اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

النازيين: الأصل و الجذور


Doc

Recommended Posts

النازيين: الأصل و الجذور

أردت أن اعقد مقارنة بين شعبين فى حقبتين مختلفتين فى التاريخ:

1- الشعب اليهودى بعد هروبه من العبودية فى مصر و أستقراره مدة 40 عامآ فى سيناء تحت قيادة سيدنا موسى.

2- الشعب الألمانى  بعد وصول هتلر للحكم.

الشعب اليهودى أزداد عددآ وقوة وأصبح جيش قوى. كذلك أيضآ فعل الشعب الألمانى.

طوال فترة الأعداد كان هنالك أعداد من نوع آخر وأخطر: أعداد نفسى. الشعب اليهودى هو شعب الله المختار و الشعب الألمانى  هو أحسن شعوب العالم. وفى الحالتين أفهم الشعبين أن ما يتمتعوا به من مزايا يؤهلهم لمهاجمة الشعوب المجاورة و أحتلال أرضهم – حيث أن هذه الشعوب شعوب من الدرجة الثانية.

فى الحالة الأولى وبعد هذه السنيين – مات سيدنا موسى وتولى قيادة الشعب اليهودى القائد "يشوع". بدأ أنذاك الهجوم اليهودىعلى أرض كنعان – فلسطين القديمة – ولم تمر سنين حتى أحتلت كل أرض كنعان. ثم تم تقسيم أرض كنعان بين ما يسمى الأسباط الأثنى عشر لليهود – كل سبط يمثل أحفاد أحد الأبناء الأثنى عشر لسيدنا  يعقوب (المعروف بأسم أسرائيل).

الحالة الثانية التى أدت لأندلاع الحرب العالمية الثانية والتى لا زالت فى الذاكرة - لا داعى لذكر تفاصيلها.

عزيزى القارئ: هل ترى فرق بين القصتين؟ أذا كان العالم الأن يلعن هتلر ليل و نهارآ بسبب أنه صاحب نظرية النازية – هل تعتقد عزيزى القارئ أن هتلر هو فعلآ

صاحب نظرية النازية – أم أنه مقتبس؟

رابط هذا التعليق
شارك

قرأت يوما فى كتاب " المانيا .. خواطر ومشاهدات " للكاتب المصرى محيى شمس بخصوص حكاية النازية الألمانية  مايلى وأنقله اليكم بالحرف الواحد .. فهل من تعليق آخر ..

النازية فلسفة إنجليزية

وتحكى المراجع التاريخية قصة النازية التى طبقها           " هتلر" فتقول أنه قرأ أفكار عدد من الفلاسفة والكتاب عن تكوين مجتمع مثالى ثم نقل ما قرأه الى الجماهير الألمانية معتمدا على موهبته الفذة فى الخطابة والإقناع وبراعته فى التنظيم والتوجيه .. ومن بين هؤلاء الذى نقل عنهم           " هتلر " مبادئ النازية الكاتب الفيلسوف "  فيختـــه " الذى ألـــه الدولة ورآها مزيج من الحق والخير .. كذلك تأثر بما قرأه للكاتب الفيلسوف " نيتشـــه "  الذى مجــد القوة وأشاد بالعنف وأعتبرهما أحد الدعائم المهمة فى بناء الدولة ..

والواقع .يستطيع أى باحث أن يتأكد فورا أنه لا "فيخته"    ولا  " نيتشة " كان لهما تأثيرا مباشرا فى تكوين نظرية سمو الجنس الآرى .. التى يطلقون عليها الآن " النازية "

