اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

ملف العراق


هادي

Recommended Posts

هذه المخالفة (أو المخالفات) إما تكون قيد التحقيق أو تواجه المحاكمة أو يتم معاقبتها.

لا توجد أية أدلة على ما تقول .

أثق في أنك تتفق معي في أنه من غير المنطقي أن أثق في موظف (أو حتى فريق موظفين) في وزارة الخارجية - مع احترامي لك - بينما وزير الخارجية نفسه كذاب . و لعلك تذكر كذب كولين باول أمام ممثلي دول العالم في مجلس الأمن .

تم تعديل بواسطة shawshank

كل لحظة إبطاء في نيل المعتدين جزاءهم ... خطوة نحو كفر المجتمع بالعدالة، ودرجة على سلم إيمانه بشريعة الغاب

رابط هذا التعليق
شارك

  • الردود 47
  • البداية
  • اخر رد

أكثر المشاركين في هذا الموضوع

أكثر المشاركين في هذا الموضوع

من أقوال الصحافة "الحرة" في الولايات المتحدة

نيويورك تايمز الأمريكية - 28 أكتوبر 2001

إنها حرب دينية

حط سوليفان من شأن الاصولية - اخضاع العقل والضمير والقرار الى ما تمليه العقيدة – في مقابل الحداثة ، و التي يعرّفها بأنها الحقوق المدنية والسياسية. يحجب هذا الاعتقاد واقعًا ثقافيًا و فكريًا أكثر تعقيدًا . ولست بحاجة إلى أن تكون عضوًا في طالبان أو أصوليًا متدينًا من أي نوع لترى الفساد في الرأسمالية الجامحة أو الثقافة الاستهلاكية أو السياسة الامبريالية التي تدعم طريقتنا المباركة في الحياة - كما رآها آري فلايشر المتحدث باسم البيت الابيض .

كل لحظة إبطاء في نيل المعتدين جزاءهم ... خطوة نحو كفر المجتمع بالعدالة، ودرجة على سلم إيمانه بشريعة الغاب

رابط هذا التعليق
شارك

من أقوال الصحافة "الحرة" في الولايات المتحدة

ناشيونال ريفيو الأمريكية - 13/9/2001

إنها الحرب

علينا غزوهم في بلادهم ، و قتل قادتهم ، و إجبارهم على التحول للمسيحية . و من قبل لم نعاقب هتلر و ضباطه فقط ، بل مسحنا ألمانيا بالقنابل ، قتلنا مدنيين . تلك كانت حربًأ ، و هذه حرب .

كل لحظة إبطاء في نيل المعتدين جزاءهم ... خطوة نحو كفر المجتمع بالعدالة، ودرجة على سلم إيمانه بشريعة الغاب

رابط هذا التعليق
شارك

البيت الأبيض – 26/8/2002

ديك تشيني نائب الرئيس: ببساطة ، ليس هناك شك في ان صدام حسين لديه اسلحه دمار شامل

البيت الأبيض – 12/9/2002

الرئيس بوش: يقوم العراق الآن بتوسيع و تحسين وسائل انتاج الأسلحة البيولوجية

البيت الأبيض – 5/10/2002

الرئيس بوش: لدى العراق مخزون من الاسلحة البيولوجية والكيميائية ، و يبني المرافق اللازمة لتصنيع المزيد من تلك الاسلحة . ولدينا مصادر تقول ان صدام حسين أعطى الإذن للقادة الميدانيين باستخدام الاسلحة الكيماوية – نفس الأسلحة التي ينفي الدكتاتور امتلاكها

البيت الأبيض – 7/10/2002

الرئيس بوش: حسب مسؤولي الاستخبارات فان لدى صدام حسين مواد 500 طن من غاز السارين و الخردل وغاز الاعصاب "فى اكس"

البيت الأبيض – 28/1/2003

الرئيس بوش: تشير الاستخبارات الاميركية إلى ان لدى صدام حسين ما يزيد عن 30،000 ذخيره قادرة على ايصال المواد الكيمياوية

البيت الأبيض – 28/1/2003

الرئيس بوش: لقد اكتشفت المخابرات ايضا ان العراق لديه اسطول متعاظم من طائرات بطيار و بدون طيار يمكن استخدامها لنشر المواد الكيمياوية او البيولوجية عبر مناطق واسعة

البيت الأبيض – 28/1/2003

الرئيس بوش: تقول مخابراتنا إن صدام حسين حاول شراء انابيب الالومنيوم عالية القوة ملائمة لانتاج الاسلحة النووية

البيت الأبيض – 28/1/2003

الرئيس بوش: علمت الحكومة البريطانية أن صدام حسين حاول الحصول على كميات كبيرة من اليورانيوم من افريقيا

كل لحظة إبطاء في نيل المعتدين جزاءهم ... خطوة نحو كفر المجتمع بالعدالة، ودرجة على سلم إيمانه بشريعة الغاب

رابط هذا التعليق
شارك

البيت الأبيض – 19/3/2003

بوش يعلن الحرب على العراق

الرئيس بوش: بدأت العمليات العسكرية لنزع سلاح العراق

البيت الأبيض – 29/5/2003

الرئيس بوش: لقد وجدنا أسلحة الدمار الشامل في العراق . وجدنا معامل بيولوجية . تذكر عندما وقف كولين باول أمام العالم و قال لدى العراق معامل متحركة لإنتاج أسلحة بيولوجية ، لقد اكتشفنا اثنين منها ، و سنكتشف أكثر بمرور الوقت ... لمن يقول أننا لم نجد الأسلحة المحظورة ، إنهم مخطئون ، لقد وجدناها

البيت الأبيض – 13/4/2004

الرئيس بوش: أريد أن أعرف لماذا لم نجد سلاحًا في العراق

البيت الأبيض – 12/4/2006

المتحدث باسم البيت الأبيض: لم تكن المعامل المتحركة لأسلحة بيولوجية ... لقد كانت الاستخبارات مخطئة تمامًا بخصوص أسلحة العراق البيولوجية

تم تعديل بواسطة shawshank

كل لحظة إبطاء في نيل المعتدين جزاءهم ... خطوة نحو كفر المجتمع بالعدالة، ودرجة على سلم إيمانه بشريعة الغاب

رابط هذا التعليق
شارك

استكمالاً للتأريخ والتوثيق للمذابح الامريكية في العراق

سنجد في هذا الملف شريط كامل لتوثيق مذبحة الفالوجة *

واستخدام الامريكان النابالم المحرم دولياً لقصف المدنيين في أحياء المدينة الصامدة

http://archiv.giv-seiten.info/

في أسفل الصفحة .. فقط بالضغط على صورة الفتاة الفيتنامية التي تجري محترقة من نالبالم القصف الامريكي

ثم ننتقل الى هذا الرابط ..

http://www.informationclearinghouse.info/article10907.htm

وهو يعطينا تفاصيل عجيبة عن احترافية الكذب لدى الجيش الامريكي والقيادة الامريكية .. إنهم يكذبون حتى على حلفائهم في بريطانيا !! إنهم يكذبون على أعلى المستويات في البيت الابيض والبنتاجون .. وكما قال اخي الكريم (shawshank) كيف ببلد يكذب وزير خارجيتها ثم بعدما يضعونه خارج اللعبة يقول : أنا كاذب .. والحرب بالكامل بنيت على أكاذيب وتضليل للرأي العام في الداخل والخارج !!

