زمن سمير رجب - بقلم : مصطفي بكري

[ragab2]

المؤشر

يشير الى اتجاه تسوية الموضوع بواسطة أهل الزور وكله تمام

ونخشى أن نكون احنا المخطئين وكثيرى التلسين

وأبو سمرة هيطلع زى الشعرة م. العجين

ربنا يستر

Edited By ragab2 on Aug. 20 2002 02:55am

[good_future]

هل هو زمن سمير رجب

أو زمن ...مبارك عليكم

............

كل أولائك اللصوص....في الاقتصاد

و رجال الاعمال (السيئه)...و رجال الصحافه...سيئ السمعة

...........

ادعوا الله الا يجعله عامر عليهم

مع الرجاء الا... يزعل..الاستاذ محمد

و يكفي ...انه ...مبارك...علينا

[skamel]

هو انا اخترت المثال الغلط .. طب نخليها المرحوم بتاع جريدة اشعب اللى بهدلوه وقفلوا له جريدته ومات محسور  

وامسحوها فيا انا ..  

اخناتون  

ماشى الكلام ... صافى يا لبن

disappointed Posted on Aug. 20 2002 9:44pm

--------------------------------------------------------------------------------

Quote (skamel @ Aug. 20 2002 9:41pm)  

Quote  

معلش

امسحها فيّا أنا  

و الله عشان خاطرك انت بس      

هوّه ده كان عشمى برضه

و انا ما يرضنيش اخيب عشمك ... و ربنا يديم المحبة و الاحترام المتبادل :angry:  :angry:

[Khiber]

هو سمير بيلف ويدور ليه إذا كان كلام مصطفى بكرى الصعيدى إفترا على الراجل طب هو ساكت ليه ويبلغ النيابه ويطلب تعويض رد شرف وياريت مصطفى يضرب على الحديد وهو سخن أبل ما يبرد ويتوجه إلى النيابه إحنا عاوزين المستخبى يبان حتى تنضف هذه البلد

[ragab2]

جمهورية سمير رجب

[أسد]

منشور في جريدة الأسبوع العدد الصادر بتاريخ 19/8/2002 الخبر التالي

يعني مش بلاغ عن البلاوي المتلتلة اللي بيحكي عليها السيد / مصطفى بكري ...

كله علشان قذفه هو .. وسبه هو .. وتولع البلد كلها ..

بلاغ للنائب العام ضد سمير رجب وأتباعه

تقدم الأستاذ علي عبدالعزيز المحامي بصفته وكيلا عن الأستاذ مصطفي بكري رئيس مجلس إدارة ورئيس تحرير 'الأسبوع' ببلاغ للنائب العام ضد سمير رجب بسبب الحملة الصحفية التي قادها بشخصه ومن خلال أقلام بعض أذنابه في كافة إصدارات دار التحرير والتي تضمنت سبا وقذفا مباشرا في حق الزميل مصطفي بكري وصحيفة 'الأسبوع'.

كما تقدم ببلاغ آخر ضد محمد نور الدين رئيس تحرير مجلة 'حريتي' وأقام دعوي قضائية ضد كل من علي فاروق علي حسن ومحمد علي إبراهيم وعبدالمنعم محمد أحمد السلاموني وضياء صلاح الدين ظريف دندش ومحمد فودة وعبدالفتاح عباس وعلي هاشم وذلك لما ورد في مقالاتهم من سب وقذف في حق الزميل مصطفي بكري وصحيفة 'الأسبوع'.

http://www.elosboa.co.uk/elosboa/issues/285/0905.asp

:angry:  :angry:  :angry:  :angry:

[Mohammad Abouzied]

ياريت نبعت تأيد لسمير رجب  من ناحية ونبعت تأيد لمصطفى بكري من ناحية اخرى

ونتفرج على مصارعة الديوك

ويجعله عامر

وانا مش زعلان من جود فيوتشر

بس يجعله عامر

[Khiber]

نفسى أعرف سمير ساكت ليه دا لو كان يملك الرد الحجه بالحجه كان نسفه طيب إيه هو حكايت البيان ال ماكانش له لاطعم ولاريحه من ال إسمه حلمى ده الواحد عقله هينفجر الفساد ذى الغول وبيقول أناهوه والجدع ال يكلمنى أو يقف فى سكتى

يا أيها الذين آمنوا إذا جاأكم فاسق بنبأ فتبينوا

وإحنا بس عاوزين نتبين

[DARWEEN]

يعني الأخ مصطفى بكري زعلان بس علشان السب والقذف في حق سيادته .

