اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

يد الأرهاب أطبقت - هل هي الهاوية ؟


freefreer

Recommended Posts

بسم الله الرحمن الرحيم

بَلَى إِنْ تَصْبِرُوا وَتَتَّقُوا وَيَأْتُوكُمْ مِنْ فَوْرِهِمْ هَذَا يُمْدِدْكُمْ رَبُّكُمْ بِخَمْسَةِ آلَافٍ مِنَ الْمَلَائِكَةِ مُسَوِّمِينَ

صدق الله العظيم

لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين

لا إله إلا الله وحده لا شريك له، له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير

رابط هذا التعليق
شارك

  • الردود 219
  • البداية
  • اخر رد

أكثر المشاركين في هذا الموضوع

أكثر المشاركين في هذا الموضوع

بسم الله الرحمن الرحيم

وَلَوْلَا أَنْ ثَبَّتْنَاكَ لَقَدْ كِدْتَ تَرْكَنُ إِلَيْهِمْ شَيْئًا قَلِيلًا

صدق الله العظيم

لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين

لا إله إلا الله وحده لا شريك له، له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير

رابط هذا التعليق
شارك

_38342209_afp_blood300.jpg

فاز الرئيس العراقي صدام حسين بالاستفتاء على تجديد فترة رئاسته بنسبة 100% من مجموع أصوات الناخبين طبقاً للنتائج الرسمية.

وقال عزت إيراهيم، نائب الرئيس العراقي في مؤتمر صحفي عقد ببغداد للإعلان عن النتائج، إن نسبة حضور الناخبين لمراكز الاقتراع بلغت أيضاً 100%.

بسم الله الرحمن الرحيم .. إن المنافقين فى الدرك الأسفل من النار ولن تجد لهم نصيرا .. صدق الله العظيم ( النساء – 145 )
رابط هذا التعليق
شارك

اخي فري

اتفق معك تماما في كل اللي قلته

للاسف خسرنا كمسلمين و كعرب الكثير الكثير بعد 11 سبتمبر

بعد ان كانت الانتفاضة تؤتي بعض الثمار و تكسب تعاطف العالم مع القضية، اصبح شارون يرتع و يلعب كما يشاء

بعد ان اصبح لنا كمسلمين صرت في السياسة الامريكية من خلال منظمات كير و غيرها، اصبح مشكوك فينا

و مات الالاف من المدنيين في افغانستان و الان سيتم الاعتداء على بلد اسلامي اخر و يا عالم كم شيخ و امرأة و طفل سيقتل

كان بوش يتخبط في السياسة الداخلية الامريكية و ليس له شعبية اطلاقا بعد ان كسب الانتخابات بالكاد، و الان اصبحت شعبيته مرتفعة و الاقتصاد و التعليم و الصحة امور هامشية و المهم الحرب على الارهاب، يعني بن لادن خلق له شعبية و اعطى له سبب للرئاسة و الا كان سيتخبط الى الانتخابات الجاية

كانت امريكا لها قوانين لا تخرق، و الان اشكروفت يفعل ما يشاء من اعتقال و ترحيل كانه و لا قانون طوارئ مصر

كان الاسلام بدا ياخذ مكانة محترمة و الجاليات هنا خققت مكاسب و الان اصبح الاسلام دين العنف و سب للرسول و المسلمين ارهابيون و خلافه

اليمين المتطرف زادت قوته في اماكن كثير زي امريكا و هولندا و فرنسا، و كل دول خطر على المسلمين، و الساثرن بابتيست و الافانجليست و غيرهم صرحوا بانهم يدعموا اسرائيل بالكامل، و في انتظار حرب كبرى تكون سبب قدوم المسيح الثاني

كل اللي بلادنا كانت بتعمله من اعتقال و تعذيب و قوانين طوارئ و اسكات المعارضة و خلافه اصبح الان له مبرر، نظام مش قلنا لكم من زمان؟ بس كنتم بتسيبوا علينا منظمات حقوق الانسان، جالكم كلامي؟

و لكن اكثرنا اما منكر ان يكون اللي عامل العملة منتسبين للاسلام، يا اما بيقول كلها مؤامرات و السلام، او متجاهل ما يفعل باسم ديننا و يلقي اللوم كله على الغرب، و كأن كل مشاكلنا من الغرب، و لا عندنا كبت و قمع و ديكتاتورية و اقتصاد منهار و فساد وقانون غير مطبق و مجتمع حاله يعلم بيه ربنا

حكى لي احد الاصدقاء قصة اعجبتني، و هي انه في حارة كان هناك بلطجي يضطهد معظم الناس، و لكن بالذات مستقصد ولد اسمر، و يحابي ولد اخر ذو عيون زرقاء، و كان الازرق يضرب الاسمر ثم يشتكي الى البلطجي فيضرب الا سمر زيادة، و الكل بيتفرج و ساكت

الاسمر فاض بيه الكيل يوم من الايام، و اخذ سكين و دبها في كرش البلطجي، و فرح الناس كلتهم، بس البوليس جه و اخذ الاسمر و حطه في الاحداث

مين اللي كسب بقى؟ الاسمر اتدمر مستقبله عشان لحظة انفعال، و يبقى اهبل لو فرحان انه فش غله في لحظة، و ماحدش من الناس نفعه و كانوا بيتفرجوا قبل و بعد

لو كان نظم الامور بحيث انه يعمل معارضة للبلطجي، يكسب التانيين في صفه، الخ، كان ممكن اخدت اطول بس الحل انجع، زي غاندي مع الانجليز مثلا، امشي عدل يحتار عدوك فيك، اغلط تاخد على نافوخك

للاسف الكثير منا فرحانين بدب السكينة في كرش البلطجي، و مش شايفين العواقب بتاعتها، زي ثورته بعد كدة، و قمعه اللي زاد، و الاتاوات، و اي حد حيطلع نفش حيتهد

