اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

"المصرى اليوم" تستضيف وائل عباس


عادل أبوزيد

Recommended Posts

فى نقلة إعلامية غير متوقعة و قفزة نوعية بالنسبة لكتاب المدونات تم إستضافة وائل عباس اليوم على تقريبا نصف صفحة فى جريدة " المصرى اليوم" ليتحدث فى ريبورتاج كامل عن قضية التعذيب و التى ينشرها موثقة فى صورة فيديوكليب على مدونته.

ما سبق كان إستهلالا لابد منه

و من الجديد و الغير متوقع أن هيئة الإذاعة البريطانية إختارت وائل عباس المصور الصحفى المستقل و صاحب مدونة الوعى المصرى كأحد أكثر الأشخاص تأثيرا فى العالم فى عام 2006

البي بي سي تختار وائل عباس

كأحد أكثر الشخصيات العالمية تأثيرا

في عام 2006

حددت البي بي سي مجموعة مختارة من الشخصيات العالمية الرائدة من السياسيين والأكاديميين والعلماء والكتاب والفنانين كأهم الشخصيات تأثيرا في عام 2006 المنصرم وتضمنت المجموعة العبد الفقير لله إلى جانب عدد من رؤساء الدول ورجال السياسة والمناضلين ورجال الدين وشخصيات من المنظمات الدولية كالأمم المتحدة وغيرها

وتم إختيار العبد لله كأحد المفكرين المؤثرين في العالم العربي الحديث إلى جانب فطاحل وقامات ضخمة مثل كوفي عنان الأمين العام للأمم المتحدة

والرئيس اللبناني إيميل لحود

والرئيس الأوغندي يوري موسيفيني

والشيخ حمزة يوسف والقس ديزموند توتو

والكاتب النيجيري الحاصل على جائزة نوبل في الأدب وول سوينكا الذي كنت أدرس كتاباته في مادة الأدب الأفريقي في الجامعة بالإضافة إلى عدد آخر من الكتاب العالميين والمؤرخين والنشطاء في مجال البيئة وحقوق الإنسان وكل مناحي الحياة

إضغط هنا للذهاب إلى الصفحة الخاصة في موقع البي بي سي

وقامت البي بي سي بتسجيل رسائل خاصة بمناسبة العام الجديد مع هؤلاء المجموعة المختارة من الشخصيات لتذاع إحتفالا بنهاية العام على خدمة البي بي سي العالمية واسعة الإنتشار والتي تصل إلى 163 مليون شخص حول العالم

رابط صفحة ال بى بى سى التى تتكلم عن إختيار مجموعة من الشخصيات العالمية لتبليغ تهنئة للعالم بالعام الجديد

و هذا هو نص التحقيق الذى نشرته جريدة "المصرى اليوم" اليوم :

وائل عباس صاحب مدونة كليبات التعذيب والتحرش لـ«المصرى اليوم» : سرقة «موبايلات» ضباط الشرطة .. المصدر الرئيسي لمشاهد التعذيب

حوار علي زلط

فيما تنظر محاكم القاهرة قضية تعذيب وانتهاك عرض عماد الكبير علي يد ضابط وأمين شرطة في قسم بولاق الدكرور، وواقعة الضرب المبرحة في قسم الهرم التي تحقق فيها الداخلية كان هناك مصدر رئيسي فجر قضية كليبات التعذيب التي تشغل الرأي العام حاليا، إنه وائل عباس الناشط الالكتروني وصاحب المدونة الشهيرة الذي وضع هذه المشاهد علي الإنترنت، وتجاوز مشاهدوها حاجز الـ٣٠ ألف مستخدم للشبكة العنكبوتية،

ثم توالت الأحداث بعد تبني الصحافة المصرية ومنظمات حقوقية حملة ضخمة لمواجهة هذه الظاهرة بينما لا يزال وائل عباس يتلقي المزيد من هذه اللقطات من مواطنين ويقول إنه فوجئ بتداولها بين الشباب علي سبيل الطرائف وبغرض التسلية.