دعونا نستعرض تفاصيل المقال

Incinerating Iraqis; the napalm cover up

by Mike Whitney

06/27/05 "ICH" - - "You smell that? Do you smell that? Napalm, son. Nothing else in the world smells like that. I love the smell of napalm in the morning. You know, one time we had a hill bombed, for twelve hours. When it was all over I walked up. We didn't find one of 'em, not one stinkin' dink body. The smell, you know that gasoline smell, the whole hill. Smelled like... victory. Robert Duvall, "Apocalypse Now" (1979)

مقدمة المقال يضعنا فيها كاتب المقال (Mike Whitney) في الحالة النفسية لهؤلاء القتلة الامريكان في القديم والحديث ، وذلك باستعارته لكلمات (Robert Duvall) في العام (1979) والتي يؤكد فيها ان رائحة النابالم في أنفه تشبة رائحة النصر !! فبعد قصفهم منطقة تل لمدة 12 ساعة !! وفناء جميع من كان فيها - من مقاومين ومن مدنيين بالطبع - يتجول فيها فلا يجد فيها إنسان واحد على قيد الحياة ..!!

أي فخر !!

بل أي عنصرية ونفسيات مريضة مشوهة !!

ولنا أن نستعرض باقي المقال ..

Two weeks ago the UK Independent ran an article which confirmed that the US had "lied to Britain over the use of napalm in Iraq". (06-17-05) Since then, not one American newspaper or TV station has picked up the story even though the Pentagon has verified the claims.

هذا يعطينا مثال واضح لطبيعة كذب وتدليس الرهيب الذي تحترفه وسائل الاعلام الامريكية للكذب على شعبها وعلى حلفائها في ذات الوقت !! فما بالكم بالكذب علينا نحن العرب والمسلمين في المنطقة ؟!

حيث لم تشر صحيفة أمريكية واحدة أو محطة تلفزة لقيام الامريكان بقصف الفلوجة بالنابالم !! حتى بعدما أكد البنتاجون هذا الخبر الذي كان أول من فجره هو صحيفة (Independent ) البريطانية !!

This is the extent to which the American "free press" is yoked to the center of power in Washington. As we've seen with the Downing Street memo, (which was reluctantly reported 5 weeks after it appeared in the British press) the air-tight American media ignores any story that doesn't embrace their collective support for the war. The prospect that the US military is using "universally reviled" weapons runs counter to the media-generated narrative that the war was motivated by humanitarian concerns (to topple a brutal dictator) as well as to eliminate the elusive WMDs. We can now say with certainty that the only WMDs in Iraq were those that were introduced by foreign invaders from the US who have used them to subjugate the indigenous people.

"Despite persistent rumors of injuries among Iraqis consistent with the use of incendiary weapons such as napalm" the Pentagon insisted that "US forces had not used a new generation of incendiary weapons, codenamed MK77, in Iraq." (UK Independent)

The Pentagon lied.

Defense Minister, Adam Ingram, admitted that the US had misled the British high-command about the use of napalm, but he would not comment on the extent of the cover up. The use of firebombs puts the US in breach of the 1980 Convention on Certain Chemical Weapons (CCW) and is a violation the Geneva Protocol against the use of white phosphorous, "since its use causes indiscriminate and extreme injuries especially when deployed in an urban area."

Regrettably, "indiscriminate and extreme injuries" are a vital part of the American terror-campaign in Iraq; a well-coordinated strategy designed to spawn panic through random acts of violence.

It's clear that the military never needed to use napalm in Iraq. Their conventional weaponry and laser-guided technology were already enough to run roughshod over the Iraqi army and seize Baghdad almost unobstructed. Napalm was introduced simply to terrorize the Iraqi people; to pacify through intimidation. Cheney, Rumsfeld and Negroponte are old-hands at terrorism, dating back to their counterinsurgency projects in Nicaragua and El Salvador under the Reagan Administration. They know that the threat of immolation serves as a powerful deterrent and fits seamlessly into their overarching scheme of rule through fear. Terror and deception are the rotating parts of the same axis; the two imperatives of the Bush-Cheney foreign policy strategy.

Napalm in Falluja

The US also used napalm in the siege of Falluja as was reported in the UK Mirror ("Falluja Napalmed", 11-28-04) The Mirror said, "President George Bush has sanctioned the use of napalm, a deadly cocktail of polystyrene and jet-fuel banned by the United Nations in 1980, will stun the world.. Reports claim that innocent civilians have died in napalm attacks, which turn victims into human fireballs as the gel bonds flames to flesh.Since the American assault on Falluja there have been reports of 'melted' corpse, which appeared to have napalm injuries."

"Human fireballs" and "melted corpses"; these are the real expressions of Operation Iraqi Freedom not the bland platitudes issuing from the presidential podium.

Dr. Khalid ash-Shaykhli, who was the head of the Iraqi Ministry of Health in Falluja, reported to Al Jazeera (and to the Washington Post, although it was never reported) that "research, prepared by his medical team, prove that the US forces used internationally prohibited substances, including mustard gas, nerve gas, and other burning chemicals in their attacks on the war-torn city."

Dr Shaykhli's claims have been corroborated by numerous eyewitness accounts as well as reports that "all forms of nature were wiped out in Falluja".as well as "hundreds, of stray dogs, cats, and birds that had perished as a result of those gasses." An unidentified chemical was used in the bombing raids that killed every living creature in certain areas of the city.

As journalist Dahr Jamail reported later in his article "What is the US trying to Hide?", "At least two kilometers of soil were removed..exactly as they did at Baghdad Airport after the heavy battles there during the invasion and the Americans used their special weapons."

A cover up?

So far, none of this has appeared in any American media, nor has the media reported that the United Nations has been rebuffed twice by the Defense Dept. in calling for an independent investigation into what really took place in Falluja. The US simply waves away the international body as a minor nuisance while the media scrupulously omits any mention of the allegations from their coverage.

We can assume that the order to use napalm (as well as the other, unidentified substances) came straight from the office of Donald Rumsfeld. No one else could have issued that order, nor would they have risked their career by unilaterally using banned weapons when their use was entirely gratuitous. Rumsfeld's directive is consistent with other decisions attributed to the Defense Secretary; like the authorizing of torture at Guantanamo and Abu Ghraib, the targeting of members of the press, and the rehiring of members of Saddam's Secret Police ( the Mukhabarat) to carry out their brutal activities under new leadership. Rumsfeld's office has been the headwaters for most of the administration's treachery. Napalm simply adds depth to an already prodigious list of war crimes on Rumsfeld's resume'.

Co-opting the Media

On June 10, 2005 numerous sources reported that the "U.S. Special Operations Command hired three firms to produce newspaper stories, television broadcasts and Internet web sites to spread American propaganda overseas. The Tampa-based military headquarters, which oversees commandos and psychological warfare, may spend up to $100 million for the media campaign over the next five years." (James Crawley, Media General News Service) It's clear that there's no need for the Defense Dept. to shore up its "strategic information" (propaganda) operations in the US where reliable apparatchiks can be counted on to obfuscate, omit or exaggerate the coverage of the war according to the requirements of the Pentagon. The American press has been as skillful at embellishing the imaginary heroics of Jessica Lynch and Pat Tillman as they have been in concealing the damning details of the Downing Street Memo or the lack of evidence concerning the alleged WMDs. Should we be surprised that the media has remained silent about the immolation of Iraqis by American firebombs?

The US "free press" is a completely integrated part of the state-information system. Its meticulously managed message has been the most successful part of the entire Iraqi debacle. By providing the requisite cheerleading, diversions and omissions, the media has shown itself to be an invaluable asset to the men in power; perpetuating the deceptions that keep the public acquiescent during a savage colonial war. Given the scope of the media's culpability for the violence in Iraq, it's unlikely that the use of napalm will cause any great crisis of conscience. Their deft coverage has already facilitated the deaths of tens of thousands of innocent people; a few more charred Iraqis shouldn't matter.