طيب والسب والقذف في حق مصر كلها من خلال ما نشره في مقاله المذكور في أول الموضوع مش مزعله في حاجه ؟؟؟؟

ولو حد رفع قضية على جريدة الأسبوع أو السيد مصطفى شخصيا يتهمه فيها بالسب والقذف كانوا جري صوتوا وفضحوا الدنيا وقالوا إلحق حرية الصحافة .

[good_future]

يبدوا ان حريه لصحافه هي

حريه التشهير بالغير

نشر الاكاذيب دون رادع

الضغط علي المواطنين و المسؤلين...بغرض الحصول علي فوائد ماديه أو معنويه

.........

أما محاسبه مخطأ من الصحفيين

فهو الاعتداء علي الحريات

يجب التركيذ علي القضايا الوطنيه..(و تركهم يمرحون في التكيه

............

و لكن في الواقع ...ما اسعدني في هذا الموضوع

أكثر من إختلاف اللصان و ظهوراالمسروق...لنا

هو

أن الاستاذ محمد...مش زعلان...و كذلك ...عامر بتاعه

و لكن ...أحب ان اشكره...و أوضح له

أننا فعلا في زمن سمير رجب

و عصر ...مبارك...عليكم

[ragab2]

وهل

من حق سمير رجب أن يسخر جرائد الشعب والدولة والمال العام للهجوم الشخصى على شخص والمفترض أن تكون المواضيع بها مهمة للشعب والثقافة

مصطفى بكرى لا يلام لأنه صاحب جريدة الأسبوع وهو حر فى ماله

سلام

[Sharkiah]

الموضوع الأساسى الذى إنبرى من أجله مصطفى بكرى فىالهجوم على سمير رجب لم يكن مطلقا متعلق بأى نواحى ماليه ـ برجاء مراجعه العدد السابق للأسبوع فى هذا الصدد ـ بل كان لغرض أساسى هوفضح تسخير قلمه لمهاجمه مسؤلين ووزراء ورجال دوله لمجرد خلافات شخصيه وكذلك لإستغلال صحيفتى المساء والجمهوريه  وإمكاناتهما فى أغراض تصب فى عمل مجد شخصى وهاله إعلاميه لشخص سمير رجب ، وهذه أشياء أعتقد أن مجالها التحقيقات المهنيه بواسطه النقابات والمجالس المختصه وليس النيابه

وأيضا ماكتبه فى الحلقه الثانيه ـ هذا الأسبوع ـ يعتبر بلاغ للنائب العام بصوره غير مباشره لأنه لو ثبت عدم صحته ولو بصوره جزئيه فسيكون مصير مصطفى بكرى السجن لامحاله بل ومن حق سمير رجب أن يحصل على ملايين الجنيهات كتعويض عن الإساءه الأدبيه والمعنويه التى لحقت به

مازلت حتى الآن فى غايه الإندهاش من وضع مصطفى بكرى فى سله واحده مع سمير رجب

[Mohamed Abdellah]

:(  :( خطاب مفتوح إلى رئيس حزب الوفد

وجهت أمس خطابا مفتوحا إلى الدكتور نعمان جمعة رئيس حزب الوفد عبر موقع صحيفة الوفد على الإنترنت، تناولت فيه الموقف المتجاهل الذي اتخذه حزب الوفد وصحيفته من قضايا الفساد المثارة في الآونة الأخيرة على صفحات بعض الصحف. وفيما يلي نص الخطاب:

رحمة الله على الوفد.. حزبا وصحيفة، فلو أن المرحوم الأستاذ فؤاد باشا سراج الدين رئيس الحزب والمرحوم الأستاذ مصطفى شردي رئيس تحرير الصحيفة كانا على قيد الحياة لما سمحا بنشر بيان المجلس الأعلى للصحافة عن معركة رئيسي مجلسي الإدارة لدار التحرير ودار الأسبوع بالطريقة التي نشرته بها الوفد اليوم (21/8/2002) في صفحتها الأولى من نسختها المطبوعة وفي صفحة الأخبار المحلية من نسختها الإليكترونية.

