اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

يد الأرهاب أطبقت - هل هي الهاوية ؟


freefreer

Recommended Posts

سيدى نحن المسلمون وضعنا متميز ... هكذا جعلنا الله و أمرنا أن لا نتشبه بأحد .. أو نوالى أحد غيره ... و هذه هى ميزتنا التى ميزنا الله بها ... فلا يصح أن نقارن أنفسنا بما فعله غاندى مع الإنجليز ... و لا ما يفعله اليهود فى  أمريكا ... لا يمكن ...لأنه ببساطة لن يحدث ... و ليس فى ذلك عدل لنا أن نقارن بهم ... نحن لنا ثوابتنا التى لا نحيد عنها ... و لا يمكن أن يكون هدفنا أن يرضى عنا العالم و لا أن يكون غايتنا تحسين صورتنا أمام باقى الأمم بينما ما بيننا و بين الله غير عامر ...

إسمح لى هذا ضد طبيعتنا و سير فى عكس الطريق الذى رسم لنا و لذلك لن يتم و لن يحدث ... و أبشرك بذلك ... حتى لا نتعب أنفسنا و ندور فى حلقة مفرغة ... ...و حتى و إن حدث فلن يكون فيه خيرنا ...فمثلاً أنت تقول " خطأ الغريم لا يبرر خطئي، و تنازله عن مبدأه لا يعني ان اتنازل انا عن مبادئي " ... أنا لا أدرى ما هى مرجعيتك فى هذا القول ... فإن كانت فلسفة خاصة أو مذهب تتبناه ... فأعذرنى إن قلت لك أننى لا أقبله ... و أمامى نص يقول " فمن إعتدى عليكم فأعتدوا عليه بمثل ما أعتدى عليكم " ...

و أنت بذلك ضمنياً تدين قتل المدنيين من اليهود على يد الفلسطينيين ... حيث أن هذا العمل وفق مذهبك هو خروج على المبادئ الذى لا تؤيده ... حتى و إن كان هذا العمل رد فعل لخروج اليهود على نفس المبادئ و قتل المدنيين الفلسطينيين ... أنت بذلك تجعلنا لقمة سائغة فى فم كل من هب و دب ... و كل واحد معدى يضربنا على قفانا ... و مش مشكله الله يسامحه... و منه لله ... هو ها يروح من ربنا فين المهم أن أحافظ على مبادئي ...لا يا صديقى ليس هذا بمنطق و لا يقبله عاقل على نفسه ...

و نحن لا نحمل أمريكا تبعات كل ما يحدث لنا ... حاشا و كلا ...فهذا ضرب من الجنون لا نقبله لأنفسنا ... بل نحن نلام قبل عدونا على ما آل إليه حالنا ... كل ما نريد قوله أن لا نعتقد أن النموذج الأمريكى هو النموذج الذى يصلح لنا ... فكما قلت نحن متميزيون ... متميزون ... متميزون ... و لا نقارن بغرب و لا بشرق ... و يوم أن نتحول إلى نسخة كربونية من أمريكا فأعلم أن هذه ستكون بداية النهاية لنا ...

إن المجتمع الأمريكى كل متكامل ... و نظامه مربوط ببعضه ... فديموقراطيتهم مربوطة بنظامهم المالى و بإزدواجية التعامل مع الأحداث فى علاقاتهم الخارجية ... و ديموقراطيتهم مربوطة بحريتهم المطلقة فى إبداء الرأى و الكلام  حتى و إن كان فيه تدنيس و سب للأديان ....و ديموقراطيتهم مربوطة وقائمة على فصل الدين عن كل تعامل بين الناس ...و لذلك لن ينفعنا النظام الأمريكى ...و لن ينفعنا حتى أن نأخذ الديموقراطية منهم و نترك الباقى كما يحلو للبعض أن يقترح ... لأنها ساعتها ستكون ديموقراطية عرجاء ... و سرعان ما سوف تسقط لأنها ينقصها النظام المالى الذى يدعمها... و حرية الرأى و الكلام الذى بدونه تسقط الديموقراطية على جذورها حتى فى قلب أمريكا ...و تعالى خذ من الأمريكان حرية إبداء الرأى freedom of speech بما فيها النيل من الأديان و أنظر ماذا سيحدث ... إما أنهم سيأكلونك أكلاً ... أو إن رضوا بالأمر الواقع فستنتهى الديموقراطية فى أمريكا و تصبح فى خبر كان  

و الحل فى نظرى أن لا ننظر إلى الشرق و لا إلى الغرب ...و لكن ننظر إلى أنفسنا , و نحاول أن نكيف النظام الذى يتلاءم معنا و لا يخرج عن مبادئ ديننا و ثوابته ... و الرسول صلى الله عليه و سلم لم يقل لصحابته قلدوا الفرس أو الروم رغم أنهما كانتا القوتين العظميين فى أيامه ... لأنه علم أن ما ينصلح به حال غير المسلمين لا ينصلح به حال المسلمين ... فمن كانت الآخرة غايته قبل الدنيا  لا يصلحه ما يصلح من كانت غايته الدنيا و الدنيا فحسب

متميزون ...متميزون ...متميزون

سيتوصل المصريون إلى حلول لمشاكلهم ...عندما يكفون عن النظر إليها

بعيون أمريكية

يقاد للسجن من سب الزعيم .. ومن سـب الإله فإن النـاس أحـرار

يخاطبني السفيه بكل قبح *** وآسف أن أكون له مجيبا

يزيد سفاهة وأزيـد حلما **** كعود زاده الاحراق طيبا

رابط هذا التعليق
شارك

  • الردود 219
  • البداية
  • اخر رد

أكثر المشاركين في هذا الموضوع

أكثر المشاركين في هذا الموضوع

لاشك أن الأسلام دين عظيم  .. فهو من عند المولى عز و جل .. و هذا لا يجعل كل المسلمين متميزين .. أو أنبياء لا ينطقون عن الهوى .. يفسرون القران كما شاؤا .. أو أنهم صاروا أمتدادا للمولى عز وجل ووكلاء عنه .. و لا هذا يعطيهم الحق فى أن يعتبروا أنفسهم فى مرتبة فوقية على البشر .. بحيث تكون بداية لأستباحة دمائهم و موالهم و أعراضهم و أرواحهم .. بل ان الأمر تطور ليصبح لعبة لكل واحد ..

كما أنه لا يعطينا الحق فى الأنحراف بالقران المجيد و تطويعه لتنفيذ أهوائنا .. الأدعاء بأننا نروم رضى المولى لا رضا العباد .. قولة حق أريد بها باطل .. فالله لا يرض عن العدوان ..

بسم الله الرحمن الرحيم

وَقَاتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ الَّذِينَ يُقَاتِلُونَكُمْ وَلَا تَعْتَدُوا إِنَّ اللَّهَ لَا يُحِبُّ الْمُعْتَدِينَ.

وَاقْتُلُوهُمْ حَيْثُ ثَقِفْتُمُوهُمْ وَأَخْرِجُوهُمْ مِنْ حَيْثُ أَخْرَجُوكُمْ وَالْفِتْنَةُ أَشَدُّ مِنَ الْقَتْلِ وَلَا تُقَاتِلُوهُمْ عِنْدَ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ حَتَّى يُقَاتِلُوكُمْ فِيهِ فَإِنْ قَاتَلُوكُمْ فَاقْتُلُوهُمْ كَذَلِكَ جَزَاءُ الْكَافِرِينَ.

فَإِنِ انْتَهَوْا فَإِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ.

وَقَاتِلُوهُمْ حَتَّى لَا تَكُونَ فِتْنَةٌ وَيَكُونَ الدِّينُ لِلَّهِ فَإِنِ انْتَهَوْا فَلَا عُدْوَانَ إِلَّا عَلَى الظَّالِمِينَ.

الشَّهْرُ الْحَرَامُ بِالشَّهْرِ الْحَرَامِ وَالْحُرُمَاتُ قِصَاصٌ فَمَنِ اعْتَدَى عَلَيْكُمْ فَاعْتَدُوا عَلَيْهِ بِمِثْلِ مَا اعْتَدَى عَلَيْكُمْ وَاتَّقُوا اللَّهَ وَاعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ مَعَ الْمُتَّقِينَ.

وَأَنْفِقُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَلَا تُلْقُوا بِأَيْدِيكُمْ إِلَى التَّهْلُكَةِ وَأَحْسِنُوا إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ

صدق الله العظيم - البقرة 190-195

و الآن .. نلاحظ أوامر المولى عز وجل بالتقوى و عدم الأعتداء.. و الأنتهاء عنهم عندما ينتهون عنا ..

كما ان عبارات مثل .. أخرجوهم من حيث أخرجوكم .. الشهر الحرام بالشهر الحرام توضح تمام المقصود برد الأعتداء بنفس الطريقة

و لم يحدث أن ارسل لنا أحد طيارات و متفجرات ليفجرها فجأة فى المسالمين الغافلين

كما .. و أنه و كما أسلفت .. لم تعتدى علينا المانيا و فرنسا و استراليا

كما أن ايه الأرهاب واضحة ..

بسم الله الرحمن الرحيم

وَأَعِدُّوا لَهُمْ مَا اسْتَطَعْتُمْ مِنْ قُوَّةٍ وَمِنْ رِبَاطِ الْخَيْلِ تُرْهِبُونَ بِهِ عَدُوَّ اللَّهِ وَعَدُوَّكُمْ وَآخَرِينَ مِنْ دُونِهِمْ لَا تَعْلَمُونَهُمُ اللَّهُ يَعْلَمُهُمْ وَمَا تُنْفِقُوا مِنْ شَيْءٍ فِي سَبِيلِ اللَّهِ يُوَفَّ إِلَيْكُمْ وَأَنْتُمْ لَا تُظْلَمُونَ

صدق الله العظيم - الأنفال - 60

فالأرهاب هنا ان نعد لهم ما نستطيع من قوة و من رباط الخيل .. و حث على الأنفاق فى هذا السبيل

ايات تنسى ..

بسم الله الرحمن الرحيم

لَتَجِدَنَّ أَشَدَّ النَّاسِ عَدَاوَةً لِلَّذِينَ آمَنُوا الْيَهُودَ وَالَّذِينَ أَشْرَكُوا وَلَتَجِدَنَّ أَقْرَبَهُمْ مَوَدَّةً لِلَّذِينَ آمَنُوا الَّذِينَ قَالُوا إِنَّا نَصَارَى ذَلِكَ بِأَنَّ مِنْهُمْ قِسِّيسِينَ وَرُهْبَانًا وَأَنَّهُمْ لَا يَسْتَكْبِرُونَ

صدق الله العظيم - البقرة 82

بسم الله الرحمن الرحيم

ثُمَّ قَفَّيْنَا عَلَى آثَارِهِمْ بِرُسُلِنَا وَقَفَّيْنَا بِعِيسَى ابْنِ مَرْيَمَ وَآتَيْنَاهُ الْإِنْجِيلَ وَجَعَلْنَا فِي قُلُوبِ الَّذِينَ اتَّبَعُوهُ رَأْفَةً وَرَحْمَةً وَرَهْبَانِيَّةً ابْتَدَعُوهَا مَا كَتَبْنَاهَا عَلَيْهِمْ إِلَّا ابْتِغَاءَ رِضْوَانِ اللَّهِ فَمَا رَعَوْهَا حَقَّ رِعَايَتِهَا فَآتَيْنَا الَّذِينَ آمَنُوا مِنْهُمْ أَجْرَهُمْ وَكَثِيرٌ مِنْهُمْ فَاسِقُونَ

صدق الله العظيم - الحديد 27

و أخيرا .. أرجوا ان نلاحظ جيدا .. أن الأرهاب العشوائى .. أنما يقتل اليهودى و المسيحى و المسلم .. دون ان تردد .. ولا يوجد مخلوق بستطيع أن يصرح بأن الأرهابيين يتحرون عدم أيذاء المسلمين فى اجرامهم

و لعلى .. و باقى الأخوة المتواجدين فى بلاد جنبية .. مدانين من قبل الأرهابيين بسبب هذا التواجد .. و مبررا مقبولا فى نظرهم ان نسقط و حبائنا ضحايا لأرهابهم

الضحايا من المسلمين فى الأعمال الأرهابية .. دمهم على من ؟

بسم الله الرحمن الرحيم .. إن المنافقين فى الدرك الأسفل من النار ولن تجد لهم نصيرا .. صدق الله العظيم ( النساء – 145 )
رابط هذا التعليق
شارك

هناك ارهاب مشروع و آخر غير مشروع .

كلمة ارهاب فى اعتقادى تعنى  بث الرعب فى قلوب الاخرين و كلمة الاخرين هذة هى التى

تعطى الارهاب شرعيتة من عدمة.

ارهاب العدو فى ميدان القتال و بث الرعب فى قلبة لهزيمتة و ردة عن عدوانة ارهاب مشروع.

التسلح باسلحة للدفاع عن نفسى حتى لو كانت اسلحة دمار شامل لإرهاب من يفكر فى الاعتداء

فيمتنع عن تنفيذ إعتدائة  إرهاب مشروع.

و إرهاب المجرم بسن القوانين التى تردعة عن اجرامة و إزهاق ارواح الاخرين كقانون الاعدام

مثلا  إرهاب مشروع.

اما الارهاب الغير مشروع فهو قتل المدنيين العزل من السلاح ويستوى فى هذا امريكا و إسرائيل

و بن لادن و صدام..

امريكا اكبر إرهابى عرفة التاريخ فقد قتلت مئات الالاف من المدنيين الامنين فى غرف نومهم وهى

الدولة الوحيدة على وجة الارض التى إستخدمت اسلحة الدمار الشامل النووية فى إذابة اجسام سكان

مدينتين كاملتين ( و ليس برجين مثل برجى نيويورك)  باطفالهما و نسائهما و شيوخهما.

وهى التى احرقت الالاف من المدنيين فى فيتنام بطائراتها العملاقة بى 52 و لا استطيع ان انسى

هذا الطفل الفيتنامى وهو يجرى على الاسفلت عاريا تماما و يتدلى جلدة من انحاء جسدة النحيل بفعل

النابلم الامريكى.

وكذلك قتلت الملايين من الاطفال العراقيين بالحظر المفروض على الشعب العراقى وفى افغانستان

وكوريا و كوبا وغيرها ...سجل طويل فى الارهاب.

اما إسرائيل فيكفى ان اقول ان الذى يحكمها هو الارهابى شارون الذى يقتل الاطفال و النساء الفلسطينين

كل يوم بمباركة امريكا التى تسمية رجل سلام و لا حاجة لوصف ما نشاهدة كل يوم فى وسائل الاعلام

عن مذابح المدنيين الفلسطينين.

و بن لادن قام بعمل إرهابى غير مشروع بقتلة الالاف من المدنيين الامريكيين و هو بهذا يرد على الارهاب الغير

مشروع بنفس نوع الإرهاب.

وصدام بقتلة الالاف من العراقيين المدنيين من الاكراد فى شمال العراق مارس الارهاب الغير مشروع.

و لكن هل يمكن تطبيق المقولة التى تقول " العين بالعين و السن بالسن" فى موضوع الارهاب الغير مشروع؟؟

اى محاربة الارهاب بالارهاب.

إذا كانت الاجابة ب " نعم "  فأن هذا سوف يعطى الارهاب الغير مشروع شرعية و سوف ندخل فى سلسلة لن تنتهى ابدا

من القتل المتبادل للمدنيين الابرياء و تعم الفوضى العالم و هذا ما تفعلة امريكا الان.

و إذا كانت الاجابة ب " لا" فكيف إذا يتم الرد على الارهاب الغير مشروع؟

اعتقد ان المجتمع الدولى ممثل فى أمم متحدة خالية من نفوذ الهيمنة و الفيتو و قادرة على تنفيذ قرارتها على المعتدى اى كان

هو السبيل الوحيد للرد على الإرهاب.

Edited By Hassan on Oct. 19 2002 8:34pm

قال الله تعالى

(وَأَعِدُّواْ لَهُم مَّا اسْتَطَعْتُم مِّن قُوَّةٍ وَمِن رِّبَاطِ الْخَيْلِ تُرْهِبُونَ بِهِ عَدْوَّ اللّهِ وَعَدُوَّكُمْ وَآخَرِينَ مِن دُونِهِمْ

لاَ تَعْلَمُونَهُمُ اللّهُ يَعْلَمُهُمْ وَمَا تُنفِقُواْ مِن شَيْءٍ فِي سَبِيلِ اللّهِ يُوَفَّ إِلَيْكُمْ وَأَنتُمْ لاَ تُظْلَمُونَ )

سورة الأنفال (60)

رابط هذا التعليق
شارك

اخوانى و حبايبى و حتة من قلبى .. السلام عليكم ورحمة الله و بركاته ..

