحروب لا توجد معارضة .. يوجد خونة

تحيا مصر
*********************************
إقرأ فى غير خضـوع
وفكر فى غير غـرور
واقتنع فى غير تعصب
وحين تكون لك كلمة ، واجه الدنيا بكلمتك

رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة

×
×
  • أضف...