فمن ناحية لم تشر صحيفة الوفد من قريب أو بعيد إلى الصحف الصادر بحقها هذا البيان، كما لم تشر إلى الحملات الشخصية المتبادلة بين هذه الصحف، علما بأن الصحيفة اختارت أن تنأى بنفسها عن تلك المعركة التي دارت على مدى أسابيع بين رئيس مجلس إدارة دار التحرير الأستاذ سمير رجب، ورئيس مجلس إدارة دار الأسبوع الأستاذ مصطفى بكري، وقد كان باديا أن الأخير يصد غائلة الأستاذ سمير رجب عن بعض كبار المسئولين في الدولة.

ومن ناحية ثانية، وهذا هو الأهم، فإن بيان المجلس الأعلى للصحافة يصف المعركة بأنها حملات شخصية، وذلك على الرغم من أن الصفحات على اتساعها تحدثت عن استغلال نفوذ، وتربح، وكسب غير مشروع، وإهدار مال عام، فأين هو الطابع الشخصي في الحملات؟ أم أن هناك أشخاصا مصونة لا تمس في رأي حزب الوفد وصحيفته؟ وإذا كانت مصلحة المجلس الأعلى للصحافة قد اقتضت أن يصدر هذا البيان ليداري تقصيره وتخليه عن مسئولياته القانونية إزاء صيانة شرف الصحافة ومال مؤسساتها، فما هي المصلحة التي اقتضت أن يتخذ حزب الوفد وصحيفته هذا الموقف ذاته؟

لقد كان واجبا على صحيفة الوفد أن تفزع من هول الاتهامات بالفساد التي تضمنتها الحملات، أم أن الصحيفة لم تعد تقوى على رد الفعل؟ أم أن الفساد صار من طبائع الحياة المصرية في رأيها؟ أم أن الفساد زحف إلى حزب الوفد وصحيفته فجعلاهما يسكتان عن فساد الآخرين الظاهر، أي الذي أثيرت بشأنه اتهامات مستندة إلى أدلة تقبل الفحص؟ ألم تشعر صحيفة الوفد وهي تتابع هذه الحملات بأن هناك مواطنا وقع عليه ظلم؟ أو أن هناك مصلحة عامة وقع عليها التعدي؟ أو أن هناك نفوذا قد استخدم بغرض الكسب الحرام؟ وبافتراض أن هناك التباسا فإن صحيفة الوفد عليها أن تجليه، وأن تضع الحق في نصابه، وأن تعيد سيف الباطل إلى جرابه.

وإنني أفهم أن تتردد صحيفة الوفد في كشف ما يتورط فيه الأستاذ إبراهيم نافع رئيس مجلس إدارة الأهرام مثلا، باعتبار أنه صاحب الأمر في طباعة الوفد في مطابع الأهرام، أو أن للأهرام متأخرات على الوفد، ولكنني لا أفهم لماذا تتجنب الوفد قضايا عامة أثيرت بشأن دار التحرير ودار الأسبوع، إلا إذا كان الأمر متعلقا بتبادل السكوت بين أصحاب الإقطاعيات.. وليذهب الأجراء وأناتهم وحسراتهم ومستقبل أولادهم وبناتهم إلى الجحيم.

وبسلوك كهذا، سيما لو تكرر، يفقد حزب المعارضة مبرر وجوده، بل يصبح وجوده عبئا على الناس وعلى النظام. فالناس يطمحون إلى عقد سياسي جديد مستند إلى صيانة الحقوق، ويتطلعون إلى من يتقدم إليهم طاهرا قويا متصديا ومضحيا، لا ممالئا أو متجاهلا أو متناسيا، وهذا هو ما يحاول أن يستجيب له الحزب الوطني الحاكم من خلال تيار الإصلاح الحالي فيه.

والنظام يتطلع ـ في أحيان كثيرة ـ إلى من يتصدى لشطط رجاله الذين قد يصابون بتورم الذات من طول الاقتراب من دوائر النفوذ وصنع القرار. فمن ذا الذي يقوض في الوفد مهمة الحزب المعارض ودوره، ويقضي على مبرر وجوده؟

وأخيرا لعل الأستاذ الدكتور نعمان جمعة رئيس الحزب ورئيس مجلس إدارة صحيفته يعتبر تعقيبي هذا (على طريقة نشر بيان المجلس الأعلى للصحافة) خطابا مفتوحا إلى سيادته مع كامل الاحترام لشخصه الكريم، وأطالبه بصفتي مواطنا بأن يرد عليه. محمد عبداللاه

[Mohamed Abdellah]

اليوم كتب الأستاذ مجدي مهنا مقاله في الممنوع عن بيان المجلس الأعلى للصحافة، وإن لكم أن تروا مدي الحنان والرقة التي يتناول بها الأستاذ مهنا المأساة الحاصلة.