أسئلة حائرة تتحدى الأجابة .. :

السؤال الأول .. هل بن لادن .. لا ينطق عن الهوى .. هل هو بشر يصيب و يخطئ أم لا ؟

فأذا كان بشر يصيب و يخطئ .. فمن يردة حين الخطأ ؟

و ما هو موقفه أذا أخطأ .. و كان نتيجة خطئة .. أزهاق أرواح أمر الله بالحفاظ عليها .. و اراقة دماء محرمة .. و ما هو موقف من ايدوة و ياعدوة و ما هو موقف من رضوا عن عمله بقلوبهم ؟

السؤال الثانى ..  .. كيف نفسر أن الدين الذى أمرنا بالحفاظ و أحترام البشر و كل الكائنات حتى الحيوان ( دخلت أمرأة النار فى قطة حبستها .. الخ ) .. هو نفسه يأمرنا بقتل الغافلين ..

السؤال الثالث .. هل الواجب عليا .. كمقيم فى كندا مثلا .. أن أقوم بقتل جيرانى و أصدقائى من الكنديين .. أو أن المقيمين فى أمريكا .. يجب عليهم فعل ذلك .. حتى يعدوا من المجاهدين العظام .. و يقدموا أعظم خدمة للأسلام ..

السؤال الرابع .. ماذا لو أن بن لادن مخطئ ؟ .. هل نستطيع اعادة أبراج التجارة .. و أحياء ثلاثة الاف شخص .. كانوا يؤدون عملهم فى غفلة عن الموت الذى يترصدهم .. و الطائرات التى تشق طريقها الى أعناقهم .. يقودها مجموعة من المخابيل  .. ؟

السؤال الخامس .. التكفير .. ما هى حدودة ؟ .. متى نستطيع أن تقول للمكفر .. قف ! .. أنت مخطئ .. هل يظل التكفير سلاحا شخصيا يشهر حسب المزاج ؟ .. أمريكا .. و الغرب .. و .. و .. و .. حتى جاءت منظمة التكفير و الهجرة .. و قالت النظام ( فى مصر مثلا ) لا يحكم بما أنزل الله .. فهو كافر .. و مؤسساته ( وزارات شركات ) .. كافرة .. و قوانينه كافرة .. و أمواله حرام .. و العيش فيه حرام .. ولا حل للمؤمنين ( الحقيقين طبعا ) .. سوى الهجرة بعيدا عنه .. و تكوين النواة الأسلامية الصحيحة .. ثم العودة لغزوة .. و عادته الى شرع الله .. و راينا قنابل المسامير تنفجر فى ميدان التحرير .. و نجيب محفوظ يطعن فى رقبته ..

فهل الدين .. سلاح للخروج عن الناس و الأنظمة و الأعراف و التقاليد و الأجماع .. بمنتهى البساطة .. .. فأقول مثلا : أنا يا جماعة مش معترف بكل اللى بتعملوه ده .. و دة خروج عن شرع الله .. و أذنوا بحرب من الله و رسوله .. و العبد لله ..

و فى هذه الحالة ما الفرق بين هذا الفكر .. و فكر الحرامى و المجرم و المختلس و قتال القتلة .. كلهم يجدون أعذارا و مبررات لما يصنعون .. لا يقتنع بها سوى ضميرهم المختل ..

مستحيل واحد يقول .. أنا حرامى أو مجرم أو قاتل .. مستحيل .. سيقول أى شبئ أخر .. لم أجد عملا .. الناس بتضهدنى .. كنت بأدافع عن نفسى .. أى شيئ غير الأعتراف بالحقيقة المرة

اخوانى و حبايبى و حتة من قلبى .. السلام عليكم ورحمة الله و بركاته ..

بسم الله الرحمن الرحيم .. إن المنافقين فى الدرك الأسفل من النار ولن تجد لهم نصيرا .. صدق الله العظيم ( النساء – 145 )
رابط هذا التعليق
شارك

الأخ سي فوود ،كما قلت في مداخلاتي السابقة أنا أوضح رأينا ولا أناقش، فالنقاش غير مجدي:

قال سيدنا علي كرم الله وجهه "ما حاججني جاهل إلا وغلبني"  فإذا رددنا ردا برد تاهت الحجة علي 100 صفحة من الآراء التي لا يربطها رابط سوي السفسطة،وتم تشعيب موضوع المناقشة عمدا وتجد نفسك مستدرجا إلي مهاترات لا هدف لها سوي التضليل. ولقد شاهدنا جميعا هذا مرارا من قبل، وأعلم كيف آخذ حذري من هذا الإسلوب! ولذا أكتفي بعرض الآراء الفاسدة من حين لآخر بعد جمعها معا لدحضها لكي لا تغرق آراءنا من خلال ال Brain storming!

إن الفكر العلماني، ولي الحق في إنتقاده كما شئت وقد أعطوا لنفسهم حق أنتقاد شهدائنا الأبرار، ألحمد لله أن هذا الفكر لم و لن يجد مكانه وسطنا، وستجد تعابيرهم واضحة وتشير اليهم ، فإن رأيت من يصف الإستشهاديون بأنهم إنتحاريون، والمجاهدون بأنهم إرهابيون، والسنيون بأنهم متطرفون وجماعات إسلامية، والعلمانيون بأنهم معتدلون، وأمريكا بأنها الصديق والإستشهاديون بأنهم العدو...تعلم إلي من تتحدث!

فهل نطمع في إكتسابهم إلي صفنا؟ هراء! بل وجودهم في المعسكر الآخر أفضل!

لَوْ خَرَجُوا فِيكُمْ مَا زَادُوكُمْ إِلَّا خَبَالًا وَلَأَوْضَعُوا خِلَالَكُمْ يَبْغُونَكُمُ الْفِتْنَةَ وَفِيكُمْ سَمَّاعُونَ لَهُمْ وَاللَّهُ عَلِيمٌ بِالظَّالِمِينَ

ولكن من الأفضل أن تستفيد من آراءهم التي يطرحونها من حين لآخر لكشف زيفها فمتي عرف الناس علامات فكرهم، بدأ الحرص منهم، وأصبح واضحا لدينا إلي أين يتجه النقاش متي بدأ.

ولا تخف ، فقد حاولوا بث آرائهم في هذا المنتدي من قبل، وتصدت جماعة لا أعرفها إلا بحسن سيرتها لأفكارهم، وستجد دوما من هو يتصدي لهم ، ولن يكسبوا أرضا ، مهما برروا لتصرفاتهم بأنها صوت العقل ، ومهما حاولوا الإستشهاد بآيات لا يعلمون من تفسيرها إلا أماني!

وَكَذَلِكَ جَعَلْنَا فِي كُلِّ قَرْيَةٍ أَكَابِرَ مُجْرِمِيهَا لِيَمْكُرُوا فِيهَا وَمَا يَمْكُرُونَ إِلَّا بِأَنْفُسِهِمْ وَمَا يَشْعُرُونَ

وفي نهاية مداخلتي ، أذكركم بهذا الدعاء:أ

اللهم أنصر الإسلام والمسلمين

اللهم أنصر الإسلام والمسلمين

اللهم أنصر الإسلام والمسلمين

اللهم أرنا الحق حقا وأرزقناإتباعه

وأرنا الباطل باطلا وألهمنا إجتنابه

ولاتجعله متشابها علينا ياأرحم الراحمين

لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين

لا إله إلا الله وحده لا شريك له، له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير

رابط هذا التعليق
شارك

عندما آتيت بآية الإعتداء على العدو بالمثل رداً على الأخ الطفشان كان فى سياق الحديث عن الهجمات الإستشهادية فى فلسطين المحتلة و قد ذكرت ذلك تحديداً ... و لم يقر أحد " حتى الآن " الهجمات على أمريكا على الأقل فى هذا المنتدى ... و مسألة أن يقع ضحايا من المسلمين فى هجمات إستشهادية مردود عليه بأنه فى الحرب الجهادية أيضاً يقع ضحايا من المسلمين و لا يتحمل باقى الجيش الفدية عنهم ... عامة ليس هذا هو موضوعنا ... و من يدرى ربما تثبت الأيام أننا كنا مخطئين

