اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

أمريكا و إسرائيل و نحن


محمد علي عامر

Recommended Posts

نفوذ إسرائيل في الولايات المتحدة

عرض/أمل الشريف

"هل قضية إسرائيل هي قضية أميركا؟" هذا هو المبدأ الذي يظهر على لسان كل مرشح سياسي لمنصب الرئاسة في البيت الأبيض أو لعضوية الكونغرس، والذي كان شعار حملة الرئيس بوش ومنافسه جون كيري في الانتخابات الرئاسية السابقة.

وتعكس هذه المقولة مدى سيطرة المنظمات اليهودية الأميركية الموالية لإسرائيل على السياسة الأميركية تجاه الشرق الأوسط، وهو ما يتعرض له الكاتب الأميركي جيمس بتراس بكتابه الأخير "نفوذ إسرائيل في الولايات المتحدة".

هذا النفوذ الذي يطغى على الكونغرس والإدارة الأميركية ووزارة الدفاع (البنتاغون) بل وعلى المواقع الإستراتيجية بالولايات المتحدة سواء في قطاعات المال والإعلام والنقابات والأكاديميات من خلال سطوة (المحافظين الجدد) أو من يسميهم بتراس الصهاينة (أتباع إسرائيل).

ويستعرض الكتاب كيف استطاعت شبكة المحافظين الجدد من الجناح اليميني ذات الولاء المزدوج بعد وصولهم إلى مراكز إستراتيجية في عهد الرئيس بوش الابن دفع واشنطن إلى خوض حرب في العراق ضد مصالحها الاقتصادية والنفطية بالشرق الأوسط لحساب إسرائيل، ولتأكيد هيمنتها العسكرية في المنطقة.

خضوع مذل

وأوضح بتراس كيف أن اللوبي اليهودي الأميركي نجح في حشد الكونغرس للموافقة على فرض عقوبات ضد سوريا، وهم يبذلون جهدا كبيرا من أجل المواجهة العسكرية الوشيكة مع إيران.

ويعتبر المؤلف أن الاجتماع السنوي لمنظمة إيباك اليهودية الذي يحضره كبار الزعماء السياسيين الأميركيين، بالرغم من تورط المنظمة في قضية تجسس كبرى لحساب إسرائيل، هو أكبر مظهر مقزز لخضوع السياسيين الأميركيين المذل للنفوذ الصهيوني سعيا وراء تبرعات الحملات الانتخابية.

ويحاول هذا الكتاب عبر فصوله تقديم نظرة تحليلية وتوثيقية للضغوط التي تمارسها إسرائيل عبر اللوبي اليهودي الأميركي لتشكيل السياسة الأميركية في الشرق الأوسط.

فقد أوضح استطلاع أجراه ريتشارد كوهين لصالح صحيفة واشنطن بوست أن 60% من تمويل الديمقراطيين و35% من تمويل الجمهوريين يؤتى من هذه المؤسسة الموالية لإسرائيل، وغالبا ما يركز اللوبي اليهودي على موضوع واحد وهو التأييد المطلق لإسرائيل ومؤسساتها وسياساتها واغتصابها للأراضي ومفاهيمها العسكرية والسياسية لتحديد أعدائها.

والأمر المثير للدراسة هو أن المساعدات الأميركية لإسرائيل التي تقدر بما بين 3 و10 مليارات دولار سنويا تتعامل معها إسرائيل لتعود ثانية للوبي اليهودي الأميركي عبر التحويلات البنكية وصفقات مربحة بين متبرعي اللوبي اليهودي الأميركي والشركات والبنوك الإسرائيلية، مما يعنى أن دافعي الضرائب الأميركيين يمولون شبكة اللوبي اليهودي الأميركية لصالح قوة دولة أجنبية هي إسرائيل.

وتتم ممارسة هذا النفوذ المالي لهذا اللوبي على الأحزاب الأميركية إما بمكافأة الموالين لإسرائيل أو بمعاقبة المعارضين لها، وذلك بتمويل المرشحين المؤيدين لإسرائيل أو شن حملات قذف دعائية ضد المعارضين عبر وسائل الإعلام الصديقة لليهود.

إن هذا النفوذ المالي للوبي اليهودي لا يساعد فقط على تحقيق امتيازات خاصة لصالح بعض الأفراد، ولكن لتحقيق الأهداف الاستعمارية التوسعية لدولة إسرائيل وتفوقها الإقليمي في منطقة الشرق الأوسط.

منطقة أميركية إسرائيلية

وكما يوضح واضعو الأيديولوجية الصهيونية وصانعو السياسة فإن الهدف الأكبر لها هو تحويل منطقة الشرق الأوسط إلى (منطقة أميركية إسرائيلية مشتركة للازدهار الاقتصادي) وهو مشروع يرتدي قناع التبشير بنشر الديمقراطية في الشرق الأوسط على متن الآلية العسكرية الأميركية.

ويكمن جذور نفوذ اللوبي اليهودي في مؤتمر( بى إيه سى) الأميركي إلى ارتفاع نسبة الأغنياء من العائلات اليهودية بين الأثرياء الأميركيين.

ووفقا لما نشرته مجلة فوربس الأميركية فإن ما بين 25% و30% من المليارديرات الأميركيين من اليهود، وإذا أضفنا إليهم مليارديرات اليهود الكنديين الذين يملكون 30% من الأصول المالية في سوق المال الكندي نستطيع أن ندرك حجم وعمق نفوذ اللوبي اليهودي الذي يملي السياسة الأميركية تجاه الشرق الأوسط سواء في الكونغرس أو داخل الإدارة.

إن سيطرة إسرائيل على الولايات المتحدة لها عواقب وخيمة على السلم والحرب العالميين، واستقرار وزعزعة الاقتصاد العالمي ومستقبل الديمقراطية في الولايات المتحدة.