نص المقال هو: ناشد المجلس الأعلى للصحافة.. الصحفيين وقف الحملات الشخصية التى خاضت فيها بعض الأقلام فى الأيام الأخيرة.. كما دعا إلى الحفاظ على حرية الصحافة ضد أى تجاوزات أو تطاولات.

وهذا الذى ذهب إليه المجلس الأعلى للصحافة.. مع احترامى وتقديرى له.. لن يساعد على وقف هذه الحملات التى وصفها بالشخصية.. ولن يحفظ للصحافة حريتها.. ولن يمنع التجاوزات والتطاولات التى تحدث عنها والتى تقع من وقت لآخر.. لسبب بسيط، هو أن ما تحدث عنه بيان المجلس الأعلى للصحافة.. ليس المرة الأولى التى حذر فيها من حدوث ذلك..

عشرات المرات أصدر فيها المجلس الأعلى للصحافة مثل هذه البيانات والمناشدات.. وأذكر أن الرئىس حسنى مبارك عندما اجتمع مع مجلس نقابة الصحفيين فى عام 1996 بعد الأزمة التى نشبت عقب صدور ما سمى بقانون اغتيال حرية الصحافة رقم 93 لسنة 1995 طلب الرئىس من نقابة الصحفيين ومن الأجهزة المسئولة عن الصحافة وفى مقدمتها المجلس الأعلى للصحافة.. أن تصحح أخطاءها بنفسها.. حتى لا تسمح لجهات أخرى فى الدولة بالتدخل والقيام بهذا الدور نيابة عن أصحاب الحق الأصيل فيها.

واتفقنا مع الرئىس مبارك - وكنت حاضراً هذا الاجتماع - على عدالة هذا المطلب. وفى نفس الاجتماع قرر الرئىس مبارك العدول عن القانون رقم 93 لسنة 1995 وتشكيل لجنة متخصصة - كنت ممثلاً لنقابة الصحفيين فى عضويتها - قامت بإعداد قانون جديد لسلطة الصحافة صدر برقم 96 لسنة 1996 وتم فيه إلغاء العقوبات المتشددة وغير المبررة على الصحفيين التى تضمنها القانون 93.

جوهر هذا الاتفاق هو الذى يمنع التجاوزات والتطاولات.. وهو الذى يحفظ للصحافة حريتها.. والذى يمنع أعداء حرية الصحافة من التربص بها والمطالبة بخنقها والعدوان على حريتها والنيل من استقلالها.

لذلك لم أسعد كثيراً بالبيان الذى صدر عن المجلس الأعلى للصحافة.. لأنه ربما يسفر عنه إغلاق الموضوع الذى دعا المجلس الأعلى إلى إصدار بيانه.. لكنه لن يوقف ما يجرى من تجاوزات.

الذى يوقف التجاوزات هو أن تفتح نقابة الصحفيين تحقيقات واسعة فى كافة الشكاوى المقدمة إليها.. وأن تستمع إلى كافة الأطراف.. وكافة وجهات النظر.. وأن تضع النقاط على الحروف.. وهذا هو دورها المنتظر والمنصوص عليه فى قانون نقابة الصحفيين رقم 76 لسنة 1970 وقانون سلطة الصحافة رقم 96 لسنة 1996 وأعتقد أن هذا هو ما يرغب فيه نقيب الصحفيين الأستاذ إبراهيم نافع.. لأن هذا - وهذا وحده - هو الذى يحمى حرية الصحافة.. والذى يمنع التجاوزات..

أما أسلوب المناشدات والبيانات والكلام الإنشائى والحلول الوسط.. فهو الذى أدى إلى وقوع الأزمات وارتكاب الأخطاء والمخالفات الجسيمة التى نتحدث عنها اليوم.

:D  :D  :D  :D

[achnaton]

عزيزى شرقية .. لا يملك أحد ولا يستطيع أن يضع آى مخلوق ينتمى الى قبيلة اليشر مع سمير رجب فى سلة واحدة .. ومصطفى بكرى لا يحمل على ظهرة مثل ما يحمل سمير .. كما أنه كأسوانى يمنعه خلقه وتقاليد موطنه أن يِمنح أو يٍمنح  .. أى أن يرشى  أو يرتشى وفى هذا المنتدى إذا راجعت مواضيعه ستجد أن الجميع إحتار فى سمير وآخر حاجة إقترحناها أهدائه جائزة المنافق الأعظم .. ولم نشأ أدبا وتأدبا أن نمنحة جائزة " أرسين لوبين " فى نهب أموال الشعب المسكين .. الى أن كان مقال مصطفى بكرى الذى إعتمد فيه على وثائق تحميه من المساءلة القانونية عندما رفع ورقة التوت عن مسوءة سمير وخلع عنه مسوح الرهبان .. وعراه أمام الجميع .. وتربية مصطفى بكرى فى بلاط صاحبة الجلالة الصحافة غير تربية سمير ؟! وقد يرجع ذلك الى أنه شبعان أصلا ..