فالحقائق التاريخية  تثبت أنه لا هذا ولا ذاك وضع أسس النازية وأصولها التى طبقها " أودلف هتلر" .. إنما وضعها كاتب إنجليزي يدعى " هوستين ستيوارت تشمبرلن " وكما هو واضح من أسمه هو بريطانى من أسرة إنجليزية عريقة وفى أحد كتاباته قال عن نفسه " إن أبى إنجليزي وأمى اسكتلندية وإحدى جداتي من ويلز.. فأنا بريطاني أبا عن  جد .. وقد سافر "  تشمبرلن "عقب إنتهاء دراسته الثانوية فى وطنه إلى ألمانيا والتحق بأحدى جامعاتها وتعلم  الألمانية بسرعة رهيبة وأحبها كلغة وهواها بعد أن قرأ     " لجوته " وسمع موسيقى فاجنر وعشق كل ماهو ألمانى سواء كان أدبا أو سياسة أو تكنيكيات الحروب .. وتعمق  فى دراسة اللغة الألمانية بل وفضلها فى كتاباته وأحاديثه على لغته الأصلية الإنجليزية.

أسس القرن التاسع عشر

وبعد سنوات طويلة من البحث والقراءة ألف كتاب " أسس القرن التاسع عشر "وفيه حاول أن يثبت أن الدور الذى   أداه " الجنس البشرى " فى تقدم الحضارة هو أهم الأدوار على الإطلاق وأن جميع ما أصاب البشرية من ارتقاء وانحطاط .. يرجع أولا وأخيرا إلى نوع الجنس البشرى .. وأن ما حدث فى أوربا من تقدم وارتقاء كان بفضل جنس آرى معين جاء من شمال الهند وانحدرت منه الشعوب الأوربية .. ونظرا لحبه الشديد للألمان سرد " تشمبرلن " فى كتابه العديد من الحجج والنظريات التى توضح أن الحفاظ على الحضارة الغربية لن يحققه ولن يزيدها قوة ونمو سوى هذا الجنس الألمانى ووصفه بأنه  " النقى ..القاسى..مديد القامة عريض المنكبين  " وقد نال هذا الكتاب آنذاك رواجا شديدا فى كل أوربا لدرجة أن قيصر ألمانيا " فيلهم الثانى " أشترى ألفى كتاب منه وأعد منها بعض النسخ  كهدايا قيمة وأمر بإرسالها إلى سفارات  ألمانيا فى كل العالم .. وأرسل منها هدايا إلى الملوك والأمراء والأدباء والكتاب فى أنحاء العالم .. وبطريق الصدفة .. والصدفة وحدها  وقعت نسخة من هذا الكتاب فى يد شاب من سكان  " فينـــا " وكانت آنذاك إحدى مدن الإمبراطورية الألمانية .. يدعى " اودلف هتلر " فوجد فيه ضالته والقشة التى كان يبحث عنها ليتعلق بها فى بحر الحياة – كما قال نفسه  فى كتابه الشهير " كفاحى " – وصار يردد تلك النظريات التى كتبها  " تشمبرلن " عن سيادة الجنس الألمانى .. والتحق متطوعا بالجيش الألمانى ثم أحترف العسكرية  وتدرج فى مراتب الجيش الى أن أتيحت له الفرصة فى أحدى الموجـات  التى كان مغرمـــا بركوبها  .. عندما نجح  حزب العمال الوطنى الاشتراكي الذى كان يرأسه فى انتخابات 1932  فوضعت النازية  أول قدم لها على الأراضى الألمانية .. و تسلم     " هتلر " مقاليـد الحكـم فى برلين بصفته رئيس الحزب  وأصبح مستشارا لألمانيا فى عهد رئيس جمهورية الرايخ الألمانى              " هندنبورج " التى كانت آنذاك فى عام 1929 تعانى من أزمة اقتصادية حادة رفعت عدد البطالة الى أكثر من 7 ملايين نسمة مما مهد التربة للراديكاليين وعلى رأسهم المستشار   " هتلر "  ليكوّن أكبر جيش شهدته أوربا على الإطلاق إمتص عدد كبير ممن كانوا يبحثون عن عمل .. ثم أستخدم الكثيرين من العاطلين فى إنشاء أكبر شبكة للطرق السريعة مازالت ألمانيا تفخر بها وامتصت المصانع الصغيرة والكبيرة فى منطقة " الروهر" باقى العمالة العاطلة وانتعشت الصناعة الألمانية وخاصة فى الحديد والصلب والفحم التى كانت تحتاجها الصناعات العسكرية وأحس الشعب الألمانى بالانتعاش الاقتصادي  .. ومنذ ذلك اليوم أصبحت فكرة سيادة الجنس الألمانى التى أطلق عليها إعلام الحلفاء والصهيونية  أسم " النازية " هى السائدة فى العالم لبث الرعب فى القلوب وتشويه صورة المارد الألمانى فى أنحاء العالم … وقد وضح ذلك جليا بعد الوحدة وأزالة سور برلين فنجد أن هناك فارق واضح بين جماهيرغرب ألمانيا    ( ألمانيا الغربية ) وجماهير شرق ألمانيا ( ألمانيا الشرقية ) فقد تأثرت الجماهير الغربية بجرعة الإعلام الغربى حتى النخاع وأرتوا تماما بالكره الشديد للنازية .. أما الجماهير الشرقية فلم تفلح أجهزة الإعلام الشرقية ( الروسية ) فى ذلك فظهرت بينها مجموعات تأييد النزعة الوطنية الألمانية.  