التميز لا يعنى الأفضلية ... و إن كان لا يستبعدها ... و سأفتح موضوع جديد تحت عنوان " نعم نحن متميزون " و سأحاول أن أناقش فيه ... أن ما يقيم صلاح غيرنا ليس بالضرورة أن يقيم صلاحنا لأننا متميزون عن غيرنا ... بل قد تكون نهايتنا فيما يصلح غيرنا

أخى بايت ... أتفق معك و لكن فى بعض الأحيان يجب أن نوضح وجهة نظرنا ... حتى لا يساء فهم مقصدنا

سيتوصل المصريون إلى حلول لمشاكلهم ...عندما يكفون عن النظر إليها

بعيون أمريكية

يقاد للسجن من سب الزعيم .. ومن سـب الإله فإن النـاس أحـرار

يخاطبني السفيه بكل قبح *** وآسف أن أكون له مجيبا

يزيد سفاهة وأزيـد حلما **** كعود زاده الاحراق طيبا

رابط هذا التعليق
شارك

فلا يصح أن نقارن أنفسنا بما فعله غاندى مع الإنجليز ... و لا ما يفعله اليهود فى  أمريكا ... لا يمكن ...لأنه ببساطة لن يحدث ... و ليس فى ذلك عدل لنا أن نقارن بهم ... نحن لنا ثوابتنا التى لا نحيد عنها

هذا جزؤ من مشكلتنا، ان نعتقد ان سنن الله الكونية و التاريخية لا تنطبق علينا، لاننا مميزين، و لم يكن الناس في عهد النبوة و لا القرون التي تلتها يعتقدون هذا ابدا، فمثلا هزم المسلمون و اوذي الرسول ص في غزوة احد،  و حدث بينهم حروب اهلية و الصحابة الكبار احياء، و جاءنا الصليبيين و التتار و عشنا الاستعمار، و لم يقل احد اننا عندنا استثناء من هذه السنن الكونية

بل و تعلمنا من الامم الاخرى ما ينفعنا، فمثلا النبي ص اخذ باستشارة سلمان الفارسي في غزوة الخندق، و لما سئل عن الغيلة، يعني معاشرة الزوجة و هي ترضع، قال ارى فارس و الروم يفعلونه و لا يضرونهم، و قال في مناسبة تأبير النخل، انتم اعلم بشئون دنياكم، الم يوافق الرسول ص على شروط مجحفة على طرف دون طرف في صلح الحديبية، لانه يعلم ان ميزان القوى في غير صالحه، و ان الصلح افضل في هذا الوقت؟ بالرغم من تأنيب بعض الصحابة له، و احتجاجهم على ان الاسلام هو الحق؟ و حتى المال كان اسمه الدينار و الدرهم

Dinarius

Drachma

و لم يبدأ المسلمين في سك النقود الا بعد انقضاء عهد الخلافة الراشدةة بمدة، و اخذ المسلمين اساليب البيزنطيين في الادارة ايام الدولة الاموية، و اساليب الحرب ايضا مثل المنجنيق

فما المانع من استخدام اساليب اثبتت نجاحها في العصر الحالي، طالما ليس في امكاننا قوة الردع؟ و لم اقل ان نستخدم الرشوة او الجنس او اي اسلوب غير مشروع

و لا يمكن أن يكون هدفنا أن يرضى عنا العالم و لا أن يكون غايتنا تحسين صورتنا أمام باقى الأمم بينما ما بيننا و بين الله غير عامر ...

انا لم اقل تحسين صورة و لم اقل على حساب علاقتنا بالله تعالى

ثم لماذا نجعل تحسين الصورة لا يلتقي مع العمار مع الله؟ لم نجعلهم ضدان و نقيضان؟

لكن الحرب الان ليست بالصواريخ فقط، و لكن بالاعلام الموجه ايضا، و الكل يعلم ما للقلم من تاثير كالسيف ان لم يكن اكثر

فمثلاً أنت تقول " خطأ الغريم لا يبرر خطئي، و تنازله عن مبدأه لا يعني ان اتنازل انا عن مبادئي " ... أنا لا أدرى ما هى مرجعيتك فى هذا القول ... فإن كانت فلسفة خاصة أو مذهب تتبناه ... فأعذرنى إن قلت لك أننى لا أقبله ... و أمامى نص يقول " فمن إعتدى عليكم فأعتدوا عليه بمثل ما أعتدى عليكم "

طيب، اسألك سؤال، افترض انك في مجتمع يحكم بشرع الله، ثم قتل شخص اخ لك او قريب، بمنطقك اذا، تذهب انت و تقتله استنادا الى هذه الاية؟ ام ترجع الى القضاء و الحكومة تاخد لك حقك؟

او شخص سرقك و اخذ مالك، و اشتكيت للحكومة و لم تاخذ لك حقك، هل يحل لك ان تسرقه؟

او شخص شتمك، هل يحل لك ان تضربه؟

لو قلنا نعم، لكانت شريعة الغاب هي الحاكمة، و لاصبحت الفوضى هي الاصل

وَقَاتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ الَّذِينَ يُقَاتِلُونَكُمْ وَلَا تَعْتَدُوا إِنَّ اللَّهَ لَا يُحِبُّ الْمُعْتَدِينَ

شايف و لا تعتدوا؟

شوف تفسيرها في ابن كثير

شايف الغدر و الصبيان و الرهبان؟

شفت صلاح الدين عمل ايه لما اخذ القدس؟ هل قابل الاساءة الشنيعة بالاساءة؟ و الا قبل الفدية من الصليبيين بل و دفع بعض الفدية من ماله الخاص، و ترك الغزاة يضربون اخماس في اسداس، ليه الوثني، حسب فهمهم، بيتصرف احسن منهم؟

ايضا ما اعنيه هنا، هو ان ياخذ البعض القانون في ايديهم و ينصبوا انفسهم قبضايات باسمنا و باسم ديننا، مع الغاء جميع الحكومات الموجودة و سلب الشرعية منها على طريقة الخوارج

و أنت بذلك ضمنياً تدين قتل المدنيين من اليهود على يد الفلسطينيين ... حيث أن هذا العمل وفق مذهبك هو خروج على المبادئ الذى لا تؤيده ... حتى و إن كان هذا العمل رد فعل لخروج اليهود على نفس المبادئ و قتل المدنيين الفلسطينيين

نعم لا اوافق على قتل المدنيين الغير مسلحين في المطاعم و محطات الاوتوبيس، و اعلم ان هذا لن يروق للكثيريين هنا، و قد ناقشنا هذا الموضوع من سنة و اختلفنا كثيرا، و الاسباب كثيرة، و لا اريد اثارة الموضوع مرة اخرى هنا

باختصار، اعتراضي على منطق اليهود تجاوزوا الحد نقوم احنا نلغي التشريع اللي عندنا و نقتل نساؤهم و اطفالهم، و بنفس المنطق بن لادن يرى امريكا طغت فيقتل العزل و المدنيين

و في الحالتين من يفعل ذلك منظمات لا تملك  شرعية الحكم و لا تفويض من المسلمين

أنت بذلك تجعلنا لقمة سائغة فى فم كل من هب و دب ... و كل واحد معدى يضربنا على قفانا ... و مش مشكله الله يسامحه... و منه لله ... هو ها يروح من ربنا فين المهم أن أحافظ على مبادئي ...لا يا صديقى ليس هذا بمنطق و لا يقبله عاقل على نفسه ...