وخلف جهاز كمبيوتر محمول يخصه كان هذا الحوار:

.. ما قصة أول كليب فيديو للتعذيب وصلك؟ وكيف حصلت عليه؟

- أول هذه الكليبات حصلت عليه بالصدفة، كنت في مهمة صحفية في إمبابة بعد أزمة طرد سكان بدرومات منطقة عزيز عيد، وقابلني أحد السكان وأكد أنه يمتلك لقطات فيديو لإهانة المواطنين وضربهم في قسم شرطة إمبابة، وكانت هذه اللقطات لمواطن يضرب علي «قفاه» وآخر أجبره ضابط الشرطة علي حمل صف من الكتب علي رأسه، ثم يضربه وأخذتهما منه عن طريق تقنية «البلوتوث».

.. من الذي صور هذه المشاهد؟

- نفس الشخص زعم أنه هو الذي صورها أثناء وجوده في قسم شرطة إمبابة واتضح بعد ذلك أن بعض هذه اللقطات كانت في أقسام شرطة أخري، أما عن طرق تصويرها فكانت في الغالب عن طريق ضباط الشرطة أنفسهم، وقاموا بتصويرها لاستخدامها في الضغط علي المواطنين لإجبارهم علي اعترافات معينة كما حدث في حالة عماد الكبير، بطل كليب الاعتداء الجنسي، الذي أكد أن الضابط الذي عذبه هدده بتوزيع المشاهد الجارحة للكرامة علي زملائه السائقين في بولاق الدكرور، وأحيانا تتسرب هذه اللقطات عن طريق محال صيانة المحمول إذا ما لجأ إليها بعض الضباط أو أمناء الشرطة، وأذكر أنه حدثت سرقة لعشرين جهاز محمول من حفلة زفاف أحد الضباط، وربما كانت بعض هذه المشاهد يتبادلها رجال الشرطة فيما بينهم أو مع أصدقائهم ثم تسربت إلي الشارع.

.. لكن التساؤل هنا هو ما الغرض من تصوير ضابط الشرطة لمشاهد تدينه وتعرضه للمحاكمة؟

- بالتأكيد لم يتصور أحد بمن في ذلك هؤلاء الضباط أن الأمر يمكن أن يتطور إلي درجة الاهتمام الإعلامي الكبير ثم التحقيق الجنائي الذي تم بموجبه توجيه اتهامات خطيرة لمن تم الكشف عن هويته من مرتكبي التعذيب بحق مواطنين عزل، لكن ربما كانت الأغراض الأساسية بدافع التسلية المريضة أو الاستخدام الصريح في التهديد كما أسلفت أو كعبرة لتخويف الآخرين.

.. من الواضح أنه ليس في كل الأحوال تظهر هوية الضحية، أو يقر بما حدث؟

- نعم وربما وصلت هذه اللقطات للضحية بعد خروجها من الاحتجاز في أقسام الشرطة ويرفض هذا المواطن الحديث، إما بدافع الخوف من عودة البطش به أو مخافة الفضيحة ويرتبط ذلك بالجهل التام بالحقوق القانونية للمواطنين عند تعرضهم لانتهاك آدميتهم دون حق.

.. هل ثمة حالات محددة، تم التوصل إلي هويتها ورفضت الإدلاء بتفاصيل تفيد في التحقيقات؟

- سمعت عن حالة الفتاة التي كانت تضرب بالعصا في أحد أقسام الشرطة، ويعتقد أنها لموظفة في التليفزيون المصري، وأن الأحداث جرت في قسم شرطة بوسط القاهرة، لكن المحامي الخاص بعماد الكبير نقلت الصحف عنه أن هذه السيدة رفضت الحديث، ربما خوفا من الفضيحة.

.. قضية الضرب المبرح في وحدات تتبع الشرطة ليست جديدة لكن ما الذي دفع بها لتحتل مساحة من اهتمام الرأي العام علي هذا النحو؟

- التصوير هو الجديد فالعديد من التقارير الحقوقية والدولية أثبتت التعذيب في أماكن تتبع الشرطة لكن الداخلية كانت تنفي والآن أصبح هناك دليل مادي ملموس، يثبت هذه الممارسات غير القانونية.

.. لكن من الممكن الطعن في حقيقة هذه المشاهد المصورة بأجهزة المحمول؟

ـ والله.. ليست مهمتي التحقيق، والجهات المختصة عليها البحث عن صحة هذه الوقائع، ودعني أؤكد أن البحث الجنائي أثبت أن بصمات الصوت الخاصة بالضباط وأمناء الشرطة المتهمين تتفق مع المشاهد المصورة، وهذا يقطع الطريق علي كل من ينفي أو يطعن في صحة أغلب هذه المشاهد المفزعة.

