الحزنوي مازال حيا؟؟؟؟

[faith2020]

الحزنوي الذي مازال حياً

شاهدت مع الملايين شريط "الجزيرة" الذي ظهر فيه أحمد الحزنوي الغامدي ومازلت حتى هذه اللحظة أعيد قراءته في سياق مختلف. مازال لدي إحساس كبير أن الشخص الذي كان على الشاشة مازال حياً لا علاقة له من قريب أو بعيد بأحداث نيويورك. إنه إما الحزنوي حياً يرزق وإما شبيهاً له وهذا مستبعد بنسبة كبيرة إذ لا تستطيع منظمة معزولة مثل القاعدة لا يتعدى أتباعها في المغارات عشرات الأشخاص ولهذا يستحيل أن تجد شبيهين يقومان بدور شخصية واحدة. أما الدلائل والإشارات التي وصلت إليها بحتمية حياة الحزنوي فلا تخرج عن الحقائق التالية: أولاً: لأنه كان يتحدث عن ضعف التقنية الأمنية الأمريكية وأنها لن تستطيع أن تصد هجمة تقتل الأمريكيين في عقر دارهم وهي نفسها النقطة التي كان الأمريكيون يفتخرون أنها موقع القوة قبل الحادي عشر من سبتمبر ثم أشبعوها نقداً وتحليلاً بعد الحادث وكأن الحزنوي "التلفزيوني" كان يسمع كل تلك التحليلات الموازية لما بعد الحادث. الحقيقة الثانية: أن الحزنوي ظهر في المقابلة يعتمر "الطاقية الفلسطينية" في الوقت نفسه الذي تقول الرواية إنه سجل الشريط قبل أكثر من ثلاثة عشر شهراً من اليوم. في ذلك الوقت بالتحديد لم تكن هذه الغترة ضمن أجندة القاعدة وليست رمزاً محبباً لها على الإطلاق بل إنها رمز للوطنية والقومية, على عكس تيار القاعدة, ولم يثبت أنها شوهدت من قبل على رأس المجموعات الأفغانية وإنما استغلت لدغدغة المشاعر في الشارع الإسلامي وهي تشاهد هذه الغترة رهن الاحتجاز. الحقيقة الثالثة: أن الحزنوي سرد حججاً طويلة جداً في مشروعية الهجمة على أمريكا وفي الفتوى بجوازها وكأنه قد قرأ ردة فعل علماء الإسلام حول الإرهاب فيما بعد سبتمبر فأراد أن يؤصل لهذه الهجمات. ثم إنه هاجم الأقلام التي "ستنبري لخذلان المسلمين" ودعاها إلى الوقوف مع القاعدة وكأنه قد قرأ سيل الاستنكار والرفض في كتابات الصحافة والإعلام المسلم بعد الهجوم. الحقيقة الرابعة: وهي تقنية بحتة, تكمن في تركيز الكاميرا على تاريخ الوصية في لقطة قد لا ينتبه لها الكثير ولكنها كانت متعمدة من أجل التأصيل لتوقيت الوصية. نحن نعلم أن هذه النقطة بالذات لا يمكن أن نفسرها بالعفوية المطلقة ويعرف هذه النقطة بالذات إخوتنا أصحاب المهنة. لقد قلبت أوراق الوصية بشكل سريع جداً حتى وصلت إلى التاريخ ثم ركزت عليه علماً أن الحقيقة تقول إن الحزنوي كان وقتها في نيويورك ساكناً في شقة مهجورة... ولهذا أعتقد أنه مازال حياً وأن القصة أكبر مما شاهدنا أو مما نتصور.

علي سعد الموسى

 

مقال للدكتور الموسى من جريدة الوطن السعودية

الاراء توالت حول ذلك الشريط ارجو طرح الاراء حول هذا الشريط وهل كان الشريط سببا حقيقا او بمعنى اصح كافيا للتعمية عن القضية الفلسطينية او حتى للضغط على ولي العهد عبدالله عند زيارته لـ بوش في تكساس ام مالهدف من عرض هذا الشريط وهل الموضوع اكبر مما نتصور كما اقترح الموسى في مقاله؟

[Facts researcher]

In the first Video tap broadcasted by Al Jazeera Channel after about two weeks of the 11th Sept. attack, when Osama Bin Laden was sitting around his assistants of Qaida , he said that the groups which did this attack they don't know each others. More over; they didn't know there task at all till the day of the attack, which means 11th Sept. . So , Can you tell me now - and any body Here - How El Ghamdy is saying in his Video tap that he will do this attack , and this speech of El Ghamdy has been recorded before six months of the attack. Can't you see the """PURE CONTRADICTION""" between what has been said in the first video of Osama bin Laden , and the information being given by the second Video tap of El Ghamdy??? It's either:

1- The first Video is Fake

2- or the second one is fake,

3- Or both are fake.

More over , don't ignore that US has been captured alot of Israeli people spying on alot of sensitive  buildings and sites in US, and expelled them out.