و الانكي من كل دة، ان دلوقت بن لادن و الظواهري بيستعدوا علينا المعتدلين، مثلا فرنسا و المانيا في اخر شريط، بالرغم من انهم ضد ضرب العراق تماما، و استراليا دخلت اللعبة بموضوع بالي، و كل السياسيين المعتدلين صوتهم ضاع مع اصوات المتطرفين اللي بتنادي بالحرب، و القمع و المواجهة مع الاسلام

بين جيري فالويل و بات روبرتسون و بن لادن و الظواهري يا قلب لا تحزي

الشعب اراد الحياة و القيد انكسر

رابط هذا التعليق
شارك

اضيف ان حالنا الان كمسلمين هو حال اوربا في العصور المظلمة

نحن الان في عصر انحطاط، نعيش في عقلية حصار، نلوم الاخرين على مشاكلنا، ديكتاتورية، فقر، جهل، احباط، انهزاميين، سطحيين، نهرب الى الفكر المتطرف الديني كهروب من الواقع المرير، او الخرافات و الخزعبلات

و لكن ما اراه للاسف ان النهضة ليست قريبة، و ان كانت قادمة لا محالة باذن الله، لان معظمنا ما زال ضحل التفكير، حتى المتعلمين منا، و المثقفين، للاسف، في حالة انكار مع الذات

لقد قرأت عن اوربا و ارى مانحن فيه الان هو ما كانوا فيه من الف سنة الى من خمسمائة سنة، فقد كان ابناؤهم ياتون للتعلم عند المسلمين، لدرجة ان احد هؤلاء الطلبة اصبح البابا فيما بعد و غير نظام الارقام من الروماني الى العربي المستخدم اليوم، و في القرن التاسع الميلادي، كتب الفارو، و هو مسيحي اسباني، يشتكي من ان الحضارة الاسلامية في الاندلس طغت على شباب الاسبان المسيحيين، فقال

“My fellow Christians delight in the poems and romances of the Arabs; they study the works of Mohammedan theologians and philosophers, not in order to refute them, but to acquire a correct and elegant Arabic style. Where today can a layman be found who reads the Latin commentaries on Holy Scriptures? Who is there that studies the Gospels, the Prophets, the Apostles? Alas! The young Christians  who are most conspicuous for their talents have no knowledge of any literature or language save the Arabic; they read and study with avidity Arabian books; they amass whole libraries of them at a vast cost, and they everywhere sing the praises of Arabian lore.”

اليس هذا هو حالنا الان بعد احد عشر قرنا؟

الشعب اراد الحياة و القيد انكسر

رابط هذا التعليق
شارك

شكرا لكل من تفضل بالتعليق ..

صدقت يا عزيزى الطفشان .. و مشكلتنا الكبرى فى الهروب من المشكلة بدلا من مواجهتها ..

فمنا من يهرب بادعاء ان الدين او القانون او العقل او المنطق يعطى الأرهابى الحق فيما يفعل

و منا من يهرب بانكار الأرهاب عن الأرهابيين .. و كأن هذا سيحل المشكلة

و سنظل دائما فى حالة صدام مع الآخرين .. و نرفضهم .. و يرفضوننا .. حتى ندرك ان هناك مشكلة فى حاجة للمواجهة .. و نواجهها .. و نحلها

بسم الله الرحمن الرحيم .. إن المنافقين فى الدرك الأسفل من النار ولن تجد لهم نصيرا .. صدق الله العظيم ( النساء – 145 )
رابط هذا التعليق
شارك

pic37.jpg

[b:post_uid0]شيخ الأزهر: حد الحرابة لمنفذي "بالي"[/b:post_uid0]الاعتداء على الآمنين حتى وإن كانوا من بلاد أجنبية يدخل في باب الحرابة تحت بند قتل الآمنين والإفساد في الأرض، وعليه يجب منع ومعاقبة كل من يسعى إلى هذا الإفساد، وقال إن اعتداءات بالي مخالفة لقوله تعالى: "ولا تعتدوا إن الله لا يحب المعتدين".

pic23.jpg

[b:post_uid0]القرضاوي: انفجارات "بالي" عقوبتها "الحرابة"[/b:post_uid0]قتل للسياح وترويع للآمنين المسالمين يعد في الإسلام عملاً إجراميًا منكرا، ويدخل ضمن جرائم الإفساد في الأرض التي تعاقب عليها الشريعة الإسلامية بتطبيق حد "الحرابة"، ويصل إلى قتل مرتكب الجريمة أيا كان جنسه أو لونه أو دينه.

[b:post_uid0]رابطة العالم الإسلامي[/b:post_uid0]من ناحية أخرى نددت رابطة العالم الإسلامي التي تتخذ من مكة المكرمة مقرا لها، الأربعاء بتفجيرات "بالي"، وقال الأمين العام لرابطة العالم الإسلامي عبد الله التركي في بيان للرابطة: "أعمال الإرهاب التي نفذها إرهابيون في جزيرة بالي الإندونيسية جريمة لا يقرها الإسلام، ولا تتفق مع رسالة الرحمة والتسامح والتواصل والتعاون بين الأمم والشعوب التي يحملها".

وأوضح التركي قائلا: "ممارسة العنف ضد الإنسان أو قتله بغير حق أو الاعتداء عليه من أشد المحرمات في دين الإسلام.. ولا يجوز قتل الإنسان مهما كان أصله ودينه وموطنه إلا بحق".

[b:post_uid0] هل كان اسامة بن لادن مخطئا؟ [/b:post_uid0]

إختيارات الإستفتاء عدد الأصوات الإحصائيات

نعم ، اسامة بن لادن كان مخطئا ، وامريكا غير مخطئة 2  [9.09%]

نعم ، اسامة بن لادن كان مخطئا ، وامريكا ايضا ، ولكنها اقل خطئا 1  [4.55%]

نعم ،  اسامة بن لادن كان مخطئا ، ولكن امريكا اكثر خطئا 8  [36.36%]

لا ، امريكا هي المخطئة ،و اسامة لم يكن مخطئا 11  [50.00%]

بــــــــــــــــدون تعليــــــــــــــــــــــــــــــــــق

Edited By freefreer on أكتوبر 17 2002 01:09am

بسم الله الرحمن الرحيم .. إن المنافقين فى الدرك الأسفل من النار ولن تجد لهم نصيرا .. صدق الله العظيم ( النساء – 145 )
رابط هذا التعليق
شارك

_38178723_arabic_breakingnews_300.gif

1_60873_1_11.jpg

[b:post_uid0]انفجاران في الفليبين[/b:post_uid0]

وعلى الرغم من أن أحداً لم يعلن مسؤوليته عن الانفجارين، فإن مسؤولين قالوا إن الشكوك تتركز على الجماعات الإسلامية المتشددة التي تشن حملة مسلحة لإقامة دولة إسلامية في جنوب الفليبين.