إن هدف اللوبي اليهودي الأميركي ليس مجرد الضغط على الكونغرس للحصول على مساعدات مالية في الميزانية الأميركية أو إعفاءات ضريبية استثنائية محدودة أو إصدار تشريع لتحقيق مصالح اقتصادية أو إقليمية محددة، ولكن هدفه هو ضمان التأييد الأميركي لحروب إسرائيل العدائية ضد الدول العربية سواء عام 1967 أو1973 أو 1982، والحرب الأميركية في العراق 1991 ثم عام 2003 والعمليات العسكرية ضد لبنان وفى غزة 2006 والتهديد العسكري المتواصل ضد سوريا وإيران.

وليس من قبيل المفاجأة أن أغلبية الأوروبيين يدركون أن إسرائيل تمثل التهديد الأكبر للسلام العالمي، وأن اللوبي اليهودي الأميركي يستخدم معاونيه في وسائل الإعلام لترويج الادعاءات الصاخبة واتهامات معاداة السامية الشائعة في جميع مستويات المجتمع الأوروبي مما يؤثر على الإدارة الأميركية.

وقد ظهر ذلك في استجابة واشنطن لهذا النفوذ وإكراه إدارة الرئيس الأميركي جورج بوش لأوروبا على دعم موقفه المنادي بالحرب في منطقة الشرق الأوسط.

وفى نفس الوقت يبدو طغيان إسرائيل من خلال تفويضها لهذا اللوبي اليهودي في التأثير على سياسات الولايات المتحدة في الشرق الأوسط، كما يتجلى في تجنب الإعلاميين والمثقفين الحديث عنه خشية التعرض للحروب الكلامية والابتزاز المؤسسي ونبذهم من جانب زملائهم الموالين لإسرائيل.

وفي مواجهة طغيان إسرائيل واللوبي الموالي لها تقع على المثقفين الأميركيين مسؤولية كشف مدى سلطة وحجم ثروة هذا اللوبي وعلاقاته بدولة إسرائيل التوسعية، وتأكيد حرية الحوار والنقد لمحور اللوبي الإسرائيلي، والاستفادة من هذه الحرية لتحديد وتنظيم سياسة خارجية ديمقراطية بعيدا عن الحروب الاستعمارية وخوض حروب بالوكالة لصالح الغير.

الحرب الخفية

ويركز الكتاب في الفصلين الأول والثاني على النفوذ الصهيوني في أميركا، ودور المسؤولين الحكوميين الموالين للوبي اليهودي في توريط الولايات المتحدة في شن حرب ضد العراق من المحافظين الجدد أمثال رمسفيلد ومرؤوسيه باول فولفتس ودوجلاس فيث وأبراهام شولسكى فى البنتاغون.

كما يتناول الفصل الثالث النزاع داخل الصفوة السياسية في الإدارة الأميركية، وبخاصة بين أتباع إسرائيل وأعضاء الجهاز الإداري التقليدي الذي بلغ ذروته في فضيحة سكوتر ليبى الذي كشف هوية عميلة لـ CIAانتقاما من زوجها الذي فضح أكاذيب الرئيس بوش والمحافظين الجدد حول امتلاك العراق أسلحة الدمار الشامل كذريعة لغزو بغداد.

أما الفصل الرابع فيوضح أن النفوذ الصهيوني لا يقتصر على اللوبي اليهودي الأميركي، بل ينعكس أيضا على الصحفيين الذين يتحاشون دائما الإشارة إلى دور أتباع إسرائيل داخل الإدارة الأميركية.

وعلى سبيل المثال يوضح الفصل الخامس أنه في الوقت الذي فشل فيه الصحفي والمحقق الأميركي الشهير سيمور هيرش في كشف الصلة بين الصهيونية الإسرائيلية وشن الحرب ضد العراق، استطاع جهاز المباحث الفيدرالية الأميركي كشف ثلاثة جواسيس بين موظفي مؤتمر كبرى المنظمات اليهودية الأميركية لهم صلات بالمسؤولين الإستراتيجيين في الإدارة الأميركية وعملاء الموساد في السفارة الإسرائيلية بواشنطن.

وفى الجزء الثاني من الكتاب يعالج الفصل السادس دور التعذيب والاغتيالات وممارسات الإبادة الجماعية كعمل متكامل في خطة بناء الإمبراطورية الأميركية الإسرائيلية.

كما يناقش الفصل السابع بوجه خاص الغزو الوحشي الإسرائيلي لقطاع غزة كنموذج جلي لسياسة التطهير العرقي باستخدام إرهاب الدولة بالقصف وتدمير البنية التحتية للمدنيين الفلسطينيين، مشيرا إلى أن إفلات إسرائيل من العقاب كان عاملا مساعدا على تماديها في سياستها الإجرامية وسببا في شن هجوم الإبادة الجماعية ضد لبنان.

والفصل الثامن يبين كيف لعب اللوبي اليهودي دورا رئيسيا في تأكيد الدعم الأميركي غير المشروط لأعمال الهولوكوست الإسرائيلية ضد قطاع غزة ولبنان، كما يوضح الفصل التاسع دور وكلاء إسرائيل الأميركيين في إعداد الولايات المتحدة لشن حرب ضد إيران وعواقب ذلك الوخيمة المحتملة.

الحرب النفسية والأيديولوجية

أما الفصل العاشر المعنون (بأزمة الرسوم الكاريكاتيرية فى سياسات الشرق الأوسط ) فيناقش استخدام إسرائيل سلاح الأيديولوجيا في أزمة الرسوم الكاريكاتيرية للنبي محمد صلى الله عليه وسلم كوسيلة لخلق استقطاب بين المسلمين والغرب لزيادة حدة التوتر في المنطقة، وتبرير ضرب إيران والصمت عن أعمال الإبادة الإسرائيلية في الأراضي المحتلة.