Mike Whitney lives in Washington state. He can be reached at: fergiewhitney@msn.com

Copyright: Mike Whitney.

arton197.jpg

-------------------------------------

* وهذه وصلة (من إعداد الاستاذ shawshank) لنفس الفيلم من إعداد قناة (RAI) الايطالية مع تعليق باللغة العربية

1.png
رابط هذا التعليق
شارك

الإخوة والأخوات الأفاضل،

بعض من الوسائل الإعلامية زعمت أن الولايات المتحدة استخدمت أسلحة محظورة، ولكن إليكم بالحقائق:

حقائق عن مادة الفسفور الأبيض:

القوانين المنظمة للاستخدام: حسب ميثاق حظر الأسلحة الكيماوية لجدول المواد الكيماوية، فالمادة الكيميائية (P4) لا تعد كمادة سامة أو مادة أساسية لإنتاج مادة كيماوية سامة.

المصدر:

http://www.fas.org/biosecurity/resource/fa...ephosphorus.htm

تصريحات رسمية (اقتباسات):

الولايات المتحدة تنفي وبشكل قاطع استخدامها للأسلحة الكيماوية في أي وقت في العراق ومن ضمن ذلك العمليات الجارية في الفلوجة. وبالإضافة إلى ذلك، الولايات المتحدة لا تدعم أو تتغاضى عن تصنيع أو إنتاج أو اكتساب أو نقل أو استخدام الأسلحة الكيماوية في أي دولة. ولقد تم إبلاغ منظمة حظر الأسلحة الكيماوية عن كل الأسلحة الكيماوية التي بحوزة الولايات المتحدة حاليا والتي يتم تدميرها الآن في الولايات المتحدة بناء على التزاماتها بميثاق حظر الأسلحة الكيماوية.

المصدر:

http://usinfo.state.gov/utils/printpage.html

مسؤول كبير يصف الفسفور الأبيض كمادة مشروعة

ويقول: الذخيرة استخدمت من قبل القوات الأميركية في الفلوجة عام 2004

واشنطن: قال ضابط رفيع المستوى في الجيش الأميركي إن الفسفور الأبيض يعتبر سلاحا ملائما لميدان القتال وشدد على أن القوات الأميركية تأخذ غاية الحذر من أجل تجنب استهداف المدنيين خلال المعارك.

وأضاف جنرال مشاة البحرية بيتر بيس، والذي يرأس هيئة الأركان المشتركة، في خلال مؤتمر صحفي في 29 نوفمبر كإجابة على سؤال لأحد الصحفيين عن استخدام الفسفور الأبيض في العراق: (الفسفور الأبيض يعد وسيلة مشروعة للجيش)

ولقد أكد مسؤولو وزارة الدفاع أن الجنود قاموا باستخدام ذخائر الفسفور الأبيض خلال عملية الفجر في الفلوجة، وذلك حسب نبأ لهيئة خدمات معلومات القوات الأميركية بتاريخ 30 نوفمبر2004. ولكن المسؤولين نفوا التقارير الإعلامية التي ادعت أن القوات الأميركية استهدفت المدنيين أو استخدمت مواد كسلاح حارق. تلك المادة تشتعل عندما تتعرض للهواء ومن الممكن أن تسبب حروق خطيرة.

وشدد الجنرال بيس قائلا: (تلك المادة تستخدم لغرضين أساسيين) وأضاف: (استخدام تلك المادة هو في نطاق قانون الحرب لأنها تستخدم في غرض تحديد الأهداف ومن أجل التضليل.)

وفي إجابة أخرى أضاف: (لا يوجد جيش في العالم مثل الجيش الأميركي الذي يبذل مجهودا كبيرا من أجل حماية المدنيين ويطبق قوته بغاية الدقة والعناية....)

في منتصف نوفمبر 2004 أجرت الصحيفة البريطانية الـ "إنديبندنت" مقابلة مع "بيتر كايزر" الذي يعمل مع منظمة حظر الأسلحة الكيماوية والتي تراقب اتفاقية عام 1997 لحظر الأسلحة الكيماوية. "بيتر كايزر" قال أنه عندما يتم استخدام الفسفور الأبيض بطريقة لا تعتمد على تأثيرات أو عوامل كيماوية سامة بل تعتمد على تأثيرات مسببة للدخان وعوامل حرارية – كما حصل في الفلوجة – فذلك لا يجعله يعد كسلاح كيماوي....

المصدر:

http://usinfo.state.gov/xarchives/display..../xarchitem.html

هل استخدمت القوات الأميركية غاز الخردل في العراق؟

موقع الجزيرة. كوم المُضلّل على الإنترنت يروّج الروايات الكاذبة

في الخامس من آذار/مارس 2005، زعم الرئيس الفنزويلي هيوغو شافيز أن وزارة الصحة العراقية أعدّت تقريراً يتّهم القوات الأميركية باستخدام غاز الخردل وغاز الأعصاب خلال العمليات العسكرية في الفلوجة بالعراق في أواخر سنة 2004. هذه المزاعم كاذبة.

- أنكرت وزارة الصحة العراقية أنها أعدّت مثل هذا التقرير.

- لم تستخدم القوات الأميركية أبداً تلك الأسلحة في الفلوجة، أو في أي مكان آخر في العراق.

يدل نشوء وتطور هذا الزعم الكاذب على أنه يمكن للمعلومات المضللة الصادرة عن مصادر غامضة وعن مواقع مُضللّة على الإنترنت أن تنتشر بسرعة عبر أرجاء العالم.

- ظهر ادعاء "غاز الخردل" الكاذب لأول مرة في الأول من آذار/مارس على موقع مفكرة الإسلام (islammemo.cc) وهو موقع باللغة العربية مؤيد للقاعدة، تديره شركة كومبيوتر سعودية تثير ارتياب الولايات المتحدة لأنها تدعم النشاطات الإرهابية.

- قام شيوعي عربي، يُدعى محمد أبو نصر، العضو في هيئة تحرير موقع الصوت العربي الحر على الإنترنت، بترجمة رواية موقع مفكرة الإسلام إلى الإنكليزية ونشرها على أنها "تقرير للمقاومة العراقية".

- ادعت هذه التقارير أن أحد المسؤولين في وزارة الصحة العراقية، الدكتور خالد الشيخلي، أعلن في الأول من آذار/مارس في مؤتمر صحفي أن وزارة الصحة العراقية أعدّت تقريراً يؤكد استخدام غاز الخردل وغاز الأعصاب في الفلوجة. وفي 8 آذار/مارس، أعلن الدكتور شاكر العينجي، مدير عام دائرة العمليات الطبية في وزارة الصحة العراقية، أنه لا وجود لشخص باسم خالد الشيخلي بين موظفي الوزارة ولا وجود لمثل هذا التقرير.

- في 2 آذار/مارس، نشر موقع Jihad Unspun نسخة محررة ومعدّلة عن تقرير محمد أبو نصر، استخدمت في ما بعد كأساس لرواية موقع الجزيرة.كوم (aljazeera.com.) المضلل في 3 آذار/مارس.

إن موقع الجزيرة. كوم لا تديره محطة تلفزيون الجزيرة الفضائية القطرية الشهيرة. فهذا الموقع هو موقع مُضلل على الإنترنت اتخذ اسماً مشابهاً، ومقره في دبي، في الإمارات العربية المتحدة. وهو يسعى من خلال اسمه المشابه إلى خداع الناس ودفعهم إلى الاعتقاد بأن فضائية الجزيرة القطرية تديره. أما موقع محطة تلفزيون الجزيرة القطرية باللغة الإنكليزية فهو http://english.aljazeera.net/HomePage.

- موقع الجزيرة. كوم لم يُشر إلى أن مصدر رواياته هو موقع Jihad Unspun، إلا أن خطأً مطبعياً ظهر لأول مرة في رواية Jihad Unspun ("يدعوني إلى الاعتقاد") قد أعيد تكراره حرفياً في رواية الجزيرة. كوم، مما يثبت بوضوح أنه استخدم قصة Jihad Unspun كمصدر له.