.. الكليبات المذكورة، كان بعضها متبادلا قبل أن تعرضها علي الإنترنت، فماذا كان هدفك من بثها علي الشبكة الدولية؟

ـ أردت مخاطبة الرأي العام المصري، أو دق جرس تنبيه لخطورة هذه الظاهرة، ومن العجيب أنني اكتشفت أن الشباب كان يتداول هذه المشاهد «المقززة» علي سبيل التسلية، ضمن ما يحتفظ به الشباب من لقطات تذكارية، أو «قفشات»، و«إفيهات» في ذاكرة أجهزة المحمول الخاصة بهم، وأنا لا أزعم أنني قمت بأكثر من إعادة بثها علي الإنترنت، وطلبت التحقيق فيها، ومحاسبة مرتكبي جرائمها، وأعتقد أننا نجحنا في الكشف عن بعض هؤلاء، وبالفعل يقف ٣ منهم أمام القضاء، ونجحنا حين أعلنت وزارة الداخلية تلقيها أي شكاوي تتصل بالتعذيب وعزمها التحقيق فيها.

وطبيعي أن تقول مصادرها عن هذه الممارسات أنها فردية، ولا تمثل غالبية رجال الشرطة.

.. من سوابق تقديم ضباط الشرطة للتحقيق أو توقيع عقوبات عليهم، هل تعتقد أنها كانت رادعة؟

ـ أظن أن الذي تتم محاسبته هو قمة جبل الجليد لكن ما خفي من هذه الممارسات كان أعظم.

ثم إن بعض العقوبات السابقة كانت تأديبية، وربما تقتصر علي نقل الضابط إلي قسم شرطة آخر في مكان بعيد، لكن تحويل مرتكبي تعذيب إلي محكمة الجنايات كما هو الحال في قضية الضحية عماد الكبير، فهذه سابقة لم تحدث من قبل.

.. البعض يتهم من ينشر هذه الأمور علي الإنترنت بمخاطبة الغرب ليتدخل في عملية الإصلاح في مصر ما رأيك في ذلك؟

ـ هذا اتهام ليس في محله، أولاً أنا أكتب في مدونتي بالعربية، بل بالعامية المصرية كمان، وهذا يدل علي أن الجمهور المخاطب هم المصريون، والذي يقوم بهذه الانتهاكات هو من يسيء إلي سمعة هذا الوطن، وليس من يساهم في كشفها، والمشاهد المذكورة اطلع عليها عشرات الآلاف من المصريين، وأنا أرفض أي تدخل خارجي في مصر «يعني نبطل شوية نظرية المؤامرة دي».

.. لماذا لم تتوجه بهذه اللقطات إلي وزارة الداخلية؟

ـ ليس لي تعامل معها، وأنا فاقد الثقة تماما في وزارة الداخلية التي ضربتني في المظاهرات وأنا أمارس عملي كمصور صحفي، وكادت تقبض علي واتهموني بالكذب في وقائع التحرش الجنسي بوسط البلد، وأنا أعتبر نشاط المدونات سلطة رابعة، مثل الصحافة، فلماذا ألجأ لسلطة أخري يمكن أن «تداري علي الموضوع وتدفنه» كما حدث في حالات أخري.

.. هل تعتقد أن نشرك هذه المشاهد علي الإنترنت حقق نجاحا في عدم دفن قضية التعذيب في مصر؟

ـ بالتأكيد ولك أن تتصور أن موضوع عماد الكبير ظل حبيس صدره لمدة سنة، لدرجة أن والده مات من صدمة المشاهد التي ارتكبت في حق ابنه، وبعد نشر اللقطات أصبح الضابط يتوسل لعماد أن يتنازل عن دعواه، والضابط الأن في السجن، وهذا يشجع الآخرين علي الإبلاغ عن مثل هذه الانتهاكات التي تصل إلي درجة هتك أعراض البشر.

.. وهل لمست مثل هذا التشجيع، أو تلقيت المزيد من الكليبات المماثلة؟

ـ بالتأكيد، العديد من المواطنين اتصلوا بي، وأرسلوا لي عبر البريد الإلكتروني لقطات مماثلة «الناس شافت إن النشر جاب نتيجة».. فأرسلوا لي ولغيري العديد منها.