وفى الجزء الثالث يحلل الكاتب كيفية استخدام السلاح النفسي والأساس الأخلاقي ضد المقاومة، في الوقت الذي يحلل الفصل الحادي عشر دور إسرائيل واللوبي اليهودي من خلال (خبراء الإرهاب) الذين وضعوا خطط القتل والتعذيب ضد الفلسطينيين والإسلاميين ورجال المقاومة والشعب العربي.

كما يوضح كيف أن خبراء الإرهاب قدموا تبريرات على أساس الخبرة العلمية وانتمائهم لمؤسسات أكاديمية عريقة في تقديم أشكال من التعذيب غير الإنسانية والاعتقالات الجماعية التعسفية والعقاب الجماعي للشعوب ضد خصوم إسرائيل والاستعمار.

ويقدم الفصل الثاني عشر على النقيض من الحجج المنحازة منظورا آخر لموقف الانتحاريين حين يركز على أن التأثير السلبي للأضرار المادية والنفسية والوجودية نتيجة ممارسات القوى الاستعمارية ضد الشعوب كان السبب في إشعال العمليات "الانتحارية" في مواجهة الظلم وعدم التوازن الكبير في ميزان القوى العسكرية.

وفى الجزء الرابع نرى في الفصل الثالث عشر الحوار السياسي الدائر حول أهمية نفوذ اللوبي اليهودي في تشكيل السياسة الاستعمارية الأميركية وعلاقتها بجماعات المصالح، وتفنيد محاولة الباحث نعوم تشومسكي تقليل أهمية دور اللوبي اليهودي وتأثيره على السياسة الأميركية نقطة نقطة.

ويفند الكاتب 15 فرضية علمية خاطئة لتشومسكي توضح مغالطاته حول مدى النفوذ اللوبي اليهودي الأميركي، وتشكيله للسياسة الخارجية الأميركية في الشرق الأوسط.

كما يقدم رؤية نقدية للدور الشهير لأصحاب المصالح الاقتصادية في قلب عاصمة المال والنفط واشنطن بشأن تشجيعها لشن الحرب ضد العراق، وحقيقة أن إسرائيل هي المستفيد الأول من غزو العراق للتخلص من عدوها اللدود صدام حسين الذي كان عقبة أمام مشروع إقامة منطقة ازدهار أميركي إسرائيلي في الشرق الأوسط.

وأخيرا يناقش الكاتب في الفصل الرابع عشر إمكانيات مواجهة الصهيونية واستعادة حرية الحوار حول السياسة الأميركية في منطقة الشرق الأوسط، وكيف أن التحول من السياسة العسكرية الأميركية في الشرق الأوسط إلى سياسة خارجية ديمقراطية لن تقوم لها قائمة إذا لم ينظم الرأي العام الأميركي نفسه باعتباره أغلبية ديمقراطية قادرة على مواجهة زعماء الأحزاب والكونغرس والإدارة الأميركية بالخيار التالي "إما أن يكون ولاؤكم لأميركا أو لمنظمة إيباك!".

المصدر: الجزيرة

أتوقع أن يكون تعليق السيد معاذ (إذا علق) سطحي كالعادة و من نوعية أن هذا رأي الكاتب الشخصي و لكنه بالتأكيد مخطأ لأن كل شيئ تمام و ألسطة وعلي سنجة عشرة

[November 3, 2005

Israel and the Neocons

The Libby Affair and the Internal War

By JAMES PETRAS

The national debate, which the indictment of Irving Lewis Libby for perjury and obstruction of justice has aroused in the mass media, has failed to address the most basic questions concerning the deep structural context, which influenced his felonious behavior. The most superficial explanation was that Libby, by exposing Valerie Plame (a CIA employee), acted out of revenge to punish her husband Wilson for exposing the lies put forth by Bush about Iraq's "importation" of uranium from Niger. Other journalists claim that Libby acted to cover up the fabrications to go to war. The assertion however raises a deeper question -- who were the fabricators of war propaganda, who was Libby protecting? And not only the "fabricators of war", but the strategic planners, speech-makers and architects of war who acted hand in hand with the propagandists and the journalists who disseminated the propaganda? What is the link between all these high- level functionaries, propagandists and journalists?

Equally important given the positions of power which this cabal occupied, and the influence they exercised in the mass media as well as in designing strategic policy, what forces were engaged in bringing criminal charges against a key operative of the cabal?

Libby's rise to power was part and parcel of the ascendancy of the neo-conservatives to the summits of US policymaking. Libby was a student, protégé, and collaborator with Paul Wolfowitz for over 25 years. Libby along with Wolfowitz, Elliot Abrams, Douglas Feith, Kagan, Cohen, Rubin, Pollack, Chertoff, Fleisher, Kristol, Marc Grossman, Shumsky and a host of other political operators were long term believers and aggressive proponents of a virulently militaristic tendency of Zionism linked with the rightwing Likud Party of Israel. Early in the 1980's, Wolfowitz and Feith were charged with passing confidential documents to Israel, the latter temporarily losing his security clearance.

The ideologues begin their "Long March" through the institutions of the state. In some cases, advisers to rightwing pro-Israel congressmen, others in the lower levels of the Pentagon and State Department, in other cases as academics or leaders of conservative think tanks in Washington during the Reagan and Bush senior regimes. With the election of Bush in 2001, they moved into major strategic positions in the government, and as the principal ideologues and propagandists for a sequence of wars against Arab adversaries of the Israeli State. Leading neocons, like Libby, drew up a war strategy for the Likud government in 1996, and then recycled the document for the US war against Iraq before and immediately after 9/11/01. Along with their rise to the most influential positions of power in the Bush administration, the neocons attracted new recruits, like New York Times reporter Judith Miller.