- في 4 آذار/مارس، نشرت وكالة الأنباء الكوبية الرسمية برنسا لاتينا قصة "غاز الخردل" المزعومة، ناسبة إياها خطأ إلى موقع محطة الجزيرة القطرية على الإنترنت.

- في 5 آذار/مارس، كررّ الرئيس الفنزويلي هيوغو شافيز إتهام "غاز الخردل" الزائف مستنداً ربما إلى رواية برنسا لاتينا.

- في نفس اليوم، نقلت وكالة الأسوشييتد برس ملاحظات الرئيس شافيز مؤمنة لها انتشاراً عالميا.

- لقد ظهر ادعاء "غاز الخردل" الكاذب في وسائل الإعلام في إيران، والصين، وتركيا، وبلدان أخرى، وعلى مئات المواقع على الإنترنت.

هذه السلسلة المتعاقبة من الأحداث تُظهر كيف أنه يمكن لتهم كاذبة مختلقة تماماً أن تنطلق كالصاروخ من العتمة إلى الاهتمام العالمي خلال أيام معدودة. فقد كان مصدر هذا الخبر الكاذب وأول من نشره مواقع مفكرة الإسلام (islammemo.cc)، ومحمد أبو نصر وJihad Unspun، وكلها مواقع لديها سجل حافل في ترويج الروايات الكاذبة. ثم استخدم موقع الجزيرة. كوم (aljazeera.com) اسمه الاحتيالي المخادع على الإنترنت لكي يبدو وكأن وسائل الإعلام الرئيسية تحمل هذه التُهم المُشينة محمل الجد.

المصدر:

http://usinfo.state.gov/ar/Archive/2005/May/13-315186.html

مزاعم كاذبة حول اليورانيوم المستنفد

* ثبوت عدم صحة الشائعات عن آثاره المُضّرة بالصحة

ثمة كمّ كبير من المعلومات المُضلّلة والمخاوف التي لا مُبرّر لها حول اليورانيوم المُستنفد الذي تستخدمه القوات المسلحة الأميركية في عدة أنواع من الذخيرة الحربية للاستفادة من قدرته التي لا تضاهى على اختراق العربات المُصفحّة.

اليورانيوم المُستنفد مشتق من اليورانيوم الطبيعي، وهذا عنصر شائع جداً في بيئتنا. ولا يدرك العديد من الناس أن بيئتنا تحتوي على كميات صغيرة من اليورانيوم الطبيعي الذي نتنشقه ونأكله ونشربه يومياً.

اليورانيوم 235 (U-235) واليورانيوم-234(U-234) هما من النظائر العالية الإشعاع الموجودة في اليورانيوم الطبيعي، ويستخرجان لإنتاج اليورانيوم المستعمل في الوقود النووي أو اليورانيوم المُخصّب الذي يستعمل في الأسلحة. واليورانيوم المُستنفد هو ما يتبقى بعد أن تزول تلك النظائر العالية الإشعاع. واليورانيوم المُستنفد أقل نشاطاً إشعاعياً بنسبة 40 بالمائة من اليورانيوم الطبيعي في البيئة المحيطة بنا، وأقل نشاطاً إشعاعياً بكثير من أنواع اليورانيوم المستعمل في الوقود أو الأسلحة، ومن المؤسف أن معظم الناس يخلطون بين اليورانيوم المُستنفد وتلك المواد الخطرة.

* آثار اليورانيوم المُستنفد على الصحة

في آذار/مارس، 2001، أعلن تقرير لمنظمة الصحة العالمية أنه "لم يثبت حدوث أي زيادة في سرطان الدم (اللوكيميا) أو أمراض السرطان الأخرى بعد التعرّض لليورانيوم أو اليورانيوم المُستنفد".

في آذار/مارس، 2001، خلص تقرير للجنة الأوروبية إلى أنه "بعد الأخذ بعين الاعتبار السبل والسيناريوهات الواقعية لتعرض الإنسان، فإن التعرض الإشعاعي (الراديولوجي) لليورانيوم المستنفد لا يمكن أن يسبب أثراً يمكن تبيّنه على صحة الإنسان".

وفي كانون الثاني/يناير، 2001، قال تقرير للحلف الأطلسي (الناتو) إنه "استناداً إلى المعلومات المتوفرة اليوم، لم يثبت وجود صلة بين اليورانيوم المُستنفد وبين أي شكل من أشكال السرطان".

وتوصلت دراسة قامت بها "راند كوربوريشن" في سنة 1999 حول اليورانيوم المستنفد إلى الاستنتاج أنه "لا يوجد دليل موثق في ما كتب في وصف السرطان، أو عن أي أثر سلبي على الصحة، على علاقة الإشعاع الناتج عن التعرض لليورانيوم الطبيعي، سواء استُنشق أو ابتُلع، حتى بجرعات كبيرة جداً."

ربما كان أفضل تفسير مؤثر لانعدام وجود صلة بين اليورانيوم المُستنفد والسرطان هو قضية المحاربين العشرين الذين شاركوا في حرب الخليج وأصيبوا بشظايا قنابل اليورانيوم المُستنفد التي أصابت العربات المُصفحّة التي كانوا يستقلونها. وما زالت هناك شظايا يبلغ طول الواحدة منها 20 مليمتراً مزروعة في أجساد بعضهم. وتحتوي عينات البول من هؤلاء المحاربين السابقين مستويات عالية من اليورانيوم، لكن أحداً منهم لم يصب بسرطان الدم، أو سرطان العظم أو سرطان الرئة أو أي تشوّه كلوي على الرغم من أنهم يعيشون جميعاً مع يورانيوم مُستنفد في أجسادهم. يضاف إلى ذلك أنه لا أحد من الأطفال الذين ولدوا لهؤلاء الرجال شكا من أي علة أو خلل. وقد توصلت دراسة أُجريت سنة 1999 على هؤلاء المحاربين القدامى إلى الخلاصة أنه "لا أدلة على ظهور نتائج مرضية سريرية حتى الآن لها علاقة بالتعرض لليورانيوم على أي من هؤلاء الأفراد."

فالاتهامات القائلة بأن اليورانيوم المُستنفد قد تسبب في حالات سرطان للمواليد العراقيين لا أساس لها من الصحة. والواقع أن استخدام العراق للأسلحة الكيميائية، والمعروفة بأنها عوامل مُسبّبة للسرطان، هو السبب الأرجح بالنسبة لحالات السرطان وعِلل الولادة التي يلقى اللوم فيها على اليورانيوم المُستنفد.

فقد أظهرت الدراسات المستقلة ازدياداً كبيراً في إصابات السرطان وتشوهات المواليد في المناطق التي استخدم فيها النظام العراقي الأسلحة الكيميائية. فحسب قول الدكتور فؤاد بابان، رئيس دائرة الطب في جامعة السليمانية في شمال العراق، "إن مُعدل حالات التشوّه عند الولادة" في حلبجة، حيث قتل النظام العراقي 5000 كردي بواسطة الأسلحة الكيميائية سنة 1988، "بلغت ما بين أربعة وخمسة أضعاف ما كانت عليه الحال بالنسبة لسكان هيروشيما وناغازاكي بعد القنبلة الذرية". ويقول الدكتور بابان إنه "تظهر في البالغين والأطفال (العراقيين) أنواع نادرة وعدوانية صعبة من السرطان على مستويات أعلى بكثير من أي مكان في العالم".

للحصول على معلومات دقيقة ومن مصادر مسؤولة حول اليورانيوم المُستنفد، الرجاء مراجعة المعلومات لدى:

الوكالة الدولية للطاقة الذرية التابعة للأمم المتحدة.

مديرية نشر الصحة التابعة لوزارة الدفاع الأميركية.

وزارة الدفاع في المملكة المتحدة.