بسم الله الرحمن الرحيم .. إن المنافقين فى الدرك الأسفل من النار ولن تجد لهم نصيرا .. صدق الله العظيم ( النساء – 145 )
رابط هذا التعليق
شارك

بالرغم من أن الموضوع ليس موضوع نقاش لأن النقاش يبدأ من نقطة تلاقي ولايوجد نقطة تلاقي في هذا الموضوع ، فالضدان لا يلتقيان كما لا يلتقي الأبيض والأسود. ورغم أني لا أخشي أن يكون الرأي العلماني معبرا عن نبض الشارع المصري،فكما أوضحت الأستفتاءات المتعددة في هذا المنتدي وبمالا يدع مجالا للشك أن أفئدة المسلمين لا يمكن تحويلها عن الحق ونصرة الأسلام. لكن كان لا بد من إستمرار عرض رأينا لإظهار زيف بعض الإدعاءات التي نسمع من يدق لها كل يوم!

1. عندما تم ترجمة كلمة Terrorism ال كلمة أرهاب، وهي نفس الكلمة المذكورة في القرآن ، ويقول البعض أن الترجمة خاطئة، فإن كانت خاطئة وجب الا نستعملها، وإن كانت صحيحة فلا بد وأن نعلم إن إرهاب الأعداء واجب بنص القرآن ، ولا يجوز الجمع بين المعنيين وإلا يكون تلاعب بالالفاظ!

2. ينبغي علينا أن نحدد إن كانت أمريكا عدوة لللإسلام أم صديقة، وأظن أن اعضاء المنتدي قالوا رأيهم في هذا الموضوع أيضا. والسؤال هنا : هل نحن في حالة سلم أم حالة حرب مع أمريكا؟

أمريكا حتي الآن تحتل 3 دول إسلامية: فلسطين والكويت وأفغانستان، وفي طريقها لإحتلال دولة رابعة: العراق، غير دولة خامسة محتلة بطريقة غير رسمية : السعودية. وهذا مخطط أمريكي طويل المدي بدأ من 1948 ولن يتوقف حتي يوقف! ومطلب المسلمين جميعا إنهاء هذا الإحتلال!يحاول بعض المسلمين تغييرهذا الموضع بأيديهم ، وتتمني الغالبية تغييره بقلوبهم أو بلسانهم ولا حاجة بنا لإستفتاء لتأكيد ذلك! فهل يصح أن يتهم القاعدون هؤلاء المجاهدون بالإرهاب؟ هل نردد نفس الكلام الذي يطن به أعداء الإسلام ؟ ولماذا؟ هل نطمع أن ينظر لنا الأمريكان علي أننا حمائم المعسكر الإسلامي لننال عندهم الحظوة؟ بئس البيعة إذن!

3. لمن يقول أن هذه ليست حربا علي أمريكا بل هي قتل للأبرياء! قتلت أمريكا وبدم بارد مالايقل عن عشرة آلاف أفغانستاني مدني، ولم تكن النظرة الي هؤلاء الشهداء الأبرار أكثر من النظرة الي قطيع من الغنم تم إبادته! وعندما تقوم الحرب الغير مبررة علي العراق، سيتساقط عشرات الألاف  من المدنيين من إخواننا المسلمين في العراق من أجل غرض أمريكا المزعوم بإسقاط حكم رجل واحد..صدام! ويسكت ضمير حمائمنا عن هذه الشنائع التي تراق فيها دماء المسلمين الطاهرة ولا نتهم أمريكا بالإرهاب بل نهرع متطوعين للوم أخواننا المجاهدين علي إرهابهم!

4. لماذا؟ لماذا نجد عندنا كل الشجاعة ،ونحن القاعدون، في إتهام إخواننا المجاهدين بالإرهاب ونخشي أن نشير للإرهابي الحقيقي؟ لأن إتهام أمريكا بالإرهاب غير عملي وهم الطرف القوي! أما الضعفاء من المسلمين فليس لهم نصير ولا بد أن يكونوا إرهابيين حتي ترضي أمريكا.فإن لم  ترضي أمريكا لن تستتب الأمور! وعليه يجب أن يكون رأي حمائمنا أن نخضع لصوت العقل وينبغي الإستسلام والإذعان بدون قيد ولا شرط ولا "عصلجة" علشان نعيش وناكل عيش، أو نركب السيارة ونبني العمارة، فالدنيا مطلبنا وإن إختلف مسمي الدنيا فقد يكون "بناء إقتصادنا" أو "تحديث مجتمعاتنا" .. إلخ!

5. وبالرغم من أغلبية حمائمنا تكشف عن وجهها ودون مواربة ، وهو أن المسلمين الإرهابيين يجب أن يتوقفوا عن قتل الأبرياء وأن أمريكا دولة متحضرة ودولة مؤسسات ديمقراطية وليس لها غرض في هدم الحضارة الإسلامية وتحويل الدول الإسلامية إلي النموذج التايواني مع إعطاء قيادة المنطقة لإسرائيل، إلا إن بعضهم مازال يشعر بالحياء ويقول أننا نتهم أمريكا أيضا بالإرهاب ولكن ليس بيدنا شئ!، ويجب علينا مداهنة أعدائنا حتي نستطيع أن نعد لها القوة ورباط الخيل كما أمرنا القرآن، وهذا قول مضحك حقا! فالفارق العلمي والمادي بيننا وبين أمريكا يتضاعف يوما بعد يوم ولم يحدث يوما علي مدار القرن الماضي أن اتجه هذا الفارق إلي التناقص! ووجود إسرائيل في منطقتنا إنما هو أحد المكابح الأمريكاني للحفاظ علي حالة تخلفنا. إن أمريكا لا تخشي من قوتنا المادية أن تتعاظم يوما ما وهي مسيطرة علي مداخلنا وإمكانيات إقتصادنا وتسليحنا. ولكن  ما يرعب أمريكا حقا هو قوتنا الروحانية، انها شئ غير مفهوم بالنسبة لهم ويمكن أن ينتج عنه أشياء خارج حساباتهم الكمبيوترية، وهي ما تحاول إخماده عسكريا وإقتصاديا وصحيا وبزرع الفيروسات في أجسادنا وعقولنا وتجد كل المساعدة من راغبي الإلتحاق بالقافلة الأمريكية!