.. الكليب الأخير الذي نشرته، لفتاة معلقة بين كرسيين، ليس هناك ما يدل علي أنه صور في قسم شرطة؟

ـ الأصل أنه صور في قسم شرطة، مالم يثبت العكس، لأن صراخ الفتاة ووجهها «المزرق» من الألم يؤكد أن هذا ليس تمثيلا، ثم استعطافها الضابط بكلمات: «ياباشا.. ياباشا.. إيدي هاتتقطع» وصوت الضابط الذي يبدو أنه يصور براحته ويستخدم «الزوم» بل يهددها بإيحاءات جنسية، كل ذلك يؤكد صحة الفيديو، لدرجة أن الفتاة تعترف بجريمة قتل حتي تنفد بجلدها من هذا العذاب، ثم تقول إن ذلك ليس علي يد ضابط شرطة.. هذا غير منطقي ولو افترضنا جدلا أن الموضوع تمثيل ينبغي التحقيق في ذلك، لأن من يبث هذه المشاهد التمثيلية يروج للشائعات ويهدد الأمن العام، وفي الحالتين علي الداخلية والجهات المختصة التحقيق في هذه المصائب.

الواضح أن وائل عباس و المدونين الآخرين حركوا كثير من المياه الراكدة و نجحوا فى إثارة عاصفة فى الإعلام المصرى

مواطنين لا متفرجين


رابط هذا التعليق
شارك

ما لفت نظري أن المصري اليوم ركز المقابلة كلها على كليبات التعذيب دون الحديث عن كليبات التحرش الجنسي والتي تعرض للسب بسببها من جانب بعض أصحاب "العواميد" في صحف البيروقراط ..

لا زلت عند التصور التآمري في زيادة التركيز الإعلامي على وقائع التعذيب في مصر ، ما كان في كل وقت بيحصل تعذيب ومحدش اتكلم ، ولا يكونش الناس صدقت إن "زمن القيود اختفى ، أتحدى لو واحد ، يوم انضرب بالقفا" مع الاعتذار لأيمن بهجت قمر..

ما لفت نظري أيضاً تجاهل الصحيفة للكليب الذي نشره وائل نقلاً عن آخرين لسعد الصغير .. وهو فضيحة في حد ذاته!

خلص الكلام

Sherief El Ghandour<br /><br />a furious Egyptian

رابط هذا التعليق
شارك

لا زلت عند التصور التآمري في زيادة التركيز الإعلامي على وقائع التعذيب في مصر ، ما كان في كل وقت بيحصل تعذيب ومحدش اتكلم ، ولا يكونش الناس صدقت إن "زمن القيود اختفى ، أتحدى لو واحد ، يوم انضرب بالقفا" مع الاعتذار لأيمن بهجت قمر..

أوافقك في الرآي لكن برضه في هوجة تنافس بين الصحف المستقلة لإجتذاب الجمهور علشان الحال نايم اليومين دول وخصوصا بعد السبق الصحفي اللي عملته جريدة الفجر في قضية عماد الكبير وأستضافة عماد الكبير نفسه على قناة أوربيت. وخصوصا بعد تدني توزيع المصري اليوم بعد مقاطعة الإخوان لها كنتيجة لموضوع طلبة الأزهر وتداعياته.

بس الأكيد أن النشر الموسع والمتتالي في قضية عماد الكبير وعدم رد روز اليوسف وما نشر بالمصري اليوم امس يعني وجود ضوء أخضر من فوق.

على فكرة لو بحثت شوية عند وائل عباس هتلاقي فضايح كتير منشورة من زمان وقت أزمة القضاه والإنتخابات النيابية والرئاسية. وكله تم تجاهله من قبل كل الصحف أو أكتفوا بما نشروه وخلاص.

مفيش حياة إلا عند غيرك تعيش في خيره ويعيش في خيرك

"فؤاد حداد"

رابط هذا التعليق
شارك

تصحيح : اللعبة بدأت من الفجر ، وما أكثر عرائس الماريونيت في الوسط الصحفي حتى ولو كانوا من عينة عادل حمودة!.. بالتأكيد اللي دعم الفجر في الموضوع دة رجل أعمال مبقوق جداً من العادلي مش عارف ليه!

الفجر قبل موضوع التوزيع كان توزيعه ضاد جيم.. هذا للتذكير!