المصدر:

http://usinfo.state.gov/ar/Archive/2005/May/13-329204.html

فريق التواصل الإلكتروني

وزارة الخارجية الأمريكية

Digital Outreach Team

U.S. Department of State

usinfo.state.gov/ar

رابط هذا التعليق
شارك

فيكتوريا كلارك مساعدة وزير الدفاع للشؤون العامة التي كانت تقف في واشنطن لتدافع عن ما يقوم به الجيش الأميركي والجنود العراقيين، فيكتوريا كلارك استقالت من منصبها وكتبت كتابا أحمر على شفاه خنزير قالت ما خلاصته في كتابها أن كل ما كانت تقوم به كانت عملية تجميل لوجه الخنزير الذي لا يُجمَّل وأنها لم تكن مقنعة إلى الناس فيما قدمته

هكذا يفعل هذا الفريق من وزارة الخارجية الأمريكية للتواصل

كنت دائماً ما أقول ياأهل مدينتنا : أنفجروا أوموتوا

أما وقد إنفجرتم و ثورتم : فأنتم أجمل وأنبل وأشجع شباب أنجبته هذه الأمة!!! م الغزالى

رابط هذا التعليق
شارك

تصريحات رسمية (اقتباسات):

الولايات المتحدة تنفي وبشكل قاطع استخدامها للأسلحة الكيماوية في أي وقت في العراق ومن ضمن ذلك العمليات الجارية في الفلوجة. وبالإضافة إلى ذلك، الولايات المتحدة لا تدعم أو تتغاضى عن تصنيع أو إنتاج أو اكتساب أو نقل أو استخدام الأسلحة الكيماوية في أي دولة. ولقد تم إبلاغ منظمة حظر الأسلحة الكيماوية عن كل الأسلحة الكيماوية التي بحوزة الولايات المتحدة حاليا والتي يتم تدميرها الآن في الولايات المتحدة بناء على التزاماتها بميثاق حظر الأسلحة الكيماوية.

المصدر:

http://usinfo.state.gov/utils/printpage.html

تصحيح للرابط أعلاة:

http://usinfo.state.gov/xarchives/display....tnevel0.7416651

فريق التواصل الإلكتروني

وزارة الخارجية الأمريكية

Digital Outreach Team

U.S. Department of State

usinfo.state.gov/ar

رابط هذا التعليق
شارك

الولايات المتحدة تنفي وبشكل قاطع استخدامها للأسلحة الكيماوية في أي وقت في العراق ومن ضمن ذلك العمليات الجارية في الفلوجة.

كلام مرسل ليس عليه دليل .

نفيكم كعدمه لتكرار كذبكم . راجع إن شئت كذب رئيسكم و نائبه قبل و بعد الحرب أعلاه . كذلك كذب وزير خارجيتكم في مجلس الأمن أمام ممثلي دول العالم .

ذكرتني بقول هادي : اكذب و اكذب و اكذب حتى يصدقك الناس .

كل لحظة إبطاء في نيل المعتدين جزاءهم ... خطوة نحو كفر المجتمع بالعدالة، ودرجة على سلم إيمانه بشريعة الغاب

رابط هذا التعليق
شارك

من أقوال الصحافة "الحرة" في الولايات المتحدة و بريطانيا

نيويورك تايمز الأمريكية - 23/2/2007

الجارديان البريطانية - 23/2/2007

التعذيب يصيب معتقلاً أمريكيًا بالخلل العقلي

لقد أصابت أمريكا المئات ، و ربما الآلاف ، من المسجونين بالجنون . يتم الآن حساب أمريكا في محكمة ميامي .

أصيب جوزيه باديلا (أو عبد الله المهاجر) - 36 عامًا - بالخلل العقلي جراء التعذيب الذي تعرض له في السجون الأمريكية ، و هو ما جعله يعتقد أن حراس السجن مجموعة من أقاربه . فما حدث في المحاكمة في فلوريدا لا يدل على حالة إنسان عاقل . لقد ظهرت نتائج أنظمة التعذيب الأمريكية و وسائل المحققين القاسية المستخدمة منذ هجمات 11 سبتمبر ضد المعتقلين على هذا الشاب . يعاني باديلا من نقص القدرة على مساعدة المستشار القانوني في قضيته ، فتفكيره غير طبيعي بالمرة . فهو غير قادر على الشهادة أو فهم التهم الموجهة إليه . و كان باديلا قد ظل في الزنزانة دون إضاءة طبيعية ودون أي ساعة تعرفه بالوقت ولا حتى نتيجة تعرفه بالأيام و ذلك لمدة 1307 يومًا . و لم يكن يتعامل أو يتصل بأي شخص إلا المحققين الذين تعاملوا معه بقسوة ، حيث عرضوه لإضاءة شديدة وأصوات عنيفة . و استمر حبس باديلا لمدة 3.5 سنوات دون توجيه أي اتهامات له .

فهل يا ترى تختلف وسائل التعذيب في سجون العراق كثيرًا عما سبق ؟

كل لحظة إبطاء في نيل المعتدين جزاءهم ... خطوة نحو كفر المجتمع بالعدالة، ودرجة على سلم إيمانه بشريعة الغاب

رابط هذا التعليق
شارك

رويترز - 23/2/2007

مادلين أولبرايت : العراق أسوأ كارثة في تاريخ السياسة الخارجية الأمريكية

كل لحظة إبطاء في نيل المعتدين جزاءهم ... خطوة نحو كفر المجتمع بالعدالة، ودرجة على سلم إيمانه بشريعة الغاب

رابط هذا التعليق
شارك

من أقوال الصحافة "الحرة" في الولايات المتحدة و بريطانيا

نيويورك تايمز الأمريكية - 23/2/2007

الجارديان البريطانية - 23/2/2007

التعذيب يصيب معتقلاً أمريكيًا بالخلل العقلي

لقد أصابت أمريكا المئات ، و ربما الآلاف ، من المسجونين بالجنون . يتم الآن حساب أمريكا في محكمة ميامي .

أصيب جوزيه باديلا (أو عبد الله المهاجر) - 36 عامًا - بالخلل العقلي جراء التعذيب الذي تعرض له في السجون الأمريكية ، و هو ما جعله يعتقد أن حراس السجن مجموعة من أقاربه . فما حدث في المحاكمة في فلوريدا لا يدل على حالة إنسان عاقل . لقد ظهرت نتائج أنظمة التعذيب الأمريكية و وسائل المحققين القاسية المستخدمة منذ هجمات 11 سبتمبر ضد المعتقلين على هذا الشاب . يعاني باديلا من نقص القدرة على مساعدة المستشار القانوني في قضيته ، فتفكيره غير طبيعي بالمرة . فهو غير قادر على الشهادة أو فهم التهم الموجهة إليه . و كان باديلا قد ظل في الزنزانة دون إضاءة طبيعية ودون أي ساعة تعرفه بالوقت ولا حتى نتيجة تعرفه بالأيام و ذلك لمدة 1307 يومًا . و لم يكن يتعامل أو يتصل بأي شخص إلا المحققين الذين تعاملوا معه بقسوة ، حيث عرضوه لإضاءة شديدة وأصوات عنيفة . و استمر حبس باديلا لمدة 3.5 سنوات دون توجيه أي اتهامات له .

فهل يا ترى تختلف وسائل التعذيب في سجون العراق كثيرًا عما سبق ؟

عزيزي،

لديك للأسف نزعة لإساءة تفسير الأخبار. في تلك المقالات يزعم محامو "هوزيه باديلا" أنه بسبب إبقائه في العزلة منفردا لمدة 3 سنوات فهو الآن غير مؤهل قانونيا ليحاكم بسبب تهم الإرهاب. الـ "نيو يورك تايمز" تذكر بأن بعض علماء النفس وجدوه مؤهلا لمواجهة المحاكمة. هنالك قاض يرأس المحاكمة القانونية من أجل أن يقرر إذا كان "باديا" فعلا مؤهلا قانونيا. ومقال الخبر يوضح أكثر بأنه في خلال المحاكمة كان: ("باديا" يتحدث بألفة من حين إلى آخر مع محاميه وفي إحدى اللحظات التفت إلى الخلف ووجه ابتسامة حميمة وكافية إلى والدته....) لم يتحدث مساجين صدام بألفة مع محاميهم أو وجهوا الابتسامات الحميمة إلى أمهاتهم لأن الأمر انتهى بهم إلى القتل. وعلى فكرة، كم من مساجين تم إعدامهم خلال فضيحة سجن أبو غريب والتي تسببت في زج أولئك الجنود الأميركيين المتورطين في السجن؟ الإجابة الصحيحة هي: صفر.