6. توصف أمريكا حزب الله بأنه حزب إرهابي ، والإستشهاديين الفلسطينيين الذين يضحون بدمائهم لإجلاء الغزاة عن أرضهم، عن قدسنا، بالإرهابيين! ولم تصف يوما واحدا الحكومة الإسرائيلية والتي زرعتها بيدها وسطنا، في فلسطين العربية، بالإرهاب! فهم أصحاب حق والفلسطينيين إرهابيين! ووجهة نظر أمريكا يجب أن تعتنق عالميا بالمصالح المشتركة أو بالإجبار!"من ليس معنا فهو مع الإرهاب" ، وعلي هذا فيجب أن يري العالم كله اليوم أن الفلسطينيين إرهابيين وأسرائيل أصحاب حق! قارنوا هذا الوضع بالرأي العالمي فس 1948 و1967، لقد تغيرت المعايير وانقلبت المعايير وأصبح الرأي العام العالمي الآن أن إسرائيل دولة لها الحق في معاقبة الإرهابيين المسلمين! الزمن والقوة كفيلين بإلباس الشرعية علي أي وضع ظالم وجعل الباطل حقا، وما حدث لفلسطين يحدث الإن علي نطاق أوسع وأن لم يتم التصدي لهذه المخططات بالقوة فسيكون أولادي من الإرهابيين الذين يحاربون الحكم الأمريكاني الشرعي في مصر، ولن يمنع هذا سوي هؤلاء الذين يضحون بأنفسهم وأموالهم في سبيل نصرة دين الله وببركة الله وأحسبهم إن شاءالله من الفائزين، فهم لا يحترموا القانون الأمريكي وليس لهم من قانون إلا شرع الله الذي لا يقيم وزنا لموافقة الكونجرس

لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين

لا إله إلا الله وحده لا شريك له، له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير

رابط هذا التعليق
شارك

عزيزي بايت

اشكرك على هذا التلخيص الجامع

نعم ... لا يجب ان نردد ما تريده لنا امريكا ان نردده ...هذا تماما ما تتمناه امريكا و هو ان تشعرنا باليأس ... و بالتالى الإستسلام و التسليم  لكل سياساتها فى المنطقة ...

و أشكرك على التنويه أننا و إن كنا الأضعف عتاداً إلا أننا الأقوى معنوياً ...إن هذه القوة الكامنة داخل كل فرد فينا , و هى الإستعداد بالتضحية بكل ما نملك فى سبيل هذا الدين ... هى سلاح لا تملكه أعتى قوى الأرض إنه ... سلاح لا ثمن له ... سلاح لا يباع و لا يشترى ....و هذا سلاح لا يمكن لأمريكا أن تمتلكه ...و ليس عندها له سلاح مضاد إلا محاولة إضعاف الهمم و ترويج فكرة أننا إرهابيين حتى ... بينما نحن دعاة السلم و السلام و العفو و نحن من نريد الخير لهذا العالم و ليس أمريكا...

إن محاولة ترويج هذه الفكرة بأننا إرهابيون هى ضرب لهذه القوة المعنوية و هذا السلاح الروحى فى الصميم ...لأنها تصيب الناس بالبلبلة ... فلا يعرفون ما إذا كانت تضحيتهم بأرواحهم هى عمل إستشهادى ينالون به رضى الله أم هو أرهاب على حد زعمهم فيتردد الناس فى البذل و العطاء و تضعف هذه القوة فى نفوسهم و ينقسم الناس بين مؤيد لأمريكا و معارض لها ... خاصة إذا ما تم تجنيد بعض الشيوخ و إرهابهم إعلامياً و تحوير فتاويهم و ما يقولون للترويج لفكرة واحدة و هى لصق الإسلام و المسلمين بالإرهاب ...و هى تهمة نحن منها

براء ...براء ... براء

سيتوصل المصريون إلى حلول لمشاكلهم ...عندما يكفون عن النظر إليها

بعيون أمريكية

يقاد للسجن من سب الزعيم .. ومن سـب الإله فإن النـاس أحـرار

يخاطبني السفيه بكل قبح *** وآسف أن أكون له مجيبا

يزيد سفاهة وأزيـد حلما **** كعود زاده الاحراق طيبا

رابط هذا التعليق
شارك

اخوانى و حبايبى و حتة من قلبى .. السلام عليكم ورحمة الله و بركاته ..

الأرهاب من أجل الأرهاب .. لا شك ان تيار مروجى و مسوقى الأرهاب  لا و لم و لن يجد فكرا متكاملا يستطيع أن يعرضه على الناس .. و كلما حوصر .. لا يجد ملاذا يحتمى به سوى ارهاب الأتهامات .. ارهاب الأتهام بالعلمانية .. ارهاب الأتهام بالدفاع عن أمريكا و مبايعتها مختلقا أسبابا صورية لا معنى لها لتبرير هذه المباعية المزعومة ..

بل اننا اذا نظرنا الى مقالاتهم سنجدها فى أغلبها الأعم .. تختلق الكلام اختلاقا ثم تضعه  فى أفواه المعارضين ..  أرهاب أيضا ..