وقد فقدت ألمانيا عقب هزيمتها فى الحرب العالمية عدة مناطق من حدودها الشرقية .. مثل بروسيا الشرقية التى أستولى الروس على الجزء الشمالى منها واستولت بولندا على الجزء الجنوبى كما فقدت ولاية سيليزيا السفلى والعليا وبعض أجزاء من ولاية بوميرانيا وولاية براندنبورج .. وقد نزح من هذه الأجزاء الى ألمانيا الاتحادية منذ نهاية الحرب العالمية الثانية أكثر من 9,6 مليون نسمة ولم  يتمكن مليون و 700 ألف من مغادرة هذه المناطق وحصل بعضهم على الجنسية البولندية .. وفى السنوات الأخيرة بدأ البعض" أو بمعنى أصح أبناء الجيل الجديد هناك " النزوح إلى ألمانيا بعد توحيدها على أساس أنهم ألمان..

وإحقاقا للحق – والألمان يعلمون ذلك – لم يكن ضم بعض أجزاء ألمانيا الشرقية رغبة بولندا ولكنه كان قرارا من الحلفاء عقب نهاية الحرب العالمية الثانية لتعويض بولندا عما استولى عليه الاتحاد السوفيتى آنذاك من الأجزاء الشرقية من بولندا الواقعة شرق خط كورزن وضمها إليه ..

اخناتون

:inlove:

كلمات حق وصيحة فى واد .. إن ذهبت اليوم مع الريح ، فقد تذهب غدا بالأوتاد ..

ليس كل من مسك المزمار زمار .. وليس كل من يستمع لتصريحات الحكومة الوردية ..حمار

ويا خسارة يامصر .. بأحبك حب يعصر القلب عصر

رابط هذا التعليق
شارك

لا أذكر بدقة ما قرأت منذ عدة سنوات مضت ... أن غضب هتلر على اليهود الألمان كان سببه سياسيا ... وعدوه بشيأ ما  ولكنهم لم يوفوا بالوعد ... هل حدث ذلك ؟؟؟؟