What is striking about the operations of the 'cabal' is the very open and direct way in which they operated: former Director of the National Security Agency (under Reagan) Lt. General William Odom, retired Marine General Anthony Zinni, Colonel Lawrence Wilkerson (former chief of staff of Powell), retired Air Force Lt. Colonel Karen Kwiatkowski, National Security Adviser to President George Bush (the First) Brent Scowcroft, and numerous disenchanted officials, including veterans of the intelligence agencies, high level observers, and former diplomats openly criticized the neocon takeover of US policy and the close relationship between them and Israeli officals.

In the run-up to the invasion of Iraq, Wolfowitz and Libby were the architects of the military strategy for Rumsfeld and Cheney, their bosses. Douglas Feith established the "Office of Special Planning" to fabricate the lies to justify the war. Judith Miller, David Frum and Ari Fleisher served to disseminate the lies and war propaganda through articles, interviews, press conferences, and speechwriting for President Bush.

The neocons pushed to manipulate and marginalize many of the key institutions in the US imperial state. To circumvent intelligence from the CIA that didn't promote the Israeli agenda of war with Iraq, neocon Douglas Feith (number 3 in the Pentagon) established the Office of Special Planning, which fabricated propaganda and channeled it directly to the President's Office bypassing and marginalizing any critical review from the CIA. Wolfowitz and Rumsfeld marginalized the leading generals, promoting nondescript "loyalists" and outsiders to the top positions, and discarding any advice which opposed or conflicted with their plans for war with Iraq. The Secretary of State referred to a speech prepared for him by Libby as "bullshit" because of its falsehoods. His chief aide, Colonel Wilkerson has written disparagingly of the cabal, which marginalized the State Department including his boss Powell.

The prosecution of Libby however reveals the intense internal struggle over the control of the US imperial state between the neocons and the traditional leaders of its major institutions. Along with the indictment of Libby by a grand jury at the request of the special prosecutor, the FBI has arrested the two leading policy makers of the most influential pro-Israeli lobby (AIPAC) for spying for the State of Israel. These are not simply isolated actions by individual officials or investigators. To have proceeded against Libby and AIPAC leaders , they had to have powerful institutional backing; otherwise the investigations would have been terminated even before they began.

The CIA is deeply offended by the neocon usurpation of their intelligence role, their direct channels to the President, their loyalty to Israel. The military is extremely angry at their exclusion from the councils of government over questions of war, the disastrous war policy which have depleted the armed forces of recruits, devastated troop morale, and the neocons' grotesque ignorance of the costs of a colonial occupation. It is no wonder that General Tommy Frank referred to Douglas Feith as "the stupidest bastard I have ever met."

The current institutional war recalls an earlier conflict between the rightwing Senator Joseph McCarthy and the Defense Department. At the time during the mid 1950's, Senator McCarty was accumulating power first by purging trade unions, Hollywood, the universities, and promoting likeminded conservative officials. He successfully extended his investigations and purges to the State Department and finally tried to do the same to the military. It was here that Senator McCarthy met his Waterloo, his attack backfired, the Army stood its ground, refuted his accusations and discredited his fabrications and grab for power.

In the meantime, the neocons are not at all daunted by the trials of their colleagues in AIPAC and the Vice President's office: they are pressing straight ahead for the US to attack Syria and Iran, via economic sanctions and military bombing. On October 30, 2005 the former head of the Israel Secret Police (Shin Bet) told AIPAC to escalate their campaign to pressure in the US to attack Iran (Israel National News.com). There was a near unanimous vote in the US Congress in favor of economic sanctions against Syria. Despite mass demonstrations, and because of a 'captured' congress, it appears paradoxically that the only force capable of defeating the neocon juggernaut, like the earlier Joe McCarthy, are powerful voices in the state threatened by new disastrous wars not of their making.

James Petras, a former Professor of Sociology at Binghamton University, New York, owns a 50 year membership in the class struggle, is an adviser to the landless and jobless in brazil and argentina and is co-author of Globalization Unmasked (Zed). His new book with Henry Veltmeyer, Social Movements and the State: Brazil, Ecuador, Bolivia and Argentina, will be published in October 2005. He can be reached at: jpetras@binghamton.edu

What You're Missing in the Special Expanded Print Edition

The War So Far: a Failure Worse Than Vietnam

by Patrick Cockburn in Baghdad

"The need for the White House to produce a fantasy picture of Iraq is because it dare not admit that it has engineered one of the greatest disasters in American history. It is worse than Vietnam because the enemy is punier and the original ambitions greater[/size]

تم تعديل بواسطة محمد علي عامر

... حكامنا جواسيس .....

... حكامنا جواسيس .....

... حكامنا جواسيس .....

... حكامنا جواسيس .....

... حكامنا جواسيس .....

... حكامنا جواسيس .....

... حكامنا جواسيس .....

رابط هذا التعليق
شارك

  • بعد 5 شهور...

عزيزي محمد على عامر،

شكرا على إشراكك لنا في هذا التحليل. ولكن الجدير بالذكر هو أن لدى الناس في الولايات المتحدة القدرة على التعبير عن آرائهم علنا، بما في ذلك انتقاد الحكومة وتأليف الكتب فالدستور يضمن حق التعبير. وكتاب السيد "بتراس" (الذي يعد كتابا بعيد كل البعد عن قائمة أكثر الكتب مبيعا) لا يعكس الواقع بل يعكس رأيه الشخصي فقط. والسيد بتراس يعرف نفسه على أنه ماركسي وهذه النظرية التي تفتقر إلى أدنى درجات المصداقية كانت هي الأساس الذي بنا عليها تحليله العار عن الصحة.