انا لم اقل ان نكون مسالمين على طريقة الخد الايسر، اطلاقا

ما اقوله هو اننا في حالة ضعف، و لذلك استخدام القوة غير متاح، فاستخدام عمليات التفجير سواء في فلسطين او غيرها من اشخاص غير مخولين ان يتصرفوا في مقدرات الامة غير مقبول، فما البديل؟ الاعلام و المقاومة السلمية و اللعب باصول اللعبة صح يقوموا يحتاروا فيك

اما ان كان الموضوع فش غل و انتقام بدون حساب العواقب فانظر قصة البلطجي اعلاه

الاشكال ان الغالبية العظمى منا لم يشاركوا بالطبع في هذه الاعمال، و لكن يرضون بان تفعل، و منهم من يقول هي مشروعة كرد على الظلم الواقع بالمة، و اخرين يقولون هي مش صح قوي، بس امريكا تستاهل اللي يجرالها، كانه فقط تشفي

إن المجتمع الأمريكى كل متكامل ... و نظامه مربوط ببعضه ... فديموقراطيتهم مربوطة بنظامهم المالى و بإزدواجية التعامل مع الأحداث فى علاقاتهم الخارجية ... و ديموقراطيتهم مربوطة بحريتهم المطلقة فى إبداء الرأى و الكلام  حتى و إن كان فيه تدنيس و سب للأديان ....و ديموقراطيتهم مربوطة وقائمة على فصل الدين عن كل تعامل بين الناس ...و لذلك لن ينفعنا النظام الأمريكى ...و لن ينفعنا حتى أن نأخذ الديموقراطية منهم و نترك الباقى كما يحلو للبعض أن يقترح ... لأنها ساعتها ستكون ديموقراطية عرجاء ... و سرعان ما سوف تسقط لأنها ينقصها النظام المالى الذى يدعمها... و حرية الرأى و الكلام الذى بدونه تسقط الديموقراطية على جذورها حتى فى قلب أمريكا

اختلف معك و اقول: ينفع، و الا كان الرسول ص لم ياخذ الامثلة اعلاه من فارس و الروم بحجة ان اي شئ من الغير يؤخذ كله و الا فلا

ينفع ناخذ منهم الديموقراطية كوسيلة للتداول السلمي للسلطة و اختيار اهل الحل و العقد للشورى، و لا يلزم ان نجعل كل شئ قابل للنقاش مثل حرية ممارسة الجنس او غيرها مما لا يلزمنا

و عندك في اوربا انظمة اقرب للاشتراكية و لكن ما زالت ديموقراطية

و الحل فى نظرى أن لا ننظر إلى الشرق و لا إلى الغرب ...و لكن ننظر إلى أنفسنا , و نحاول أن نكيف النظام الذى يتلاءم معنا و لا يخرج عن مبادئ ديننا و ثوابته ... و الرسول صلى الله عليه و سلم لم يقل لصحابته قلدوا الفرس أو الروم رغم أنهما كانتا القوتين العظميين فى أيامه ... لأنه علم أن ما ينصلح به حال غير المسلمين لا ينصلح به حال المسلمين ... فمن كانت الآخرة غايته قبل الدنيا  لا يصلحه ما يصلح من كانت غايته الدنيا و الدنيا فحسب

اختلف معك هنا، ننظر للاخرين باستمرار في امور الدنيا كلها و نقتبس و نكيف، لا نقلد تقليد اعمى، مع الحفاظ على ديننا و شرعنا و قيمنا

الشعب اراد الحياة و القيد انكسر

رابط هذا التعليق
شارك

الاخ بايت

في خلال الاسابيع القليلة الماضية، تابعت ما كنت تكتبه و قدرتك اشد التقدير

و لكن لم يعجبني ما كتبت في هذه الرسالة، فرأيت على سبيل النصيحة ان اشير الى بعض ما جاء فيها، و ارجو الا تكون عنيتني بما فيها، فانا حديث العهد بالمنتدى بعد انقطاع عام كامل، و لذلك لا تعرفني على الارجح

الأخ سي فوود ،كما قلت في مداخلاتي السابقة أنا أوضح رأينا ولا أناقش، فالنقاش غير مجدي

ارجو الا يكون هذا اسلوبنا، و الافضل حين ارى الموضوع اصبح مهاترات، الا ارد و خلاص، و ليعتبره الاخر ما يعتبره

قال سيدنا علي كرم الله وجهه "ما حاججني جاهل إلا وغلبني"

هل تعني ان هذه الصفة تنطبق على بعض المشاركين في هذا الحوار؟ ارجو الا يكون الامر كذلك

لا يربطها رابط سوي السفسطة

هل هذا كل ما تراه؟ لو وصل الامر الى عدم الاتفاق، فالاحسن ان يخلص الكلام على اننا لم نتفق، و راي فلان و علان كذا، و ترتان كذا و خلاص

مش لازم يقنع حد الاخر في كل الحالات، بل مستحيل ان يحدث هذا 100 في 100

وتم تشعيب موضوع المناقشة عمدا وتجد نفسك مستدرجا إلي مهاترات لا هدف لها سوي التضليل

و الله انا مش شايف ما تقوله هذا، و موضوع الهدف  دي نوايا و لا تعلمها انت، و لو رايت ان شخص او اشخاص يفعلون ذلك، فاشتكيهم للادارة و هي تنبههم، بدلا من هذا التجريح

ولذا أكتفي بعرض الآراء الفاسدة من حين لآخر بعد جمعها معا لدحضها لكي لا تغرق آراءنا

الراي قد يكون فاسد في نظرك، و لكن ليس في نظر الاخرين كذلك

إن الفكر العلماني، ولي الحق في إنتقاده كما شئت وقد أعطوا لنفسهم حق أنتقاد شهدائنا الأبرار

طبعا من حقك ان تنتقد هذا الفكر، و انا لا احبه ايضا، و ارجو الا تحسبني من مؤيديه، و لكن نقطة اعتراضي هي افتراض ان المخالفين لك علمانيين

كما قلت سابقا، برجاء عدم تقسيم الناس تحت يافطات

وستجد تعابيرهم واضحة وتشير اليهم ، فإن رأيت من يصف الإستشهاديون بأنهم إنتحاريون، والمجاهدون بأنهم إرهابيون، والسنيون بأنهم متطرفون وجماعات إسلامية، والعلمانيون بأنهم معتدلون، وأمريكا بأنها الصديق والإستشهاديون بأنهم العدو...تعلم إلي من تتحدث

هل تقصد العمليات في فلسطين؟ لا اقول انهم انتحاريون، لان نواياهم الله اعلم بها، و غالبا هي صادقة، و لكن الخلاف على الاسلوب

اما من تصفهم بالسنيون و المجاهدون، هل تعني الظواهري و بن لادن ام غيرهم؟

فهل نطمع في إكتسابهم إلي صفنا؟ هراء! بل وجودهم في المعسكر الآخر أفضل!

لَوْ خَرَجُوا فِيكُمْ مَا زَادُوكُمْ إِلَّا خَبَالًا وَلَأَوْضَعُوا خِلَالَكُمْ يَبْغُونَكُمُ الْفِتْنَةَ وَفِيكُمْ سَمَّاعُونَ لَهُمْ وَاللَّهُ عَلِيمٌ بِالظَّالِمِينَ

هذا كلام حق لكن في غير موضعه، الاية على المنافقين، و لو تقصد ان من يخالفك علماني و منافق و انهم يريدون الفتنة، فهذا خطر جدا

وَكَذَلِكَ جَعَلْنَا فِي كُلِّ قَرْيَةٍ أَكَابِرَ مُجْرِمِيهَا لِيَمْكُرُوا فِيهَا وَمَا يَمْكُرُونَ إِلَّا بِأَنْفُسِهِمْ وَمَا يَشْعُرُونَ

و هذه ايضا في غير موضعها، لا اظن اي شخص من المشاركين  في هذا الحوار من اكابر المجرمين او يمكر

الشعب اراد الحياة و القيد انكسر

رابط هذا التعليق
شارك

الاخ الطفشان،

ذوقيا كان يجب أن أرد عيلك، ولكن لأستئذنك في أن اؤجل ردي حتي يكون أفضل تركيزا وحتي لا نجد عشر صفحات أخري خارج المضمون لمجرد قرع الحجة بالحجة!

أما عن أن كنت أقصد أنك علماني، فكيف أقصد هذا وهذا أول موضوع نشارك فيه معا؟!هب أنك قلت رأيا في هذا الموضوع رأيته علمانيا، فهل أحكم علي فكرك من خلال رأي أو أثنين؟

لا أفترض عن أي شخص هذا إلا بعد عشرات ، واحيانا مئات المداخلات التي تؤدي إلي هذا الإقتناع، ودائما ما أستوضح حتي لا أأخذ أحدا بسوء ظن!

ولا تؤاخذ حنقي في هذا الموضوع وأي موضوع مشابه يشير من قريب أو من بعيد إلي إعادة تقييم ثوابتنا.

فكان يمكن أن نناقش هذا من عامين مضوا أو ربما مستقبلا ونكون أكثر إطمئنان وتفتحا في مناقشتنا

أما الآن، فالتوقيت خاطئ خاطئ بما يجعل أي مناقشة لهذه المواضيع الآن مدعاة للإنقسام، وبالتالي مثيرة للريبة!