يا سادة قلناها عشرات المرات .. ليس دفاعا عن شرق أو غرب .. و لكن دفاعا عن العقل العربى الذى تم تشويهه .. دفاعا عن مصالحنا ..  و مستقبلنا .. لن نحيا فى وسط عالم من الأعداء .. لا يعقل ان يكون كل العالم على خطأ و بن لادن وحده  و زمرته على صواب ..

أمريكا عدوة .. ؟ .. جايز ..فما بال المانيا ؟؟ هى عدوة ايضا ؟؟ جايز .. .. أذن مابالنا نرى الأرهاب يطال ناقلة فرنسية ؟ .. هل هى عدوة أيضا ؟ .. فليكن .. فما بال الأرهاب يطال استراليا .. ايضا .. هل هى عدوة أيضا .. ؟؟؟ كلهم أعداء ؟؟  كل العالم أعداء .. من أمريكا الى أستراليا .. ؟؟؟؟؟؟؟؟؟ بعرض العالم  كله ؟

أذن ماذا نقول فى شيوخ الأسلام الذين أوردنا أراءهم ؟ .. لماذا تم تجاهل اراء شيوخ الأسلام .. ألأنها معتدلة و تتناقض مع تيار الدم .. تصبح مرفوضة .. و يتم تجاهلها .. يا ترى أى اتهام ارهابى سيوجه لهم ؟

أفئذا  لم نصفق مهللين مرحبين فرحين لقتل الأبرياء .. و زرع القنابل و التفجيرت و اختطاف الطائرات .. نكون مبايعين لأمريكا .. ؟ و أعداء الأسلام ؟ أو مرددين لأقوال أعداء الأسلام ..

عشرة الاف أفغانى .. قتلتهم أمريكا ؟ .. جايز .. اليس السبب فى ذلك انه رد فعل على ما فعلة بن لادن ؟ .. اذن لماذا البكاء عليهم و نحن سعينا سعيا لقتلهم .. اليس هذا هو الأسلوب الجديد لتركيع أمريكا ؟ طيب .. لو كنا صحيح محزونين على العشرة الاف أفغانى الذين قتلتهم أمريكا .. لوجب علينا أن نلعن بن لادن و عملته السودة التى تسببت فى هذه الكارثة .. أم أننا نتوقع الا تنتقم أمريكا بالمثل ..  ما هذا التناقض ؟ هل أنتم مع أمريكا .. تعطونها المبررات لما تفعل .. أم أعداء لها تحاربونها .. هل أنتم ضد الشعب الأفغانى تفرحون لمن يعطى أمريكا السبب لضربهم .. ام فى صفهم تبكون على ضحاياهم ..  

اللأفغان  .. لم يبكى أحد عليهم عندما كانو يمزقون بعضهم البعض .. و كان بن لادن طرفا فى هذا طبعا .. بدليل صداقته لطالبان التى فازت فى النهاية .. فقد كان شريكا لهم فى دحر الفصائل الأخرى .. التى و للصدفة العجيبة جدا .. هم أفغان أيضا .. لأ و مسلمين كمان .. لم يحسب لنا أحدا كم عشرة الاف أفغانى تم قتلهم فى تلك الصراعات التى استمرت السنين الطوال .. البكاء على الأفغان لا يبدأ الا من لحظة دخول الأمريكان ..

العراقيين ايضا .. و الكويتيين و الأيرانيين .. لم يبك عليهم أحد عندما مزقوا بأيد عربية .. لم يبك عليهم أحد ولا على الترليونات التى بذرت فى الهواء .. و لا على 20 سنة من عمر الزمن فى حرب عراقية ايرانية .. و اخرى عراقية كويتية .. لم نجد عشرات المواضيع تفتح يوميا لهذا الغرض .. و لا عن أموال النفط مقابل الغذاء التى تصرف لشراء سيجار لمجلس القيادة   .. تاركة الأطفال و المرضى و النساء و العجائز يموتون .. لم يحزن أحد لهذا .. و لم بستغرب أحد ان يخرجون ليبايعون بالدم جلادهم الأوحد بنسبة 100% .. و العالم يراقب و يضحك قائلا .. هؤلاء هم العرب ..

البكاء فقط يكون عندما تلمح أمريكا برغبتها فى الأطاحة بصدام ..

لقد نشرت وصلة لجرائم صدام فى المنتدى .. و فى هذا الموضوع .. فهل ناقشها أحد ؟ .. أو بكى على العراقيين المسلمين الذين قتلوا ؟

[b:post_uid0]جرائم صدام حسين, الملايين الذين قتلهم[/b:post_uid0]

فعلا منطق عجيب ..

بالأمس القريب .. أحضر أحد الأخوة الأفاضل .. من موقع مجهول على الأنترنت .. خطابا منسوبا لبوش .. تخريف فى تخريف .. و كلام أبله .. و فوجئنا بكم الترحيب الرهيب به .. و مهاجمة اى مخلوق يجرؤ على مجرد مناقشة ما به .. و بالأتهامات الأرهابية اياها .. تنهال على أم رأسة .. حتى جاء أخ اخر و احضر نص الخطاب الأصلى .. و طبعا لم يوجد فيه أى شيئ مما نسب اليه ..  لقد أصبحنا قابلين لأن نصدق أى شيئ حتى و لو كان خارجا عن نواميس الطبيعة .. و العقل و المنطق .. هل كنا بمهاجمتنا لهذا الخطاب .. ندافع عن أمريكا .. أن ندافع عن عقولنا ؟ .. و عن الحق الذى هو أحق بأن يتبع .. و هل كانوا هم مدافعين عن الحق أم عن الباطل .. فى ذلك الموقف ؟ فكيف بأصحاب هذا المنطق يريدون تسيد الرأى العام العربى و الأسلامى ..و بأى منطق يطالبوننا بأن نسلمهم عقولنا .. لنصبح نسخا مشوهة أخرى ..