تحياتي

الدين لله, المحبة سلام والتعصب خراب

الحياة فيلم لا يعاد عرضه

رابط هذا التعليق
شارك

أعتقد إن هذا لم يحدث .. وقد قرأت وسمعت من بعض ارباب المعاشات فى أوائل الستينات أن اليهود كانو مسيطرين تماما على بعض التجارات المهمة فى العشرينات والثلاثينيات وكانو يمتصون دم المزارع الألمانى لأنهم كانوا يتحكمون فى تجارة المحاصيل الزراعية والحيوانية وخاصة الخنازير بالأضافة الى سيطرتهم الكاملة على البنوك التى تحولت فى ذلك الوقت الى الأقراض المفتوح بالربا الفاحش وعندما هدد الكساد العالمى كل دول العالم فى نهاية العشرينيات هربوا كثيرا من الأموال من الرايخ الثالث الى أمريكا وهاجروا اليها وعملوا كطابور خامس لتحطيم معنويات الشعب للتخلص من القيصر ثم من هندبورج وكان عددهم فى المانيا حوالى خمسة مليون يهودى منافق  .. تقلص العدد فى نهاية الثلاثينات الى اكثر قليلا من ثلاثة مليون وخوت الخزينة الألمانية وأفلست مصانع كثيرة نتيجة لنقص السيولة واحجام البنوك ( وكان يسيطر عليها يهود ) عن إعطاء قروض فزادت  البطالة واحتكمت الأزمات .. والقصة طويلة .. واعتقد أن الدعاية الأمريكية أثناء وبعد الحرب زيفت كثيرا من التاريخ الألمانى ..

اخناتون  :inlove:

كلمات حق وصيحة فى واد .. إن ذهبت اليوم مع الريح ، فقد تذهب غدا بالأوتاد ..

ليس كل من مسك المزمار زمار .. وليس كل من يستمع لتصريحات الحكومة الوردية ..حمار

ويا خسارة يامصر .. بأحبك حب يعصر القلب عصر

رابط هذا التعليق
شارك

هناك امورا كثيرة يحاول الألمان إخفائها بسبب عقدة الذنب حتى يتجنبوا العبارة المشهورة  أعداء السامية .

شكرا على هذه المعلومات

     

        فارو

الدين لله, المحبة سلام والتعصب خراب

الحياة فيلم لا يعاد عرضه

رابط هذا التعليق
شارك

فعلا

معلومات جميلة

الله ينور

مصر أكبر من نظام الحكم الفردى الديكتاتورى الإستبدادى

الذى فرضه علينا عسكر حركة يوليو فى الخمسينات

وصار نظاما لحكم مصر

برنامج الرئيس الإنتخابى لإسكان فقراء الشباب ..

سرقه مسؤولون وزارة الإسكان مع المقاولين ..!

رابط هذا التعليق
شارك

[b:post_uid0]شكرا للمعلومات وان كنا نرجو المزيد [/b:post_uid0]

--

{وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ لَا تُفْسِدُوا فِي الْأَرْضِ قَالُوا إِنَّمَا نَحْنُ مُصْلِحُونَ}(11){اَلَا إِنَّهُمْ هُمُ الْمُفْسِدُونَ وَلَكِنْ لَا يَشْعُرُونَ}(12)وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ آمِنُوا كَمَا آمَنَ النَّاسُ قَالُوا أَنُؤْمِنُ كَمَا آمَنَ السُّفَهَاءُ أَلَا إِنَّهُمْ هُمُ السُّفَهَاءُ وَلَكِنْ لَا يَعْلَمُونَ}(11)

new-egypt.gif

ذو العقل يشقى في النعيم بعقله *** وأخو الجهالة في الشقاوة ينعم
***************
مشكلة العالم هي أن الحمقى والمتعصبين هم الأشد ثقة بأنفسهم ، والأكثر حكمة تملؤهم الشكوك (برتراند راسل)
***************
A nation that keeps one eye on the past is wise!A
A nation that keeps two eyes on the past is blind!A

***************

رابط القرآن كاملا بتلاوة الشيخ مصطفى إسماعيل برابط ثابت مع رابط للقراءة
***************
رابط
القرآن كاملا ترتيل وتجويد برابط ثابت مع رابط للقراءة
***************
رابط سلسلة كتب عالم المعرفة

رابط هذا التعليق
شارك

سيدى أخناتون:

أشكر حضرتك على المعلومات التى ذكرتها فى هذا الموضوع. ما أردت أن أقوله أن فكرة النازية مبنية على أساسين مبدئيين: أولآ: سمو جنس معين عن باقى الأجناس الأخرى, وثانيآ: أعطاء الحق لهذا الجنس (نظرآ لسموه) بأستخدام القوة والعنف مع الشعوب الأخرى لدرجة الأستيلاء على أرضهم وهذا نظرآ لأنهم شعوب من الدرجة الثانية (أذا صح التعبير).