القوات الأميركية معرضة لرقابة شاملة في العراق وأي استخدام للأسلحة الكيماوية من قبلها لثبت حدوثه للعالم. ولكن لم يتم استعراض أي دليل على ذلك لأنه لا توجد أية أدلة. ومع ذلك سوف أشير إلى أن "المقاومة" الباسلة تحاول الآن استخدام غاز الكلور لكي تقتل مدنيين أبرياء. فلماذا لا تقوم بإدراج مداخلات عن ذلك؟

بالنسبة لإدراجك لإحصاء القتلى المدنيين فذلك الإحصاء يعد في مضمون الإحصائيات العلمية الحافلة بالأخطاء لو تمت مراجعته بدقة. فالأشهر الماضية كانت هي الأسوأ من ناحية تعداد الوفايات المأساوية للمدنيين. تم ارتكاب أكبر عدد لتلك المذابح من قبل أولئك الذين يطلقون على أنفسهم اسم "المقاومة". التفجير الانتحاري الذي وقع أمس بكلية الإدارة والاقتصاد في بغداد يعد واحد لتلك الأمثلة المروعة. لو تمعنت في أعداد الوفايات لأسوأ الأشهر في الوقت الراهن فستجد بأنك لن تتوصل حتى إلى قرابة إجمالي العدد الذي اقتبسته أنت لمقال البحث الذي أدرجته. وحتى يكون ذلك البحث دقيقا، لا بد أنه كان ينبغي أن يقتل أو يموت ألاف العراقيين كل شهر منذ عام 2003 ومن دون أن يعلم أحدا بذلك – ولكن ذلك ببساطة غير منطقي. ذلك البحث كان رديء وكانت لدية دوافع سياسة.

فريق التواصل الإلكتروني

وزارة الخارجية الأمريكية

Digital Outreach Team

U.S. Department of State

usinfo.state.gov/ar

رابط هذا التعليق
شارك

اخى العزيز الجميل هادى

احييك واشد على يديك على الموضوع الجميل .

كلماتك تخرج من القلب .. لذا فهى تجد طريقها للقلب مباشرتاً

اكثر ما اعجبنى فيها - وكلها اعجبنى -

المعارك تدور

و المنايا تطحن

و الجنة تتعطر للشهداء

والجحيم تستعر بالبغاة القتلة .. وانا ادير نقاش !!

بالطبع لا ..

ليس هذا هدفي بالمرة .. ولم يدر بخلدي لحظةً أن اناقش هؤلاء

بوش وهامان وجنودهما، لا يعرفون إلا لغة الحديد .. سورة كاملة في القرآن الكريم ..

لا يعرفون إلا سورة القتال .. براءة من الله ورسوله ..

لا يعرفون إلا لغة الجهاد والقتل والقتال ..

انتهى زمان النقاش يوم مات مليون طفل من أهلي بالعراق .. ثم مات مثلهم في مئات الاطنان من القنابل سقطت على بغداد ليلة اعلنها بوش حرباً صليبية ..

صدقت اخى العزيز ، والله لقد انتهت حروف كل لغة ، الا اللغة التى يفهمها القتلة

عسى ان يفهم العراقيون وباقى العرب ذلك

عسى ان يدركوا حقيقة الخطر .. عسى ان تعى قلوبهم ما يحاك لهم

فأنه لا تعمى الابصار ولكن تعمى القلوب التى فى الصدور

فليقراء التاريخ كل من يريد معرفة الحقيقة الجلية الواضحة

ليعملوا انها صليبية صهيونية منظمة .. والاهداف واضحة تتحقق هدف تلو الاخر

وللاسف .. فهو فى الاصل ذنبنا..

ذنبنا عندما ملكنا الارض شرقاً وغرباً ، ولم تكن كلمة تعلو فوق كلمتنا ..

وانشغلنا بصراعات داخلية اضعفتنا ، وسمحت لامثالهم احفاد القردة والخنازير بفعل ما يريدون .

والايام دول .. ويومهم اتٍ ..

ولكم ايها الاوغاد القتلة .. والله ليشف الله صدور قوم مؤمنين ويذهب غيظ قلوبهم

ووالله لا يذهب غيظ قلوبنا الا بقطع قدم كل خسيس منكم داس بها على مقدس وغال

ووالله لا يذهب غيظ قلوبنا الا بقطع يد كل حقير منكم ، امتدت يده الى مسلمة او مسلم

ووالله لا يذهب غيظ قلوبنا الا بقطع لسان كل كلب منكم اهام وسب اخ من اخواننا

ووالله لا يذهب غيظ قلوبنا الا بجعل ارضنا مقبرة لكل من استباح شرفها او سرق ثرواتها

ووالله ستذكرون كلماتى عند حين

حسين

من فضلك ..دعنى أرى كيف تتحدث حتى أعرفك .. ودعنى أرى كيف تختلف حتى أحترمك .

رابط هذا التعليق
شارك

نستعرض في حلقة اليوم من بعض المقالات، مقالة بعنوان :

ردا على من يتهم المقاومة العراقية الباسلة بالارهاب: إقرأ كيف خلقت بريطانيا عصابات اغتيال واختطاف وتعذيب وتفجيرات في ايرلندا الشمالي

وهو يتطابق مع الكثير من المصادر الاخرى ..

ورد في غير تقرير من مصادر إخبارية متنوعة قيام أمريكان وبريطانيين بالتنكر في زي عرب والقيام بزرع عبوات ناسفة في الأسواق وقرب المساجد والأماكن المكتظة بالسكان من سنة وشيعة لتأجيج نار الاقتتال الداخلي .. إقرأ بنفسك ..

مستقبل العراق من الفتنة إلى التقسيم – قاسم الحامد

http://www.almosul.org/Contents/Articles/603_Iraq_future.htm

واقتبس منه :

سجلت الأعوام الثلاثة الماضية عشرات الحالات التي توثق إلقاء القبض على جنود أمريكان وبريطانيين يتنكرون بالزي العربي ، أثناء محاولاتهم زرع عبوات ناسفة في الأسواق المزدحمة بالمواطنين لإيقاع اكبر عدد من الضحايا من السنّة لاتهام الشيعة ، أو من الشيعة لاتهام السنّة بهدف الوصول إلى الاقتتال الداخلي بينهما ، وكان أخرها إلقاء الشرطة العراقية أوائل آذار 2006 القبض على ثلاثة بريطانيين متنكرين بالزي العربي التقليدي أثناء قيامهم بزرع عبوات ناسفة بالقرب من مقر الحزب الإسلامي في البصرة ، وقامت قوات بريطانية بالإفراج عنهم فور استلامهم من الشرطة العراقية ، وقبل هذه الحادثة بأيام اعتقلت شرطة تكريت شخص أمريكي متنكر بالزي العربي ، وقد ضبطت بحوزته أسلحة مختلفة ومتفجرات سرعان ما قامت قوات الاحتلال باستلامه من الشرطة العراقية التي لا يسمح لها باستجواب جنود الاحتلال

ثم إقرأ بنفسك .. just world news, by: Helena Cobban

http://justworldnews.org/archives/001784.html

وأقتبس منه :

فضيحة اخرى لفرق الموت الاميركية البريطانية

شرطة البصرة تعتقل 3 بريطانيين متنكرين بزي عربي

لدى محاولتهم نسف مقر الحزب الإسلامي

ذكرت وكالة "قدس برس" للأنباء نقلا عن مراسها في مدينة البصرة أنّ شرطة البصرة اعتقلت مساء الخميس الماضي 9/3/2006، ثلاثة بريطانيين متنكرين، كانوا يحاولون زرع عبوات قرب مقر للحزب الإسلامي.