[b:post_uid0]سنحلق لحى رجالهم وننزع حجاب نسائهم, هذه ترجمة خطاب بوش[/b:post_uid0]

المنتدى قال رأية فى كون أمريكا عدوة الأسلام أم لا ؟ .. صح .. البركة فى غسيل المخ .. و استغلال الدين فى غير ما شرع له  .. و البركة فى المروجيين و المسوقين .. و هل قلنا غير هذا ؟؟ هذا ما أعلناه فى صدر موضوعنا .. قلنا يد الأرهاب أطبقت ..

اخوانى و حبايبى و حتة من قلبى .. السلام عليكم ورحمة الله و بركاته ..

بسم الله الرحمن الرحيم .. إن المنافقين فى الدرك الأسفل من النار ولن تجد لهم نصيرا .. صدق الله العظيم ( النساء – 145 )
رابط هذا التعليق
شارك

ملاحظة هامة :  لأن الموضوع حساس جدا .. فقد تعمدت الا أخاطب أو أناقش أحدا منذ بداية النقاش .. و ليس من قبيل التجاهل لا سمح الله .. و لذا لزم التنويه .. و مع هذا فأنى أعتذر بصدق .. لكل من أصابهم النقد تلميحا .. لأنة لا توجد طريقة أخرى أهتديت اليها .. لفتح هذا النقد الذاتى .. و أضم نفسى كأول واحد فى هذا النقد .. و شكرا

بسم الله الرحمن الرحيم .. إن المنافقين فى الدرك الأسفل من النار ولن تجد لهم نصيرا .. صدق الله العظيم ( النساء – 145 )
رابط هذا التعليق
شارك

[b:post_uid0]الله يرحم الشباب  المصري الذي قتل في إنفجارات سينما ركس بالقاهرة عام 1954 .. والذين قتلوا أمام مكتب  خطوط الطيران أمريكا وغيرهم ممن قتلوا   بمعظم الإدارات الأمريكية  التي تم تفجيرها على يد عدد من الشباب اليهودي المقيم داخل مصر ..وكان الهدف منها شحذ الحكومة والمجتمع الأمريكي ضد مصر بشكل أقوي .. ولولا إنفجار إحدي القنابل في يد إحدي الفتيات اليهوديات  قبل دخولها لدار إحدي السنيمات بالقاهرة .. ثم التعرف على المجموعة المدبرة لهذا العمل .. ربما أستمر العالم وإلي حتى هذه اللحظة يدين الشعب المصري والمسلمين في تدمير المصالح الأمريكية بالقاهرة عام 1954.

هذا فقط للتذكر !!!

أما لما حدث في إندونسيا .. وما سيحدث بها قريبا

هذا ليس أكثرمن ترجمة لمخاوف العالم الغربي من الشبح الميت .. أسامة بن لادن أو أسامة الظواهري .. فالإعلام الغربي يثير مخاوف العالم من هجوم محتمل هنا أو هناك .. ولتأكيد مصداقية هذا الإعلام والعاملون خلفه يتم إحداث التفجير من قبل أحد الأطراف العاملة لخدمة الإعلام الغربي وأصحاب المصلحة في إستمرار موجه الهجوم على المسلمين فيكل مكان وإيصال حدة الهجوم لمستوي يجعل العالم الغربي بأجمعه يتحد ضد المسلمين والعرب في كل مكان .. وبهذا يدمر الغرب الشرق .. ليستفاد طرف ثالث من نهاية الطرفان الأخران

لقد أنذرت أمريكا الحكومة الإندونسية بإحتمال قيام القاعدة بتفجيرات جديدة في إندونسيا .. وصدقني سيحدث ما توقعته المخابرات الأمريكية .. سيحدث ولكن ليس بيد أي من أفراد القاعدة أو أتباعهم .. بل بيد من له مصلحة إثبات مصداقية المخابرات الأمريكية وتثبيت حقيقة أن  الشبح أسامة بن لادن والقاعدة لازالوا أحياء وسيهاجمون الغرب ويدمرونه ..

فأسامة بن لادن سيظل حي في ملفات المخابرات الأمريكية لمدة تزيد عن عشرون عام .. شماعة يعلق عليها كل جرائمهم

[/b:post_uid0]

رابط هذا التعليق
شارك

http://www.muslm.net/cgi-bin....ed&sb=5

مازال البعض منا يقدم لأمريكا و الغرب الأسلام على أنه يبيح قتل الأبرياء و لم نسمع من علمائنا الافاضل من يرد على هذا الطرح المتطرف و كأننا نقدم لأمريكا و أعوانها السلاح الذى تحاربنا به .

حتى عندما أقترحت أمريكا تنقيح المناهج التى تفرز هذا الفكر المتطرف رفضنا تدخل امريكا فى مناهجنا رغم أن ديننا الحنيف فيه من أيات الرحمه و التسامح الكثير  ، أتمنى أن نقدم للعالم الوجه الحقيقى للأسلام

يا وطنى : كل العصافير لها منازل

الا العصافير التى تحترف الحريه

فهى تموت خارج الأوطان

ـ نزار قبانى ـ

103.gif

رابط هذا التعليق
شارك

ما فهمتة من مداخلات البعض ، انهم مقتنعين :

انة يحق لاي مسلم في اي مكان ان يقتل غربيا ( كمنطق للجهاد ) رداً علي علي ما تفعلة امريكا بالمسلمين في انحاء العالم ( وهم لذلك يؤيدون ما حدث في اندونيسيا مثلا ولا يرون فية ما يخالف الشرع )

وبما ان البعض منا من هؤلاء يعيش في بلاد الكفر الولايات المتحدة وكندا والدول الغربية

الا يكون من المنطقي ان يقوموا بذلك الدور داخل الولايات المتحدة نفسها وكندا حليفتها ، ويشفوا غليلنا ، ام ياتري انة لا يوجد اي اسلحة في تلك الدول ( حتي ولا سلاح ابيض )؟

الا يجب ان نسأل انفسنا ، اذا كنا مقتنعين بأن تلك الاعمال انها من الجهاد ، ان نسأل انفسنا لماذا تقاعسنا عن الجهاد في عقر دارهم ، اذا كنا نرفع الشعار الاسلامي ونستغلة في اتهام الرأي الاخر  بممالئة الفكر والاستعمار الغربي ( وقد هيأ الله لنا التواجد في ارض العدو )  .  