وأذا كان هتلر قد نفذ هذه النظرية , أردت فقط أن أذكر بأن اليهود سبقوه فى هذا منذ الاف السنين عندما أحتلوا أرض كنعان مستخدمين العنف والقوة وقتل الرجال وسبى النساء والأطفال والأستيلاء على ممتلكاتهم, كما حدث بدآ باريحا على يد القائد يشوع. وكان أيضآ بسبب أنهم شعب الله المختار.

وشكرآ.

رابط هذا التعليق
شارك

  • بعد 5 أسابيع...

موضوع يستحق الرفع

والتحاور فيه

مصر أكبر من نظام الحكم الفردى الديكتاتورى الإستبدادى

الذى فرضه علينا عسكر حركة يوليو فى الخمسينات

وصار نظاما لحكم مصر

برنامج الرئيس الإنتخابى لإسكان فقراء الشباب ..

سرقه مسؤولون وزارة الإسكان مع المقاولين ..!

رابط هذا التعليق
شارك

معلوماتي المتواضعة جدا

أن منشأ الصهيونيو والحركات اليهودية المعاصرة في أوروبا بدأ في روسيا القيصرية في القرن التاسع عشر

ومنها انتقل ألى ألمانيا ، ويلاحظ أن أكبر الجاليات اليهودية في اوروبا كانت تقطن هاتين الدولتين في ذلك الوقت ، يضاف ألى هذا سيطرة الجالية اليهودية في أوروبا عامة على الأعمال المالية وأجبار الحكومات الأوروبية على قبول التعامل بسندات بنك روتشيلد أزاء الأزمة المالية في ذلك الحين

وجهة نظر العبد لله المتواضعة

العنصرية وكراهية الأخرين لمجرد انتمائهم العرقي أو الديني وأنكار حقهم في الحياة ممارسة بغيضة ومقيتة سواءأ صدرت من اليهود أو النازيين أو أي جنس أو ملة ، لأنها تحط من قدر الإنسان بأهدار انسانيته

وهي لا تختلف عن نظام العبودية والرق في العصور الغابرة

تحياتي

واحد مصري

الجهل أصل كل بلاء ، ومنبع كل نقيصة

رابط هذا التعليق
شارك

موضوع جميل يا أخ DOC

وأود أن أضيف هنا . أن النازية نراها نحن كعرب على أنها تهمة  أو أمر غير محبب .. هذا لاننا نشكل أفكارنا وفقا للإعلام الغربي .. والذي يري الصهيونية قمة الخير .. والنازية قمة الشر ..

على أي حال .. هناك على الجانب الأخر من الباسفيك .. في الصين الشعبية .. هناك من لا يتأثر بإعلام الغرب .. ويري في هتلر وأفكاره بتفوق جنس معين عن باقي الأجناس دعامة نفسية قوية لبعث الروح القومية الصينية مرة أخري .. وميلاد دولة الصين العظمي .. دولة الصين التي أهينت بشكل لم يسبق من قبل من الإنجليز في هونج كونج .. ومن اليابان  في منشوريا .. ومن أمريكا في الولايات المتحدة في تايون .. فالنازيون الصينين هم الجيل القادم الجديد بعد تقاعد قيادات الحزب الشيوعي الحالي .. والذين يجهزونهم لتوالي الحكم هناك مع تصاعد مشاعر قومية .. تقول .. أمة واحدة ذات رسالة خالدة ..

فستعدوا لنازيين الشرق

رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة
×
×
  • أضف...