خلص الكلام

Sherief El Ghandour<br /><br />a furious Egyptian

رابط هذا التعليق
شارك

لماذا لا نتفاءل و نستمر في التفاؤل بأن ما يحدث هذه الأيام هو نتيجة انتشار تكنولوجيا المحمول و البلوتوث...

بما سمح لهذه الكوارث "المعتاده" أن تسجل بالصوت و الصوره و ترسل من شخص لآخر دون أن يقدر أحد علي وقفها...

حكومتنا ليست بلهاء... و تعرف كيف تجاري العصر و ما هو يمكن اطلاقه للتنفيس... و ما يمكن تجاهله... و هذه الوقائع دخلت بند ال"ما لا يمكن تجاهله"...

ربنا يزيدنا من البلو توث يا رب... و عقبال المحمول أبو HD ما ينتشر...

و عقبال ما التطور العلمي ينتج بني آدميين عندهم دم نستبدل بيهم هؤلاء الضباط واللي سامحلهم بالتعذيب... و نستبدل بهم أيضا هؤلاء المواطنين الباردين...

اَلاِنْتِهَارُ يُؤَثِّرُ فِي الْحَكِيمِ أَكْثَرَ مِنْ مِئَةِ جَلْدَةٍ فِي الْجَاهِلِ.

امثال 17 : 10

رابط هذا التعليق
شارك

  • بعد 11 شهور...

قبل أسابيع عاد وائل عباس للظهور على شريط الأخبار ..وذلك في حواره مع معتز الدمرداش..

وبغض النظر عن رأيي الذي ذكرته هنا ولم يتغير ، إلا أن ما يبذله وائل من مجهود يستحق الاحترام في ظل فارق الإمكانيات الرهيب بين قنوات المال السياسي مثل دريم والصحف المنتقبة مثل الفجر من ناحية وبين ما يفعله هو بإمكانيات تحت المحدودة من جهة أخرى..

خلص الكلام

Sherief El Ghandour<br /><br />a furious Egyptian

رابط هذا التعليق
شارك

وائل عباس أصدقه تماما وأشعر أنه مواطن مصري ينفجر كل يوم من الظلم

قُل لَّوْ كَانَ الْبَحْرُ مِدَادًا لِّكَلِمَاتِ رَبِّي لَنَفِدَ الْبَحْرُ قَبْلَ أَن تَنفَدَ كَلِمَاتُ رَبِّي وَلَوْ جِئْنَا بِمِثْلِهِ مَدَدًا

رابط هذا التعليق
شارك

فقط اريد التعليق على أمران الاول أرجو ان يطلع من يعتز بشدة بعباس صاحب مدونة الوعى المصرى على مدونتة السيد عباس اذا خالفته الرأى او عرضت وجهة نظر تتعارض معه فى اى موضوع فى مدونته اما سيحذف تعليقك و اما الدرجة الاسوأ سيحذف التعليق و يسبك بألفاظ من أحط ما يكون من لا يصدق يجرب مخالفته فى مدونته فهو ليس كما يدعى لنفسه فلا يحترم حرية الرأى و لا تهذيب الالفاظ و عدم الخروج عن الاداب و هو كثيرا ما يغير بالحقائق فى وقائع مختلفة- ليس منها للدقة أى من كليبات التعذيب- و لكنه يفعل فى اكثر من موضع و يطعن شرفاء فى ظهورهم بلا وجه حق تلفيقا

النقطة الثانية أننى أجد بعض صحف المعارضة شريفة بحق و نزيهة الاغراض و لا تتلاعب بالأحداث لجذب قراء فلا ينطبق عليها ما قد يراه البعض من نشر الاخبار و الاحداث لمجرد الجذب و الترويج و البيع و الاسم

رابط هذا التعليق
شارك

  • بعد 2 أسابيع...

تعرفوا فعلا موضوع الرد بالألفاظ مش طبيعي ألفاظ بشعة بشعة إيه المستوى ده ؟؟؟؟

قُل لَّوْ كَانَ الْبَحْرُ مِدَادًا لِّكَلِمَاتِ رَبِّي لَنَفِدَ الْبَحْرُ قَبْلَ أَن تَنفَدَ كَلِمَاتُ رَبِّي وَلَوْ جِئْنَا بِمِثْلِهِ مَدَدًا

رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة
×
×
  • أضف...