وبحسب مصادر أمنية عراقية فإنّ دورية تابعة للشرطة الحكومية، تمكّنت من إلقاء القبض على ثلاثة أشخاص كانوا يقومون بزرع عبوات ناسفة، قرب مقر تابع للحزب الإسلامي العراقي.

وأضاف المصدر بأنه بعد التحقيق معهم؛ تبيّن أنهم جنود بريطانيون، متنكرين بزي عربي، وأضاف: "إّن قوات بريطانية قامت باعتقال المجموعة العراقية ومعها الجنود الثلاثة البريطانيين، ثم عادت وأفرجت عن جنودها، وأبقت أفراد الدورية رهن الاعتقال"، حسب التأكيدات.

ويقول مراقبون إنّ هذه الحادثة، تعيد إلى الأذهان، سيناريو مشابه، كان قد حصل في البصرة، عندما القي القبض على عدد من البريطانيين متنكرين بزي عربي، كانوا يحاولون تفجير مرقد تابع للشيعة، حسب ما تردّ.

وفي موقع (التحالف الوطني العراقي)

وهو تحالف عراقي يساري يتحد فيه السنة والشيعة على السواء لهدف تحرير العراق منكم

http://www.iraqipa.net/molhag_nedaa_almogawamah/molhag4.htm

اقتبس لك الفقرة ..

فضائح أخرى لأدوار أمريكية وبريطانية

في البصرة وتكريت يعتقل العديد

من الأمريكيين والبريطانيين متنكرين بملابس عربية

ذكرت وكالات الأنباء أنّ شرطة البصرة اعتقلت مساء الخميس الماضي 9/3/2006، ثلاثة بريطانيين متنكرين، كانوا يحاولون زرع عبوات قرب مقر للحزب الإسلامي ، وبحسب مصادر أمنية عراقية فإنّ دورية تابعة للشرطة الحكومية، تمكّنت من إلقاء القبض على ثلاثة أشخاص كانوا يقومون بزرع عبوات ناسفة بالقرب من أحد المقرات الحزبية ،

وأضاف المصدر بأنه بعد التحقيق معهم؛ تبيّن أنهم جنود بريطانيون ، متنكرين بزي عربي، وأضاف: "إّن قوات بريطانية قامت باعتقال المجموعة العراقية ومعها الجنود الثلاثة البريطانيين، ثم عادت وأفرجت عن جنودها، وأبقت أفراد الدورية رهن الاعتقال" ، حسب التأكيدات . فيما عقب على ذلك مراقبون بالقول إنّ هذه الحادثة، تعيد إلى الأذهان، سيناريو مشابه، كان قد حصل في البصرة، عندما القي القبض على عدد من البريطانيين متنكرين بأزياء عربية، كانوا يحاولون تفجير أحد المراقد .

وفي تكريت يُلقى القبض على أمريكي وبحوزته أسلحة

من جهة أخرى ، قال مصدر امني في تكريت أمس إن السلطات الأمنية المحلية ألقت القبض على شـخص يحمل الجنسية الأمريكية وبحوزته أسلحة وأجهزة عسكرية في سيارة له . . . وأكد المصدر الذي فضل عدم ذكر اسمه أن الشخص كان يستقل سيارة من نوع BMW تحمل لوحات تسجيل من بغداد (مزورة) وانه تم ضبطها في حي القادسية شمال تكريت وفيها أسلحة وأجهزة عسكرية (بندقيتان ومسدس وجهاز تحديد المواقع) ، وكذلك كوفية عربية.

وأضاف المصدر إن الموقوف الأمريكي نـُقل إلى محافظة صلاح الدين، وتم استدعاء الرائد اليوت المنسق الأمريكي المسؤول حيث يجري الآن استجواب الموقوف الأمريكي بإشراف المحافظ وقائد الشرطة وممثلين قانونين. ويذكر أنّ الشرطة الحكومية في البصرة كانت قد ألقت القبض يوم الخميس الماضي 9/3 على ثلاثة بريطانيين بزي عربي كانوا يزرعون متفجرات قرب مقر للحزب الإسلامي العراقي في البصرة، فقامت قوات الاحتلال البريطاني باعتقال عناصر الشرطة وأفرجت عن المجرمين البريطانيين الثلاثة!!. كما كانت شرطة البصرة قد ألقت القبض قبل أشهر على بريطانيين كانا يستعدان لتنفيذ عمليات تصفية وتفجيرات لإثارة النزعات الطائفية داخل المدينة ثم اقتحمت السجن وأفرجت عنهما.

ولم تعمل الحكومة الحالية شيئاً لمحاسبة المجرمين في كلتا الحالتين بل جرى تمييع القضية وكأن الأمر لم يكن أو أن الإرهاب حلال على قوات الاحتلال في العراق ولا يجوز أن تحاسب عليه؛ لأنها فوق القانون بينما المقاومة التي تدافع عن الدين والوطن والمقدسات حرام العراقيين ، وهم أهل هذا البلد بل هي الإرهاب بعينه ، وفق التصنيف الأمريكي المحتل ودعايات عملائه في العراق والمنطقة العربية ؟؟!!.

وتأتي هذه الجرائم التي أصبحت مكشوفة لكل ذي عينين في مسلسل ينفذه الاحتلال ومن تعاون معه من العملاء لإثارة الفتنة الطائفية والحرب الأهلية في العراق خدمة للمشاريع الأمريكية للسيطرة على المنطقة والعالم من خلال نشر الفوضى وعدم الاستقرار.

وفي الغد القريب

صفحة جديدة من ملف العراق

مداخلتك هذه على ما يبدو تشكل الموضوع الأمثل لنظرية المؤامرة. لقد قمت بالإطلاع على مراجعك التي أوردتها والتي حقا تبدو واهنة وبلا مصداقية. هل تستطيع على الأقل أن تورد بحثا أو تحليلا مستقلا دوليا ذو مصداقية لا تضاهى والذي يثبت مثل ذلك الافتراء والبهتان؟ يراقب المجتمع الدولي كافة عن كثب كل ما يجري في العراق وليس هنالك أي محلل موثوق به يستطيع أن يؤكد ذلك الزور والبهتان الذي تروج له تلك المصادر الزائفة. يا صاحبي، أنت تجعل الحلف الذي تقوده الولايات المتحدة يبدو وكأنه في يسيطر سيطرة تامة على كل ما يدور في الكون كله. وأنت لا تطرح أي دليل لتأكيد مزاعمك من مصدر دولي والذي من الممكن إثبات صحته على أن الأمريكان والبريطانيين يديرون فرق أو عصابات موت، بل تطرح سوى مراجع وهمية لا مصداقية لها. ربما أنك تضن بأن القراء لم يطلعوا على التصريحات العديدة للجماعات المتمردة وللقاعدة التي تعلن عن مسؤولياتها عن العديد من التفجيرات التي ينفذونها ضد المدنيين في العراق. ولعلهم يخبروننا بأن الطلاب الشباب الذين لقوا حتفهم قبل يومين في إحدى كليات بغداد كانوا كلهم "عملاء". الحقيقة هي أن "المقاومة الباسلة" تنفذ كل يوم كل أنواع الأعمال الوحشية والمروعة – قد تسعى جاهدا إلى تضليل ذلك ولكنك في الأخير لن تستطيع أن تخفي الحقيقة.