ويسمح النظام السياسي الأمريكي لكل عناصر المجتمع الأمريكي بمخاطبة الحكومة والتحدث فيما بينها، بمن في ذلك الجماعات اليهودية والعربية الأمريكية وغيرهما من المنظمات العرقية والتجارية والمؤسسات التعليمية ونقابات العمال والمحاربين القدامى والمنظمات النسائية – والقائمة تطول وتطول. والنقطة التي أود توضيحها – كما هو الحال في توازن قوة السلطات المختلفة بين فروع الحكومة الأمريكية – هو أن هذه الجماعات تعمل بقدر ما على معادلة التوازن، إلا أنه ليس لدى أي منها القدرة على الهيمنة على الحكومة لأن هناك مصالح عديدة مختلفة بالإضافة إلى قدر كبير من الإعلام الحر الذي سيطلق صفارة الإنذار إذا حدث مثل تلك الهيمنة.

وحقا، تدعم الولايات المتحدة وجود إسرائيل، وهذا ليس بفضل زمرة خفية بل بفضل السواد الأعظم من المواطنين الأمريكيين الذين يدعمون وجود إسرائيل. ولكن في نفس الوقت تدعم الولايات المتحدة أيضا إقامة الدولة المستقلة الفلسطينية. وهذين الهدفين ليسا بمعزل عن بعضهما. والولايات المتحدة ترفض ما تدعو إليه الجماعات المختلفة بصوت عال إلى تدمير إسرائيل لأن مثل هذه التصريحات المتشددة لا تترك أي مجال للولايات المتحدة إلا بالتصريح الواضح وغير المبهم عن موقفها الرافض لنداءات تدمير إسرائيل.

وأخيرا، من المهم الإشارة إلى أن الولايات المتحدة هي دولة ذات سيادة ولديها حكومتها المخلصة للمواطن الأمريكي ولا تقود قراراتها السياسية أي من مصالح الشعوب الأخرى، بل ما يقودها هو مصالحها الشخصية. وحاليا تواصل الولايات المتحدة بذل جهودها في سبيل مستقبل سلام واقعي وفي سبيل إيجاد الاستقرار للفلسطينيين ولإسرائيل ولكافة المنطقة لأن هذا هو الشيء الوحيد الذي يقوم على خدمة مصالحها ومصالح المنطقة سوية.

فريق التواصل الإلكتروني

وزارة الخارجية الأمريكية

Digital Outreach Team

U.S. Department of State

usinfo.state.gov/ar

رابط هذا التعليق
شارك

وحقا، تدعم الولايات المتحدة وجود إسرائيل، وهذا ليس بفضل زمرة خفية بل بفضل السواد الأعظم من المواطنين الأمريكيين الذين يدعمون وجود إسرائيل. ولكن في نفس الوقت تدعم الولايات المتحدة أيضا إقامة الدولة المستقلة الفلسطينية.

ازاى ايد تمد بيها المعونه لاقامة دولة فلسطينية مستقلة

والايد الاخرى تمد اسلحة دمار للعدو اللدود ليساعده على قتل وانهيار الدولة الفلسطينية

:closedeyes: دا بقي يندرج تحت اى مسمى ؟

A liberal is a man or a woman or a child who looks forward to a better day, a more tranquil night,and a bright, infinite future

.

رابط هذا التعليق
شارك

... ولكن الجدير بالذكر هو أن لدى الناس في الولايات المتحدة القدرة على التعبير عن آرائهم علنا ...

أتفق معك في ذلك ، بدليل وصف Neal Boortz للمسلمين بالصراصير لأنهم في رمضان يصومون نهارًا ويأكلون ليلاً .

كل لحظة إبطاء في نيل المعتدين جزاءهم ... خطوة نحو كفر المجتمع بالعدالة، ودرجة على سلم إيمانه بشريعة الغاب

رابط هذا التعليق
شارك

أتفق معك في ذلك ، بدليل وصف Neal Boortz للمسلمين بالصراصير لأنهم في رمضان يصومون نهارًا ويأكلون ليلاً .

1- للتوضيح : Neal Boortz ملحد او غير ايمانى

2- بدون الدخول فى تفاصيل فانا مؤمن تماما انه لا يستطيع احد ان يسب امه بان يطلق عليهم صراصير او احفاد قرده او خنازير ..... لا يمكن للانسانيه ان تصل لشئ بهذا الاسلوب.

3- ما دخل مداخلتك بالموضوع ...... لماذا حولت الكلام عن قضيه معينه الى الدخول موضوع مختلف .....

معاذ ..... الحل الذى تبحث عنه هو فى العوده للاساس ...... والاساس الذى لا خلاف عليه هو اننا ايا كانت جنسيتنا شركاء فى الانسانيه..... مش من مصلحة اسرائيل ولا امريكا ولا العرب اطالة الازمه اكثر من ذلك ...... يجب على امريكا ان تعلم ان مرور الوقت سيعقد الامور ....... بالماضى كان هناك قائد ظاهر وهو عرفات وخلفه بضعة قاده خفيين ...... الان اصبح هناك عدة قاده ظاهرين والعشرات خفيين ...... وبمرور الوقت وظهور قوى جديده ستزداد الامور تعقيدا ...... مافيش حاجه ببلاش ...... الحل هو دفع تمن السلام الذى يرتضيه كافة الاطراف ....... هذا الثمن نفسه سيكون اكثر تكلفه غدا لنا ولكم ...... تغيير القاده الفلسطينيين والاسرائيليين والامريكيين يعقد الامور ...... الرئيس كلينتون حاول حل المشكله فى اخر ايامه ولكن الوقت المتاح لم يكن كافيا.