وشكرا

لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين

لا إله إلا الله وحده لا شريك له، له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير

رابط هذا التعليق
شارك

أما عن أن كنت أقصد أنك علماني، فكيف أقصد هذا وهذا أول موضوع نشارك فيه معا؟!هب أنك قلت رأيا في هذا الموضوع رأيته علمانيا، فهل أحكم علي فكرك من خلال رأي أو أثنين؟

اشكرك على هذا، و هذا ظني بك من ما قراءته لك

لا أفترض عن أي شخص هذا إلا بعد عشرات ، واحيانا مئات المداخلات التي تؤدي إلي هذا الإقتناع، ودائما ما أستوضح حتي لا أأخذ أحدا بسوء ظن!

ولا تؤاخذ حنقي في هذا الموضوع وأي موضوع مشابه يشير من قريب أو من بعيد إلي إعادة تقييم ثوابتنا.

هناك مفهوم يسمى

putting people in a box

يعني وضع الناس في اطارات محددة، دون ان يقولوا هم انهم منتمون الى هذا المسمى

البشر مخلوقات معقدة و مركبة و لا يمكن تقسيم الناس بهذه البساطة، فمثلا شخص قد يكون له عشرين رأي علماني و عشرين سلفي و عشرين اشتراكي و عشرين راسمالي، على اي الطوائف تحسبه؟ و لو سألته لقال لك لست انتمى الى اي من هذه التيارات

هذا ما اعترض عليه، وضع مسمى للناس لا يرضونه هم، وخاصة عندما يكون المصطلح مشكل و له اكثر من استخدام، مثال ذلك سلفي و وهابي و ارهابي و غير ذلك

و اعرف من الناس من هم صعب جدا ان تصنفهم، فيوم تراه سني و يوم اخر شيعي، و يوم ملحد، الخ

لو قال الشخص انا علماني، و معناها عندي كذا و كذا، استرحنا و ارحنا، و لكن من النادر ان ترى من يفعل ذلك

لذلك لا احب استعمال هذا اليافطات عندما تكون مشكلة تحتمل اكثر من معنى، و حين تكون في معرض اتهام خاصة في العقائد

فكان يمكن أن نناقش هذا من عامين مضوا أو ربما مستقبلا ونكون أكثر إطمئنان وتفتحا في مناقشتنا

أما الآن، فالتوقيت خاطئ خاطئ بما يجعل أي مناقشة لهذه المواضيع الآن مدعاة للإنقسام،

لا ارى ان اي موضوع يكون مناقشته خاطئة سواء بالتوقيت او لانها مدعاة للفرقة، و الموضوع الذي لا يعجبني اتجاهله، او حتى اعتذر عن المشاركة اذا دعيت

المهم الا ياخذ اكثر من حقه من الوقت و الجهد

وبالتالي مثيرة للريبة!

هذه ايضا راجعة الى النوايا، فلا نعلم اصلا الهوية الحقيقية لمعظم المشتركين هنا، فضلا عن انتماءاتهم، فضلا عن نواياهم

فالافضل عدم افتراض هذه الاشياء

الشعب اراد الحياة و القيد انكسر

رابط هذا التعليق
شارك

بعض الملاحظات

هذا جزؤ من مشكلتنا، ان نعتقد ان سنن الله الكونية و التاريخية لا تنطبق علينا، لاننا مميزين،

* نحن مميزون ليس في أننا لا تنطبق علينا السنن الكونية , و لكننا مميزون فى ما يصلحنا , و هو هذا الدين , و لن يصلحنا أى نظام آخر

فما المانع من استخدام اساليب اثبتت نجاحها في العصر الحالي، طالما ليس في امكاننا قوة الردع؟ و لم اقل ان نستخدم الرشوة او الجنس او اي اسلوب غير مشروع

*إحتجاجى على إستخدام أساليب ثبت نجاحها فى الأمم الأخرى ... هو أنه فى تاريخنا نحن أساليب و تجارب ثبت بالفعل نجاحها لنا نحن .. و مع ذلك تركناها و ذهبنا نبحث عن أساليب فى الغرب و الشرق يمكن أن تنفعنا و يمكن أن تضرنا ... فتركنا ما هو أكيد إلى ما هو محتمل ...و كون هذه الأساليب مر عليها 14 قرن لا يجعلها غير صالحة الآن ...

ثم لماذا نجعل تحسين الصورة لا يلتقي مع العمار مع الله؟ لم نجعلهم ضدان و نقيضان؟

*لأن الله قال ذلك ... و هذا هو ما أثبته الواقع الذى نعيشه فأمريكا و الغرب عامة يريدوا لنا إسلام مفصل على مقاسهم هم ... إسلام يقول أن قتل المدنيين فى أسرائيل إرهاب , و قصف مدنيين فى فلسطين و أفغانستان دفاع مشروع عن النفس ... إسلام ليس فيه آيات جهاد و لا كره لليهود ...هذا هو ما سيحسن صورتنا أمام العالم

* نحن فى عالم لا تحكمه أى شرعية ...و من العبث أن نقول أن نلجأ إلى الشرعية الدولية لننال حقوقنا ... و نحن نرى أمام أعيننا كل يوم كيف يداس على الشرعية الدولية ... و كيف يتم الكيل بمكيالين و كيف يعطل تنفيذ قرارات تم إتخاذها من عشرات السنين , بينما تنفذ قرارات أخرى و بالحرف فى غضون أيام من صدورها

طيب، اسألك سؤال، افترض انك في مجتمع يحكم بشرع الله، ثم قتل شخص اخ لك او قريب، بمنطقك اذا، تذهب انت و تقتله استنادا الى هذه الاية؟ ام ترجع الى القضاء و الحكومة تاخد لك حقك؟

او شخص سرقك و اخذ مالك، و اشتكيت للحكومة و لم تاخذ لك حقك، هل يحل لك ان تسرقه؟

او شخص شتمك، هل يحل لك ان تضربه؟

لو قلنا نعم، لكانت شريعة الغاب هي الحاكمة، و لاصبحت الفوضى هى الاصل

لقد إحترت كثيراً كيف أرد على هذا السؤال ... لأننى نظرت حولى فلم أجد مجتمع يحكم بشرع الله ... و لذلك أعتذر عن الإجابة ... لأننى لا أريد أن أخوض فى فرضيات ... فأمامنا واقع أولى بمناقشته ... و هو أننا لا نحكم شرع الله , و هذا أولى بمناقشته ... بدلاً من أن نفترض وجوده ثم نبنى إستنتاجات على شيئ غير موجود أصلاً... ثم نحكم من خلال هذه الإستنتاجات على تصرفات البعض منا

شفت صلاح الدين عمل ايه لما اخذ القدس؟ هل قابل الاساءة الشنيعة بالاساءة؟ و الا قبل الفدية من الصليبيين بل و دفع بعض الفدية من ماله الخاص، و ترك الغزاة يضربون اخماس في اسداس، ليه الوثني، حسب فهمهم، بيتصرف احسن منهم؟

فرضية جدلية أخرى ... إفترضناها ...و بنينا عليها أستنتاجات ... ثم حكمنا بها على تصرفات البعض منا ....كيف نقارن تصرفات شخص منتصر و يملك القوة و نحاول تطبيق سلوكه على أناس عزل ضعاف مبتلين بحكومات لا تطبق شرع الله ....و وسط عالم لا يطبق الشرعية الدولية ... لا يستويان مثلاً

سيتوصل المصريون إلى حلول لمشاكلهم ...عندما يكفون عن النظر إليها

بعيون أمريكية

يقاد للسجن من سب الزعيم .. ومن سـب الإله فإن النـاس أحـرار

يخاطبني السفيه بكل قبح *** وآسف أن أكون له مجيبا

يزيد سفاهة وأزيـد حلما **** كعود زاده الاحراق طيبا

رابط هذا التعليق
شارك

لقد إحترت كثيراً كيف أرد على هذا السؤال ... لأننى نظرت حولى فلم أجد مجتمع يحكم بشرع الله ... و لذلك أعتذر عن الإجابة ... لأننى لا أريد أن أخوض فى فرضيات ... فأمامنا واقع أولى بمناقشته ... و هو أننا لا نحكم شرع الله , و هذا أولى بمناقشته ... بدلاً من أن نفترض وجوده ثم نبنى إستنتاجات على شيئ غير موجود أصلاً... ثم نحكم من خلال هذه الإستنتاجات على تصرفات البعض منا

هذه ليست فرضيات فقد خرجت علينا بعض الدول العربيه و الأسلاميه بأنها تطبق شرع الله كما رأينا فى أيران على النظام الشيعى ، وهاهم يختلفون كل يوم مابين المصلحين و المحافظين ، و عشنا تجربة السودان و ما نتج عنها من خراب و دمار و فقر يحس به كل المواطنين ، اما افغانستان فمازال أبنائها يقتلون بعضهم بعضا بأسم التطبيق الحرفى للشريعه حسب مفهومهم هم !