وما يقصده الأخ الفاضل الدكتور رجب يتفق مع وجهة نظرنا جميعا .. وهى مع وجود إختلاف تام نعترف به جميعا بين أخلاقيات بكرى وهذا المخلوق اللى اسمه سمير طبعا صدمنا لأثارة الأول للموضوع وحيازته لجميع مستندات الإدانة ولم يتقدم بها للنائب العام أو على الأقل يدافع عن نفسه ويدفع بقوة -ونحن معه- ما حاول زعيم النفاق وزعيم عصابة آل كابونى فى الإعلام المصرى .. أن يلصقه به .. وكنا نود أن يتبنى القضية ليس فقط على صفحات جريدته ولكن على المستوى الرسمى .. وحكايات سمير كثيرة ومتعددة وطرده من مجتمع البشر ابناء آدم أمر مطلوب .. وإستعادة ما نهبه من أموال الشعب هو وغيره من أمثاله أمر يحتمه الإنتماء الوطنى الذى لا ينقص مصطفى بكرى .. كما أن المجلس الأعلى للصحافة فى مصر مجلس مشكوك فى نزاهته ويضم أعتى ممارسى النهب لأموال الشعب وكفاية أن سمير نفسه وكيله .. ولذلك جابوا رئيس له .. رجل طيب لا يهش ولا ينش .. ولا يختلف زى ما قلنا على أدبه   وعلمه أثنان ..

والكرة الآن فى ملعب بكرى .. فإذا لم يجيد لعبها وشاطها النهاردة فى الجون .. حيأكله الجميع غدا عندما تهدأ الأوضاع وعندما يتمكن منه سمير وغيره .. وأرجو أن يكون فاهم ده كويس .. ودى مش أول مره يبان فيها لحم ضبع الصحفيين سمير وقبل كده وقع مع محمد إبراهيم سليمان بخصوص شقق كان بيحصل عليها من الوزير والموضوع معروف .. وبعدين وفى الروقان هجم على الوزير وحجمه .. بل وخلاه يبنى له قصره بعشر التكاليف الفرق بين وزير الأسكان ومصطفى بكرى ايضا كبير فمصطفى رأسه نظيفة وليس بها بطحات ..

إذن ما يطالب به الأخ الدكتور رجب وكلنا نضم صوتنا اليه الا يهبط بكرى إلى درك سمير رجب وأمثاله وأمامه عدة طرق .. أما أن يقدم ما لديه من مستندات الى النائب العام وينشرها على الملأ حتى يقطع آى أمل فى تزويرها أو تبريرها .. أو يتقدم بإتهام صريح وواضح للنائب العام يطالب فيه بالتحقيق مع سمير لما وجهه اليه من اتهامات .. وكلاهما طريق واحد الى كشف المستور ..

أما الدكتور مصطفى كمال حلمى .. أستاذ الجيل وحكيم مصر .. أحنا صدمنا بالبيان اللى نسبوه اليك .. ونعلم جيدا أنه لم يصدر عنك .. ولكن الأعمار بيد الله ولم يعد فى العمر بقية لإزالة هذه البقعة من تاريخك المشرف .. فاعتمد على الله وحده وابلغ النائب العام ليتولى توضيح الأمر

اخناتون     :inlove:  :D  :D  :D  :D  :angry:  :angry:  :angry:  :angry:  :angry:

[achnaton]

الأخ محمد عبد الله ..

الظاهر إنك عايش زيى خارج مصر .. مفيش حاجة إسمها حزب الوفد المعارض .. فيه حزب الوفد الجديد .. ولا علاقة له بحزب الوفد بتاع زمان .. وعليكى العوض يامصر .. ورحمة الله عليك يا سراج الدين .. إنت ومصطفى النحاس شردى .. إنسى يا أخ محمد .. والدنور نعمان لا حيرد عليك ولا حتى حيقرأ ما كتبت فهو مكبر دماغه ..وده حقه ؟!!!