تريد حل الموضوع ...... انصحكم بالتفكير فى خطه لاحياء عملية السلام تبداء بها الاداره الامريكيه الحاليه بمشاركه من الحزب الديمقراطى الامريكى لان الاحتمال الاكبر انهم هم الاداره القادمه بالبيت الابيض وعليه فلن تبداء تلك الاداره من الصفر مره اخرى.

انا لست من انصار احد ..... ولكن لو اردنا الوصول لنهايه فلا بد من التعامل مع حماس وفتح ..... وعندما نتكلم عن حماس نتكلم عن خالد مشعل بالاضافه لهنيه ...... ايضا نتكلم عن سوريا والجولان ........ ينبغى ان يتم وضع تصور لانهاء الموضوع كاملا ..... مره واحده ...... المقوله المصريه بتقول "اقطع عرق وسيح دم" ...... يعنى بالانجليزيه Get the job done once and for all ...........بمعلوماتى ان اسرائيل على استعداد للسلام مع سوريا...... يجب اتمام هذا السلام. دخول قوى اخرى كايران وروسيا لن يكون فى مصلحتكم او مصلحة اسرائيل وهو ليس من مصلحة العرب ولكنهم يستطيعون الدخول وهذا لن يزيد الامور الا تعقيدا.

كفانا وكفاكم وكفاهم. يجب دفع الثمن واقامة سلام عادل وشامل ....... وهذا يخدم مصالحنا جميعا لاننا بالاصل اخوه بالانسانيه.

تم تعديل بواسطة Amenemhet

لولا اختلاف الرأي يا محـــــترم

لولا الزلطتين ما لوقود انضرم

و لولا فرعين ليف سوا مخاليف

كان بيننا حبل الود كيف اتبرم ؟

عجبي !!!!

صلاح چاهين

رابط هذا التعليق
شارك

... ولكن الجدير بالذكر هو أن لدى الناس في الولايات المتحدة القدرة على التعبير عن آرائهم علنا ...

أتفق معك في ذلك ، بدليل وصف Neal Boortz للمسلمين بالصراصير لأنهم في رمضان يصومون نهارًا ويأكلون ليلاً .

عزيزي shawshank،

إن ما قاله المذيع "نيل بورتز" في برنامجه الإذاعي لا يعكس سياسة الحكومة الأمريكية ولا أراء الشعب الأمريكي. فتعليقاته لا تجسد سلوكيات الأمريكيين تجاه المسلمين بشكل عام. كلامه هذا لا يعبر إلا عن رأيه الشخصي. وبموجب الدستور الأمريكي ، فإن المواطنين الأمريكين يتمتعون بحق حرية التعبير عن آرائهم في العلن حتى لو كانت مسيئة أو غير مقبولة، إلا أن القانون الأمريكي لا يحمي الخطابات التي تحرض على الكراهية أو تلك التي تدعو إلى العنف.

وبالإضافة إلى ذلك، ففي حين يتمتع المواطنون الأمريكيون ، بمن فيهم المسلمين ، بحق حرية التعبير بغض النظر عن نوعيته وفحواه، إلا أن الحكومة الأمريكية وشعبها لا يقبلان أو يسمحان بالمعاملة العنصرية أو بالتمييز ضد الأقليات في الولايات المتحدة. وتكن الحكومة الأمريكية وشعبها الاحترام للمسلمين بشكل عام. ونود تذكيركم بأن قادة الولايات المتحدة ، بمن فيهم الرئيس الذي يدعو ممثلين عن المجتمع الأمريكي المسلم إلى مائدة الإفطار في شهر رمضان الكريم في البيت الأبيض، وهو ما يحدث كذلك في الكنغرس الأمريكي حيث يكنون كل الإحترام للدين الإسلامي الحنيف. والجدير بالذكر أن الرئيس الأمريكي يقدم تهانيه الخطية والتلفزيونية مشاركة منه باحتفال المسلمين بأعيادهم الدينية.

وعلاوة على ذلك، يتمتع المسلمون في الولايات المتحدة بحرية ممارسة وتعليم دينهم والدعوة إليه وقد شيدوا ما يفوق أكثر من 1200 مسجد هنا. والجدير بالذكر هو الإشارة إلى أن آخر استطلاع للرأي الذي أجرته صحيفة الـ"فاينانشال نيوز" البريطانية خلص إلى أن السواد الأعظم من الأمريكيين لا يرون أن المسلمون يشكلون تهديدا على بلادهم. وهذا بالرغم من الأعمال الإرهابية التي تنفذ باسم الإسلام وهجمات الحادي عشر من سبتمبر الإرهابية.

وقائمة الروابط أدناه توفر نبذة عن حياة المسلمين في الولايات المتحدة وعن سلوكيات الحكومة الأمريكية تجاه المسلمين بشكل عام.

لمحة عن حياة المسلمين في الولايات المتحدة

http://usinfo.state.gov/arabic/muslimlife/homepage.htm

انتخاب أول مسلم لعضوية الكونغرس الأميركي

http://usinfo.state.gov/xarchives/display....meruoy0.6049005

أول نائب مسلم في الكونغرس يؤدي القسم مستخدما ترجمة لمعاني المصحف من مقتنيات جيفرسون

http://usinfo.state.gov/xarchives/display....sibhew0.7551081

الرئيس بوش يلقي خطابا رئيسيا في المركز الإسلامي بواشنطن

http://usinfo.state.gov/xarchives/display....sibhew0.3874475

الرئيس آيزنهاور لمسلمي أميركا قبل 50 سنة: أميركا ستحارب من أجل أن يكون لكم مكان عبادة خاص بكم