انا شايف دة تناقض

وعدم اقتناع بما يقولة البعض ، واذا كان اقتناع فهو هروب من واجب وطني

رابط هذا التعليق
شارك

شكرا لألقاء المزيد من الأضواء على أركان الموضوع .. و هذه الأوصلة المقدمة من الأخ أمير مع عنوانها .. ليلخص محتواها

[b:post_uid0]إرشاد الحيارى في إباحة دماء النصارى ( في جزيرة العرب )

جواز قتل الأمريكان

جواز قتل الأمريكان الكفار الذين يعيشون بين المسلمين وخصوصاً الذين في الجزيرة العربية [/b:post_uid0]

بسم الله الرحمن الرحيم .. إن المنافقين فى الدرك الأسفل من النار ولن تجد لهم نصيرا .. صدق الله العظيم ( النساء – 145 )
رابط هذا التعليق
شارك

عندي سؤال بسيط:

أيهما تصدق:

-1- { وَلَن تَرْضَى عَنكَ الْيَهُودُ وَلاَ النَّصَارَى حَتَّى تَتَّبِعَ مِلَّتَهُمْ قُلْ إِنَّ هُدَى اللّهِ هُوَ الْهُدَى وَلَئِنِ اتَّبَعْتَ أَهْوَاءهُم بَعْدَ الَّذِي جَاءكَ مِنَ الْعِلْمِ مَا لَكَ مِنَ اللّهِ مِن وَلِيٍّ وَلاَ نَصِيرٍ (120) الَّذِينَ آتَيْنَاهُمُ الْكِتَابَ يَتْلُونَهُ حَقَّ تِلاَوَتِهِ أُوْلَـئِكَ يُؤْمِنُونَ بِهِ وَمن يَكْفُرْ بِهِ فَأُوْلَـئِكَ هُمُ الْخَاسِرُونَ (121) } سورة البقره

أو

-2- الإسلام و المسلمين ارهابيين?? -- ( **** يدعو للأرهاب)....

سبحان الله عما يقولون !

{حَسْبُنَا اللّهُ وَنِعْمَ الْوَكِيلُ } سورة آل عمران(173)

(يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوَاْ إِن تُطِيعُواْ الَّذِينَ كَفَرُواْ يَرُدُّوكُمْ عَلَى أَعْقَابِكُمْ فَتَنقَلِبُواْ خَاسِرِينَ) -سورة آل عمران (149)

رابط هذا التعليق
شارك

(( لا تزر وازرة وزر اخري ))

ليس الاسلام بتلك الصورة التي يحاول البعض اقناعنا بها  ، بعد ان نجحوا في ايصالها للدول الاخري فرأينا شعوبهم تنفر منا في كافة المحافل  

ليس هو ما حدث ايام طالبان ، حينما ارتكبوا ما ارتكبوا باسم الدين

وليس هو ما يحدث منذ سنوات في الجزائر من جرائم لم تحدث بين ابناء البلد ، برضة باسم الدين

وليس هو ما حدث لنا قبل ذلك من قتل الابرياء سواء من ابناء بلدتنا او ضيوفنا

وليس هو ما يحدث في الخارج كما حدث في اندونيسيا من قتل اناس ابرياء ، جاءوا بلد مفتوح يرحب بهم

لا يعاقب الاسلام اناس ابرياء ، بذنب اخرين

رابط هذا التعليق
شارك

هذا موضوع رأيت ان اشارك فيه بعد اذن الجميع، و ذلك لانه يعكس المشاكل التي استشرت في فكرنا كمسلمين و كعرب

بداية، حتى لا اتهم ممن لا يعرفونني، اعارض بشدة سياسة امريكا الخارجية، و خاصة بعد سقوط الاتحاد السوفيتي، و بالاخص فيما يتعلق بازدواجية التعامل في الشرق الاوسط، فيكال للعراق بمكيال، و اسرائيل بمكيال اخر، كما اعارض منطق الضرب و خلاص، كما حدث في افغانستان

بالنسبة للاخ الذى ذكر ان الارهاب مشروع و مصطلح قراني، ارد و اقول هذا خلط في المصطلحات، العبرة بمضمون المسمى و ليس الاسم نفسه، و هذا بديهي، فالقبيح لا يكون حسنا بمجرد تسميته بذلك، و العكس صحيح، فمثلا تسمية الفوائد ارباح لا يجعلها حلالا، و لا يخرجها عن كونها ربا

لفظة ارهاب في استعمالها الحديث، سواء قبل 11 سبتمبر او بعده، غير دقيق و لا تعجبني، و التعريف لها غير محدد، و لكن شئنا ام ابينا هذا هو التعريف العصري ، و لكنها غير لفظة ترهبون التي في القران

ففي القران المقصود ان الدولة الاسلامية تعد من السلاح و العتاد و القوة ما يجعل العدو يهابها بدون الحاجة الي القتال في الاغلب، و لكن مع الاستعداد له اذا دعت الحاجة له، يعني وقت الجد، و هذا تماما مبدأ القوة الرادعة التي اتبعته امريكا و روسيا سابقا، فالطرفين لم يدخلوا حرب لانهم يعرفن ان الاخر قوي

لاحظ انه مرتبط بدولة و مجتمع، و ليس فئة صغيرة تدعي انها على حق دون غيرهم، و يتكلمون نيابة عن 1,2 بليون مسلم، يسقطون الشرعية عن سائر الحكام، و يورطون عامة المسلمين بافعالهم، فهم اقرب للخوارج منهم لعامة المسلمين، مع اختلاف بعض العقائد

و لكن لنقصر كلامنا على ما تفعله بعض الجماعات المنتسبة للاسلام، و ان كان غيرهم استخدم نفس الاساليب، مثل جماعة اوم شين ري كيو في اليابان، او ثيموثي ماكفي في اوكلاهوما من اساليب كاطلاق رصاص على سياح او تفجير سيارات ملغومة او غيره