اخناتون :inlove:

[Mohamed Abdellah]

:D  :D  :D  :D  :angry:  :angry:  :angry:  :angry:  :angry:  :D  :D  :D  :D  :D  :D

اقرأ واضحك مع سمير رجب..  ومصطفى بكري أيضا!

أمس الأول تناول القارئ "فقيه" في مشاركة منه على الوفد الإليكترونية بعد مقال في الممنوع للأستاذ مجدي مهنا جانبا من الصعوبات الداخلية التي تواجه مصر، وهو الجانب المتصل بالأوضاع المتردية في الصحافة المصرية. وقال القارئ: [من الممكن أن أسوق الآن مثالا على هذا التردي تحت عنوان: اقرأ واضحك مع سمير رجب ومصطفي بكري. ففي إطار صراعهما القاسي والتدمير الشامل المتبادل بينهما كتب الأستاذ سيد الخمار في الأسبوع موضوعا تحت عنوانين هما:

من يوقف هذا العبث بصحافتنا؟ صحافة 'الابتزاز' أصبحت قرينة للفساد!!

ثم قال في الموضوع:

[أثارت حملات الابتزاز تلك والتي طالت عددا كبيرا من الشخصيات ردود فعل غاضبة في الأوساط الصحفية، خاصة أن تلك الحملات تتعارض مع آداب وأخلاقيات العمل الصحفي والحرص علي سمعة المواطنين والشخصيات العامة. من جانبه أكد صلاح عبدالمقصود عضو مجلس نقابة الصحفيين حرصه وحرص النقابة علي وقف ما يسمي بصحافة الابتزاز بغض النظر عن الأسماء والمواقع لأن صحافة الابتزاز للأسف أصبحت قرينة مرتبطة بالفساد في المجتمع. ووصف صلاح عبدالمقصود أحوال صحافة الابتزاز بان لها شقين أولهما يتعلق باستخدامها كوسيلة وأداة للضغط والثاني ما يتعلق ببعض الأشخاص الذين لديهم القابلية للابتزاز وممارسته أو الفاشلين الذين يريدون الحصول علي مكاسب لأسباب كثيرة سواء مادية أو غيرها. وهناك من يسعى للأسف لترويج المطبوعة الفاسدة ويمثل هذا الأسلوب الرخيص في التعاطي والتعامل مع قضايا المجتمع .. كما أدان صلاح عبدالمقصود المسئولين أو الأشخاص الذين يستجيبون للابتزاز وقال: إن من يقبل هذا الابتزاز بالتأكيد شخص ضعيف وهناك شكوك في سلوكه وممارسته لعمله .. ولذلك يخضع للابتزاز بسهولة مطلقة فيقرر ان يشتري نفسه ويدفع مقابل ان تقف حملة الابتزاز ضده. فهناك من يقدم للصحفي المبتز تسهيلات أو خدمات منظورة أو غير منظورة وخلاصة القول ان هذه الظاهرة للأسف بدأت تنتشر في الصحافة لكنها لا تهدد سوي أصحاب الضمائر الضعيفة ولا يمكنها الاقتراب من الشرفاء وأصحاب المواقف السياسية النبيلة المحترمة. الزميل ممدوح الولي عضو مجلس نقابة الصحفيين يؤكد رفضه أسلوب الابتزاز دون النظر إلى الأسماء ويقول: 'بعض الصحفيين يقعون في خطأ شديد عندما يقبلون الحصول علي امتيازات ليست حكرا عليهم وفي الوقت الذي نحصل فيه علي مرتبات متوسطة هناك أيضا مهن في المجتمع تحصل علي مرتبات أقل ومع ذلك لا تحصل علي بعض الامتيازات مثل بعض الصحفيين ومع مرور الوقت وجدنا من لا يرفض هذا الأمر ويصبح شيئا عاديا جدا .. فهذا الذي يعمل مستشارا لرجل أعمال قال لي حرفيا لا يوجد شئ بدون مقابل .. فهذا منحناه شقة وهذا حصل علي سيراميك وهذا منح سيارة. والأغرب مثلا أن هناك للأسف بعض الصحفيين يحصلون علي مرتبات أو قل مكافآت شبه ثابتة ودائمة من بعض الشركات والأندية الرياضية