http://usinfo.state.gov/xarchives/display....sibhew0.5951458

مراسم أداء قسم عضوية الكونغرس الأميركي تسلط الضوء على اتساع نطاق الحرية الدينية

http://usinfo.state.gov/xarchives/display....sib-le0.2094472

المركز الإسلامي في واشنطن زاخر بتاريخ ثري

http://usinfo.state.gov/xarchives/display....hew9.644717e-02

معرض عن حياة المسلمين في أميركا في القرنين الـ18 والـ19

http://usinfo.state.gov/xarchives/display....-le7.099551e-02

دعوة للشباب من المسلمين الأميركيين للعمل في مجالات الخدمة العامة

http://usinfo.state.gov/xarchives/display....sib-le0.4903071

تقبّل الملابس التي يمليها الانتماء الديني يؤكد روح التسامح والتعددية في الولايات المتحدة

http://usinfo.state.gov/xarchives/display....sibhew0.2088543

طالبة مسلمة: الأميركيون يتقبلون المسلمين ويهتمون بالإسلام

http://usinfo.state.gov/xarchives/display....sib-le0.5814325

فريق التواصل الإلكتروني

وزارة الخارجية الأمريكية

Digital Outreach Team

U.S. Department of State

usinfo.state.gov/ar

رابط هذا التعليق
شارك

حينما تدخل المناقشات فى دائره تزويق الكلام دولتين لشعبين و الحلول الاسرائليه المكتوبه بالانجليزيه

لا يبقى لدى المؤمنون بالحلول الانسانيه وطن واحد للجميع الا لغه الارقام

24 فيتو ضد الفلسطينين

35 ضد العرب

انها فعلا عائله محترمه

Annex 1: American Vetoes

1. 10/09/1972: Lebanon (and Syria)

The Council called on parties to cease military operations.

Votes[40]: 13 (members voting to adopt the resolution) – 1 (member using their veto) – 1; Panama (member that abstained from the vote)

2. 24/07/1973: Palestine

/…supported initiatives of special representatives and Secretary General, and deplored Israel’s continuing occupation of territories seized in the 1967 conflict and expressed conviction that a just solution could be achieved only on the basis of respect for the rights of all states in the area and the rights and legitimate aspirations of the Palestinians.

Votes: 13 – 1- China did not participate in the vote

3. 05/12/1975: Lebanon

/… condemned Israel for air attacks upon Lebanon

Votes: 13 – 1 – 1; Costa Rica

4. 23/01/1976: Palestine

Israel should withdraw from the Occupied Territories and the Palestinians right to establish an independent state in Palestine

Votes: 9 – 1 – 3; Italy, Sweden, UK. China and Libya did not participate in the vote

5. 24/03/1976: Palestine

/… called on Israel to respect and uphold the inviolability of Holy places and desist from actions designed to change the legal status of the city of Jerusalem and desist from establishing settlements in occupied Arab territories.

Votes: 14 - 1

6. 29/06/1976: Palestine

/…affirmed the inalienable rights of the Palestinian people to self-determination including the right to return and national independence and sovereignty in Palestine.

Votes: 10 – 1 – 4; France, Italy, Sweden, UK

7. 28/04/1980: Palestine

/… reaffirmed that Israel should withdraw from the occupied territories including Jerusalem and affirmed that the Palestinian’s right to self-determination included the right to establish an independent sate in Palestine.

Votes: 10 – 1 – 4; France, Norway, Portugal, UK

8. 20/01/1982: Syria (Golan Heights)

/… decided that all Member States should consider applying concrete and effective measures in order to nullify the Israeli annexation of the Syrian Golan Heights.

Votes: 9 – 1 – 5; France, Ireland, Japan, Panama, UK

9. 01/04/1982: Palestine

/… called on Israel as occupying power, to rescind decisions disbanding municipal of El Bireh and removing Mayors of Nablus and Ramallah and to cease contravening Fourth Geneva Convention.

Votes: 13 – 1 – 1; Zaire

10. 02/04/1982: Palestine

/… called on Israel to observe and apply the Fourth Geneva Convention and deplored acts of destruction or profanation in Jerusalem.

Votes: 14 - 1

11. 08/06/1982: Palestine

/… condemned Israel for not complying with resolutions on withdrawal and reiterated demand for unconditional Israeli withdrawal

Votes: 14 - 1

12. 25/06/1982: Palestine (refugee camps in Lebanon)

/… demanded immediate cessation of hostilities and immediate withdrawal of Israeli forces to ten kilometers from Beirut and simultaneous withdrawal of Palestinian forces to existing camps and requested UN Secretary-General to station military observers.

Votes: 14 - 1

13. 06/08/1982: Palestine

/… decided that Member States should withhold supplying military aid until Israel withdrew and strongly condemned Israel for not implementing SCRs 516 and 517 (1982)[41].

Votes: 11 – 1 – 3; Togo, UK, Zaire

14. 01/08/1983: Palestine

/… determined that Israeli practices and policies in establishing settlements in the Palestinian and other Arab territories occupied in 1967, including Jerusalem, had no legal validity and condemned recent attacks against Arab civilian population.

Votes: 13 – 1 – 1; Zaire

15. 28/02/1984: Lebanon

/… called on Israel to respect the rights of the civilian population in the areas under its occupation in Lebanon and demanded that Israel lift all restrictions in violation of Fourth Geneva Convention.

Votes: 14 - 1

16. 11/03/1985: Lebanon

/… condemned Israeli measures against the civilian population in Southern Lebanon […] and demanded immediate and unconditional withdrawal of Israeli forces and the implementation of SCR 425 (1978) and SCRs 508 and 509 (1982)[42].

Votes: 11 – 1 – 3; Australia, Denmark, UK

17. 13/09/1985: Palestine

/… deplored repressive measures taken by Israel against Palestinian population in the Occupied Territories […] called on Israel to immediately stop all repressive measures including curfews, administrative detainees and refrain from further deportations.