لم يحل رسول الله صلى الله عليه و سلم و لا الخلفاء الراشدين من بعده و لا يوجد في كتب الفقة، ان يتسلل اشخاص الى قرية للعدو يحرقوا البيوت على النساء و الاطفال، و لكن على العكس اوصى امراء الجيوش بالوصايا المضهورة الا يتعرضوا للنساء و لا الاطفال و لا الشيوخ و لا الرهبان و لا يقتلوا الحيوانات و لا يحرقوا الزرع و الشجر و لا يغرقوا النحل

فاين المؤيدين لبن لادن من هذا؟ هل ما فعله بن لادن و الجهاد في مصر يمت بصلة للشرع؟ ام انه تكييف لما يعتقدونه مسبقا بادلة في غير موضعها؟ مثل كتاب الفريضة الغائبة، حيث جعل الجهاد ضد مجتمع المسلمين؟

العجيب ان هذا المنطق منتشر في اي دين، و هو اخراج النصوص عن سياقها، او بترها، او فهمها في معزل عن المضمون التاريخي او تفسير باقي النصوص لها، لتحقيق غرض معين مسبق، يتم تشكيل النصوص حوله، مثلا في التوراة لا تقتل، لكن قتل النساء و الاطفال و الرضع من قبائل معينة مباح، و دين المسيح دين السلام، و لكن الصليبيين سروا من نشوة الدماء في المسجد الاقصى، من مسلمين و يهود بل و مسيحيين من مذاهب اخرى، و حتى الالحاد ادعى ان الاديان هي مصدر الحروب و القتل لذا يجب ان تلغى الاديان، ثم انظر كم ماتوا في عهد ستالين و غيره تحت الشيوعية، الغرض ان هذا غير مقصور على الاسلام

للاسف الكل مغتاظ من امريكا و يحملها بحق و غير حق كل بلايانا التي نحن و حكامنا و مجتمعاتنا سببها، و لذلك نفرح انها و غيرها ياخذون الضربة على وجههم، نحاول ان نكيف ذلك بالشرع باي شكل، او بالمنطق، و الانكى ان كل هذا بلا حساب للعواقب و التبعات التي ستنزل علينا من جراء هذا العمليات

و كما قلت سابقا، خطأ الغريم لا يبرر خطئي، و تنازله عن مبدأه لا يعني ان اتنازل انا عن مبادئي، و تصرف صلاح الدين عند اخذ القدس ارقى و اروع دليل على هذا، في مقابل ما فعله الاوربيين عند اخذهم لبيت المقدس، فنحن كنا خير امة اخرجت للناس، فلنظل كذلك

اتبعنا مبدأ عدو عدوي يكون تلقائيا صديقي، يعني صدام ضد امريكا، يبقى نؤيده، بالرغم من افعاله السودا، او الظواهري ضد امريكا، بالرغم مما فعله اشياعه في مصر من قبل، يبقى ماشي

لم نجرب ابدا الاساليب المتاحة لمن هم ليسوا في موضع القوة السياسية و العسكرية، مثل المقاومة السلمية، مثلما فعل غاندي، لانه يعلم ان ميزان القوة ضده، و يعلم انك لما تمشي عدل يحتار عدوك فيك، ما تخليهوش يمسك عليك غلطة، عرف كيف يكسب الراي العام العالمي، حتى داخل انجلترا نفسها

لم نجرب الاعلام الموجه، و معنا فلوس بالهبل في الخليج و ممكن عمل ذلك و اكثر، و منظمة كير خير شاهد على ذلك في سنين قليلة في امريكا هنا

كل ما جربناه هو الجعجعة، و العويل، و جلد الذات، و القاء اللوم على الجميع ما عدا انفسنا، ثم الان بالعنترية الفارغة، زي واحد متكسح من الضرب و عينه اتفقعت،و ايده حاتتبتر، و يفتخر و يقول، شفتني لما اديته بالقلم؟ ضربة حلوة مش كدة؟ و حقن الوريد شغالة و رسم القلب طالع نازل يابا

فش غل و خلاص، تنفيس عن غضب دون اي نتائج ملموسة، بل تأتي بنتائج عكسية تماما

اخيرا، بلادنا و مجتمعاتنا و حكوماتنا لها اليد الطولى فيما حدث، لان اليأس و الاحباط و الكبت و القمع و انعدام فرص الحياة الكريمة هو الذي ولد هذه الشخصيات و التيارات الفكرية في بلادنا، الم يفكر احد لماذا يفر مصري طبيب و سعودي مليونير الى جبال افغانستان؟ هل لو كان لهم فرصة في المشاركة البناءة من خلال معارضة سياسية فعالة كانوا تركوا البلاد؟ هل لو لم يتم التضييق عليهم امنيا و فكريا كانوا هربوا؟ طبعا انا لا اعفيهم من المسئولية فهم اختاروا ما اختاروا؟ و لكن الحكومات مشتركة في اللوم

و ايضا احنا زعلانين قوي من امريكا ليه؟ ما اجهزة الامن في بلادنا رائدة في كل ما تفعله امريكا اليوم على مر العقود و اكثر بكثير؟ كم من شاب قبض عليه عند دخوله بلده؟ كم من داعية ضيق عليه و لفق له قضايا امن دولة؟ كم من معتقل القي في السجن فدخله معتدل و خرج متطرف؟ هذا ان خرج حيا من اصله! كم من مجاهد و مساعد في افغانستان و البوسنة قبض عليه عند عودته؟

حكامنا هم من فعلو كل ذلك مرارا و تكرارا، و الان نقيم الدنيا لان دولة غير ديننا فعلت بعض ما فعله بني جلدتنا و ديننا فينا

ختاما، انصح الاخوان هنا بعدم تقسيم الاعضاء حسب يافطات مسبقة، مثل هذا متطرف و هذا علماني و هذا ليبرالي، و هذا عميل او متامرك، الى اخر هذه المسميات التي تكون غالبا غير صحيحة، و هي عبارة عن بحث في النوايا في معظم الحالات

و اعتذر للاطالة

الشعب اراد الحياة و القيد انكسر

رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة

×
×
  • أضف...