الكبيرة .. أما محررو الصفحات الإعلانية فحدث ولا حرج مكاسب رهيبة ومرعبة أساءت للصحفيين الشرفاء .. وينبغي علي النقابة وقف كل هذه الأمور ووضع حد لهذه المهازل. لقد كنت شخصيا في إحدى زيارات العمل ووجدت السائق مستاء جدا مني وهو يقول: لقد دخلنا وخرجنا أكثر من مصنع يا مولاى كما خلقتني فقلت له: أليس هذا طبيعيا .. فرد السائق طبعا لا زملاء آخرون عندما كنا نسافر معهم .. كنا نقود السيارة بها هدايا محترمة جدا. يضيف ممدوح الولي أن هناك رئيس بنك كبير أقسم له بحصول البعض علي مرتبات ثابتة لأنه يخشى الهجوم عليه!!]. انتهى موضوع الأستاذ سيد الخمار في الأسبوع أمس. ثم ظهرت صحيفة الجمهورية اليوم وفيها موضوع كتبه الأستاذ حلمي بدر تحت عنوانين هما: عبدالمقصود والولي.. عضوا مجلس نقابة الصحفيين يؤكدان: "الأسبوع".. كاذبة! حرّفت تصريحاتنا.. لتصبح هجوماً علي رمز صحفي كبير وجاء في الموضوع ما يلي: [رفض صلاح عبدالمقصود وممدوح الولي عضوا مجلس نقابة الصحفيين الأسلوب المبتذل والشكل الرخيص الذي استخدمته جريدة "الأسبوع".. ولجأت فيه إلى تحريف تصريحاتهما حتى تتحول إلى هجوم علي رمز صحفي كبير يكن له الجميع كل تقدير واحترام.. أدان صلاح عبدالمقصود صحافة التشهير والابتزاز والهجوم علي أبناء المهنة الواحدة.. قال انه لابد أن يرتقي أسلوب الحوار بين الزملاء الصحفيين وتجنب الحكم علي أي زميل.. فإننا لسنا قضاة. أشار إلى أن نقابة الصحفيين تراقب ممارسات أعضائها بميزان الشرف الصحفي الذي أقسموا علي احترامه والالتزام به.. قال: انه فوجئ بالزج باسمه في جريدة الأسبوع. رغم انه طلب من محررها الالتزام بما صرح به.. لكنه للأسف. قام بتوظيف رأيه في موضوع يوحي بأنه مهاجم لرمز وطني ومهني مثل الكاتب سمير رجب. ورفض ممدوح الولي بشدة الأسلوب والشكل الذي استخدمته جريدة "الأسبوع" للإيحاء بأن ما قاله لمندوبها يعد هجوما علي رمز صحفي كبير يكن له كل التقدير والاحترام.. حيث أكد لمحرر الجريدة "الصفراء" ان رأيه في قضية عامة. وليست خاصة. دون التعرض لأي أسماء.. أضاف قائلا: أي خلافات بين الزملاء الصحفيين مكانها داخل النقابة وليس علي صفحات الجرائد.. ولو كانت نقابة الصحفيين فاعلة وقوية. لاستوعبت مثل هذه الأمور.. قال: المطلوب.. لجنة حكماء من شيوخ الصحافة لاستيعاب مثل هذه الخلافات داخل بيتنا الصغير يقصد النقابة وتفعيل ميثاق الشرف الصحفي.. لأن المساحات الكبيرة التي تخصص لنشر تفاصيل الخلافات هي ملك للقارئ. لتتناول القضايا المجتمعية التي يجب ان نكرس جهدنا لها]. انتهى موضوع الجمهورية ولننطلق الآن في فاصل من الضحك.. إلى حد البكاء. فليس أمامنا الآن إلا أن نجعل صحيفة الإندبندنت البريطانية أو لوفيجارو الفرنسية تأخذ تصريحات الأستاذ صلاح عبدالمقصود والأستاذ ممدوح الولي ليتبين رأي كل منهما الحقيقي. تماما مثل مباريات الأهلي والزمالك التي يحكمها حكام إيطاليون أو فرنسيون أو من البرازيل. فماذا سيفعل الصحفيان الولي وعبدالمقصود الآن؟ لقد صار كل منهما بوجهين ولسانين. ولو أردت أن تضحك أكثر فما أسهل ذلك.