Votes: 10 – 1 – 4; Australia, Denmark, France, UK

18. 17/01/1986: Lebanon

/… deplored Israeli acts of violence and measures against the civilian population in Southern Lebanon and reaffirmed the need to implement SCR 425 (1978) and SCRs 508 and 509 (1982) on Israeli military withdrawal to Lebanon’s internationally recognized boundaries.

Votes: 11 – 1 – 3; Australia, Denmark, UK

19. 30/01/1986: Palestine

/… strongly deplores provocative acts which violated the sanctity of the sanctuary Haram Al-Sharif in Jerusalem.

Votes: 13 – 1 – 1; Thailand

20. 06/02/1986: Libya

/… condemned Israel for its forcible interception and diversion of the Libyan civilian aircraft in international airspace, and its subsequent detention.

Votes: 10 – 1 – 4; Australia, Denmark, UK

21. 15/01/1988: Lebanon

/… strongly deplored the reported Israeli attacks, against Lebanese territory and civilian population and requested Israel to cease attempts to occupy or change the status of Lebanese territory and reaffirmed the need to implement SCRs 425 and 426[43] (1978) and SCR 509 (1982) on Israeli military withdrawal to internationally recognised boundaries.

Votes: 13- 1 – 1; UK

22. 29/01/1988: Palestine

/… calls on Israel to accept the de jure applicability of the Geneva Convention to territories occupied since 1967 and comply with obligations under the Convention, and requested continued monitoring by the UN Secretary-General.

Votes: 14 - 1

23. 14/04/1988: Palestine

/… urged Israel to abide by the Geneva Convention, to rescind orders to deport Palestinians, condemned policies and practices of Israel which violate the human rights of the Palestinians and affirmed the need for a settlement.

Votes: 14 - 1

24. 06/05/1988: Lebanon

/… condemned the recent invasion by Israeli forces of southern Lebanon, reaffirmed the urgent need to implement SCRs 425 and 426 (1978) and SCR 509 (1982) and requested the Secretary-General to continue consultations.

Votes: 14 - 1

25. 14/12/1988: Lebanon

/… strongly deplored the attack by Israeli forces on 9 December 1988 against Lebanese territory, and reaffirmed urgent need to implement SCRs 425 and 426 (1978) and SCR 509 (1982) and requested the Secretary-General to continue consultations.

Votes: 14 - 1

26. 11/01/1989: Libya

/… deplored the downing of two Libyan reconnaissance planes by the United States and called on the US to suspend its military maneuvers off the Libyan coast and on all parties to refrain from resorting to force.

Votes: 9 – 3 (France, US, UK) – 3; Brazil, Canada, Finland

27. 17/02/1989: Palestine

/… strongly deplored Israel's persistent policies and practices against the Palestinian people in the Palestinian territories; called on Israel to abide by Security Council resolutions and comply with its obligations under the Fourth Geneva Convention; and requested the UN Secretary-General to report to the Security Council.

Votes: 14 - 1

28. 08/06/1989: Palestine

/… strongly deplored Israel's policies and practices in the occupied Palestinian territories; demanded that Israel desist from deporting Palestinians from the occupied territories; expressed concern about the prolonged closure of schools in parts of the occupied territory and requested the Secretary-General to report no later than

23 June.

Votes: 14 - 1

29. 07/11/1989: Palestine

/… strongly deplored Israel's policies and practices against the Palestinian people in the occupied territories; called upon Israel to end such practices; requested Secretary-General to conduct on-site monitoring of the situation and to submit periodic reports, the first such report as soon as possible.

Votes: 14 - 1

30. 31/05/1990: Palestine

/… established a Commission of three members of the Security Council to examine the situation relating to Israel's policies and practices in the occupied Palestinian territory; and requested the Commission to report to the Security Council by

20 June 1990.

Votes: 14 - 1

31. 17/05/1995: Palestine

/… confirmed that the expropriation of land by Israel, the occupying power, in East Jerusalem was invalid, and called upon the Government of Israel to rescind the expropriation orders and refrain from such action in the future.

Votes: 14 - 1

32. 07/03/1997: Palestine

/… called on the Israeli authorities to refrain from all actions or measures, including settlement activities, which alter facts on the ground pre-empting final status negotiations, and have negative implications for the Middle East Peace Process; and to abide scrupulously by its legal obligations and responsibilities under the

1949 Geneva Convention

Votes: 14 - 1

33. 21/03/1997: Palestine

/… demanded that Israel immediately cease construction of the Jabal Abu Ghneim settlement in East Jerusalem as well as other Israeli settlement activities in the occupied territories, and requests a report on developments from the Secretary-General.

Votes: 13 – 1 – 1; Costa Rica

34. 27/03/2001: Palestine

/… Sending of an unarmed UN Observer force to the West Bank

Votes: 9 – 1 – 5; France, Ireland, Norway, UK, Ukraine

35. 15/12/2001: Palestine

/… Sending of a human rights monitoring force to the Occupied Territories and condemning all acts of terror, extra-judiciary killing, excessive use of force and house demolitions. Also expressed it determination to contribute to ending the violence and to prompting dialogue between Israeli and Palestinian sides.

Votes: 12 –1-2; Britain and Norway abstained

فريق التواصل الإلكتروني – البنى ادميه

humans Department of State

Digital Outreach Team

http://HUMANSinfo.state.gov/IL

تم تعديل بواسطة otaka

و بكينا.. يوم غنّى الآخرون

و لجأنا للسماء

يوم أزرى بالسماء الآخرون

و لأنّا ضعفاء

و لأنّا غرباء

نحن نبكي و نصلي

يوم يلهو و يغنّي الآخرون

رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة
×
×
  • أضف...