So can any body tell me why in this time This channel display this video tap? In my opinion it's just a threaten trigger for Saudia Arabia before Prince Abdullah visit to US if it will take its hand off from the any American plan to envolve Saudia Arabia further in planning for this new peace conference called by Sharon. This channel Ya Sada Ya Keram is really one of the worst thing we will know in our life in our struggle with Israel . If not , let any one answer my thoughts above .

Your bother;

Ayman

[Facts researcher]

In Al Ahram Today:

مجرد رأي

بقلم : صلاح منتصر

شريط الجزيرة‏..!‏

عندي ثلاث ملاحظات جوهرية ـ شكلية وموضوعية وعامة ـ علي الشريط الذي بثته قناة الجزيرة الخميس الماضي لمواطن سعودي الأصل من أفراد تنظيم اسامه بن لادن اسمه أحمد الغامدي‏,‏ ومن الذين اتهمتهم واشنطن وأنه واحد من‏19‏ ارتكبوا أحداث‏11‏ سبتمبر الشهيرة‏,‏ وقد ظهر في الشريط الذي سجل ـ كما ذكرت الجزيرة ـ في شهر مارس من العام الماضي ـ قبل ستة أشهر من سبتمبر ـ يعترف بأنه ذاهب لقتل الامريكيين في عقر دارهم‏!‏

الملاحظة الأولي ـ وهي الشكلية ـ ظهور احمد الغامدي بالكوفية الفلسطينية تلف رأسه وتتدلي علي إحدي كتفيه‏,‏ وهي أول مرة منذ توالت علينا اشرطة بن لادن وعصابته يظهر فيها واحد منهم بالكوفية الفلسطينية التي لم تتخذ كرمز لتأييد الفلسطينيين في الوقت الذي سجل فيه الغامدي حديثه في مارس من العام الماضي‏,‏ اذ الثابت ان هذه الكوفية لم ينتشر استعمالها الا أخيرا وأصبحنا نراها ملفوفة حول رقاب الفنانين والفنانات في المظاهرات التي يخرجون فيها والصور التي تسجل لهم‏.‏ وصحيح ان كلمة فلسطين سبق أن وردت في بعض اشرطة بن لادن السابقة ولكن كإشارة عابرة دون ان تصل الي الحد الذي تصبح فيه هذه الكوفية رمزا وشعارا لعملية سبتمبر كما حاول شريط الغامدي اثباته‏!‏ الملاحظة الثانية ـ وهي موضوعية ـ أنه في الوقت الذي كان الغامدي يتحدث ـ قبل‏6‏ اشهر من سبتمبر ـ عن العملية التي سيشارك فيها الا أنه مثل أي مسلم بسيط عادي لم يطلب العون او الاستعانة بالله في نجاح المهمة التي تحتمل النجاح او الفشل‏,‏ بل كان يتحدث بثقة غريبة قتلناهم خارج ارضهم لله الحمد وسنقتلهم في عقر دارهم وفي قول آخر حان الوقت لقتل الامريكان في عقر دارهم‏,‏ وكل ذلك دون ان يقول بإذن الله

او إنشاء الله كما يردد أي واحد في هذه الظروف الأمر الذي يثير الشك في ان الكلام سجل بعد العملية وان المتحدث استغني عن معونة الله‏!‏

وبحسب اعتراف الجزيرة فإن الذين ارسلوا الشريط اليهم اضافوا اليه منظر تفجير مركز التجارة كخلفية للمتحدث‏,‏ وهذا معناه‏,‏ ان هناك تلاعبا فنيا حدث في الشريط باعتراف من أعده ومن أذاعه‏.‏

تبقي الملاحظة العامة وهي ان هذا الشريط يؤكد صحة اتهام الولايات المتحدة للعرب والمسلمين الذين قاموا بالعملية‏..‏ ليس هذا فقط بل ويربط في هذا التوقيت بالذات بين عمليات إرهابية مؤكدة ادانها العالم‏,‏ وعمليات المقاومة التي يحاولها الشعب الفلسطيني والتي يكافح العرب لتأكيد مشروعيتها‏,‏ وقد جاء شريط الجزيرة ليسهل حجم شارون وبوش ويصعب من موقف طالبي الشهادة الفلسطينيين ـ ياعيني عليهم ـ وموقف من يدافع عنهم وكل هذا بأيد عربية‏!!‏

[Faro]

No doubt ..... is fake, and fabricated by Al-Jazeera

[Mike]

نفسي تهدأ شويه يا فارو وماتعطيش احتمالات كحقائق لاجدال فيها !!!!!!

شريط متفبرك ..... ممكن

لكن مين عمل كده ..... ده السؤال اللي يحمل 100 doubt !!!

[faith2020]

هذا الشريط المعروض هو بكل المقاييس واضح حتى للجاهل بانه مزيف ولكن اليس من الممكن بان يكون هذا الوضوح في التزييف متعمدا لاغراض ما في نفس يعقوب؟