انتهت مشاركة القارئ فقيه، وقد أعجبتني جدا، وإن كنت قد شعرت بالأسى لحال الصحافة المصرية، وشعرت بالتعاطف مع الزميلين العزيزين الأستاذ صلاح عبدالمقصود وممدوح الولي، ولكن الله وفقهما في أن يردا الاعتبار لنفسيهما ببيان حصلت عليه من الأستاذ صلاح عبدالمقصود في نقابة الصحفيين أمس، وفيما يلي نصه:

[فوجئنا بالزج باسمينا في الخلاف الدائر على صفحات الجمهورية والأسبوع، واجنزاء عبارات قلناها، وتوظيفها بشكل لا يتفق ومعايير الكتابة الصحفية، كما فوجئنا بما نسب لنا من أننا أكدنا على أن جريدة الأسبوع كاذبة. وإننا من موقع مسئوليتنا في نقابة الصحفيين، ومن تقديرنا لكافة زملاء المهنة نؤكد على ما يلي: أن ما نقله الزميل الصحفي على لساننا بجريدة الأسبوع لم يتعرض لأي تحريف، ولا زلنا متمسكين به، ونلح على تأكيده، حيث أصيبت الصحافة المصرية اليوم بأعراض مرضية، ومنها أسلوب الإثارة والابتزاز، وتجريح الأشخاص والهيئات دون الاستناد إلى أدلة ثبوتية أو أحكام قضائية، الأمر الذي بات ينذر بأخطار محدقة بالصحافة والمجتمع، ويصيب مصداقيتنا كصحفيين في مقتل. إننا في حديثنا لصحيفة الأسبوع ابتعدنا عن ذكر أشخاص بعينهم، حيث لا علاقة لكلامنا بالصورة (صورة الأستاذ سمير رجب) المنشورة بالموضوع، واكتفينا بمعالجة بعض الظواهر المرضية التي أصابت صحافتنا، في وقت يحتاج الوطن فيه إلى صحافة جادة ونزيهة تنأى بنفسها عن لشبهات. ومن هنا نؤكد على أننا لسنا طرفا في الخلاف الدائر بين الزميلين الأستاذين سمير رجب ومصطفى بكري. إننا لم نقل ما نسبته لنا جريدة الجمهورية من أن جريدة الأسبوع كاذبة، حيث قامت الجمهورية بنشر هذا القول منسوبا إلينا، وهو أمر أصابنا بالحزن والدهشة، إذ ليس من شأننا الحكم الذي لا نملك دليله، ومن هنا كان الواجب على زميلنا الذي كتب الخبر أن يلتزم بما قلناه ولا يستخدمنا في تصفية حسابات خاصة بطرف مع آخر، خاصة وأننا طلبنا منه أن ينشر إدانتنا لصحافة الابتزاز والتشهير والإثارة أينما كانت. إننا ندعو كافة الزملاء الصحفيين إلى الارتقاء بأسلوب الحوار فيما بينهم، والالتزام بأخلاق مهنتنا السامية، والانشغال بقضايا أمتنا الكبرى التي يتربص بها الأعداء في كل مكان].

انتهي بيان الزميلين عبدالمقصود والولي، وبات واضحا أننا والحمد لله لا نحتاج إلى حضور صحفي من الإندبندنت أو لوفيجارو لنعرف رأيهما الحقيقي، كما اقترح القارئ فقيه. فشكرا لهما. محمد عبداللاه

[Mohamed Abdellah]

الأخ إخناتون :D

الحقيقة أنني أعيش في مصر، والحقيقة الثانية أن الدكتور نعمان جمعة بحكم مسئوليته السياسية لا يستطيع أن يتجاهل خطابي المفتوح إليه، خاصة أنه يتعلق بأمر خطير من أمور حزب الوفد الذي يقوده. هل تحب أن تراهن.. أقصد رهانا سياسيا. لك كل تقديري ومحبتي. محمد عبداللاه

[achnaton]

الأخ محمد عبد الله

خسارة .. أنا لا أومن بالرهان .. ولم أراهن فى حياتى على شىء .. وفيه مثل بيقول .. المياه تكدب الغطاس .. وتجربتى مع الدكتور نعمان للأسف ما كانتش جيده .. فالراجل قفل باب برنامج جزب الوفد فى المنتدى بالضبة والمفتاح .. وعلى العموم إن غدا لناظره قريب ..

وتمنياتى لمصر بالخير وعمل مثمر من رجالها ..

اخناتون :inlove:

[أسد]

مصطفى بكرى لا يلام لأنه صاحب جريدة الأسبوع وهو حر فى ماله

غير صحيح ..

طالما بيبيع لنا الجريدة فليس من حقه

ثم إن الأعداد الأولى فقط هي اللي دفع فلوسها

والباقي إحنا اللي دفعناه

:D  :D  :D  :D