اذن فقد تم تطبيق الشريعه حسب الأهواء الشخصيه و المصالح و صراع السلطه .

نعم طبقنا ما نظن أنه الشريعه الأسلاميه الغراء و كانت النتيجه ما نراه و نسمعه كل يوم ، فمن يضمن لنا أننا لن نكرر نفس أخطاء الدول السابقه و من يستطيع أن يقف فى وجه الحاكم الذى يحكمنا بأسم الشريعه ، و من سيصحح له خطئه بعد أن يكون قد أقنعنا بما يريد بفضل فتاوى مشايخ السلطان ؟ و هل يمكن الاعتراض على الشريعه ؟؟  اما فى النظم الديمقراطيه فأنا أستطيع أن أقول للحاكم قف عندك ، لقد أخطأت فى حق شعبك و لابد من محاسبتك كما نرى من مظاهرات الاعتراض على الحرب ضد العراق فى الغرب ، و لكن أذا أعلن خليفتنا المنتصر بالله ( وكرسى السلطان ) الجهاد  مدعوما بفتاوى ما أنزل الله بها من سلطان ، فكيف نعترض عليه و عليهم سوى بمزيد من الدماء ؟ وقس على ذلك تطبيق الحدود بقطع يد السارق و قطع رقبة مهرب  المخدرات بالسيف ، فماذا سنفعل اذا اكتشفنا بعد فوات الأوان أنه لم يسرق ولم يهرب و أن كل ما هناك هو أختلاف على تقسيم الغله .

نحن متميزون بشريعة الله سبحانه و تعالى و بما أكرامنا به من حرية أستخدام العقل فى شئون دنيانا  ، لهذا قبل أن ننادى بتطبيق الفكر الرافض للأخر و المعادى لكل ما هو غير مذكور فى كتابنا الذى أعزنا الله به، علينا أن نقدم للعالم أجمع الصوره الجميله للأسلام وليس الفكر الوهابى و فكر قتال أهل الذمه ، علينا أن نأخذ منهم ما يصلح لدنيانا وأن نرفض ما يعارض ديننا وأن تكون لنا تجربتنا الخاصه و المتطوره المنفتحه على العالم فنضمن ديننا و لا نخسر  الدنيا ، نستفيد من ألأخر و قد نفيده بما لدينا فلا نخسره و لا يعادينا و قد ينشرح قلبه للأيمان بما يراه من تطبيقنا العادل لشرع الله فيدخلون فى دين الله افواجا .

يا وطنى : كل العصافير لها منازل

الا العصافير التى تحترف الحريه

فهى تموت خارج الأوطان

ـ نزار قبانى ـ

103.gif

رابط هذا التعليق
شارك

هناك مفهوم يسمى  

putting people in a box

الم تستخدم أنت هذا الإسلوب الآن؟ الم يستخدم هذا الأسلوب في هذا الموضوع علي من أسميتموهم إرهابيين!

من يسرق فهو سارق، ومن يقتل فهو قاتل ومن يأخذ بمعايير العلم علي صحيح الدين فهو علماني!

لا ارى ان اي موضوع يكون مناقشته خاطئة سواء بالتوقيت او لانها مدعاة للفرقة،

أي أنك لا تري أن للتوقيت تأثير علي مناقشة الموضوع، طبعا أنت حر، بس ده مش معناه إن رأيك في هذه النقطة سليم، لا في الكيمياء، ولا في الفيزياء، ولا في اثارة المواضيع!

و الموضوع الذي لا يعجبني اتجاهله، او حتى اعتذر عن المشاركة اذا دعيت

هل تعجبك مداخلاتي في هذا الموضوع، لماذا لا تتجاهلها؟ أما أنك تتدخل لفائدتي أو لفائدة غيري، المهم أنك وجدت أن تدخلك له أهمية!

هل هذا كل ما تراه؟ لو وصل الامر الى عدم الاتفاق، فالاحسن ان يخلص الكلام على اننا لم نتفق، و راي فلان و علان كذا، و ترتان كذا و خلاص

لقد إستخدمت إسلوب الquote هنا لتوضيح كيف يمكن أن يصير النقاش، فكل كلمة أكتبها يمكن أن تعلق عليها ، وبالمثل كل كلمة تكتبها ، ويصبح الكلام غير مفهوم وأشبه بحوارات الإتجاه المعاكس أو قعدات الصلح!

أعود للموضوع:

بداية ، رأيي في العمليات الإستشادية الفلسطينية أنها ليس فيه لبس، هم شهداء وليس أرهابيين!

أما عمليات القاعدة، وتحديد سبتمبر 11 فقد قلت رأيي من قبل ، بن لادن مخطئ ، ولكن أمريكا أكثر خطأ. أما أن يوصف بن لأدن بأنه إرهابي بمعني Terrorist فهذا ما لايصح.

فنحن أمام دولة متواجدة رغم أنف المسلمين في أرضنا المقدسة، السعودية،وتطلق يد إسرائيل لتفعل ما تشاء في فلسطين

وجيوشنا العربية لن تتحرك

وهذا الرجل يريد أن يفعل شيئا، فما هي البدائل الأخري المتاحة أمامه؟

لقد تركنا الإرهاب الأمريكي ويغضبنا بن لادن الذي تطبق يد إرهابه علينا!

طيب، اسألك سؤال، افترض انك في مجتمع يحكم بشرع الله، ثم قتل شخص اخ لك او قريب، بمنطقك اذا، تذهب انت و تقتله استنادا الى هذه الاية؟ ام ترجع الى القضاء و الحكومة تاخد لك حقك؟

ومن هو القضاء والحكومة في العالم؟ اليست هي الخصم أمريكا؟

اذا افترضنا أن مصر شنت الحرب علي أمريكا( مثلا يعني مثلا!) وصدر أمر الي 19 طيار بتحطيم مركز التجارة العالمي، هل ستعتبرهم شهداء أم إرهابيين؟

المهم الا ياخذ اكثر من حقه من الوقت و الجهد

هذه فعلا نصيحة غابت عني، وانا اتكلم جادا عندما أقول هذا

فبعد الردود التي تلت مداخلتي السابقة،وجدت أني سأعيد أجزاء من المداخلة للرد علي الردود! وهذا  يعني أننا نكتب ولا نقرأ، ونقرأ ولا نفهم ، ولا يهمنا إلا كسب النقاش، وهو مالااهتم به علي الإطلاق، فيصبح أي جهد أقوم به حرثا في الماء ، فشكرا للنصيحة والسلام

لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين

لا إله إلا الله وحده لا شريك له، له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير

رابط هذا التعليق
شارك

_38362203_sydney-afp-300.jpg

[b:post_uid0]حداد في أستراليا على ضحايا بالي[/b:post_uid0]

تشهد أستراليا اليوم الأحد يوم حداد رسمي على ضحايا حادث تفجير ملهى ليلي بجزيرة بالي في إندونيسيا الأسبوع الماضي أدى إلى مقتل قرابة مئتي شخص، وكان أكثر من نصفهم من السياح الأستراليين.

.............

وقد وجه رئيس الوزراء الأسترالي جون هوارد خطاباً لمواطنيه قال فيه إن حكومته ستواصل دعمها للحملة التي تقودها الولايات المتحدة ضد الإرهاب الدولي.

وكانت الحكومة الأسترالية قد تعرضت لبعض الانتقادات قبل الحادث بسبب قوة دعمها للولايات المتحدة.

وقال هوارد قبل حضوره قداساً أقيم بكنيسة في العاصمة كانبيرا إن العالم تغيَّر بعد هجوم بالي.

وأضاف: "لا أريد إثارة الخوف، لكنني لا أستطيع أن أضمن لكم عدم تكرار ما حدث في بالي".