فريق التواصل الإلكتروني

وزارة الخارجية الأمريكية

Digital Outreach Team

U.S. Department of State

usinfo.state.gov/ar

رابط هذا التعليق
شارك

من أقوال الصحافة "الحرة" في بريطانيا

الجارديان البريطانية – 1/3/2007

قادة عسكريون أمريكيون يعترفون : نواجه في العراق انهيارًا مثل انهيار فيتنام

نخبة الضباط في العراق يخشون تدني الروح المعنوية و فقدان الإرادة السياسية

توصل فريق من نخبة الضباط الأميركيين في بغداد إلى قناعة مفادها أنه لم يعد أمام أميركا سوى ستة شهور للانتصار في الحرب على العراق أو مواجهة انهيار على الطريقة الفيتنامية . يتكون الفريق من محاربين قدامى وخبراء في مكافحة التمرد . وقد عهد إليه بتنفيذ "الخطة الجديدة إلى الأمام" التي أعلنها الرئيس الأميركي جورج بوش يوم 10 يناير الماضي , والتي تشمل زيادة القوات الأميركية بأكثر من عشرين ألف جندي . ويقول مسئول رفيع سابق في الإدارة الأميركية : "إن هؤلاء الخبراء يدركون أنهم سيسمعون مزيدًا من الحديث في واشنطن حول "الخطة ب" بحلول الخريف , و تعني هذه الخطة "الانسحاب" . وهم يدركون أن الشهور الستة القادمة هي فرصتهم المتبقية ، ويقرّون أن الوضع يزداد صعوبة يومًا بعد يوم . و يخشى ضباط هذا الفريق انخفاض الروح المعنوية ونقص الأفراد وفقدان الإرادة السياسية" .

لكن قرار أمريكا هذا الأسبوع بالمشاركة في محادثات حول العراق تحضرها إيران وسوريا ، بعدما كانت ترفض ذلك في الماضي ، هو مؤشر على التخوف المتزايد لدى الإدارة الأميركية من احتمال فشل تاريخي في العراق.

كل لحظة إبطاء في نيل المعتدين جزاءهم ... خطوة نحو كفر المجتمع بالعدالة، ودرجة على سلم إيمانه بشريعة الغاب

رابط هذا التعليق
شارك

أخي العزيز الاستاذ حسين

كم أسعدني كل حرف من مداخلتك الكريمة ..

تخيل أخي الحبيب ..

هؤلاء القتلة .. يحتلون العراق بحثاً عن أسلحة الدمار الشامل .. ثم لا يجدون لها أثرا !!

أين هي صور الاقمار الاصطناعية التي عرضها الكاذب كولن باول قبل أن يقدموه كبش فداء للتعتيم على كذبهم المفضوح والذي اعترف به هو بنفسه كما ذكر اخي الكريم الاستاذ (shawshank)

لقد قال أن هناك مصانع متنقلة !!! تصنع قنابل جرثومية داخل العراق .. شيء غير منطقي بالمرة !! فجور في الكذب لاتجده سوى عند الادارة الامريكية .. تتار وهمج وبرابرة القرن الواحد والعشرون !!

القاريء الكريم

الآن سأدلك أين هي أسلحة الدمار الشامل

طالعوا معي هذه الصور

إقرأوا معي هذه الاهداءات المكتوبة عليها !! لنتأمل ونعرف نفسية هذا الجندي الأمريكي النجس !!

الصور من موقع الصحفي البريطاني Robert Fisk

والمزيد بموقعه : http://www.robert-fisk.com

ramadan300.jpg

Daisy_Cutter_Pic.jpg

happyramadan2.jpg

bombs7.jpg

ولنا أن نتخيل ماذا تفعل هذه القنابل العملاقة عندما تسقط فوق مخبا العامرية !! إنها مذبحة كاملة

ثم يأتي من يقول لك : نحن لا نستهدف المدنيين !!

والى حلقة قادمة من ملف العراق

استودعكم الله

1.png
رابط هذا التعليق
شارك

تحية من القلب لأخي الحبيب الدكتور shawshank على جهده الرائع

أنار الله طريقك كما أنرت طريقنا

:roseop:

الاخوة الافاضل

إستمراراً لكشف اكاذيب البرابرة في بلدي العراق

نسمعهم يقولون بكل تبجح

نحن لا نستهدف المدنيين

حسناً .. !!

اليكم مقطع من برنامج اخباري في التلفزيون البريطاني ..

http://www.liveleak.com/view?i=0c890d2c51

يظهر الشريط المحادثة التي تمت بين طيار المقاتلة الامريكية وبين القيادة

حيث يشاهد مجموعة من حوالي 20-30 عراقياً في أحد أحياء الفالوجة

فيسأل قيادته : هل يضربهم .. تأتيه الاجابة مباشرة بلا تردد .. اضربهم

نص كلمات الطيار

I got Numerous individuals on the road,

should I take them out

نص كلمات الرد المسموع من القيادة بعد أقل من ثانية واحدة

take them out

تعليق الطيار ضاحكاً .. بعد الانفجار والمذبحة المروعة

Oh .. dud

هي بالنسبة لهم مجرد لعبة .. نكتة .. تسلية .. أن تقتل المدنيين شيء لا يستحق التفكير ..

فهو يضحك على هذه التسلية الرائعة التي وفرتها له الظروف !!

لنا هنا ان نلاحظ ..

أن المعلق في التلفزيون البريطاني قال بالحرف ان الطيار لم يأتيه أي معلومة من القوات الارضية

في إيماء منه لنفي أي احتمال كون هؤلاء مقاومين

وخاصة انهم يمشون بشكل طبيعي جداً ، أقرب لخروج بعض المصلين من مسجد بعد انتهاء صلاة

ولا يحملون أي شيء في أيديهم او على أكتافهم

كما قام مُعد البرنامج .. ببث صورة من رسالة الكترونية (e-mail) من أحد القادة في الجيش الامريكي يؤكد الحادث ويضيف الى تفاصيله نوع الطائرة ونوعية القنابل المستخدمة ووقت العملية .

هؤلاء الامريكان البواسل نراهم يتبولون في ثيابهم رعباً من قذائف المقاومة العراقية

فقط أضغط على الرابط لتشاهد وتسمع نحيبهم !!

http://media.abolkhaseb.net/video/Brave-fighters.wmv

كما أقدم لكم فيلم .. حياة Lee مقابل الاكاذيب

http://www.liveleak.com/view?i=8868dc3e7a

و الجندي Lee هو احد الامريكان المحاربين في العارق، و الذين قدمت له المقاومة الباسلة تذكرة ذهاب بلا عودة

الجندي Lee هو أحد هؤلاء المغاوير الابطال ..

أصحاب مذبحة الاسحاقي وسامراء و الموصل وغيرها

تفاصيل المذابح مع صور مرعبة ما أقترفت يداك

إنهم أصحاب الضمائر الحية .. المدافعين عن الديمقراطية بالاجهاز على الجرحي داخل المساجد !!

1711.POL.p2.n1000.jpg

المستأسدين على أطفال العراق في مداهمات منتصف الليل ليبثوا الهلع والرعب في أرواحهم الطاهرة وعيونهم البرئية

http://nobravery.cf.huffingtonpost.com/

1.png
رابط هذا التعليق
شارك

صــــــــورة واحدة تـــكفى عن ألف سطر

bushisraelflag1qv0.jpg

1711.POL.p2.n1000.jpg

يحى الشاعر

لن يمتطى شخص ظهرك ، ما لم تقبل أن تنحنى له

إسـلـمى يـــــامـــصــــــــر

الوجه الآخر للميدالية ، أسرار حرب المقاومة السرية فى بورسعيد 1956

yamain8vi2xi.jpg

رابط هذا التعليق
شارك

زائر
هذا الموضوع مغلق.
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة

×
×
  • أضف...