بسم الله الرحمن الرحيم .. إن المنافقين فى الدرك الأسفل من النار ولن تجد لهم نصيرا .. صدق الله العظيم ( النساء – 145 )
رابط هذا التعليق
شارك

اخوانى و حبايبى و حتة من قلبى .. السلام عليكم ورحمة الله و بركاته ..

ان سهام الأرهاب التى توجه لنا لتقصف أقلامنا و تخرس أصواتنا .. و تلمح تارة بالعلمانية و تارة بالريبة  من توقيت اثارة المواضيع .. و تستشهد بالآيات القرانية التى تتحدث عن المجرمين و المنافقين الخ الخ .. الى أخر الأتهمات التى تفضل القارئ الكريم بالأطلاع عليها .. لن تخيفنا .. و لن تثنينا عن كشف التغييب و التجهيل الذى تتعرض له عقولنا باسم الدين .. الذى احتكروة و احتكروا الغيرة علية – أى الدين - لأنفسهم .. واضعيننا تلقائيا فى الجبهة المقابلة ..  و كأننا أعداء الدين  .. .. و هذا النوع من الأدعاء ات .. ما هو سوى نوع اخر ملتوى من أنواع التكفير ..

و الحمد لله ان اياديهم لم تطل السلاح بعد .. و الا كانوا عاجلونى بطلقة فى أم يأفوخى .. حتى يستريحون من صوتى المزعج النشاز ..

يقول  البعض .. أننا متميزون .. لدينا حلولنا .. ولا يصح ن نقتبس من أحد .. و ان الله سبحانة و تعالى أمرنا الا نتشبه بأحد  .. فما بالنا نتشبه بالآخرين فى المأكل و الملبس و نتعلم لسانهم و نقرأ كتبهم و نشاهد أفلامهم و نبنى شوارعنا و مبانينا على أطرزتهم .. و نستخدم حاسباتهم و انترنتهم و نقيم و نهاجر الى بلادهم .. و نطلب خبرائهم لدراسة مشاكلنا و تقديم حلولهم لنا و ندرس فى جامعاتهم .. و نملأ مصانعنا بالاتهم ..  و نعالج مرضانا بأدويتهم .. و لماذا يستخدم السيد بن لادن أسلحتهم ..

فقط الحلول السلمية و الديمقراطية هى التى لا يجب ان نقلدهم بها .. علما أننا هنا لا نطالب بالديمقراطية لحد غريب .. و لكن لمسلمين .. و هذا منطق طبيعى 100% .. فكيف يحكم النموذج البن لادنى الديكتاتورى الأرهابى ..اذا طبقت الديمقراطية ..  

النموذج البن لادنى الديكتاتورى الأرهابى ..لا نقاش فيه ولا معه .. ولا نقض فيه ولا ابرام ..

بل انى اسمع صوت خفيا غريبا فى المداخلات المعروضة ..  يضع فئة الأرهابيين فوق العالم أجمع ..

استكمالا للأسئلة الحائرة التى تتحدى الأجابة :

سادسا .. لماذا لم يقدم الأسلامى العظيم و المجاهد الرائع أسامة بن لادن النموذج الأسلامى المتكامل .. و قد كانت أمامة أفغانستان بطولها و عرضها .. لماذا لم يقم دولة اسلامية نموذجية ترفل فى العدل و السعادة و الرخاء و السلام .. متقدمة علميا و تكنولوجيا .. رائدة اسلامية .. تجعل كل مسلمى العالم يطلبون الهجرة اليها .. ؟

أظن أنه سيرد أحدهم قائلا .. ماكانت أمريكا لتتركه يصنع هذا ؟ .. طيب على الأقل عندما يكون قاعد فى حالة .. و تيجى أمريكا تجر شكله .. تصبح الصورة واضحة .. و سينال تأييد العالم و العالم الأسلامى كله وقتها .. ثم أذا كانت أمريكا .. ما كانت لتتركه يصنع هذا .. فهل كان يتوقع أن تتركه أمريكا يصنع الأرهاب ..  ؟

و هكذا يظل السؤال قائما يتحدى الأجابة ..

اخوانى و حبايبى و حتة من قلبى .. السلام عليكم ورحمة الله و بركاته ..

بسم الله الرحمن الرحيم .. إن المنافقين فى الدرك الأسفل من النار ولن تجد لهم نصيرا .. صدق الله العظيم ( النساء – 145 )
رابط هذا التعليق
شارك

الاستاذ فري

السؤال السادس دة اجابتة سهلة  ، يعني انت حضرتك مش عارف انهم في دولة افغانستان كانوا  مش فاضيين

يعني الواحد منهم يقوم يصلي الفجر

وبعدين يتوكل علي الله حامل سلاحة لقتل اي عدو ( مسلم ) ودي بقي حسب التساهيل وحسب رزقهم ( ناسيين او مخبين حديث الرسول عن اقتتال المسلمين وان كلاهما في النار )

ويرجع الظهر الي منزلة ( لوكان هناك منازل ) ( لقيلولة الظهر )

ثم يقوم نشطا ، انتظاراً لوصول سيارات الامم المتحدة ، لكي يقوم باستلام الدقيق ، والبقوليات والسكر وكافة المعونات التي تصلهم من الامم المتحدة والدول الغربية ( الكافرة ) ، ويقوم طبعا بتوزيعها اولا علي المجاهدين لكي يستطيعوا مواصلة الجهاد ضد المسلمين ثاني يوم والباقي للحريم والاطفال

وقعدوا كدة سنوات ، لم يحاولوا عمل حاجة اسمها صلح او استيعاب مع الفئات الاخري من المجتمع ، وقد كانت لهم السلطة ، لم ينسوا خلافتهم في سبيل وطنهم ، كان شعارهم نحن الاسلام والاسلام نحن ، لم يعترفوا بكافة الفصائل الاخري .

وتذكروا بعد 1000 سنة ان هناك تماثيل قاموا بتدميرها ( وهي طبعا كانت نوع من الانتقام السياسي للامم المتحدة ودول الغرب لعدم اعتراف العالم بهم )

الكارثة حينما سمح للسيد اسامة بن لادن بتنفيذ علمياتة ، انطلاقا من وطنهم .

خسرنا جميعا بتصرفاتة

اصبحنا ارهابين

اصبح ديننا متهما بالارهاب

وقفنا كلنا نحاول ان نشرح للعالم ان تلك الجرائم لا تمثل الاسلام

وللاسف مازال بعضهم يقتل  ابرياء ، ومازال يشوة دين لا يعلمون عظمتة

وهم للاسف ليسوا مجانين ، ولكن لهم عقول لا تدرك ولا تعي .

نسأل الله لهم التفقة في الدين .

رابط هذا التعليق
شارك

رابط هذا التعليق
شارك

عزيزى ديماج .. شكرا على اجابتكم .. طبعا .. و لنا فى الرسول العظيم .. الأسوة الحسنة .. عندما بنى الدولة الأسلامية أولا .. و بعد هذا.. حارب من يعتدون بالجيوش و الحرب النظامية بينهما و ليس عن طريق الغدر بالآمنين .. بالعكس جميع توجيهاته دائما كانت بعدم التخريب للنبات و الحيوان و الدور .. و الأبتعاد عن الغلمان و النسائ و العجائز

Edited By freefreer on أكتوبر 20 2002 11:59am

بسم الله الرحمن الرحيم .. إن المنافقين فى الدرك الأسفل من النار ولن تجد لهم نصيرا .. صدق الله العظيم ( النساء – 145 )
رابط هذا التعليق
شارك

http://arabic.cnn.com/2002....ex.html

أتمنى أن يشرح لى أحد الأخوه الأفاضل سبب وجود البريطانيون فى مصر و كما هو واضح أنهم من أصول باكستانيه ، هل جاءوا لتعليم المصريين أصول الدين ؟ ... من دعاهم و من استضافهم ؟

و هل ينقص مصر و المصريين علماء فى الدين حتى نستوردهم من باكستان؟

أنا لا أرى سوى أنهم مجموعه من الأهابيين جاءوا لبث الفتن و أشعال نار الأرهاب فى مصر من جديد  .

يا وطنى : كل العصافير لها منازل

الا العصافير التى تحترف الحريه

فهى تموت خارج الأوطان

ـ نزار قبانى ـ

103.gif

رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة

×
×
  • أضف...